حديث 1628 جزء 1

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ يَحْيَى التَّمِيمِيُّ ، أَخْبَرَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ سَعْدٍ عَنِ ابْنِ شِهَابٍ ، عَنْ عَامِرِ ابْنُ سَعْدٍ ،

عَنْ عَنْ أَبِيهِ هو سعد بن أبي وقاص أَبِيهِ عَنْ أَبِيهِ هو سعد بن أبي وقاص ، قَالَ : عَادَنِي رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) ، فِي حَجَّةِ الْوَدَاعِ ، مِنْ وَجَعٍ أَشْفَيْتُ أَشْفَيْتُ مِنْهُ عَلَى الْمَوْتِ أي قاربته وأشرفت عليه. يقال: أشفى عليه وأشاف، قاله الهروي. مِنْهُ أَشْفَيْتُ مِنْهُ عَلَى الْمَوْتِ أي قاربته وأشرفت عليه. يقال: أشفى عليه وأشاف، قاله الهروي. عَلَى أَشْفَيْتُ مِنْهُ عَلَى الْمَوْتِ أي قاربته وأشرفت عليه. يقال: أشفى عليه وأشاف، قاله الهروي. الْمَوْتِ أَشْفَيْتُ مِنْهُ عَلَى الْمَوْتِ أي قاربته وأشرفت عليه. يقال: أشفى عليه وأشاف، قاله الهروي. ، فَقُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ! بَلَغَنِي مَا تَرَى مِنَ الْوَجَعِ ، وَأَنَا ذُو مَالٍ ، وَلاَ وَلاَ يَرِثُنِي إِلاَّ ابْنَةٌ لِي وَاحِدَةٌ أي لا يرثني من الولد وخواص الورثة. وإلا فقد كان له عصبة. وقيل: معناه لا يرثني من أصحاب الفروض. يَرِثُنِي وَلاَ يَرِثُنِي إِلاَّ ابْنَةٌ لِي وَاحِدَةٌ أي لا يرثني من الولد وخواص الورثة. وإلا فقد كان له عصبة. وقيل: معناه لا يرثني من أصحاب الفروض. إِلاَّ وَلاَ يَرِثُنِي إِلاَّ ابْنَةٌ لِي وَاحِدَةٌ أي لا يرثني من الولد وخواص الورثة. وإلا فقد كان له عصبة. وقيل: معناه لا يرثني من أصحاب الفروض. ابْنَةٌ وَلاَ يَرِثُنِي إِلاَّ ابْنَةٌ لِي وَاحِدَةٌ أي لا يرثني من الولد وخواص الورثة. وإلا فقد كان له عصبة. وقيل: معناه لا يرثني من أصحاب الفروض. لِي وَلاَ يَرِثُنِي إِلاَّ ابْنَةٌ لِي وَاحِدَةٌ أي لا يرثني من الولد وخواص الورثة. وإلا فقد كان له عصبة. وقيل: معناه لا يرثني من أصحاب الفروض. وَاحِدَةٌ وَلاَ يَرِثُنِي إِلاَّ ابْنَةٌ لِي وَاحِدَةٌ أي لا يرثني من الولد وخواص الورثة. وإلا فقد كان له عصبة. وقيل: معناه لا يرثني من أصحاب الفروض. ، أَفَأَتَصَدَّقُ بِثُلُثَىْ مَالِي ؟ قَالَ ( لاَ ) قَالَ قُلْتُ : أَفَأَتَصَدَّقُ بِشَطْرِهِ ؟ قَالَ ( لاَ ، الثُّلُثُ ، وَالثُّلُثُ وَالثُّلُثُ كَثِيرٌ بالمثلثة، وبعضها بالموحدة: كبير. وكلاهما صحيح. قال القاضي: يجوز نصب الثلث الأول ورفعه. أما النصب فعلى الإغراء. أو على تقدير فعل. أي أعط الثلث. وأما الرفع فعلى أنه فاعل. أي يكفيك الثلث. أو أنه مبتدأ وحذف خبره. أو خبر محذوف المبتدأ. كَثِيرٌ وَالثُّلُثُ كَثِيرٌ بالمثلثة، وبعضها بالموحدة: كبير. وكلاهما صحيح. قال القاضي: يجوز نصب الثلث الأول ورفعه. أما النصب فعلى الإغراء. أو على تقدير فعل. أي أعط الثلث. وأما الرفع فعلى أنه فاعل. أي يكفيك الثلث. أو أنه مبتدأ وحذف خبره. أو خبر محذوف المبتدأ. ، إِنَّكَ أَنْ تَذَرَ وَرَثَتَكَ أَغْنِيَاءَ ، خَيْرٌ مِنْ أَنْ تَذَرَهُمْ عَالَةً يَتَكَفَّفُونَ يَتَكَفَّفُونَ النَّاسَ أي يسألونهم بمد أكفهم إليهم. النَّاسَ يَتَكَفَّفُونَ النَّاسَ أي يسألونهم بمد أكفهم إليهم. ، وَلَسْتَ تُنْفِقُ نَفَقَةً تَبْتَغِي بِهَا وَجْهَ اللَّهِ ، إِلاَّ أُجِرْتَ بِهَا ، حَتَّى حَتَّى اللُّقْمَةُ بالجر على أن حتى جارة. وبالرفع على أن كونها ابتدائية، والخبر تجعلها. وبالنصب عطفا على نفقة. اللُّقْمَةُ حَتَّى اللُّقْمَةُ بالجر على أن حتى جارة. وبالرفع على أن كونها ابتدائية، والخبر تجعلها. وبالنصب عطفا على نفقة. تَجْعَلُهَا فِي فِي امْرَأَتِكَ ) ، قَالَ : قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ! أُخَلَّفُ أُخَلَّفُ بَعْدَ أَصْحَابِي قال القاضي: معناه أحلف بمكة بعد أصحابي؟ فقاله إما إشفاقا من موته بمكة لكونه هاجر منها وتركها لله تعالى، فخشى أن يقدح ذلك في هجرته أو في ثوابه عليها. أو خشى بقاءه بمكة بعد انصراف النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه الى المدينة، وتخلفه عنهم بسبب المرض. بَعْدَ أُخَلَّفُ بَعْدَ أَصْحَابِي قال القاضي: معناه أحلف بمكة بعد أصحابي؟ فقاله إما إشفاقا من موته بمكة لكونه هاجر منها وتركها لله تعالى، فخشى أن يقدح ذلك في هجرته أو في ثوابه عليها. أو خشى بقاءه بمكة بعد انصراف النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه الى المدينة، وتخلفه عنهم بسبب المرض. أَصْحَابِي أُخَلَّفُ بَعْدَ أَصْحَابِي قال القاضي: معناه أحلف بمكة بعد أصحابي؟ فقاله إما إشفاقا من موته بمكة لكونه هاجر منها وتركها لله تعالى، فخشى أن يقدح ذلك في هجرته أو في ثوابه عليها. أو خشى بقاءه بمكة بعد انصراف النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه الى المدينة، وتخلفه عنهم بسبب المرض. ؟ قَالَ ( إِنَّكَ إِنَّكَ لَنْ تُخَلَّفَ المراد بالتخلف طول العمر والبقاء في الحياة بعد جماعات من أصحابه. لَنْ إِنَّكَ لَنْ تُخَلَّفَ المراد بالتخلف طول العمر والبقاء في الحياة بعد جماعات من أصحابه. تُخَلَّفَ إِنَّكَ لَنْ تُخَلَّفَ المراد بالتخلف طول العمر والبقاء في الحياة بعد جماعات من أصحابه. فَتَعْمَلَ عَمَلاً تَبْتَغِي بِهِ وَجْهَ اللَّهِ ، إِلاَّ ازْدَدْتَ بِهِ دَرَجَةً وَرِفْعَةً ، وَلَعَلَّكَ وَلَعَلَّكَ تُخَلَّفُ حَتَّى يُنْفَعَ بِكَ أَقْوَامٌ هذا الحديث من المعجزات. فإن سعدا رضي الله عنه عاش حتى فتح العراق وغيره. وانتفع به أقوام في دينهم ودنياهم. وتضرر به الكفار في دينهم ودنياهم. وولي العراق فاهتدى على يديه خلائق وتضرر به خلائق بإقامته الحق فيهم، من الكفار ونحوهم. تُخَلَّفُ وَلَعَلَّكَ تُخَلَّفُ حَتَّى يُنْفَعَ بِكَ أَقْوَامٌ هذا الحديث من المعجزات. فإن سعدا رضي الله عنه عاش حتى فتح العراق وغيره. وانتفع به أقوام في دينهم ودنياهم. وتضرر به الكفار في دينهم ودنياهم. وولي العراق فاهتدى على يديه خلائق وتضرر به خلائق بإقامته الحق فيهم، من الكفار ونحوهم. حَتَّى وَلَعَلَّكَ تُخَلَّفُ حَتَّى يُنْفَعَ بِكَ أَقْوَامٌ هذا الحديث من المعجزات. فإن سعدا رضي الله عنه عاش حتى فتح العراق وغيره. وانتفع به أقوام في دينهم ودنياهم. وتضرر به الكفار في دينهم ودنياهم. وولي العراق فاهتدى على يديه خلائق وتضرر به خلائق بإقامته الحق فيهم، من الكفار ونحوهم. يُنْفَعَ وَلَعَلَّكَ تُخَلَّفُ حَتَّى يُنْفَعَ بِكَ أَقْوَامٌ هذا الحديث من المعجزات. فإن سعدا رضي الله عنه عاش حتى فتح العراق وغيره. وانتفع به أقوام في دينهم ودنياهم. وتضرر به الكفار في دينهم ودنياهم. وولي العراق فاهتدى على يديه خلائق وتضرر به خلائق بإقامته الحق فيهم، من الكفار ونحوهم. بِكَ وَلَعَلَّكَ تُخَلَّفُ حَتَّى يُنْفَعَ بِكَ أَقْوَامٌ هذا الحديث من المعجزات. فإن سعدا رضي الله عنه عاش حتى فتح العراق وغيره. وانتفع به أقوام في دينهم ودنياهم. وتضرر به الكفار في دينهم ودنياهم. وولي العراق فاهتدى على يديه خلائق وتضرر به خلائق بإقامته الحق فيهم، من