بَابُ كِتَابُ صَلَاةِ الْعِيدَيْنِ

حديث 884 جزء 1

setting

المصدر ممتد وَحَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ رَافِعٍ وَعَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ ، جَمِيعًا عَنْ عَبْدِ الرَّزَّاقِ ، قَالَ ابْنُ رَافِعٍ : حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، أَخْبَرَنَا ابْنُ جُرَيْجٍ ، أَخْبَرَنِي الْحَسَنُ بْنُ مُسْلِمٍ عَنْ طَاوُسٍ ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ ، قَالَ :

شَهِدْتُ صَلاَةَ الْفِطْرِ مَعَ نَبِيِّ اللَّهِ (ﷺ) وَأَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ وَعُثْمَانَ ، فَكُلُّهُمْ يُصَلِّيهَا قَبْلَ الْخُطْبَةِ ، ثُمَّ يَخْطُبُ ، قَالَ فَنَزَلَ نَبِيُّ اللَّهِ (ﷺ) كَأَنِّي أَنْظُرُ إِلَيْهِ حِينَ يُجَلِّسُ يُجَلِّسُ أي يأمرهم بالجلوس. الرِّجَالَ بِيَدِهِ ، ثُمَّ أَقْبَلَ يَشُقُّهُمْ ، حَتَّى جَاءَ النِّسَاءَ وَمَعَهُ بِلاَلٌ ، فَقَالَ : { يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذَا جَاءَكَ الْمُؤْمِنَاتُ يُبَايِعْنَكَ عَلَى أَنْ لاَ يُشْرِكْنَ بِاللَّهِ شَيْئًا } ٦٠/ ٦٠/ الممتحنة/ الآيَةَ ١٢] فَتَلاَ هَذِهِ الْآيَةَ حَتَّى فَرَغَ مِنْهَا ، ثُمَّ قَالَ ، حِينَ فَرَغَ مِنْهَا : أَنْتُنَّ عَلَى ذَلِكِ ؟ فَقَالَتِ امْرَأَةٌ وَاحِدَةٌ ، لَمْ يُجِبْهُ غَيْرُهَا مِنْهُنَّ : نَعَمْ ، يَا نَبِيَّ اللَّهِ ! لاَ يُدْرَى حِينَئِذٍ مَنْ هِيَ ، قَالَ : فَتَصَدَّقْنَ فَبَسَطَ بِلاَلٌ ثَوْبَهُ ، ثُمَّ قَالَ : هَلُمَّ ! فِدًى لَكُنَّ أَبِي وَأُمِّي ! فَجَعَلْنَ يُلْقِينَ [الْفَتَخَ واحدها فتخة، كقصبة وقصب. واختلف في تفسيرها. ففي صحيح البخاري عن عبد الرزاق قال: هي الخواتيم العظام. وقال الأصمعي: هي خواتيم لا فصوص لها. وتجمع أيضا على فتخات وأفتاخ. الممتحنة/ ٦٠/ الممتحنة/ الآيَةَ ١٢] فَتَلاَ هَذِهِ الْآيَةَ حَتَّى فَرَغَ مِنْهَا ، ثُمَّ قَالَ ، حِينَ فَرَغَ مِنْهَا : أَنْتُنَّ عَلَى ذَلِكِ ؟ فَقَالَتِ امْرَأَةٌ وَاحِدَةٌ ، لَمْ يُجِبْهُ غَيْرُهَا مِنْهُنَّ : نَعَمْ ، يَا نَبِيَّ اللَّهِ ! لاَ يُدْرَى حِينَئِذٍ مَنْ هِيَ ، قَالَ : فَتَصَدَّقْنَ فَبَسَطَ بِلاَلٌ ثَوْبَهُ ، ثُمَّ قَالَ : هَلُمَّ ! فِدًى لَكُنَّ أَبِي وَأُمِّي ! فَجَعَلْنَ يُلْقِينَ [الْفَتَخَ واحدها فتخة، كقصبة وقصب. واختلف في تفسيرها. ففي صحيح البخاري عن عبد الرزاق قال: هي الخواتيم العظام. وقال الأصمعي: هي خواتيم لا فصوص لها. وتجمع أيضا على فتخات وأفتاخ. الآيَةَ ٦٠/ الممتحنة/ الآيَةَ ١٢] فَتَلاَ هَذِهِ الْآيَةَ حَتَّى فَرَغَ مِنْهَا ، ثُمَّ قَالَ ، حِينَ فَرَغَ مِنْهَا : أَنْتُنَّ عَلَى ذَلِكِ ؟ فَقَالَتِ امْرَأَةٌ وَاحِدَةٌ ، لَمْ يُجِبْهُ غَيْرُهَا مِنْهُنَّ : نَعَمْ ، يَا نَبِيَّ اللَّهِ ! لاَ يُدْرَى حِينَئِذٍ مَنْ هِيَ ، قَالَ : فَتَصَدَّقْنَ فَبَسَطَ بِلاَلٌ ثَوْبَهُ ، ثُمَّ قَالَ : هَلُمَّ ! فِدًى لَكُنَّ أَبِي وَأُمِّي ! فَجَعَلْنَ يُلْقِينَ [الْفَتَخَ واحدها فتخة، كقصبة وقصب. واختلف في تفسيرها. ففي صحيح البخاري عن عبد الرزاق قال: هي الخواتيم العظام. وقال الأصمعي: هي خواتيم لا فصوص لها. وتجمع أيضا على فتخات وأفتاخ. ١٢] ٦٠/ الممتحنة/ الآيَةَ ١٢] فَتَلاَ هَذِهِ الْآيَةَ حَتَّى فَرَغَ مِنْهَا ، ثُمَّ قَالَ ، حِينَ فَرَغَ مِنْهَا : أَنْتُنَّ عَلَى ذَلِكِ ؟ فَقَالَتِ امْرَأَةٌ وَاحِدَةٌ ، لَمْ يُجِبْهُ غَيْرُهَا مِنْهُنَّ : نَعَمْ ، يَا نَبِيَّ اللَّهِ ! لاَ يُدْرَى حِينَئِذٍ مَنْ هِيَ ، قَالَ : فَتَصَدَّقْنَ فَبَسَطَ بِلاَلٌ ثَوْبَهُ ، ثُمَّ قَالَ : هَلُمَّ ! فِدًى لَكُنَّ أَبِي وَأُمِّي ! فَجَعَلْنَ يُلْقِينَ [الْفَتَخَ واحدها فتخة، كقصبة وقصب. واختلف في تفسيرها. ففي صحيح البخاري عن عبد الرزاق قال: هي الخواتيم العظام. وقال الأصمعي: هي خواتيم لا فصوص لها. وتجمع أيضا على فتخات وأفتاخ. فَتَلاَ ٦٠/ الممتحنة/ الآيَةَ ١٢] فَتَلاَ هَذِهِ الْآيَةَ حَتَّى فَرَغَ مِنْهَا ، ثُمَّ قَالَ ، حِينَ فَرَغَ مِنْهَا : أَنْتُنَّ عَلَى ذَلِكِ ؟ فَقَالَتِ امْرَأَةٌ وَاحِدَةٌ ، لَمْ يُجِبْهُ غَيْرُهَا مِنْهُنَّ : نَعَمْ ، يَا نَبِيَّ اللَّهِ ! لاَ يُدْرَى حِينَئِذٍ مَنْ هِيَ ، قَالَ : فَتَصَدَّقْنَ فَبَسَطَ بِلاَلٌ ثَوْبَهُ ، ثُمَّ قَالَ : هَلُمَّ ! فِدًى لَكُنَّ أَبِي وَأُمِّي ! فَجَعَلْنَ يُلْقِينَ [الْفَتَخَ واحدها فتخة، كقصبة وقصب. واختلف في تفسيرها. ففي صحيح البخاري عن عبد الرزاق قال: هي الخواتيم العظام. وقال الأصمعي: هي خواتيم لا فصوص لها. وتجمع أيضا على فتخات وأفتاخ. هَذِهِ ٦٠/ الممتحنة/ الآيَةَ ١٢] فَتَلاَ هَذِهِ الْآيَةَ حَتَّى فَرَغَ مِنْهَا ، ثُمَّ قَالَ ، حِينَ فَرَغَ مِنْهَا : أَنْتُنَّ عَلَى ذَلِكِ ؟ فَقَالَتِ امْرَأَةٌ وَاحِدَةٌ ، لَمْ يُجِبْهُ غَيْرُهَا مِنْهُنَّ : نَعَمْ ، يَا نَبِيَّ اللَّهِ ! لاَ يُدْرَى حِينَئِذٍ مَنْ هِيَ ، قَالَ : فَتَصَدَّقْنَ فَبَسَطَ بِلاَلٌ ثَوْبَهُ ، ثُمَّ قَالَ : هَلُمَّ ! فِدًى لَكُنَّ أَبِي وَأُمِّي ! فَجَعَلْنَ يُلْقِينَ [الْفَتَخَ واحدها فتخة، كقصبة وقصب. واختلف في تفسيرها. ففي صحيح البخاري عن عبد الرزاق قال: هي الخواتيم العظام. وقال الأصمعي: هي خواتيم لا فصوص لها. وتجمع أيضا على فتخات وأفتاخ. الْآيَةَ ٦٠/ الممتحنة/ الآيَةَ ١٢] فَتَلاَ هَذِهِ الْآيَةَ حَتَّى فَرَغَ مِنْهَا ، ثُمَّ قَالَ ، حِينَ فَرَغَ مِنْهَا : أَنْتُنَّ عَلَى ذَلِكِ ؟ فَقَالَتِ امْرَأَةٌ وَاحِدَةٌ ، لَمْ يُجِبْهُ غَيْرُهَا مِنْهُنَّ : نَعَمْ ، يَا نَبِيَّ اللَّهِ ! لاَ يُدْرَى حِينَئِذٍ مَنْ هِيَ ، قَالَ : فَتَصَدَّقْنَ فَبَسَطَ بِلاَلٌ ثَوْبَهُ ، ثُمَّ قَالَ : هَلُمَّ ! فِدًى لَكُنَّ أَبِي وَأُمِّي ! فَجَعَلْنَ يُلْقِينَ [الْفَتَخَ واحدها فتخة، كقصبة وقصب. واختلف في تفسيرها. ففي صحيح البخاري عن عبد الرزاق قال: هي الخواتيم العظام. وقال الأصمعي: هي خواتيم لا فصوص لها. وتجمع أيضا على فتخات وأفتاخ. حَتَّى ٦٠/ الممتحنة/ الآيَةَ ١٢] فَتَلاَ هَذِهِ الْآيَةَ حَتَّى فَرَغَ مِنْهَا ، ثُمَّ قَالَ ، حِينَ فَرَغَ مِنْهَا : أَنْتُنَّ عَلَى ذَلِكِ ؟ فَقَالَتِ امْرَأَةٌ وَاحِدَةٌ ، لَمْ يُجِبْهُ غَيْرُهَا مِنْهُنَّ : نَعَمْ ، يَا نَبِيَّ اللَّهِ ! لاَ يُدْرَى حِينَئِذٍ مَنْ هِيَ ، قَالَ : فَتَصَدَّقْنَ فَبَسَطَ بِلاَلٌ ثَوْبَهُ ، ثُمَّ قَالَ : هَلُمَّ ! فِدًى لَكُنَّ أَبِي وَأُمِّي ! فَجَعَلْنَ يُلْقِينَ [الْفَتَخَ واحدها فتخة، كقصبة وقصب. واختلف في تفسيرها. ففي صحيح البخاري عن عبد الرزاق قال: هي الخواتيم العظام. وقال الأصمعي: هي خواتيم لا فصوص لها. وتجمع أيضا على فتخات وأفتاخ. فَرَغَ ٦٠/ الممتحنة/ الآيَةَ ١٢] فَتَلاَ هَذِهِ الْآيَةَ حَتَّى فَرَغَ مِنْهَا ، ثُمَّ قَالَ ، حِينَ فَرَغَ مِنْهَا : أَنْتُنَّ عَلَى ذَلِكِ ؟ فَقَالَتِ امْرَأَةٌ وَاحِدَةٌ ، لَمْ يُجِبْهُ غَيْرُهَا مِنْهُنَّ : نَعَمْ ، يَا نَبِيَّ اللَّهِ ! لاَ يُدْرَى حِينَئِذٍ مَنْ هِيَ ، قَالَ : فَتَصَدَّقْنَ فَبَسَطَ بِلاَلٌ ثَوْبَهُ ، ثُمَّ قَالَ : هَلُمَّ ! فِدًى لَكُنَّ أَبِي وَأُمِّي ! فَجَعَلْنَ يُلْقِينَ [الْفَتَخَ واحدها فتخة، كقصبة وقصب. واختلف في تفسيرها. ففي صحيح البخاري عن عبد الرزاق قال: هي الخواتيم العظام. وقال الأصمعي: هي خواتيم لا فصوص لها. وتجمع أيضا على فتخات وأفتاخ. مِنْهَا ٦٠/ الممتحنة/ الآيَةَ ١٢] فَتَلاَ هَذِهِ الْآيَةَ حَتَّى فَرَغَ مِنْهَا ، ثُمَّ قَالَ ، حِينَ فَرَغَ مِنْهَا : أَنْتُنَّ عَلَى ذَلِكِ ؟ فَقَالَتِ امْرَأَةٌ وَاحِدَةٌ ، لَمْ يُجِبْهُ غَيْرُهَا مِنْهُنَّ : نَعَمْ ، يَا نَبِيَّ اللَّهِ ! لاَ يُدْرَى حِينَئِذٍ مَنْ هِيَ ، قَالَ : فَتَصَدَّقْنَ فَبَسَطَ بِلاَلٌ ثَوْبَهُ ، ثُمَّ قَالَ : هَلُمَّ ! فِدًى لَكُنَّ أَبِي وَأُمِّي ! فَجَعَلْنَ يُلْقِينَ [الْفَتَخَ واحدها فتخة، كقصبة وقصب. واختلف في تفسيرها. ففي صحيح البخاري عن عبد الرزاق قال: هي الخواتيم العظام. وقال الأصمعي: هي خواتيم لا فصوص لها. وتجمع أيضا على فتخات وأفتاخ. ، ٦٠/ الممتحنة/ الآيَةَ ١٢] فَتَلاَ هَذِهِ الْآيَةَ حَتَّى فَرَغَ مِنْهَا ، ثُمَّ قَالَ ، حِينَ فَرَغَ مِنْهَا : أَنْتُنَّ عَلَى ذَلِكِ ؟ فَقَالَتِ امْرَأَةٌ وَاحِدَةٌ ، لَمْ يُجِبْهُ غَيْرُهَا مِنْهُنَّ : نَعَمْ ، يَا نَبِيَّ اللَّهِ ! لاَ يُدْرَى حِينَئِذٍ مَنْ هِيَ ، قَالَ : فَتَصَدَّقْنَ فَبَسَطَ بِلاَلٌ ثَوْبَهُ ، ثُمَّ قَالَ : هَلُمَّ ! فِدًى لَكُنَّ أَبِي وَأُمِّي ! فَجَعَلْنَ يُلْقِينَ [الْفَتَخَ واحدها فتخة، كقصبة وقصب. واختلف في تفسيرها. ففي صحيح البخاري عن عبد الرزاق قال: هي الخواتيم العظام. وقال الأصمعي: هي خواتيم لا فصوص لها. وتجمع أيضا على فتخات وأفتاخ. ثُمَّ ٦٠/ الممتحنة/ الآيَةَ ١٢] فَتَلاَ هَذِهِ الْآيَةَ حَتَّى فَرَغَ مِنْهَا ، ثُمَّ قَالَ ، حِينَ فَرَغَ مِنْهَا : أَنْتُنَّ عَلَى ذَلِكِ ؟ فَقَالَتِ امْرَأَةٌ وَاحِدَةٌ ، لَمْ يُجِبْهُ غَيْرُهَا مِنْهُنَّ : نَعَمْ ، يَا نَبِيَّ اللَّهِ ! لاَ يُدْرَى حِينَئِذٍ مَنْ هِيَ ، قَالَ : فَتَصَدَّقْنَ فَبَسَطَ بِلاَلٌ ثَوْبَهُ ، ثُمَّ قَالَ : هَلُمَّ ! فِدًى لَكُنَّ أَبِي وَأُمِّي ! فَجَعَلْنَ يُلْقِينَ [الْفَتَخَ واحدها فتخة، كقصبة وقصب. واختلف في تفسيرها. ففي صحيح البخاري عن عبد الرزاق قال: هي الخواتيم العظام. وقال الأصمعي: هي خواتيم لا فصوص لها. وتجمع أيضا على فتخات وأفتاخ. قَالَ ٦٠/ الممتحنة/ الآيَةَ ١٢] فَتَلاَ هَذِهِ الْآيَةَ حَتَّى فَرَغَ مِنْهَا ، ثُمَّ قَالَ ، حِينَ فَرَغَ مِنْهَا : أَنْتُنَّ عَلَى ذَلِكِ ؟ فَقَالَتِ امْرَأَةٌ وَاحِدَةٌ ، لَمْ يُجِبْهُ غَيْرُهَا مِنْهُنَّ : نَعَمْ ، يَا نَبِيَّ اللَّهِ ! لاَ يُدْرَى حِينَئِذٍ مَنْ هِيَ ، قَالَ : فَتَصَدَّقْنَ فَبَسَطَ بِلاَلٌ ثَوْبَهُ ، ثُمَّ قَالَ : هَلُمَّ ! فِدًى لَكُنَّ أَبِي وَأُمِّي ! فَجَعَلْنَ يُلْقِينَ [الْفَتَخَ واحدها فتخة، كقصبة وقصب. واختلف في تفسيرها. ففي صحيح البخاري عن عبد الرزاق قال: هي الخواتيم العظام. وقال الأصمعي: هي خواتيم لا فصوص لها. وتجمع أيضا على فتخات وأفتاخ. ، ٦٠/ الممتحنة/ الآيَةَ ١٢] فَتَلاَ هَذِهِ الْآيَةَ حَتَّى فَرَغَ مِنْهَا ، ثُمَّ قَالَ ، حِينَ فَرَغَ مِنْهَا : أَنْتُنَّ عَلَى ذَلِكِ ؟ فَقَالَتِ امْرَأَةٌ وَاحِدَةٌ ، لَمْ يُجِبْهُ غَيْرُهَا مِنْهُنَّ : نَعَمْ ، يَا نَبِيَّ اللَّهِ ! لاَ يُدْرَى حِينَئِذٍ مَنْ هِيَ ، قَالَ : فَتَصَدَّقْنَ فَبَسَطَ بِلاَلٌ ثَوْبَهُ ، ثُمَّ قَالَ : هَلُمَّ ! فِدًى لَكُنَّ أَبِي وَأُمِّي ! فَجَعَلْنَ يُلْقِينَ [الْفَتَخَ واحدها فتخة، كقصبة وقصب. واختلف في تفسيرها. ففي صحيح البخاري عن عبد الرزاق قال: هي الخواتيم العظام. وقال الأصمعي: هي خواتيم لا فصوص لها. وتجمع أيضا على فتخات وأفتاخ. حِينَ ٦٠/ الممتحنة/ الآيَةَ ١٢] فَتَلاَ هَذِهِ الْآيَةَ حَتَّى فَرَغَ مِنْهَا ، ثُمَّ قَالَ ، حِينَ فَرَغَ مِنْهَا : أَنْتُنَّ عَلَى ذَلِكِ ؟ فَقَالَتِ امْرَأَةٌ وَاحِدَةٌ ، لَمْ يُجِبْهُ غَيْرُهَا مِنْهُنَّ : نَعَمْ ، يَا نَبِيَّ اللَّهِ ! لاَ يُدْرَى حِينَئِذٍ مَنْ هِيَ ، قَالَ : فَتَصَدَّقْنَ فَبَسَطَ بِلاَلٌ ثَوْبَهُ ، ثُمَّ قَالَ : هَلُمَّ ! فِدًى لَكُنَّ أَبِي وَأُمِّي ! فَجَعَلْنَ يُلْقِينَ [الْفَتَخَ واحدها فتخة، كقصبة وقصب. واختلف في تفسيرها. ففي صحيح البخاري عن عبد الرزاق قال: هي الخواتيم العظام. وقال الأصمعي: هي خواتيم لا فصوص لها. وتجمع أيضا على فتخات وأفتاخ. فَرَغَ ٦٠/ الممتحنة/ الآيَةَ ١٢] فَتَلاَ هَذِهِ الْآيَةَ حَتَّى فَرَغَ مِنْهَا ، ثُمَّ قَالَ ، حِينَ فَرَغَ مِنْهَا : أَنْتُنَّ عَلَى ذَلِكِ ؟ فَقَالَتِ امْرَأَةٌ وَاحِدَةٌ ، لَمْ يُجِبْهُ غَيْرُهَا مِنْهُنَّ : نَعَمْ ، يَا نَبِيَّ اللَّهِ ! لاَ يُدْرَى حِينَئِذٍ مَنْ هِيَ ، قَالَ : فَتَصَدَّقْنَ فَبَسَطَ بِلاَلٌ ثَوْبَهُ ، ثُمَّ قَالَ : هَلُمَّ ! فِدًى لَكُنَّ أَبِي وَأُمِّي ! فَجَعَلْنَ يُلْقِينَ [الْفَتَخَ واحدها فتخة، كقصبة وقصب. واختلف في تفسيرها. ففي صحيح البخاري عن عبد الرزاق قال: هي الخواتيم العظام. وقال الأصمعي: هي خواتيم لا فصوص لها. وتجمع أيضا على فتخات وأفتاخ. مِنْهَا ٦٠/ الممتحنة/ الآيَةَ ١٢] فَتَلاَ هَذِهِ الْآيَةَ حَتَّى فَرَغَ مِنْهَا ، ثُمَّ قَالَ ، حِينَ فَرَغَ مِنْهَا : أَنْتُنَّ عَلَى ذَلِكِ ؟ فَقَالَتِ امْرَأَةٌ وَاحِدَةٌ ، لَمْ يُجِبْهُ غَيْرُهَا مِنْهُنَّ : نَعَمْ ، يَا نَبِيَّ اللَّهِ ! لاَ يُدْرَى حِينَئِذٍ مَنْ هِيَ ، قَالَ : فَتَصَدَّقْنَ فَبَسَطَ بِلاَلٌ ثَوْبَهُ ، ثُمَّ قَالَ : هَلُمَّ ! فِدًى لَكُنَّ أَبِي وَأُمِّي ! فَجَعَلْنَ يُلْقِينَ [الْفَتَخَ واحدها فتخة، كقصبة وقصب. واختلف في تفسيرها. ففي صحيح البخاري عن عبد الرزاق قال: هي الخواتيم العظام. وقال الأصمعي: هي خواتيم لا فصوص لها. وتجمع أيضا على فتخات وأفتاخ. : ٦٠/ الممتحنة/ الآيَةَ ١٢] فَتَلاَ هَذِهِ الْآيَةَ حَتَّى فَرَغَ مِنْهَا ، ثُمَّ قَالَ ، حِينَ فَرَغَ مِنْهَا : أَنْتُنَّ عَلَى ذَلِكِ ؟ فَقَالَتِ امْرَأَةٌ وَاحِدَةٌ ، لَمْ يُجِبْهُ غَيْرُهَا مِنْهُنَّ : نَعَمْ ، يَا نَبِيَّ اللَّهِ ! لاَ يُدْرَى حِينَئِذٍ مَنْ هِيَ ، قَالَ : فَتَصَدَّقْنَ فَبَسَطَ بِلاَلٌ ثَوْبَهُ ، ثُمَّ قَالَ : هَلُمَّ ! فِدًى لَكُنَّ أَبِي وَأُمِّي ! فَجَعَلْنَ يُلْقِينَ [الْفَتَخَ واحدها فتخة، كقصبة وقصب. واختلف في تفسيرها. ففي صحيح البخاري عن عبد الرزاق قال: هي الخواتيم العظام. وقال الأصمعي: هي خواتيم لا فصوص لها. وتجمع أيضا على فتخات وأفتاخ. أَنْتُنَّ ٦٠/ الممتحنة/ الآيَةَ ١٢] فَتَلاَ هَذِهِ الْآيَةَ حَتَّى فَرَغَ مِنْهَا ، ثُمَّ قَالَ ، حِينَ فَرَغَ مِنْهَا : أَنْتُنَّ عَلَى ذَلِكِ ؟ فَقَالَتِ امْرَأَةٌ وَاحِدَةٌ ، لَمْ يُجِبْهُ غَيْرُهَا مِنْهُنَّ : نَعَمْ ، يَا نَبِيَّ اللَّهِ ! لاَ يُدْرَى حِينَئِذٍ مَنْ هِيَ ، قَالَ : فَتَصَدَّقْنَ فَبَسَطَ بِلاَلٌ ثَوْبَهُ ، ثُمَّ قَالَ : هَلُمَّ ! فِدًى لَكُنَّ أَبِي وَأُمِّي ! فَجَعَلْنَ يُلْقِينَ [الْفَتَخَ واحدها فتخة، كقصبة وقصب. واختلف في تفسيرها. ففي صحيح البخاري عن عبد الرزاق قال: هي الخواتيم العظام. وقال الأصمعي: هي خواتيم لا فصوص لها. وتجمع أيضا على فتخات وأفتاخ. عَلَى ٦٠/ الممتحنة/ الآيَةَ ١٢] فَتَلاَ هَذِهِ الْآيَةَ حَتَّى فَرَغَ مِنْهَا ، ثُمَّ قَالَ ، حِينَ فَرَغَ مِنْهَا : أَنْتُنَّ عَلَى ذَلِكِ ؟ فَقَالَتِ امْرَأَةٌ وَاحِدَةٌ ، لَمْ يُجِبْهُ غَيْرُهَا مِنْهُنَّ : نَعَمْ ، يَا نَبِيَّ اللَّهِ ! لاَ يُدْرَى حِينَئِذٍ مَنْ هِيَ ، قَالَ : فَتَصَدَّقْنَ فَبَسَطَ بِلاَلٌ ثَوْبَهُ ، ثُمَّ قَالَ : هَلُمَّ ! فِدًى لَكُنَّ أَبِي وَأُمِّي ! فَجَعَلْنَ يُلْقِينَ [الْفَتَخَ واحدها فتخة، كقصبة وقصب. واختلف في تفسيرها. ففي صحيح البخاري عن عبد الرزاق قال: هي الخواتيم العظام. وقال الأصمعي: هي خواتيم لا فصوص لها. وتجمع أيضا على فتخات وأفتاخ. ذَلِكِ ٦٠/ الممتحنة/ الآيَةَ ١٢] فَتَلاَ هَذِهِ الْآيَةَ حَتَّى فَرَغَ مِنْهَا ، ثُمَّ قَالَ ، حِينَ فَرَغَ مِنْهَا : أَنْتُنَّ عَلَى ذَلِكِ ؟ فَقَالَتِ امْرَأَةٌ وَاحِدَةٌ ، لَمْ يُجِبْهُ غَيْرُهَا مِنْهُنَّ : نَعَمْ ، يَا نَبِيَّ اللَّهِ ! لاَ يُدْرَى حِينَئِذٍ مَنْ هِيَ ، قَالَ : فَتَصَدَّقْنَ فَبَسَطَ بِلاَلٌ ثَوْبَهُ ، ثُمَّ قَالَ : هَلُمَّ ! فِدًى لَكُنَّ أَبِي وَأُمِّي ! فَجَعَلْنَ يُلْقِينَ [الْفَتَخَ واحدها فتخة، كقصبة وقصب. واختلف في تفسيرها. ففي صحيح البخاري عن عبد الرزاق قال: هي الخواتيم العظام. وقال الأصمعي: هي خواتيم لا فصوص لها. وتجمع أيضا على فتخات وأفتاخ. ؟ ٦٠/ الممتحنة/ الآيَةَ ١٢] فَتَلاَ هَذِهِ الْآيَةَ حَتَّى فَرَغَ مِنْهَا ، ثُمَّ قَالَ ، حِينَ فَرَغَ مِنْهَا : أَنْتُنَّ عَلَى ذَلِكِ ؟ فَقَالَتِ امْرَأَةٌ وَاحِدَةٌ ، لَمْ يُجِبْهُ غَيْرُهَا مِنْهُنَّ : نَعَمْ ، يَا نَبِيَّ اللَّهِ ! لاَ يُدْرَى حِينَئِذٍ مَنْ هِيَ ، قَالَ : فَتَصَدَّقْنَ فَبَسَطَ بِلاَلٌ ثَوْبَهُ ، ثُمَّ قَالَ : هَلُمَّ ! فِدًى لَكُنَّ أَبِي وَأُمِّي ! فَجَعَلْنَ يُلْقِينَ [الْفَتَخَ واحدها فتخة، كقصبة وقصب. واختلف في تفسيرها. ففي صحيح البخاري عن عبد الرزاق قال: هي الخواتيم العظام. وقال الأصمعي: هي خواتيم لا فصوص لها. وتجمع أيضا على فتخات وأفتاخ. فَقَالَتِ ٦٠/ الممتحنة/ الآيَةَ ١٢] فَتَلاَ هَذِهِ الْآيَةَ حَتَّى فَرَغَ مِنْهَا ، ثُمَّ قَالَ ، حِينَ فَرَغَ مِنْهَا : أَنْتُنَّ عَلَى ذَلِكِ ؟ فَقَالَتِ امْرَأَةٌ وَاحِدَةٌ ، لَمْ يُجِبْهُ غَيْرُهَا مِنْهُنَّ : نَعَمْ ، يَا نَبِيَّ اللَّهِ ! لاَ يُدْرَى حِينَئِذٍ مَنْ هِيَ ، قَالَ : فَتَصَدَّقْنَ فَبَسَطَ بِلاَلٌ ثَوْبَهُ ، ثُمَّ قَالَ : هَلُمَّ ! فِدًى لَكُنَّ أَبِي وَأُمِّي ! فَجَعَلْنَ يُلْقِينَ [الْفَتَخَ واحدها فتخة، كقصبة وقصب. واختلف في تفسيرها. ففي صحيح البخاري عن عبد الرزاق قال: هي الخواتيم العظام. وقال الأصمعي: هي خواتيم لا فصوص لها. وتجمع أيضا على فتخات وأفتاخ. امْرَأَةٌ ٦٠/ الممتحنة/ الآيَةَ ١٢] فَتَلاَ هَذِهِ الْآيَةَ حَتَّى فَرَغَ مِنْهَا ، ثُمَّ قَالَ ، حِينَ فَرَغَ مِنْهَا : أَنْتُنَّ عَلَى ذَلِكِ ؟ فَقَالَتِ امْرَأَةٌ وَاحِدَةٌ ، لَمْ يُجِبْهُ غَيْرُهَا مِنْهُنَّ : نَعَمْ ، يَا نَبِيَّ اللَّهِ ! لاَ يُدْرَى حِينَئِذٍ مَنْ هِيَ ، قَالَ : فَتَصَدَّقْنَ فَبَسَطَ بِلاَلٌ ثَوْبَهُ ، ثُمَّ قَالَ : هَلُمَّ ! فِدًى لَكُنَّ أَبِي وَأُمِّي ! فَجَعَلْنَ يُلْقِينَ [الْفَتَخَ واحدها فتخة، كقصبة وقصب. واختلف في تفسيرها. ففي صحيح البخاري عن عبد الرزاق قال: هي الخواتيم العظام. وقال الأصمعي: هي خواتيم لا فصوص لها. وتجمع أيضا على فتخات وأفتاخ. وَاحِدَةٌ ٦٠/ الممتحنة/ الآيَةَ ١٢] فَتَلاَ هَذِهِ الْآيَةَ حَتَّى فَرَغَ مِنْهَا ، ثُمَّ قَالَ ، حِينَ فَرَغَ مِنْهَا : أَنْتُنَّ عَلَى ذَلِكِ ؟ فَقَالَتِ امْرَأَةٌ وَاحِدَةٌ ، لَمْ يُجِبْهُ غَيْرُهَا مِنْهُنَّ : نَعَمْ ، يَا نَبِيَّ اللَّهِ ! لاَ يُدْرَى حِينَئِذٍ مَنْ هِيَ ، قَالَ : فَتَصَدَّقْنَ فَبَسَطَ بِلاَلٌ ثَوْبَهُ ، ثُمَّ قَالَ : هَلُمَّ ! فِدًى لَكُنَّ أَبِي وَأُمِّي ! فَجَعَلْنَ يُلْقِينَ [الْفَتَخَ واحدها فتخة، كقصبة وقصب. واختلف في تفسيرها. ففي صحيح البخاري عن عبد الرزاق قال: هي الخواتيم العظام. وقال الأصمعي: هي خواتيم لا فصوص لها. وتجمع أيضا على فتخات وأفتاخ. ، ٦٠/ الممتحنة/ الآيَةَ ١٢] فَتَلاَ هَذِهِ الْآيَةَ حَتَّى فَرَغَ مِنْهَا ، ثُمَّ قَالَ ، حِينَ فَرَغَ مِنْهَا : أَنْتُنَّ عَلَى ذَلِكِ ؟ فَقَالَتِ امْرَأَةٌ وَاحِدَةٌ ، لَمْ يُجِبْهُ غَيْرُهَا مِنْهُنَّ : نَعَمْ ، يَا نَبِيَّ اللَّهِ ! لاَ يُدْرَى حِينَئِذٍ مَنْ هِيَ ، قَالَ : فَتَصَدَّقْنَ فَبَسَطَ بِلاَلٌ ثَوْبَهُ ، ثُمَّ قَالَ : هَلُمَّ ! فِدًى لَكُنَّ أَبِي وَأُمِّي ! فَجَعَلْنَ يُلْقِينَ [الْفَتَخَ واحدها فتخة، كقصبة وقصب. واختلف في تفسيرها. ففي صحيح البخاري عن عبد الرزاق قال: هي الخواتيم العظام. وقال الأصمعي: هي خواتيم لا فصوص لها. وتجمع أيضا على فتخات وأفتاخ. لَمْ ٦٠/ الممتحنة/ الآيَةَ ١٢] فَتَلاَ هَذِهِ الْآيَةَ حَتَّى فَرَغَ مِنْهَا ، ثُمَّ قَالَ ، حِينَ فَرَغَ مِنْهَا : أَنْتُنَّ عَلَى ذَلِكِ ؟ فَقَالَتِ امْرَأَةٌ وَاحِدَةٌ ، لَمْ يُجِبْهُ غَيْرُهَا مِنْهُنَّ : نَعَمْ ، يَا نَبِيَّ اللَّهِ ! لاَ يُدْرَى حِينَئِذٍ مَنْ هِيَ ، قَالَ : فَتَصَدَّقْنَ فَبَسَطَ بِلاَلٌ ثَوْبَهُ ، ثُمَّ قَالَ : هَلُمَّ ! فِدًى لَكُنَّ أَبِي وَأُمِّي ! فَجَعَلْنَ يُلْقِينَ [الْفَتَخَ واحدها فتخة، كقصبة وقصب. واختلف في تفسيرها. ففي صحيح البخاري عن عبد الرزاق قال: هي الخواتيم العظام. وقال الأصمعي: هي خواتيم لا فصوص لها. وتجمع أيضا على فتخات وأفتاخ. يُجِبْهُ ٦٠/ الممتحنة/ الآيَةَ ١٢] فَتَلاَ هَذِهِ الْآيَةَ حَتَّى فَرَغَ مِنْهَا ، ثُمَّ قَالَ ، حِينَ فَرَغَ مِنْهَا : أَنْتُنَّ عَلَى ذَلِكِ ؟ فَقَالَتِ امْرَأَةٌ وَاحِدَةٌ ، لَمْ يُجِبْهُ غَيْرُهَا مِنْهُنَّ : نَعَمْ ، يَا نَبِيَّ اللَّهِ ! لاَ يُدْرَى حِينَئِذٍ مَنْ هِيَ ، قَالَ : فَتَصَدَّقْنَ فَبَسَطَ بِلاَلٌ ثَوْبَهُ ، ثُمَّ قَالَ : هَلُمَّ ! فِدًى لَكُنَّ أَبِي وَأُمِّي ! فَجَعَلْنَ يُلْقِينَ [الْفَتَخَ واحدها فتخة، كقصبة وقصب. واختلف في تفسيرها. ففي صحيح البخاري عن عبد الرزاق قال: هي الخواتيم العظام. وقال الأصمعي: هي خواتيم لا فصوص لها. وتجمع أيضا على فتخات وأفتاخ. غَيْرُهَا ٦٠/ الممتحنة/ الآيَةَ ١٢] فَتَلاَ هَذِهِ الْآيَةَ حَتَّى فَرَغَ مِنْهَا ، ثُمَّ قَالَ ، حِينَ فَرَغَ مِنْهَا : أَنْتُنَّ عَلَى ذَلِكِ ؟ فَقَالَتِ امْرَأَةٌ وَاحِدَةٌ ، لَمْ يُجِبْهُ غَيْرُهَا مِنْهُنَّ : نَعَمْ ، يَا نَبِيَّ اللَّهِ ! لاَ يُدْرَى حِينَئِذٍ مَنْ هِيَ ، قَالَ : فَتَصَدَّقْنَ فَبَسَطَ بِلاَلٌ ثَوْبَهُ ، ثُمَّ قَالَ : هَلُمَّ ! فِدًى لَكُنَّ أَبِي وَأُمِّي ! فَجَعَلْنَ يُلْقِينَ [الْفَتَخَ واحدها فتخة، كقصبة وقصب. واختلف في تفسيرها. ففي صحيح البخاري عن عبد الرزاق قال: هي الخواتيم العظام. وقال الأصمعي: هي خواتيم لا فصوص لها. وتجمع أيضا على فتخات وأفتاخ. مِنْهُنَّ ٦٠/ الممتحنة/ الآيَةَ ١٢] فَتَلاَ هَذِهِ الْآيَةَ حَتَّى فَرَغَ مِنْهَا ، ثُمَّ قَالَ ، حِينَ فَرَغَ مِنْهَا : أَنْتُنَّ عَلَى ذَلِكِ ؟ فَقَالَتِ امْرَأَةٌ وَاحِدَةٌ ، لَمْ يُجِبْهُ غَيْرُهَا مِنْهُنَّ : نَعَمْ ، يَا نَبِيَّ اللَّهِ ! لاَ يُدْرَى حِينَئِذٍ مَنْ هِيَ ، قَالَ : فَتَصَدَّقْنَ فَبَسَطَ بِلاَلٌ ثَوْبَهُ ، ثُمَّ قَالَ : هَلُمَّ ! فِدًى لَكُنَّ أَبِي وَأُمِّي ! فَجَعَلْنَ يُلْقِينَ [الْفَتَخَ واحدها فتخة، كقصبة وقصب. واختلف في تفسيرها. ففي صحيح البخاري عن عبد الرزاق قال: هي الخواتيم العظام. وقال الأصمعي: هي خواتيم لا فصوص لها. وتجمع أيضا على فتخات وأفتاخ. : ٦٠/ الممتحنة/ الآيَةَ ١٢] فَتَلاَ هَذِهِ الْآيَةَ حَتَّى فَرَغَ مِنْهَا ، ثُمَّ قَالَ ، حِينَ فَرَغَ مِنْهَا : أَنْتُنَّ عَلَى ذَلِكِ ؟ فَقَالَتِ امْرَأَةٌ وَاحِدَةٌ ، لَمْ يُجِبْهُ غَيْرُهَا مِنْهُنَّ : نَعَمْ ، يَا نَبِيَّ اللَّهِ ! لاَ يُدْرَى حِينَئِذٍ مَنْ هِيَ ، قَالَ : فَتَصَدَّقْنَ فَبَسَطَ بِلاَلٌ ثَوْبَهُ ، ثُمَّ قَالَ : هَلُمَّ ! فِدًى لَكُنَّ أَبِي وَأُمِّي ! فَجَعَلْنَ يُلْقِينَ [الْفَتَخَ واحدها فتخة، كقصبة وقصب. واختلف في تفسيرها. ففي صحيح البخاري عن عبد الرزاق قال: هي الخواتيم العظام. وقال الأصمعي: هي خواتيم لا فصوص لها. وتجمع أيضا على فتخات وأفتاخ. نَعَمْ ٦٠/ الممتحنة/ الآيَةَ ١٢] فَتَلاَ هَذِهِ الْآيَةَ حَتَّى فَرَغَ مِنْهَا ، ثُمَّ قَالَ ، حِينَ فَرَغَ مِنْهَا : أَنْتُنَّ عَلَى ذَلِكِ ؟ فَقَالَتِ امْرَأَةٌ وَاحِدَةٌ ، لَمْ يُجِبْهُ غَيْرُهَا مِنْهُنَّ : نَعَمْ ، يَا نَبِيَّ اللَّهِ ! لاَ يُدْرَى حِينَئِذٍ مَنْ هِيَ ، قَالَ : فَتَصَدَّقْنَ فَبَسَطَ بِلاَلٌ ثَوْبَهُ ، ثُمَّ قَالَ : هَلُمَّ ! فِدًى لَكُنَّ أَبِي وَأُمِّي ! فَجَعَلْنَ يُلْقِينَ [الْفَتَخَ واحدها فتخة، كقصبة وقصب. واختلف في تفسيرها. ففي صحيح البخاري عن عبد الرزاق قال: هي الخواتيم العظام. وقال الأصمعي: هي خواتيم لا فصوص لها. وتجمع أيضا على فتخات وأفتاخ. ، ٦٠/ الممتحنة/ الآيَةَ ١٢] فَتَلاَ هَذِهِ الْآيَةَ حَتَّى فَرَغَ مِنْهَا ، ثُمَّ قَالَ ، حِينَ فَرَغَ مِنْهَا : أَنْتُنَّ عَلَى ذَلِكِ ؟ فَقَالَتِ امْرَأَةٌ وَاحِدَةٌ ، لَمْ يُجِبْهُ غَيْرُهَا مِنْهُنَّ : نَعَمْ ، يَا نَبِيَّ اللَّهِ ! لاَ يُدْرَى حِينَئِذٍ مَنْ هِيَ ، قَالَ : فَتَصَدَّقْنَ فَبَسَطَ بِلاَلٌ ثَوْبَهُ ، ثُمَّ قَالَ : هَلُمَّ ! فِدًى لَكُنَّ أَبِي وَأُمِّي ! فَجَعَلْنَ يُلْقِينَ [الْفَتَخَ واحدها فتخة، كقصبة وقصب. واختلف في تفسيرها. ففي صحيح البخاري عن عبد الرزاق قال: هي الخواتيم العظام. وقال الأصمعي: هي خواتيم لا فصوص لها. وتجمع أيضا على فتخات وأفتاخ. يَا ٦٠/ الممتحنة/ الآيَةَ ١٢] فَتَلاَ هَذِهِ الْآيَةَ حَتَّى فَرَغَ مِنْهَا ، ثُمَّ قَالَ ، حِينَ فَرَغَ مِنْهَا : أَنْتُنَّ عَلَى ذَلِكِ ؟ فَقَالَتِ امْرَأَةٌ وَاحِدَةٌ ، لَمْ يُجِبْهُ غَيْرُهَا مِنْهُنَّ : نَعَمْ ، يَا نَبِيَّ اللَّهِ ! لاَ يُدْرَى حِينَئِذٍ مَنْ هِيَ ، قَالَ : فَتَصَدَّقْنَ فَبَسَطَ بِلاَلٌ ثَوْبَهُ ، ثُمَّ قَالَ : هَلُمَّ ! فِدًى لَكُنَّ أَبِي وَأُمِّي ! فَجَعَلْنَ يُلْقِينَ [الْفَتَخَ واحدها فتخة، كقصبة وقصب. واختلف في تفسيرها. ففي صحيح البخاري عن عبد الرزاق قال: هي الخواتيم العظام. وقال الأصمعي: هي خواتيم لا فصوص لها. وتجمع أيضا على فتخات وأفتاخ. نَبِيَّ ٦٠/ الممتحنة/ الآيَةَ ١٢] فَتَلاَ هَذِهِ الْآيَةَ حَتَّى فَرَغَ مِنْهَا ، ثُمَّ قَالَ ، حِينَ فَرَغَ مِنْهَا : أَنْتُنَّ عَلَى ذَلِكِ ؟ فَقَالَتِ امْرَأَةٌ وَاحِدَةٌ ، لَمْ يُجِبْهُ غَيْرُهَا مِنْهُنَّ : نَعَمْ ، يَا نَبِيَّ اللَّهِ ! لاَ يُدْرَى حِينَئِذٍ مَنْ هِيَ ، قَالَ : فَتَصَدَّقْنَ فَبَسَطَ بِلاَلٌ ثَوْبَهُ ، ثُمَّ قَالَ : هَلُمَّ ! فِدًى لَكُنَّ أَبِي وَأُمِّي ! فَجَعَلْنَ يُلْقِينَ [الْفَتَخَ واحدها فتخة، كقصبة وقصب. واختلف في تفسيرها. ففي صحيح البخاري عن عبد الرزاق قال: هي الخواتيم العظام. وقال الأصمعي: هي خواتيم لا فصوص لها. وتجمع أيضا على فتخات وأفتاخ. اللَّهِ ٦٠/ الممتحنة/ الآيَةَ ١٢] فَتَلاَ هَذِهِ الْآيَةَ حَتَّى فَرَغَ مِنْهَا ، ثُمَّ قَالَ ، حِينَ فَرَغَ مِنْهَا : أَنْتُنَّ عَلَى ذَلِكِ ؟ فَقَالَتِ امْرَأَةٌ وَاحِدَةٌ ، لَمْ يُجِبْهُ غَيْرُهَا مِنْهُنَّ : نَعَمْ ، يَا نَبِيَّ اللَّهِ ! لاَ يُدْرَى حِينَئِذٍ مَنْ هِيَ ، قَالَ : فَتَصَدَّقْنَ فَبَسَطَ بِلاَلٌ ثَوْبَهُ ، ثُمَّ قَالَ : هَلُمَّ ! فِدًى لَكُنَّ أَبِي وَأُمِّي ! فَجَعَلْنَ يُلْقِينَ [الْفَتَخَ واحدها فتخة، كقصبة وقصب. واختلف في تفسيرها. ففي صحيح البخاري عن عبد الرزاق قال: هي الخواتيم العظام. وقال الأصمعي: هي خواتيم لا فصوص لها. وتجمع أيضا على فتخات وأفتاخ. ! ٦٠/ الممتحنة/ الآيَةَ ١٢] فَتَلاَ هَذِهِ الْآيَةَ حَتَّى فَرَغَ مِنْهَا ، ثُمَّ قَالَ ، حِينَ فَرَغَ مِنْهَا : أَنْتُنَّ عَلَى ذَلِكِ ؟ فَقَالَتِ امْرَأَةٌ وَاحِدَةٌ ، لَمْ يُجِبْهُ غَيْرُهَا مِنْهُنَّ : نَعَمْ ، يَا نَبِيَّ اللَّهِ ! لاَ يُدْرَى حِينَئِذٍ مَنْ هِيَ ، قَالَ : فَتَصَدَّقْنَ فَبَسَطَ بِلاَلٌ ثَوْبَهُ ، ثُمَّ قَالَ : هَلُمَّ ! فِدًى لَكُنَّ أَبِي وَأُمِّي ! فَجَعَلْنَ يُلْقِينَ [الْفَتَخَ واحدها فتخة، كقصبة وقصب. واختلف في تفسيرها. ففي صحيح البخاري عن عبد الرزاق قال: هي الخواتيم العظام. وقال الأصمعي: هي خواتيم لا فصوص لها. وتجمع أيضا على فتخات وأفتاخ. لاَ ٦٠/ الممتحنة/ الآيَةَ ١٢] فَتَلاَ هَذِهِ الْآيَةَ حَتَّى فَرَغَ مِنْهَا ، ثُمَّ قَالَ ، حِينَ فَرَغَ مِنْهَا : أَنْتُنَّ عَلَى ذَلِكِ ؟ فَقَالَتِ امْرَأَةٌ وَاحِدَةٌ ، لَمْ يُجِبْهُ غَيْرُهَا مِنْهُنَّ : نَعَمْ ، يَا نَبِيَّ اللَّهِ ! لاَ يُدْرَى حِينَئِذٍ مَنْ هِيَ ، قَالَ : فَتَصَدَّقْنَ فَبَسَطَ بِلاَلٌ ثَوْبَهُ ، ثُمَّ قَالَ : هَلُمَّ ! فِدًى لَكُنَّ أَبِي وَأُمِّي ! فَجَعَلْنَ يُلْقِينَ [الْفَتَخَ واحدها فتخة، كقصبة وقصب. واختلف في تفسيرها. ففي صحيح البخاري عن عبد الرزاق قال: هي الخواتيم العظام. وقال الأصمعي: هي خواتيم لا فصوص لها. وتجمع أيضا على فتخات وأفتاخ. يُدْرَى ٦٠/ الممتحنة/ الآيَةَ ١٢] فَتَلاَ هَذِهِ الْآيَةَ حَتَّى فَرَغَ مِنْهَا ، ثُمَّ قَالَ ، حِينَ فَرَغَ مِنْهَا : أَنْتُنَّ عَلَى ذَلِكِ ؟ فَقَالَتِ امْرَأَةٌ وَاحِدَةٌ ، لَمْ يُجِبْهُ غَيْرُهَا مِنْهُنَّ : نَعَمْ ، يَا نَبِيَّ اللَّهِ ! لاَ يُدْرَى حِينَئِذٍ مَنْ هِيَ ، قَالَ : فَتَصَدَّقْنَ فَبَسَطَ بِلاَلٌ ثَوْبَهُ ، ثُمَّ قَالَ : هَلُمَّ ! فِدًى لَكُنَّ أَبِي وَأُمِّي ! فَجَعَلْنَ يُلْقِينَ [الْفَتَخَ واحدها فتخة، كقصبة وقصب. واختلف في تفسيرها. ففي صحيح البخاري عن عبد الرزاق قال: هي الخواتيم العظام. وقال الأصمعي: هي خواتيم لا فصوص لها. وتجمع أيضا على فتخات وأفتاخ. حِينَئِذٍ ٦٠/ الممتحنة/ الآيَةَ ١٢] فَتَلاَ هَذِهِ الْآيَةَ حَتَّى فَرَغَ مِنْهَا ، ثُمَّ قَالَ ، حِينَ فَرَغَ مِنْهَا : أَنْتُنَّ عَلَى ذَلِكِ ؟ فَقَالَتِ امْرَأَةٌ وَاحِدَةٌ ، لَمْ يُجِبْهُ غَيْرُهَا مِنْهُنَّ : نَعَمْ ، يَا نَبِيَّ اللَّهِ ! لاَ يُدْرَى حِينَئِذٍ مَنْ هِيَ ، قَالَ : فَتَصَدَّقْنَ فَبَسَطَ بِلاَلٌ ثَوْبَهُ ، ثُمَّ قَالَ : هَلُمَّ ! فِدًى لَكُنَّ أَبِي وَأُمِّي ! فَجَعَلْنَ يُلْقِينَ [الْفَتَخَ واحدها فتخة، كقصبة وقصب. واختلف في تفسيرها. ففي صحيح البخاري عن عبد الرزاق قال: هي الخواتيم العظام. وقال الأصمعي: هي خواتيم لا فصوص لها. وتجمع أيضا على فتخات وأفتاخ. مَنْ ٦٠/ الممتحنة/ الآيَةَ ١٢] فَتَلاَ هَذِهِ الْآيَةَ حَتَّى فَرَغَ مِنْهَا ، ثُمَّ قَالَ ، حِينَ فَرَغَ مِنْهَا : أَنْتُنَّ عَلَى ذَلِكِ ؟ فَقَالَتِ امْرَأَةٌ وَاحِدَةٌ ، لَمْ يُجِبْهُ غَيْرُهَا مِنْهُنَّ : نَعَمْ ، يَا نَبِيَّ اللَّهِ ! لاَ يُدْرَى حِينَئِذٍ مَنْ هِيَ ، قَالَ : فَتَصَدَّقْنَ فَبَسَطَ بِلاَلٌ ثَوْبَهُ ، ثُمَّ قَالَ : هَلُمَّ ! فِدًى لَكُنَّ أَبِي وَأُمِّي ! فَجَعَلْنَ يُلْقِينَ [الْفَتَخَ واحدها فتخة، كقصبة وقصب. واختلف في تفسيرها. ففي صحيح البخاري عن عبد الرزاق قال: هي الخواتيم العظام. وقال الأصمعي: هي خواتيم لا فصوص لها. وتجمع أيضا على فتخات وأفتاخ. هِيَ ٦٠/ الممتحنة/ الآيَةَ ١٢] فَتَلاَ هَذِهِ الْآيَةَ حَتَّى فَرَغَ مِنْهَا ، ثُمَّ قَالَ ، حِينَ فَرَغَ مِنْهَا : أَنْتُنَّ عَلَى ذَلِكِ ؟ فَقَالَتِ امْرَأَةٌ وَاحِدَةٌ ، لَمْ يُجِبْهُ غَيْرُهَا مِنْهُنَّ : نَعَمْ ، يَا نَبِيَّ اللَّهِ ! لاَ يُدْرَى حِينَئِذٍ مَنْ هِيَ ، قَالَ : فَتَصَدَّقْنَ فَبَسَطَ بِلاَلٌ ثَوْبَهُ ، ثُمَّ قَالَ : هَلُمَّ ! فِدًى لَكُنَّ أَبِي وَأُمِّي ! فَجَعَلْنَ يُلْقِينَ [الْفَتَخَ واحدها فتخة، كقصبة وقصب. واختلف في تفسيرها. ففي صحيح البخاري عن عبد الرزاق قال: هي الخواتيم العظام. وقال الأصمعي: هي خواتيم لا فصوص لها. وتجمع أيضا على فتخات وأفتاخ. ، ٦٠/ الممتحنة/ الآيَةَ ١٢] فَتَلاَ هَذِهِ الْآيَةَ حَتَّى فَرَغَ مِنْهَا ، ثُمَّ قَالَ ، حِينَ فَرَغَ مِنْهَا : أَنْتُنَّ عَلَى ذَلِكِ ؟ فَقَالَتِ امْرَأَةٌ وَاحِدَةٌ ، لَمْ يُجِبْهُ غَيْرُهَا مِنْهُنَّ : نَعَمْ ، يَا نَبِيَّ اللَّهِ ! لاَ يُدْرَى حِينَئِذٍ مَنْ هِيَ ، قَالَ : فَتَصَدَّقْنَ فَبَسَطَ بِلاَلٌ ثَوْبَهُ ، ثُمَّ قَالَ : هَلُمَّ ! فِدًى لَكُنَّ أَبِي وَأُمِّي ! فَجَعَلْنَ يُلْقِينَ [الْفَتَخَ واحدها فتخة، كقصبة وقصب. واختلف في تفسيرها. ففي صحيح البخاري عن عبد الرزاق قال: هي الخواتيم العظام. وقال الأصمعي: هي خواتيم لا فصوص لها. وتجمع أيضا على فتخات وأفتاخ. قَالَ ٦٠/ الممتحنة/ الآيَةَ ١٢] فَتَلاَ هَذِهِ الْآيَةَ حَتَّى فَرَغَ مِنْهَا ، ثُمَّ قَالَ ، حِينَ فَرَغَ مِنْهَا : أَنْتُنَّ عَلَى ذَلِكِ ؟ فَقَالَتِ امْرَأَةٌ وَاحِدَةٌ ، لَمْ يُجِبْهُ غَيْرُهَا مِنْهُنَّ : نَعَمْ ، يَا نَبِيَّ اللَّهِ ! لاَ يُدْرَى حِينَئِذٍ مَنْ هِيَ ، قَالَ : فَتَصَدَّقْنَ فَبَسَطَ بِلاَلٌ ثَوْبَهُ ، ثُمَّ قَالَ : هَلُمَّ ! فِدًى لَكُنَّ أَبِي وَأُمِّي ! فَجَعَلْنَ يُلْقِينَ [الْفَتَخَ واحدها فتخة، كقصبة وقصب. واختلف في تفسيرها. ففي صحيح البخاري عن عبد الرزاق قال: هي الخواتيم العظام. وقال الأصمعي: هي خواتيم لا فصوص لها. وتجمع أيضا على فتخات وأفتاخ. : ٦٠/ الممتحنة/ الآيَةَ ١٢] فَتَلاَ هَذِهِ الْآيَةَ حَتَّى فَرَغَ مِنْهَا ، ثُمَّ قَالَ ، حِينَ فَرَغَ مِنْهَا : أَنْتُنَّ عَلَى ذَلِكِ ؟ فَقَالَتِ امْرَأَةٌ وَاحِدَةٌ ، لَمْ يُجِبْهُ غَيْرُهَا مِنْهُنَّ : نَعَمْ ، يَا نَبِيَّ اللَّهِ ! لاَ يُدْرَى حِينَئِذٍ مَنْ هِيَ ، قَالَ : فَتَصَدَّقْنَ فَبَسَطَ بِلاَلٌ ثَوْبَهُ ، ثُمَّ قَالَ : هَلُمَّ ! فِدًى لَكُنَّ أَبِي وَأُمِّي ! فَجَعَلْنَ يُلْقِينَ [الْفَتَخَ واحدها فتخة، كقصبة وقصب. واختلف في تفسيرها. ففي صحيح البخاري عن عبد الرزاق قال: هي الخواتيم العظام. وقال الأصمعي: هي خواتيم لا فصوص لها. وتجمع أيضا على فتخات وأفتاخ. فَتَصَدَّقْنَ ٦٠/ الممتحنة/ الآيَةَ ١٢] فَتَلاَ هَذِهِ الْآيَةَ حَتَّى فَرَغَ مِنْهَا ، ثُمَّ قَالَ ، حِينَ فَرَغَ مِنْهَا : أَنْتُنَّ عَلَى ذَلِكِ ؟ فَقَالَتِ امْرَأَةٌ وَاحِدَةٌ ، لَمْ يُجِبْهُ غَيْرُهَا مِنْهُنَّ : نَعَمْ ، يَا نَبِيَّ اللَّهِ ! لاَ يُدْرَى حِينَئِذٍ مَنْ هِيَ ، قَالَ : فَتَصَدَّقْنَ فَبَسَطَ بِلاَلٌ ثَوْبَهُ ، ثُمَّ قَالَ : هَلُمَّ ! فِدًى لَكُنَّ أَبِي وَأُمِّي ! فَجَعَلْنَ يُلْقِينَ [الْفَتَخَ واحدها فتخة، كقصبة وقصب. واختلف في تفسيرها. ففي صحيح البخاري عن عبد الرزاق قال: هي الخواتيم العظام. وقال الأصمعي: هي خواتيم لا فصوص لها. وتجمع أيضا على فتخات وأفتاخ. فَبَسَطَ ٦٠/ الممتحنة/ الآيَةَ ١٢] فَتَلاَ هَذِهِ الْآيَةَ حَتَّى فَرَغَ مِنْهَا ، ثُمَّ قَالَ ، حِينَ فَرَغَ مِنْهَا : أَنْتُنَّ عَلَى ذَلِكِ ؟ فَقَالَتِ امْرَأَةٌ وَاحِدَةٌ ، لَمْ يُجِبْهُ غَيْرُهَا مِنْهُنَّ : نَعَمْ ، يَا نَبِيَّ اللَّهِ ! لاَ يُدْرَى حِينَئِذٍ مَنْ هِيَ ، قَالَ : فَتَصَدَّقْنَ فَبَسَطَ بِلاَلٌ ثَوْبَهُ ، ثُمَّ قَالَ : هَلُمَّ ! فِدًى لَكُنَّ أَبِي وَأُمِّي ! فَجَعَلْنَ يُلْقِينَ [الْفَتَخَ واحدها فتخة، كقصبة وقصب. واختلف في تفسيرها. ففي صحيح البخاري عن عبد الرزاق قال: هي الخواتيم العظام. وقال الأصمعي: هي خواتيم لا فصوص لها. وتجمع أيضا على فتخات وأفتاخ. بِلاَلٌ ٦٠/ الممتحنة/ الآيَةَ ١٢] فَتَلاَ هَذِهِ الْآيَةَ حَتَّى فَرَغَ مِنْهَا ، ثُمَّ قَالَ ، حِينَ فَرَغَ مِنْهَا : أَنْتُنَّ عَلَى ذَلِكِ ؟ فَقَالَتِ امْرَأَةٌ وَاحِدَةٌ ، لَمْ يُجِبْهُ غَيْرُهَا مِنْهُنَّ : نَعَمْ ، يَا نَبِيَّ اللَّهِ ! لاَ يُدْرَى حِينَئِذٍ مَنْ هِيَ ، قَالَ : فَتَصَدَّقْنَ فَبَسَطَ بِلاَلٌ ثَوْبَهُ ، ثُمَّ قَالَ : هَلُمَّ ! فِدًى لَكُنَّ أَبِي وَأُمِّي ! فَجَعَلْنَ يُلْقِينَ [الْفَتَخَ واحدها فتخة، كقصبة وقصب. واختلف في تفسيرها. ففي صحيح البخاري عن عبد الرزاق قال: هي الخواتيم العظام. وقال الأصمعي: هي خواتيم لا فصوص لها. وتجمع أيضا على فتخات وأفتاخ. ثَوْبَهُ ٦٠/ الممتحنة/ الآيَةَ ١٢] فَتَلاَ هَذِهِ الْآيَةَ حَتَّى فَرَغَ مِنْهَا ، ثُمَّ قَالَ ، حِينَ فَرَغَ مِنْهَا : أَنْتُنَّ عَلَى ذَلِكِ ؟ فَقَالَتِ امْرَأَةٌ وَاحِدَةٌ ، لَمْ يُجِبْهُ غَيْرُهَا مِنْهُنَّ : نَعَمْ ، يَا نَبِيَّ اللَّهِ ! لاَ يُدْرَى حِينَئِذٍ مَنْ هِيَ ، قَالَ : فَتَصَدَّقْنَ فَبَسَطَ بِلاَلٌ ثَوْبَهُ ، ثُمَّ قَالَ : هَلُمَّ ! فِدًى لَكُنَّ أَبِي وَأُمِّي ! فَجَعَلْنَ يُلْقِينَ [الْفَتَخَ واحدها فتخة، كقصبة وقصب. واختلف في تفسيرها. ففي صحيح البخاري عن عبد الرزاق قال: هي الخواتيم العظام. وقال الأصمعي: هي خواتيم لا فصوص لها. وتجمع أيضا على فتخات وأفتاخ. ، ٦٠/ الممتحنة/ الآيَةَ ١٢] فَتَلاَ هَذِهِ الْآيَةَ حَتَّى فَرَغَ مِنْهَا ، ثُمَّ قَالَ ، حِينَ فَرَغَ مِنْهَا : أَنْتُنَّ عَلَى ذَلِكِ ؟ فَقَالَتِ امْرَأَةٌ وَاحِدَةٌ ، لَمْ يُجِبْهُ غَيْرُهَا مِنْهُنَّ : نَعَمْ ، يَا نَبِيَّ اللَّهِ ! لاَ يُدْرَى حِينَئِذٍ مَنْ هِيَ ، قَالَ : فَتَصَدَّقْنَ فَبَسَطَ بِلاَلٌ ثَوْبَهُ ، ثُمَّ قَالَ : هَلُمَّ ! فِدًى لَكُنَّ أَبِي وَأُمِّي ! فَجَعَلْنَ يُلْقِينَ [الْفَتَخَ واحدها فتخة، كقصبة وقصب. واختلف في تفسيرها. ففي صحيح البخاري عن عبد الرزاق قال: هي الخواتيم العظام. وقال الأصمعي: هي خواتيم لا فصوص لها. وتجمع أيضا على فتخات وأفتاخ. ثُمَّ ٦٠/ الممتحنة/ الآيَةَ ١٢] فَتَلاَ هَذِهِ الْآيَةَ حَتَّى فَرَغَ مِنْهَا ، ثُمَّ قَالَ ، حِينَ فَرَغَ مِنْهَا : أَنْتُنَّ عَلَى ذَلِكِ ؟ فَقَالَتِ امْرَأَةٌ وَاحِدَةٌ ، لَمْ يُجِبْهُ غَيْرُهَا مِنْهُنَّ : نَعَمْ ، يَا نَبِيَّ اللَّهِ ! لاَ يُدْرَى حِينَئِذٍ مَنْ هِيَ ، قَالَ : فَتَصَدَّقْنَ فَبَسَطَ بِلاَلٌ ثَوْبَهُ ، ثُمَّ قَالَ : هَلُمَّ ! فِدًى لَكُنَّ أَبِي وَأُمِّي ! فَجَعَلْنَ يُلْقِينَ [الْفَتَخَ واحدها فتخة، كقصبة وقصب. واختلف في تفسيرها. ففي صحيح البخاري عن عبد الرزاق قال: هي الخواتيم العظام. وقال الأصمعي: هي خواتيم لا فصوص لها. وتجمع أيضا على فتخات وأفتاخ. قَالَ ٦٠/ الممتحنة/ الآيَةَ ١٢] فَتَلاَ هَذِهِ الْآيَةَ حَتَّى فَرَغَ مِنْهَا ، ثُمَّ قَالَ ، حِينَ فَرَغَ مِنْهَا : أَنْتُنَّ عَلَى ذَلِكِ ؟ فَقَالَتِ امْرَأَةٌ وَاحِدَةٌ ، لَمْ يُجِبْهُ غَيْرُهَا مِنْهُنَّ : نَعَمْ ، يَا نَبِيَّ اللَّهِ ! لاَ يُدْرَى حِينَئِذٍ مَنْ هِيَ ، قَالَ : فَتَصَدَّقْنَ فَبَسَطَ بِلاَلٌ ثَوْبَهُ ، ثُمَّ قَالَ : هَلُمَّ ! فِدًى لَكُنَّ أَبِي وَأُمِّي ! فَجَعَلْنَ يُلْقِينَ [الْفَتَخَ واحدها فتخة، كقصبة وقصب. واختلف في تفسيرها. ففي صحيح البخاري عن عبد الرزاق قال: هي الخواتيم العظام. وقال الأصمعي: هي خواتيم لا فصوص لها. وتجمع أيضا على فتخات وأفتاخ. : ٦٠/ الممتحنة/ الآيَةَ ١٢] فَتَلاَ هَذِهِ الْآيَةَ حَتَّى فَرَغَ مِنْهَا ، ثُمَّ قَالَ ، حِينَ فَرَغَ مِنْهَا : أَنْتُنَّ عَلَى ذَلِكِ ؟ فَقَالَتِ امْرَأَةٌ وَاحِدَةٌ ، لَمْ يُجِبْهُ غَيْرُهَا مِنْهُنَّ : نَعَمْ ، يَا نَبِيَّ اللَّهِ ! لاَ يُدْرَى حِينَئِذٍ مَنْ هِيَ ، قَالَ : فَتَصَدَّقْنَ فَبَسَطَ بِلاَلٌ ثَوْبَهُ ، ثُمَّ قَالَ : هَلُمَّ ! فِدًى لَكُنَّ أَبِي وَأُمِّي ! فَجَعَلْنَ يُلْقِينَ [الْفَتَخَ واحدها فتخة، كقصبة وقصب. واختلف في تفسيرها. ففي صحيح البخاري عن عبد الرزاق قال: هي الخواتيم العظام. وقال الأصمعي: هي خواتيم لا فصوص لها. وتجمع أيضا على فتخات وأفتاخ. هَلُمَّ ٦٠/ الممتحنة/ الآيَةَ ١٢] فَتَلاَ هَذِهِ الْآيَةَ حَتَّى فَرَغَ مِنْهَا ، ثُمَّ قَالَ ، حِينَ فَرَغَ مِنْهَا : أَنْتُنَّ عَلَى ذَلِكِ ؟ فَقَالَتِ امْرَأَةٌ وَاحِدَةٌ ، لَمْ يُجِبْهُ غَيْرُهَا مِنْهُنَّ : نَعَمْ ، يَا نَبِيَّ اللَّهِ ! لاَ يُدْرَى حِينَئِذٍ مَنْ هِيَ ، قَالَ : فَتَصَدَّقْنَ فَبَسَطَ بِلاَلٌ ثَوْبَهُ ، ثُمَّ قَالَ : هَلُمَّ ! فِدًى لَكُنَّ أَبِي وَأُمِّي ! فَجَعَلْنَ يُلْقِينَ [الْفَتَخَ واحدها فتخة، كقصبة وقصب. واختلف في تفسيرها. ففي صحيح البخاري عن عبد الرزاق قال: هي الخواتيم العظام. وقال الأصمعي: هي خواتيم لا فصوص لها. وتجمع أيضا على فتخات وأفتاخ. ! ٦٠/ الممتحنة/ الآيَةَ ١٢] فَتَلاَ هَذِهِ الْآيَةَ حَتَّى فَرَغَ مِنْهَا ، ثُمَّ قَالَ ، حِينَ فَرَغَ مِنْهَا : أَنْتُنَّ عَلَى ذَلِكِ ؟ فَقَالَتِ امْرَأَةٌ وَاحِدَةٌ ، لَمْ يُجِبْهُ غَيْرُهَا مِنْهُنَّ : نَعَمْ ، يَا نَبِيَّ اللَّهِ ! لاَ يُدْرَى حِينَئِذٍ مَنْ هِيَ ، قَالَ : فَتَصَدَّقْنَ فَبَسَطَ بِلاَلٌ ثَوْبَهُ ، ثُمَّ قَالَ : هَلُمَّ ! فِدًى لَكُنَّ أَبِي وَأُمِّي ! فَجَعَلْنَ يُلْقِينَ [الْفَتَخَ واحدها فتخة، كقصبة وقصب. واختلف في تفسيرها. ففي صحيح البخاري عن عبد الرزاق قال: هي الخواتيم العظام. وقال الأصمعي: هي خواتيم لا فصوص لها. وتجمع أيضا على فتخات وأفتاخ. فِدًى ٦٠/ الممتحنة/ الآيَةَ ١٢] فَتَلاَ هَذِهِ الْآيَةَ حَتَّى فَرَغَ مِنْهَا ، ثُمَّ قَالَ ، حِينَ فَرَغَ مِنْهَا : أَنْتُنَّ عَلَى ذَلِكِ ؟ فَقَالَتِ امْرَأَةٌ وَاحِدَةٌ ، لَمْ يُجِبْهُ غَيْرُهَا مِنْهُنَّ : نَعَمْ ، يَا نَبِيَّ اللَّهِ ! لاَ يُدْرَى حِينَئِذٍ مَنْ هِيَ ، قَالَ : فَتَصَدَّقْنَ فَبَسَطَ بِلاَلٌ ثَوْبَهُ ، ثُمَّ قَالَ : هَلُمَّ ! فِدًى لَكُنَّ أَبِي وَأُمِّي ! فَجَعَلْنَ يُلْقِينَ [الْفَتَخَ واحدها فتخة، كقصبة وقصب. واختلف في تفسيرها. ففي صحيح البخاري عن عبد الرزاق قال: هي الخواتيم العظام. وقال الأصمعي: هي خواتيم لا فصوص لها. وتجمع أيضا على فتخات وأفتاخ. لَكُنَّ ٦٠/ الممتحنة/ الآيَةَ ١٢] فَتَلاَ هَذِهِ الْآيَةَ حَتَّى فَرَغَ مِنْهَا ، ثُمَّ قَالَ ، حِينَ فَرَغَ مِنْهَا : أَنْتُنَّ عَلَى ذَلِكِ ؟ فَقَالَتِ امْرَأَةٌ وَاحِدَةٌ ، لَمْ يُجِبْهُ غَيْرُهَا مِنْهُنَّ : نَعَمْ ، يَا نَبِيَّ اللَّهِ ! لاَ يُدْرَى حِينَئِذٍ مَنْ هِيَ ، قَالَ : فَتَصَدَّقْنَ فَبَسَطَ بِلاَلٌ ثَوْبَهُ ، ثُمَّ قَالَ : هَلُمَّ ! فِدًى لَكُنَّ أَبِي وَأُمِّي ! فَجَعَلْنَ يُلْقِينَ [الْفَتَخَ واحدها فتخة، كقصبة وقصب. واختلف في تفسيرها. ففي صحيح البخاري عن عبد الرزاق قال: هي الخواتيم العظام. وقال الأصمعي: هي خواتيم لا فصوص لها. وتجمع أيضا على فتخات وأفتاخ. أَبِي ٦٠/ الممتحنة/ الآيَةَ ١٢] فَتَلاَ هَذِهِ الْآيَةَ حَتَّى فَرَغَ مِنْهَا ، ثُمَّ قَالَ ، حِينَ فَرَغَ مِنْهَا : أَنْتُنَّ عَلَى ذَلِكِ ؟ فَقَالَتِ امْرَأَةٌ وَاحِدَةٌ ، لَمْ يُجِبْهُ غَيْرُهَا مِنْهُنَّ : نَعَمْ ، يَا نَبِيَّ اللَّهِ ! لاَ يُدْرَى حِينَئِذٍ مَنْ هِيَ ، قَالَ : فَتَصَدَّقْنَ فَبَسَطَ بِلاَلٌ ثَوْبَهُ ، ثُمَّ قَالَ : هَلُمَّ ! فِدًى لَكُنَّ أَبِي وَأُمِّي ! فَجَعَلْنَ يُلْقِينَ [الْفَتَخَ واحدها فتخة، كقصبة وقصب. واختلف في تفسيرها. ففي صحيح البخاري عن عبد الرزاق قال: هي الخواتيم العظام. وقال الأصمعي: هي خواتيم لا فصوص لها. وتجمع أيضا على فتخات وأفتاخ. وَأُمِّي ٦٠/ الممتحنة/ الآيَةَ ١٢] فَتَلاَ هَذِهِ الْآيَةَ حَتَّى فَرَغَ مِنْهَا ، ثُمَّ قَالَ ، حِينَ فَرَغَ مِنْهَا : أَنْتُنَّ عَلَى ذَلِكِ ؟ فَقَالَتِ امْرَأَةٌ وَاحِدَةٌ ، لَمْ يُجِبْهُ غَيْرُهَا مِنْهُنَّ : نَعَمْ ، يَا نَبِيَّ اللَّهِ ! لاَ يُدْرَى حِينَئِذٍ مَنْ هِيَ ، قَالَ : فَتَصَدَّقْنَ فَبَسَطَ بِلاَلٌ ثَوْبَهُ ، ثُمَّ قَالَ : هَلُمَّ ! فِدًى لَكُنَّ أَبِي وَأُمِّي ! فَجَعَلْنَ يُلْقِينَ [الْفَتَخَ واحدها فتخة، كقصبة وقصب. واختلف في تفسيرها. ففي صحيح البخاري عن عبد الرزاق قال: هي الخواتيم العظام. وقال الأصمعي: هي خواتيم لا فصوص لها. وتجمع أيضا على فتخات وأفتاخ. ! ٦٠/ الممتحنة/ الآيَةَ ١٢] فَتَلاَ هَذِهِ الْآيَةَ حَتَّى فَرَغَ مِنْهَا ، ثُمَّ قَالَ ، حِينَ فَرَغَ مِنْهَا : أَنْتُنَّ عَلَى ذَلِكِ ؟ فَقَالَتِ امْرَأَةٌ وَاحِدَةٌ ، لَمْ يُجِبْهُ غَيْرُهَا مِنْهُنَّ : نَعَمْ ، يَا نَبِيَّ اللَّهِ ! لاَ يُدْرَى حِينَئِذٍ مَنْ هِيَ ، قَالَ : فَتَصَدَّقْنَ فَبَسَطَ بِلاَلٌ ثَوْبَهُ ، ثُمَّ قَالَ : هَلُمَّ ! فِدًى لَكُنَّ أَبِي وَأُمِّي ! فَجَعَلْنَ يُلْقِينَ [الْفَتَخَ واحدها فتخة، كقصبة وقصب. واختلف في تفسيرها. ففي صحيح البخاري عن عبد الرزاق قال: هي الخواتيم العظام. وقال الأصمعي: هي خواتيم لا فصوص لها. وتجمع أيضا على فتخات وأفتاخ. فَجَعَلْنَ ٦٠/ الممتحنة/ الآيَةَ ١٢] فَتَلاَ هَذِهِ الْآيَةَ حَتَّى فَرَغَ مِنْهَا ، ثُمَّ قَالَ ، حِينَ فَرَغَ مِنْهَا : أَنْتُنَّ عَلَى ذَلِكِ ؟ فَقَالَتِ امْرَأَةٌ وَاحِدَةٌ ، لَمْ يُجِبْهُ غَيْرُهَا مِنْهُنَّ : نَعَمْ ، يَا نَبِيَّ اللَّهِ ! لاَ يُدْرَى حِينَئِذٍ مَنْ هِيَ ، قَالَ : فَتَصَدَّقْنَ فَبَسَطَ بِلاَلٌ ثَوْبَهُ ، ثُمَّ قَالَ : هَلُمَّ ! فِدًى لَكُنَّ أَبِي وَأُمِّي ! فَجَعَلْنَ يُلْقِينَ [الْفَتَخَ واحدها فتخة، كقصبة وقصب. واختلف في تفسيرها. ففي صحيح البخاري عن عبد الرزاق قال: هي الخواتيم العظام. وقال الأصمعي: هي خواتيم لا فصوص لها. وتجمع أيضا على فتخات وأفتاخ. يُلْقِينَ ٦٠/ الممتحنة/ الآيَةَ ١٢] فَتَلاَ هَذِهِ الْآيَةَ حَتَّى فَرَغَ مِنْهَا ، ثُمَّ قَالَ ، حِينَ فَرَغَ مِنْهَا : أَنْتُنَّ عَلَى ذَلِكِ ؟ فَقَالَتِ امْرَأَةٌ وَاحِدَةٌ ، لَمْ يُجِبْهُ غَيْرُهَا مِنْهُنَّ : نَعَمْ ، يَا نَبِيَّ اللَّهِ ! لاَ يُدْرَى حِينَئِذٍ مَنْ هِيَ ، قَالَ : فَتَصَدَّقْنَ فَبَسَطَ بِلاَلٌ ثَوْبَهُ ، ثُمَّ قَالَ : هَلُمَّ ! فِدًى لَكُنَّ أَبِي وَأُمِّي ! فَجَعَلْنَ يُلْقِينَ [الْفَتَخَ واحدها فتخة، كقصبة وقصب. واختلف في تفسيرها. ففي صحيح البخاري عن عبد الرزاق قال: هي الخواتيم العظام. وقال الأصمعي: هي خواتيم لا فصوص لها. وتجمع أيضا على فتخات وأفتاخ. [الْفَتَخَ ٦٠/ الممتحنة/ الآيَةَ ١٢] فَتَلاَ هَذِهِ الْآيَةَ حَتَّى فَرَغَ مِنْهَا ، ثُمَّ قَالَ ، حِينَ فَرَغَ مِنْهَا : أَنْتُنَّ عَلَى ذَلِكِ ؟ فَقَالَتِ امْرَأَةٌ وَاحِدَةٌ ، لَمْ يُجِبْهُ غَيْرُهَا مِنْهُنَّ : نَعَمْ ، يَا نَبِيَّ اللَّهِ ! لاَ يُدْرَى حِينَئِذٍ مَنْ هِيَ ، قَالَ : فَتَصَدَّقْنَ فَبَسَطَ بِلاَلٌ ثَوْبَهُ ، ثُمَّ قَالَ : هَلُمَّ ! فِدًى لَكُنَّ أَبِي وَأُمِّي ! فَجَعَلْنَ يُلْقِينَ [الْفَتَخَ واحدها فتخة، كقصبة وقصب. واختلف في تفسيرها. ففي صحيح البخاري عن عبد الرزاق قال: هي الخواتيم العظام. وقال الأصمعي: هي خواتيم لا فصوص لها. وتجمع أيضا على فتخات وأفتاخ. وَالْخَوَاتِمَ وَالْخَوَاتِمَ جمع خاتم. وفيه أربع لغات: فتح التاء، وكسرها، وخاتام، وخيتام. فِي ثَوْبِ بِلاَلٍالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 598)

