حديث 1211 جزء 26

setting

المصدر ممتد وَحَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ حَبِيبٍ الْحَارِثِيُّ ، حَدَّثَنَا خَالِدُ بْنُ الْحَارِثِ ، حَدَّثَنَا قُرَّةُ ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الْحَمِيدِ بْنُ جُبَيْرِ بْنِ شَيْبَةَ ، حَدَّثَتْنَا صَفِيَّةُ بِنْتُ شَيْبَةَ ، قَالَتْ : قَالَتْ عَائِشَةُ رَضِيَ الله عنها :

يَا رَسُولَ اللَّهِ ! أَيَرْجِعُ النَّاسُ بِأَجْرَيْنِ وَأَرْجِعُ بِأَجْرٍ ؟ فَأَمَرَ عَبْدَ الرَّحْمَنِ بْنَ أَبِي بَكْرٍ أَنْ يَنْطَلِقَ بِهَا إِلَى التَّنْعِيمِ التَّنْعِيمِ موضع على ثلاثة أميال أو أربعة من مكة. أقرب أطراف الحل إلى البيت. سمي بالتنعيم لأن على يمينه جبل نعيم وعلى يساره جبل ناعم. ، قَالَتْ : فَأَرْدَفَنِي خَلْفَهُ عَلَى جَمَلٍ لَهُ ، قَالَتْ : فَجَعَلْتُ أَرْفَعُ خِمَارِي خِمَارِي الخمار ثوب تغطي به المرأة رأسها. أَحْسُرُهُ أَحْسُرُهُ بكسر السين وضمها. لغتان. أي أكشفه وأزيله. عَنْ عُنُقِي ، فَيَضْرِبُ فَيَضْرِبُ رِجْلِي بِعِلَّةِ الرَّاحِلَةِ المعنى أنه يضرب رجل أخته بعود بيده، عامدا لها، في صورة من يضرب الراحلة حين تكشف خمارها، غيرة عليها. رِجْلِي فَيَضْرِبُ رِجْلِي بِعِلَّةِ الرَّاحِلَةِ المعنى أنه يضرب رجل أخته بعود بيده، عامدا لها، في صورة من يضرب الراحلة حين تكشف خمارها، غيرة عليها. بِعِلَّةِ فَيَضْرِبُ رِجْلِي بِعِلَّةِ الرَّاحِلَةِ المعنى أنه يضرب رجل أخته بعود بيده، عامدا لها، في صورة من يضرب الراحلة حين تكشف خمارها، غيرة عليها. الرَّاحِلَةِ فَيَضْرِبُ رِجْلِي بِعِلَّةِ الرَّاحِلَةِ المعنى أنه يضرب رجل أخته بعود بيده، عامدا لها، في صورة من يضرب الراحلة حين تكشف خمارها، غيرة عليها. ، قُلْتُ لَهُ : وَهَلْ وَهَلْ تَرَى مِنْ أَحَدٍ أي نحن في خلاء، ليس هنا أجنبي أستتر منه. تَرَى وَهَلْ تَرَى مِنْ أَحَدٍ أي نحن في خلاء، ليس هنا أجنبي أستتر منه. مِنْ وَهَلْ تَرَى مِنْ أَحَدٍ أي نحن في خلاء، ليس هنا أجنبي أستتر منه. أَحَدٍ وَهَلْ تَرَى مِنْ أَحَدٍ أي نحن في خلاء، ليس هنا أجنبي أستتر منه. ؟ قَالَتْ : فَأَهْلَلْتُ بِعُمْرَةٍ ، ثُمَّ أَقْبَلْنَا حَتَّى انْتَهَيْنَا إِلَى رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) وَهُوَ بِالْحَصْبَةِ بِالْحَصْبَةِ أي بالمحصب. وهو موضع رمي الجمار بمنى.المصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 878)