بَابُ طُولِ السُّجُودِ فِي الكُسُوفِ

لَمَّا كَسَفَتِ كَسَفَتِ 'الكسوف : احتجاب الشمس وذهاب ضوئها أو نقصانه' الشَّمْسُ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) ، نُودِيَ : إِنَّ الصَّلاَةَ جَامِعَةٌ ، فَرَكَعَ النَّبِيُّ (ﷺ) رَكْعَتَيْنِ رَكْعَتَيْنِ فِي سَجْدَةٍ ركوعين في ركعة واحدة. فِي رَكْعَتَيْنِ فِي سَجْدَةٍ ركوعين في ركعة واحدة. سَجْدَةٍ رَكْعَتَيْنِ فِي سَجْدَةٍ ركوعين في ركعة واحدة. ، ثُمَّ قَامَ ، فَرَكَعَ رَكْعَتَيْنِ رَكْعَتَيْنِ فِي سَجْدَةٍ ركوعين في ركعة واحدة. فِي رَكْعَتَيْنِ فِي سَجْدَةٍ ركوعين في ركعة واحدة. سَجْدَةٍ رَكْعَتَيْنِ فِي سَجْدَةٍ ركوعين في ركعة واحدة. ، ثُمَّ جَلَسَ ، ثُمَّ جُلِّيَ جُلِّيَ 'جلي عنها : ظهرت وتكشف ضوؤها' عَنِ الشَّمْسِ ، قَالَ : وَقَالَتْ عَائِشَةُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا : مَا سَجَدْتُ سُجُودًا قَطُّ كَانَ أَطْوَلَ مِنْهَا مِنْهَا أي من سجود تلك الركعةالمصدر: صحيح البخاريالجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم، المؤلف: محمد بن إسماعيل أبو عبد الله البخاري الجعفي، المحقق: محمد زهير بن ناصر الناصر، الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانية بإضافة ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي)، الطبعة: الأولى، 1422 ه (الصفحة: 470)