حديث 906 جزء 1

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ حَبِيبٍ الْحَارِثِيُّ ، حَدَّثَنَا خَالِدُ بْنُ الْحَارِثِ ، حَدَّثَنَا ابْنُ جُرَيْجٍ ، حَدَّثَنِي مَنْصُورُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ عَنْ أُمِّهِ صَفِيَّةَ بِنْتِ شَيْبَةَ ، عَنْ أَسْمَاءَ بِنْتِ أَبِي بَكْرٍ ، أَنَّهَا قَالَتْ :

فَزِعَ فَزِعَ قال القاضي: يحتمل أن يكون معناه الفزع الذي هو الخوف، يخشى أن تكون الساعة. ويحتمل أن يكون معناه الفزع الذي هو المبادرة إلى الشيء. النَّبِيُّ (ﷺ) يَوْمًا ، ( قَالَتْ تَعْنِي يَوْمَ كَسَفَتِ الشَّمْسُ ) فَأَخَذَ فَأَخَذَ دِرْعًا حَتَّى أُدْرِكَ بِرِدَائِهِ معناه أنه لشدة سرعته واهتمامه بذلك أراد أن يأخذ رداءه فأخذ درع أهل البيت سهوا، ولم يعلم ذلك لاشتغال قلبه بأمر الكسوف. فلما علم أهل البيت أنه ترك رداءه لحقه به. والدرع هنا درع المرأة وهو قميصها. وهو مذكر. دِرْعًا فَأَخَذَ دِرْعًا حَتَّى أُدْرِكَ بِرِدَائِهِ معناه أنه لشدة سرعته واهتمامه بذلك أراد أن يأخذ رداءه فأخذ درع أهل البيت سهوا، ولم يعلم ذلك لاشتغال قلبه بأمر الكسوف. فلما علم أهل البيت أنه ترك رداءه لحقه به. والدرع هنا درع المرأة وهو قميصها. وهو مذكر. حَتَّى فَأَخَذَ دِرْعًا حَتَّى أُدْرِكَ بِرِدَائِهِ معناه أنه لشدة سرعته واهتمامه بذلك أراد أن يأخذ رداءه فأخذ درع أهل البيت سهوا، ولم يعلم ذلك لاشتغال قلبه بأمر الكسوف. فلما علم أهل البيت أنه ترك رداءه لحقه به. والدرع هنا درع المرأة وهو قميصها. وهو مذكر. أُدْرِكَ فَأَخَذَ دِرْعًا حَتَّى أُدْرِكَ بِرِدَائِهِ معناه أنه لشدة سرعته واهتمامه بذلك أراد أن يأخذ رداءه فأخذ درع أهل البيت سهوا، ولم يعلم ذلك لاشتغال قلبه بأمر الكسوف. فلما علم أهل البيت أنه ترك رداءه لحقه به. والدرع هنا درع المرأة وهو قميصها. وهو مذكر. بِرِدَائِهِ فَأَخَذَ دِرْعًا حَتَّى أُدْرِكَ بِرِدَائِهِ معناه أنه لشدة سرعته واهتمامه بذلك أراد أن يأخذ رداءه فأخذ درع أهل البيت سهوا، ولم يعلم ذلك لاشتغال قلبه بأمر الكسوف. فلما علم أهل البيت أنه ترك رداءه لحقه به. والدرع هنا درع المرأة وهو قميصها. وهو مذكر. ، فَقَامَ لِلنَّاسِ قِيَامًا طَوِيلاً ، لَوْ لَوْ أَنَّ إِنْسَانًا أَتَى لَمْ يَشْعُرْ قوله: لم يشعر صفة لإنسان. أي لو أتي إنسان غير عالم بركوع النبي صلى الله عليه وسلم ورآه في قيامه بعد ركوعه، ما ظن أنه ركع من أجل طول قيامه. فجواب لو هو قولها ما حدث. أَنَّ لَوْ أَنَّ إِنْسَانًا أَتَى لَمْ يَشْعُرْ قوله: لم يشعر صفة لإنسان. أي لو أتي إنسان غير عالم بركوع النبي صلى الله عليه وسلم ورآه في قيامه بعد ركوعه، ما ظن أنه ركع من أجل طول قيامه. فجواب لو هو قولها ما حدث. إِنْسَانًا لَوْ أَنَّ إِنْسَانًا أَتَى لَمْ يَشْعُرْ قوله: لم يشعر صفة لإنسان. أي لو أتي إنسان غير عالم بركوع النبي صلى الله عليه وسلم ورآه في قيامه بعد ركوعه، ما ظن أنه ركع من أجل طول قيامه. فجواب لو هو قولها ما حدث. أَتَى لَوْ أَنَّ إِنْسَانًا أَتَى لَمْ يَشْعُرْ قوله: لم يشعر صفة لإنسان. أي لو أتي إنسان غير عالم بركوع النبي صلى الله عليه وسلم ورآه في قيامه بعد ركوعه، ما ظن أنه ركع من أجل طول قيامه. فجواب لو هو قولها ما حدث. لَمْ لَوْ أَنَّ إِنْسَانًا أَتَى لَمْ يَشْعُرْ قوله: لم يشعر صفة لإنسان. أي لو أتي إنسان غير عالم بركوع النبي صلى الله عليه وسلم ورآه في قيامه بعد ركوعه، ما ظن أنه ركع من أجل طول قيامه. فجواب لو هو قولها ما حدث. يَشْعُرْ لَوْ أَنَّ إِنْسَانًا أَتَى لَمْ يَشْعُرْ قوله: لم يشعر صفة لإنسان. أي لو أتي إنسان غير عالم بركوع النبي صلى الله عليه وسلم ورآه في قيامه بعد ركوعه، ما ظن أنه ركع من أجل طول قيامه. فجواب لو هو قولها ما حدث. أَنَّ النَّبِيَّ (ﷺ) رَكَعَ - مَا حَدَّثَ أَنَّهُ رَكَعَ ، مِنْ طُولِ الْقِيَامِالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 625)