الكفار ونحوهم. أَقْوَامٌ وَلَعَلَّكَ تُخَلَّفُ حَتَّى يُنْفَعَ بِكَ أَقْوَامٌ هذا الحديث من المعجزات. فإن سعدا رضي الله عنه عاش حتى فتح العراق وغيره. وانتفع به أقوام في دينهم ودنياهم. وتضرر به الكفار في دينهم ودنياهم. وولي العراق فاهتدى على يديه خلائق وتضرر به خلائق بإقامته الحق فيهم، من الكفار ونحوهم. وَيُضَرَّ بِكَ آخَرُونَ ، اللَّهُمَّ ! أَمْضِ لأَصْحَابِي هِجْرَتَهُمْ ، وَلاَ تَرُدَّهُمْ عَلَى أَعْقَابِهِمْ ، لَكِنِ لَكِنِ الْبَائِسُ سَعْدُ بْنِ خَوْلَةَ البائس هو الذي عليه أثر البؤس، وهو الفقر والقلة. الْبَائِسُ لَكِنِ الْبَائِسُ سَعْدُ بْنِ خَوْلَةَ البائس هو الذي عليه أثر البؤس، وهو الفقر والقلة. سَعْدُ لَكِنِ الْبَائِسُ سَعْدُ بْنِ خَوْلَةَ البائس هو الذي عليه أثر البؤس، وهو الفقر والقلة. بْنِ لَكِنِ الْبَائِسُ سَعْدُ بْنِ خَوْلَةَ البائس هو الذي عليه أثر البؤس، وهو الفقر والقلة. خَوْلَةَ لَكِنِ الْبَائِسُ سَعْدُ بْنِ خَوْلَةَ البائس هو الذي عليه أثر البؤس، وهو الفقر والقلة. ) ، قَالَ : رَثَى رَثَى لَهُ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) مِنْ أَنْ تُوُفِّيَ بِمَكَّةَ قال العلماء: هذا من كلام الراوي، وليس هو من كلام النبي صلى الله عليه وسلم. بل انتهى كلامه صلى الله عليه وسلم بقوله لَهُ رَثَى لَهُ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) مِنْ أَنْ تُوُفِّيَ بِمَكَّةَ قال العلماء: هذا من كلام الراوي، وليس هو من كلام النبي صلى الله عليه وسلم. بل انتهى كلامه صلى الله عليه وسلم بقوله رَسُولُ رَثَى لَهُ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) مِنْ أَنْ تُوُفِّيَ بِمَكَّةَ قال العلماء: هذا من كلام الراوي، وليس هو من كلام النبي صلى الله عليه وسلم. بل انتهى كلامه صلى الله عليه وسلم بقوله اللَّهِ رَثَى لَهُ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) مِنْ أَنْ تُوُفِّيَ بِمَكَّةَ قال العلماء: هذا من كلام الراوي، وليس هو من كلام النبي صلى الله عليه وسلم. بل انتهى كلامه صلى الله عليه وسلم بقوله (ﷺ) رَثَى لَهُ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) مِنْ أَنْ تُوُفِّيَ بِمَكَّةَ قال العلماء: هذا من كلام الراوي، وليس هو من كلام النبي صلى الله عليه وسلم. بل انتهى كلامه صلى الله عليه وسلم بقوله مِنْ رَثَى لَهُ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) مِنْ أَنْ تُوُفِّيَ بِمَكَّةَ قال العلماء: هذا من كلام الراوي، وليس هو من كلام النبي صلى الله عليه وسلم. بل انتهى كلامه صلى الله عليه وسلم بقوله أَنْ رَثَى لَهُ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) مِنْ أَنْ تُوُفِّيَ بِمَكَّةَ قال العلماء: هذا من كلام الراوي، وليس هو من كلام النبي صلى الله عليه وسلم. بل انتهى كلامه صلى الله عليه وسلم بقوله تُوُفِّيَ رَثَى لَهُ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) مِنْ أَنْ تُوُفِّيَ بِمَكَّةَ قال العلماء: هذا من كلام الراوي، وليس هو من كلام النبي صلى الله عليه وسلم. بل انتهى كلامه صلى الله عليه وسلم بقوله بِمَكَّةَ رَثَى لَهُ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) مِنْ أَنْ تُوُفِّيَ بِمَكَّةَ قال العلماء: هذا من كلام الراوي، وليس هو من كلام النبي صلى الله عليه وسلم. بل انتهى كلامه صلى الله عليه وسلم بقولهالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 1251)