حديث 897 جزء 1

setting

المصدر ممتد وَحَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ يَحْيَى وَيَحْيَى بْنُ أَيُّوبَ وَقُتَيْبَةُ وَابْنُ حُجْرٍ ( قَالَ يَحْيَى : أَخْبَرَنَا ، وَقَالَ الآخَرُونَ : حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ جَعْفَرٍ ) عَنْ شَرِيكِ بْنِ أَبِي نَمِرٍ ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ ،

أَنَّ رَجُلًا دَخَلَ الْمَسْجِدَ يَوْمَ جُمُعَةٍ ، مِنْ مِنْ بَابٍ كَانَ نَحْوَ دَارِ الْقَضَاءِ أي في جهتها، وهي دار كانت لسيدنا عمر. سميت دار القضاء لكونها بيعت بعد وفاته في قضاء دينه. وقال القاضي عياض: سميت دار القضاء لأنها بيعت في قضاء دين عمر بن الخطاب رضي الله عنه، الذي كتبه على نفسه. وأوصى ابنه عبد الله أن يباع فيه ماله، فإن عجز ماله استعان ببني عدي، ثم بقريش، فباع ابنه داره هذه لمعاوية، وماله بالغابة وقضى دينه. بَابٍ مِنْ بَابٍ كَانَ نَحْوَ دَارِ الْقَضَاءِ أي في جهتها، وهي دار كانت لسيدنا عمر. سميت دار القضاء لكونها بيعت بعد وفاته في قضاء دينه. وقال القاضي عياض: سميت دار القضاء لأنها بيعت في قضاء دين عمر بن الخطاب رضي الله عنه، الذي كتبه على نفسه. وأوصى ابنه عبد الله أن يباع فيه ماله، فإن عجز ماله استعان ببني عدي، ثم بقريش، فباع ابنه داره هذه لمعاوية، وماله بالغابة وقضى دينه. كَانَ مِنْ بَابٍ كَانَ نَحْوَ دَارِ الْقَضَاءِ أي في جهتها، وهي دار كانت لسيدنا عمر. سميت دار القضاء لكونها بيعت بعد وفاته في قضاء دينه. وقال القاضي عياض: سميت دار القضاء لأنها بيعت في قضاء دين عمر بن الخطاب رضي الله عنه، الذي كتبه على نفسه. وأوصى ابنه عبد الله أن يباع فيه ماله، فإن عجز ماله استعان ببني عدي، ثم بقريش، فباع ابنه داره هذه لمعاوية، وماله بالغابة وقضى دينه. نَحْوَ مِنْ بَابٍ كَانَ نَحْوَ دَارِ الْقَضَاءِ أي في جهتها، وهي دار كانت لسيدنا عمر. سميت دار القضاء لكونها بيعت بعد وفاته في قضاء دينه. وقال القاضي عياض: سميت دار القضاء لأنها بيعت في قضاء دين عمر بن الخطاب رضي الله عنه، الذي كتبه على نفسه. وأوصى ابنه عبد الله أن يباع فيه ماله، فإن عجز ماله استعان ببني عدي، ثم بقريش، فباع ابنه داره هذه لمعاوية، وماله بالغابة وقضى دينه. دَارِ مِنْ بَابٍ كَانَ نَحْوَ دَارِ الْقَضَاءِ أي في جهتها، وهي دار كانت لسيدنا عمر. سميت دار القضاء لكونها بيعت بعد وفاته في قضاء دينه. وقال القاضي عياض: سميت دار القضاء لأنها بيعت في قضاء دين عمر بن الخطاب رضي الله عنه، الذي كتبه على نفسه. وأوصى ابنه عبد الله أن يباع فيه ماله، فإن عجز ماله استعان ببني عدي، ثم بقريش، فباع ابنه داره هذه لمعاوية، وماله بالغابة وقضى دينه. الْقَضَاءِ مِنْ بَابٍ كَانَ نَحْوَ دَارِ الْقَضَاءِ أي في جهتها، وهي دار كانت لسيدنا عمر. سميت دار القضاء لكونها بيعت بعد وفاته في قضاء دينه. وقال القاضي عياض: سميت دار القضاء لأنها بيعت في قضاء دين عمر بن الخطاب رضي الله عنه، الذي كتبه على نفسه. وأوصى ابنه عبد الله أن يباع فيه ماله، فإن عجز ماله استعان ببني عدي، ثم بقريش، فباع ابنه داره هذه لمعاوية، وماله بالغابة وقضى دينه. ، وَرَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) قَائِمٌ يَخْطُبُ ، فَاسْتَقْبَلَ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) قَائِمًا ، ثُمَّ قَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ! هَلَكَتِ هَلَكَتِ الأَمْوَالُ المراد بالأموال، هنا المواشي. خصوصا الإبل. وهلاكها من قلة الأقوات، بسبب عدم المطر والنبات. الأَمْوَالُ هَلَكَتِ الأَمْوَالُ المراد بالأموال، هنا المواشي. خصوصا الإبل. وهلاكها من قلة الأقوات، بسبب عدم المطر والنبات. وَانْقَطَعَتِ وَانْقَطَعَتِ السُّبُلُ أي الطرق فلم تسلكها الإبل، إما لخوف الهلاك. أو الضعف بسبب قلة الكلأ أو عدمه. السُّبُلُ وَانْقَطَعَتِ السُّبُلُ أي الطرق