حديث 1679 جزء 2

لَمَّا كَانَ ذَلِكَ الْيَوْمُ ، قَعَدَ عَلَى بَعِيرِهِ وَأَخَذَ إِنْسَانٌ بِخِطَامِهِ ، فَقَالَ ( أَتَدْرُونَ أَيَّ يَوْمٍ هَذَا ؟ ) قَالُوا : اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ ، حَتَّى ظَنَنَّا أَنَّهُ سَيُسَمِّيهِ سِوَى اسْمِهِ ، فَقَالَ ( أَلَيْسَ بِيَوْمِ النَّحْرِ ؟ ) قُلْنَا : بَلَى ، يَا رَسُولَ اللَّهِ ! قَالَ ( فَأَيُّ شَهْرٍ هَذَا ؟ ) قُلْنَا : اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ ، قَالَ ( أَلَيْسَ بِذِي الْحِجَّةِ ؟ ) قُلْنَا : بَلَى ، يَا رَسُولَ اللَّهِ ! قَالَ ( فَأَيُّ بَلَدٍ هَذَا ؟ ) قُلْنَا : اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ ، قَالَ : حَتَّى ظَنَنَّا أَنَّهُ سَيُسَمِّيهِ سِوَى اسْمِهِ ، قَالَ ( أَلَيْسَ بِالْبَلْدَةِ ؟ ) قُلْنَا : بَلَى ، يَا رَسُولَ اللَّهِ ! قَالَ ( فَإِنَّ دِمَاءَكُمْ وَأَمْوَالَكُمْ وَأَعْرَاضَكُمْ عَلَيْكُمْ حَرَامٌ ، كَحُرْمَةِ يَوْمِكُمْ هَذَا ، فِي شَهْرِكُمْ هَذَا ، فِي بَلَدِكُمْ هَذَا ، فَلْيُبَلِّغِ الشَّاهِدُ الْغَائِبَ ) ، قَالَ : ثُمَّ ثُمَّ انْكَفَأَ إِلَى كَبْشَيْنِ أَمْلَحَيْنِ فَذَبَحَهُمَا انكفأ أي انقلب. والأملح هو الذي فيه بياض وسواد، والبياض أكثر.
انْكَفَأَ ثُمَّ انْكَفَأَ إِلَى كَبْشَيْنِ أَمْلَحَيْنِ فَذَبَحَهُمَا انكفأ أي انقلب. والأملح هو الذي فيه بياض وسواد، والبياض أكثر.
إِلَى ثُمَّ انْكَفَأَ إِلَى كَبْشَيْنِ أَمْلَحَيْنِ فَذَبَحَهُمَا انكفأ أي انقلب. والأملح هو الذي فيه بياض وسواد، والبياض أكثر.
كَبْشَيْنِ ثُمَّ انْكَفَأَ إِلَى كَبْشَيْنِ أَمْلَحَيْنِ فَذَبَحَهُمَا انكفأ أي انقلب. والأملح هو الذي فيه بياض وسواد، والبياض أكثر.
أَمْلَحَيْنِ ثُمَّ انْكَفَأَ إِلَى كَبْشَيْنِ أَمْلَحَيْنِ فَذَبَحَهُمَا انكفأ أي انقلب. والأملح هو الذي فيه بياض وسواد، والبياض أكثر.
فَذَبَحَهُمَا ثُمَّ انْكَفَأَ إِلَى كَبْشَيْنِ أَمْلَحَيْنِ فَذَبَحَهُمَا انكفأ أي انقلب. والأملح هو الذي فيه بياض وسواد، والبياض أكثر.
وَإِلَى وَإِلَى جُزَيْعَةٍ مِنَ الْغَنَمِ ورواه بعضهم: جزيعة. وكلاهما صحيح. والأول هو المشهور في رواية المحدثين. وهو الذي ضبطه الجوهري وغيره من أهل اللغة، وهي القطعة من الغنم تصغير جزعة. وهي القليل من الشيء يقال جزع له من ماله أي قطع. وبالثاني ضبطه ابن فارس في المجمل وقال: وهي من الغنم. وكأنها فعيلة بمعنى مفعولة، كضفيرة بمعنى مضفورة. جُزَيْعَةٍ وَإِلَى جُزَيْعَةٍ مِنَ الْغَنَمِ ورواه بعضهم: جزيعة. وكلاهما صحيح. والأول هو المشهور في رواية المحدثين. وهو الذي ضبطه الجوهري وغيره من أهل اللغة، وهي القطعة من الغنم تصغير جزعة. وهي القليل من الشيء يقال جزع له من ماله أي قطع. وبالثاني ضبطه ابن فارس في المجمل وقال: وهي من الغنم. وكأنها فعيلة بمعنى مفعولة، كضفيرة بمعنى مضفورة. مِنَ وَإِلَى جُزَيْعَةٍ مِنَ الْغَنَمِ ورواه بعضهم: جزيعة. وكلاهما صحيح. والأول هو المشهور في رواية المحدثين. وهو الذي ضبطه الجوهري وغيره من أهل اللغة، وهي القطعة من الغنم تصغير جزعة. وهي القليل من الشيء يقال جزع له من ماله أي قطع. وبالثاني ضبطه ابن فارس في المجمل وقال: وهي من الغنم. وكأنها فعيلة بمعنى مفعولة، كضفيرة بمعنى مضفورة. الْغَنَمِ وَإِلَى جُزَيْعَةٍ مِنَ الْغَنَمِ ورواه بعضهم: جزيعة. وكلاهما صحيح. والأول هو المشهور في رواية المحدثين. وهو الذي ضبطه الجوهري وغيره من أهل اللغة، وهي القطعة من الغنم تصغير جزعة. وهي القليل من الشيء يقال جزع له من ماله أي قطع. وبالثاني ضبطه ابن فارس في المجمل وقال: وهي من الغنم. وكأنها فعيلة بمعنى مفعولة، كضفيرة بمعنى مضفورة. فَقَسَمَهَا بَيْنَنَاالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 1306)