حديث 1145 جزء 1

لَمَّا نَزَلَتْ هَذِهِ الآيَةُ : { وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ }(٢ / البقرة / الآيَةُ ١٨٤) كَانَ كَانَ مَنْ أَرَادَ أَنْ يُفْطِرَ في العبارة ساقط. وهو خبر كان والتقدير: كان من أراد أن يفطر ويفتدى، فعل. مَنْ كَانَ مَنْ أَرَادَ أَنْ يُفْطِرَ في العبارة ساقط. وهو خبر كان والتقدير: كان من أراد أن يفطر ويفتدى، فعل. أَرَادَ كَانَ مَنْ أَرَادَ أَنْ يُفْطِرَ في العبارة ساقط. وهو خبر كان والتقدير: كان من أراد أن يفطر ويفتدى، فعل. أَنْ كَانَ مَنْ أَرَادَ أَنْ يُفْطِرَ في العبارة ساقط. وهو خبر كان والتقدير: كان من أراد أن يفطر ويفتدى، فعل. يُفْطِرَ كَانَ مَنْ أَرَادَ أَنْ يُفْطِرَ في العبارة ساقط. وهو خبر كان والتقدير: كان من أراد أن يفطر ويفتدى، فعل. وَيَفْتَدِيَ ، حَتَّى حَتَّى نَزَلَتِ الآية الَّتِي بَعْدَهَا هي آية: شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن. نَزَلَتِ حَتَّى نَزَلَتِ الآية الَّتِي بَعْدَهَا هي آية: شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن. الآية حَتَّى نَزَلَتِ الآية الَّتِي بَعْدَهَا هي آية: شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن. الَّتِي حَتَّى نَزَلَتِ الآية الَّتِي بَعْدَهَا هي آية: شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن. بَعْدَهَا حَتَّى نَزَلَتِ الآية الَّتِي بَعْدَهَا هي آية: شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن. فَنَسَخَتْهَا فَنَسَخَتْهَا يعني أنهم كانوا مخيرين في صدر الإسلام بين الصوم والفدية. ثم نسخ التخيير بتعيين الصوم بقوله تعالى: فمن شهد منكم الشهر فليصمه. فمعنى: وعلى الذين يطيقونه فدية أي على المطيقين للصيام، إن أفطروا، إعطاء فدية. وهي طعام مسكين لكل يوم. فهو رخصة منه تعالى لهم في الإفطار والفدية. في بدء الأمر. لعدم تعودهم الصيام أياما. ثم نسخ الرخصة وعين العزيمة. ومن لم يقل بالنسخ قال في تفسيره: وعلى الذين يصومونه مع المشقة. وهو مبني على أن الطاقة اسم للقدرة مع المشدة والمشقة.المصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 799)