حديث 1661 جزء 1

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، حَدَّثَنَا الأَعْمَشُ عَنِ الْمَعْرُورِ بْنِ سُوَيْدٍ ، قَالَ :

مَرَرْنَا بِأَبِي ذَرٍّ بِالرَّبَذَةِ بِالرَّبَذَةِ هو موضع بالبادية، بينه وبين المدينة ثلاث مراحل. وهو في شمال المدينة سكنه أبو ذر رضي الله عنه، وبه كانت وفاته فدفن فيه.
، وَعَلَيْهِ بُرْدٌ وَعَلَى غُلاَمِهِ مِثْلُهُ ، فَقُلْنَا يَا أَبَا ذَرٍّ ! لَوْ لَوْ جَمَعْتَ بَيْنَهُمَا كَانَتْ حُلَّةً إنما قال ذلك لأن الحلة عند العرب ثوبان ولا تطلق على ثوب واحد.
جَمَعْتَ لَوْ جَمَعْتَ بَيْنَهُمَا كَانَتْ حُلَّةً إنما قال ذلك لأن الحلة عند العرب ثوبان ولا تطلق على ثوب واحد.
بَيْنَهُمَا لَوْ جَمَعْتَ بَيْنَهُمَا كَانَتْ حُلَّةً إنما قال ذلك لأن الحلة عند العرب ثوبان ولا تطلق على ثوب واحد.
كَانَتْ لَوْ جَمَعْتَ بَيْنَهُمَا كَانَتْ حُلَّةً إنما قال ذلك لأن الحلة عند العرب ثوبان ولا تطلق على ثوب واحد.
حُلَّةً لَوْ جَمَعْتَ بَيْنَهُمَا كَانَتْ حُلَّةً إنما قال ذلك لأن الحلة عند العرب ثوبان ولا تطلق على ثوب واحد.
، فَقَالَ : إِنَّهُ كَانَ بَيْنِي وَبَيْنَ رَجُلٍ مِنْ إِخْوَانِي كَلاَمٌ ، وَكَانَتْ أَمُّهُ أَعْجَمِيَّةً ، فَعَيَّرْتُهُ بِأُمِّهِ ، فَشَكَانِي إِلَى النَّبِيِّ (ﷺ) ، فَلَقِيتُ النَّبِيَّ (ﷺ) ، فَقَالَ ( يَا أَبَا ذَرٍّ ! إِنَّكَ إِنَّكَ امْرُؤٌ فِيكَ جَاهِلِيَّةٌ أي هذا التعبير من أخلاق الجاهلية. ففيك خلق من أخلاقهم.
امْرُؤٌ إِنَّكَ امْرُؤٌ فِيكَ جَاهِلِيَّةٌ أي هذا التعبير من أخلاق الجاهلية. ففيك خلق من أخلاقهم.
فِيكَ إِنَّكَ امْرُؤٌ فِيكَ جَاهِلِيَّةٌ أي هذا التعبير من أخلاق الجاهلية. ففيك خلق من أخلاقهم.
جَاهِلِيَّةٌ إِنَّكَ امْرُؤٌ فِيكَ جَاهِلِيَّةٌ أي هذا التعبير من أخلاق الجاهلية. ففيك خلق من أخلاقهم.
) ، قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ! مَنْ مَنْ سَبَّ الرِّجَالَ سَبُّوا أَبَاهُ وَأُمُّهُ معنى هذا الاعتذار عن سببه أم ذلك الإنسان. يعني أنه سبني. ومن سب إنسانا سب ذلك الإنسان أبا الساب وأمه. فأنكر عليه النبي صلى الله عليه وسلم، وقال: هذا من أخلاق الجاهلية. وإنما يباح للمسبوب أن يسب الساب نفسه بقدر ما سبه، ولا يتعرض لأبيه ولا لأمه. سَبَّ مَنْ سَبَّ الرِّجَالَ سَبُّوا أَبَاهُ وَأُمُّهُ معنى هذا الاعتذار عن سببه أم ذلك الإنسان. يعني أنه سبني. ومن سب إنسانا سب ذلك الإنسان أبا الساب وأمه. فأنكر عليه النبي صلى الله عليه وسلم، وقال: هذا من أخلاق الجاهلية. وإنما يباح للمسبوب أن يسب الساب نفسه بقدر ما سبه، ولا يتعرض لأبيه ولا لأمه. الرِّجَالَ مَنْ سَبَّ الرِّجَالَ سَبُّوا أَبَاهُ وَأُمُّهُ معنى هذا الاعتذار عن سببه أم ذلك الإنسان. يعني أنه سبني. ومن سب إنسانا سب ذلك الإنسان أبا الساب وأمه. فأنكر عليه النبي صلى الله عليه وسلم، وقال: هذا من أخلاق الجاهلية. وإنما يباح للمسبوب أن يسب الساب نفسه بقدر ما سبه، ولا يتعرض لأبيه ولا لأمه. سَبُّوا مَنْ سَبَّ الرِّجَالَ سَبُّوا أَبَاهُ وَأُمُّهُ معنى هذا الاعتذار عن سببه أم ذلك الإنسان. يعني أنه سبني. ومن سب إنسانا سب ذلك الإنسان أبا الساب وأمه. فأنكر عليه النبي صلى الله عليه وسلم، وقال: هذا من أخلاق الجاهلية. وإنما يباح للمسبوب أن يسب الساب نفسه بقدر ما سبه، ولا يتعرض لأبيه ولا لأمه. أَبَاهُ مَنْ سَبَّ الرِّجَالَ سَبُّوا أَبَاهُ وَأُمُّهُ معنى هذا الاعتذار عن سببه أم ذلك الإنسان. يعني أنه سبني. ومن سب إنسانا سب ذلك الإنسان أبا الساب وأمه. فأنكر عليه النبي صلى الله عليه وسلم، وقال: هذا من أخلاق الجاهلية. وإنما يباح للمسبوب أن يسب الساب نفسه بقدر ما سبه، ولا يتعرض لأبيه ولا لأمه. وَأُمُّهُ مَنْ سَبَّ الرِّجَالَ سَبُّوا أَبَاهُ وَأُمُّهُ معنى هذا الاعتذار عن سببه أم ذلك الإنسان. يعني أنه سبني. ومن سب إنسانا سب ذلك الإنسان أبا الساب وأمه. فأنكر عليه النبي صلى الله عليه وسلم، وقال: هذا من أخلاق الجاهلية. وإنما يباح للمسبوب أن يسب الساب نفسه بقدر ما سبه، ولا يتعرض لأبيه ولا لأمه. ، قَالَ ( يَا أَبَا ذَرٍّ ! إِنَّكَ إِنَّكَ امْرُؤٌ فِيكَ جَاهِلِيَّةٌ أي هذا التعبير من أخلاق الجاهلية. ففيك خلق من أخلاقهم.
امْرُؤٌ إِنَّكَ امْرُؤٌ فِيكَ جَاهِلِيَّةٌ أي هذا التعبير من أخلاق الجاهلية. ففيك خلق من أخلاقهم.
فِيكَ إِنَّكَ امْرُؤٌ فِيكَ جَاهِلِيَّةٌ أي هذا التعبير من أخلاق الجاهلية. ففيك خلق من أخلاقهم.
جَاهِلِيَّةٌ إِنَّكَ امْرُؤٌ فِيكَ جَاهِلِيَّةٌ أي هذا التعبير من أخلاق الجاهلية. ففيك خلق من أخلاقهم.
، هُمْ إِخْوَانُكُمْ ، جَعَلَهُمُ اللَّهُ تَحْتَ أَيْدِيكُمْ ، فَأَطْعِمُوهُمْ مِمَّا تَأْكُلُونَ ، وَأَلْبِسُوهُمْ مِمَّا تَلْبَسُونَ ، وَلاَ تُكَلِّفُوهُمْ مَا يَغْلِبُهُمْ ، فَإِنْ كَلَّفْتُمُوهُمْ فَأَعِينُوهُمْ )المصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 1283)