حديث 993 جزء 1

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنِي زُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ وَمُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ نُمَيْرٍ ، قَالاَ : حَدَّثَنَا سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ عَنْ أَبِي الزِّنَادِ ، عَنِ الأَعْرَجِ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ،

يَبْلُغُ بِهِ النَّبِيَّ (ﷺ) قَالَ : قَالَ اللَّهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى : يَا ابْنَ آدَمَ ! أَنْفِقْ أَنْفِقْ أُنْفِقْ عَلَيْكَ هو معنى قوله عز وجل: وما أنفقتم من شيء فهو يخلفه. فيتضمن الحث على الأنفاق في وجوه الخير، والتبشير بالخلف من فضل الله تعالى. أُنْفِقْ أَنْفِقْ أُنْفِقْ عَلَيْكَ هو معنى قوله عز وجل: وما أنفقتم من شيء فهو يخلفه. فيتضمن الحث على الأنفاق في وجوه الخير، والتبشير بالخلف من فضل الله تعالى. عَلَيْكَ أَنْفِقْ أُنْفِقْ عَلَيْكَ هو معنى قوله عز وجل: وما أنفقتم من شيء فهو يخلفه. فيتضمن الحث على الأنفاق في وجوه الخير، والتبشير بالخلف من فضل الله تعالى. ، وَقَالَ : يَمِينُ اللَّهِ مَلأَى ( وَقَالَ وَقَالَ ابْنُ نُمَيْرٍ مَلآنُ هكذا وقعت رواية ابن نمير بالنون. قالوا وهو غلط منه وصوابه ملأى. ابْنُ وَقَالَ ابْنُ نُمَيْرٍ مَلآنُ هكذا وقعت رواية ابن نمير بالنون. قالوا وهو غلط منه وصوابه ملأى. نُمَيْرٍ وَقَالَ ابْنُ نُمَيْرٍ مَلآنُ هكذا وقعت رواية ابن نمير بالنون. قالوا وهو غلط منه وصوابه ملأى. مَلآنُ وَقَالَ ابْنُ نُمَيْرٍ مَلآنُ هكذا وقعت رواية ابن نمير بالنون. قالوا وهو غلط منه وصوابه ملأى. ) سَحَّاءُ سَحَّاءُ ، لاَ يَغِيضُهَا شَىْءٌ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ ضبطوا سحاء بوجهين: أحدهما سحا بالتنوين على المصدر وهذا هو الأصح الأشهر. والثاني حكاه القاضي: سحاء بالمد على الوصف. ووزنه فعلاء صفة لليد. وهذا الثاني هو الذي عليه النسخ الموجودة. والسح: الصب الدائم. والليل والنهار، في هذه الرواية، منصوبان على الظرف. ومعنى لا يغيضها شيء ينقصها، يقال: غاض الماء وغاضه الله، لازم ومتعد. ، سَحَّاءُ ، لاَ يَغِيضُهَا شَىْءٌ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ ضبطوا سحاء بوجهين: أحدهما سحا بالتنوين على المصدر وهذا هو الأصح الأشهر. والثاني حكاه القاضي: سحاء بالمد على الوصف. ووزنه فعلاء صفة لليد. وهذا الثاني هو الذي عليه النسخ الموجودة. والسح: الصب الدائم. والليل والنهار، في هذه الرواية، منصوبان على الظرف. ومعنى لا يغيضها شيء ينقصها، يقال: غاض الماء وغاضه الله، لازم ومتعد. لاَ سَحَّاءُ ، لاَ يَغِيضُهَا شَىْءٌ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ ضبطوا سحاء بوجهين: أحدهما سحا بالتنوين على المصدر وهذا هو الأصح الأشهر. والثاني حكاه القاضي: سحاء بالمد على الوصف. ووزنه فعلاء صفة لليد. وهذا الثاني هو الذي عليه النسخ الموجودة. والسح: الصب الدائم. والليل والنهار، في هذه الرواية، منصوبان على الظرف. ومعنى لا يغيضها شيء ينقصها، يقال: غاض الماء وغاضه الله، لازم ومتعد. يَغِيضُهَا سَحَّاءُ ، لاَ يَغِيضُهَا شَىْءٌ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ ضبطوا سحاء بوجهين: أحدهما سحا بالتنوين على المصدر وهذا هو الأصح الأشهر. والثاني حكاه القاضي: سحاء بالمد على الوصف. ووزنه فعلاء صفة لليد. وهذا الثاني هو الذي عليه النسخ الموجودة. والسح: الصب الدائم. والليل والنهار، في هذه الرواية، منصوبان على الظرف. ومعنى لا يغيضها شيء ينقصها، يقال: غاض الماء وغاضه الله، لازم ومتعد. شَىْءٌ سَحَّاءُ ، لاَ يَغِيضُهَا شَىْءٌ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ ضبطوا سحاء بوجهين: أحدهما سحا بالتنوين على المصدر وهذا هو الأصح الأشهر. والثاني حكاه القاضي: سحاء بالمد على الوصف. ووزنه فعلاء صفة لليد. وهذا الثاني هو الذي عليه النسخ الموجودة. والسح: الصب الدائم. والليل والنهار، في هذه الرواية، منصوبان على الظرف. ومعنى لا يغيضها شيء ينقصها، يقال: غاض الماء وغاضه الله، لازم ومتعد. اللَّيْلَ سَحَّاءُ ، لاَ يَغِيضُهَا شَىْءٌ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ ضبطوا سحاء بوجهين: أحدهما سحا بالتنوين على المصدر وهذا هو الأصح الأشهر. والثاني حكاه القاضي: سحاء بالمد على الوصف. ووزنه فعلاء صفة لليد. وهذا الثاني هو الذي عليه النسخ الموجودة. والسح: الصب الدائم. والليل والنهار، في هذه الرواية، منصوبان على الظرف. ومعنى لا يغيضها شيء ينقصها، يقال: غاض الماء وغاضه الله، لازم ومتعد. وَالنَّهَارَ سَحَّاءُ ، لاَ يَغِيضُهَا شَىْءٌ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ ضبطوا سحاء بوجهين: أحدهما سحا بالتنوين على المصدر وهذا هو الأصح الأشهر. والثاني حكاه القاضي: سحاء بالمد على الوصف. ووزنه فعلاء صفة لليد. وهذا الثاني هو الذي عليه النسخ الموجودة. والسح: الصب الدائم. والليل والنهار، في هذه الرواية، منصوبان على الظرف. ومعنى لا يغيضها شيء ينقصها، يقال: غاض الماء وغاضه الله، لازم ومتعد.المصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 691)