حديث 1193 جزء 1

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ يَحْيَى ، قَالَ : قَرَأْتُ عَلَى مَالِكٍ عَنِ ابْنِ شِهَابٍ ، عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ ،

عَنِ الصَّعْبِ بْنِ جَثَّامَةَ اللَّيْثِيِّ ، أَنَّهُ أَهْدَى لِرَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) حِمَارًا وَحْشِيًّا ، وَهُوَ بِالأَبْوَاءِ بِالأَبْوَاءِ ( أَوْ بِوَدَّانَ هما مكانان بين مكة والمدينة. ( بِالأَبْوَاءِ ( أَوْ بِوَدَّانَ هما مكانان بين مكة والمدينة. أَوْ بِالأَبْوَاءِ ( أَوْ بِوَدَّانَ هما مكانان بين مكة والمدينة. بِوَدَّانَ بِالأَبْوَاءِ ( أَوْ بِوَدَّانَ هما مكانان بين مكة والمدينة. ) فَرَدَّهُ عَلَيْهِ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) ، قَالَ : فَلَمَّا أَنْ رَأَى رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) مَا فِي وَجْهِي ، قَالَ إِنَّا إِنَّا لَمْ نَرُدَّهُ عَلَيْكَ ، إِلاَّ أَنَّا حُرُمٌ حرم أي محرمون. قال القاضي عياض رحمه الله تعالى: رواية المحدثين في هذا الحديث: لم نرده، بفتح الدال. قال: وأنكره محققوا شيوخنا من أهل العربية. وقالوا: هذا غلط من الرواة وصوابه ضم الدال. قال: ووجدته بخط بعض الأشياخ بضم الدال، وهو الصواب عندهم على مذهب سيبويه في مثل هذا من المضاعف إذا دخلت عليه الهاء، أن يضم ما قبلها في الأمر ونحوه من المجزوم مراعاة للواو التي توجبها ضمة الهاء بعدها لخفاء الهاء. فكأن ما قبلها ولي الواو، ولا يكون ما قبل الواو إلا مضموما. هذا في المذكر. وأما المؤنث مثل ردها وجبها فمفتوح الدال، ونظائرها. مراعاة للألف. لَمْ إِنَّا لَمْ نَرُدَّهُ عَلَيْكَ ، إِلاَّ أَنَّا حُرُمٌ حرم أي محرمون. قال القاضي عياض رحمه الله تعالى: رواية المحدثين في هذا الحديث: لم نرده، بفتح الدال. قال: وأنكره محققوا شيوخنا من أهل العربية. وقالوا: هذا غلط من الرواة وصوابه ضم الدال. قال: ووجدته بخط بعض الأشياخ بضم الدال، وهو الصواب عندهم على مذهب سيبويه في مثل هذا من المضاعف إذا دخلت عليه الهاء، أن يضم ما قبلها في الأمر ونحوه من المجزوم مراعاة للواو التي توجبها ضمة الهاء بعدها لخفاء الهاء. فكأن ما قبلها ولي الواو، ولا يكون ما قبل الواو إلا مضموما. هذا في المذكر. وأما المؤنث مثل ردها وجبها فمفتوح الدال، ونظائرها. مراعاة للألف. نَرُدَّهُ إِنَّا لَمْ نَرُدَّهُ عَلَيْكَ ، إِلاَّ أَنَّا حُرُمٌ حرم أي محرمون. قال القاضي عياض رحمه الله تعالى: رواية المحدثين في هذا الحديث: لم نرده، بفتح الدال. قال: وأنكره محققوا شيوخنا من أهل العربية. وقالوا: هذا غلط من الرواة وصوابه ضم الدال. قال: ووجدته بخط بعض الأشياخ بضم الدال، وهو الصواب عندهم على مذهب سيبويه في مثل هذا من المضاعف إذا دخلت عليه الهاء، أن يضم ما قبلها في الأمر ونحوه من المجزوم مراعاة للواو التي توجبها ضمة الهاء بعدها لخفاء الهاء. فكأن ما قبلها ولي الواو، ولا يكون ما قبل الواو إلا مضموما. هذا في المذكر. وأما المؤنث مثل ردها وجبها فمفتوح الدال، ونظائرها. مراعاة للألف. عَلَيْكَ إِنَّا لَمْ نَرُدَّهُ عَلَيْكَ ، إِلاَّ أَنَّا حُرُمٌ حرم أي محرمون. قال القاضي عياض رحمه الله تعالى: رواية المحدثين في هذا الحديث: لم نرده، بفتح الدال. قال: وأنكره محققوا شيوخنا من أهل العربية. وقالوا: هذا غلط من