حديث 1039 جزء 1

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنَا قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ ، حَدَّثَنَا الْمُغِيرَةُ ( يَعْنِي الْحِزَامِيَّ ) عَنْ أَبِي الزِّنَادِ ، عَنِ الأَعْرَجِ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ،

أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) قَالَ لَيْسَ لَيْسَ الْمِسْكِينُ بِهَذَا الطَّوَّافِ معناه المسكين الكامل المسكنة الذي هو أحق بالصدقة وأحوج إليها ليس هو هذا الطواف، بل هو الَّذِي لَا يَجِدُ غِنًى يُغْنِيهِ وَلَا يُفْطَنُ له ولا يسأل الناس. وليس معناه نفي أصل المسكنة عن الطواف، بل معناه نفي كمال المسكنة. الْمِسْكِينُ لَيْسَ الْمِسْكِينُ بِهَذَا الطَّوَّافِ معناه المسكين الكامل المسكنة الذي هو أحق بالصدقة وأحوج إليها ليس هو هذا الطواف، بل هو الَّذِي لَا يَجِدُ غِنًى يُغْنِيهِ وَلَا يُفْطَنُ له ولا يسأل الناس. وليس معناه نفي أصل المسكنة عن الطواف، بل معناه نفي كمال المسكنة. بِهَذَا لَيْسَ الْمِسْكِينُ بِهَذَا الطَّوَّافِ معناه المسكين الكامل المسكنة الذي هو أحق بالصدقة وأحوج إليها ليس هو هذا الطواف، بل هو الَّذِي لَا يَجِدُ غِنًى يُغْنِيهِ وَلَا يُفْطَنُ له ولا يسأل الناس. وليس معناه نفي أصل المسكنة عن الطواف، بل معناه نفي كمال المسكنة. الطَّوَّافِ لَيْسَ الْمِسْكِينُ بِهَذَا الطَّوَّافِ معناه المسكين الكامل المسكنة الذي هو أحق بالصدقة وأحوج إليها ليس هو هذا الطواف، بل هو الَّذِي لَا يَجِدُ غِنًى يُغْنِيهِ وَلَا يُفْطَنُ له ولا يسأل الناس. وليس معناه نفي أصل المسكنة عن الطواف، بل معناه نفي كمال المسكنة. الَّذِي يَطُوفُ عَلَى النَّاسِ ، فَتَرُدُّهُ اللُّقْمَةُ وَاللُّقْمَتَانِ ، وَالتَّمْرَةُ وَالتَّمْرَتَانِ ، قَالُوا : فَمَا فَمَا الْمِسْكِينُ هكذا هو في الأصول كلها: فما المسكين. وهو صحيح. لأن ما تأتي كثيرا لصفات من يعقل. كقوله تعالى: فانكحوا ما طاب لكم من النساء. الْمِسْكِينُ فَمَا الْمِسْكِينُ هكذا هو في الأصول كلها: فما المسكين. وهو صحيح. لأن ما تأتي كثيرا لصفات من يعقل. كقوله تعالى: فانكحوا ما طاب لكم من النساء. ؟ يَا رَسُولَ اللَّهِ ! قَالَ الَّذِي لاَ يَجِدُ غِنًى يُغْنِيهِ ، وَلاَ يُفْطَنُ لَهُ ، فَيُتَصَدَّقَ عَلَيْهِ ، وَلاَ يَسْأَلُ النَّاسَ شَيْئًاالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 713)