بَابٌ : إِذَا فَاتَهُ العِيدُ يُصَلِّي رَكْعَتَيْنِ ، وَكَذَلِكَ النِّسَاءُ ، وَمَنْ كَانَ فِي البُيُوتِ وَالقُرَى

لِقَوْلِ النَّبِيِّ (ﷺ) : "‎هَذَا عِيدُنَا أَهْلَ الإِسْلاَمِ" ، وَأَمَرَ أَنَسُ بْنُ مَالِكٍ مَوْلاَهُمْ ابْنَ أَبِي عُتْبَةَ بِالزَّاوِيَةِ بِالزَّاوِيَةِ انظر الجمعة باب 13 . فَجَمَعَ أَهْلَهُ وَبَنِيهِ ، وَصَلَّى كَصَلاَةِ أَهْلِ المِصْرِ وَتَكْبِيرِهِمْ وَقَالَ عِكْرِمَةُ : أَهْلُ أَهْلُ السَّوَادِ سكان القرى وأراضي الزراعة سموا بذلك لأن العرب تسمي الأخضر أسود لأنه يرى كذلك من بعد ومنه سواد العراق لخضرة أشجاره وزروعه السَّوَادِ أَهْلُ السَّوَادِ سكان القرى وأراضي الزراعة سموا بذلك لأن العرب تسمي الأخضر أسود لأنه يرى كذلك من بعد ومنه سواد العراق لخضرة أشجاره وزروعه يَجْتَمِعُونَ فِي العِيدِ ، يُصَلُّونَ رَكْعَتَيْنِ كَمَا يَصْنَعُ الإِمَامُ وَقَالَ عَطَاءٌ : إِذَا فَاتَهُ العِيدُ صَلَّى رَكْعَتَيْنِالمصدر: صحيح البخاريالجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم، المؤلف: محمد بن إسماعيل أبو عبد الله البخاري الجعفي، المحقق: محمد زهير بن ناصر الناصر، الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانية بإضافة ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي)، الطبعة: الأولى، 1422 ه (الصفحة: 443)

أَنَّ أَبَا بَكْرٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، دَخَلَ عَلَيْهَا وَعِنْدَهَا جَارِيَتَانِ جَارِيَتَانِ 'الجارية : الأمة المملوكة أو الشابة من النساء' فِي أَيَّامِ مِنَى تُدَفِّفَانِ تُدَفِّفَانِ 'تدففان : تضربان بالدف' ، وَتَضْرِبَانِ وَتَضْرِبَانِ تضربان على الدف الذي لا خلاخل فيه. ، وَالنَّبِيُّ (ﷺ) مُتَغَشٍّ مُتَغَشٍّ 'تغشى بالثوب : تغطى به' بِثَوْبِهِ ، فَانْتَهَرَهُمَا فَانْتَهَرَهُمَا 'انتهره : زجره ونهاه وعنفه' أَبُو بَكْرٍ ، فَكَشَفَ النَّبِيُّ (ﷺ) عَنْ وَجْهِهِ ، فَقَالَ : "‎دَعْهُمَا يَا أَبَا بَكْرٍ ، فَإِنَّهَا أَيَّامُ عِيدٍ ، وَتِلْكَ الأَيَّامُ أَيَّامُ مِنًى مِنًى أي وهي من أيام العيد." ،

[حديث رقم : 988 ] وَقَالَتْ عَائِشَةُ : رَأَيْتُ النَّبِيَّ (ﷺ) يَسْتُرُنِي وَأَنَا أَنْظُرُ إِلَى الحَبَشَةِ وَهُمْ يَلْعَبُونَ فِي المَسْجِدِ فَزَجَرَهُمْ فَزَجَرَهُمْ 'الزجر : النهي، والمنع، والتأنيب والتوبيخ' عُمَرُ ، فَقَالَ النَّبِيُّ (ﷺ) : "‎دَعْهُمْ أَمْنًا أَمْنًا العبوا آمنين. بَنِي أَرْفِدَةَ" يَعْنِي يَعْنِي مِنَ الأَمْنِ الذي هو ضد الخوف وهذا كلام البخاري مِنَ يَعْنِي مِنَ الأَمْنِ الذي هو ضد الخوف وهذا كلام البخاري الأَمْنِ يَعْنِي مِنَ الأَمْنِ الذي هو ضد الخوف وهذا كلام البخاري المصدر: صحيح البخاريالجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم، المؤلف: محمد بن إسماعيل أبو عبد الله البخاري الجعفي، المحقق: محمد زهير بن ناصر الناصر، الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانية بإضافة ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي)، الطبعة: الأولى، 1422 ه (الصفحة: 444)

رَأَيْتُ النَّبِيَّ (ﷺ) يَسْتُرُنِي وَأَنَا أَنْظُرُ إِلَى الحَبَشَةِ وَهُمْ يَلْعَبُونَ فِي المَسْجِدِ فَزَجَرَهُمْ فَزَجَرَهُمْ 'الزجر : النهي، والمنع، والتأنيب والتوبيخ' عُمَرُ ، فَقَالَ النَّبِيُّ (ﷺ) : "‎دَعْهُمْ أَمْنًا أَمْنًا العبوا آمنين. بَنِي أَرْفِدَةَ" يَعْنِي يَعْنِي مِنَ الأَمْنِ الذي هو ضد الخوف وهذا كلام البخاري مِنَ يَعْنِي مِنَ الأَمْنِ الذي هو ضد الخوف وهذا كلام البخاري الأَمْنِ يَعْنِي مِنَ الأَمْنِ الذي هو ضد الخوف وهذا كلام البخاري

[حديث رقم : 987 ] حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ بُكَيْرٍ ، قَالَ : حَدَّثَنَا اللَّيْثُ ، عَنْ عُقَيْلٍ ، عَنِ ابْنِ شِهَابٍ ، عَنْ عُرْوَةَ ، عَنْ عَائِشَةَ : أَنَّ أَبَا بَكْرٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، دَخَلَ عَلَيْهَا وَعِنْدَهَا جَارِيَتَانِ جَارِيَتَانِ 'الجارية : الأمة المملوكة أو الشابة من النساء' فِي أَيَّامِ مِنَى تُدَفِّفَانِ تُدَفِّفَانِ 'تدففان : تضربان بالدف' ، وَتَضْرِبَانِ وَتَضْرِبَانِ تضربان على الدف الذي لا خلاخل فيه. ، وَالنَّبِيُّ (ﷺ) مُتَغَشٍّ مُتَغَشٍّ 'تغشى بالثوب : تغطى به' بِثَوْبِهِ ، فَانْتَهَرَهُمَا فَانْتَهَرَهُمَا 'انتهره : زجره ونهاه وعنفه' أَبُو بَكْرٍ ، فَكَشَفَ النَّبِيُّ (ﷺ) عَنْ وَجْهِهِ ، فَقَالَ : "‎دَعْهُمَا يَا أَبَا بَكْرٍ ، فَإِنَّهَا أَيَّامُ عِيدٍ ، وَتِلْكَ الأَيَّامُ أَيَّامُ مِنًى مِنًى أي وهي من أيام العيد." ، المصدر: صحيح البخاريالجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم، المؤلف: محمد بن إسماعيل أبو عبد الله البخاري الجعفي، المحقق: محمد زهير بن ناصر الناصر، الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانية بإضافة ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي)، الطبعة: الأولى، 1422 ه (الصفحة: 444)