حديث 1499 جزء 1

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنِي عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ الْقَوَارِيرِيُّ ، وَأَبُو كَامِلٍ فُضَيْلُ بْنُ حُسَيْنٍ الْجَحْدَرِيُّ ( وَاللَّفْظُ لأَبِي كَامِلٍ ) قَالاَ : حَدَّثَنَا أَبُو عَوَانَةَ عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ عُمَيْرٍ ، عَنْ وَرَّادٍ ( كَاتِبِ الْمُغِيرَةِ ) ، عَنِ الْمُغِيرَةِ بْنِ شُعْبَةَ ، قَالَ :

قَالَ سَعْدُ بْنُ عُبَادَةَ : لَوْ رَأَيْتُ رَجُلاً مَعَ امْرَأَتِي لَضَرَبْتُهُ بِالسَّيْفِ غَيْرَ غَيْرَ مُصْفِحٍ هو بكسر الفاء، أي غير ضارب بصفح السيف، وهو جانبه. بل أضربه بحده. وفي النهاية: رواية كسر الفاء من مصفح وفتحها. فمن فتح جعلها وصفا للسيف وحالا منه. ومن كسر جعلها وصفا للضارب وحالا منه. مُصْفِحٍ غَيْرَ مُصْفِحٍ هو بكسر الفاء، أي غير ضارب بصفح السيف، وهو جانبه. بل أضربه بحده. وفي النهاية: رواية كسر الفاء من مصفح وفتحها. فمن فتح جعلها وصفا للسيف وحالا منه. ومن كسر جعلها وصفا للضارب وحالا منه. عَنْهُ ، فَبَلَغَ ذَلِكَ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) ، فَقَالَ أَتَعْجَبُونَ أَتَعْجَبُونَ مِنْ غَيْرَةِ سَعْدٍ قال العلماء: الغيرة، بفتح الغين، وأصلها المنع. والرجل غيور على أهله أي يمنعهم من التعلق بأجنبي بنظر أو حديث أو غيره. والغيرة صفة كمال فأخبر صلى الله عليه وسلم بأن سعدا غيور، وإنه أغير منه، وإن الله أغير منه صلى الله عليه وسلم. وإنه من أجل ذلك حرم الفواحش. فهذا تفسير لمعنى غيرة الله تعالى. أي إنها منعه سبحانه وتعالى الناس من الفواحش. مِنْ أَتَعْجَبُونَ مِنْ غَيْرَةِ سَعْدٍ قال العلماء: الغيرة، بفتح الغين، وأصلها المنع. والرجل غيور على أهله أي يمنعهم من التعلق بأجنبي بنظر أو حديث أو غيره. والغيرة صفة كمال فأخبر صلى الله عليه وسلم بأن سعدا غيور، وإنه أغير منه، وإن الله أغير منه صلى الله عليه وسلم. وإنه من أجل ذلك حرم الفواحش. فهذا تفسير لمعنى غيرة الله تعالى. أي إنها منعه سبحانه وتعالى الناس من الفواحش. غَيْرَةِ أَتَعْجَبُونَ مِنْ غَيْرَةِ سَعْدٍ قال العلماء: الغيرة، بفتح الغين، وأصلها المنع. والرجل غيور على أهله أي يمنعهم من التعلق بأجنبي بنظر أو حديث أو غيره. والغيرة صفة كمال فأخبر صلى الله عليه وسلم بأن سعدا غيور، وإنه أغير منه، وإن الله أغير منه صلى الله عليه وسلم. وإنه من أجل ذلك حرم الفواحش. فهذا تفسير لمعنى غيرة الله تعالى. أي إنها منعه سبحانه وتعالى الناس من الفواحش. سَعْدٍ أَتَعْجَبُونَ مِنْ غَيْرَةِ سَعْدٍ قال العلماء: الغيرة، بفتح الغين، وأصلها المنع. والرجل غيور على أهله أي يمنعهم من التعلق بأجنبي بنظر أو حديث أو غيره. والغيرة صفة كمال فأخبر صلى الله عليه وسلم بأن سعدا غيور، وإنه أغير منه، وإن الله أغير منه صلى الله عليه وسلم. وإنه من أجل ذلك حرم الفواحش. فهذا تفسير لمعنى غيرة الله تعالى. أي إنها منعه سبحانه وتعالى الناس من الفواحش. ؟ فَوَاللَّهِ ! لأَنَا أَغْيَرُ مِنْهُ ، وَاللَّهُ أَغْيَرُ مِنِّي ، مِنْ أَجْلِ غَيْرَةِ اللَّهِ حَرَّمَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ ، وَلاَ وَلاَ شَخْصَ أَغْيَرُ مِنَ اللَّهِ أي لا أحد. وإنما قال: لا شخص - استعارة. وقيل: معناه لا ينبغي لشخص أن يكون أغير من الله تعالى، ولا يتصور ذلك منه. شَخْصَ وَلاَ شَخْصَ أَغْيَرُ مِنَ اللَّهِ أي لا أحد. وإنما قال: لا شخص - استعارة. وقيل: معناه لا ينبغي لشخص أن يكون أغير من الله تعالى، ولا يتصور ذلك منه. أَغْيَرُ وَلاَ شَخْصَ أَغْيَرُ مِنَ اللَّهِ أي لا أحد. وإنما قال: لا شخص - استعارة. وقيل: معناه لا ينبغي لشخص أن يكون أغير من الله تعالى، ولا يتصور ذلك منه. مِنَ وَلاَ شَخْصَ أَغْيَرُ مِنَ اللَّهِ أي لا أحد. وإنما قال: لا شخص - استعارة. وقيل: معناه لا ينبغي لشخص أن يكون أغير من الله تعالى، ولا يتصور ذلك منه. اللَّهِ وَلاَ شَخْصَ أَغْيَرُ مِنَ اللَّهِ أي لا أحد. وإنما قال: لا شخص - استعارة. وقيل: معناه لا ينبغي لشخص أن يكون أغير من الله تعالى، ولا يتصور ذلك منه. ، وَلاَ وَلاَ شَخْصَ أَحَبُّ إِلَيْهِ الْعُذْرُ مِنَ اللَّهِ أي ليس أحد أحب إليه الإعذار من الله تعالى. فالعذر بمعنى الإعذار والإنذار، قبل أحدهم بالعقوبة. ولهذا بعث المرسلين. شَخْصَ وَلاَ شَخْصَ أَحَبُّ إِلَيْهِ الْعُذْرُ مِنَ اللَّهِ أي ليس أحد أحب إليه الإعذار من الله تعالى. فالعذر بمعنى الإعذار والإنذار، قبل أحدهم بالعقوبة. ولهذا بعث المرسلين. أَحَبُّ وَلاَ شَخْصَ أَحَبُّ إِلَيْهِ الْعُذْرُ مِنَ اللَّهِ أي ليس أحد أحب إليه الإعذار من الله تعالى. فالعذر بمعنى الإعذار والإنذار، قبل أحدهم بالعقوبة. ولهذا بعث المرسلين. إِلَيْهِ وَلاَ شَخْصَ أَحَبُّ إِلَيْهِ الْعُذْرُ مِنَ اللَّهِ أي ليس أحد أحب إليه الإعذار من الله تعالى. فالعذر بمعنى الإعذار والإنذار، قبل أحدهم بالعقوبة. ولهذا بعث المرسلين. الْعُذْرُ وَلاَ شَخْصَ أَحَبُّ إِلَيْهِ الْعُذْرُ مِنَ اللَّهِ أي ليس أحد أحب إليه الإعذار من الله تعالى. فالعذر بمعنى الإعذار والإنذار، قبل أحدهم بالعقوبة. ولهذا بعث المرسلين. مِنَ وَلاَ شَخْصَ أَحَبُّ إِلَيْهِ الْعُذْرُ مِنَ اللَّهِ أي ليس أحد أحب إليه الإعذار من الله تعالى. فالعذر بمعنى الإعذار والإنذار، قبل أحدهم بالعقوبة. ولهذا بعث المرسلين. اللَّهِ وَلاَ شَخْصَ أَحَبُّ إِلَيْهِ الْعُذْرُ مِنَ اللَّهِ أي ليس أحد أحب إليه الإعذار من الله تعالى. فالعذر بمعنى الإعذار والإنذار، قبل أحدهم بالعقوبة. ولهذا بعث المرسلين. ، مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ بَعَثَ اللَّهُ الْمُرْسَلِينَ مُبَشِّرِينَ وَمُنْذِرِينَ ، وَلاَ وَلاَ شَخْصَ أَحَبُّ إِلَيْهِ الْمِدْحَةُ المدحة هو المدح. فإذا ثبتت الهاء كسرت الميم. وإذا حذفت فتحت. شَخْصَ وَلاَ شَخْصَ أَحَبُّ إِلَيْهِ الْمِدْحَةُ المدحة هو المدح. فإذا ثبتت الهاء كسرت الميم. وإذا حذفت فتحت. أَحَبُّ وَلاَ شَخْصَ أَحَبُّ إِلَيْهِ الْمِدْحَةُ المدحة هو المدح. فإذا ثبتت الهاء كسرت الميم. وإذا حذفت فتحت. إِلَيْهِ وَلاَ شَخْصَ أَحَبُّ إِلَيْهِ الْمِدْحَةُ المدحة هو المدح. فإذا ثبتت الهاء كسرت الميم. وإذا حذفت فتحت. الْمِدْحَةُ وَلاَ شَخْصَ أَحَبُّ إِلَيْهِ الْمِدْحَةُ المدحة هو المدح. فإذا ثبتت الهاء كسرت الميم. وإذا حذفت فتحت. مِنَ اللَّهِ ، مِنْ مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ وَعَدَ اللَّهُ الْجَنَّةَ أي لما وعدها ورغب فيها - كثر سؤال العباد إياها منه، والثناء عليه. أَجْلِ مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ وَعَدَ اللَّهُ الْجَنَّةَ أي لما وعدها ورغب فيها - كثر سؤال العباد إياها منه، والثناء عليه. ذَلِكَ مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ وَعَدَ اللَّهُ الْجَنَّةَ أي لما وعدها ورغب فيها - كثر سؤال العباد إياها منه، والثناء عليه. وَعَدَ مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ وَعَدَ اللَّهُ الْجَنَّةَ أي لما وعدها ورغب فيها - كثر سؤال العباد إياها منه، والثناء عليه. اللَّهُ مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ وَعَدَ اللَّهُ الْجَنَّةَ أي لما وعدها ورغب فيها - كثر سؤال العباد إياها منه، والثناء عليه. الْجَنَّةَ مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ وَعَدَ اللَّهُ الْجَنَّةَ أي لما وعدها ورغب فيها - كثر سؤال العباد إياها منه، والثناء عليه.المصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 1136)