حديث 1623 جزء 6

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ ، حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ مُسْهِرٍ عَنْ أَبِي حَيَّانَ ، عَنِ الشَّعْبِيِّ ، عَنِ النُّعْمَانِ بْنِ بَشِيرٍ ، ح وَحَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ نُمَيْرٍ ( وَاللَّفْظُ لَهُ ) ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بِشْرٍ ، حَدَّثَنَا أَبُو حَيَّانَ التَّيْمِيُّ عَنِ الشَّعْبِيِّ ، حَدَّثَنِي النُّعْمَانُ بْنُ بَشِيرٍ ،

أَنَّ أُمَّهُ بِنْتَ رَوَاحَةَ سَأَلَتْ أَبَاهُ بَعْضَ المَوْهُوبَةِ المَوْهُوبَةِ هكذا هو في معظم النسخ. وفي بعضها: بعض الموهبة. وكلاهما صحيح. وتقدير الأول بعض الأشياء الموهوبة.
مِنْ مَالِهِ لاِبْنِهَا ، فَالْتَوَى فَالْتَوَى بِهَا سَنَةً أي مطلها.
بِهَا فَالْتَوَى بِهَا سَنَةً أي مطلها.
سَنَةً فَالْتَوَى بِهَا سَنَةً أي مطلها.
، ثُمَّ ثُمَّ بَدَا لَهُ أي ظهر له في أمرها ما لم يظهر أولا. والبداء، وزان سلام، اسم منه.
بَدَا ثُمَّ بَدَا لَهُ أي ظهر له في أمرها ما لم يظهر أولا. والبداء، وزان سلام، اسم منه.
لَهُ ثُمَّ بَدَا لَهُ أي ظهر له في أمرها ما لم يظهر أولا. والبداء، وزان سلام، اسم منه.
، فَقَالَتْ : لاَ أَرْضَى حَتَّى تُشْهِدَ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) عَلَى مَا وَهَبْتَ لاِبْنِي ، فَأَخَذَ أَبِي بِيَدِي ، وَأَنَا يَوْمَئِذٍ غُلاَمٌ ، فَأَتَى رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ! إِنَّ أُمَّ هَذَا ، بِنْتَ رَوَاحَةَ ، أَعْجَبَهَا أَنْ أُشْهِدَكَ عَلَى الَّذِي وَهَبْتُ لاِبْنِهَا ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) ( يَا بَشِيرُ ! أَلَكَ وَلَدٌ سِوَى هَذَا ؟ ) قَالَ : نَعَمْ ، فَقَالَ ( أَكُلَّهُمْ وَهَبْتَ لَهُ مِثْلَ هَذَا ؟ ) قَالَ : لاَ ، قَالَ ( فَلاَ تُشْهِدْنِي إِذًا ، فَإِنِّي لاَ أَشْهَدُ عَلَى جَوْرٍ جَوْرٍ الجور هو الميل عن الاستواء والاعتدال. وكل ما خرج عن الاعتدال فهو جور. سواء كان حراما أم مكروها. )المصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 1243)