شرح حديث رقم 1044

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ يَحْيَى وَقُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ ، كِلاَهُمَا عَنْ حَمَّادِ بْنِ زَيْدٍ ، قَالَ يَحْيَى : أَخْبَرَنَا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ عَنْ هَارُونَ بْنِ رِيَابٍ ، حَدَّثَنِي كِنَانَةُ بْنُ نُعَيْمٍ الْعَدَوِيُّ عَنْ قَبِيصَةَ بْنِ مُخَارِقٍ الْهِلاَلِيِّ ، قَالَ :

تَحَمَّلْتُ تَحَمَّلْتُ حَمَالَةً الحمالة هي المال الذي يتحمله الإنسان، أي يستدينه ويدفعه في إصلاح ذات البين. كالإصلاح بين قبيلتين، ونحو ذلك. حَمَالَةً تَحَمَّلْتُ حَمَالَةً الحمالة هي المال الذي يتحمله الإنسان، أي يستدينه ويدفعه في إصلاح ذات البين. كالإصلاح بين قبيلتين، ونحو ذلك. ، فَأَتَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) أَسْأَلُهُ فِيهَا ، فَقَالَ : أَقِمْ حَتَّى تَأْتِيَنَا الصَّدَقَةُ ، فَنَأْمُرَ لَكَ بِهَا ، قَالَ : ثُمَّ قَالَ : يَا قَبِيصَةُ ! إِنَّ الْمَسْأَلَةَ لاَ تَحِلُّ إِلاَّ لأَحَدِ ثَلاَثَةٍ : رَجُلٍ تَحَمَّلَ تَحَمَّلَ حَمَالَةً الحمالة هي المال الذي يتحمله الإنسان، أي يستدينه ويدفعه في إصلاح ذات البين. كالإصلاح بين قبيلتين، ونحو ذلك. حَمَالَةً تَحَمَّلَ حَمَالَةً الحمالة هي المال الذي يتحمله الإنسان، أي يستدينه ويدفعه في إصلاح ذات البين. كالإصلاح بين قبيلتين، ونحو ذلك. فَحَلَّتْ لَهُ الْمَسْأَلَةُ حَتَّى حَتَّى يُصِيبَهَا ثُمَّ يُمْسِكُ أي إلى أن يجد الحمالة ويؤدي ذلك الدين، ثم يمسك نفسه عن السؤال. يُصِيبَهَا حَتَّى يُصِيبَهَا ثُمَّ يُمْسِكُ أي إلى أن يجد الحمالة ويؤدي ذلك الدين، ثم يمسك نفسه عن السؤال. ثُمَّ حَتَّى يُصِيبَهَا ثُمَّ يُمْسِكُ أي إلى أن يجد الحمالة ويؤدي ذلك الدين، ثم يمسك نفسه عن السؤال. يُمْسِكُ حَتَّى يُصِيبَهَا ثُمَّ يُمْسِكُ أي إلى أن يجد الحمالة ويؤدي ذلك الدين، ثم يمسك نفسه عن السؤال. ، وَرَجُلٍ وَرَجُلٍ أَصَابَتْهُ جَائِحَةٌ اجْتَاحَتْ مَالَهُ قال ابن الأثير: الجائحة هي الآفة التي تهلك الثمار والأموال وتستأصلها، وكل مصيبة عظيمة. واجتاحت أي أهلكت. أَصَابَتْهُ وَرَجُلٍ أَصَابَتْهُ جَائِحَةٌ اجْتَاحَتْ مَالَهُ قال ابن الأثير: الجائحة هي الآفة التي تهلك الثمار والأموال وتستأصلها، وكل مصيبة عظيمة. واجتاحت أي أهلكت. جَائِحَةٌ وَرَجُلٍ أَصَابَتْهُ جَائِحَةٌ اجْتَاحَتْ مَالَهُ قال ابن الأثير: الجائحة هي الآفة التي تهلك الثمار والأموال وتستأصلها، وكل مصيبة عظيمة. واجتاحت أي أهلكت. اجْتَاحَتْ وَرَجُلٍ أَصَابَتْهُ جَائِحَةٌ اجْتَاحَتْ مَالَهُ قال ابن الأثير: الجائحة هي الآفة التي تهلك الثمار والأموال وتستأصلها، وكل مصيبة عظيمة. واجتاحت أي أهلكت. مَالَهُ وَرَجُلٍ أَصَابَتْهُ جَائِحَةٌ اجْتَاحَتْ مَالَهُ قال ابن الأثير: الجائحة هي الآفة التي تهلك الثمار