حديث 1433 جزء 1

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ وَعَمْرٌو النَّاقِدُ ( وَاللَّفْظُ لِعَمْرٍو ) قَالاَ : حَدَّثَنَا سُفْيَانُ عَنِ الزُّهْرِيِّ ، عَنْ عُرْوَةَ ، عَنْ عَائِشَةَ ، قَالَتْ :

جَاءَتِ امْرَأَةُ رِفَاعَةَ إِلَى النَّبِيِّ (ﷺ) فَقَالَتْ : كُنْتُ عِنْدَ رِفَاعَةَ ، فَطَلَّقَنِي فَبَتَّ فَبَتَّ طَلاَقِي أي طلقني ثلاثا. والبت القطع. طَلاَقِي فَبَتَّ طَلاَقِي أي طلقني ثلاثا. والبت القطع. ، فَتَزَوَّجْتُ عَبْدَ الرَّحْمَنِ بْنَ الزَّبِيرِ ، وَإِنَّ وَإِنَّ مَا مَعَهُ أي وإن الذي معه، تعني متاعه. مَا وَإِنَّ مَا مَعَهُ أي وإن الذي معه، تعني متاعه. مَعَهُ وَإِنَّ مَا مَعَهُ أي وإن الذي معه، تعني متاعه. مِثْلُ هُدْبَةِ هُدْبَةِ الثَّوْبِ هي طرفه الذي لم ينسج. شبوهها بهدب العين وهو شعر جفنها. تعني أن متاعه رخو كهدبة الثوب. الثَّوْبِ هُدْبَةِ الثَّوْبِ هي طرفه الذي لم ينسج. شبوهها بهدب العين وهو شعر جفنها. تعني أن متاعه رخو كهدبة الثوب. ، فَتَبَسَّمَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) ، فَقَالَ : أَتُرِيدِينَ أَنْ تَرْجِعِي إِلَى رِفَاعَةَ ؟ لاَ ، حَتَّى تَذُوقِي عُسَيْلَتَهُ عُسَيْلَتَهُ تصغير عسلة. وهي كناية عن الجماع. شبه لذته بلذة العسل وحلاوته. وفي الصباح: ذاق الرجل عسيلة المرأة وذاقت عسيلته، إذا حصل لهما حلاوة الخلاط ولذة المباشرة بالإيلاج. وهذ استعارة لطيفة شبهت لذة المجامعة بحلاوة العسل، أو سمى الجماع عسلا. لأن العرب تسمى كل ما تستحليه عسلا. وفي الأساس: ومن المستعار العسيلتان، في الحديث، للعضوين لكونهما مظنتى الالتذاذ. والتأنيث فيه لتأنيث مكبره في الأكثر. قال الشماخ.
كأن عيون الناظرين يشوقها * بها عسل طابت يدا من يشورها
وَيَذُوقَ عُسَيْلَتَكِ ، قَالَتْ : وَأَبُو بَكْرٍ عِنْدَهُ ، وَخَالِدٌ بِالْبَابِ يَنْتَظِرُ أَنْ يُؤْذَنَ لَهُ ، فَنَادَى : يَا أَبَا بَكْرٍ ! أَلاَ تَسْمَعُ هَذِهِ مَا مَا تَجْهَرُ بِهِ الموصول بدل من اسم الإشارة. كره رضي الله عن الجهر بما هو خليق بالإخفاء، خصوصا ممن المنتظر منهن الحياء، لا سيما بحضرة سيد الأنبياء. تَجْهَرُ مَا تَجْهَرُ بِهِ الموصول بدل من اسم الإشارة. كره رضي الله عن الجهر بما هو خليق بالإخفاء، خصوصا ممن المنتظر منهن الحياء، لا سيما بحضرة سيد الأنبياء. بِهِ مَا تَجْهَرُ بِهِ الموصول بدل من اسم الإشارة. كره رضي الله عن الجهر بما هو خليق بالإخفاء، خصوصا ممن المنتظر منهن الحياء، لا سيما بحضرة سيد الأنبياء. عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) !المصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 1056)