حديث 1474 جزء 1

setting

المصدر ممتد وَحَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ حَاتِمٍ ، حَدَّثَنَا حَجَّاجُ بْنُ مُحَمَّدٍ ، أَخْبَرَنَا ابْنُ جُرَيْجٍ ، أَخْبَرَنِي عَطَاءٌ ،

أَنَّهُ سَمِعَ عُبَيْدَ بْنَ عُمَيْرٍ يُخْبِرُ ، أَنَّهُ سَمِعَ عَائِشَةَ تُخْبِرُ النَّبِيَّ (ﷺ) كَانَ يَمْكُثُ عِنْدَ زَيْنَبَ بِنْتِ جَحْشٍ فَيَشْرَبُ عِنْدَهَا عَسَلاً ، قَالَتْ ، فَتَوَاطَيْتُ فَتَوَاطَيْتُ هكذا هو في النسخ: فتواطيت. وأصله تواطأت، بالهمز، أي اتفقت. أَنَا وَحَفْصَةُ ، أَنَّ أَيَّتَنَا مَا دَخَلَ عَلَيْهَا النَّبِيُّ (ﷺ) فَلْتَقُلْ ، إِنِّي أَجِدُ مِنْكَ رِيحَ مَغَافِيرَ مَغَافِيرَ هو جمع مغفور. وهو صمغ حلو كالناطف وله رائحة كريهة ينضحه الشجر يقال له: العرفط يكون بالحجاز. وقيل: إن العرفط نبات له ورقة عريضة تفترش على الأرض. له شوكة حجناء وثمرة بيضاء كالقطن. مثل زر القميص. خبيث الرائحة قال أهل اللغة: العرفط من شجر العضاه، وهو شجر له شوك. وقيل: رائحته كرائحة النبيذ. وكان النبي صلى الله عليه وسلم يكره أن توجد منه رائحة كريهة. ، أَكَلْتَ مَغَافِيرَ مَغَافِيرَ هو جمع مغفور. وهو صمغ حلو كالناطف وله رائحة كريهة ينضحه الشجر يقال له: العرفط يكون بالحجاز. وقيل: إن العرفط نبات له ورقة عريضة تفترش على الأرض. له شوكة حجناء وثمرة بيضاء كالقطن. مثل زر القميص. خبيث الرائحة قال أهل اللغة: العرفط من شجر العضاه، وهو شجر له شوك. وقيل: رائحته كرائحة النبيذ. وكان النبي صلى الله عليه وسلم يكره أن توجد منه رائحة كريهة. ؟ فَدَخَلَ عَلَى إِحْدَاهُمَا فَقَالَتْ ذَلِكَ لَهُ ، فَقَالَ : بَلْ بَلْ شَرِبْتُ عَسَلاً يريد أن المراد بالسر المحكى في الكتاب العزيز هو تحريمه صلى الله عليه وسلم العسل على نفسه. قال القاضي؛ فيه أختصار وتمامه: ولن أعود إليه، وقد حلفت أن لا تخبري بذلك أحدا. كما رواه البخاري. شَرِبْتُ بَلْ شَرِبْتُ عَسَلاً يريد أن المراد بالسر المحكى في الكتاب العزيز هو تحريمه صلى الله عليه وسلم العسل على نفسه. قال القاضي؛ فيه أختصار وتمامه: ولن أعود إليه، وقد حلفت أن لا تخبري بذلك أحدا. كما رواه البخاري. عَسَلاً بَلْ شَرِبْتُ عَسَلاً يريد أن المراد بالسر المحكى في الكتاب العزيز هو تحريمه صلى الله عليه وسلم العسل على نفسه. قال القاضي؛ فيه أختصار وتمامه: ولن أعود إليه، وقد حلفت أن لا تخبري بذلك أحدا. كما رواه البخاري. عِنْدَ زَيْنَبَ بِنْتِ جَحْشٍ وَلَنْ أَعُودَ لَهُ فَنَزَلَ : { لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ } ٦٦ ٦٦ /التحريم/ ١] إِلَى قَوْلِهِ : إِنْ تَتُوبَا ( [لِعَائِشَةَ وَحَفْصَةَ يريد أن المراد باللتين تواطأتا، وحكى في الآية تظاهرهما على النبي صلى الله عليه وسلم هما الصديقة وحفصة رضي الله تعالى عنهما. /التحريم/ ٦٦ /التحريم/ ١] إِلَى قَوْلِهِ : إِنْ تَتُوبَا ( [لِعَائِشَةَ وَحَفْصَةَ يريد أن المراد باللتين تواطأتا، وحكى في الآية تظاهرهما على النبي صلى الله عليه وسلم هما الصديقة وحفصة رضي الله تعالى عنهما. ١] ٦٦ /التحريم/ ١] إِلَى قَوْلِهِ : إِنْ تَتُوبَا ( [لِعَائِشَةَ وَحَفْصَةَ يريد أن المراد باللتين تواطأتا، وحكى في الآية تظاهرهما على النبي صلى الله عليه وسلم هما الصديقة وحفصة رضي الله تعالى عنهما. إِلَى ٦٦ /التحريم/ ١] إِلَى قَوْلِهِ : إِنْ تَتُوبَا ( [لِعَائِشَةَ وَحَفْصَةَ يريد أن المراد باللتين تواطأتا، وحكى في الآية تظاهرهما على النبي صلى الله عليه وسلم هما الصديقة وحفصة رضي الله تعالى عنهما. قَوْلِهِ ٦٦ /التحريم/ ١] إِلَى قَوْلِهِ : إِنْ تَتُوبَا ( [لِعَائِشَةَ وَحَفْصَةَ يريد أن المراد باللتين تواطأتا، وحكى في الآية تظاهرهما على النبي صلى الله عليه وسلم هما الصديقة وحفصة رضي الله تعالى عنهما. : ٦٦ /التحريم/ ١] إِلَى قَوْلِهِ : إِنْ تَتُوبَا ( [لِعَائِشَةَ وَحَفْصَةَ يريد أن المراد باللتين تواطأتا، وحكى في الآية تظاهرهما على النبي صلى الله عليه وسلم هما الصديقة وحفصة رضي الله تعالى عنهما. إِنْ ٦٦ /التحريم/ ١] إِلَى قَوْلِهِ : إِنْ تَتُوبَا ( [لِعَائِشَةَ وَحَفْصَةَ يريد أن المراد باللتين تواطأتا، وحكى في الآية تظاهرهما على النبي صلى الله عليه وسلم هما الصديقة وحفصة رضي الله تعالى عنهما. تَتُوبَا ٦٦ /التحريم/ ١] إِلَى قَوْلِهِ : إِنْ تَتُوبَا ( [لِعَائِشَةَ وَحَفْصَةَ يريد أن المراد باللتين تواطأتا، وحكى في الآية تظاهرهما على النبي صلى الله عليه وسلم هما الصديقة وحفصة رضي الله تعالى عنهما. ( ٦٦ /التحريم/ ١] إِلَى قَوْلِهِ : إِنْ تَتُوبَا ( [لِعَائِشَةَ وَحَفْصَةَ يريد أن المراد باللتين تواطأتا، وحكى في الآية تظاهرهما على النبي صلى الله عليه وسلم هما الصديقة وحفصة رضي الله تعالى عنهما. [لِعَائِشَةَ ٦٦ /التحريم/ ١] إِلَى قَوْلِهِ : إِنْ تَتُوبَا ( [لِعَائِشَةَ وَحَفْصَةَ يريد أن المراد باللتين تواطأتا، وحكى في الآية تظاهرهما على النبي صلى الله عليه وسلم هما الصديقة وحفصة رضي الله تعالى عنهما. وَحَفْصَةَ ٦٦ /التحريم/ ١] إِلَى قَوْلِهِ : إِنْ تَتُوبَا ( [لِعَائِشَةَ وَحَفْصَةَ يريد أن المراد باللتين تواطأتا، وحكى في الآية تظاهرهما على النبي صلى الله عليه وسلم هما الصديقة وحفصة رضي الله تعالى عنهما. ) [٦٦ / التحريم / ٤] وَإِذْ أَسَرَّ النَّبِيُّ إِلَى بَعْضِ أَزْوَاجِهِ حَدِيثًا ( لِقَوْلِهِ : بَلْ بَلْ شَرِبْتُ عَسَلاً يريد أن المراد بالسر المحكى في الكتاب العزيز هو تحريمه صلى الله عليه وسلم العسل على نفسه. قال القاضي؛ فيه أختصار وتمامه: ولن أعود إليه، وقد حلفت أن لا تخبري بذلك أحدا. كما رواه البخاري. شَرِبْتُ بَلْ شَرِبْتُ عَسَلاً يريد أن المراد بالسر المحكى في الكتاب العزيز هو تحريمه صلى الله عليه وسلم العسل على نفسه. قال القاضي؛ فيه أختصار وتمامه: ولن أعود إليه، وقد حلفت أن لا تخبري بذلك أحدا. كما رواه البخاري. عَسَلاً بَلْ شَرِبْتُ عَسَلاً يريد أن المراد بالسر المحكى في الكتاب العزيز هو تحريمه صلى الله عليه وسلم العسل على نفسه. قال القاضي؛ فيه أختصار وتمامه: ولن أعود إليه، وقد حلفت أن لا تخبري بذلك أحدا. كما رواه البخاري. ) [٦٦/التحريم/ ٣]المصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 1101)