حديث 1146 جزء 1

سَمِعْتُ عَائِشَةَ رَضِيَ الله عنها تَقُولُ : كَانَ يَكُونُ عَلَىَّ الصَّوْمُ مِنْ رَمَضَانَ ، فَمَا أَسْتَطِيعُ أَنْ أَقْضِيَهُ إِلاَّ فِي شَعْبَانَ ، الشُّغُلُ الشُّغُلُ هكذا هو في النسخ: الشغل، بالألف واللام،، مرفوع. أي يمنعني الشغل برسول الله صلى الله عليه وسلم. وتعنى بالشغل، وبقولها في الحديث الثاني: فما تقدر على أن تقضيه، أن كل واحدة منهن كانت مهيئة نفسها لرسول الله صلى الله عليه وسلم، مترصدة لاستمتاعه في جميع أوقاته إن أراد ذلك. ولا تدري متى يريده، ولم تستأذنه في الصوم، مخافة أن يأذن وقد يكون له حاجة فيها فتفوتها عليه. وهذا من الأدب. مِنْ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ معناه من أجله. فمن للتعليل. رَسُولِ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ معناه من أجله. فمن للتعليل. اللَّهِ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ معناه من أجله. فمن للتعليل. (ﷺ) ، أَوْ بِرَسُولِ اللَّهِ (ﷺ)المصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 803)