حديث 1658 جزء 2

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ وَمُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ نُمَيْرٍ ( وَاللَّفْظُ لأَبِي بَكْرٍ ) ، قَالاَ : حَدَّثَنَا ابْنُ إِدْرِيسَ عَنْ حُصَيْنٍ ، عَنْ هِلاَلِ بْنِ يَسَافٍ ، قَالَ :

عَجِلَ عَجِلَ شَيْخٌ فَلَطَمَ خَادِمًا لَهُ أي في الغضب، وأظهر بوادر غضبه على خادمه، فلطم وجهها.
شَيْخٌ عَجِلَ شَيْخٌ فَلَطَمَ خَادِمًا لَهُ أي في الغضب، وأظهر بوادر غضبه على خادمه، فلطم وجهها.
فَلَطَمَ عَجِلَ شَيْخٌ فَلَطَمَ خَادِمًا لَهُ أي في الغضب، وأظهر بوادر غضبه على خادمه، فلطم وجهها.
خَادِمًا عَجِلَ شَيْخٌ فَلَطَمَ خَادِمًا لَهُ أي في الغضب، وأظهر بوادر غضبه على خادمه، فلطم وجهها.
لَهُ عَجِلَ شَيْخٌ فَلَطَمَ خَادِمًا لَهُ أي في الغضب، وأظهر بوادر غضبه على خادمه، فلطم وجهها.
، فَقَالَ لَهُ سُوَيْدُ بْنُ مُقَرِّنٍ : عَجَزَ عَجَزَ عَلَيْكَ إِلاَّ حُرُّ وَجْهِهَا معناه عجزت ولم تجد أن تضرب إلا حر وجهها. والحر الوجه صفحته وما رق من بشرته. وحر كل شيء أفضله وأرفعه. ويحتمل أن يكون مراده بقوله: عجز عليك، أي امتنع عليك. عَلَيْكَ عَجَزَ عَلَيْكَ إِلاَّ حُرُّ وَجْهِهَا معناه عجزت ولم تجد أن تضرب إلا حر وجهها. والحر الوجه صفحته وما رق من بشرته. وحر كل شيء أفضله وأرفعه. ويحتمل أن يكون مراده بقوله: عجز عليك، أي امتنع عليك. إِلاَّ عَجَزَ عَلَيْكَ إِلاَّ حُرُّ وَجْهِهَا معناه عجزت ولم تجد أن تضرب إلا حر وجهها. والحر الوجه صفحته وما رق من بشرته. وحر كل شيء أفضله وأرفعه. ويحتمل أن يكون مراده بقوله: عجز عليك، أي امتنع عليك. حُرُّ عَجَزَ عَلَيْكَ إِلاَّ حُرُّ وَجْهِهَا معناه عجزت ولم تجد أن تضرب إلا حر وجهها. والحر الوجه صفحته وما رق من بشرته. وحر كل شيء أفضله وأرفعه. ويحتمل أن يكون مراده بقوله: عجز عليك، أي امتنع عليك. وَجْهِهَا عَجَزَ عَلَيْكَ إِلاَّ حُرُّ وَجْهِهَا معناه عجزت ولم تجد أن تضرب إلا حر وجهها. والحر الوجه صفحته وما رق من بشرته. وحر كل شيء أفضله وأرفعه. ويحتمل أن يكون مراده بقوله: عجز عليك، أي امتنع عليك. ، لَقَدْ رَأَيْتُنِي سَابِعَ سَبْعَةٍ مِنْ بَنِي مُقَرِّنٍ ، مَا لَنَا خَادِمٌ إِلاَّ وَاحِدَةٌ ، لَطَمَهَا أَصْغَرُنَا ، فَأَمَرَنَا رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) أَنْ نُعْتِقَهَاالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 1280)