حديث 1211 جزء 13

setting

المصدر ممتد وَحَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ نُمَيْرٍ ، حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ سُلَيْمَانَ عَنْ أَفْلَحَ بْنِ حُمَيْدٍ ، عَنِ الْقَاسِمِ ، عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ الله عنها ، قَالَتْ :

خَرَجْنَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) مُهِلِّينَ بِالْحَجِّ ، فِي أَشْهُرِ الْحَجِّ ، وَفِي وَفِي حُرُمِ الْحَجِّ كذا ضبطناه وكذا نقله القاضي عياض في المشارق عن جمهور الرواة كأنها تريد الأوقات والمواضع والأشياء والحالات. قال: وضبطها الأصلي بفتح الراء. جمع حرمة. أي ممنوعات الشرع ومحرماته. وكذلك قيل للمرأة المحرمة بنسب: حرمة وجمعها حرم. حُرُمِ وَفِي حُرُمِ الْحَجِّ كذا ضبطناه وكذا نقله القاضي عياض في المشارق عن جمهور الرواة كأنها تريد الأوقات والمواضع والأشياء والحالات. قال: وضبطها الأصلي بفتح الراء. جمع حرمة. أي ممنوعات الشرع ومحرماته. وكذلك قيل للمرأة المحرمة بنسب: حرمة وجمعها حرم. الْحَجِّ وَفِي حُرُمِ الْحَجِّ كذا ضبطناه وكذا نقله القاضي عياض في المشارق عن جمهور الرواة كأنها تريد الأوقات والمواضع والأشياء والحالات. قال: وضبطها الأصلي بفتح الراء. جمع حرمة. أي ممنوعات الشرع ومحرماته. وكذلك قيل للمرأة المحرمة بنسب: حرمة وجمعها حرم. ، وَلَيَالِي الْحَجِّ ، حَتَّى نَزَلْنَا بِسَرِفَ ، فَخَرَجَ إِلَى أَصْحَابِهِ فَقَالَ : مَنْ لَمْ يَكُنْ مَعَهُ مِنْكُمْ هَدْيٌ فَأَحَبَّ أَنْ يَجْعَلَهَا عُمْرَةً ، فَلْيَفْعَلْ ، وَمَنْ كَانَ مَعَهُ هَدْيٌ ، فَلاَ فَمِنْهُمُ فَمِنْهُمُ الآخِذُ بِهَا وَالتَّارِكُ لَهَا الضميران للعمرة. الآخِذُ فَمِنْهُمُ الآخِذُ بِهَا وَالتَّارِكُ لَهَا الضميران للعمرة. بِهَا فَمِنْهُمُ الآخِذُ بِهَا وَالتَّارِكُ لَهَا الضميران للعمرة. وَالتَّارِكُ فَمِنْهُمُ الآخِذُ بِهَا وَالتَّارِكُ لَهَا الضميران للعمرة. لَهَا فَمِنْهُمُ الآخِذُ بِهَا وَالتَّارِكُ لَهَا الضميران للعمرة. ، مِمَّنْ لَمْ يَكُنْ مَعَهُ هَدْيٌ ، فَأَمَّا رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) فَكَانَ مَعَهُ الْهَدْيُ ، وَمَعَ رِجَالٍ مِنْ أَصْحَابِهِ لَهُمْ قُوَّةٌ ، فَدَخَلَ عَلَيَّ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) وَأَنَا أَبْكِي ، فَقَالَ : مَا يُبْكِيكِ ؟ قُلْتُ : سَمِعْتُ كَلاَمَكَ مَعَ أَصْحَابِكَ فَسَمِعْتُ فَسَمِعْتُ بِالْعُمْرَةِ كذا هو في النسخ: فسمعت بالعمرة. قال القاضي كذا رواه جمهور رواة مسلم. ورواه بعضهم: فمنعت العمرة. وهو الصواب. بِالْعُمْرَةِ فَسَمِعْتُ بِالْعُمْرَةِ كذا هو في النسخ: فسمعت بالعمرة. قال القاضي كذا رواه جمهور رواة مسلم. ورواه بعضهم: فمنعت العمرة. وهو الصواب. ( فَمُنِعْتُ الْعُمْرَةَ ) قَالَ وَمَا لَكِ ؟ قُلْتُ قُلْتُ : لاَ أُصَلِّي فيه استحباب الكناية عن الحيض ونحوه، مما يستحيى منه ويستشنع لفظه. : قُلْتُ : لاَ أُصَلِّي فيه استحباب الكناية عن الحيض ونحوه، مما يستحيى منه ويستشنع لفظه. لاَ قُلْتُ : لاَ أُصَلِّي فيه استحباب الكناية عن الحيض ونحوه، مما يستحيى منه ويستشنع لفظه. أُصَلِّي قُلْتُ : لاَ أُصَلِّي فيه استحباب الكناية عن الحيض ونحوه، مما يستحيى منه ويستشنع لفظه. ، قَالَ : فَلاَ يَضُرُّكِ فَكُونِي فِي حَجِّكِ ، فَعَسَى اللَّهُ أَنْ يَرْزُقَكِيهَا يَرْزُقَكِيهَا كذا بياء متولدة من إشباع كسرة الكاف. ، وَإِنَّمَا أَنْتِ مِنْ بَنَاتِ آدَمَ ، كَتَبَ اللَّهُ عَلَيْكِ مَا كَتَبَ عَلَيْهِنَّ قَالَتْ : فَخَرَجْتُ فِي حَجَّتِي حَتَّى نَزَلْنَا مِنًى فَتَطَهَّرْتُ ، ثُمَّ طُفْنَا بِالْبَيْتِ ، وَنَزَلَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) الْمُحَصَّبَ ، فَدَعَا عَبْدَ الرَّحْمَنِ بْنَ أَبِي بَكْرٍ فَقَالَ : اخْرُجْ بِأُخْتِكَ مِنَ مِنَ الْحَرَمِ أي إلى التنعيم. الْحَرَمِ مِنَ الْحَرَمِ أي إلى التنعيم. فَلْتُهِلَّ بِعُمْرَةٍ ، ثُمَّ لْتَطُفْ بِالْبَيْتِ ، فَإِنِّي أَنْتَظِرُكُمَا هَهُنَا قَالَتْ : فَخَرَجْنَا فَأَهْلَلْتُ ، ثُمَّ طُفْتُ بِالْبَيْتِ وَبِالصَّفَا وَالْمَرْوَةِ ، فَجِئْنَا رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) وَهُوَ فِي مَنْزِلِهِ مِنْ جَوْفِ اللَّيْلِ ، فَقَالَ هَلْ فَرَغْتِ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، فَآذَنَ فَآذَنَ أي أعلم بالرحيل. وفي بعض النسخ: فأذن، وهو بمعناه. فِي أَصْحَابِهِ بِالرَّحِيلِ ، فَخَرَجَ فَمَرَّ بِالْبَيْتِ فَطَافَ بِهِ قَبْلَ صَلاَةِ الصُّبْحِ ، ثُمَّ خَرَجَ إِلَى الْمَدِينَةِالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 876)