حديث 884 جزء 2

setting

المصدر ممتد وَحَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ وَابْنُ أَبِي عُمَرَ ، قَالَ أَبُو بَكْرٍ : حَدَّثَنَا سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ ، حَدَّثَنَا أَيُّوبُ ، قَالَ : سَمِعْتُ عَطَاءً ، قَالَ : سَمِعْتُ ابْنَ عَبَّاسٍ يَقُولُ :

أَشْهَدُ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) لَصَلَّى قَبْلَ الْخُطْبَةِ ، قَالَ ثُمَّ خَطَبَ ، فَرَأَى أَنَّهُ لَمْ يُسْمِعِ النِّسَاءَ فَأَتَاهُنَّ ، فَذَكَّرَهُنَّ ، وَوَعَظَهُنَّ ، وَأَمَرَهُنَّ بِالصَّدَقَةِ ، وَبِلاَلٌ وَبِلاَلٌ قَائِلٌ بِثَوْبِهِ أي مسير به إلى الطلب. أو فاتحا ثوبه للأخذ فيه. قَائِلٌ وَبِلاَلٌ قَائِلٌ بِثَوْبِهِ أي مسير به إلى الطلب. أو فاتحا ثوبه للأخذ فيه. بِثَوْبِهِ وَبِلاَلٌ قَائِلٌ بِثَوْبِهِ أي مسير به إلى الطلب. أو فاتحا ثوبه للأخذ فيه. ، فَجَعَلَتِ الْمَرْأَةُ تُلْقِي الْخَاتَمَ وَالْخُرْصَ وَالْخُرْصَ حلقة الذهب والفضة. أو حلقة القرط. أو الحلقة الصغيرة من الحلي. وَالشَّىْءَ ، وَحَدَّثَنِيهِ أَبُو الرَّبِيعِ الزَّهْرَانِيُّ ، حَدَّثَنَا حَمَّادٌ ، ح وَحَدَّثَنِي يَعْقُوبُ الدَّوْرَقِيُّ ، حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ، كِلاَهُمَا عَنْ أَيُّوبَ ، بِهَذَا الإِسْنَادِ ، نَحْوَهُالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 598)

حديث 885 جزء 1

setting

المصدر ممتد وَحَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ وَمُحَمَّدُ بْنُ رَافِعٍ : قَالَ ابْنُ رَافِعٍ : حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، أَخْبَرَنَا ابْنُ جُرَيْجٍ ، أَخْبَرَنِي عَطَاءٌ عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ ، قَالَ :

