حديث 1619 جزء 3

عَنِ النَّبِيِّ (ﷺ) ، قَالَ ( وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ ! إِنْ إِنْ عَلَى الأَرْضِ مِنْ مُؤْمِنٍ أي ما على الأرض مؤمن. فإن نافية. ومن زائدة لتوكيد العموم.
عَلَى إِنْ عَلَى الأَرْضِ مِنْ مُؤْمِنٍ أي ما على الأرض مؤمن. فإن نافية. ومن زائدة لتوكيد العموم.
الأَرْضِ إِنْ عَلَى الأَرْضِ مِنْ مُؤْمِنٍ أي ما على الأرض مؤمن. فإن نافية. ومن زائدة لتوكيد العموم.
مِنْ إِنْ عَلَى الأَرْضِ مِنْ مُؤْمِنٍ أي ما على الأرض مؤمن. فإن نافية. ومن زائدة لتوكيد العموم.
مُؤْمِنٍ إِنْ عَلَى الأَرْضِ مِنْ مُؤْمِنٍ أي ما على الأرض مؤمن. فإن نافية. ومن زائدة لتوكيد العموم.
إِلاَّ أَنَا أَوْلَى النَّاسِ بِهِ ، فَأَيُّكُمْ فَأَيُّكُمْ مَا تَرَكَ دَيْنًا أَوْ ضَيَاعًا ما هذه زائدة. والضياع وكذا الضيعة، في الرواية الثانية، مصدر وصف به. أي أولادا أو عيالا ذوي ضياع. يعني لا شيء لهم.
مَا فَأَيُّكُمْ مَا تَرَكَ دَيْنًا أَوْ ضَيَاعًا ما هذه زائدة. والضياع وكذا الضيعة، في الرواية الثانية، مصدر وصف به. أي أولادا أو عيالا ذوي ضياع. يعني لا شيء لهم.
تَرَكَ فَأَيُّكُمْ مَا تَرَكَ دَيْنًا أَوْ ضَيَاعًا ما هذه زائدة. والضياع وكذا الضيعة، في الرواية الثانية، مصدر وصف به. أي أولادا أو عيالا ذوي ضياع. يعني لا شيء لهم.
دَيْنًا فَأَيُّكُمْ مَا تَرَكَ دَيْنًا أَوْ ضَيَاعًا ما هذه زائدة. والضياع وكذا الضيعة، في الرواية الثانية، مصدر وصف به. أي أولادا أو عيالا ذوي ضياع. يعني لا شيء لهم.
أَوْ فَأَيُّكُمْ مَا تَرَكَ دَيْنًا أَوْ ضَيَاعًا ما هذه زائدة. والضياع وكذا الضيعة، في الرواية الثانية، مصدر وصف به. أي أولادا أو عيالا ذوي ضياع. يعني لا شيء لهم.
ضَيَاعًا فَأَيُّكُمْ مَا تَرَكَ دَيْنًا أَوْ ضَيَاعًا ما هذه زائدة. والضياع وكذا الضيعة، في الرواية الثانية، مصدر وصف به. أي أولادا أو عيالا ذوي ضياع. يعني لا شيء لهم.
فَأَنَا فَأَنَا مَوْلاَهُ أي وليه وناصره. مَوْلاَهُ فَأَنَا مَوْلاَهُ أي وليه وناصره. ، وَأَيُّكُمْ تَرَكَ مَالاً فَإِلَى الْعَصَبَةِ مَنْ كَانَ )المصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 1238)