حديث 1679 جزء 1

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ ، وَيَحْيَى بْنُ حَبِيبٍ الْحَارِثِيُّ ( وَتَقَارَبَا فِي اللَّفْظِ ) ، قَالاَ : حَدَّثَنَا عَبْدُ الْوَهَّابِ الثَّقَفِيُّ عَنْ أَيُّوبَ ، عَنِ ابْنِ سِيرِينَ ، عَنِ ابْنِ أَبِي بَكْرَةَ ، عَنْ أَبِي بَكْرَةَ ،

عَنِ النَّبِيِّ (ﷺ) أَنَّهُ قَالَ ( إِنَّ إِنَّ الزَّمَانَ قَدِ اسْتَدَارَ قال العلماء: معناه أنهم في الجاهلية يتمسكون بملة إبراهيم صلى الله عليه وسلم في تحريم الأشهر الحرم. وكان يشق عليهم تأخير القتال ثلاثة أشهر متواليات. فكانوا إذا احتاجوا إلى قتال أخروا تحريم المحرم إلى الشهر الذي بعده وهو صفر. ثم يؤخرونه في السنة الأخرى إلى شهر آخر. وهكذا يفعلون في سنة بعد سنة، حتى اختلط عليهم الأمر.
وصادفت حجة النبي صلى الله عليه وسلم تحريمهم، وقد طابق الشرع. وكانوا في تلك السنة قد حرموا ذا الحجة لموافقة الحساب الذي ذكرناه. فأخبر النبي صلى الله عليه وسلم أن الاستدارة صادفت ما حكم الله تعالى به يوم خلق السموات والأرض.
وقال أبو عبيد: كانوا ينسؤون، أي يؤخرون. وهو الذي قال الله تعالى فيه: إنما النسيء زيادة في الكفر. فربما احتاجوا إلى الحرب في المحرم فيؤخرون تحريمه إلى صفر. ثم يؤخرون صفر في سنة أخرى. فصادف تلك السنة رجوع المحرم إلى موضعه.
الزَّمَانَ إِنَّ الزَّمَانَ قَدِ اسْتَدَارَ قال العلماء: معناه أنهم في الجاهلية يتمسكون بملة إبراهيم صلى الله عليه وسلم في تحريم الأشهر الحرم. وكان يشق عليهم تأخير القتال ثلاثة أشهر متواليات. فكانوا إذا احتاجوا إلى قتال أخروا تحريم المحرم إلى الشهر الذي بعده وهو صفر. ثم يؤخرونه في السنة الأخرى إلى شهر آخر. وهكذا يفعلون في سنة بعد سنة، حتى اختلط عليهم الأمر.
وصادفت حجة النبي صلى الله عليه وسلم تحريمهم، وقد طابق الشرع. وكانوا في تلك السنة قد حرموا ذا الحجة لموافقة الحساب الذي ذكرناه. فأخبر النبي صلى الله عليه وسلم أن الاستدارة صادفت ما حكم الله تعالى به يوم خلق السموات والأرض.
وقال أبو عبيد: كانوا ينسؤون، أي يؤخرون. وهو الذي قال الله تعالى فيه: إنما النسيء زيادة في الكفر. فربما احتاجوا إلى الحرب في المحرم فيؤخرون تحريمه إلى صفر. ثم يؤخرون صفر في سنة أخرى. فصادف تلك السنة رجوع المحرم إلى موضعه.
قَدِ إِنَّ الزَّمَانَ قَدِ اسْتَدَارَ قال العلماء: معناه أنهم في الجاهلية يتمسكون بملة إبراهيم صلى الله عليه وسلم في تحريم الأشهر الحرم. وكان يشق عليهم تأخير القتال ثلاثة أشهر متواليات. فكانوا إذا احتاجوا إلى قتال أخروا تحريم المحرم إلى الشهر الذي بعده وهو صفر. ثم يؤخرونه في السنة الأخرى إلى شهر آخر. وهكذا يفعلون في سنة بعد سنة، حتى اختلط عليهم الأمر.
وصادفت حجة النبي صلى الله عليه وسلم تحريمهم، وقد طابق الشرع. وكانوا في تلك السنة قد حرموا ذا الحجة لموافقة الحساب الذي ذكرناه. فأخبر النبي صلى الله عليه وسلم أن الاستدارة صادفت ما حكم الله تعالى به يوم خلق السموات والأرض.
وقال أبو عبيد: كانوا ينسؤون، أي يؤخرون. وهو الذي قال الله تعالى فيه: إنما النسيء زيادة في الكفر. فربما احتاجوا إلى الحرب في المحرم فيؤخرون تحريمه إلى صفر. ثم يؤخرون صفر في سنة أخرى. فصادف تلك السنة رجوع المحرم إلى موضعه.
اسْتَدَارَ إِنَّ الزَّمَانَ قَدِ اسْتَدَارَ قال العلماء: معناه أنهم في الجاهلية يتمسكون بملة إبراهيم صلى الله عليه وسلم في تحريم الأشهر الحرم. وكان يشق عليهم تأخير القتال ثلاثة أشهر متواليات. فكانوا إذا احتاجوا إلى قتال أخروا تحريم المحرم إلى الشهر الذي بعده وهو صفر. ثم يؤخرونه في السنة الأخرى إلى شهر آخر. وهكذا يفعلون في سنة بعد سنة، حتى اختلط عليهم الأمر.
وصادفت حجة النبي صلى الله عليه وسلم تحريمهم، وقد طابق الشرع. وكانوا في تلك السنة قد حرموا ذا الحجة لموافقة الحساب الذي ذكرناه. فأخبر النبي صلى الله عليه وسلم أن الاستدارة صادفت ما حكم الله تعالى به يوم خلق السموات والأرض.
وقال أبو عبيد: كانوا ينسؤون، أي يؤخرون. وهو الذي قال الله تعالى فيه: إنما النسيء زيادة في الكفر. فربما احتاجوا إلى الحرب في المحرم فيؤخرون تحريمه إلى صفر. ثم يؤخرون صفر في سنة أخرى. فصادف تلك السنة رجوع المحرم إلى موضعه.
كَهَيْئَتِهِ يَوْمَ خَلَقَ اللَّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ ، السَّنَةُ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا ، مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ، ثَلاَثَةٌ مُتَوَالِيَاتٌ : ذُو ذُو الْقَعْدَةِ وَذُو الْحِجَّةِ هذه اللغة المشهورة. ويجوز في لغى قليلة كسر القاف وفتح الحاء.
الْقَعْدَةِ ذُو الْقَعْدَةِ وَذُو الْحِجَّةِ هذه اللغة المشهورة. ويجوز في لغى قليلة كسر القاف وفتح الحاء.
وَذُو ذُو الْقَعْدَةِ وَذُو الْحِجَّةِ هذه اللغة المشهورة. ويجوز في لغى قليلة كسر القاف وفتح الحاء.
الْحِجَّةِ ذُو الْقَعْدَةِ وَذُو الْحِجَّةِ هذه اللغة المشهورة. ويجوز في لغى قليلة كسر القاف وفتح الحاء.
وَالْمُحَرَّمُ ، وَرَجَبٌ ، شَهْرُ مُضَرَ ، الَّذِي بَيْنَ جُمَادَى وَشَعْبَانَ ) ، ثُمَّ قَالَ ( أَيُّ شَهْرٍ هَذَا ؟ ) قُلْنَا قُلْنَا : اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ هذا من حسن أدبهم. فإنهم علموا أنه صلى الله عليه وسلم لا يخفى عليه ما يعرفونه من الجواب. فعرفوا أنه ليس المراد مطلق الإخبار بما يعرفون.
: قُلْنَا : اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ هذا من حسن أدبهم. فإنهم علموا أنه صلى الله عليه وسلم لا يخفى عليه ما يعرفونه من الجواب. فعرفوا أنه ليس المراد مطلق الإخبار بما يعرفون.
اللَّهُ قُلْنَا : اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ هذا من حسن أدبهم. فإنهم علموا أنه صلى الله عليه وسلم لا يخفى عليه ما يعرفونه من الجواب. فعرفوا أنه ليس المراد مطلق الإخبار بما يعرفون.
وَرَسُولُهُ قُلْنَا : اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ هذا من حسن أدبهم. فإنهم علموا أنه صلى الله عليه وسلم لا يخفى عليه ما يعرفونه من الجواب. فعرفوا أنه ليس المراد مطلق الإخبار بما يعرفون.
أَعْلَمُ قُلْنَا : اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ هذا من حسن أدبهم. فإنهم علموا أنه صلى الله عليه وسلم لا يخفى عليه ما يعرفونه من الجواب. فعرفوا أنه ليس المراد مطلق الإخبار بما يعرفون.
، قَالَ : فَسَكَتَ حَتَّى ظَنَنَّا أَنَّهُ سَيُسَمِّيهِ بِغَيْرِ اسْمِهِ ، قَالَ ( أَلَيْسَ ذَا الْحِجَّةِ ؟ ) قُلْنَا : بَلَى ، قَالَ ( فَأَيُّ بَلَدٍ هَذَا ؟ ) قُلْنَا قُلْنَا : اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ هذا من حسن أدبهم. فإنهم علموا أنه صلى الله عليه وسلم لا يخفى عليه ما يعرفونه من الجواب. فعرفوا أنه ليس المراد مطلق الإخبار بما يعرفون.
: قُلْنَا : اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ هذا من حسن أدبهم. فإنهم علموا أنه صلى الله عليه وسلم لا يخفى عليه ما يعرفونه من الجواب. فعرفوا أنه ليس المراد مطلق الإخبار بما يعرفون.
اللَّهُ قُلْنَا : اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ هذا من حسن أدبهم. فإنهم علموا أنه صلى الله عليه وسلم لا يخفى عليه ما يعرفونه من الجواب. فعرفوا أنه ليس المراد مطلق الإخبار بما يعرفون.
وَرَسُولُهُ قُلْنَا : اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ هذا من حسن أدبهم. فإنهم علموا أنه صلى الله عليه وسلم لا يخفى عليه ما يعرفونه من الجواب. فعرفوا أنه ليس المراد مطلق الإخبار بما يعرفون.
أَعْلَمُ قُلْنَا : اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ هذا من حسن أدبهم. فإنهم علموا أنه صلى الله عليه وسلم لا يخفى عليه ما يعرفونه من الجواب. فعرفوا أنه ليس المراد مطلق الإخبار بما يعرفون.
، قَالَ : فَسَكَتَ حَتَّى ظَنَنَّا أَنَّهُ سَيُسَمِّيهِ بِغَيْرِ اسْمِهِ ، قَالَ ( أَلَيْسَ الْبَلْدَةَ ؟ ) قُلْنَا : بَلَى ، قَالَ ( فَأَيُّ يَوْمٍ هَذَا ؟ ) قُلْنَا قُلْنَا : اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ هذا من حسن أدبهم. فإنهم علموا أنه صلى الله عليه وسلم لا يخفى عليه ما يعرفونه من الجواب. فعرفوا أنه ليس المراد مطلق الإخبار بما يعرفون.
: قُلْنَا : اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ هذا من حسن أدبهم. فإنهم علموا أنه صلى الله عليه وسلم لا يخفى عليه ما يعرفونه من الجواب. فعرفوا أنه ليس المراد مطلق الإخبار بما يعرفون.
اللَّهُ قُلْنَا : اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ هذا من حسن أدبهم. فإنهم علموا أنه صلى الله عليه وسلم لا يخفى عليه ما يعرفونه من الجواب. فعرفوا أنه ليس المراد مطلق الإخبار بما يعرفون.
وَرَسُولُهُ قُلْنَا : اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ هذا من حسن أدبهم. فإنهم علموا أنه صلى الله عليه وسلم لا يخفى عليه ما يعرفونه من الجواب. فعرفوا أنه ليس المراد مطلق الإخبار بما يعرفون.
أَعْلَمُ قُلْنَا : اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ هذا من حسن أدبهم. فإنهم علموا أنه صلى الله عليه وسلم لا يخفى عليه ما يعرفونه من الجواب. فعرفوا أنه ليس المراد مطلق الإخبار بما يعرفون.
، قَالَ : فَسَكَتَ حَتَّى ظَنَنَّا أَنَّهُ سَيُسَمِّيهِ بِغَيْرِ اسْمِهِ ، قَالَ ( أَلَيْسَ يَوْمَ النَّحْرِ ؟ ) قُلْنَا : بَلَى ، يَا رَسُولَ اللَّهِ ! قَالَ ( فَإِنَّ فَإِنَّ دِمَاءَكُمْ وَأَمْوَالَكُمْ المراد بهذ كله بيان توكيد غلظ تحريم الأموال والدماء والأعراض، والتحذير من ذلك. دِمَاءَكُمْ فَإِنَّ دِمَاءَكُمْ وَأَمْوَالَكُمْ المراد بهذ كله بيان توكيد غلظ تحريم الأموال والدماء والأعراض، والتحذير من ذلك. وَأَمْوَالَكُمْ فَإِنَّ دِمَاءَكُمْ وَأَمْوَالَكُمْ المراد بهذ كله بيان توكيد غلظ تحريم الأموال والدماء والأعراض، والتحذير من ذلك. ( قَالَ مُحَمَّدٌ : وَأَحْسِبُهُ قَالَ ) وَأَعْرَاضَكُمْ حَرَامٌ عَلَيْكُمْ ، كَحُرْمَةِ يَوْمِكُمْ هَذَا ، فِي بَلَدِكُمْ هَذَا ، فِي شَهْرِكُمْ هَذَا ، وَسَتَلْقَوْنَ رَبَّكُمْ فَيَسْأَلُكُمْ عَنْ أَعْمَالِكُمْ ، فَلاَ تَرْجِعُنَّ بَعْدِي كُفَّارًا ( أَوْ ضُلاَّلاً ) يَضْرِبُ بَعْضُكُمْ رِقَابَ بَعْضٍ ، أَلاَ لِيُبَلِّغِ الشَّاهِدُ الْغَائِبَ ، فَلَعَلَّ بَعْضَ مَنْ يُبَلَّغُهُ يَكُونُ أَوْعَى لَهُ مِنْ بَعْضِ مَنْ سَمِعَهُ ) ، ثُمَّ قَالَ ( أَلاَ هَلْ بَلَّغْتُ ؟ ) ، قَالَ ابْنُ حَبِيبٍ فِي رِوَايَتِهِ ( وَرَجَبُ مُضَرَ ) ، وَفِي رِوَايَةِ أَبِي بَكْرٍ ( فَلاَ تَرْجِعُوا بَعْدِي )المصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 1306)