والأموال وتستأصلها، وكل مصيبة عظيمة. واجتاحت أي أهلكت. فَحَلَّتْ لَهُ الْمَسْأَلَةُ حَتَّى يُصِيبَ قِوَامًا قِوَامًا مِنْ عَيْشٍ أي إلى أن يجد ما تقوم به حاجته من معيشة. مِنْ قِوَامًا مِنْ عَيْشٍ أي إلى أن يجد ما تقوم به حاجته من معيشة. عَيْشٍ قِوَامًا مِنْ عَيْشٍ أي إلى أن يجد ما تقوم به حاجته من معيشة. ( أَوْ قَالَ سِدَادًا سِدَادًا مِنْ عَيْشٍ القوام والسداد، بمعنى واحد. وهو ما يغنى من الشيء وما تسد به الحاجة. وكل شيء سددت به شيئا فهو سداد. ومنه: سداد الثغر، وسداد القارورة، وقولهم: سداد من عوز. مِنْ سِدَادًا مِنْ عَيْشٍ القوام والسداد، بمعنى واحد. وهو ما يغنى من الشيء وما تسد به الحاجة. وكل شيء سددت به شيئا فهو سداد. ومنه: سداد الثغر، وسداد القارورة، وقولهم: سداد من عوز. عَيْشٍ سِدَادًا مِنْ عَيْشٍ القوام والسداد، بمعنى واحد. وهو ما يغنى من الشيء وما تسد به الحاجة. وكل شيء سددت به شيئا فهو سداد. ومنه: سداد الثغر، وسداد القارورة، وقولهم: سداد من عوز. ) ، وَرَجُلٍ أَصَابَتْهُ فَاقَةٌ فَاقَةٌ أي فقر وضرورة بعد غنى. حَتَّى حَتَّى يَقُومَ ثَلاَثَةٌ مِنْ ذَوِي الْحِجَا مِنْ قَوْمِهِ هكذا هو في جميع النسخ: حتى يقوم ثلاثة، وهو صحيح. أي يقومون بهذا الأمر فيقولون: لقد أصابته فاقة. والحجا، مقصور، وهو العقل. وإنما قال صلى الله عليه وسلم: من قومه، لأنهم من أهل الخبرة بباطنه. والمال مما يخفى في العادة فلا يعلمه إلا من كان خبيرا بصاحبه. يَقُومَ حَتَّى يَقُومَ ثَلاَثَةٌ مِنْ ذَوِي الْحِجَا مِنْ قَوْمِهِ هكذا هو في جميع النسخ: حتى يقوم ثلاثة، وهو صحيح. أي يقومون بهذا الأمر فيقولون: لقد أصابته فاقة. والحجا، مقصور، وهو العقل. وإنما قال صلى الله عليه وسلم: من قومه، لأنهم من أهل الخبرة بباطنه. والمال مما يخفى في العادة فلا يعلمه إلا من كان خبيرا بصاحبه. ثَلاَثَةٌ حَتَّى يَقُومَ ثَلاَثَةٌ مِنْ ذَوِي الْحِجَا مِنْ قَوْمِهِ هكذا هو في جميع النسخ: حتى يقوم ثلاثة، وهو صحيح. أي يقومون بهذا الأمر فيقولون: لقد أصابته فاقة. والحجا، مقصور، وهو العقل. وإنما قال صلى الله عليه وسلم: من قومه، لأنهم من أهل الخبرة بباطنه. والمال مما يخفى في العادة فلا يعلمه إلا من كان خبيرا بصاحبه. مِنْ حَتَّى يَقُومَ ثَلاَثَةٌ مِنْ ذَوِي الْحِجَا مِنْ قَوْمِهِ هكذا هو في جميع النسخ: حتى يقوم ثلاثة، وهو صحيح. أي يقومون بهذا الأمر فيقولون: لقد أصابته فاقة. والحجا، مقصور، وهو العقل. وإنما قال صلى الله عليه وسلم: من قومه، لأنهم من أهل الخبرة بباطنه. والمال مما يخفى في العادة فلا يعلمه إلا من كان خبيرا بصاحبه. ذَوِي حَتَّى يَقُومَ ثَلاَثَةٌ مِنْ ذَوِي الْحِجَا مِنْ قَوْمِهِ هكذا هو في جميع النسخ: حتى يقوم ثلاثة، وهو صحيح. أي يقومون بهذا الأمر فيقولون: لقد أصابته فاقة. والحجا، مقصور، وهو العقل. وإنما قال صلى الله عليه وسلم: من قومه، لأنهم