حَدَّثَنِي أَبُو الطَّاهِرِ ، أَحْمَدُ بْنُ عَمْرِو بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرِو بْنِ سَرْحٍ ، مَوْلَى بَنِي أُمَيَّةَ ، أَخْبَرَنِي ابْنُ وَهْبٍ ، أَخْبَرَنِي يُونُسُ عَنِ ابْنِ شِهَابٍ ، قَالَ :
ثُمَّ غَزَا رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) غَزْوَةَ تَبُوكَ ، وَهُوَ يُرِيدُ الرُّومَ وَنَصَارَى الْعَرَبِ بِالشَّامِ ، قَالَ ابْنُ شِهَابٍ : فَأَخْبَرَنِي عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ كَعْبِ بْنِ مَالِكٍ ، أَنَّ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ كَعْبٍ كَانَ قَائِدَ كَعْبٍ ، مِنْ بَنِيهِ ، حِينَ عَمِيَ ، قَالَ : سَمِعْتُ كَعْبَ بْنَ مَالِكٍ يُحَدِّثُ حَدِيثَهُ حِينَ تَخَلَّفَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) فِي غَزْوَةِ تَبُوكَ ، قَالَ كَعْبُ بْنُ مَالِكٍ : لَمْ أَتَخَلَّفْ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) فِي غَزْوَةٍ غَزَاهَا قَطُّ ، إِلاَّ فِي غَزْوَةِ تَبُوكَ ، غَيْرَ أَنِّي قَدْ تَخَلَّفْتُ فِي غَزْوَةِ بَدْرٍ ، وَلَمْ يُعَاتِبْ أَحَدًا تَخَلَّفَ عَنْهُ ، إِنَّمَا خَرَجَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) وَالْمُسْلِمُونَ يُرِيدُونَ عِيرَ قُرَيْشٍ ، حَتَّى جَمَعَ اللَّهُ بَيْنَهُمْ وَبَيْنَ عَدُوِّهُمْ ، عَلَى غَيْرِ مِيعَادٍ ، وَلَقَدْ شَهِدْتُ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) لَيْلَةَ لَيْلَةَ الْعَقَبَةِ الْعَقَبَةِ لَيْلَةَ الْعَقَبَةِ ، حِينَ تَوَاثَقْنَا تَوَاثَقْنَا عَلَى الإِسْلاَمِ عَلَى تَوَاثَقْنَا عَلَى الإِسْلاَمِ الإِسْلاَمِ تَوَاثَقْنَا عَلَى الإِسْلاَمِ ، وَمَا أُحِبُّ أَنَّ لِي بِهَا مَشْهَدَ بَدْرٍ ، وَإِنْ وَإِنْ كَانَتْ بَدْرٌ أَذْكَرَ كَانَتْ وَإِنْ كَانَتْ بَدْرٌ أَذْكَرَ بَدْرٌ وَإِنْ كَانَتْ بَدْرٌ أَذْكَرَ أَذْكَرَ وَإِنْ كَانَتْ بَدْرٌ أَذْكَرَ فِي النَّاسِ مِنْهَا ، وَكَانَ مِنْ خَبَرِي ، حِينَ تَخَلَّفْتُ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) ، فِي غَزْوَةِ تَبُوكَ ، أَنِّي لَمْ أَكُنْ قَطُّ أَقْوَى وَلاَ أَيْسَرَ مِنِّي حِينَ تَخَلَّفْتُ عَنْهُ فِي تِلْكَ الْغَزْوَةِ ، وَاللَّهِ ! مَا جَمَعْتُ قَبْلَهَا رَاحِلَتَيْنِ قَطُّ ، حَتَّى جَمَعْتُهُمَا فِي تِلْكَ الْغَزْوَةِ ، فَغَزَاهَا رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) فِي حَرٍّ شَدِيدٍ ، وَاسْتَقْبَلَ سَفَرًا بَعِيدًا وَمَفَازًا وَمَفَازًا ، وَاسْتَقْبَلَ عَدُوًّا كَثِيرًا ، فَجَلاَ فَجَلاَ لِلْمُسْلِمِينَ أَمْرَهُمْ لِلْمُسْلِمِينَ فَجَلاَ لِلْمُسْلِمِينَ أَمْرَهُمْ أَمْرَهُمْ فَجَلاَ لِلْمُسْلِمِينَ أَمْرَهُمْ لِيَتَأَهَّبُوا لِيَتَأَهَّبُوا أُهْبَةَ غَزْوِهِمْ أُهْبَةَ لِيَتَأَهَّبُوا أُهْبَةَ غَزْوِهِمْ غَزْوِهِمْ لِيَتَأَهَّبُوا أُهْبَةَ غَزْوِهِمْ ، فَأَخْبَرَهُمْ فَأَخْبَرَهُمْ بِوَجْهِهِمُ بِوَجْهِهِمُ فَأَخْبَرَهُمْ بِوَجْهِهِمُ الَّذِي يُرِيدُ ، وَالْمُسْلِمُونَ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) كَثِيرٌ ، وَلاَ يَجْمَعُهُمْ كِتَابُ حَافِظٍ ( يُرِيدُ ، بِذَلِكَ ، الدِّيوَانَ ) ، قَالَ كَعْبٌ : فَقَلَّ رَجُلٌ يُرِيدُ أَنْ يَتَغَيَّبَ ، يَظُنُّ أَنَّ ذَلِكَ سَيَخْفَى لَهُ ، مَا لَمْ يَنْزِلْ فِيهِ وَحْىٌ مِنَ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ ، وَغَزَا رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) تِلْكَ الْغَزْوَةَ حِينَ طَابَتِ الثِّمَارُ وَالظِّلاَلُ ، فَأَنَا فَأَنَا إِلَيْهَا أَصْعَرُ إِلَيْهَا فَأَنَا إِلَيْهَا أَصْعَرُ أَصْعَرُ فَأَنَا إِلَيْهَا أَصْعَرُ ، فَتَجَهَّزَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) وَالْمُسْلِمُونَ مَعَهُ ، وَطَفِقْتُ أَغْدُو لِكَىْ أَتَجَهَّزَ مَعَهُمْ ، فَأَرْجِعُ وَلَمْ أَقْضِ شَيْئًا ، وَأَقُولُ فِي نَفْسِي : أَنَا قَادِرٌ عَلَى ذَلِكَ ، إِذَا أَرَدْتُ ، فَلَمْ يَزَلْ ذَلِكَ يَتَمَادَى بِي حَتَّى اسْتَمَرَّ بِالنَّاسِ الْجِدُّ ، فَأَصْبَحَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) غَادِيًا وَالْمُسْلِمُونَ مَعَهُ ، وَلَمْ أَقْضِ مِنْ جَهَازِي شَيْئًا ، ثُمَّ غَدَوْتُ فَرَجَعْتُ وَلَمْ أَقْضِ شَيْئًا ، فَلَمْ يَزَلْ ذَلِكَ يَتَمَادَى بِي حَتَّى أَسْرَعُوا وَتَفَارَطَ وَتَفَارَطَ الْغَزْوُ الْغَزْوُ وَتَفَارَطَ الْغَزْوُ ، فَهَمَمْتُ أَنْ أَرْتَحِلَ فَأُدْرِكَهُمْ ، فَيَا لَيْتَنِي فَعَلْتُ ، ثُمَّ لَمْ يُقَدَّرْ ذَلِكَ لِي ، فَطَفِقْتُ ، إِذَا خَرَجْتُ فِي النَّاسِ ، بَعْدَ خُرُوجِ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) ، يَحْزُنُنِي أَنِّي لاَ أَرَى لِي أُسْوَةً ، إِلاَّ رَجُلاً مَغْمُوصًا مَغْمُوصًا عَلَيْهِ فِي النِّفَاقِ عَلَيْهِ مَغْمُوصًا عَلَيْهِ فِي النِّفَاقِ فِي مَغْمُوصًا عَلَيْهِ فِي النِّفَاقِ النِّفَاقِ مَغْمُوصًا عَلَيْهِ فِي النِّفَاقِ ، أَوْ رَجُلاً مِمَّنْ عَذَرَ اللَّهُ مِنَ الضُّعَفَاءِ ، وَلَمْ يَذْكُرْنِي رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) حَتَّى حَتَّى بَلَغَ تَبُوكًا بَلَغَ حَتَّى بَلَغَ تَبُوكًا تَبُوكًا حَتَّى بَلَغَ تَبُوكًا فَقَالَ ، وَهُوَ جَالِسٌ فِي الْقَوْمِ بِتَبُوكَ مَا فَعَلَ كَعْبُ بْنُ مَالِكٍ ؟ قَالَ رَجُلٌ مِنْ بَنِي سَلِمَةَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ! حَبَسَهُ بُرْدَاهُ وَالنَّظَرُ وَالنَّظَرُ فِي عِطْفَيْهِ فِي وَالنَّظَرُ فِي عِطْفَيْهِ عِطْفَيْهِ وَالنَّظَرُ فِي عِطْفَيْهِ ، فَقَالَ لَهُ مُعَاذُ بْنُ جَبَلٍ : بِئْسَ مَا قُلْتَ ، وَاللَّهِ ! يَا رَسُولَ اللَّهِ ! مَا عَلِمْنَا عَلَيْهِ إِلاَّ خَيْرًا ، فَسَكَتَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) ، فَبَيْنَمَا هُوَ عَلَى ذَلِكَ رَأَى رَجُلاً مُبَيِّضًا مُبَيِّضًا يَزُولُ يَزُولُ بِهِ السَّرَابُ بِهِ يَزُولُ بِهِ السَّرَابُ السَّرَابُ يَزُولُ بِهِ السَّرَابُ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) كُنْ كُنْ أَبَا خَيْثَمَةَ أَبَا كُنْ أَبَا خَيْثَمَةَ خَيْثَمَةَ كُنْ أَبَا خَيْثَمَةَ ، فَإِذَا هُو أَبُو خَيْثَمَةَ الأَنْصَارِيُّ ، وَهُوَ الَّذِي تَصَدَّقَ بِصَاعِ التَّمْرِ حِينَ لَمَزَهُ لَمَزَهُ الْمُنَافِقُونَ الْمُنَافِقُونَ لَمَزَهُ الْمُنَافِقُونَ ، فَقَالَ كَعْبُ بْنُ مَالِكٍ : فَلَمَّا بَلَغَنِي إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) قَدْ تَوَجَّهَ تَوَجَّهَ قَافِلاً قَافِلاً تَوَجَّهَ قَافِلاً مِنْ تَبُوكَ ، حَضَرَنِي حَضَرَنِي بَثِّي بَثِّي حَضَرَنِي بَثِّي ، فَطَفِقْتُ أَتَذَكَّرُ الْكَذِبَ وَأَقُولُ : بِمَ أَخْرُجُ مِنْ سَخَطِهِ غَدًا ؟ وَأَسْتَعِينُ عَلَى ذَلِكَ كُلَّ ذِي رَأْىٍ مِنْ أَهْلِي ، فَلَمَّا قِيلَ لِي : أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) قَدْ أَظَلَّ أَظَلَّ قَادِمًا قَادِمًا أَظَلَّ قَادِمًا ، زَاحَ زَاحَ عَنِّي الْبَاطِلُ ، حَتَّى عَرَفْتُ أَنِّي لَنْ أَنْجُوَ مِنْهُ بِشَىْءٍ أَبَدًا ، فَأَجْمَعْتُ فَأَجْمَعْتُ صِدْقَهُ صِدْقَهُ فَأَجْمَعْتُ صِدْقَهُ ، وَصَبَّحَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) قَادِمًا ، وَكَانَ ، إِذَا قَدِمَ مِنْ سَفَرٍ ، بَدَأَ بِالْمَسْجِدِ فَرَكَعَ فِيهِ رَكْعَتَيْنِ ، ثُمَّ جَلَسَ لِلنَّاسِ ، فَلَمَّا فَعَلَ ذَلِكَ جَاءَهُ الْمُخَلَّفُونَ ، فَطَفِقُوا يَعْتَذِرُونَ إِلَيْهِ ، وَيَحْلِفُونَ لَهُ ، وَكَانُوا بِضْعَةً وَثَمَانِينَ رَجُلاً ، فَقَبِلَ مِنْهُمْ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) عَلاَنِيَتَهُمْ ، وَبَايَعَهُمْ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمْ ، وَوَكَلَ سَرَائِرَهُمْ إِلَى اللَّهِ ، حَتَّى جِئْتُ ، فَلَمَّا سَلَّمْتُ ، تَبَسَّمَ تَبَسُّمَ الْمُغْضَبِ ثُمَّ قَالَ تَعَالَ فَجِئْتُ أَمْشِي حَتَّى جَلَسْتُ بَيْنَ يَدَيْهِ ، فَقَالَ لِي مَا خَلَّفَكَ ؟ أَلَمْ تَكُنْ قَدِ ابْتَعْتَ ظَهْرَكَ ؟ قَالَ قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ! إِنِّي ، وَاللَّهِ ! لَوْ جَلَسْتُ عِنْدَ غَيْرِكَ مِنْ أَهْلِ الدُّنْيَا ، لَرَأَيْتُ أَنِّي سَأَخْرُجُ مِنْ سَخَطِهِ بِعُذْرٍ ، وَلَقَدْ أُعْطِيتُ أُعْطِيتُ جَدَلاً جَدَلاً أُعْطِيتُ جَدَلاً ، وَلَكِنِّي ، وَاللَّهِ ! لَقَدْ عَلِمْتُ ، لَئِنْ حَدَّثْتُكَ الْيَوْمَ حَدِيثَ كَذِبٍ تَرْضَى بِهِ عَنِّي ، لَيُوشِكَنَّ لَيُوشِكَنَّ اللَّهُ أَنْ يُسْخِطَكَ عَلَىَّ ، وَلَئِنْ حَدَّثْتُكَ حَدِيثَ صِدْقٍ تَجِدُ تَجِدُ عَلَىَّ فِيهِ عَلَىَّ تَجِدُ عَلَىَّ فِيهِ فِيهِ تَجِدُ عَلَىَّ فِيهِ ، إِنِّي إِنِّي لأَرْجُو فِيهِ عُقْبَى اللَّهِ لأَرْجُو إِنِّي لأَرْجُو فِيهِ عُقْبَى اللَّهِ فِيهِ إِنِّي لأَرْجُو فِيهِ عُقْبَى اللَّهِ عُقْبَى إِنِّي لأَرْجُو فِيهِ عُقْبَى اللَّهِ اللَّهِ إِنِّي لأَرْجُو فِيهِ عُقْبَى اللَّهِ ، وَاللَّهِ ! مَا كَانَ لِي عُذْرٌ ، وَاللَّهِ ! مَا كُنْتُ قَطُّ أَقْوَى وَلاَ أَيْسَرَ مِنِّي حِينَ تَخَلَّفْتُ عَنْكَ ، قَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) أَمَّا هَذَا ، فَقَدْ صَدَقَ ، فَقُمْ حَتَّى يَقْضِيَ اللَّهُ فِيكَ فَقُمْتُ ، وَثَارَ رِجَالٌ مِنْ بَنِي سَلِمَةَ فَاتَّبَعُونِي ، فَقَالُوا لِي : وَاللَّهِ ! مَا عَلِمْنَاكَ أَذْنَبْتَ ذَنْبًا قَبْلَ هَذَا ، لَقَدْ عَجَزْتَ فِي أَنْ لاَ تَكُونَ اعْتَذَرْتَ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) ، بِمَا اعْتَذَرَ بِهِ إِلَيْهِ الْمُخَلَّفُونَ ، فَقَدْ كَانَ كَافِيَكَ ذَنْبَكَ ، اسْتِغْفَارُ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) لَكَ ، قَالَ : فَوَاللَّهِ ! مَا زَالُوا يُؤَنِّبُونَنِي يُؤَنِّبُونَنِي حَتَّى أَرَدْتُ أَنْ أَرْجِعَ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) ، فَأُكَذِّبَ نَفْسِي قَالَ ثُمَّ قُلْتُ لَهُمْ : هَلْ لَقِيَ هَذَا مَعِي مِنْ أَحَدٍ ؟ قَالُوا : نَعَمْ ، لَقِيَهُ مَعَكَ رَجُلاَنِ ، قَالاَ مِثْلَ مَا قُلْتَ ، فَقِيلَ لَهُمَا مِثْلُ مَا قِيلَ لَكَ ، قَالَ قُلْتُ : مَنْ هُمَا ؟ قَالُوا : مُرَارَةُ بْنُ رَبِيعَةَ الْعَامِرِيُّ الْعَامِرِيُّ ، وَهِلاَلُ بْنُ أُمَيَّةَ الْوَاقِفِيُّ ، قَالَ فَذَكَرُوا لِي رَجُلَيْنِ صَالِحَيْنِ قَدْ شِهِدَا بَدْرًا فِيهِمَا أُسْوَةٌ ، قَالَ فَمَضَيْتُ حِينَ ذَكَرُوهُمَا لِي ، قَالَ وَنَهَى رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) الْمُسْلِمِينَ عَنْ كَلاَمِنَا ، أَيُّهَا أَيُّهَا الثَّلاَثَةُ الثَّلاَثَةُ أَيُّهَا الثَّلاَثَةُ ، مِنْ بَيْنِ مَنْ تَخَلَّفَ عَنْهُ ، قَالَ ، فَاجْتَنَبَنَا النَّاسُ ، وَقَالَ ، تَغَيَّرُوا لَنَا حَتَّى تَنَكَّرَتْ لِي فِي نَفْسِيَ الأَرْضُ ، فَمَا فَمَا هِيَ بِالأَرْضِ الَّتِي أَعْرِفُ هِيَ فَمَا هِيَ بِالأَرْضِ الَّتِي أَعْرِفُ بِالأَرْضِ فَمَا هِيَ بِالأَرْضِ الَّتِي أَعْرِفُ الَّتِي فَمَا هِيَ بِالأَرْضِ الَّتِي أَعْرِفُ أَعْرِفُ فَمَا هِيَ بِالأَرْضِ الَّتِي أَعْرِفُ ، فَلَبِثْنَا عَلَى ذَلِكَ خَمْسِينَ لَيْلَةً ، فَأَمَّا صَاحِبَاىَ فَاسْتَكَانَا فَاسْتَكَانَا وَقَعَدَا فِي بُيُوتِهِمَا يَبْكِيَانِ ، وَأَمَّا أَنَا فَكُنْتُ أَشَبَّ أَشَبَّ الْقَوْمِ وَأَجْلَدَهُمْ الْقَوْمِ أَشَبَّ الْقَوْمِ وَأَجْلَدَهُمْ وَأَجْلَدَهُمْ أَشَبَّ الْقَوْمِ وَأَجْلَدَهُمْ ، فَكُنْتُ أَخْرُجُ فَأَشْهَدُ الصَّلاَةَ وَأَطُوفُ فِي الأَسْوَاقِ وَلاَ يُكَلِّمُنِي أَحَدٌ ، وَآتِي رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) فَأُسَلِّمُ عَلَيْهِ ، وَهُوَ فِي مَجْلِسِهِ بَعْدَ الصَّلاَةِ ، فَأَقُولُ فِي نَفْسِي : هَلْ حَرَّكَ شَفَتَيْهِ بِرَدِّ السَّلاَمِ ، أَمْ لاَ ؟ ثُمَّ أُصَلِّي قَرِيبًا مِنْهُ وَأُسَارِقُهُ النَّظَرَ ، فَإِذَا أَقْبَلْتُ عَلَى صَلاَتِي نَظَرَ إِلَىَّ ، وَإِذَا الْتَفَتُّ نَحْوَهُ أَعْرَضَ عَنِّي ، حَتَّى إِذَا طَالَ ذَلِكَ عَلَىَّ مِنْ جَفْوَةِ الْمُسْلِمِينَ ، مَشَيْتُ حَتَّى حَتَّى تَسَوَّرْتُ تَسَوَّرْتُ حَتَّى تَسَوَّرْتُ جِدَارَ حَائِطِ أَبِي قَتَادَةَ ، وَهُوَ ابْنُ عَمِّي ، وَأَحَبُّ النَّاسِ إِلَىَّ ، فَسَلَّمْتُ عَلَيْهِ ، فَوَاللَّهِ ! مَا رَدَّ عَلَىَّ السَّلاَمَ ، فَقُلْتُ لَهُ : يَا أَبَا قَتَادَةَ ! أَنْشُدُكَ أَنْشُدُكَ بِاللَّهِ بِاللَّهِ أَنْشُدُكَ بِاللَّهِ ! هَلْ تَعْلَمَنَّ أَنِّي أُحِبُّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ ؟ قَالَ فَسَكَتَ ، فَعُدْتُ فَنَاشَدْتُهُ ، فَسَكَتَ فَعُدْتُ فَنَاشَدْتُهُ ، فَقَالَ : اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ ، فَفَاضَتْ عَيْنَاىَ ، وَتَوَلَّيْتُ ، حَتَّى حَتَّى تَسَوَّرْتُ تَسَوَّرْتُ حَتَّى تَسَوَّرْتُ الْجِدَارَ ، فَبَيْنَا أَنَا أَمْشِي فِي سُوقِ الْمَدِينَةِ ، إِذَا نَبَطِيٌّ نَبَطِيٌّ مِنْ نَبَطِ أَهْلِ الشَّامِ مِنْ نَبَطِيٌّ مِنْ نَبَطِ أَهْلِ الشَّامِ نَبَطِ نَبَطِيٌّ مِنْ نَبَطِ أَهْلِ الشَّامِ أَهْلِ نَبَطِيٌّ مِنْ نَبَطِ أَهْلِ الشَّامِ الشَّامِ نَبَطِيٌّ مِنْ نَبَطِ أَهْلِ الشَّامِ ، مِمَّنْ قَدِمَ بِالطَّعَامِ يَبِيعُهُ بِالْمَدِينَةِ ، يَقُولُ : مَنْ يَدُلُّ عَلَى كَعْبِ بْنِ مَالِكٍ ، قَالَ فَطَفِقَ النَّاسُ يُشِيرُونَ لَهُ إِلَىَّ ، حَتَّى جَاءَنِي فَدَفَعَ إِلَىَّ كِتَابًا مِنْ مَلِكِ غَسَّانَ ، وَكُنْتُ كَاتِبًا ، فَقَرَأْتُهُ فَإِذَا فِيهِ : أَمَّا بَعْدُ ، فَإِنَّهُ قَدْ بَلَغَنَا أَنَّ صَاحِبَكَ قَدْ جَفَاكَ ، وَلَمْ يَجْعَلْكَ اللَّهُ بِدَارِ هَوَانٍ وَلاَ مَضْيَعَةٍ مَضْيَعَةٍ ، فَالْحَقْ بِنَا نُوَاسِكَ نُوَاسِكَ ، قَالَ فَقُلْتُ ، حِينَ قَرَأْتُهَا : وَهَذِهِ أَيْضًا مِنَ الْبَلاَءِ ، فَتَيَامَمْتُ فَتَيَامَمْتُ بِهَا التَّنُّورَ فَسَجَرْتُهَا فَسَجَرْتُهَا بِهَا ، حَتَّى إِذَا مَضَتْ أَرْبَعُونَ مِنَ الْخَمْسِينَ ، وَاسْتَلْبَثَ وَاسْتَلْبَثَ الْوَحْىُ الْوَحْىُ وَاسْتَلْبَثَ الْوَحْىُ ، إِذَا رَسُولُ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) يَأْتِينِي فَقَالَ : إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) يَأْمُرُكَ أَنْ تَعْتَزِلَ امْرَأَتَكَ ، قَالَ فَقُلْتُ : أُطَلِّقُهَا أَمْ مَاذَا أَفْعَلُ ؟ قَالَ : لاَ ، بَلِ اعْتَزِلْهَا ، فَلاَ تَقْرَبَنَّهَا ، قَالَ فَأَرْسَلَ إِلَى صَاحِبَىَّ بِمِثْلِ ذَلِكَ ، قَالَ فَقُلْتُ لاِمْرَأَتِي : الْحَقِي بِأَهْلِكِ فَكُونِي عِنْدَهُمْ حَتَّى يَقْضِيَ اللَّهُ فِي هَذَا الأَمْرِ ، قَالَ فَجَاءَتِ امْرَأَةُ هِلاَلِ بْنِ أُمَيَّةَ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) ، فَقَالَتْ لَهُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ! إِنَّ هِلاَلَ بْنَ أُمَيَّةَ شَيْخٌ ضَائِعٌ لَيْسَ لَهُ خَادِمٌ ، فَهَلْ تَكْرَهُ أَنْ أَخْدُمَهُ ؟ قَالَ لاَ ، وَلَكِنْ لاَ يَقْرَبَنَّكِ فَقَالَتْ : إِنَّهُ ، وَاللَّهِ ! مَا بِهِ حَرَكَةٌ إِلَى شَىْءٍ ، وَوَاللَّهِ ! مَا زَالَ يَبْكِي مُنْذُ كَانَ مِنْ أَمْرِهِ مَا كَانَ ، إِلَى يَوْمِهِ هَذَا ، قَالَ فَقَالَ لِي بَعْضُ أَهْلِي : لَوِ اسْتَأْذَنْتَ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) فِي امْرَأَتِكَ ؟ فَقَدْ أَذِنَ لاِمْرَأَةِ هِلاَلِ بْنِ أُمَيَّةَ أَنْ تَخْدُمَهُ ، قَالَ فَقُلْتُ : لاَ أَسْتَأْذِنُ فِيهَا رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) ، وَمَا يُدْرِينِي مَاذَا يَقُولُ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) ، إِذَا اسْتَأْذَنْتُهُ فِيهَا ، وَأَنَا رَجُلٌ شَابٌّ ، قَالَ فَلَبِثْتُ بِذَلِكَ عَشْرَ لَيَالٍ ، فَكَمُلَ لَنَا خَمْسُونَ لَيْلَةً مِنْ حِينَ نُهِيَ عَنْ كَلاَمِنَا ، قَالَ ثُمَّ صَلَّيْتُ صَلاَةَ الْفَجْرِ صَبَاحَ خَمْسِينَ لَيْلَةً ، عَلَى ظَهْرِ بَيْتٍ مِنْ بُيُوتِنَا ، فَبَيْنَا أَنَا جَالِسٌ عَلَى الْحَالِ الَّتِي ذَكَرَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ مِنَّا ، قَدْ ضَاقَتْ عَلَىَّ نَفْسِي وَضَاقَتْ وَضَاقَتْ عَلَىَّ الأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ عَلَىَّ وَضَاقَتْ عَلَىَّ الأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ الأَرْضُ وَضَاقَتْ عَلَىَّ الأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ بِمَا وَضَاقَتْ عَلَىَّ الأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ رَحُبَتْ وَضَاقَتْ عَلَىَّ الأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ ، سَمِعْتُ صَوْتَ صَارِخٍ أَوْفَى أَوْفَى عَلَى سَلْعٍ عَلَى أَوْفَى عَلَى سَلْعٍ سَلْعٍ أَوْفَى عَلَى سَلْعٍ يَقُولُ ، بِأَعْلَى صَوْتِهِ : يَا كَعْبَ بْنَ مَالِكٍ ! أَبْشِرْ ، قَالَ فَخَرَرْتُ سَاجِدًا ، وَعَرَفْتُ أَنْ قَدْ جَاءَ فَرَجٌ ، قَالَ فَآذَنَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) النَّاسَ بِتَوْبَةِ اللَّهِ عَلَيْنَا ، حِينَ صَلَّى صَلاَةَ الْفَجْرِ ، فَذَهَبَ النَّاسُ يُبَشِّرُونَنَا ، فَذَهَبَ قِبَلَ صَاحِبَىَّ مُبَشِّرُونَ ، وَرَكَضَ رَجُلٌ إِلَىَّ فَرَسًا ، وَسَعَى سَاعٍ مِنْ أَسْلَمَ قِبَلِي ، وَأَوْفَى الْجَبَلَ ، فَكَانَ الصَّوْتُ أَسْرَعَ مِنَ الْفَرَسِ ، فَلَمَّا جَاءَنِي الَّذِي سَمِعْتُ صَوْتَهُ يُبَشِّرُنِي ، فَنَزَعْتُ لَهُ ثَوْبَىَّ فَكَسَوْتُهُمَا إِيَّاهُ بِبِشَارَتِهِ ، وَاللَّهِ ! مَا أَمْلِكُ غَيْرَهُمَا يَوْمَئِذٍ ، وَاسْتَعَرْتُ ثَوْبَيْنِ فَلَبِسْتُهُمَا ، فَانْطَلَقْتُ أَتَأَمَّمُ أَتَأَمَّمُ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) ، يَتَلَقَّانِي النَّاسُ فَوْجًا فَوْجًا فَوْجًا فَوْجًا فَوْجًا فَوْجًا ، يُهَنِّئُونِي بِالتَّوْبَةِ وَيَقُولُونَ : لِتَهْنِئْكَ تَوْبَةُ اللَّهِ عَلَيْكَ ، حَتَّى دَخَلْتُ الْمَسْجِدَ ، فَإِذَا رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) جَالِسٌ فِي الْمَسْجِدِ ، وَحَوْلَهُ النَّاسُ ، فَقَامَ طَلْحَةُ بْنُ عُبَيْدِ اللَّهِ يُهَرْوِلُ حَتَّى صَافَحَنِي وَهَنَّأَنِي ، وَاللَّهِ ! مَا قَامَ رَجُلٌ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ غَيْرُهُ ، قَالَ فَكَانَ كَعْبٌ لاَ يَنْسَاهَا لِطَلْحَةَ ، قَالَ كَعْبٌ : فَلَمَّا سَلَّمْتُ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) قَالَ ، وَهُوَ يَبْرُقُ وَجْهُهُ مِنَ السُّرُورِ وَيَقُولُ أَبْشِرْ بِخَيْرِ يَوْمٍ مَرَّ عَلَيْكَ مُنْذُ وَلَدَتْكَ أُمُّكَ قَالَ فَقُلْتُ : أَمِنْ عِنْدِكَ ؟ يَا رَسُولَ اللَّهِ ! أَمْ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ ؟ فَقَالَ لاَ ، بَلْ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ وَكَانَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) إِذَا سُرَّ اسْتَنَارَ وَجْهُهُ ، كَأَنَّ وَجْهَهُ قِطْعَةُ قَمَرٍ ، قَالَ وَكُنَّا نَعْرِفُ ذَلِكَ ، قَالَ فَلَمَّا جَلَسْتُ بَيْنَ يَدَيْهِ قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ! إِنَّ مِنْ تَوْبَتِي أَنْ أَنْ أَنْخَلِعَ مِنْ مَالِي أَنْخَلِعَ أَنْ أَنْخَلِعَ مِنْ مَالِي مِنْ أَنْ أَنْخَلِعَ مِنْ مَالِي مَالِي أَنْ أَنْخَلِعَ مِنْ مَالِي صَدَقَةً إِلَى اللَّهِ وَإِلَى رَسُولِهِ (ﷺ) ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) أَمْسِكْ بَعْضَ مَالِكَ ، فَهُوَ خَيْرٌ لَكَ قَالَ فَقُلْتُ : فَإِنِّي أُمْسِكُ سَهْمِيَ الَّذِي بِخَيْبَرَ ، قَالَ وَقُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ! إِنَّ اللَّهَ إِنَّمَا أَنْجَانِي بِالصِّدْقِ ، وَإِنَّ مِنْ تَوْبَتِي أَنْ لاَ أُحَدِّثَ إِلاَّ صِدْقًا مَا بَقِيتُ ، قَالَ فَوَاللَّهِ ! مَا عَلِمْتُ أَنَّ أَحَدًا مِنَ الْمُسْلِمِينَ أَبْلاَهُ أَبْلاَهُ اللَّهُ اللَّهُ أَبْلاَهُ اللَّهُ فِي صِدْقِ الْحَدِيثِ ، مُنْذُ ذَكَرْتُ ذَلِكَ لِرَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) إِلَى يَوْمِي هَذَا ، أَحْسَنَ مِمَّا أَبْلاَنِي اللَّهُ بِهِ ، وَاللَّهِ ! مَا تَعَمَّدْتُ كَذْبَةً مُنْذُ قُلْتُ ذَلِكَ لِرَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) ، إِلَى يَوْمِي هَذَا ، وَإِنِّي لأَرْجُو أَنْ يَحْفَظَنِيَ اللَّهُ فِيمَا بَقِيَ ، قَالَ : فَأَنْزَلَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ : { لَقَدْ تَابَ اللَّهُ عَلَى النَّبِيِّ وَالْمُهَاجِرِينَ وَالأَنْصَارِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ فِي سَاعَةِ الْعُسْرَةِ مِنْ بَعْدِ مَا كَادَ يَزِيغُ قُلُوبُ فَرِيقٍ مِنْهُمْ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ إِنَّهُ بِهِمْ رَءُوفٌ رَحِيمٌ * وَعَلَى الثَّلاَثَةِ الَّذِينَ خُلِّفُوا حَتَّى إِذَا ضَاقَتْ عَلَيْهِمُ الأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ وَضَاقَتْ عَلَيْهِمْ أَنْفُسُهُمْ } ٩ ٩ /التوبة /١١٧ و - ١١٨] حَتَّى بَلَغَ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ }[٩ /التوبة /١١٩] ، قَالَ كَعْبٌ : وَاللَّهِ ! مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ مِنْ نِعْمَةٍ قَطُّ ، بَعْدَ إِذْ هَدَانِي اللَّهُ لِلإِسْلاَمِ ، أَعْظَمَ فِي نَفْسِي ، مِنْ صِدْقِي رَسُولَ اللَّهُ (ﷺ) ، [أَنْ لاَ أَكُونَ كَذَبْتُهُ /التوبة ٩ /التوبة /١١٧ و - ١١٨] حَتَّى بَلَغَ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ }[٩ /التوبة /١١٩] ، قَالَ كَعْبٌ : وَاللَّهِ ! مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ مِنْ نِعْمَةٍ قَطُّ ، بَعْدَ إِذْ هَدَانِي اللَّهُ لِلإِسْلاَمِ ، أَعْظَمَ فِي نَفْسِي ، مِنْ صِدْقِي رَسُولَ اللَّهُ (ﷺ) ، [أَنْ لاَ أَكُونَ كَذَبْتُهُ /١١٧ ٩ /التوبة /١١٧ و - ١١٨] حَتَّى بَلَغَ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ }[٩ /التوبة /١١٩] ، قَالَ كَعْبٌ : وَاللَّهِ ! مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ مِنْ نِعْمَةٍ قَطُّ ، بَعْدَ إِذْ هَدَانِي اللَّهُ لِلإِسْلاَمِ ، أَعْظَمَ فِي نَفْسِي ، مِنْ صِدْقِي رَسُولَ اللَّهُ (ﷺ) ، [أَنْ لاَ أَكُونَ كَذَبْتُهُ و ٩ /التوبة /١١٧ و - ١١٨] حَتَّى بَلَغَ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ }[٩ /التوبة /١١٩] ، قَالَ كَعْبٌ : وَاللَّهِ ! مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ مِنْ نِعْمَةٍ قَطُّ ، بَعْدَ إِذْ هَدَانِي اللَّهُ لِلإِسْلاَمِ ، أَعْظَمَ فِي نَفْسِي ، مِنْ صِدْقِي رَسُولَ اللَّهُ (ﷺ) ، [أَنْ لاَ أَكُونَ كَذَبْتُهُ - ٩ /التوبة /١١٧ و - ١١٨] حَتَّى بَلَغَ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ }[٩ /التوبة /١١٩] ، قَالَ كَعْبٌ : وَاللَّهِ ! مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ مِنْ نِعْمَةٍ قَطُّ ، بَعْدَ إِذْ هَدَانِي اللَّهُ لِلإِسْلاَمِ ، أَعْظَمَ فِي نَفْسِي ، مِنْ صِدْقِي رَسُولَ اللَّهُ (ﷺ) ، [أَنْ لاَ أَكُونَ كَذَبْتُهُ ١١٨] ٩ /التوبة /١١٧ و - ١١٨] حَتَّى بَلَغَ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ }[٩ /التوبة /١١٩] ، قَالَ كَعْبٌ : وَاللَّهِ ! مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ مِنْ نِعْمَةٍ قَطُّ ، بَعْدَ إِذْ هَدَانِي اللَّهُ لِلإِسْلاَمِ ، أَعْظَمَ فِي نَفْسِي ، مِنْ صِدْقِي رَسُولَ اللَّهُ (ﷺ) ، [أَنْ لاَ أَكُونَ كَذَبْتُهُ حَتَّى ٩ /التوبة /١١٧ و - ١١٨] حَتَّى بَلَغَ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ }[٩ /التوبة /١١٩] ، قَالَ كَعْبٌ : وَاللَّهِ ! مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ مِنْ نِعْمَةٍ قَطُّ ، بَعْدَ إِذْ هَدَانِي اللَّهُ لِلإِسْلاَمِ ، أَعْظَمَ فِي نَفْسِي ، مِنْ صِدْقِي رَسُولَ اللَّهُ (ﷺ) ، [أَنْ لاَ أَكُونَ كَذَبْتُهُ بَلَغَ ٩ /التوبة /١١٧ و - ١١٨] حَتَّى بَلَغَ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ }[٩ /التوبة /١١٩] ، قَالَ كَعْبٌ : وَاللَّهِ ! مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ مِنْ نِعْمَةٍ قَطُّ ، بَعْدَ إِذْ هَدَانِي اللَّهُ لِلإِسْلاَمِ ، أَعْظَمَ فِي نَفْسِي ، مِنْ صِدْقِي رَسُولَ اللَّهُ (ﷺ) ، [أَنْ لاَ أَكُونَ كَذَبْتُهُ : ٩ /التوبة /١١٧ و - ١١٨] حَتَّى بَلَغَ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ }[٩ /التوبة /١١٩] ، قَالَ كَعْبٌ : وَاللَّهِ ! مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ مِنْ نِعْمَةٍ قَطُّ ، بَعْدَ إِذْ هَدَانِي اللَّهُ لِلإِسْلاَمِ ، أَعْظَمَ فِي نَفْسِي ، مِنْ صِدْقِي رَسُولَ اللَّهُ (ﷺ) ، [أَنْ لاَ أَكُونَ كَذَبْتُهُ { ٩ /التوبة /١١٧ و - ١١٨] حَتَّى بَلَغَ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ }[٩ /التوبة /١١٩] ، قَالَ كَعْبٌ : وَاللَّهِ ! مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ مِنْ نِعْمَةٍ قَطُّ ، بَعْدَ إِذْ هَدَانِي اللَّهُ لِلإِسْلاَمِ ، أَعْظَمَ فِي نَفْسِي ، مِنْ صِدْقِي رَسُولَ اللَّهُ (ﷺ) ، [أَنْ لاَ أَكُونَ كَذَبْتُهُ يَا ٩ /التوبة /١١٧ و - ١١٨] حَتَّى بَلَغَ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ }[٩ /التوبة /١١٩] ، قَالَ كَعْبٌ : وَاللَّهِ ! مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ مِنْ نِعْمَةٍ قَطُّ ، بَعْدَ إِذْ هَدَانِي اللَّهُ لِلإِسْلاَمِ ، أَعْظَمَ فِي نَفْسِي ، مِنْ صِدْقِي رَسُولَ اللَّهُ (ﷺ) ، [أَنْ لاَ أَكُونَ كَذَبْتُهُ أَيُّهَا ٩ /التوبة /١١٧ و - ١١٨] حَتَّى بَلَغَ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ }[٩ /التوبة /١١٩] ، قَالَ كَعْبٌ : وَاللَّهِ ! مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ مِنْ نِعْمَةٍ قَطُّ ، بَعْدَ إِذْ هَدَانِي اللَّهُ لِلإِسْلاَمِ ، أَعْظَمَ فِي نَفْسِي ، مِنْ صِدْقِي رَسُولَ اللَّهُ (ﷺ) ، [أَنْ لاَ أَكُونَ كَذَبْتُهُ الَّذِينَ ٩ /التوبة /١١٧ و - ١١٨] حَتَّى بَلَغَ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ }[٩ /التوبة /١١٩] ، قَالَ كَعْبٌ : وَاللَّهِ ! مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ مِنْ نِعْمَةٍ قَطُّ ، بَعْدَ إِذْ هَدَانِي اللَّهُ لِلإِسْلاَمِ ، أَعْظَمَ فِي نَفْسِي ، مِنْ صِدْقِي رَسُولَ اللَّهُ (ﷺ) ، [أَنْ لاَ أَكُونَ كَذَبْتُهُ آمَنُوا ٩ /التوبة /١١٧ و - ١١٨] حَتَّى بَلَغَ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ }[٩ /التوبة /١١٩] ، قَالَ كَعْبٌ : وَاللَّهِ ! مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ مِنْ نِعْمَةٍ قَطُّ ، بَعْدَ إِذْ هَدَانِي اللَّهُ لِلإِسْلاَمِ ، أَعْظَمَ فِي نَفْسِي ، مِنْ صِدْقِي رَسُولَ اللَّهُ (ﷺ) ، [أَنْ لاَ أَكُونَ كَذَبْتُهُ اتَّقُوا ٩ /التوبة /١١٧ و - ١١٨] حَتَّى بَلَغَ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ }[٩ /التوبة /١١٩] ، قَالَ كَعْبٌ : وَاللَّهِ ! مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ مِنْ نِعْمَةٍ قَطُّ ، بَعْدَ إِذْ هَدَانِي اللَّهُ لِلإِسْلاَمِ ، أَعْظَمَ فِي نَفْسِي ، مِنْ صِدْقِي رَسُولَ اللَّهُ (ﷺ) ، [أَنْ لاَ أَكُونَ كَذَبْتُهُ اللَّهَ ٩ /التوبة /١١٧ و - ١١٨] حَتَّى بَلَغَ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ }[٩ /التوبة /١١٩] ، قَالَ كَعْبٌ : وَاللَّهِ ! مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ مِنْ نِعْمَةٍ قَطُّ ، بَعْدَ إِذْ هَدَانِي اللَّهُ لِلإِسْلاَمِ ، أَعْظَمَ فِي نَفْسِي ، مِنْ صِدْقِي رَسُولَ اللَّهُ (ﷺ) ، [أَنْ لاَ أَكُونَ كَذَبْتُهُ وَكُونُوا ٩ /التوبة /١١٧ و - ١١٨] حَتَّى بَلَغَ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ }[٩ /التوبة /١١٩] ، قَالَ كَعْبٌ : وَاللَّهِ ! مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ مِنْ نِعْمَةٍ قَطُّ ، بَعْدَ إِذْ هَدَانِي اللَّهُ لِلإِسْلاَمِ ، أَعْظَمَ فِي نَفْسِي ، مِنْ صِدْقِي رَسُولَ اللَّهُ (ﷺ) ، [أَنْ لاَ أَكُونَ كَذَبْتُهُ مَعَ ٩ /التوبة /١١٧ و - ١١٨] حَتَّى بَلَغَ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ }[٩ /التوبة /١١٩] ، قَالَ كَعْبٌ : وَاللَّهِ ! مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ مِنْ نِعْمَةٍ قَطُّ ، بَعْدَ إِذْ هَدَانِي اللَّهُ لِلإِسْلاَمِ ، أَعْظَمَ فِي نَفْسِي ، مِنْ صِدْقِي رَسُولَ اللَّهُ (ﷺ) ، [أَنْ لاَ أَكُونَ كَذَبْتُهُ الصَّادِقِينَ ٩ /التوبة /١١٧ و - ١١٨] حَتَّى بَلَغَ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ }[٩ /التوبة /١١٩] ، قَالَ كَعْبٌ : وَاللَّهِ ! مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ مِنْ نِعْمَةٍ قَطُّ ، بَعْدَ إِذْ هَدَانِي اللَّهُ لِلإِسْلاَمِ ، أَعْظَمَ فِي نَفْسِي ، مِنْ صِدْقِي رَسُولَ اللَّهُ (ﷺ) ، [أَنْ لاَ أَكُونَ كَذَبْتُهُ }[٩ ٩ /التوبة /١١٧ و - ١١٨] حَتَّى بَلَغَ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ }[٩ /التوبة /١١٩] ، قَالَ كَعْبٌ : وَاللَّهِ ! مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ مِنْ نِعْمَةٍ قَطُّ ، بَعْدَ إِذْ هَدَانِي اللَّهُ لِلإِسْلاَمِ ، أَعْظَمَ فِي نَفْسِي ، مِنْ صِدْقِي رَسُولَ اللَّهُ (ﷺ) ، [أَنْ لاَ أَكُونَ كَذَبْتُهُ /التوبة ٩ /التوبة /١١٧ و - ١١٨] حَتَّى بَلَغَ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ }[٩ /التوبة /١١٩] ، قَالَ كَعْبٌ : وَاللَّهِ ! مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ مِنْ نِعْمَةٍ قَطُّ ، بَعْدَ إِذْ هَدَانِي اللَّهُ لِلإِسْلاَمِ ، أَعْظَمَ فِي نَفْسِي ، مِنْ صِدْقِي رَسُولَ اللَّهُ (ﷺ) ، [أَنْ لاَ أَكُونَ كَذَبْتُهُ /١١٩] ٩ /التوبة /١١٧ و - ١١٨] حَتَّى بَلَغَ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ }[٩ /التوبة /١١٩] ، قَالَ كَعْبٌ : وَاللَّهِ ! مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ مِنْ نِعْمَةٍ قَطُّ ، بَعْدَ إِذْ هَدَانِي اللَّهُ لِلإِسْلاَمِ ، أَعْظَمَ فِي نَفْسِي ، مِنْ صِدْقِي رَسُولَ اللَّهُ (ﷺ) ، [أَنْ لاَ أَكُونَ كَذَبْتُهُ ، ٩ /التوبة /١١٧ و - ١١٨] حَتَّى بَلَغَ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ }[٩ /التوبة /١١٩] ، قَالَ كَعْبٌ : وَاللَّهِ ! مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ مِنْ نِعْمَةٍ قَطُّ ، بَعْدَ إِذْ هَدَانِي اللَّهُ لِلإِسْلاَمِ ، أَعْظَمَ فِي نَفْسِي ، مِنْ صِدْقِي رَسُولَ اللَّهُ (ﷺ) ، [أَنْ لاَ أَكُونَ كَذَبْتُهُ قَالَ ٩ /التوبة /١١٧ و - ١١٨] حَتَّى بَلَغَ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ }[٩ /التوبة /١١٩] ، قَالَ كَعْبٌ : وَاللَّهِ ! مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ مِنْ نِعْمَةٍ قَطُّ ، بَعْدَ إِذْ هَدَانِي اللَّهُ لِلإِسْلاَمِ ، أَعْظَمَ فِي نَفْسِي ، مِنْ صِدْقِي رَسُولَ اللَّهُ (ﷺ) ، [أَنْ لاَ أَكُونَ كَذَبْتُهُ كَعْبٌ ٩ /التوبة /١١٧ و - ١١٨] حَتَّى بَلَغَ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ }[٩ /التوبة /١١٩] ، قَالَ كَعْبٌ : وَاللَّهِ ! مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ مِنْ نِعْمَةٍ قَطُّ ، بَعْدَ إِذْ هَدَانِي اللَّهُ لِلإِسْلاَمِ ، أَعْظَمَ فِي نَفْسِي ، مِنْ صِدْقِي رَسُولَ اللَّهُ (ﷺ) ، [أَنْ لاَ أَكُونَ كَذَبْتُهُ : ٩ /التوبة /١١٧ و - ١١٨] حَتَّى بَلَغَ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ }[٩ /التوبة /١١٩] ، قَالَ كَعْبٌ : وَاللَّهِ ! مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ مِنْ نِعْمَةٍ قَطُّ ، بَعْدَ إِذْ هَدَانِي اللَّهُ لِلإِسْلاَمِ ، أَعْظَمَ فِي نَفْسِي ، مِنْ صِدْقِي رَسُولَ اللَّهُ (ﷺ) ، [أَنْ لاَ أَكُونَ كَذَبْتُهُ وَاللَّهِ ٩ /التوبة /١١٧ و - ١١٨] حَتَّى بَلَغَ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ }[٩ /التوبة /١١٩] ، قَالَ كَعْبٌ : وَاللَّهِ ! مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ مِنْ نِعْمَةٍ قَطُّ ، بَعْدَ إِذْ هَدَانِي اللَّهُ لِلإِسْلاَمِ ، أَعْظَمَ فِي نَفْسِي ، مِنْ صِدْقِي رَسُولَ اللَّهُ (ﷺ) ، [أَنْ لاَ أَكُونَ كَذَبْتُهُ ! ٩ /التوبة /١١٧ و - ١١٨] حَتَّى بَلَغَ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ }[٩ /التوبة /١١٩] ، قَالَ كَعْبٌ : وَاللَّهِ ! مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ مِنْ نِعْمَةٍ قَطُّ ، بَعْدَ إِذْ هَدَانِي اللَّهُ لِلإِسْلاَمِ ، أَعْظَمَ فِي نَفْسِي ، مِنْ صِدْقِي رَسُولَ اللَّهُ (ﷺ) ، [أَنْ لاَ أَكُونَ كَذَبْتُهُ مَا ٩ /التوبة /١١٧ و - ١١٨] حَتَّى بَلَغَ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ }[٩ /التوبة /١١٩] ، قَالَ كَعْبٌ : وَاللَّهِ ! مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ مِنْ نِعْمَةٍ قَطُّ ، بَعْدَ إِذْ هَدَانِي اللَّهُ لِلإِسْلاَمِ ، أَعْظَمَ فِي نَفْسِي ، مِنْ صِدْقِي رَسُولَ اللَّهُ (ﷺ) ، [أَنْ لاَ أَكُونَ كَذَبْتُهُ أَنْعَمَ ٩ /التوبة /١١٧ و - ١١٨] حَتَّى بَلَغَ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ }[٩ /التوبة /١١٩] ، قَالَ كَعْبٌ : وَاللَّهِ ! مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ مِنْ نِعْمَةٍ قَطُّ ، بَعْدَ إِذْ هَدَانِي اللَّهُ لِلإِسْلاَمِ ، أَعْظَمَ فِي نَفْسِي ، مِنْ صِدْقِي رَسُولَ اللَّهُ (ﷺ) ، [أَنْ لاَ أَكُونَ كَذَبْتُهُ اللَّهُ ٩ /التوبة /١١٧ و - ١١٨] حَتَّى بَلَغَ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ }[٩ /التوبة /١١٩] ، قَالَ كَعْبٌ : وَاللَّهِ ! مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ مِنْ نِعْمَةٍ قَطُّ ، بَعْدَ إِذْ هَدَانِي اللَّهُ لِلإِسْلاَمِ ، أَعْظَمَ فِي نَفْسِي ، مِنْ صِدْقِي رَسُولَ اللَّهُ (ﷺ) ، [أَنْ لاَ أَكُونَ كَذَبْتُهُ عَلَىَّ ٩ /التوبة /١١٧ و - ١١٨] حَتَّى بَلَغَ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ }[٩ /التوبة /١١٩] ، قَالَ كَعْبٌ : وَاللَّهِ ! مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ مِنْ نِعْمَةٍ قَطُّ ، بَعْدَ إِذْ هَدَانِي اللَّهُ لِلإِسْلاَمِ ، أَعْظَمَ فِي نَفْسِي ، مِنْ صِدْقِي رَسُولَ اللَّهُ (ﷺ) ، [أَنْ لاَ أَكُونَ كَذَبْتُهُ مِنْ ٩ /التوبة /١١٧ و - ١١٨] حَتَّى بَلَغَ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ }[٩ /التوبة /١١٩] ، قَالَ كَعْبٌ : وَاللَّهِ ! مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ مِنْ نِعْمَةٍ قَطُّ ، بَعْدَ إِذْ هَدَانِي اللَّهُ لِلإِسْلاَمِ ، أَعْظَمَ فِي نَفْسِي ، مِنْ صِدْقِي رَسُولَ اللَّهُ (ﷺ) ، [أَنْ لاَ أَكُونَ كَذَبْتُهُ نِعْمَةٍ ٩ /التوبة /١١٧ و - ١١٨] حَتَّى بَلَغَ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ }[٩ /التوبة /١١٩] ، قَالَ كَعْبٌ : وَاللَّهِ ! مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ مِنْ نِعْمَةٍ قَطُّ ، بَعْدَ إِذْ هَدَانِي اللَّهُ لِلإِسْلاَمِ ، أَعْظَمَ فِي نَفْسِي ، مِنْ صِدْقِي رَسُولَ اللَّهُ (ﷺ) ، [أَنْ لاَ أَكُونَ كَذَبْتُهُ قَطُّ ٩ /التوبة /١١٧ و - ١١٨] حَتَّى بَلَغَ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ }[٩ /التوبة /١١٩] ، قَالَ كَعْبٌ : وَاللَّهِ ! مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ مِنْ نِعْمَةٍ قَطُّ ، بَعْدَ إِذْ هَدَانِي اللَّهُ لِلإِسْلاَمِ ، أَعْظَمَ فِي نَفْسِي ، مِنْ صِدْقِي رَسُولَ اللَّهُ (ﷺ) ، [أَنْ لاَ أَكُونَ كَذَبْتُهُ ، ٩ /التوبة /١١٧ و - ١١٨] حَتَّى بَلَغَ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ }[٩ /التوبة /١١٩] ، قَالَ كَعْبٌ : وَاللَّهِ ! مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ مِنْ نِعْمَةٍ قَطُّ ، بَعْدَ إِذْ هَدَانِي اللَّهُ لِلإِسْلاَمِ ، أَعْظَمَ فِي نَفْسِي ، مِنْ صِدْقِي رَسُولَ اللَّهُ (ﷺ) ، [أَنْ لاَ أَكُونَ كَذَبْتُهُ بَعْدَ ٩ /التوبة /١١٧ و - ١١٨] حَتَّى بَلَغَ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ }[٩ /التوبة /١١٩] ، قَالَ كَعْبٌ : وَاللَّهِ ! مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ مِنْ نِعْمَةٍ قَطُّ ، بَعْدَ إِذْ هَدَانِي اللَّهُ لِلإِسْلاَمِ ، أَعْظَمَ فِي نَفْسِي ، مِنْ صِدْقِي رَسُولَ اللَّهُ (ﷺ) ، [أَنْ لاَ أَكُونَ كَذَبْتُهُ إِذْ ٩ /التوبة /١١٧ و - ١١٨] حَتَّى بَلَغَ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ }[٩ /التوبة /١١٩] ، قَالَ كَعْبٌ : وَاللَّهِ ! مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ مِنْ نِعْمَةٍ قَطُّ ، بَعْدَ إِذْ هَدَانِي اللَّهُ لِلإِسْلاَمِ ، أَعْظَمَ فِي نَفْسِي ، مِنْ صِدْقِي رَسُولَ اللَّهُ (ﷺ) ، [أَنْ لاَ أَكُونَ كَذَبْتُهُ هَدَانِي ٩ /التوبة /١١٧ و - ١١٨] حَتَّى بَلَغَ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ }[٩ /التوبة /١١٩] ، قَالَ كَعْبٌ : وَاللَّهِ ! مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ مِنْ نِعْمَةٍ قَطُّ ، بَعْدَ إِذْ هَدَانِي اللَّهُ لِلإِسْلاَمِ ، أَعْظَمَ فِي نَفْسِي ، مِنْ صِدْقِي رَسُولَ اللَّهُ (ﷺ) ، [أَنْ لاَ أَكُونَ كَذَبْتُهُ اللَّهُ ٩ /التوبة /١١٧ و - ١١٨] حَتَّى بَلَغَ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ }[٩ /التوبة /١١٩] ، قَالَ كَعْبٌ : وَاللَّهِ ! مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ مِنْ نِعْمَةٍ قَطُّ ، بَعْدَ إِذْ هَدَانِي اللَّهُ لِلإِسْلاَمِ ، أَعْظَمَ فِي نَفْسِي ، مِنْ صِدْقِي رَسُولَ اللَّهُ (ﷺ) ، [أَنْ لاَ أَكُونَ كَذَبْتُهُ لِلإِسْلاَمِ ٩ /التوبة /١١٧ و - ١١٨] حَتَّى بَلَغَ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ }[٩ /التوبة /١١٩] ، قَالَ كَعْبٌ : وَاللَّهِ ! مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ مِنْ نِعْمَةٍ قَطُّ ، بَعْدَ إِذْ هَدَانِي اللَّهُ لِلإِسْلاَمِ ، أَعْظَمَ فِي نَفْسِي ، مِنْ صِدْقِي رَسُولَ اللَّهُ (ﷺ) ، [أَنْ لاَ أَكُونَ كَذَبْتُهُ ، ٩ /التوبة /١١٧ و - ١١٨] حَتَّى بَلَغَ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ }[٩ /التوبة /١١٩] ، قَالَ كَعْبٌ : وَاللَّهِ ! مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ مِنْ نِعْمَةٍ قَطُّ ، بَعْدَ إِذْ هَدَانِي اللَّهُ لِلإِسْلاَمِ ، أَعْظَمَ فِي نَفْسِي ، مِنْ صِدْقِي رَسُولَ اللَّهُ (ﷺ) ، [أَنْ لاَ أَكُونَ كَذَبْتُهُ أَعْظَمَ ٩ /التوبة /١١٧ و - ١١٨] حَتَّى بَلَغَ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ }[٩ /التوبة /١١٩] ، قَالَ كَعْبٌ : وَاللَّهِ ! مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ مِنْ نِعْمَةٍ قَطُّ ، بَعْدَ إِذْ هَدَانِي اللَّهُ لِلإِسْلاَمِ ، أَعْظَمَ فِي نَفْسِي ، مِنْ صِدْقِي رَسُولَ اللَّهُ (ﷺ) ، [أَنْ لاَ أَكُونَ كَذَبْتُهُ فِي ٩ /التوبة /١١٧ و - ١١٨] حَتَّى بَلَغَ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ }[٩ /التوبة /١١٩] ، قَالَ كَعْبٌ : وَاللَّهِ ! مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ مِنْ نِعْمَةٍ قَطُّ ، بَعْدَ إِذْ هَدَانِي اللَّهُ لِلإِسْلاَمِ ، أَعْظَمَ فِي نَفْسِي ، مِنْ صِدْقِي رَسُولَ اللَّهُ (ﷺ) ، [أَنْ لاَ أَكُونَ كَذَبْتُهُ نَفْسِي ٩ /التوبة /١١٧ و - ١١٨] حَتَّى بَلَغَ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ }[٩ /التوبة /١١٩] ، قَالَ كَعْبٌ : وَاللَّهِ ! مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ مِنْ نِعْمَةٍ قَطُّ ، بَعْدَ إِذْ هَدَانِي اللَّهُ لِلإِسْلاَمِ ، أَعْظَمَ فِي نَفْسِي ، مِنْ صِدْقِي رَسُولَ اللَّهُ (ﷺ) ، [أَنْ لاَ أَكُونَ كَذَبْتُهُ ، ٩ /التوبة /١١٧ و - ١١٨] حَتَّى بَلَغَ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ }[٩ /التوبة /١١٩] ، قَالَ كَعْبٌ : وَاللَّهِ ! مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ مِنْ نِعْمَةٍ قَطُّ ، بَعْدَ إِذْ هَدَانِي اللَّهُ لِلإِسْلاَمِ ، أَعْظَمَ فِي نَفْسِي ، مِنْ صِدْقِي رَسُولَ اللَّهُ (ﷺ) ، [أَنْ لاَ أَكُونَ كَذَبْتُهُ مِنْ ٩ /التوبة /١١٧ و - ١١٨] حَتَّى بَلَغَ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ }[٩ /التوبة /١١٩] ، قَالَ كَعْبٌ : وَاللَّهِ ! مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ مِنْ نِعْمَةٍ قَطُّ ، بَعْدَ إِذْ هَدَانِي اللَّهُ لِلإِسْلاَمِ ، أَعْظَمَ فِي نَفْسِي ، مِنْ صِدْقِي رَسُولَ اللَّهُ (ﷺ) ، [أَنْ لاَ أَكُونَ كَذَبْتُهُ صِدْقِي ٩ /التوبة /١١٧ و - ١١٨] حَتَّى بَلَغَ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ }[٩ /التوبة /١١٩] ، قَالَ كَعْبٌ : وَاللَّهِ ! مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ مِنْ نِعْمَةٍ قَطُّ ، بَعْدَ إِذْ هَدَانِي اللَّهُ لِلإِسْلاَمِ ، أَعْظَمَ فِي نَفْسِي ، مِنْ صِدْقِي رَسُولَ اللَّهُ (ﷺ) ، [أَنْ لاَ أَكُونَ كَذَبْتُهُ رَسُولَ ٩ /التوبة /١١٧ و - ١١٨] حَتَّى بَلَغَ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ }[٩ /التوبة /١١٩] ، قَالَ كَعْبٌ : وَاللَّهِ ! مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ مِنْ نِعْمَةٍ قَطُّ ، بَعْدَ إِذْ هَدَانِي اللَّهُ لِلإِسْلاَمِ ، أَعْظَمَ فِي نَفْسِي ، مِنْ صِدْقِي رَسُولَ اللَّهُ (ﷺ) ، [أَنْ لاَ أَكُونَ كَذَبْتُهُ اللَّهُ ٩ /التوبة /١١٧ و - ١١٨] حَتَّى بَلَغَ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ }[٩ /التوبة /١١٩] ، قَالَ كَعْبٌ : وَاللَّهِ ! مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ مِنْ نِعْمَةٍ قَطُّ ، بَعْدَ إِذْ هَدَانِي اللَّهُ لِلإِسْلاَمِ ، أَعْظَمَ فِي نَفْسِي ، مِنْ صِدْقِي رَسُولَ اللَّهُ (ﷺ) ، [أَنْ لاَ أَكُونَ كَذَبْتُهُ (ﷺ) ٩ /التوبة /١١٧ و - ١١٨] حَتَّى بَلَغَ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ }[٩ /التوبة /١١٩] ، قَالَ كَعْبٌ : وَاللَّهِ ! مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ مِنْ نِعْمَةٍ قَطُّ ، بَعْدَ إِذْ هَدَانِي اللَّهُ لِلإِسْلاَمِ ، أَعْظَمَ فِي نَفْسِي ، مِنْ صِدْقِي رَسُولَ اللَّهُ (ﷺ) ، [أَنْ لاَ أَكُونَ كَذَبْتُهُ ، ٩ /التوبة /١١٧ و - ١١٨] حَتَّى بَلَغَ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ }[٩ /التوبة /١١٩] ، قَالَ كَعْبٌ : وَاللَّهِ ! مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ مِنْ نِعْمَةٍ قَطُّ ، بَعْدَ إِذْ هَدَانِي اللَّهُ لِلإِسْلاَمِ ، أَعْظَمَ فِي نَفْسِي ، مِنْ صِدْقِي رَسُولَ اللَّهُ (ﷺ) ، [أَنْ لاَ أَكُونَ كَذَبْتُهُ [أَنْ ٩ /التوبة /١١٧ و - ١١٨] حَتَّى بَلَغَ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ }[٩ /التوبة /١١٩] ، قَالَ كَعْبٌ : وَاللَّهِ ! مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ مِنْ نِعْمَةٍ قَطُّ ، بَعْدَ إِذْ هَدَانِي اللَّهُ لِلإِسْلاَمِ ، أَعْظَمَ فِي نَفْسِي ، مِنْ صِدْقِي رَسُولَ اللَّهُ (ﷺ) ، [أَنْ لاَ أَكُونَ كَذَبْتُهُ لاَ ٩ /التوبة /١١٧ و - ١١٨] حَتَّى بَلَغَ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ }[٩ /التوبة /١١٩] ، قَالَ كَعْبٌ : وَاللَّهِ ! مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ مِنْ نِعْمَةٍ قَطُّ ، بَعْدَ إِذْ هَدَانِي اللَّهُ لِلإِسْلاَمِ ، أَعْظَمَ فِي نَفْسِي ، مِنْ صِدْقِي رَسُولَ اللَّهُ (ﷺ) ، [أَنْ لاَ أَكُونَ كَذَبْتُهُ أَكُونَ ٩ /التوبة /١١٧ و - ١١٨] حَتَّى بَلَغَ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ }[٩ /التوبة /١١٩] ، قَالَ كَعْبٌ : وَاللَّهِ ! مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ مِنْ نِعْمَةٍ قَطُّ ، بَعْدَ إِذْ هَدَانِي اللَّهُ لِلإِسْلاَمِ ، أَعْظَمَ فِي نَفْسِي ، مِنْ صِدْقِي رَسُولَ اللَّهُ (ﷺ) ، [أَنْ لاَ أَكُونَ كَذَبْتُهُ كَذَبْتُهُ ٩ /التوبة /١١٧ و - ١١٨] حَتَّى بَلَغَ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ }[٩ /التوبة /١١٩] ، قَالَ كَعْبٌ : وَاللَّهِ ! مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ مِنْ نِعْمَةٍ قَطُّ ، بَعْدَ إِذْ هَدَانِي اللَّهُ لِلإِسْلاَمِ ، أَعْظَمَ فِي نَفْسِي ، مِنْ صِدْقِي رَسُولَ اللَّهُ (ﷺ) ، [أَنْ لاَ أَكُونَ كَذَبْتُهُ فَأَهْلِكَ كَمَا هَلَكَ الَّذِينَ كَذَبُوا ، إِنَّ اللَّهَ قَالَ لِلَّذِينَ كَذَبُوا ، حِينَ أَنْزَلَ الْوَحْىَ ، شَرَّ مَا قَالَ لأَحَدٍ ، وَقَالَ اللَّهُ : { سَيَحْلِفُونَ بِاللَّهِ لَكُمْ إِذَا انْقَلَبْتُمْ إِلَيْهِمْ لِتُعْرِضُوا عَنْهُمْ فَأَعْرِضُوا عَنْهُمْ إِنَّهُمْ رِجْسٌ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ * يَحْلِفُونَ لَكُمْ لِتَرْضَوْا عَنْهُمْ فَإِنْ تَرْضَوْا عَنْهُمْ فَإِنَّ اللَّهَ لاَ يَرْضَى عَنِ الْقَوْمِ الْفَاسِقِينَ }[٩ /التوبة /٩٥ و - ٩٦] ، قَالَ كَعْبٌ : كُنَّا خُلِّفْنَا ، أَيُّهَا أَيُّهَا الثَّلاَثَةُ الثَّلاَثَةُ أَيُّهَا الثَّلاَثَةُ ، عَنْ أَمْرِ أُولَئِكَ الَّذِينَ قَبِلَ مِنْهُمْ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) حِينَ حَلَفُوا لَهُ ، فَبَايَعَهُمْ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمْ ، وَأَرْجَأَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) أَمْرَنَا حَتَّى قَضَى اللَّهُ فِيهِ ، فَبِذَلِكَ قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ : وَعَلَى الثَّلاَثَةِ الَّذِينَ خُلِّفُوا ، وَلَيْسَ الَّذِي ذَكَرَ اللَّهُ مِمَّا خُلِّفْنَا ، تَخَلُّفَنَا عَنِ الْغَزْوِ ، وَإِنَّمَا هُوَ تَخْلِيفُهُ إِيَّانَا ، وَإِرْجَاؤُهُ وَإِرْجَاؤُهُ أَمْرَنَا أَمْرَنَا وَإِرْجَاؤُهُ أَمْرَنَا ، عَمَّنْ حَلَفَ لَهُ وَاعْتَذَرَ إِلَيْهِ فَقَبِلَ مِنْهُ ، وَحَدَّثَنِيهِ مُحَمَّدُ بْنُ رَافِعٍ ، حَدَّثَنَا حُجَيْنُ بْنُ الْمُثَنَّى ، حَدَّثَنَا اللَّيْثُ ، عَنْ عُقَيْلٍ ، عَنِ ابْنِ شِهَابٍ ، بِإِسْنَادِ يُونُسَ عَنِ الزُّهْرِيِّ ، سَوَاءًالمصدر: صحيح مسلم (الصفحة: 2128)
وَحَدَّثَنِي عَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ ، حَدَّثَنِي يَعْقُوبُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ سَعْدٍ ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُسْلِمٍ ، ابْنُ أَخِي الزُّهْرِيِّ عَنْ عَمِّهِ ، مُحَمَّدِ بْنِ مُسْلِمٍ الزُّهْرِيِّ ، أَخْبَرَنِي عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ كَعْبِ بْنِ مَالِكٍ ،
أَنَّ عُبَيْدَ اللَّهِ بْنَ كَعْبِ بْنِ مَالِكٍ ، وَكَانَ قَائِدَ كَعْبٍ حِينَ عَمِيَ ، قَالَ : سَمِعْتُ كَعْبَ بْنَ مَالِكٍ يُحَدِّثُ حَدِيثَهُ ، حِينَ تَخَلَّفَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) فِي غَزْوَةِ تَبُوكَ ، وَسَاقَ الْحَدِيثَ ، وَزَادَ فِيهِ ، عَلَى يُونُسَ : فَكَانَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) قَلَّمَا يُرِيدُ غَزْوَةً إِلاَّ إِلاَّ وَرَّى بِغَيْرِهَا وَرَّى إِلاَّ وَرَّى بِغَيْرِهَا بِغَيْرِهَا إِلاَّ وَرَّى بِغَيْرِهَا ، حَتَّى كَانَتْ تِلْكَ الْغَزْوَةُ ، وَلَمْ يَذْكُرْ ، فِي حَدِيثِ ابْنِ أَخِي الزُّهْرِيِّ ، أَبَا خَيْثَمَةَ وَلُحُوقَهُ بِالنَّبِيِّ (ﷺ)المصدر: صحيح مسلم (الصفحة: 2128)
وَحَدَّثَنِي سَلَمَةُ بْنُ شَبِيبٍ ، حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ أَعْيَنَ ، حَدَّثَنَا مَعْقِلٌ ( وَهُوَ ابْنُ عُبَيْدِ اللَّهِ ) عَنِ الزُّهْرِيِّ ،
أَخْبَرَنِي عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ كَعْبِ بْنِ مَالِكٍ عَنْ عَمِّهِ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ كَعْبٍ ، وَكَانَ قَائِدَ كَعْبٍ حِينَ أُصِيبَ بَصَرُهُ ، وَكَانَ أَعْلَمَ قَوْمِهِ وَأَوْعَاهُمْ وَأَوْعَاهُمْ لأَحَادِيثِ أَصْحَابِ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) ، قَالَ : سَمِعْتُ أَبِي ، كَعْبَ بْنَ مَالِكٍ ، وَهُوَ أَحَدُ الثَّلاَثَةِ الَّذِينَ تِيبَ عَلَيْهِمْ ، يُحَدِّثُ ، أَنَّهُ لَمْ يَتَخَلَّفْ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) فِي غَزْوَةٍ غَزَاهَا قَطُّ ، غَيْرَ غَيْرَ غَزْوَتَيْنِ غَزْوَتَيْنِ غَيْرَ غَزْوَتَيْنِ ، وَسَاقَ الْحَدِيثَ وَقَالَ فِيهِ : وَغَزَا رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) بِنَاسٍ كَثِيرٍ يَزِيدُونَ يَزِيدُونَ عَلَى عَشْرَةِ آلاَفٍ عَلَى يَزِيدُونَ عَلَى عَشْرَةِ آلاَفٍ عَشْرَةِ يَزِيدُونَ عَلَى عَشْرَةِ آلاَفٍ آلاَفٍ يَزِيدُونَ عَلَى عَشْرَةِ آلاَفٍ ، وَلاَ يَجْمَعُهُمْ دِيوَانُ حَافِظٍالمصدر: صحيح مسلم (الصفحة: 2128)