بَابُ حَدِيثِ تَوْبَةِ كَعْبِ بْنِ مَالِكٍ وَصَاحِبَيْهِ

حديث 2769 جزء 1

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنِي أَبُو الطَّاهِرِ ، أَحْمَدُ بْنُ عَمْرِو بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرِو بْنِ سَرْحٍ ، مَوْلَى بَنِي أُمَيَّةَ ، أَخْبَرَنِي ابْنُ وَهْبٍ ، أَخْبَرَنِي يُونُسُ عَنِ ابْنِ شِهَابٍ ، قَالَ :

ثُمَّ غَزَا رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) غَزْوَةَ تَبُوكَ ، وَهُوَ يُرِيدُ الرُّومَ وَنَصَارَى الْعَرَبِ بِالشَّامِ ، قَالَ ابْنُ شِهَابٍ : فَأَخْبَرَنِي عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ كَعْبِ بْنِ مَالِكٍ ، أَنَّ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ كَعْبٍ كَانَ قَائِدَ كَعْبٍ ، مِنْ بَنِيهِ ، حِينَ عَمِيَ ، قَالَ : سَمِعْتُ كَعْبَ بْنَ مَالِكٍ يُحَدِّثُ حَدِيثَهُ حِينَ تَخَلَّفَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) فِي غَزْوَةِ تَبُوكَ ، قَالَ كَعْبُ بْنُ مَالِكٍ : لَمْ أَتَخَلَّفْ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) فِي غَزْوَةٍ غَزَاهَا قَطُّ ، إِلاَّ فِي غَزْوَةِ تَبُوكَ ، غَيْرَ أَنِّي قَدْ تَخَلَّفْتُ فِي غَزْوَةِ بَدْرٍ ، وَلَمْ يُعَاتِبْ أَحَدًا تَخَلَّفَ عَنْهُ ، إِنَّمَا خَرَجَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) وَالْمُسْلِمُونَ يُرِيدُونَ عِيرَ قُرَيْشٍ ، حَتَّى جَمَعَ اللَّهُ بَيْنَهُمْ وَبَيْنَ عَدُوِّهُمْ ، عَلَى غَيْرِ مِيعَادٍ ، وَلَقَدْ شَهِدْتُ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) لَيْلَةَ لَيْلَةَ الْعَقَبَةِ هي الليلة التي بَايَعَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الأنصار فيها على الإسلام. وأن يؤووه وينصروه. وهي العقبة التي في طرف منى، التي يضاف إليها جمرة العقبة. وكانت بيعة العقبة مرتين، في سنتين. في السنة الأولى كانوا اثني عشر، وفي الثانية سبعين. كلهم من الأنصار رضي الله عنهم. الْعَقَبَةِ لَيْلَةَ الْعَقَبَةِ هي الليلة التي بَايَعَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الأنصار فيها على الإسلام. وأن يؤووه وينصروه. وهي العقبة التي في طرف منى، التي يضاف إليها جمرة العقبة. وكانت بيعة العقبة مرتين، في سنتين. في السنة الأولى كانوا اثني عشر، وفي الثانية سبعين. كلهم من الأنصار رضي الله عنهم. ، حِينَ تَوَاثَقْنَا تَوَاثَقْنَا عَلَى الإِسْلاَمِ أي تبايعنا عليه وتعاهدنا. عَلَى تَوَاثَقْنَا عَلَى الإِسْلاَمِ أي تبايعنا عليه وتعاهدنا. الإِسْلاَمِ تَوَاثَقْنَا عَلَى الإِسْلاَمِ أي تبايعنا عليه وتعاهدنا. ، وَمَا أُحِبُّ أَنَّ لِي بِهَا مَشْهَدَ بَدْرٍ ، وَإِنْ وَإِنْ كَانَتْ بَدْرٌ أَذْكَرَ أي أشهر عند الناس بالفضيلة. كَانَتْ وَإِنْ كَانَتْ بَدْرٌ أَذْكَرَ أي أشهر عند الناس بالفضيلة. بَدْرٌ وَإِنْ كَانَتْ بَدْرٌ أَذْكَرَ أي أشهر عند الناس بالفضيلة. أَذْكَرَ وَإِنْ كَانَتْ بَدْرٌ أَذْكَرَ أي أشهر عند الناس بالفضيلة. فِي النَّاسِ مِنْهَا ، وَكَانَ مِنْ خَبَرِي ، حِينَ تَخَلَّفْتُ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) ، فِي غَزْوَةِ تَبُوكَ ، أَنِّي لَمْ أَكُنْ قَطُّ أَقْوَى وَلاَ أَيْسَرَ مِنِّي حِينَ تَخَلَّفْتُ عَنْهُ فِي تِلْكَ الْغَزْوَةِ ، وَاللَّهِ ! مَا جَمَعْتُ قَبْلَهَا رَاحِلَتَيْنِ قَطُّ ، حَتَّى جَمَعْتُهُمَا فِي تِلْكَ الْغَزْوَةِ ، فَغَزَاهَا رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) فِي حَرٍّ شَدِيدٍ ، وَاسْتَقْبَلَ سَفَرًا بَعِيدًا وَمَفَازًا وَمَفَازًا أي برية طويلة قليلة الماء، يخاف فيها الهلاك. ، وَاسْتَقْبَلَ عَدُوًّا كَثِيرًا ، فَجَلاَ فَجَلاَ لِلْمُسْلِمِينَ أَمْرَهُمْ أي كشفه وبينه وأوضحه. وعرفهم ذلك على وجهه من غير تورية. يقال: جلوت الشيء كشفته. لِلْمُسْلِمِينَ فَجَلاَ لِلْمُسْلِمِينَ أَمْرَهُمْ أي كشفه وبينه وأوضحه. وعرفهم ذلك على وجهه من غير تورية. يقال: جلوت الشيء كشفته. أَمْرَهُمْ فَجَلاَ لِلْمُسْلِمِينَ أَمْرَهُمْ أي كشفه وبينه وأوضحه. وعرفهم ذلك على وجهه من غير تورية. يقال: جلوت الشيء كشفته. لِيَتَأَهَّبُوا لِيَتَأَهَّبُوا أُهْبَةَ غَزْوِهِمْ أي ليستعدوا بما يحتاجون إليه في سفرهم ذلك. أُهْبَةَ لِيَتَأَهَّبُوا أُهْبَةَ غَزْوِهِمْ أي ليستعدوا بما يحتاجون إليه في سفرهم ذلك. غَزْوِهِمْ لِيَتَأَهَّبُوا أُهْبَةَ غَزْوِهِمْ أي ليستعدوا بما يحتاجون إليه في سفرهم ذلك. ، فَأَخْبَرَهُمْ فَأَخْبَرَهُمْ بِوَجْهِهِمُ أي بمقصدهم. بِوَجْهِهِمُ فَأَخْبَرَهُمْ بِوَجْهِهِمُ أي بمقصدهم. الَّذِي يُرِيدُ ، وَالْمُسْلِمُونَ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) كَثِيرٌ ، وَلاَ يَجْمَعُهُمْ كِتَابُ حَافِظٍ ( يُرِيدُ ، بِذَلِكَ ، الدِّيوَانَ ) ، قَالَ كَعْبٌ : فَقَلَّ رَجُلٌ يُرِيدُ أَنْ يَتَغَيَّبَ ، يَظُنُّ أَنَّ ذَلِكَ سَيَخْفَى لَهُ ، مَا لَمْ يَنْزِلْ فِيهِ وَحْىٌ مِنَ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ ، وَغَزَا رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) تِلْكَ الْغَزْوَةَ حِينَ طَابَتِ الثِّمَارُ وَالظِّلاَلُ ، فَأَنَا فَأَنَا إِلَيْهَا أَصْعَرُ أي أميل. إِلَيْهَا فَأَنَا إِلَيْهَا أَصْعَرُ أي أميل. أَصْعَرُ فَأَنَا إِلَيْهَا أَصْعَرُ أي أميل. ، فَتَجَهَّزَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) وَالْمُسْلِمُونَ مَعَهُ ، وَطَفِقْتُ أَغْدُو لِكَىْ أَتَجَهَّزَ مَعَهُمْ ، فَأَرْجِعُ وَلَمْ أَقْضِ شَيْئًا ، وَأَقُولُ فِي نَفْسِي : أَنَا قَادِرٌ عَلَى ذَلِكَ ، إِذَا أَرَدْتُ ، فَلَمْ يَزَلْ ذَلِكَ يَتَمَادَى بِي حَتَّى اسْتَمَرَّ بِالنَّاسِ الْجِدُّ ، فَأَصْبَحَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) غَادِيًا وَالْمُسْلِمُونَ مَعَهُ ، وَلَمْ أَقْضِ مِنْ جَهَازِي شَيْئًا ، ثُمَّ غَدَوْتُ فَرَجَعْتُ وَلَمْ أَقْضِ شَيْئًا ، فَلَمْ يَزَلْ ذَلِكَ يَتَمَادَى بِي حَتَّى أَسْرَعُوا وَتَفَارَطَ وَتَفَارَطَ الْغَزْوُ أي تقدم الغزاة وسبقوا وفاتوا. الْغَزْوُ وَتَفَارَطَ الْغَزْوُ أي تقدم الغزاة وسبقوا وفاتوا. ، فَهَمَمْتُ أَنْ أَرْتَحِلَ فَأُدْرِكَهُمْ ، فَيَا لَيْتَنِي فَعَلْتُ ، ثُمَّ لَمْ يُقَدَّرْ ذَلِكَ لِي ، فَطَفِقْتُ ، إِذَا خَرَجْتُ فِي النَّاسِ ، بَعْدَ خُرُوجِ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) ، يَحْزُنُنِي أَنِّي لاَ أَرَى لِي أُسْوَةً ، إِلاَّ رَجُلاً مَغْمُوصًا مَغْمُوصًا عَلَيْهِ فِي النِّفَاقِ أي متهما به. عَلَيْهِ مَغْمُوصًا عَلَيْهِ فِي النِّفَاقِ أي متهما به. فِي مَغْمُوصًا عَلَيْهِ فِي النِّفَاقِ أي متهما به. النِّفَاقِ مَغْمُوصًا عَلَيْهِ فِي النِّفَاقِ أي متهما به. ، أَوْ رَجُلاً مِمَّنْ عَذَرَ اللَّهُ مِنَ الضُّعَفَاءِ ، وَلَمْ يَذْكُرْنِي رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) حَتَّى حَتَّى بَلَغَ تَبُوكًا هو في أكثر النسخ: تبوكا، بالنصب. وكذا هو في نسخ البخاري. وكأنه صرفها لإرادة الموقع، دون البقعة. بَلَغَ حَتَّى بَلَغَ تَبُوكًا هو في أكثر النسخ: تبوكا، بالنصب. وكذا هو في نسخ البخاري. وكأنه صرفها لإرادة الموقع، دون البقعة. تَبُوكًا حَتَّى بَلَغَ تَبُوكًا هو في أكثر النسخ: تبوكا، بالنصب. وكذا هو في نسخ البخاري. وكأنه صرفها لإرادة الموقع، دون البقعة. فَقَالَ ، وَهُوَ جَالِسٌ فِي الْقَوْمِ بِتَبُوكَ مَا فَعَلَ كَعْبُ بْنُ مَالِكٍ ؟ قَالَ رَجُلٌ مِنْ بَنِي سَلِمَةَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ! حَبَسَهُ بُرْدَاهُ وَالنَّظَرُ وَالنَّظَرُ فِي عِطْفَيْهِ أي جانبيه. وهو إشارة إلى إعجابه بنفسه ولباسه. فِي وَالنَّظَرُ فِي عِطْفَيْهِ أي جانبيه. وهو إشارة إلى إعجابه بنفسه ولباسه. عِطْفَيْهِ وَالنَّظَرُ فِي عِطْفَيْهِ أي جانبيه. وهو إشارة إلى إعجابه بنفسه ولباسه. ، فَقَالَ لَهُ مُعَاذُ بْنُ جَبَلٍ : بِئْسَ مَا قُلْتَ ، وَاللَّهِ ! يَا رَسُولَ اللَّهِ ! مَا عَلِمْنَا عَلَيْهِ إِلاَّ خَيْرًا ، فَسَكَتَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) ، فَبَيْنَمَا هُوَ عَلَى ذَلِكَ رَأَى رَجُلاً مُبَيِّضًا مُبَيِّضًا هو لابس البياض. ويقال: هم المبيضة والمسودة، أي لابسوا البياض والسواد. يَزُولُ يَزُولُ بِهِ السَّرَابُ أي يتحرك وينهض. والسراب هو ما يظهر للإنسان في الهواجر، في البراري، كأنه ماء. بِهِ يَزُولُ بِهِ السَّرَابُ أي يتحرك وينهض. والسراب هو ما يظهر للإنسان في الهواجر، في البراري، كأنه ماء. السَّرَابُ يَزُولُ بِهِ السَّرَابُ أي يتحرك وينهض. والسراب هو ما يظهر للإنسان في الهواجر، في البراري، كأنه ماء. فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) كُنْ كُنْ أَبَا خَيْثَمَةَ قيل: معناه أنت أبو خيثمة. قال ثعلب: العرب تقول: كن زيدا، أي أنت زيد. قال القاضي عياض: والأشبه عندي أن كن هنا للتحقق والوجود. أي لتوجد، يا هذا الشخص، أبا خيثمة حقيقة. وهذا الذي قاله القاضي هو الصواب. وهو معنى قول صاحب التحرير: تقديره اللهم اجعله أبا خيثمة. أَبَا كُنْ أَبَا خَيْثَمَةَ قيل: معناه أنت أبو خيثمة. قال ثعلب: العرب تقول: كن زيدا، أي أنت زيد. قال القاضي عياض: والأشبه عندي أن كن هنا للتحقق والوجود. أي لتوجد، يا هذا الشخص، أبا خيثمة حقيقة. وهذا الذي قاله القاضي هو الصواب. وهو معنى قول صاحب التحرير: تقديره اللهم اجعله أبا خيثمة. خَيْثَمَةَ كُنْ أَبَا خَيْثَمَةَ قيل: معناه أنت أبو خيثمة. قال ثعلب: العرب تقول: كن زيدا، أي أنت زيد. قال القاضي عياض: والأشبه عندي أن كن هنا للتحقق والوجود. أي لتوجد، يا هذا الشخص، أبا خيثمة حقيقة. وهذا الذي قاله القاضي هو الصواب. وهو معنى قول صاحب التحرير: تقديره اللهم اجعله أبا خيثمة. ، فَإِذَا هُو أَبُو خَيْثَمَةَ الأَنْصَارِيُّ ، وَهُوَ الَّذِي تَصَدَّقَ بِصَاعِ التَّمْرِ حِينَ لَمَزَهُ لَمَزَهُ الْمُنَافِقُونَ أي عابوه واحتقروه. الْمُنَافِقُونَ لَمَزَهُ الْمُنَافِقُونَ أي عابوه واحتقروه. ، فَقَالَ كَعْبُ بْنُ مَالِكٍ : فَلَمَّا بَلَغَنِي إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) قَدْ تَوَجَّهَ تَوَجَّهَ قَافِلاً أي راجعا. قَافِلاً تَوَجَّهَ قَافِلاً أي راجعا. مِنْ تَبُوكَ ، حَضَرَنِي حَضَرَنِي بَثِّي هو أشد الحزن. بَثِّي حَضَرَنِي بَثِّي هو أشد الحزن. ، فَطَفِقْتُ أَتَذَكَّرُ الْكَذِبَ وَأَقُولُ : بِمَ أَخْرُجُ مِنْ سَخَطِهِ غَدًا ؟ وَأَسْتَعِينُ عَلَى ذَلِكَ كُلَّ ذِي رَأْىٍ مِنْ أَهْلِي ، فَلَمَّا قِيلَ لِي : أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) قَدْ أَظَلَّ أَظَلَّ قَادِمًا أي أقبل ودنا قدومه كأنه ألقى علي ظله. قَادِمًا أَظَلَّ قَادِمًا أي أقبل ودنا قدومه كأنه ألقى علي ظله. ، زَاحَ زَاحَ أي زال. عَنِّي الْبَاطِلُ ، حَتَّى عَرَفْتُ أَنِّي لَنْ أَنْجُوَ مِنْهُ بِشَىْءٍ أَبَدًا ، فَأَجْمَعْتُ فَأَجْمَعْتُ صِدْقَهُ أي عزمت عليه. يقال: أجمع أمره وعلى أمره، وعزم عليه، بمعنى. صِدْقَهُ فَأَجْمَعْتُ صِدْقَهُ أي عزمت عليه. يقال: أجمع أمره وعلى أمره، وعزم عليه، بمعنى. ، وَصَبَّحَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) قَادِمًا ، وَكَانَ ، إِذَا قَدِمَ مِنْ سَفَرٍ ، بَدَأَ بِالْمَسْجِدِ فَرَكَعَ فِيهِ رَكْعَتَيْنِ ، ثُمَّ جَلَسَ لِلنَّاسِ ، فَلَمَّا فَعَلَ ذَلِكَ جَاءَهُ الْمُخَلَّفُونَ ، فَطَفِقُوا يَعْتَذِرُونَ إِلَيْهِ ، وَيَحْلِفُونَ لَهُ ، وَكَانُوا بِضْعَةً وَثَمَانِينَ رَجُلاً ، فَقَبِلَ مِنْهُمْ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) عَلاَنِيَتَهُمْ ، وَبَايَعَهُمْ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمْ ، وَوَكَلَ سَرَائِرَهُمْ إِلَى اللَّهِ ، حَتَّى جِئْتُ ، فَلَمَّا سَلَّمْتُ ، تَبَسَّمَ تَبَسُّمَ الْمُغْضَبِ ثُمَّ قَالَ تَعَالَ فَجِئْتُ أَمْشِي حَتَّى جَلَسْتُ بَيْنَ يَدَيْهِ ، فَقَالَ لِي مَا خَلَّفَكَ ؟ أَلَمْ تَكُنْ قَدِ ابْتَعْتَ ظَهْرَكَ ؟ قَالَ قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ! إِنِّي ، وَاللَّهِ ! لَوْ جَلَسْتُ عِنْدَ غَيْرِكَ مِنْ أَهْلِ الدُّنْيَا ، لَرَأَيْتُ أَنِّي سَأَخْرُجُ مِنْ سَخَطِهِ بِعُذْرٍ ، وَلَقَدْ أُعْطِيتُ أُعْطِيتُ جَدَلاً أي فصاحة وقوة في الكلام وبراعة، بحيث أخرج عن عهدة ما ينسب إلي، إذا أردت. جَدَلاً أُعْطِيتُ جَدَلاً أي فصاحة وقوة في الكلام وبراعة، بحيث أخرج عن عهدة ما ينسب إلي، إذا أردت. ، وَلَكِنِّي ، وَاللَّهِ ! لَقَدْ عَلِمْتُ ، لَئِنْ حَدَّثْتُكَ الْيَوْمَ حَدِيثَ كَذِبٍ تَرْضَى بِهِ عَنِّي ، لَيُوشِكَنَّ لَيُوشِكَنَّ أي ليسرعن. اللَّهُ أَنْ يُسْخِطَكَ عَلَىَّ ، وَلَئِنْ حَدَّثْتُكَ حَدِيثَ صِدْقٍ تَجِدُ تَجِدُ عَلَىَّ فِيهِ أي تغضب. عَلَىَّ تَجِدُ عَلَىَّ فِيهِ أي تغضب. فِيهِ تَجِدُ عَلَىَّ فِيهِ أي تغضب. ، إِنِّي إِنِّي لأَرْجُو فِيهِ عُقْبَى اللَّهِ أي أن يعقبني خيرا، وأن يثيبني عليه. لأَرْجُو إِنِّي لأَرْجُو فِيهِ عُقْبَى اللَّهِ أي أن يعقبني خيرا، وأن يثيبني عليه. فِيهِ إِنِّي لأَرْجُو فِيهِ عُقْبَى اللَّهِ أي أن يعقبني خيرا، وأن يثيبني عليه. عُقْبَى إِنِّي لأَرْجُو فِيهِ عُقْبَى اللَّهِ أي أن يعقبني خيرا، وأن يثيبني عليه. اللَّهِ إِنِّي لأَرْجُو فِيهِ عُقْبَى اللَّهِ أي أن يعقبني خيرا، وأن يثيبني عليه. ، وَاللَّهِ ! مَا كَانَ لِي عُذْرٌ ، وَاللَّهِ ! مَا كُنْتُ قَطُّ أَقْوَى وَلاَ أَيْسَرَ مِنِّي حِينَ تَخَلَّفْتُ عَنْكَ ، قَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) أَمَّا هَذَا ، فَقَدْ صَدَقَ ، فَقُمْ حَتَّى يَقْضِيَ اللَّهُ فِيكَ فَقُمْتُ ، وَثَارَ رِجَالٌ مِنْ بَنِي سَلِمَةَ فَاتَّبَعُونِي ، فَقَالُوا لِي : وَاللَّهِ ! مَا عَلِمْنَاكَ أَذْنَبْتَ ذَنْبًا قَبْلَ هَذَا ، لَقَدْ عَجَزْتَ فِي أَنْ لاَ تَكُونَ اعْتَذَرْتَ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) ، بِمَا اعْتَذَرَ بِهِ إِلَيْهِ الْمُخَلَّفُونَ ، فَقَدْ كَانَ كَافِيَكَ ذَنْبَكَ ، اسْتِغْفَارُ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) لَكَ ، قَالَ : فَوَاللَّهِ ! مَا زَالُوا يُؤَنِّبُونَنِي يُؤَنِّبُونَنِي أي يلومونني أشد اللوم. حَتَّى أَرَدْتُ أَنْ أَرْجِعَ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) ، فَأُكَذِّبَ نَفْسِي قَالَ ثُمَّ قُلْتُ لَهُمْ : هَلْ لَقِيَ هَذَا مَعِي مِنْ أَحَدٍ ؟ قَالُوا : نَعَمْ ، لَقِيَهُ مَعَكَ رَجُلاَنِ ، قَالاَ مِثْلَ مَا قُلْتَ ، فَقِيلَ لَهُمَا مِثْلُ مَا قِيلَ لَكَ ، قَالَ قُلْتُ : مَنْ هُمَا ؟ قَالُوا : مُرَارَةُ بْنُ رَبِيعَةَ الْعَامِرِيُّ الْعَامِرِيُّ هكذا هو في جميع نسخ مسلم: العامري. وأنكره العلماء وقالوا: هو غلط إنما صوابه العمري. من بني عمرو بن عوف. وكذا ذكره البخاري. وكذا نسبه محمد بن إسحاق وابن عبد البر، وغيرهما من الأئمة. قال القاضي: هو الصواب. ، وَهِلاَلُ بْنُ أُمَيَّةَ الْوَاقِفِيُّ ، قَالَ فَذَكَرُوا لِي رَجُلَيْنِ صَالِحَيْنِ قَدْ شِهِدَا بَدْرًا فِيهِمَا أُسْوَةٌ ، قَالَ فَمَضَيْتُ حِينَ ذَكَرُوهُمَا لِي ، قَالَ وَنَهَى رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) الْمُسْلِمِينَ عَنْ كَلاَمِنَا ، أَيُّهَا أَيُّهَا الثَّلاَثَةُ قال القاضي: هو بالرفع، وموضعه نصب على الاختصاص. قال سيبويه، نقلا عن العرب: اللهم اغفر لنا، أيتها العصابة، وهذا مثله. الثَّلاَثَةُ أَيُّهَا الثَّلاَثَةُ قال القاضي: هو بالرفع، وموضعه نصب على الاختصاص. قال سيبويه، نقلا عن العرب: اللهم اغفر لنا، أيتها العصابة، وهذا مثله. ، مِنْ بَيْنِ مَنْ تَخَلَّفَ عَنْهُ ، قَالَ ، فَاجْتَنَبَنَا النَّاسُ ، وَقَالَ ، تَغَيَّرُوا لَنَا حَتَّى تَنَكَّرَتْ لِي فِي نَفْسِيَ الأَرْضُ ، فَمَا فَمَا هِيَ بِالأَرْضِ الَّتِي أَعْرِفُ معناه: تغير علي كل شيء. حتى الأرض، فإنها توحشت علي وصارت كأنها أرض لم أعرفها، بتوحشها علي. هِيَ فَمَا هِيَ بِالأَرْضِ الَّتِي أَعْرِفُ معناه: تغير علي كل شيء. حتى الأرض، فإنها توحشت علي وصارت كأنها أرض لم أعرفها، بتوحشها علي. بِالأَرْضِ فَمَا هِيَ بِالأَرْضِ الَّتِي أَعْرِفُ معناه: تغير علي كل شيء. حتى الأرض، فإنها توحشت علي وصارت كأنها أرض لم أعرفها، بتوحشها علي. الَّتِي فَمَا هِيَ بِالأَرْضِ الَّتِي أَعْرِفُ معناه: تغير علي كل شيء. حتى الأرض، فإنها توحشت علي وصارت كأنها أرض لم أعرفها، بتوحشها علي. أَعْرِفُ فَمَا هِيَ بِالأَرْضِ الَّتِي أَعْرِفُ معناه: تغير علي كل شيء. حتى الأرض، فإنها توحشت علي وصارت كأنها أرض لم أعرفها، بتوحشها علي. ، فَلَبِثْنَا عَلَى ذَلِكَ خَمْسِينَ لَيْلَةً ، فَأَمَّا صَاحِبَاىَ فَاسْتَكَانَا فَاسْتَكَانَا أي خضعا. وَقَعَدَا فِي بُيُوتِهِمَا يَبْكِيَانِ ، وَأَمَّا أَنَا فَكُنْتُ أَشَبَّ أَشَبَّ الْقَوْمِ وَأَجْلَدَهُمْ أي أصغرهم سنا وأقواهم. الْقَوْمِ أَشَبَّ الْقَوْمِ وَأَجْلَدَهُمْ أي أصغرهم سنا وأقواهم. وَأَجْلَدَهُمْ أَشَبَّ الْقَوْمِ وَأَجْلَدَهُمْ أي أصغرهم سنا وأقواهم. ، فَكُنْتُ أَخْرُجُ فَأَشْهَدُ الصَّلاَةَ وَأَطُوفُ فِي الأَسْوَاقِ وَلاَ يُكَلِّمُنِي أَحَدٌ ، وَآتِي رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) فَأُسَلِّمُ عَلَيْهِ ، وَهُوَ فِي مَجْلِسِهِ بَعْدَ الصَّلاَةِ ، فَأَقُولُ فِي نَفْسِي : هَلْ حَرَّكَ شَفَتَيْهِ بِرَدِّ السَّلاَمِ ، أَمْ لاَ ؟ ثُمَّ أُصَلِّي قَرِيبًا مِنْهُ وَأُسَارِقُهُ النَّظَرَ ، فَإِذَا أَقْبَلْتُ عَلَى صَلاَتِي نَظَرَ إِلَىَّ ، وَإِذَا الْتَفَتُّ نَحْوَهُ أَعْرَضَ عَنِّي ، حَتَّى إِذَا طَالَ ذَلِكَ عَلَىَّ مِنْ جَفْوَةِ الْمُسْلِمِينَ ، مَشَيْتُ حَتَّى حَتَّى تَسَوَّرْتُ معنى تسورته علوته وصعدت سوره، وهو أعلاه. تَسَوَّرْتُ حَتَّى تَسَوَّرْتُ معنى تسورته علوته وصعدت سوره، وهو أعلاه. جِدَارَ حَائِطِ أَبِي قَتَادَةَ ، وَهُوَ ابْنُ عَمِّي ، وَأَحَبُّ النَّاسِ إِلَىَّ ، فَسَلَّمْتُ عَلَيْهِ ، فَوَاللَّهِ ! مَا رَدَّ عَلَىَّ السَّلاَمَ ، فَقُلْتُ لَهُ : يَا أَبَا قَتَادَةَ ! أَنْشُدُكَ أَنْشُدُكَ بِاللَّهِ أي أسألك بالله، وأصله من النشيد، وهو الصوت. بِاللَّهِ أَنْشُدُكَ بِاللَّهِ أي أسألك بالله، وأصله من النشيد، وهو الصوت. ! هَلْ تَعْلَمَنَّ أَنِّي أُحِبُّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ ؟ قَالَ فَسَكَتَ ، فَعُدْتُ فَنَاشَدْتُهُ ، فَسَكَتَ فَعُدْتُ فَنَاشَدْتُهُ ، فَقَالَ : اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ ، فَفَاضَتْ عَيْنَاىَ ، وَتَوَلَّيْتُ ، حَتَّى حَتَّى تَسَوَّرْتُ معنى تسورته علوته وصعدت سوره، وهو أعلاه. تَسَوَّرْتُ حَتَّى تَسَوَّرْتُ معنى تسورته علوته وصعدت سوره، وهو أعلاه. الْجِدَارَ ، فَبَيْنَا أَنَا أَمْشِي فِي سُوقِ الْمَدِينَةِ ، إِذَا نَبَطِيٌّ نَبَطِيٌّ مِنْ نَبَطِ أَهْلِ الشَّامِ يقال: النبط والأنباط والنبيط، وهم فلاحو العجم. مِنْ نَبَطِيٌّ مِنْ نَبَطِ أَهْلِ الشَّامِ يقال: النبط والأنباط والنبيط، وهم فلاحو العجم. نَبَطِ نَبَطِيٌّ مِنْ نَبَطِ أَهْلِ الشَّامِ يقال: النبط والأنباط والنبيط، وهم فلاحو العجم. أَهْلِ نَبَطِيٌّ مِنْ نَبَطِ أَهْلِ الشَّامِ يقال: النبط والأنباط والنبيط، وهم فلاحو العجم. الشَّامِ نَبَطِيٌّ مِنْ نَبَطِ أَهْلِ الشَّامِ يقال: النبط والأنباط والنبيط، وهم فلاحو العجم. ، مِمَّنْ قَدِمَ بِالطَّعَامِ يَبِيعُهُ بِالْمَدِينَةِ ، يَقُولُ : مَنْ يَدُلُّ عَلَى كَعْبِ بْنِ مَالِكٍ ، قَالَ فَطَفِقَ النَّاسُ يُشِيرُونَ لَهُ إِلَىَّ ، حَتَّى جَاءَنِي فَدَفَعَ إِلَىَّ كِتَابًا مِنْ مَلِكِ غَسَّانَ ، وَكُنْتُ كَاتِبًا ، فَقَرَأْتُهُ فَإِذَا فِيهِ : أَمَّا بَعْدُ ، فَإِنَّهُ قَدْ بَلَغَنَا أَنَّ صَاحِبَكَ قَدْ جَفَاكَ ، وَلَمْ يَجْعَلْكَ اللَّهُ بِدَارِ هَوَانٍ وَلاَ مَضْيَعَةٍ مَضْيَعَةٍ فيها لغتان: إحداهما مضيعة، والثانية مضيعة. أي موضع وحال يضيع فيه حقك. ، فَالْحَقْ بِنَا نُوَاسِكَ نُوَاسِكَ وفي بعض النسخ: نواسيك، بزيادة ياء. وهو صحيح، أي ونحن نواسيك، وقطعه عن جواب الأمر. ومعناه نشاركك فيما عندنا. ، قَالَ فَقُلْتُ ، حِينَ قَرَأْتُهَا : وَهَذِهِ أَيْضًا مِنَ الْبَلاَءِ ، فَتَيَامَمْتُ فَتَيَامَمْتُ هكذا هو في جميع النسخ ببلادنا، وهي لغة في تيممت. ومعناها قصدت. بِهَا التَّنُّورَ فَسَجَرْتُهَا فَسَجَرْتُهَا أي أحرقتها. وأنث الضمير لأنه أراد معنى الكتاب، وهو الصحيفة. بِهَا ، حَتَّى إِذَا مَضَتْ أَرْبَعُونَ مِنَ الْخَمْسِينَ ، وَاسْتَلْبَثَ وَاسْتَلْبَثَ الْوَحْىُ أي أبطأ. الْوَحْىُ وَاسْتَلْبَثَ الْوَحْىُ أي أبطأ. ، إِذَا رَسُولُ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) يَأْتِينِي فَقَالَ : إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) يَأْمُرُكَ أَنْ تَعْتَزِلَ امْرَأَتَكَ ، قَالَ فَقُلْتُ : أُطَلِّقُهَا أَمْ مَاذَا أَفْعَلُ ؟ قَالَ : لاَ ، بَلِ اعْتَزِلْهَا ، فَلاَ تَقْرَبَنَّهَا ، قَالَ فَأَرْسَلَ إِلَى صَاحِبَىَّ بِمِثْلِ ذَلِكَ ، قَالَ فَقُلْتُ لاِمْرَأَتِي : الْحَقِي بِأَهْلِكِ فَكُونِي عِنْدَهُمْ حَتَّى يَقْضِيَ اللَّهُ فِي هَذَا الأَمْرِ ، قَالَ فَجَاءَتِ امْرَأَةُ هِلاَلِ بْنِ أُمَيَّةَ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) ، فَقَالَتْ لَهُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ! إِنَّ هِلاَلَ بْنَ أُمَيَّةَ شَيْخٌ ضَائِعٌ لَيْسَ لَهُ خَادِمٌ ، فَهَلْ تَكْرَهُ أَنْ أَخْدُمَهُ ؟ قَالَ لاَ ، وَلَكِنْ لاَ يَقْرَبَنَّكِ فَقَالَتْ : إِنَّهُ ، وَاللَّهِ ! مَا بِهِ حَرَكَةٌ إِلَى شَىْءٍ ، وَوَاللَّهِ ! مَا زَالَ يَبْكِي مُنْذُ كَانَ مِنْ أَمْرِهِ مَا كَانَ ، إِلَى يَوْمِهِ هَذَا ، قَالَ فَقَالَ لِي بَعْضُ أَهْلِي : لَوِ اسْتَأْذَنْتَ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) فِي امْرَأَتِكَ ؟ فَقَدْ أَذِنَ لاِمْرَأَةِ هِلاَلِ بْنِ أُمَيَّةَ أَنْ تَخْدُمَهُ ، قَالَ فَقُلْتُ : لاَ أَسْتَأْذِنُ فِيهَا رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) ، وَمَا يُدْرِينِي مَاذَا يَقُولُ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) ، إِذَا اسْتَأْذَنْتُهُ فِيهَا ، وَأَنَا رَجُلٌ شَابٌّ ، قَالَ فَلَبِثْتُ بِذَلِكَ عَشْرَ لَيَالٍ ، فَكَمُلَ لَنَا خَمْسُونَ لَيْلَةً مِنْ حِينَ نُهِيَ عَنْ كَلاَمِنَا ، قَالَ ثُمَّ صَلَّيْتُ صَلاَةَ الْفَجْرِ صَبَاحَ خَمْسِينَ لَيْلَةً ، عَلَى ظَهْرِ بَيْتٍ مِنْ بُيُوتِنَا ، فَبَيْنَا أَنَا جَالِسٌ عَلَى الْحَالِ الَّتِي ذَكَرَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ مِنَّا ، قَدْ ضَاقَتْ عَلَىَّ نَفْسِي وَضَاقَتْ وَضَاقَتْ عَلَىَّ الأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ أي بما اتسعت. ومعناه: ضاقت علي الأرض مع أنها متسعة. والرحب السعة. عَلَىَّ وَضَاقَتْ عَلَىَّ الأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ أي بما اتسعت. ومعناه: ضاقت علي الأرض مع أنها متسعة. والرحب السعة. الأَرْضُ وَضَاقَتْ عَلَىَّ الأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ أي بما اتسعت. ومعناه: ضاقت علي الأرض مع أنها متسعة. والرحب السعة. بِمَا وَضَاقَتْ عَلَىَّ الأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ أي بما اتسعت. ومعناه: ضاقت علي الأرض مع أنها متسعة. والرحب السعة. رَحُبَتْ وَضَاقَتْ عَلَىَّ الأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ أي بما اتسعت. ومعناه: ضاقت علي الأرض مع أنها متسعة. والرحب السعة. ، سَمِعْتُ صَوْتَ صَارِخٍ أَوْفَى أَوْفَى عَلَى سَلْعٍ أي صعده وارتفع عليه. وسلع جبل بالمدينة معروف. عَلَى أَوْفَى عَلَى سَلْعٍ أي صعده وارتفع عليه. وسلع جبل بالمدينة معروف. سَلْعٍ أَوْفَى عَلَى سَلْعٍ أي صعده وارتفع عليه. وسلع جبل بالمدينة معروف. يَقُولُ ، بِأَعْلَى صَوْتِهِ : يَا كَعْبَ بْنَ مَالِكٍ ! أَبْشِرْ ، قَالَ فَخَرَرْتُ سَاجِدًا ، وَعَرَفْتُ أَنْ قَدْ جَاءَ فَرَجٌ ، قَالَ فَآذَنَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) النَّاسَ بِتَوْبَةِ اللَّهِ عَلَيْنَا ، حِينَ صَلَّى صَلاَةَ الْفَجْرِ ، فَذَهَبَ النَّاسُ يُبَشِّرُونَنَا ، فَذَهَبَ قِبَلَ صَاحِبَىَّ مُبَشِّرُونَ ، وَرَكَضَ رَجُلٌ إِلَىَّ فَرَسًا ، وَسَعَى سَاعٍ مِنْ أَسْلَمَ قِبَلِي ، وَأَوْفَى الْجَبَلَ ، فَكَانَ الصَّوْتُ أَسْرَعَ مِنَ الْفَرَسِ ، فَلَمَّا جَاءَنِي الَّذِي سَمِعْتُ صَوْتَهُ يُبَشِّرُنِي ، فَنَزَعْتُ لَهُ ثَوْبَىَّ فَكَسَوْتُهُمَا إِيَّاهُ بِبِشَارَتِهِ ، وَاللَّهِ ! مَا أَمْلِكُ غَيْرَهُمَا يَوْمَئِذٍ ، وَاسْتَعَرْتُ ثَوْبَيْنِ فَلَبِسْتُهُمَا ، فَانْطَلَقْتُ أَتَأَمَّمُ أَتَأَمَّمُ أي أقصد. رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) ، يَتَلَقَّانِي النَّاسُ فَوْجًا فَوْجًا فَوْجًا الفوج الجماعة. فَوْجًا فَوْجًا فَوْجًا الفوج الجماعة. ، يُهَنِّئُونِي بِالتَّوْبَةِ وَيَقُولُونَ : لِتَهْنِئْكَ تَوْبَةُ اللَّهِ عَلَيْكَ ، حَتَّى دَخَلْتُ الْمَسْجِدَ ، فَإِذَا رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) جَالِسٌ فِي الْمَسْجِدِ ، وَحَوْلَهُ النَّاسُ ، فَقَامَ طَلْحَةُ بْنُ عُبَيْدِ اللَّهِ يُهَرْوِلُ حَتَّى صَافَحَنِي وَهَنَّأَنِي ، وَاللَّهِ ! مَا قَامَ رَجُلٌ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ غَيْرُهُ ، قَالَ فَكَانَ كَعْبٌ لاَ يَنْسَاهَا لِطَلْحَةَ ، قَالَ كَعْبٌ : فَلَمَّا سَلَّمْتُ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) قَالَ ، وَهُوَ يَبْرُقُ وَجْهُهُ مِنَ السُّرُورِ وَيَقُولُ أَبْشِرْ بِخَيْرِ يَوْمٍ مَرَّ عَلَيْكَ مُنْذُ وَلَدَتْكَ أُمُّكَ قَالَ فَقُلْتُ : أَمِنْ عِنْدِكَ ؟ يَا رَسُولَ اللَّهِ ! أَمْ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ ؟ فَقَالَ لاَ ، بَلْ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ وَكَانَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) إِذَا سُرَّ اسْتَنَارَ وَجْهُهُ ، كَأَنَّ وَجْهَهُ قِطْعَةُ قَمَرٍ ، قَالَ وَكُنَّا نَعْرِفُ ذَلِكَ ، قَالَ فَلَمَّا جَلَسْتُ بَيْنَ يَدَيْهِ قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ! إِنَّ مِنْ تَوْبَتِي أَنْ أَنْ أَنْخَلِعَ مِنْ مَالِي أي أخرج منه وأتصدق به. أَنْخَلِعَ أَنْ أَنْخَلِعَ مِنْ مَالِي أي أخرج منه وأتصدق به. مِنْ أَنْ أَنْخَلِعَ مِنْ مَالِي أي أخرج منه وأتصدق به. مَالِي أَنْ أَنْخَلِعَ مِنْ مَالِي أي أخرج منه وأتصدق به. صَدَقَةً إِلَى اللَّهِ وَإِلَى رَسُولِهِ (ﷺ) ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) أَمْسِكْ بَعْضَ مَالِكَ ، فَهُوَ خَيْرٌ لَكَ قَالَ فَقُلْتُ : فَإِنِّي أُمْسِكُ سَهْمِيَ الَّذِي بِخَيْبَرَ ، قَالَ وَقُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ! إِنَّ اللَّهَ إِنَّمَا أَنْجَانِي بِالصِّدْقِ ، وَإِنَّ مِنْ تَوْبَتِي أَنْ لاَ أُحَدِّثَ إِلاَّ صِدْقًا مَا بَقِيتُ ، قَالَ فَوَاللَّهِ ! مَا عَلِمْتُ أَنَّ أَحَدًا مِنَ الْمُسْلِمِينَ أَبْلاَهُ أَبْلاَهُ اللَّهُ أي أنعم عليه. والبلاء والإبلاء يكون في الخير والشر. لكن إذا أطلق، كان للشر غالبا. فإذا أريد الخير، قيد كما قيد هنا، فقال أحسن مما أبلاني. اللَّهُ أَبْلاَهُ اللَّهُ أي أنعم عليه. والبلاء والإبلاء يكون في الخير والشر. لكن إذا أطلق، كان للشر غالبا. فإذا أريد الخير، قيد كما قيد هنا، فقال أحسن مما أبلاني. فِي صِدْقِ الْحَدِيثِ ، مُنْذُ ذَكَرْتُ ذَلِكَ لِرَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) إِلَى يَوْمِي هَذَا ، أَحْسَنَ مِمَّا أَبْلاَنِي اللَّهُ بِهِ ، وَاللَّهِ ! مَا تَعَمَّدْتُ كَذْبَةً مُنْذُ قُلْتُ ذَلِكَ لِرَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) ، إِلَى يَوْمِي هَذَا ، وَإِنِّي لأَرْجُو أَنْ يَحْفَظَنِيَ اللَّهُ فِيمَا بَقِيَ ، قَالَ : فَأَنْزَلَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ : { لَقَدْ تَابَ اللَّهُ عَلَى النَّبِيِّ وَالْمُهَاجِرِينَ وَالأَنْصَارِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ فِي سَاعَةِ الْعُسْرَةِ مِنْ بَعْدِ مَا كَادَ يَزِيغُ قُلُوبُ فَرِيقٍ مِنْهُمْ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ إِنَّهُ بِهِمْ رَءُوفٌ رَحِيمٌ * وَعَلَى الثَّلاَثَةِ الَّذِينَ خُلِّفُوا حَتَّى إِذَا ضَاقَتْ عَلَيْهِمُ الأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ وَضَاقَتْ عَلَيْهِمْ أَنْفُسُهُمْ } ٩ ٩ /التوبة /١١٧ و - ١١٨] حَتَّى بَلَغَ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ }[٩ /التوبة /١١٩] ، قَالَ كَعْبٌ : وَاللَّهِ ! مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ مِنْ نِعْمَةٍ قَطُّ ، بَعْدَ إِذْ هَدَانِي اللَّهُ لِلإِسْلاَمِ ، أَعْظَمَ فِي نَفْسِي ، مِنْ صِدْقِي رَسُولَ اللَّهُ (ﷺ) ، [أَنْ لاَ أَكُونَ كَذَبْتُهُ هكذا هو في جميع نسخ مسلم، وكثير من روايات البخاري. قال العلماء: لفظة لا في قوله: أن لا أكون، زائدة. ومعناه: أن أكون كذبته. كقوله تعالى: ما منعك أن لا تسجد إذ أمرتك. /التوبة ٩ /التوبة /١١٧ و - ١١٨] حَتَّى بَلَغَ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ }[٩ /التوبة /١١٩] ، قَالَ كَعْبٌ : وَاللَّهِ ! مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ مِنْ نِعْمَةٍ قَطُّ ، بَعْدَ إِذْ هَدَانِي اللَّهُ لِلإِسْلاَمِ ، أَعْظَمَ فِي نَفْسِي ، مِنْ صِدْقِي رَسُولَ اللَّهُ (ﷺ) ، [أَنْ لاَ أَكُونَ كَذَبْتُهُ هكذا هو في جميع نسخ مسلم، وكثير من روايات البخاري. قال العلماء: لفظة لا في قوله: أن لا أكون، زائدة. ومعناه: أن أكون كذبته. كقوله تعالى: ما منعك أن لا تسجد إذ أمرتك. /١١٧ ٩ /التوبة /١١٧ و - ١١٨] حَتَّى بَلَغَ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ }[٩ /التوبة /١١٩] ، قَالَ كَعْبٌ : وَاللَّهِ ! مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ مِنْ نِعْمَةٍ قَطُّ ، بَعْدَ إِذْ هَدَانِي اللَّهُ لِلإِسْلاَمِ ، أَعْظَمَ فِي نَفْسِي ، مِنْ صِدْقِي رَسُولَ اللَّهُ (ﷺ) ، [أَنْ لاَ أَكُونَ كَذَبْتُهُ هكذا هو في جميع نسخ مسلم، وكثير من روايات البخاري. قال العلماء: لفظة لا في قوله: أن لا أكون، زائدة. ومعناه: أن أكون كذبته. كقوله تعالى: ما منعك أن لا تسجد إذ أمرتك. و ٩ /التوبة /١١٧ و - ١١٨] حَتَّى بَلَغَ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ }[٩ /التوبة /١١٩] ، قَالَ كَعْبٌ : وَاللَّهِ ! مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ مِنْ نِعْمَةٍ قَطُّ ، بَعْدَ إِذْ هَدَانِي اللَّهُ لِلإِسْلاَمِ ، أَعْظَمَ فِي نَفْسِي ، مِنْ صِدْقِي رَسُولَ اللَّهُ (ﷺ) ، [أَنْ لاَ أَكُونَ كَذَبْتُهُ هكذا هو في جميع نسخ مسلم، وكثير من روايات البخاري. قال العلماء: لفظة لا في قوله: أن لا أكون، زائدة. ومعناه: أن أكون كذبته. كقوله تعالى: ما منعك أن لا تسجد إذ أمرتك. - ٩ /التوبة /١١٧ و - ١١٨] حَتَّى بَلَغَ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ }[٩ /التوبة /١١٩] ، قَالَ كَعْبٌ : وَاللَّهِ ! مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ مِنْ نِعْمَةٍ قَطُّ ، بَعْدَ إِذْ هَدَانِي اللَّهُ لِلإِسْلاَمِ ، أَعْظَمَ فِي نَفْسِي ، مِنْ صِدْقِي رَسُولَ اللَّهُ (ﷺ) ، [أَنْ لاَ أَكُونَ كَذَبْتُهُ هكذا هو في جميع نسخ مسلم، وكثير من روايات البخاري. قال العلماء: لفظة لا في قوله: أن لا أكون، زائدة. ومعناه: أن أكون كذبته. كقوله تعالى: ما منعك أن لا تسجد إذ أمرتك. ١١٨] ٩ /التوبة /١١٧ و - ١١٨] حَتَّى بَلَغَ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ }[٩ /التوبة /١١٩] ، قَالَ كَعْبٌ : وَاللَّهِ ! مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ مِنْ نِعْمَةٍ قَطُّ ، بَعْدَ إِذْ هَدَانِي اللَّهُ لِلإِسْلاَمِ ، أَعْظَمَ فِي نَفْسِي ، مِنْ صِدْقِي رَسُولَ اللَّهُ (ﷺ) ، [أَنْ لاَ أَكُونَ كَذَبْتُهُ هكذا هو في جميع نسخ مسلم، وكثير من روايات البخاري. قال العلماء: لفظة لا في قوله: أن لا أكون، زائدة. ومعناه: أن أكون كذبته. كقوله تعالى: ما منعك أن لا تسجد إذ أمرتك. حَتَّى ٩ /التوبة /١١٧ و - ١١٨] حَتَّى بَلَغَ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ }[٩ /التوبة /١١٩] ، قَالَ كَعْبٌ : وَاللَّهِ ! مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ مِنْ نِعْمَةٍ قَطُّ ، بَعْدَ إِذْ هَدَانِي اللَّهُ لِلإِسْلاَمِ ، أَعْظَمَ فِي نَفْسِي ، مِنْ صِدْقِي رَسُولَ اللَّهُ (ﷺ) ، [أَنْ لاَ أَكُونَ كَذَبْتُهُ هكذا هو في جميع نسخ مسلم، وكثير من روايات البخاري. قال العلماء: لفظة لا في قوله: أن لا أكون، زائدة. ومعناه: أن أكون كذبته. كقوله تعالى: ما منعك أن لا تسجد إذ أمرتك. بَلَغَ ٩ /التوبة /١١٧ و - ١١٨] حَتَّى بَلَغَ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ }[٩ /التوبة /١١٩] ، قَالَ كَعْبٌ : وَاللَّهِ ! مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ مِنْ نِعْمَةٍ قَطُّ ، بَعْدَ إِذْ هَدَانِي اللَّهُ لِلإِسْلاَمِ ، أَعْظَمَ فِي نَفْسِي ، مِنْ صِدْقِي رَسُولَ اللَّهُ (ﷺ) ، [أَنْ لاَ أَكُونَ كَذَبْتُهُ هكذا هو في جميع نسخ مسلم، وكثير من روايات البخاري. قال العلماء: لفظة لا في قوله: أن لا أكون، زائدة. ومعناه: أن أكون كذبته. كقوله تعالى: ما منعك أن لا تسجد إذ أمرتك. : ٩ /التوبة /١١٧ و - ١١٨] حَتَّى بَلَغَ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ }[٩ /التوبة /١١٩] ، قَالَ كَعْبٌ : وَاللَّهِ ! مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ مِنْ نِعْمَةٍ قَطُّ ، بَعْدَ إِذْ هَدَانِي اللَّهُ لِلإِسْلاَمِ ، أَعْظَمَ فِي نَفْسِي ، مِنْ صِدْقِي رَسُولَ اللَّهُ (ﷺ) ، [أَنْ لاَ أَكُونَ كَذَبْتُهُ هكذا هو في جميع نسخ مسلم، وكثير من روايات البخاري. قال العلماء: لفظة لا في قوله: أن لا أكون، زائدة. ومعناه: أن أكون كذبته. كقوله تعالى: ما منعك أن لا تسجد إذ أمرتك. { ٩ /التوبة /١١٧ و - ١١٨] حَتَّى بَلَغَ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ }[٩ /التوبة /١١٩] ، قَالَ كَعْبٌ : وَاللَّهِ ! مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ مِنْ نِعْمَةٍ قَطُّ ، بَعْدَ إِذْ هَدَانِي اللَّهُ لِلإِسْلاَمِ ، أَعْظَمَ فِي نَفْسِي ، مِنْ صِدْقِي رَسُولَ اللَّهُ (ﷺ) ، [أَنْ لاَ أَكُونَ كَذَبْتُهُ هكذا هو في جميع نسخ مسلم، وكثير من روايات البخاري. قال العلماء: لفظة لا