من أهل الخبرة بباطنه. والمال مما يخفى في العادة فلا يعلمه إلا من كان خبيرا بصاحبه. الْحِجَا حَتَّى يَقُومَ ثَلاَثَةٌ مِنْ ذَوِي الْحِجَا مِنْ قَوْمِهِ هكذا هو في جميع النسخ: حتى يقوم ثلاثة، وهو صحيح. أي يقومون بهذا الأمر فيقولون: لقد أصابته فاقة. والحجا، مقصور، وهو العقل. وإنما قال صلى الله عليه وسلم: من قومه، لأنهم من أهل الخبرة بباطنه. والمال مما يخفى في العادة فلا يعلمه إلا من كان خبيرا بصاحبه. مِنْ حَتَّى يَقُومَ ثَلاَثَةٌ مِنْ ذَوِي الْحِجَا مِنْ قَوْمِهِ هكذا هو في جميع النسخ: حتى يقوم ثلاثة، وهو صحيح. أي يقومون بهذا الأمر فيقولون: لقد أصابته فاقة. والحجا، مقصور، وهو العقل. وإنما قال صلى الله عليه وسلم: من قومه، لأنهم من أهل الخبرة بباطنه. والمال مما يخفى في العادة فلا يعلمه إلا من كان خبيرا بصاحبه. قَوْمِهِ حَتَّى يَقُومَ ثَلاَثَةٌ مِنْ ذَوِي الْحِجَا مِنْ قَوْمِهِ هكذا هو في جميع النسخ: حتى يقوم ثلاثة، وهو صحيح. أي يقومون بهذا الأمر فيقولون: لقد أصابته فاقة. والحجا، مقصور، وهو العقل. وإنما قال صلى الله عليه وسلم: من قومه، لأنهم من أهل الخبرة بباطنه. والمال مما يخفى في العادة فلا يعلمه إلا من كان خبيرا بصاحبه. : لَقَدْ أَصَابَتْ فُلاَنًا فَاقَةٌ فَاقَةٌ أي فقر وضرورة بعد غنى. ، فَحَلَّتْ لَهُ الْمَسْأَلَةُ ، حَتَّى يُصِيبَ قِوَامًا قِوَامًا مِنْ عَيْشٍ أي إلى أن يجد ما تقوم به حاجته من معيشة. مِنْ قِوَامًا مِنْ عَيْشٍ أي إلى أن يجد ما تقوم به حاجته من معيشة. عَيْشٍ قِوَامًا مِنْ عَيْشٍ أي إلى أن يجد ما تقوم به حاجته من معيشة. ( أَوْ قَالَ سِدَادًا سِدَادًا مِنْ عَيْشٍ القوام والسداد، بمعنى واحد. وهو ما يغنى من الشيء وما تسد به الحاجة. وكل شيء سددت به شيئا فهو سداد. ومنه: سداد الثغر، وسداد القارورة، وقولهم: سداد من عوز. مِنْ سِدَادًا مِنْ عَيْشٍ القوام والسداد، بمعنى واحد. وهو ما يغنى من الشيء وما تسد به الحاجة. وكل شيء سددت به شيئا فهو سداد. ومنه: سداد الثغر، وسداد القارورة، وقولهم: سداد من عوز. عَيْشٍ سِدَادًا مِنْ عَيْشٍ القوام والسداد، بمعنى واحد. وهو ما يغنى من الشيء وما تسد به الحاجة. وكل شيء سددت به شيئا فهو سداد. ومنه: سداد الثغر، وسداد القارورة، وقولهم: سداد من عوز. ) فَمَا سِوَاهُنَّ مِنَ الْمَسْأَلَةِ ، يَا قَبِيصَةُ ! سُحْتًا سُحْتًا يَأْكُلُهَا صَاحِبُهَا هكذا هو في جميع النسخ: سحتا. وفيه إضمار. أي أعتقده سحتا أو يؤكل سحتا. والسحت هو الحرام. يَأْكُلُهَا سُحْتًا يَأْكُلُهَا صَاحِبُهَا هكذا هو في جميع النسخ: سحتا. وفيه إضمار. أي أعتقده سحتا أو يؤكل سحتا. والسحت هو الحرام. صَاحِبُهَا سُحْتًا يَأْكُلُهَا صَاحِبُهَا هكذا هو في جميع النسخ: سحتا. وفيه إضمار. أي أعتقده سحتا أو يؤكل سحتا. والسحت هو الحرام. سُحْتًاالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 713)