فلم تسلكها الإبل، إما لخوف الهلاك. أو الضعف بسبب قلة الكلأ أو عدمه. ، فَادْعُ اللَّهِ يُغِثْنَا ، قَالَ : فَرَفَعَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) يَدَيْهِ ، ثُمَّ قَالَ : اللَّهُمَّ ! أَغِثْنَا ، اللَّهُمَّ ! أَغِثْنَا ، اللَّهُمَّ ! أَغِثْنَا ، قَالَ أَنَسٌ : وَلاَ وَاللَّهِ ! مَا نَرَى فِي السَّمَاءِ مِنْ سَحَابٍ وَلاَ وَلاَ قَزَعَةٍ هي القطعة من السحاب، وجماعتها قزع. كقصبة وقصب. قال أبو عبيد: وأكثر ما يكون ذلك في الخريف. قَزَعَةٍ وَلاَ قَزَعَةٍ هي القطعة من السحاب، وجماعتها قزع. كقصبة وقصب. قال أبو عبيد: وأكثر ما يكون ذلك في الخريف. ، وَمَا بَيْنَنَا وَبَيْنَ سَلْعٍ سَلْعٍ هو جبل بقرب المدينة. أي ليس بيننا وبينه من حائل منعنا من رؤية سبب المطر، فنحن مشاهدون له وللسماء. وقال الإمام النووى: ومراده بهذا، الإخبار عن معجزة رسول الله صلى الله عليه وسلم، وعظيم كرامته على ربه سبحانه وتعالى، بإنزال المطر سبعة أيام متوالة، متصلا، بسؤاله. من غير تقديم سحاب ولا قزع ولا سبب آخر، لا ظاهر ولا باطن. مِنْ بَيْتٍ وَلاَ دَارٍ ، قَالَ فَطَلَعَتْ مِنْ وَرَائِهِ سَحَابَةٌ مِثْلُ مِثْلُ التُّرْسِ الترس هو ما يتقى به السف. ووجه الشبه الاستدارة والكثافة. لا القدر. التُّرْسِ مِثْلُ التُّرْسِ الترس هو ما يتقى به السف. ووجه الشبه الاستدارة والكثافة. لا القدر. ، فَلَمَّا تَوَسَّطَتِ السَّمَاءَ انْتَشَرَتْ ، ثُمَّ أَمْطَرَتْ أَمْطَرَتْ هكذا هو في النسخ. وكذا جاء في البخاري. أمطرت، بالألف، وهو صحيح. وهو دليل للمذهب المختار الذي عليه الأكثرون والمحققون من أهل اللغة. ، قَالَ : فَلاَ وَاللَّهِ ! مَا رَأَيْنَا الشَّمْسَ سَبْتًا سَبْتًا أي قطعة من الزمان. وأصل السبت القطع. ، قَالَ : ثُمَّ دَخَلَ رَجُلٌ مِنْ ذَلِكَ الْبَابِ فِي الْجُمُعَةِ الْمُقْبِلَةِ ، وَرَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) قَائِمٌ يَخْطُبُ ، فَاسْتَقْبَلَهُ قَائِمًا ، فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ! هَلَكَتِ هَلَكَتِ الأَمْوَالُ المراد بالأموال، هنا المواشي. خصوصا الإبل. وهلاكها من قلة الأقوات، بسبب عدم المطر والنبات. الأَمْوَالُ هَلَكَتِ الأَمْوَالُ المراد بالأموال، هنا المواشي. خصوصا الإبل. وهلاكها من قلة الأقوات، بسبب عدم المطر والنبات. وَانْقَطَعَتِ وَانْقَطَعَتِ السُّبُلُ أي الطرق فلم تسلكها الإبل، إما لخوف الهلاك. أو الضعف بسبب قلة الكلأ أو عدمه. السُّبُلُ وَانْقَطَعَتِ السُّبُلُ أي الطرق فلم تسلكها الإبل، إما لخوف الهلاك. أو الضعف بسبب قلة الكلأ أو عدمه. ، فَادْعُ اللَّهَ يُمْسِكْهَا عَنَّا ، قَالَ : فَرَفَعَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) يَدَيْهِ ، ثُمَّ قَالَ : اللَّهُمَّ ! حَوْلَنَا حَوْلَنَا وفي بعض النسخ: حوالينا. وهما صحيحان. وَلاَ عَلَيْنَا ، اللَّهُمَّ ! عَلَى الآكَامِ الآكَامِ قال في المصباح: الأكمة تل والجمع أكم وأكمات، مثل قصبة وقصب وقصبات. وجمع الأكم إكام مثل جبل وجبال وجمع الإكام أكم مثل كتاب وكتب. وجمع الأكم أكمام. مثل عنق وأعناق. وقال النووى: قال أهل اللغة: الإكام، بكسر الهمزة، جمع أكمة. ويقال في جمعها: آكام. ويقال: أكم وأكم. وهي دون الجبل وأعلى من الرابية. وقيل: دون الرابية. وَالظِّرَابِ وَالظِّرَابِ واحدها ظرب، وهي الروابي الصغار. ، وَبُطُونِ الأَوْدِيَةِ ، وَمَنَابِتِ الشَّجَرِ فَانْقَلَعَتْ فَانْقَلَعَتْ ولفظ البخاري: فأقلعت. وهو لغة القرآن. أي فأمسكت السحابة الماطرة عن المدينة الطاهرة. وفي نسخة النووي: فانقطعت. قال: هكذا هو في بعض النسخ المعتمدة. وفي أكثرها: فانقلعت. وهما بمعنى. ، وَخَرَجْنَا نَمْشِي فِي الشَّمْسِ ، قَالَ شَرِيكٌ : فَسَأَلْتُ أَنَسَ بْنَ مَالِكٍ : أَهُوَ الرَّجُلُ الأَوَّلُ ؟ قَالَ : لاَ أَدْرِيالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 614)