حديث 1031 جزء 1

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنِي زُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ وَمُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى ، جَمِيعًا عَنْ يَحْيَى الْقَطَّانِ ، قَالَ زُهَيْرٌ : حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ ، أَخْبَرَنِي خُبَيْبُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ عَنْ حَفْصِ بْنِ عَاصِمٍ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ

عَنِ النَّبِيِّ (ﷺ) ، قَالَ : سَبْعَةٌ يُظِلُّهُمُ اللَّهُ فِي ظِلِّهِ يَوْمَ لاَ ظِلَّ إِلاَّ ظِلُّهُ : الإِمَامُ الإِمَامُ الْعَادِلُ قال القاضي: هو كل من إليه نظر في شيء من مصالح المسلمين من الولاة والحكام. وبدأ به لكثرة مصالحه وعموم نفعه. الْعَادِلُ الإِمَامُ الْعَادِلُ قال القاضي: هو كل من إليه نظر في شيء من مصالح المسلمين من الولاة والحكام. وبدأ به لكثرة مصالحه وعموم نفعه. ، وَشَابٌّ وَشَابٌّ نَشَأَ بِعِبَادَةِ اللَّهِ هكذا هو في جميع النسخ: نشأ بعبادة الله. ومعناه نشأ متلبسا للعبادة، أو مصاحبا لها أو ملتصقا بها. نَشَأَ وَشَابٌّ نَشَأَ بِعِبَادَةِ اللَّهِ هكذا هو في جميع النسخ: نشأ بعبادة الله. ومعناه نشأ متلبسا للعبادة، أو مصاحبا لها أو ملتصقا بها. بِعِبَادَةِ وَشَابٌّ نَشَأَ بِعِبَادَةِ اللَّهِ هكذا هو في جميع النسخ: نشأ بعبادة الله. ومعناه نشأ متلبسا للعبادة، أو مصاحبا لها أو ملتصقا بها. اللَّهِ وَشَابٌّ نَشَأَ بِعِبَادَةِ اللَّهِ هكذا هو في جميع النسخ: نشأ بعبادة الله. ومعناه نشأ متلبسا للعبادة، أو مصاحبا لها أو ملتصقا بها. ، وَرَجُلٌ قَلْبُهُ مُعَلَّقٌ فِي الْمَسَاجِدِ ، وَرَجُلاَنِ وَرَجُلاَنِ تَحَابَّا فِي اللَّهِ معناه اجتمعا على حب الله وافترقا على حب الله. أي كان سبب اجتماعهما حب الله واستمرا على ذلك حتى تفرقا من مجلسهما وهما صادقان في حب كل واحد منهما صاحبه لله تعالى، حال اجتماعهما وافتراقهما. تَحَابَّا وَرَجُلاَنِ تَحَابَّا فِي اللَّهِ معناه اجتمعا على حب الله وافترقا على حب الله. أي كان سبب اجتماعهما حب الله واستمرا على ذلك حتى تفرقا من مجلسهما وهما صادقان في حب كل واحد منهما صاحبه لله تعالى، حال اجتماعهما وافتراقهما. فِي وَرَجُلاَنِ تَحَابَّا فِي اللَّهِ معناه اجتمعا على حب الله وافترقا على حب الله. أي كان سبب اجتماعهما حب الله واستمرا على ذلك حتى تفرقا من مجلسهما وهما صادقان في حب كل واحد منهما صاحبه لله تعالى، حال اجتماعهما وافتراقهما. اللَّهِ وَرَجُلاَنِ تَحَابَّا فِي اللَّهِ معناه اجتمعا على حب الله وافترقا على حب الله. أي كان سبب اجتماعهما حب الله واستمرا على ذلك حتى تفرقا من مجلسهما وهما صادقان في حب كل واحد منهما صاحبه لله تعالى، حال اجتماعهما وافتراقهما. ، اجْتَمَعَا عَلَيْهِ وَتَفَرَّقَا عَلَيْهِ ، وَرَجُلٌ وَرَجُلٌ دَعَتْهُ امْرَأَةٌ قال القاضي: أخاف الله، باللسان. ويحتمل قوله في قلبه ليزجر نفسه. وخص ذات المنصب والجمال لكثرة الرغبة فيها