بَابُ قَوْلِهِ تَعَالَى : إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ

أَنَّ رَجُلاً أَصَابَ مِنِ امْرَأَةٍ قُبْلَةً ، فَأَتَى النَّبِيَّ (ﷺ) فَذَكَرَ ذَلِكَ لَهُ ، قَالَ فَنَزَلَتْ : { أَقِمِ الصَّلاَةَ طَرَفَىِ النَّهَارِ وَزُلَفًا مِنَ اللَّيْلِ إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ ذَلِكَ ذِكْرَى لِلذَّاكِرِينَ }[١١ /هود /١١٤] ، قَالَ فَقَالَ الرَّجُلُ : أَلِيَ هَذِهِ ؟ يَا رَسُولَ اللَّهِ ! قَالَ لِمَنْ عَمِلَ بِهَا مِنْ أُمَّتِيالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 2111)

أَنَّ رَجُلاً أَتَى النَّبِيَّ (ﷺ) ، فَذَكَرَ أَنَّهُ أَصَابَ مِنِ امْرَأَةٍ ، إِمَّا قُبْلَةً ، أَوْ مَسًّا بِيَدٍ ، أَوْ شَيْئًا ، كَأَنَّهُ يَسْأَلُ عَنْ كَفَّارَتِهَا ، قَالَ فَأَنْزَلَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ ، ثُمَّ ذَكَرَ بِمِثْلِ حَدِيثِ يَزِيدَالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 2111)

بِهَذَا الإِسْنَادِ ، قَالَ : أَصَابَ رَجُلٌ مِنِ امْرَأَةٍ شَيْئًا دُونَ دُونَ الْفَاحِشَةِ أي دون الزنى في الفرج. الْفَاحِشَةِ دُونَ الْفَاحِشَةِ أي دون الزنى في الفرج. ، فَأَتَى عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ فَعَظَّمَ عَلَيْهِ ، ثُمَّ أَتَى أَبَا بَكْرٍ فَعَظَّمَ عَلَيْهِ ، ثُمَّ أَتَى النَّبِيَّ (ﷺ) ، فَذَكَرَ بِمِثْلِ حَدِيثِ يَزِيدَ وَالْمُعْتَمِرِالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 2111)

جَاءَ رَجُلٌ إِلَى النَّبِيِّ (ﷺ) فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ! إِنِّي إِنِّي عَالَجْتُ امْرَأَةً معنى عالجها أي تناولها واستمتع بها. عَالَجْتُ إِنِّي عَالَجْتُ امْرَأَةً معنى عالجها أي تناولها واستمتع بها. امْرَأَةً إِنِّي عَالَجْتُ امْرَأَةً معنى عالجها أي تناولها واستمتع بها. فِي أَقْصَى الْمَدِينَةِ ، وَإِنِّي أَصَبْتُ مِنْهَا مَا دُونَ دُونَ أَنْ أَمَسَّهَا المراد بالمس الجماع. ومعناه: استمتعت بها، بالقبلة والمعانقة وغيرهما، من جميع أنواع الاستمتاع، إلا الجماع. أَنْ دُونَ أَنْ أَمَسَّهَا المراد بالمس الجماع. ومعناه: استمتعت بها، بالقبلة والمعانقة وغيرهما، من جميع أنواع الاستمتاع، إلا الجماع. أَمَسَّهَا دُونَ أَنْ أَمَسَّهَا المراد بالمس الجماع. ومعناه: استمتعت بها، بالقبلة والمعانقة وغيرهما، من جميع أنواع الاستمتاع، إلا الجماع. ، فَأَنَا هَذَا ، فَاقْضِ فِيَّ مَا شِئْتَ ، فَقَالَ لَهُ عُمَرُ : لَقَدْ سَتَرَكَ اللَّهُ ، لَوْ سَتَرْتَ نَفْسَكَ ، قَالَ فَلَمْ يَرُدَّ النَّبِيُّ (ﷺ) شَيْئًا ، فَقَامَ الرَّجُلُ فَانْطَلَقَ ، فَأَتْبَعَهُ النَّبِيُّ (ﷺ) رَجُلاً دَعَاهُ ، وَتَلاَ عَلَيْهِ هَذِهِ الآيَةَ : { أَقِمِ الصَّلاَةَ طَرَفَىِ النَّهَارِ وَزُلَفًا مِنَ اللَّيْلِ إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ ذَلِكَ ذِكْرَى لِلذَّاكِرِينَ } ١١ ١١ /هود /١١٤] ، فَقَالَ رَجُلٌ مِنَ الْقَوْمِ : يَا نَبِيَّ اللَّهِ ! هَذَا لَهُ خَاصَّةً ؟ قَالَ [بَلْ لِلنَّاسِ كَافَّةً هكذا تستعمل كافة حالا. أي كلهم. ولا يضاف فيقال كافة الناس، ولا الكافة، بالألف واللام. وهو معدود في تصحيف العوام ومن أشبههم. /هود ١١ /هود /١١٤] ، فَقَالَ رَجُلٌ مِنَ الْقَوْمِ : يَا نَبِيَّ اللَّهِ ! هَذَا لَهُ خَاصَّةً ؟ قَالَ [بَلْ لِلنَّاسِ كَافَّةً هكذا تستعمل كافة حالا. أي كلهم. ولا يضاف فيقال كافة الناس، ولا الكافة، بالألف واللام. وهو معدود في تصحيف العوام ومن أشبههم. /١١٤] ١١ /هود /١١٤] ، فَقَالَ رَجُلٌ مِنَ الْقَوْمِ : يَا نَبِيَّ اللَّهِ ! هَذَا لَهُ خَاصَّةً ؟ قَالَ [بَلْ لِلنَّاسِ كَافَّةً هكذا تستعمل كافة حالا. أي كلهم. ولا يضاف فيقال كافة الناس، ولا الكافة، بالألف واللام. وهو معدود في تصحيف العوام ومن أشبههم. ، ١١ /هود /١١٤] ، فَقَالَ رَجُلٌ مِنَ الْقَوْمِ : يَا نَبِيَّ اللَّهِ ! هَذَا لَهُ خَاصَّةً ؟ قَالَ [بَلْ لِلنَّاسِ كَافَّةً هكذا تستعمل كافة حالا. أي كلهم. ولا يضاف فيقال كافة الناس، ولا الكافة، بالألف واللام. وهو معدود في تصحيف العوام ومن أشبههم. فَقَالَ ١١ /هود /١١٤] ، فَقَالَ رَجُلٌ مِنَ الْقَوْمِ : يَا نَبِيَّ اللَّهِ ! هَذَا لَهُ خَاصَّةً ؟ قَالَ [بَلْ لِلنَّاسِ كَافَّةً هكذا تستعمل كافة حالا. أي كلهم. ولا يضاف فيقال كافة الناس، ولا الكافة، بالألف واللام. وهو معدود في تصحيف العوام ومن أشبههم. رَجُلٌ ١١ /هود /١١٤] ، فَقَالَ رَجُلٌ مِنَ الْقَوْمِ : يَا نَبِيَّ اللَّهِ ! هَذَا لَهُ خَاصَّةً ؟ قَالَ [بَلْ لِلنَّاسِ كَافَّةً هكذا تستعمل كافة حالا. أي كلهم. ولا يضاف فيقال كافة الناس، ولا الكافة، بالألف واللام. وهو معدود في تصحيف العوام ومن أشبههم. مِنَ ١١ /هود /١١٤] ، فَقَالَ رَجُلٌ مِنَ الْقَوْمِ : يَا نَبِيَّ اللَّهِ ! هَذَا لَهُ خَاصَّةً ؟ قَالَ [بَلْ لِلنَّاسِ كَافَّةً هكذا تستعمل كافة حالا. أي كلهم. ولا يضاف فيقال كافة الناس، ولا الكافة، بالألف واللام. وهو معدود في تصحيف العوام ومن أشبههم. الْقَوْمِ ١١ /هود /١١٤] ، فَقَالَ رَجُلٌ مِنَ الْقَوْمِ : يَا نَبِيَّ اللَّهِ ! هَذَا لَهُ خَاصَّةً ؟ قَالَ [بَلْ لِلنَّاسِ كَافَّةً هكذا تستعمل كافة حالا. أي كلهم. ولا يضاف فيقال كافة الناس، ولا الكافة، بالألف واللام. وهو معدود في تصحيف العوام ومن أشبههم. : ١١ /هود /١١٤] ، فَقَالَ رَجُلٌ مِنَ الْقَوْمِ : يَا نَبِيَّ اللَّهِ ! هَذَا لَهُ خَاصَّةً ؟ قَالَ [بَلْ لِلنَّاسِ كَافَّةً هكذا تستعمل كافة حالا. أي كلهم. ولا يضاف فيقال كافة الناس، ولا الكافة، بالألف واللام. وهو معدود في تصحيف العوام ومن أشبههم. يَا ١١ /هود /١١٤] ، فَقَالَ رَجُلٌ مِنَ الْقَوْمِ : يَا نَبِيَّ اللَّهِ ! هَذَا لَهُ خَاصَّةً ؟ قَالَ [بَلْ لِلنَّاسِ كَافَّةً هكذا تستعمل كافة حالا. أي كلهم. ولا يضاف فيقال كافة الناس، ولا الكافة، بالألف واللام. وهو معدود في تصحيف العوام ومن أشبههم. نَبِيَّ ١١ /هود /١١٤] ، فَقَالَ رَجُلٌ مِنَ الْقَوْمِ : يَا نَبِيَّ اللَّهِ ! هَذَا لَهُ خَاصَّةً ؟ قَالَ [بَلْ لِلنَّاسِ كَافَّةً هكذا تستعمل كافة حالا. أي كلهم. ولا يضاف فيقال كافة الناس، ولا الكافة، بالألف واللام. وهو معدود في تصحيف العوام ومن أشبههم. اللَّهِ ١١ /هود /١١٤] ، فَقَالَ رَجُلٌ مِنَ الْقَوْمِ : يَا نَبِيَّ اللَّهِ ! هَذَا لَهُ خَاصَّةً ؟ قَالَ [بَلْ لِلنَّاسِ كَافَّةً هكذا تستعمل كافة حالا. أي كلهم. ولا يضاف فيقال كافة الناس، ولا الكافة، بالألف واللام. وهو معدود في تصحيف العوام ومن أشبههم. ! ١١ /هود /١١٤] ، فَقَالَ رَجُلٌ مِنَ الْقَوْمِ : يَا نَبِيَّ اللَّهِ ! هَذَا لَهُ خَاصَّةً ؟ قَالَ [بَلْ لِلنَّاسِ كَافَّةً هكذا تستعمل كافة حالا. أي كلهم. ولا يضاف فيقال كافة الناس، ولا الكافة، بالألف واللام. وهو معدود في تصحيف العوام ومن أشبههم. هَذَا ١١ /هود /١١٤] ، فَقَالَ رَجُلٌ مِنَ الْقَوْمِ : يَا نَبِيَّ اللَّهِ ! هَذَا لَهُ خَاصَّةً ؟ قَالَ [بَلْ لِلنَّاسِ كَافَّةً هكذا تستعمل كافة حالا. أي كلهم. ولا يضاف فيقال كافة الناس، ولا الكافة، بالألف واللام. وهو معدود في تصحيف العوام ومن أشبههم. لَهُ ١١ /هود /١١٤] ، فَقَالَ رَجُلٌ مِنَ الْقَوْمِ : يَا نَبِيَّ اللَّهِ ! هَذَا لَهُ خَاصَّةً ؟ قَالَ [بَلْ لِلنَّاسِ كَافَّةً هكذا تستعمل كافة حالا. أي كلهم. ولا يضاف فيقال كافة الناس، ولا الكافة، بالألف واللام. وهو معدود في تصحيف العوام ومن أشبههم. خَاصَّةً ١١ /هود /١١٤] ، فَقَالَ رَجُلٌ مِنَ الْقَوْمِ : يَا نَبِيَّ اللَّهِ ! هَذَا لَهُ خَاصَّةً ؟ قَالَ [بَلْ لِلنَّاسِ كَافَّةً هكذا تستعمل كافة حالا. أي كلهم. ولا يضاف فيقال كافة الناس، ولا الكافة، بالألف واللام. وهو معدود في تصحيف العوام ومن أشبههم. ؟ ١١ /هود /١١٤] ، فَقَالَ رَجُلٌ مِنَ الْقَوْمِ : يَا نَبِيَّ اللَّهِ ! هَذَا لَهُ خَاصَّةً ؟ قَالَ [بَلْ لِلنَّاسِ كَافَّةً هكذا تستعمل كافة حالا. أي كلهم. ولا يضاف فيقال كافة الناس، ولا الكافة، بالألف واللام. وهو معدود في تصحيف العوام ومن أشبههم. قَالَ ١١ /هود /١١٤] ، فَقَالَ رَجُلٌ مِنَ الْقَوْمِ : يَا نَبِيَّ اللَّهِ ! هَذَا لَهُ خَاصَّةً ؟ قَالَ [بَلْ لِلنَّاسِ كَافَّةً هكذا تستعمل كافة حالا. أي كلهم. ولا يضاف فيقال كافة الناس، ولا الكافة، بالألف واللام. وهو معدود في تصحيف العوام ومن أشبههم. [بَلْ ١١ /هود /١١٤] ، فَقَالَ رَجُلٌ مِنَ الْقَوْمِ : يَا نَبِيَّ اللَّهِ ! هَذَا لَهُ خَاصَّةً ؟ قَالَ [بَلْ لِلنَّاسِ كَافَّةً هكذا تستعمل كافة حالا. أي كلهم. ولا يضاف فيقال كافة الناس، ولا الكافة، بالألف واللام. وهو معدود في تصحيف العوام ومن أشبههم. لِلنَّاسِ ١١ /هود /١١٤] ، فَقَالَ رَجُلٌ مِنَ الْقَوْمِ : يَا نَبِيَّ اللَّهِ ! هَذَا لَهُ خَاصَّةً ؟ قَالَ [بَلْ لِلنَّاسِ كَافَّةً هكذا تستعمل كافة حالا. أي كلهم. ولا يضاف فيقال كافة الناس، ولا الكافة، بالألف واللام. وهو معدود في تصحيف العوام ومن أشبههم. كَافَّةً ١١ /هود /١١٤] ، فَقَالَ رَجُلٌ مِنَ الْقَوْمِ : يَا نَبِيَّ اللَّهِ ! هَذَا لَهُ خَاصَّةً ؟ قَالَ [بَلْ لِلنَّاسِ كَافَّةً هكذا تستعمل كافة حالا. أي كلهم. ولا يضاف فيقال كافة الناس، ولا الكافة، بالألف واللام. وهو معدود في تصحيف العوام ومن أشبههم.المصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 2111)

عَنِ النَّبِيِّ (ﷺ) بِمَعْنَى حَدِيثِ أَبِي الأَحْوَصِ ، وَقَالَ فِي حَدِيثِهِ : فَقَالَ مُعَاذٌ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ! هَذَا لِهَذَا خَاصَّةً ، أَوْ لَنَا عَامَّةً ؟ قَالَ بَلْ لَكُمْ عَامَّةًالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 2111)

جَاءَ رَجُلٌ إِلَى النَّبِيِّ (ﷺ) فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ! أَصَبْتُ حَدًّا فَأَقِمْهُ عَلَىَّ ، قَالَ : وَحَضَرَتِ الصَّلاَةُ فَصَلَّى مَعَ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) ، فَلَمَّا قَضَى الصَّلاَةَ قَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ! إِنِّي أَصَبْتُ حَدًّا فَأَقِمْ فِيَّ كِتَابَ اللَّهِ ، قَالَ هَلْ حَضَرْتَ الصَّلاَةَ مَعَنَا ؟ قَالَ : نَعَمْ ، قَالَ قَدْ غُفِرَ لَكَالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 2111)

