حديث 897 جزء 2

setting

المصدر ممتد وَحَدَّثَنَا دَاوُدُ بْنُ رُشَيْدٍ ، حَدَّثَنَا الْوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ عَنِ الأَوْزَاعِيِّ ، حَدَّثَنِي إِسْحَاقُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي طَلْحَةَ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ ، قَالَ :

أَصَابَتِ النَّاسَ سَنَةٌ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) ، فَبَيْنَا رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) يَخْطُبُ النَّاسَ عَلَى الْمِنْبَرِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ ، إِذْ قَامَ أَعْرَابِيٌّ فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ! هَلَكَ الْمَالُ وَجَاعَ الْعِيَالُ ، وَسَاقَ الْحَدِيثَ بِمَعْنَاهُ ، وَفِيهِ قَالَ : اللَّهُمَّ اللَّهُمَّ ! حَوَالَيْنَا وَلاَ عَلَيْنَا أ أنزل المطر على الجهات المحيطة بنا، ولا تنزله علينا، قال الجوهري: يقال قعدوا حوله وحواله وحوليه وحواليه، بفتح اللام. ولا يقال: حواليه. بكسرها. ! اللَّهُمَّ ! حَوَالَيْنَا وَلاَ عَلَيْنَا أ أنزل المطر على الجهات المحيطة بنا، ولا تنزله علينا، قال الجوهري: يقال قعدوا حوله وحواله وحوليه وحواليه، بفتح اللام. ولا يقال: حواليه. بكسرها. حَوَالَيْنَا اللَّهُمَّ ! حَوَالَيْنَا وَلاَ عَلَيْنَا أ أنزل المطر على الجهات المحيطة بنا، ولا تنزله علينا، قال الجوهري: يقال قعدوا حوله وحواله وحوليه وحواليه، بفتح اللام. ولا يقال: حواليه. بكسرها. وَلاَ اللَّهُمَّ ! حَوَالَيْنَا وَلاَ عَلَيْنَا أ أنزل المطر على الجهات المحيطة بنا، ولا تنزله علينا، قال الجوهري: يقال قعدوا حوله وحواله وحوليه وحواليه، بفتح اللام. ولا يقال: حواليه. بكسرها. عَلَيْنَا اللَّهُمَّ ! حَوَالَيْنَا وَلاَ عَلَيْنَا أ أنزل المطر على الجهات المحيطة بنا، ولا تنزله علينا، قال الجوهري: يقال قعدوا حوله وحواله وحوليه وحواليه، بفتح اللام. ولا يقال: حواليه. بكسرها. قَالَ : فَمَا يُشِيرُ بِيَدِهِ إِلَى نَاحِيَةٍ إِلاَّ تَفَرَّجَتْ تَفَرَّجَتْ أي تقطع السحاب وزال عنها. ، حَتَّى رَأَيْتُ الْمَدِينَةَ فِي مِثْلِ الْجَوْبَةِ الْجَوْبَةِ الجوبة هي الفجوة. ومعناه تقطع السحاب عن المدينة وصار مستدييرا حولها، وهي خالة منه. ، وَسَالَ وَادِي قَنَاةَ شَهْرًا ، وَلَمْ يَجِئْ أَحَدٌ مِنْ نَاحِيَةٍ إِلاَّ أَخْبَرَ أَخْبَرَ بِجَوْدٍ الجود هو المطر الشديد. بِجَوْدٍ أَخْبَرَ بِجَوْدٍ الجود هو المطر الشديد.المصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 614)