في قوله: أن لا أكون، زائدة. ومعناه: أن أكون كذبته. كقوله تعالى: ما منعك أن لا تسجد إذ أمرتك. يَا ٩ /التوبة /١١٧ و - ١١٨] حَتَّى بَلَغَ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ }[٩ /التوبة /١١٩] ، قَالَ كَعْبٌ : وَاللَّهِ ! مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ مِنْ نِعْمَةٍ قَطُّ ، بَعْدَ إِذْ هَدَانِي اللَّهُ لِلإِسْلاَمِ ، أَعْظَمَ فِي نَفْسِي ، مِنْ صِدْقِي رَسُولَ اللَّهُ (ﷺ) ، [أَنْ لاَ أَكُونَ كَذَبْتُهُ هكذا هو في جميع نسخ مسلم، وكثير من روايات البخاري. قال العلماء: لفظة لا في قوله: أن لا أكون، زائدة. ومعناه: أن أكون كذبته. كقوله تعالى: ما منعك أن لا تسجد إذ أمرتك. أَيُّهَا ٩ /التوبة /١١٧ و - ١١٨] حَتَّى بَلَغَ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ }[٩ /التوبة /١١٩] ، قَالَ كَعْبٌ : وَاللَّهِ ! مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ مِنْ نِعْمَةٍ قَطُّ ، بَعْدَ إِذْ هَدَانِي اللَّهُ لِلإِسْلاَمِ ، أَعْظَمَ فِي نَفْسِي ، مِنْ صِدْقِي رَسُولَ اللَّهُ (ﷺ) ، [أَنْ لاَ أَكُونَ كَذَبْتُهُ هكذا هو في جميع نسخ مسلم، وكثير من روايات البخاري. قال العلماء: لفظة لا في قوله: أن لا أكون، زائدة. ومعناه: أن أكون كذبته. كقوله تعالى: ما منعك أن لا تسجد إذ أمرتك. الَّذِينَ ٩ /التوبة /١١٧ و - ١١٨] حَتَّى بَلَغَ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ }[٩ /التوبة /١١٩] ، قَالَ كَعْبٌ : وَاللَّهِ ! مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ مِنْ نِعْمَةٍ قَطُّ ، بَعْدَ إِذْ هَدَانِي اللَّهُ لِلإِسْلاَمِ ، أَعْظَمَ فِي نَفْسِي ، مِنْ صِدْقِي رَسُولَ اللَّهُ (ﷺ) ، [أَنْ لاَ أَكُونَ كَذَبْتُهُ هكذا هو في جميع نسخ مسلم، وكثير من روايات البخاري. قال العلماء: لفظة لا في قوله: أن لا أكون، زائدة. ومعناه: أن أكون كذبته. كقوله تعالى: ما منعك أن لا تسجد إذ أمرتك. آمَنُوا ٩ /التوبة /١١٧ و - ١١٨] حَتَّى بَلَغَ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ }[٩ /التوبة /١١٩] ، قَالَ كَعْبٌ : وَاللَّهِ ! مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ مِنْ نِعْمَةٍ قَطُّ ، بَعْدَ إِذْ هَدَانِي اللَّهُ لِلإِسْلاَمِ ، أَعْظَمَ فِي نَفْسِي ، مِنْ صِدْقِي رَسُولَ اللَّهُ (ﷺ) ، [أَنْ لاَ أَكُونَ كَذَبْتُهُ هكذا هو في جميع نسخ مسلم، وكثير من روايات البخاري. قال العلماء: لفظة لا في قوله: أن لا أكون، زائدة. ومعناه: أن أكون كذبته. كقوله تعالى: ما منعك أن لا تسجد إذ أمرتك. اتَّقُوا ٩ /التوبة /١١٧ و - ١١٨] حَتَّى بَلَغَ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ }[٩ /التوبة /١١٩] ، قَالَ كَعْبٌ : وَاللَّهِ ! مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ مِنْ نِعْمَةٍ قَطُّ ، بَعْدَ إِذْ هَدَانِي اللَّهُ لِلإِسْلاَمِ ، أَعْظَمَ فِي نَفْسِي ، مِنْ صِدْقِي رَسُولَ اللَّهُ (ﷺ) ، [أَنْ لاَ أَكُونَ كَذَبْتُهُ هكذا هو في جميع نسخ مسلم، وكثير من روايات البخاري. قال العلماء: لفظة لا في قوله: أن لا أكون، زائدة. ومعناه: أن أكون كذبته. كقوله تعالى: ما منعك أن لا تسجد إذ أمرتك. اللَّهَ ٩ /التوبة /١١٧ و - ١١٨] حَتَّى بَلَغَ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ }[٩ /التوبة /١١٩] ، قَالَ كَعْبٌ : وَاللَّهِ ! مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ مِنْ نِعْمَةٍ قَطُّ ، بَعْدَ إِذْ هَدَانِي اللَّهُ لِلإِسْلاَمِ ، أَعْظَمَ فِي نَفْسِي ، مِنْ صِدْقِي رَسُولَ اللَّهُ (ﷺ) ، [أَنْ لاَ أَكُونَ كَذَبْتُهُ هكذا هو في جميع نسخ مسلم، وكثير من روايات البخاري. قال العلماء: لفظة لا في قوله: أن لا أكون، زائدة. ومعناه: أن أكون كذبته. كقوله تعالى: ما منعك أن لا تسجد إذ أمرتك. وَكُونُوا ٩ /التوبة /١١٧ و - ١١٨] حَتَّى بَلَغَ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ }[٩ /التوبة /١١٩] ، قَالَ كَعْبٌ : وَاللَّهِ ! مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ مِنْ نِعْمَةٍ قَطُّ ، بَعْدَ إِذْ هَدَانِي اللَّهُ لِلإِسْلاَمِ ، أَعْظَمَ فِي نَفْسِي ، مِنْ صِدْقِي رَسُولَ اللَّهُ (ﷺ) ، [أَنْ لاَ أَكُونَ كَذَبْتُهُ هكذا هو في جميع نسخ مسلم، وكثير من روايات البخاري. قال العلماء: لفظة لا في قوله: أن لا أكون، زائدة. ومعناه: أن أكون كذبته. كقوله تعالى: ما منعك أن لا تسجد إذ أمرتك. مَعَ ٩ /التوبة /١١٧ و - ١١٨] حَتَّى بَلَغَ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ }[٩ /التوبة /١١٩] ، قَالَ كَعْبٌ : وَاللَّهِ ! مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ مِنْ نِعْمَةٍ قَطُّ ، بَعْدَ إِذْ هَدَانِي اللَّهُ لِلإِسْلاَمِ ، أَعْظَمَ فِي نَفْسِي ، مِنْ صِدْقِي رَسُولَ اللَّهُ (ﷺ) ، [أَنْ لاَ أَكُونَ كَذَبْتُهُ هكذا هو في جميع نسخ مسلم، وكثير من روايات البخاري. قال العلماء: لفظة لا في قوله: أن لا أكون، زائدة. ومعناه: أن أكون كذبته. كقوله تعالى: ما منعك أن لا تسجد إذ أمرتك. الصَّادِقِينَ ٩ /التوبة /١١٧ و - ١١٨] حَتَّى بَلَغَ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ }[٩ /التوبة /١١٩] ، قَالَ كَعْبٌ : وَاللَّهِ ! مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ مِنْ نِعْمَةٍ قَطُّ ، بَعْدَ إِذْ هَدَانِي اللَّهُ لِلإِسْلاَمِ ، أَعْظَمَ فِي نَفْسِي ، مِنْ صِدْقِي رَسُولَ اللَّهُ (ﷺ) ، [أَنْ لاَ أَكُونَ كَذَبْتُهُ هكذا هو في جميع نسخ مسلم، وكثير من روايات البخاري. قال العلماء: لفظة لا في قوله: أن لا أكون، زائدة. ومعناه: أن أكون كذبته. كقوله تعالى: ما منعك أن لا تسجد إذ أمرتك. }[٩ ٩ /التوبة /١١٧ و - ١١٨] حَتَّى بَلَغَ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ }[٩ /التوبة /١١٩] ، قَالَ كَعْبٌ : وَاللَّهِ ! مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ مِنْ نِعْمَةٍ قَطُّ ، بَعْدَ إِذْ هَدَانِي اللَّهُ لِلإِسْلاَمِ ، أَعْظَمَ فِي نَفْسِي ، مِنْ صِدْقِي رَسُولَ اللَّهُ (ﷺ) ، [أَنْ لاَ أَكُونَ كَذَبْتُهُ هكذا هو في جميع نسخ مسلم، وكثير من روايات البخاري. قال العلماء: لفظة لا في قوله: أن لا أكون، زائدة. ومعناه: أن أكون كذبته. كقوله تعالى: ما منعك أن لا تسجد إذ أمرتك. /التوبة ٩ /التوبة /١١٧ و - ١١٨] حَتَّى بَلَغَ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ }[٩ /التوبة /١١٩] ، قَالَ كَعْبٌ : وَاللَّهِ ! مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ مِنْ نِعْمَةٍ قَطُّ ، بَعْدَ إِذْ هَدَانِي اللَّهُ لِلإِسْلاَمِ ، أَعْظَمَ فِي نَفْسِي ، مِنْ صِدْقِي رَسُولَ اللَّهُ (ﷺ) ، [أَنْ لاَ أَكُونَ كَذَبْتُهُ هكذا هو في جميع نسخ مسلم، وكثير من روايات البخاري. قال العلماء: لفظة لا في قوله: أن لا أكون، زائدة. ومعناه: أن أكون كذبته. كقوله تعالى: ما منعك أن لا تسجد إذ أمرتك. /١١٩] ٩ /التوبة /١١٧ و - ١١٨] حَتَّى بَلَغَ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ }[٩ /التوبة /١١٩] ، قَالَ كَعْبٌ : وَاللَّهِ ! مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ مِنْ نِعْمَةٍ قَطُّ ، بَعْدَ إِذْ هَدَانِي اللَّهُ لِلإِسْلاَمِ ، أَعْظَمَ فِي نَفْسِي ، مِنْ صِدْقِي رَسُولَ اللَّهُ (ﷺ) ، [أَنْ لاَ أَكُونَ كَذَبْتُهُ هكذا هو في جميع نسخ مسلم، وكثير من روايات البخاري. قال العلماء: لفظة لا في قوله: أن لا أكون، زائدة. ومعناه: أن أكون كذبته. كقوله تعالى: ما منعك أن لا تسجد إذ أمرتك. ، ٩ /التوبة /١١٧ و - ١١٨] حَتَّى بَلَغَ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ }[٩ /التوبة /١١٩] ، قَالَ كَعْبٌ : وَاللَّهِ ! مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ مِنْ نِعْمَةٍ قَطُّ ، بَعْدَ إِذْ هَدَانِي اللَّهُ لِلإِسْلاَمِ ، أَعْظَمَ فِي نَفْسِي ، مِنْ صِدْقِي رَسُولَ اللَّهُ (ﷺ) ، [أَنْ لاَ أَكُونَ كَذَبْتُهُ هكذا هو في جميع نسخ مسلم، وكثير من روايات البخاري. قال العلماء: لفظة لا في قوله: أن لا أكون، زائدة. ومعناه: أن أكون كذبته. كقوله تعالى: ما منعك أن لا تسجد إذ أمرتك. قَالَ ٩ /التوبة /١١٧ و - ١١٨] حَتَّى بَلَغَ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ }[٩ /التوبة /١١٩] ، قَالَ كَعْبٌ : وَاللَّهِ ! مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ مِنْ نِعْمَةٍ قَطُّ ، بَعْدَ إِذْ هَدَانِي اللَّهُ لِلإِسْلاَمِ ، أَعْظَمَ فِي نَفْسِي ، مِنْ صِدْقِي رَسُولَ اللَّهُ (ﷺ) ، [أَنْ لاَ أَكُونَ كَذَبْتُهُ هكذا هو في جميع نسخ مسلم، وكثير من روايات البخاري. قال العلماء: لفظة لا في قوله: أن لا أكون، زائدة. ومعناه: أن أكون كذبته. كقوله تعالى: ما منعك أن لا تسجد إذ أمرتك. كَعْبٌ ٩ /التوبة /١١٧ و - ١١٨] حَتَّى بَلَغَ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ }[٩ /التوبة /١١٩] ، قَالَ كَعْبٌ : وَاللَّهِ ! مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ مِنْ نِعْمَةٍ قَطُّ ، بَعْدَ إِذْ هَدَانِي اللَّهُ لِلإِسْلاَمِ ، أَعْظَمَ فِي نَفْسِي ، مِنْ صِدْقِي رَسُولَ اللَّهُ (ﷺ) ، [أَنْ لاَ أَكُونَ كَذَبْتُهُ هكذا هو في جميع نسخ مسلم، وكثير من روايات البخاري. قال العلماء: لفظة لا في قوله: أن لا أكون، زائدة. ومعناه: أن أكون كذبته. كقوله تعالى: ما منعك أن لا تسجد إذ أمرتك. : ٩ /التوبة /١١٧ و - ١١٨] حَتَّى بَلَغَ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ }[٩ /التوبة /١١٩] ، قَالَ كَعْبٌ : وَاللَّهِ ! مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ مِنْ نِعْمَةٍ قَطُّ ، بَعْدَ إِذْ هَدَانِي اللَّهُ لِلإِسْلاَمِ ، أَعْظَمَ فِي نَفْسِي ، مِنْ صِدْقِي رَسُولَ اللَّهُ (ﷺ) ، [أَنْ لاَ أَكُونَ كَذَبْتُهُ هكذا هو في جميع نسخ مسلم، وكثير من روايات البخاري. قال العلماء: لفظة لا في قوله: أن لا أكون، زائدة. ومعناه: أن أكون كذبته. كقوله تعالى: ما منعك أن لا تسجد إذ أمرتك. وَاللَّهِ ٩ /التوبة /١١٧ و - ١١٨] حَتَّى بَلَغَ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ }[٩ /التوبة /١١٩] ، قَالَ كَعْبٌ : وَاللَّهِ ! مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ مِنْ نِعْمَةٍ قَطُّ ، بَعْدَ إِذْ هَدَانِي اللَّهُ لِلإِسْلاَمِ ، أَعْظَمَ فِي نَفْسِي ، مِنْ صِدْقِي رَسُولَ اللَّهُ (ﷺ) ، [أَنْ لاَ أَكُونَ كَذَبْتُهُ هكذا هو في جميع نسخ مسلم، وكثير من روايات البخاري. قال العلماء: لفظة لا في قوله: أن لا أكون، زائدة. ومعناه: أن أكون كذبته. كقوله تعالى: ما منعك أن لا تسجد إذ أمرتك. ! ٩ /التوبة /١١٧ و - ١١٨] حَتَّى بَلَغَ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ }[٩ /التوبة /١١٩] ، قَالَ كَعْبٌ : وَاللَّهِ ! مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ مِنْ نِعْمَةٍ قَطُّ ، بَعْدَ إِذْ هَدَانِي اللَّهُ لِلإِسْلاَمِ ، أَعْظَمَ فِي نَفْسِي ، مِنْ صِدْقِي رَسُولَ اللَّهُ (ﷺ) ، [أَنْ لاَ أَكُونَ كَذَبْتُهُ هكذا هو في جميع نسخ مسلم، وكثير من روايات البخاري. قال العلماء: لفظة لا في قوله: أن لا أكون، زائدة. ومعناه: أن أكون كذبته. كقوله تعالى: ما منعك أن لا تسجد إذ أمرتك. مَا ٩ /التوبة /١١٧ و - ١١٨] حَتَّى بَلَغَ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ }[٩ /التوبة /١١٩] ، قَالَ كَعْبٌ : وَاللَّهِ ! مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ مِنْ نِعْمَةٍ قَطُّ ، بَعْدَ إِذْ هَدَانِي اللَّهُ لِلإِسْلاَمِ ، أَعْظَمَ فِي نَفْسِي ، مِنْ صِدْقِي رَسُولَ اللَّهُ (ﷺ) ، [أَنْ لاَ أَكُونَ كَذَبْتُهُ هكذا هو في جميع نسخ مسلم، وكثير من روايات البخاري. قال العلماء: لفظة لا في قوله: أن لا أكون، زائدة. ومعناه: أن أكون كذبته. كقوله تعالى: ما منعك أن لا تسجد إذ أمرتك. أَنْعَمَ ٩ /التوبة /١١٧ و - ١١٨] حَتَّى بَلَغَ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ }[٩ /التوبة /١١٩] ، قَالَ كَعْبٌ : وَاللَّهِ ! مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ مِنْ نِعْمَةٍ قَطُّ ، بَعْدَ إِذْ هَدَانِي اللَّهُ لِلإِسْلاَمِ ، أَعْظَمَ فِي نَفْسِي ، مِنْ صِدْقِي رَسُولَ اللَّهُ (ﷺ) ، [أَنْ لاَ أَكُونَ كَذَبْتُهُ هكذا هو في جميع نسخ مسلم، وكثير من روايات البخاري. قال العلماء: لفظة لا في قوله: أن لا أكون، زائدة. ومعناه: أن أكون كذبته. كقوله تعالى: ما منعك أن لا تسجد إذ أمرتك. اللَّهُ ٩ /التوبة /١١٧ و - ١١٨] حَتَّى بَلَغَ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ }[٩ /التوبة /١١٩] ، قَالَ كَعْبٌ : وَاللَّهِ ! مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ مِنْ نِعْمَةٍ قَطُّ ، بَعْدَ إِذْ هَدَانِي اللَّهُ لِلإِسْلاَمِ ، أَعْظَمَ فِي نَفْسِي ، مِنْ صِدْقِي رَسُولَ اللَّهُ (ﷺ) ، [أَنْ لاَ أَكُونَ كَذَبْتُهُ هكذا هو في جميع نسخ مسلم، وكثير من روايات البخاري. قال العلماء: لفظة لا في قوله: أن لا أكون، زائدة. ومعناه: أن أكون كذبته. كقوله تعالى: ما منعك أن لا تسجد إذ أمرتك. عَلَىَّ ٩ /التوبة /١١٧ و - ١١٨] حَتَّى بَلَغَ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ }[٩ /التوبة /١١٩] ، قَالَ كَعْبٌ : وَاللَّهِ ! مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ مِنْ نِعْمَةٍ قَطُّ ، بَعْدَ إِذْ هَدَانِي اللَّهُ لِلإِسْلاَمِ ، أَعْظَمَ فِي نَفْسِي ، مِنْ صِدْقِي رَسُولَ اللَّهُ (ﷺ) ، [أَنْ لاَ أَكُونَ كَذَبْتُهُ هكذا هو في جميع نسخ مسلم، وكثير من روايات البخاري. قال العلماء: لفظة لا في قوله: أن لا أكون، زائدة. ومعناه: أن أكون كذبته. كقوله تعالى: ما منعك أن لا تسجد إذ أمرتك. مِنْ ٩ /التوبة /١١٧ و - ١١٨] حَتَّى بَلَغَ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ }[٩ /التوبة /١١٩] ، قَالَ كَعْبٌ : وَاللَّهِ ! مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ مِنْ نِعْمَةٍ قَطُّ ، بَعْدَ إِذْ هَدَانِي اللَّهُ لِلإِسْلاَمِ ، أَعْظَمَ فِي نَفْسِي ، مِنْ صِدْقِي رَسُولَ اللَّهُ (ﷺ) ، [أَنْ لاَ أَكُونَ كَذَبْتُهُ هكذا هو في جميع نسخ مسلم، وكثير من روايات البخاري. قال العلماء: لفظة لا في قوله: أن لا أكون، زائدة. ومعناه: أن أكون كذبته. كقوله تعالى: ما منعك أن لا تسجد إذ أمرتك. نِعْمَةٍ ٩ /التوبة /١١٧ و - ١١٨] حَتَّى بَلَغَ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ }[٩ /التوبة /١١٩] ، قَالَ كَعْبٌ : وَاللَّهِ ! مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ مِنْ نِعْمَةٍ قَطُّ ، بَعْدَ إِذْ هَدَانِي اللَّهُ لِلإِسْلاَمِ ، أَعْظَمَ فِي نَفْسِي ، مِنْ صِدْقِي رَسُولَ اللَّهُ (ﷺ) ، [أَنْ لاَ أَكُونَ كَذَبْتُهُ هكذا هو في جميع نسخ مسلم، وكثير من روايات البخاري. قال العلماء: لفظة لا في قوله: أن لا أكون، زائدة. ومعناه: أن أكون كذبته. كقوله تعالى: ما منعك أن لا تسجد إذ أمرتك. قَطُّ ٩ /التوبة /١١٧ و - ١١٨] حَتَّى بَلَغَ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ }[٩ /التوبة /١١٩] ، قَالَ كَعْبٌ : وَاللَّهِ ! مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ مِنْ نِعْمَةٍ قَطُّ ، بَعْدَ إِذْ هَدَانِي اللَّهُ لِلإِسْلاَمِ ، أَعْظَمَ فِي نَفْسِي ، مِنْ صِدْقِي رَسُولَ اللَّهُ (ﷺ) ، [أَنْ لاَ أَكُونَ كَذَبْتُهُ هكذا هو في جميع نسخ مسلم، وكثير من روايات البخاري. قال العلماء: لفظة لا في قوله: أن لا أكون، زائدة. ومعناه: أن أكون كذبته. كقوله تعالى: ما منعك أن لا تسجد إذ أمرتك. ، ٩ /التوبة /١١٧ و - ١١٨] حَتَّى بَلَغَ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ }[٩ /التوبة /١١٩] ، قَالَ كَعْبٌ : وَاللَّهِ ! مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ مِنْ نِعْمَةٍ قَطُّ ، بَعْدَ إِذْ هَدَانِي اللَّهُ لِلإِسْلاَمِ ، أَعْظَمَ فِي نَفْسِي ، مِنْ صِدْقِي رَسُولَ اللَّهُ (ﷺ) ، [أَنْ لاَ أَكُونَ كَذَبْتُهُ هكذا هو في جميع نسخ مسلم، وكثير من روايات البخاري. قال العلماء: لفظة لا في قوله: أن لا أكون، زائدة. ومعناه: أن أكون كذبته. كقوله تعالى: ما منعك أن لا تسجد إذ أمرتك. بَعْدَ ٩ /التوبة /١١٧ و - ١١٨] حَتَّى بَلَغَ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ }[٩ /التوبة /١١٩] ، قَالَ كَعْبٌ : وَاللَّهِ ! مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ مِنْ نِعْمَةٍ قَطُّ ، بَعْدَ إِذْ هَدَانِي اللَّهُ لِلإِسْلاَمِ ، أَعْظَمَ فِي نَفْسِي ، مِنْ صِدْقِي رَسُولَ اللَّهُ (ﷺ) ، [أَنْ لاَ أَكُونَ كَذَبْتُهُ هكذا هو في جميع نسخ مسلم، وكثير من روايات البخاري. قال العلماء: لفظة لا في قوله: أن لا أكون، زائدة. ومعناه: أن أكون كذبته. كقوله تعالى: ما منعك أن لا تسجد إذ أمرتك. إِذْ ٩ /التوبة /١١٧ و - ١١٨] حَتَّى بَلَغَ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ }[٩ /التوبة /١١٩] ، قَالَ كَعْبٌ : وَاللَّهِ ! مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ مِنْ نِعْمَةٍ قَطُّ ، بَعْدَ إِذْ هَدَانِي اللَّهُ لِلإِسْلاَمِ ، أَعْظَمَ فِي نَفْسِي ، مِنْ صِدْقِي رَسُولَ اللَّهُ (ﷺ) ، [أَنْ لاَ أَكُونَ كَذَبْتُهُ هكذا هو في جميع نسخ مسلم، وكثير من روايات البخاري. قال العلماء: لفظة لا في قوله: أن لا أكون، زائدة. ومعناه: أن أكون كذبته. كقوله تعالى: ما منعك أن