بَيْنَمَا رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) فِي الْمَسْجِدِ ، وَنَحْنُ قُعُودٌ مَعَهُ ، إِذْ جَاءَ رَجُلٌ فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ! إِنِّي إِنِّي أَصَبْتُ حَدًّا ، فَأَقِمْهُ عَلَىَّ هذا الحد معناه معصية من المعاصي الموجبة للتعزير. وهي هنا من الصغائر. لأنها كفرتها الصلاة. ولو كانت كبيرة موجبة لحد، أو غير موجبة له لم تسقط بالصلاة. أَصَبْتُ إِنِّي أَصَبْتُ حَدًّا ، فَأَقِمْهُ عَلَىَّ هذا الحد معناه معصية من المعاصي الموجبة للتعزير. وهي هنا من الصغائر. لأنها كفرتها الصلاة. ولو كانت كبيرة موجبة لحد، أو غير موجبة له لم تسقط بالصلاة. حَدًّا إِنِّي أَصَبْتُ حَدًّا ، فَأَقِمْهُ عَلَىَّ هذا الحد معناه معصية من المعاصي الموجبة للتعزير. وهي هنا من الصغائر. لأنها كفرتها الصلاة. ولو كانت كبيرة موجبة لحد، أو غير موجبة له لم تسقط بالصلاة. ، إِنِّي أَصَبْتُ حَدًّا ، فَأَقِمْهُ عَلَىَّ هذا الحد معناه معصية من المعاصي الموجبة للتعزير. وهي هنا من الصغائر. لأنها كفرتها الصلاة. ولو كانت كبيرة موجبة لحد، أو غير موجبة له لم تسقط بالصلاة. فَأَقِمْهُ إِنِّي أَصَبْتُ حَدًّا ، فَأَقِمْهُ عَلَىَّ هذا الحد معناه معصية من المعاصي الموجبة للتعزير. وهي هنا من الصغائر. لأنها كفرتها الصلاة. ولو كانت كبيرة موجبة لحد، أو غير موجبة له لم تسقط بالصلاة. عَلَىَّ إِنِّي أَصَبْتُ حَدًّا ، فَأَقِمْهُ عَلَىَّ هذا الحد معناه معصية من المعاصي الموجبة للتعزير. وهي هنا من الصغائر. لأنها كفرتها الصلاة. ولو كانت كبيرة موجبة لحد، أو غير موجبة له لم تسقط بالصلاة. ، فَسَكَتَ عَنْهُ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) ، ثُمَّ أَعَادَ فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ! إِنِّي إِنِّي أَصَبْتُ حَدًّا ، فَأَقِمْهُ عَلَىَّ هذا الحد معناه معصية من المعاصي الموجبة للتعزير. وهي هنا من الصغائر. لأنها كفرتها الصلاة. ولو كانت كبيرة موجبة لحد، أو غير موجبة له لم تسقط بالصلاة. أَصَبْتُ إِنِّي أَصَبْتُ حَدًّا ، فَأَقِمْهُ عَلَىَّ هذا الحد معناه معصية من المعاصي الموجبة للتعزير. وهي هنا من الصغائر. لأنها كفرتها الصلاة. ولو كانت كبيرة موجبة لحد، أو غير موجبة له لم تسقط بالصلاة. حَدًّا إِنِّي أَصَبْتُ حَدًّا ، فَأَقِمْهُ عَلَىَّ هذا الحد معناه معصية من المعاصي الموجبة للتعزير. وهي هنا من الصغائر. لأنها كفرتها الصلاة. ولو كانت كبيرة موجبة لحد، أو غير موجبة له لم تسقط بالصلاة. ، إِنِّي أَصَبْتُ حَدًّا ، فَأَقِمْهُ عَلَىَّ هذا الحد معناه معصية من المعاصي الموجبة للتعزير. وهي هنا من الصغائر. لأنها كفرتها الصلاة. ولو كانت كبيرة موجبة لحد، أو غير موجبة له لم تسقط بالصلاة. فَأَقِمْهُ إِنِّي أَصَبْتُ حَدًّا ، فَأَقِمْهُ عَلَىَّ هذا الحد معناه معصية من المعاصي الموجبة للتعزير. وهي هنا من الصغائر. لأنها كفرتها الصلاة. ولو كانت كبيرة موجبة لحد، أو غير موجبة له لم تسقط بالصلاة. عَلَىَّ إِنِّي أَصَبْتُ حَدًّا ، فَأَقِمْهُ عَلَىَّ هذا الحد معناه معصية من المعاصي الموجبة للتعزير. وهي هنا من الصغائر. لأنها كفرتها الصلاة. ولو كانت كبيرة موجبة لحد، أو غير موجبة له لم تسقط بالصلاة. ، فَسَكَتَ عَنْهُ ، وَأُقِيمَتِ الصَّلاَةُ ، فَلَمَّا انْصَرَفَ نَبِيُّ اللَّهِ (ﷺ) قَالَ أَبُو أُمَامَةَ : فَاتَّبَعَ الرَّجُلُ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) حِينَ انْصَرَفَ ، وَاتَّبَعْتُ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) أَنْظُرُ مَا يَرُدُّ عَلَى الرَّجُلِ ، فَلَحِقَ الرَّجُلُ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ! إِنِّي إِنِّي أَصَبْتُ حَدًّا ، فَأَقِمْهُ عَلَىَّ هذا الحد معناه معصية من المعاصي الموجبة للتعزير. وهي هنا من الصغائر. لأنها كفرتها الصلاة. ولو كانت كبيرة موجبة لحد، أو غير موجبة له لم تسقط بالصلاة. أَصَبْتُ إِنِّي أَصَبْتُ حَدًّا ، فَأَقِمْهُ عَلَىَّ هذا الحد معناه معصية من المعاصي الموجبة للتعزير. وهي هنا من الصغائر. لأنها كفرتها الصلاة. ولو كانت كبيرة موجبة لحد، أو غير موجبة له لم تسقط بالصلاة. حَدًّا إِنِّي أَصَبْتُ حَدًّا ، فَأَقِمْهُ عَلَىَّ هذا الحد معناه معصية من المعاصي الموجبة للتعزير. وهي هنا من الصغائر. لأنها كفرتها الصلاة. ولو كانت كبيرة موجبة لحد، أو غير موجبة له لم تسقط بالصلاة. ، إِنِّي أَصَبْتُ حَدًّا ، فَأَقِمْهُ عَلَىَّ هذا الحد معناه معصية من المعاصي الموجبة للتعزير. وهي هنا من الصغائر. لأنها كفرتها الصلاة. ولو كانت كبيرة موجبة لحد، أو غير موجبة له لم تسقط بالصلاة. فَأَقِمْهُ إِنِّي أَصَبْتُ حَدًّا ، فَأَقِمْهُ عَلَىَّ هذا الحد معناه معصية من المعاصي الموجبة للتعزير. وهي هنا من الصغائر. لأنها كفرتها الصلاة. ولو كانت كبيرة موجبة لحد، أو غير موجبة له لم تسقط بالصلاة. عَلَىَّ إِنِّي أَصَبْتُ حَدًّا ، فَأَقِمْهُ عَلَىَّ هذا الحد معناه معصية من المعاصي الموجبة للتعزير. وهي هنا من الصغائر. لأنها كفرتها الصلاة. ولو كانت كبيرة موجبة لحد، أو غير موجبة له لم تسقط بالصلاة. ، قَالَ أَبُو أُمَامَةَ : فَقَالَ لَهُ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) أَرَأَيْتَ حِينَ خَرَجْتَ مِنْ بَيْتِكَ ، أَلَيْسَ قَدْ تَوَضَّأْتَ فَأَحْسَنْتَ الْوُضُوءَ ؟ قَالَ : بَلَى ، يَا رَسُولَ اللَّهِ ! قَالَ ثُمَّ شَهِدْتَ الصَّلاَةَ مَعَنَا ؟ فَقَالَ نَعَمْ ، يَا رَسُولَ اللَّهِ ! قَالَ فَقَالَ لَهُ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) فَإِنَّ اللَّهَ قَدْ غَفَرَ لَكَ حَدَّكَ ، - أَوْ قَالَ - ذَنْبَكَالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 2118)