الرواة وصوابه ضم الدال. قال: ووجدته بخط بعض الأشياخ بضم الدال، وهو الصواب عندهم على مذهب سيبويه في مثل هذا من المضاعف إذا دخلت عليه الهاء، أن يضم ما قبلها في الأمر ونحوه من المجزوم مراعاة للواو التي توجبها ضمة الهاء بعدها لخفاء الهاء. فكأن ما قبلها ولي الواو، ولا يكون ما قبل الواو إلا مضموما. هذا في المذكر. وأما المؤنث مثل ردها وجبها فمفتوح الدال، ونظائرها. مراعاة للألف. ، إِنَّا لَمْ نَرُدَّهُ عَلَيْكَ ، إِلاَّ أَنَّا حُرُمٌ حرم أي محرمون. قال القاضي عياض رحمه الله تعالى: رواية المحدثين في هذا الحديث: لم نرده، بفتح الدال. قال: وأنكره محققوا شيوخنا من أهل العربية. وقالوا: هذا غلط من الرواة وصوابه ضم الدال. قال: ووجدته بخط بعض الأشياخ بضم الدال، وهو الصواب عندهم على مذهب سيبويه في مثل هذا من المضاعف إذا دخلت عليه الهاء، أن يضم ما قبلها في الأمر ونحوه من المجزوم مراعاة للواو التي توجبها ضمة الهاء بعدها لخفاء الهاء. فكأن ما قبلها ولي الواو، ولا يكون ما قبل الواو إلا مضموما. هذا في المذكر. وأما المؤنث مثل ردها وجبها فمفتوح الدال، ونظائرها. مراعاة للألف. إِلاَّ إِنَّا لَمْ نَرُدَّهُ عَلَيْكَ ، إِلاَّ أَنَّا حُرُمٌ حرم أي محرمون. قال القاضي عياض رحمه الله تعالى: رواية المحدثين في هذا الحديث: لم نرده، بفتح الدال. قال: وأنكره محققوا شيوخنا من أهل العربية. وقالوا: هذا غلط من الرواة وصوابه ضم الدال. قال: ووجدته بخط بعض الأشياخ بضم الدال، وهو الصواب عندهم على مذهب سيبويه في مثل هذا من المضاعف إذا دخلت عليه الهاء، أن يضم ما قبلها في الأمر ونحوه من المجزوم مراعاة للواو التي توجبها ضمة الهاء بعدها لخفاء الهاء. فكأن ما قبلها ولي الواو، ولا يكون ما قبل الواو إلا مضموما. هذا في المذكر. وأما المؤنث مثل ردها وجبها فمفتوح الدال، ونظائرها. مراعاة للألف. أَنَّا إِنَّا لَمْ نَرُدَّهُ عَلَيْكَ ، إِلاَّ أَنَّا حُرُمٌ حرم أي محرمون. قال القاضي عياض رحمه الله تعالى: رواية المحدثين في هذا الحديث: لم نرده، بفتح الدال. قال: وأنكره محققوا شيوخنا من أهل العربية. وقالوا: هذا غلط من الرواة وصوابه ضم الدال. قال: ووجدته بخط بعض الأشياخ بضم الدال، وهو الصواب عندهم على مذهب سيبويه في مثل هذا من المضاعف إذا دخلت عليه الهاء، أن يضم ما قبلها في الأمر ونحوه من المجزوم مراعاة للواو التي توجبها ضمة الهاء بعدها لخفاء الهاء. فكأن ما قبلها ولي الواو، ولا يكون ما قبل الواو إلا مضموما. هذا في المذكر. وأما المؤنث مثل ردها وجبها فمفتوح الدال، ونظائرها. مراعاة للألف. حُرُمٌ إِنَّا لَمْ نَرُدَّهُ عَلَيْكَ ، إِلاَّ أَنَّا حُرُمٌ حرم أي محرمون. قال القاضي عياض رحمه الله تعالى: رواية المحدثين في هذا الحديث: لم نرده، بفتح الدال. قال: وأنكره محققوا شيوخنا من أهل العربية. وقالوا: هذا غلط من الرواة وصوابه ضم الدال. قال: ووجدته بخط بعض الأشياخ بضم الدال، وهو الصواب عندهم على مذهب سيبويه في مثل هذا من المضاعف إذا دخلت عليه الهاء، أن يضم ما قبلها في الأمر ونحوه من المجزوم مراعاة للواو التي توجبها ضمة الهاء بعدها لخفاء الهاء. فكأن ما قبلها ولي الواو، ولا يكون ما قبل الواو إلا مضموما. هذا في المذكر. وأما المؤنث مثل ردها وجبها فمفتوح الدال، ونظائرها. مراعاة للألف.المصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 850)