وعسر حصولها وهي جامعة للمنصب والجمال. لاسيما وهي داعية إلى نفسها طالبة لذلك. قد أغنت عن مشاق التوصل إلى مراودة ونحوها. فالصبر عنها لخوف الله تعالى، وقد دعت إلى نفسها مع جمعها المنصب والجمال من أكمل المراتب وأعظم الطاعات، فرتب الله تعالى عليه أن يظله في ظله. وذات المنصب هي ذات الحسب والنسب الشريف. ومعنى دعته أي دعته إلى الزنا بها. هذا هو الصواب في معناه. دَعَتْهُ وَرَجُلٌ دَعَتْهُ امْرَأَةٌ قال القاضي: أخاف الله، باللسان. ويحتمل قوله في قلبه ليزجر نفسه. وخص ذات المنصب والجمال لكثرة الرغبة فيها وعسر حصولها وهي جامعة للمنصب والجمال. لاسيما وهي داعية إلى نفسها طالبة لذلك. قد أغنت عن مشاق التوصل إلى مراودة ونحوها. فالصبر عنها لخوف الله تعالى، وقد دعت إلى نفسها مع جمعها المنصب والجمال من أكمل المراتب وأعظم الطاعات، فرتب الله تعالى عليه أن يظله في ظله. وذات المنصب هي ذات الحسب والنسب الشريف. ومعنى دعته أي دعته إلى الزنا بها. هذا هو الصواب في معناه. امْرَأَةٌ وَرَجُلٌ دَعَتْهُ امْرَأَةٌ قال القاضي: أخاف الله، باللسان. ويحتمل قوله في قلبه ليزجر نفسه. وخص ذات المنصب والجمال لكثرة الرغبة فيها وعسر حصولها وهي جامعة للمنصب والجمال. لاسيما وهي داعية إلى نفسها طالبة لذلك. قد أغنت عن مشاق التوصل إلى مراودة ونحوها. فالصبر عنها لخوف الله تعالى، وقد دعت إلى نفسها مع جمعها المنصب والجمال من أكمل المراتب وأعظم الطاعات، فرتب الله تعالى عليه أن يظله في ظله. وذات المنصب هي ذات الحسب والنسب الشريف. ومعنى دعته أي دعته إلى الزنا بها. هذا هو الصواب في معناه. ذَاتُ مَنْصِبٍ وَجَمَالٍ ، فَقَالَ : إِنِّي أَخَافُ اللَّهَ ، وَرَجُلٌ وَرَجُلٌ تَصَدَّقَ بِصَدَقَةٍ هكذا وقع في جميع نسخ مسلم في بلادنا وغيرها، وكذا نقله القاضي عن جميع روايات نسخ مسلم: لا تعلم يمينه ما تنفق شماله. والصحيح المعروف: حتى لا تعلم شماله ما تنفق يمينه. هكذا رواه مالك في الموطأ والبخاري في صحيحه، وغيرهما من الأئمة. وهو وجه الكلام. لأن المعروف في النفقة فعلها باليمين. تَصَدَّقَ وَرَجُلٌ تَصَدَّقَ بِصَدَقَةٍ هكذا وقع في جميع نسخ مسلم في بلادنا وغيرها، وكذا نقله القاضي عن جميع روايات نسخ مسلم: لا تعلم يمينه ما تنفق شماله. والصحيح المعروف: حتى لا تعلم شماله ما تنفق يمينه. هكذا رواه مالك في الموطأ والبخاري في صحيحه، وغيرهما من الأئمة. وهو وجه الكلام. لأن المعروف في النفقة فعلها باليمين. بِصَدَقَةٍ وَرَجُلٌ تَصَدَّقَ بِصَدَقَةٍ هكذا وقع في جميع نسخ مسلم في بلادنا وغيرها، وكذا نقله القاضي عن جميع روايات نسخ مسلم: لا تعلم يمينه ما تنفق شماله. والصحيح المعروف: حتى لا تعلم شماله ما تنفق يمينه. هكذا رواه مالك في الموطأ والبخاري في صحيحه، وغيرهما من الأئمة. وهو وجه الكلام. لأن المعروف في النفقة فعلها باليمين. فَأَخْفَاهَا حَتَّى لاَ تَعْلَمَ يَمِينُهُ مَا تُنْفِقُ شِمَالُهُ ، وَرَجُلٌ ذَكَرَ اللَّهَ خَالِيًا ، فَفَاضَتْ عَيْنَاهُالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 713)