حديث 1186 جزء 1

أَنَّهُ سَمِعَ أَبَاهُ رَضِيَ الله عنه يَقُولُ : بَيْدَاؤُكُمْ بَيْدَاؤُكُمْ قال العلماء: هذه البيداء، هي الشرف الذي قدام ذى الحليفة إلى جهة مكة. وهي بقرب ذى الحليفة. وسميت بيداء لأنه ليس فيها بناء ولا أثر. وكل مفازة تسمى بيداء. وأما هنا، فالمراد بالبيداء ما ذكرناه. هَذِهِ الَّتِي الَّتِي تَكْذِبُونَ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) فِيهَا أي تقولون: إنه صلى الله عليه وسلم أحرم فيها، ولم يحرم فيها. وإنما أحرم قبلها من عند مسجد ذى الحليفة ومن عند الشجرة التي كانت هناك عند المسجد. تَكْذِبُونَ الَّتِي تَكْذِبُونَ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) فِيهَا أي تقولون: إنه صلى الله عليه وسلم أحرم فيها، ولم يحرم فيها. وإنما أحرم قبلها من عند مسجد ذى الحليفة ومن عند الشجرة التي كانت هناك عند المسجد. عَلَى الَّتِي تَكْذِبُونَ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) فِيهَا أي تقولون: إنه صلى الله عليه وسلم أحرم فيها، ولم يحرم فيها. وإنما أحرم قبلها من عند مسجد ذى الحليفة ومن عند الشجرة التي كانت هناك عند المسجد. رَسُولِ الَّتِي تَكْذِبُونَ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) فِيهَا أي تقولون: إنه صلى الله عليه وسلم أحرم فيها، ولم يحرم فيها. وإنما أحرم قبلها من عند مسجد ذى الحليفة ومن عند الشجرة التي كانت هناك عند المسجد. اللَّهِ الَّتِي تَكْذِبُونَ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) فِيهَا أي تقولون: إنه صلى الله عليه وسلم أحرم فيها، ولم يحرم فيها. وإنما أحرم قبلها من عند مسجد ذى الحليفة ومن عند الشجرة التي كانت هناك عند المسجد. (ﷺ) الَّتِي تَكْذِبُونَ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) فِيهَا أي تقولون: إنه صلى الله عليه وسلم أحرم فيها، ولم يحرم فيها. وإنما أحرم قبلها من عند مسجد ذى الحليفة ومن عند الشجرة التي كانت هناك عند المسجد. فِيهَا الَّتِي تَكْذِبُونَ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) فِيهَا أي تقولون: إنه صلى الله عليه وسلم أحرم فيها، ولم يحرم فيها. وإنما أحرم قبلها من عند مسجد ذى الحليفة ومن عند الشجرة التي كانت هناك عند المسجد. ، مَا أَهَلَّ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) إِلاَّ مِنْ عِنْدِ الْمَسْجِدِ يَعْنِي ذَا الْحُلَيْفَةِالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 843)