لا تسجد إذ أمرتك. هَدَانِي ٩ /التوبة /١١٧ و - ١١٨] حَتَّى بَلَغَ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ }[٩ /التوبة /١١٩] ، قَالَ كَعْبٌ : وَاللَّهِ ! مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ مِنْ نِعْمَةٍ قَطُّ ، بَعْدَ إِذْ هَدَانِي اللَّهُ لِلإِسْلاَمِ ، أَعْظَمَ فِي نَفْسِي ، مِنْ صِدْقِي رَسُولَ اللَّهُ (ﷺ) ، [أَنْ لاَ أَكُونَ كَذَبْتُهُ هكذا هو في جميع نسخ مسلم، وكثير من روايات البخاري. قال العلماء: لفظة لا في قوله: أن لا أكون، زائدة. ومعناه: أن أكون كذبته. كقوله تعالى: ما منعك أن لا تسجد إذ أمرتك. اللَّهُ ٩ /التوبة /١١٧ و - ١١٨] حَتَّى بَلَغَ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ }[٩ /التوبة /١١٩] ، قَالَ كَعْبٌ : وَاللَّهِ ! مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ مِنْ نِعْمَةٍ قَطُّ ، بَعْدَ إِذْ هَدَانِي اللَّهُ لِلإِسْلاَمِ ، أَعْظَمَ فِي نَفْسِي ، مِنْ صِدْقِي رَسُولَ اللَّهُ (ﷺ) ، [أَنْ لاَ أَكُونَ كَذَبْتُهُ هكذا هو في جميع نسخ مسلم، وكثير من روايات البخاري. قال العلماء: لفظة لا في قوله: أن لا أكون، زائدة. ومعناه: أن أكون كذبته. كقوله تعالى: ما منعك أن لا تسجد إذ أمرتك. لِلإِسْلاَمِ ٩ /التوبة /١١٧ و - ١١٨] حَتَّى بَلَغَ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ }[٩ /التوبة /١١٩] ، قَالَ كَعْبٌ : وَاللَّهِ ! مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ مِنْ نِعْمَةٍ قَطُّ ، بَعْدَ إِذْ هَدَانِي اللَّهُ لِلإِسْلاَمِ ، أَعْظَمَ فِي نَفْسِي ، مِنْ صِدْقِي رَسُولَ اللَّهُ (ﷺ) ، [أَنْ لاَ أَكُونَ كَذَبْتُهُ هكذا هو في جميع نسخ مسلم، وكثير من روايات البخاري. قال العلماء: لفظة لا في قوله: أن لا أكون، زائدة. ومعناه: أن أكون كذبته. كقوله تعالى: ما منعك أن لا تسجد إذ أمرتك. ، ٩ /التوبة /١١٧ و - ١١٨] حَتَّى بَلَغَ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ }[٩ /التوبة /١١٩] ، قَالَ كَعْبٌ : وَاللَّهِ ! مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ مِنْ نِعْمَةٍ قَطُّ ، بَعْدَ إِذْ هَدَانِي اللَّهُ لِلإِسْلاَمِ ، أَعْظَمَ فِي نَفْسِي ، مِنْ صِدْقِي رَسُولَ اللَّهُ (ﷺ) ، [أَنْ لاَ أَكُونَ كَذَبْتُهُ هكذا هو في جميع نسخ مسلم، وكثير من روايات البخاري. قال العلماء: لفظة لا في قوله: أن لا أكون، زائدة. ومعناه: أن أكون كذبته. كقوله تعالى: ما منعك أن لا تسجد إذ أمرتك. أَعْظَمَ ٩ /التوبة /١١٧ و - ١١٨] حَتَّى بَلَغَ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ }[٩ /التوبة /١١٩] ، قَالَ كَعْبٌ : وَاللَّهِ ! مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ مِنْ نِعْمَةٍ قَطُّ ، بَعْدَ إِذْ هَدَانِي اللَّهُ لِلإِسْلاَمِ ، أَعْظَمَ فِي نَفْسِي ، مِنْ صِدْقِي رَسُولَ اللَّهُ (ﷺ) ، [أَنْ لاَ أَكُونَ كَذَبْتُهُ هكذا هو في جميع نسخ مسلم، وكثير من روايات البخاري. قال العلماء: لفظة لا في قوله: أن لا أكون، زائدة. ومعناه: أن أكون كذبته. كقوله تعالى: ما منعك أن لا تسجد إذ أمرتك. فِي ٩ /التوبة /١١٧ و - ١١٨] حَتَّى بَلَغَ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ }[٩ /التوبة /١١٩] ، قَالَ كَعْبٌ : وَاللَّهِ ! مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ مِنْ نِعْمَةٍ قَطُّ ، بَعْدَ إِذْ هَدَانِي اللَّهُ لِلإِسْلاَمِ ، أَعْظَمَ فِي نَفْسِي ، مِنْ صِدْقِي رَسُولَ اللَّهُ (ﷺ) ، [أَنْ لاَ أَكُونَ كَذَبْتُهُ هكذا هو في جميع نسخ مسلم، وكثير من روايات البخاري. قال العلماء: لفظة لا في قوله: أن لا أكون، زائدة. ومعناه: أن أكون كذبته. كقوله تعالى: ما منعك أن لا تسجد إذ أمرتك. نَفْسِي ٩ /التوبة /١١٧ و - ١١٨] حَتَّى بَلَغَ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ }[٩ /التوبة /١١٩] ، قَالَ كَعْبٌ : وَاللَّهِ ! مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ مِنْ نِعْمَةٍ قَطُّ ، بَعْدَ إِذْ هَدَانِي اللَّهُ لِلإِسْلاَمِ ، أَعْظَمَ فِي نَفْسِي ، مِنْ صِدْقِي رَسُولَ اللَّهُ (ﷺ) ، [أَنْ لاَ أَكُونَ كَذَبْتُهُ هكذا هو في جميع نسخ مسلم، وكثير من روايات البخاري. قال العلماء: لفظة لا في قوله: أن لا أكون، زائدة. ومعناه: أن أكون كذبته. كقوله تعالى: ما منعك أن لا تسجد إذ أمرتك. ، ٩ /التوبة /١١٧ و - ١١٨] حَتَّى بَلَغَ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ }[٩ /التوبة /١١٩] ، قَالَ كَعْبٌ : وَاللَّهِ ! مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ مِنْ نِعْمَةٍ قَطُّ ، بَعْدَ إِذْ هَدَانِي اللَّهُ لِلإِسْلاَمِ ، أَعْظَمَ فِي نَفْسِي ، مِنْ صِدْقِي رَسُولَ اللَّهُ (ﷺ) ، [أَنْ لاَ أَكُونَ كَذَبْتُهُ هكذا هو في جميع نسخ مسلم، وكثير من روايات البخاري. قال العلماء: لفظة لا في قوله: أن لا أكون، زائدة. ومعناه: أن أكون كذبته. كقوله تعالى: ما منعك أن لا تسجد إذ أمرتك. مِنْ ٩ /التوبة /١١٧ و - ١١٨] حَتَّى بَلَغَ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ }[٩ /التوبة /١١٩] ، قَالَ كَعْبٌ : وَاللَّهِ ! مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ مِنْ نِعْمَةٍ قَطُّ ، بَعْدَ إِذْ هَدَانِي اللَّهُ لِلإِسْلاَمِ ، أَعْظَمَ فِي نَفْسِي ، مِنْ صِدْقِي رَسُولَ اللَّهُ (ﷺ) ، [أَنْ لاَ أَكُونَ كَذَبْتُهُ هكذا هو في جميع نسخ مسلم، وكثير من روايات البخاري. قال العلماء: لفظة لا في قوله: أن لا أكون، زائدة. ومعناه: أن أكون كذبته. كقوله تعالى: ما منعك أن لا تسجد إذ أمرتك. صِدْقِي ٩ /التوبة /١١٧ و - ١١٨] حَتَّى بَلَغَ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ }[٩ /التوبة /١١٩] ، قَالَ كَعْبٌ : وَاللَّهِ ! مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ مِنْ نِعْمَةٍ قَطُّ ، بَعْدَ إِذْ هَدَانِي اللَّهُ لِلإِسْلاَمِ ، أَعْظَمَ فِي نَفْسِي ، مِنْ صِدْقِي رَسُولَ اللَّهُ (ﷺ) ، [أَنْ لاَ أَكُونَ كَذَبْتُهُ هكذا هو في جميع نسخ مسلم، وكثير من روايات البخاري. قال العلماء: لفظة لا في قوله: أن لا أكون، زائدة. ومعناه: أن أكون كذبته. كقوله تعالى: ما منعك أن لا تسجد إذ أمرتك. رَسُولَ ٩ /التوبة /١١٧ و - ١١٨] حَتَّى بَلَغَ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ }[٩ /التوبة /١١٩] ، قَالَ كَعْبٌ : وَاللَّهِ ! مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ مِنْ نِعْمَةٍ قَطُّ ، بَعْدَ إِذْ هَدَانِي اللَّهُ لِلإِسْلاَمِ ، أَعْظَمَ فِي نَفْسِي ، مِنْ صِدْقِي رَسُولَ اللَّهُ (ﷺ) ، [أَنْ لاَ أَكُونَ كَذَبْتُهُ هكذا هو في جميع نسخ مسلم، وكثير من روايات البخاري. قال العلماء: لفظة لا في قوله: أن لا أكون، زائدة. ومعناه: أن أكون كذبته. كقوله تعالى: ما منعك أن لا تسجد إذ أمرتك. اللَّهُ ٩ /التوبة /١١٧ و - ١١٨] حَتَّى بَلَغَ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ }[٩ /التوبة /١١٩] ، قَالَ كَعْبٌ : وَاللَّهِ ! مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ مِنْ نِعْمَةٍ قَطُّ ، بَعْدَ إِذْ هَدَانِي اللَّهُ لِلإِسْلاَمِ ، أَعْظَمَ فِي نَفْسِي ، مِنْ صِدْقِي رَسُولَ اللَّهُ (ﷺ) ، [أَنْ لاَ أَكُونَ كَذَبْتُهُ هكذا هو في جميع نسخ مسلم، وكثير من روايات البخاري. قال العلماء: لفظة لا في قوله: أن لا أكون، زائدة. ومعناه: أن أكون كذبته. كقوله تعالى: ما منعك أن لا تسجد إذ أمرتك. (ﷺ) ٩ /التوبة /١١٧ و - ١١٨] حَتَّى بَلَغَ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ }[٩ /التوبة /١١٩] ، قَالَ كَعْبٌ : وَاللَّهِ ! مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ مِنْ نِعْمَةٍ قَطُّ ، بَعْدَ إِذْ هَدَانِي اللَّهُ لِلإِسْلاَمِ ، أَعْظَمَ فِي نَفْسِي ، مِنْ صِدْقِي رَسُولَ اللَّهُ (ﷺ) ، [أَنْ لاَ أَكُونَ كَذَبْتُهُ هكذا هو في جميع نسخ مسلم، وكثير من روايات البخاري. قال العلماء: لفظة لا في قوله: أن لا أكون، زائدة. ومعناه: أن أكون كذبته. كقوله تعالى: ما منعك أن لا تسجد إذ أمرتك. ، ٩ /التوبة /١١٧ و - ١١٨] حَتَّى بَلَغَ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ }[٩ /التوبة /١١٩] ، قَالَ كَعْبٌ : وَاللَّهِ ! مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ مِنْ نِعْمَةٍ قَطُّ ، بَعْدَ إِذْ هَدَانِي اللَّهُ لِلإِسْلاَمِ ، أَعْظَمَ فِي نَفْسِي ، مِنْ صِدْقِي رَسُولَ اللَّهُ (ﷺ) ، [أَنْ لاَ أَكُونَ كَذَبْتُهُ هكذا هو في جميع نسخ مسلم، وكثير من روايات البخاري. قال العلماء: لفظة لا في قوله: أن لا أكون، زائدة. ومعناه: أن أكون كذبته. كقوله تعالى: ما منعك أن لا تسجد إذ أمرتك. [أَنْ ٩ /التوبة /١١٧ و - ١١٨] حَتَّى بَلَغَ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ }[٩ /التوبة /١١٩] ، قَالَ كَعْبٌ : وَاللَّهِ ! مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ مِنْ نِعْمَةٍ قَطُّ ، بَعْدَ إِذْ هَدَانِي اللَّهُ لِلإِسْلاَمِ ، أَعْظَمَ فِي نَفْسِي ، مِنْ صِدْقِي رَسُولَ اللَّهُ (ﷺ) ، [أَنْ لاَ أَكُونَ كَذَبْتُهُ هكذا هو في جميع نسخ مسلم، وكثير من روايات البخاري. قال العلماء: لفظة لا في قوله: أن لا أكون، زائدة. ومعناه: أن أكون كذبته. كقوله تعالى: ما منعك أن لا تسجد إذ أمرتك. لاَ ٩ /التوبة /١١٧ و - ١١٨] حَتَّى بَلَغَ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ }[٩ /التوبة /١١٩] ، قَالَ كَعْبٌ : وَاللَّهِ ! مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ مِنْ نِعْمَةٍ قَطُّ ، بَعْدَ إِذْ هَدَانِي اللَّهُ لِلإِسْلاَمِ ، أَعْظَمَ فِي نَفْسِي ، مِنْ صِدْقِي رَسُولَ اللَّهُ (ﷺ) ، [أَنْ لاَ أَكُونَ كَذَبْتُهُ هكذا هو في جميع نسخ مسلم، وكثير من روايات البخاري. قال العلماء: لفظة لا في قوله: أن لا أكون، زائدة. ومعناه: أن أكون كذبته. كقوله تعالى: ما منعك أن لا تسجد إذ أمرتك. أَكُونَ ٩ /التوبة /١١٧ و - ١١٨] حَتَّى بَلَغَ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ }[٩ /التوبة /١١٩] ، قَالَ كَعْبٌ : وَاللَّهِ ! مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ مِنْ نِعْمَةٍ قَطُّ ، بَعْدَ إِذْ هَدَانِي اللَّهُ لِلإِسْلاَمِ ، أَعْظَمَ فِي نَفْسِي ، مِنْ صِدْقِي رَسُولَ اللَّهُ (ﷺ) ، [أَنْ لاَ أَكُونَ كَذَبْتُهُ هكذا هو في جميع نسخ مسلم، وكثير من روايات البخاري. قال العلماء: لفظة لا في قوله: أن لا أكون، زائدة. ومعناه: أن أكون كذبته. كقوله تعالى: ما منعك أن لا تسجد إذ أمرتك. كَذَبْتُهُ ٩ /التوبة /١١٧ و - ١١٨] حَتَّى بَلَغَ : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ }[٩ /التوبة /١١٩] ، قَالَ كَعْبٌ : وَاللَّهِ ! مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ مِنْ نِعْمَةٍ قَطُّ ، بَعْدَ إِذْ هَدَانِي اللَّهُ لِلإِسْلاَمِ ، أَعْظَمَ فِي نَفْسِي ، مِنْ صِدْقِي رَسُولَ اللَّهُ (ﷺ) ، [أَنْ لاَ أَكُونَ كَذَبْتُهُ هكذا هو في جميع نسخ مسلم، وكثير من روايات البخاري. قال العلماء: لفظة لا في قوله: أن لا أكون، زائدة. ومعناه: أن أكون كذبته. كقوله تعالى: ما منعك أن لا تسجد إذ أمرتك. فَأَهْلِكَ كَمَا هَلَكَ الَّذِينَ كَذَبُوا ، إِنَّ اللَّهَ قَالَ لِلَّذِينَ كَذَبُوا ، حِينَ أَنْزَلَ الْوَحْىَ ، شَرَّ مَا قَالَ لأَحَدٍ ، وَقَالَ اللَّهُ : { سَيَحْلِفُونَ بِاللَّهِ لَكُمْ إِذَا انْقَلَبْتُمْ إِلَيْهِمْ لِتُعْرِضُوا عَنْهُمْ فَأَعْرِضُوا عَنْهُمْ إِنَّهُمْ رِجْسٌ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ * يَحْلِفُونَ لَكُمْ لِتَرْضَوْا عَنْهُمْ فَإِنْ تَرْضَوْا عَنْهُمْ فَإِنَّ اللَّهَ لاَ يَرْضَى عَنِ الْقَوْمِ الْفَاسِقِينَ }[٩ /التوبة /٩٥ و - ٩٦] ، قَالَ كَعْبٌ : كُنَّا خُلِّفْنَا ، أَيُّهَا أَيُّهَا الثَّلاَثَةُ قال القاضي: هو بالرفع، وموضعه نصب على الاختصاص. قال سيبويه، نقلا عن العرب: اللهم اغفر لنا، أيتها العصابة، وهذا مثله. الثَّلاَثَةُ أَيُّهَا الثَّلاَثَةُ قال القاضي: هو بالرفع، وموضعه نصب على الاختصاص. قال سيبويه، نقلا عن العرب: اللهم اغفر لنا، أيتها العصابة، وهذا مثله. ، عَنْ أَمْرِ أُولَئِكَ الَّذِينَ قَبِلَ مِنْهُمْ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) حِينَ حَلَفُوا لَهُ ، فَبَايَعَهُمْ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمْ ، وَأَرْجَأَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) أَمْرَنَا حَتَّى قَضَى اللَّهُ فِيهِ ، فَبِذَلِكَ قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ : وَعَلَى الثَّلاَثَةِ الَّذِينَ خُلِّفُوا ، وَلَيْسَ الَّذِي ذَكَرَ اللَّهُ مِمَّا خُلِّفْنَا ، تَخَلُّفَنَا عَنِ الْغَزْوِ ، وَإِنَّمَا هُوَ تَخْلِيفُهُ إِيَّانَا ، وَإِرْجَاؤُهُ وَإِرْجَاؤُهُ أَمْرَنَا أي تأخيره. أَمْرَنَا وَإِرْجَاؤُهُ أَمْرَنَا أي تأخيره. ، عَمَّنْ حَلَفَ لَهُ وَاعْتَذَرَ إِلَيْهِ فَقَبِلَ مِنْهُ ، وَحَدَّثَنِيهِ مُحَمَّدُ بْنُ رَافِعٍ ، حَدَّثَنَا حُجَيْنُ بْنُ الْمُثَنَّى ، حَدَّثَنَا اللَّيْثُ ، عَنْ عُقَيْلٍ ، عَنِ ابْنِ شِهَابٍ ، بِإِسْنَادِ يُونُسَ عَنِ الزُّهْرِيِّ ، سَوَاءًالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 2128)

حديث 2769 جزء 2

setting

المصدر ممتد وَحَدَّثَنِي عَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ ، حَدَّثَنِي يَعْقُوبُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ سَعْدٍ ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُسْلِمٍ ، ابْنُ أَخِي الزُّهْرِيِّ عَنْ عَمِّهِ ، مُحَمَّدِ بْنِ مُسْلِمٍ الزُّهْرِيِّ ، أَخْبَرَنِي عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ كَعْبِ بْنِ مَالِكٍ ،

أَنَّ عُبَيْدَ اللَّهِ بْنَ كَعْبِ بْنِ مَالِكٍ ، وَكَانَ قَائِدَ كَعْبٍ حِينَ عَمِيَ ، قَالَ : سَمِعْتُ كَعْبَ بْنَ مَالِكٍ يُحَدِّثُ حَدِيثَهُ ، حِينَ تَخَلَّفَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) فِي غَزْوَةِ تَبُوكَ ، وَسَاقَ الْحَدِيثَ ، وَزَادَ فِيهِ ، عَلَى يُونُسَ : فَكَانَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) قَلَّمَا يُرِيدُ غَزْوَةً إِلاَّ إِلاَّ وَرَّى بِغَيْرِهَا أي أوهم غيرها. وأصله من وراء. كأنه جعل البيان وراء ظهره. وَرَّى إِلاَّ وَرَّى بِغَيْرِهَا أي أوهم غيرها. وأصله من وراء. كأنه جعل البيان وراء ظهره. بِغَيْرِهَا إِلاَّ وَرَّى بِغَيْرِهَا أي أوهم غيرها. وأصله من وراء. كأنه جعل البيان وراء ظهره. ، حَتَّى كَانَتْ تِلْكَ الْغَزْوَةُ ، وَلَمْ يَذْكُرْ ، فِي حَدِيثِ ابْنِ أَخِي الزُّهْرِيِّ ، أَبَا خَيْثَمَةَ وَلُحُوقَهُ بِالنَّبِيِّ (ﷺ)المصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 2128)

حديث 2769 جزء 3

setting

المصدر ممتد وَحَدَّثَنِي سَلَمَةُ بْنُ شَبِيبٍ ، حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ أَعْيَنَ ، حَدَّثَنَا مَعْقِلٌ ( وَهُوَ ابْنُ عُبَيْدِ اللَّهِ ) عَنِ الزُّهْرِيِّ ،

أَخْبَرَنِي عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ كَعْبِ بْنِ مَالِكٍ عَنْ عَمِّهِ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ كَعْبٍ ، وَكَانَ قَائِدَ كَعْبٍ حِينَ أُصِيبَ بَصَرُهُ ، وَكَانَ أَعْلَمَ قَوْمِهِ وَأَوْعَاهُمْ وَأَوْعَاهُمْ أي أحفظهم. لأَحَادِيثِ أَصْحَابِ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) ، قَالَ : سَمِعْتُ أَبِي ، كَعْبَ بْنَ مَالِكٍ ، وَهُوَ أَحَدُ الثَّلاَثَةِ الَّذِينَ تِيبَ عَلَيْهِمْ ، يُحَدِّثُ ، أَنَّهُ لَمْ يَتَخَلَّفْ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) فِي غَزْوَةٍ غَزَاهَا قَطُّ ، غَيْرَ غَيْرَ غَزْوَتَيْنِ المراد بهما غزوة بدر وغزوة تبوك. غَزْوَتَيْنِ غَيْرَ غَزْوَتَيْنِ المراد بهما غزوة بدر وغزوة تبوك. ، وَسَاقَ الْحَدِيثَ وَقَالَ فِيهِ : وَغَزَا رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) بِنَاسٍ كَثِيرٍ يَزِيدُونَ يَزِيدُونَ عَلَى عَشْرَةِ آلاَفٍ هكذا وقع هنا زيادة على عشرة آلاف. ولم يبين قدرها. وقد قال أبو زرعة الرازي: كانوا سبعين ألفا. وقال ابن إسحاق: كانوا ثلاثين ألفا. وهذا أشهر. وجمع بينهما بعض الأئمة بأن أبا زرعة عد التابع والمتبوع. وابن إسحاق عد المتبوع فقط. عَلَى يَزِيدُونَ عَلَى عَشْرَةِ آلاَفٍ هكذا وقع هنا زيادة على عشرة آلاف. ولم يبين قدرها. وقد قال أبو زرعة الرازي: كانوا سبعين ألفا. وقال ابن إسحاق: كانوا ثلاثين ألفا. وهذا أشهر. وجمع بينهما بعض الأئمة بأن أبا زرعة عد التابع والمتبوع. وابن إسحاق عد المتبوع فقط. عَشْرَةِ يَزِيدُونَ عَلَى عَشْرَةِ آلاَفٍ هكذا وقع هنا زيادة على عشرة آلاف. ولم يبين قدرها. وقد قال أبو زرعة الرازي: كانوا سبعين ألفا. وقال ابن إسحاق: كانوا ثلاثين ألفا. وهذا أشهر. وجمع بينهما بعض الأئمة بأن أبا زرعة عد التابع والمتبوع. وابن إسحاق عد المتبوع فقط. آلاَفٍ يَزِيدُونَ عَلَى عَشْرَةِ آلاَفٍ هكذا وقع هنا زيادة على عشرة آلاف. ولم يبين قدرها. وقد قال أبو زرعة الرازي: كانوا سبعين ألفا. وقال ابن إسحاق: كانوا ثلاثين ألفا. وهذا أشهر. وجمع بينهما بعض الأئمة بأن أبا زرعة عد التابع والمتبوع. وابن إسحاق عد المتبوع فقط. ، وَلاَ يَجْمَعُهُمْ دِيوَانُ حَافِظٍالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 2128)