سَمِعْتُهُ يَقُولُ : إِنَّ النَّبِيَّ (ﷺ) قَامَ يَوْمَ الْفِطْرِ ، فَصَلَّى ، فَبَدَأَ بِالصَّلاَةِ قَبْلَ الْخُطْبَةِ ، ثُمَّ خَطَبَ النَّاسَ ، فَلَمَّا فَرَغَ نَبِيُّ اللَّهِ (ﷺ) نَزَلَ ، وَأَتَى النِّسَاءَ ، فَذَكَّرَهُنَّ ، وَهُوَ يَتَوَكَّأُ عَلَى يَدِ بِلاَلٍ ، وَبِلاَلٌ بَاسِطٌ ثَوْبَهُ ، يُلْقِينَ يُلْقِينَ النِّسَاءُ صَدَقَةً هكذا في النسخ: يلقين. وهو جائز. النِّسَاءُ يُلْقِينَ النِّسَاءُ صَدَقَةً هكذا في النسخ: يلقين. وهو جائز. صَدَقَةً يُلْقِينَ النِّسَاءُ صَدَقَةً هكذا في النسخ: يلقين. وهو جائز. ، قُلْتُ لِعَطَاءٍ : زَكَاةَ يَوْمِ الْفِطْرِ ؟ قَالَ : لاَ ، وَلَكِنْ صَدَقَةً يَتَصَدَّقْنَ بِهَا حِينَئِذٍ ، تُلْقِي الْمَرْأَةُ فَتَخَهَا ، وَيُلْقِينَ وَيُلْقِينَ وَيُلْقِينَ هكذا هو في النسخ. مكرر. وهو صحيح. ومعناه: ويلقين كذا ويلقين كذا. وَيُلْقِينَ وَيُلْقِينَ وَيُلْقِينَ هكذا هو في النسخ. مكرر. وهو صحيح. ومعناه: ويلقين كذا ويلقين كذا. ، قُلْتُ لِعَطَاءٍ : أَحَقًّا أَحَقًّا معناه: أترى حقا؟. عَلَى الإِمَامِ الآنَ أَنْ يَأْتِيَ النِّسَاءَ حِينَ يَفْرُغُ فَيُذَكِّرَهُنَّ ؟ قَالَ : إِي ، لَعَمْرِي ! إِنَّ ذَلِكَ لَحَقٌّ عَلَيْهِمْ ، وَمَا لَهُمْ لاَ يَفْعَلُونَ ذَلِكَ ؟المصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 598)

حديث 885 جزء 2

setting

المصدر ممتد وَحَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ نُمَيْرٍ ، حَدَّثَنَا أَبِي ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ أَبِي سُلَيْمَانَ عَنْ عَطَاءٍ ، عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ ، قَالَ :

شَهِدْتُ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) الصَّلاَةَ يَوْمَ الْعِيدِ ، فَبَدَأَ بِالصَّلاَةِ قَبْلَ الْخُطْبَةِ ، بِغَيْرِ أَذَانٍ وَلاَ إِقَامَةٍ ، ثُمَّ قَامَ مُتَوَكِّئًا عَلَى بِلاَلٍ ، فَأَمَرَ بِتَقْوَى اللَّهِ ، وَحَثَّ عَلَى طَاعَتِهِ ، وَوَعَظَ النَّاسَ ، وَذَكَّرَهُمْ ، ثُمَّ مَضَى ، حَتَّى أَتَى النِّسَاءَ ، فَوَعَظَهُنَّ وَذَكَّرَهُنَّ ، فَقَالَ تَصَدَّقْنَ ، فَإِنَّ أَكْثَرَكُنَّ حَطَبُ جَهَنَّمَ فَقَامَتْ امْرَأَةٌ مِنْ سِطَةِ النِّسَاءِ سَفْعَاءُ الْخَدَّيْنِ ، فَقَالَتْ : لِمَ ؟ يَا رَسُولَ اللَّهِ ! قَالَ لِأَنَّكُنَّ تُكْثِرْنَ الشَّكَاةَ الشَّكَاةَ أي الشكوى. ، وَتَكْفُرْنَ وَتَكْفُرْنَ الْعَشِيرَ قال أهل اللغة: العشير المعاشر والمخالط. وحمله الأكثرون، هنا، على الزوج. وقال آخرون: هو كل مخالط. قال الخليل: يقال: هو العشير، والشعير، على القلب. ومعنى الحديث أنهن يجحدن الإحسان لضعف عقولهن وقلة معرفتهن. الْعَشِيرَ وَتَكْفُرْنَ الْعَشِيرَ قال أهل اللغة: العشير المعاشر والمخالط. وحمله الأكثرون، هنا، على الزوج. وقال آخرون: هو كل مخالط. قال الخليل: يقال: هو العشير، والشعير، على القلب. ومعنى الحديث أنهن يجحدن الإحسان لضعف عقولهن وقلة معرفتهن. قَالَ : فَجَعَلْنَ يَتَصَدَّقْنَ مِنْ حُلِيِّهِنَّ ، يُلْقِينَ فِي ثَوْبِ بِلَالٍ مِنْ أَقْرِطَتِهِنَّ أَقْرِطَتِهِنَّ هو جمع قرط. قال ابن دريد: ما علق من شحمة الأذن فهو قرط. سواء كان من الذهب أو خرز. وأما الخرص فهو الحلقة الصغيرة من الحلي. قال القاضي: قيل: الصواب قرطتهن. بحذف الألف. وهو المعروف في جمع قرط. كخرج وخرجة. ويقال في جمع قراط. كرمح ورماح. قال القاضي: لا يبعد صحة أقرطة. ويكون جمع جمع. أي جمع قراط. لاسيما وقد صح في الحديث. وَخَوَاتِمِهِنَّالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 604)

حديث 886 جزء 1

setting

المصدر ممتد وَحَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ رَافِعٍ ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، أَخْبَرَنَا ابْنُ جُرَيْجٍ ، أَخْبَرَنِي عَطَاءٌ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ ، وَعَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الأَنْصَارِيِّ ، قَالاَ :

لَمْ يَكُنْ يُؤَذَّنُ يَوْمَ الْفِطْرِ وَلاَ يَوْمَ الأَضْحَى ، ثُمَّ سَأَلْتُهُ بَعْدَ حِينٍ عَنْ ذَلِكَ ؟ فَأَخْبَرَنِي ، قَالَ : أَخْبَرَنِي جَابِرُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الأَنْصَارِيُّ ، أَنْ لَا أَذَانَ لِلصَّلَاةِ يَوْمَ الْفِطْرِ ، حِينَ يَخْرُجُ الْإِمَامُ وَلَا بَعْدَ مَا يَخْرُجُ ، وَلَا إِقَامَةَ ، وَلَا نِدَاءَ ، وَلَا شَيْءَ ، لَا نِدَاءَ يَوْمَئِذٍ وَلَا إِقَامَةَالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 604)

حديث 886 جزء 2

setting

المصدر ممتد وَحَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ رَافِعٍ ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، أَخْبَرَنَا ابْنُ جُرَيْجٍ ، أَخْبَرَنِي عَطَاءٌ ،

أَنَّ ابْنَ عَبَّاسٍ أَرْسَلَ إِلَى ابْنِ الزُّبَيْرِ أَوَّلَ مَا بُويِعَ لَهُ ، أَنَّهُ لَمْ يَكُنْ يُؤَذَّنُ لِلصَّلاَةِ يَوْمَ الْفِطْرِ ، فَلاَ تُؤَذِّنْ لَهَا ، قَالَ فَلَمْ يُؤَذِّنْ لَهَا ابْنُ الزُّبَيْرِ يَوْمَهُ ، وَأَرْسَلَ إِلَيْهِ مَعَ ذَلِكَ : إِنَّمَا الْخُطْبَةُ بَعْدَ الصَّلاَةِ ، وَإِنَّ ذَلِكَ قَدْ كَانَ يُفْعَلُ ، قَالَ : فَصَلَّى ابْنُ الزُّبَيْرِ قَبْلَ الْخُطْبَةِالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 604)

شرح حديث رقم 887

setting

المصدر ممتد وَحَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ يَحْيَى وَحَسَنُ بْنُ الرَّبِيعِ وَقُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ وَأَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ ( قَالَ يَحْيَى : أَخْبَرَنَا ، وَقَالَ الآخَرُونَ : حَدَّثَنَا أَبُو الأَحْوَصِ ) عَنْ سِمَاكٍ ، عَنْ جَابِرِ بْنِ سَمُرَةَ ، قَالَ :

صَلَّيْتُ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) الْعِيدَيْنِ ، غَيْرَ مَرَّةٍ وَلاَ مَرَّتَيْنِ ، بِغَيْرِ أَذَانٍ وَلاَ إِقَامَةٍالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 604)

شرح حديث رقم 888

setting

المصدر ممتد وَحَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ ، حَدَّثَنَا عَبْدَةُ بْنُ سُلَيْمَانَ وَأَبُو أُسَامَةَ عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ ، عَنْ نَافِعٍ ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ ،

أَنَّ النَّبِيَّ (ﷺ) وَأَبَا بَكْرٍ وَعُمَرَ ، كَانُوا يُصَلُّونَ الْعِيدَيْنِ قَبْلَ الْخُطْبَةِالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 604)

شرح حديث رقم 889

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ أَيُّوبَ وَقُتَيْبَةُ وَابْنُ حُجْرٍ ، قَالُوا : حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ جَعْفَرٍ عَنْ دَاوُدَ بْنِ قَيْسٍ ، عَنْ عِيَاضِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سَعْدٍ ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ ،

أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) كَانَ يَخْرُجُ يَوْمَ الأَضْحَى وَيَوْمَ الْفِطْرِ ، فَيَبْدَأُ بِالصَّلاَةِ ، فَإِذَا صَلَّى صَلاَتَهُ وَسَلَّمَ ، قَامَ فَأَقْبَلَ عَلَى النَّاسِ ، وَهُمْ جُلُوسٌ فِي مُصَلاَّهُمْ ، فَإِنْ كَانَ لَهُ حَاجَةٌ بِبَعْثٍ ، ذَكَرَهُ لِلنَّاسِ ، أَوْ كَانَتْ لَهُ حَاجَةٌ بِغَيْرِ ذَلِكَ ، أَمَرَهُمْ بِهَا ، وَكَانَ يَقُولُ تَصَدَّقُوا تَصَدَّقُوا تَصَدَّقُوا وَكَانَ أَكْثَرَ مَنْ يَتَصَدَّقُ النِّسَاءُ ، ثُمَّ يَنْصَرِفُ ، فَلَمْ يَزَلْ كَذَلِكَ حَتَّى كَانَ مَرْوَانُ بْنُ الْحَكَمِ ، فَخَرَجْتُ مُخَاصِرًا مُخَاصِرًا مَرْوَانَ قال الإمام النووي: أي مماشيا له يده في يدي. هكذا فسروه. مَرْوَانَ مُخَاصِرًا مَرْوَانَ قال الإمام النووي: أي مماشيا له يده في يدي. هكذا فسروه. ، حَتَّى أَتَيْنَا الْمُصَلَّى ، فَإِذَا كَثِيرُ بْنُ الصَّلْتِ قَدْ بَنَى مِنْبَرًا مِنْ طِينٍ وَلَبِنٍ ، فَإِذَا مَرْوَانُ يُنَازِعُنِي يَدَهُ ، كَأَنَّهُ يَجُرُّنِي نَحْوَ الْمِنْبَرِ ، وَأَنَا أَجُرُّهُ نَحْوَ الصَّلاَةِ ، فَلَمَّا رَأَيْتُ ذَلِكَ مِنْهُ قُلْتُ : أَيْنَ الاِبْتِدَاءُ بِالصَّلاَةِ ؟ فَقَالَ : لاَ ، يَا أَبَا سَعِيدٍ ! قَدْ تُرِكَ مَا تَعْلَمُ ، قُلْتُ : كَلاَّ ، وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ ! لاَ تَأْتُونَ بِخَيْرٍ مِمَّا أَعْلَمُ ( ثَلاَثَ مِرَارٍ ثُمَّ انْصَرَفَ )المصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 604)