باب فِي الْحَضِّ عَلَى التَّوْبَةِ وَالْفَرَحِ بِهَا ‏‏

عَنْ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) ، أَنَّهُ قَالَ قَالَ قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ هذا القدر من الحدث سبق شرحه واضحا في أول كتاب الذكر. ووقع في النسخ، هنا، حيث يذكرني. ووقع في الأحاديث السابقة، هناك، حين. وكلاهما من رواية أبي هريرة. وبالنون هو المشهور. وكلاهما صحيح. ظاهر المعنى. اللَّهُ قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ هذا القدر من الحدث سبق شرحه واضحا في أول كتاب الذكر. ووقع في النسخ، هنا، حيث يذكرني. ووقع في الأحاديث السابقة، هناك، حين. وكلاهما من رواية أبي هريرة. وبالنون هو المشهور. وكلاهما صحيح. ظاهر المعنى. عَزَّ قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ هذا القدر من الحدث سبق شرحه واضحا في أول كتاب الذكر. ووقع في النسخ، هنا، حيث يذكرني. ووقع في الأحاديث السابقة، هناك، حين. وكلاهما من رواية أبي هريرة. وبالنون هو المشهور. وكلاهما صحيح. ظاهر المعنى. وَجَلَّ قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ هذا القدر من الحدث سبق شرحه واضحا في أول كتاب الذكر. ووقع في النسخ، هنا، حيث يذكرني. ووقع في الأحاديث السابقة، هناك، حين. وكلاهما من رواية أبي هريرة. وبالنون هو المشهور. وكلاهما صحيح. ظاهر المعنى. : أَنَا عِنْدَ ظَنِّ عَبْدِي بِي ، وَأَنَا مَعَهُ حَيْثُ يَذْكُرُنِي ، وَاللَّهِ ! لَلَّهُ أَفْرَحُ بِتَوْبَةِ عَبْدِهِ مِنْ أَحَدِكُمْ يَجِدُ ضَالَّتَهُ بِالْفَلاَةِ ، وَمَنْ تَقَرَّبَ إِلَىَّ شِبْرًا ، تَقَرَّبْتُ إِلَيْهِ ذِرَاعًا ، وَمَنْ تَقَرَّبَ إِلَىَّ ذِرَاعًا ، تَقَرَّبْتُ إِلَيْهِ بَاعًا ، وَإِذَا أَقْبَلَ إِلَىَّ يَمْشِي ، أَقْبَلْتُ إِلَيْهِ أُهَرْوِلُالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 2101)

قَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) لَلَّهُ أَشَدُّ فَرَحًا بِتَوْبَةِ أَحَدِكُمْ ، مِنْ أَحَدِكُمْ بِضَالَّتِهِ ، إِذَا وَجَدَهَاالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 2101)

وَحَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ رَافِعٍ حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، حَدَّثَنَا مَعْمَرٌ عَنْ هَمَّامِ بْنِ مُنَبِّهٍ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، عَنِ النَّبِيِّ (ﷺ) بِمَعْنَاهُالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 2101)

دَخَلْتُ عَلَى عَبْدِ اللَّهِ أَعُودُهُ وَهُوَ مَرِيضٌ ، فَحَدَّثَنَا بِحَدِيثَيْنِ : حَدِيثًا عَنْ نَفْسِهِ وَحَدِيثًا عَنْ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) ، قَالَ : سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) يَقُولُ لَلَّهُ أَشَدُّ فَرَحًا بِتَوْبَةِ عَبْدِهِ الْمُؤْمِنِ مِنْ رَجُلٍ فِي أَرْضٍ دَوِيَّةٍ دَوِيَّةٍ اتفق العلماء على أنها بفتح الدال وتشديد الواو والياء جميعا. وذكر مسلم، في الرواية التي بعد هذه، رواية أبي بكر بن أبي شيبة: أرض داوية، بزيادة ألف، وهي بتشديد الياء أيضا. وكلاهما صحيح. قال أهل اللغة: الدوية الأرض القفر والفلاة الخالية. قال الخليل: هي المفازة. قالوا: ويقال دوية وداوية. فأما الدوية فمنسوبة إلى الدو، بتشديد الواو، وهي البرية التي لا نبات بها. وأما الداوية فهي على إبدال إحدى الواوين ألفا. كما قيل في النسب إلى طيء طائي. مَهْلَكَةٍ مَهْلَكَةٍ موضع خوف الهلاك، بفتح اللام وكسرها، ويقال مفازة. قيل إنه من قولهم فوز الرجل، إذا هلك. وقيل: هو على سبيل التفاؤل بفوزه ونجاته منها، كما يقال للديغ سليم. ، مَعَهُ رَاحِلَتُهُ ، عَلَيْهَا طَعَامُهُ وَشَرَابُهُ ، فَنَامَ فَاسْتَيْقَظَ وَقَدْ ذَهَبَتْ ، فَطَلَبَهَا حَتَّى أَدْرَكَهُ الْعَطَشُ ، ثُمَّ قَالَ : أَرْجِعُ إِلَى مَكَانِي الَّذِي كُنْتُ فِيهِ ، فَأَنَامُ حَتَّى أَمُوتَ ، فَوَضَعَ رَأْسَهُ عَلَى سَاعِدِهِ لِيَمُوتَ ، فَاسْتَيْقَظَ وَعِنْدَهُ رَاحِلَتُهُ وَعَلَيْهَا زَادُهُ وَطَعَامُهُ وَشَرَابُهُ ، فَاللَّهُ أَشَدُّ فَرَحًا بِتَوْبَةِ الْعَبْدِ الْمُؤْمِنِ مِنْ هَذَا بِرَاحِلَتِهِ وَزَادِهِالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 2101)

حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ آدَمَ عَنْ قُطْبَةَ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ ، عَنِ الأَعْمَشِ ، بِهَذَا الإِسْنَادِ ، وَقَالَ مِنْ رَجُلٍ بِدَاوِيَّةٍ مِنَ الأَرْضِالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 2101)

سَمِعْتُ الْحَارِثَ بْنَ سُوَيْدٍ قَالَ : حَدَّثَنِي عَبْدُ اللَّهِ حَدِيثَيْنِ : أَحَدُهُمَا عَنْ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) وَالآخَرُ عَنْ نَفْسِهِ ، فَقَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) لَلَّهُ أَشَدُّ فَرَحًا بِتَوْبَةِ عَبْدِهِ الْمُؤْمِنِ بِمِثْلِ حَدِيثِ جَرِيرٍالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 2101)

خَطَبَ النُّعْمَانُ بْنُ بَشِيرٍ فَقَالَ لَلَّهُ أَشَدُّ فَرَحًا بِتَوْبَةِ عَبْدِهِ مِنْ رَجُلٍ حَمَلَ حَمَلَ زَادَهُ وَمَزَادَهُ كأنه اسم جنس للمزادة، وهي القربة العظيمة. سميت بذلك لأنه يزاد فيها من جلد آخر. زَادَهُ حَمَلَ زَادَهُ وَمَزَادَهُ كأنه اسم جنس للمزادة، وهي القربة العظيمة. سميت بذلك لأنه يزاد فيها من جلد آخر. وَمَزَادَهُ حَمَلَ زَادَهُ وَمَزَادَهُ كأنه اسم جنس للمزادة، وهي القربة العظيمة. سميت بذلك لأنه يزاد فيها من جلد آخر. عَلَى بَعِيرٍ ، ثُمَّ سَارَ حَتَّى كَانَ بِفَلاَةٍ مِنَ الأَرْضِ ، فَأَدْرَكَتْهُ الْقَائِلَةُ ، فَنَزَلَ فَقَالَ تَحْتَ شَجَرَةٍ ، فَغَلَبَتْهُ عَيْنُهُ ، وَانْسَلَّ وَانْسَلَّ بَعِيرُهُ أي ذهب خفية. بَعِيرُهُ وَانْسَلَّ بَعِيرُهُ أي ذهب خفية. ، فَاسْتَيْقَظَ فَسَعَى فَسَعَى شَرَفًا فَلَمْ يَرَ شَيْئًا قال القاضي: يحتمل أنه أراد بالشرف، هنا، الطلق والغلوة، كما في الحديث الآخر: فاستنت شرفا أو شرفين. قال: ويحتمل أن المراد هنا، الشرف من الأرض، لينظر منه هل يراها. قال: وهذا أظهر. شَرَفًا فَسَعَى شَرَفًا فَلَمْ يَرَ شَيْئًا قال القاضي: يحتمل أنه أراد بالشرف، هنا، الطلق والغلوة، كما في الحديث الآخر: فاستنت شرفا أو شرفين. قال: ويحتمل أن المراد هنا، الشرف من الأرض، لينظر منه هل يراها. قال: وهذا أظهر. فَلَمْ فَسَعَى شَرَفًا فَلَمْ يَرَ شَيْئًا قال القاضي: يحتمل أنه أراد بالشرف، هنا، الطلق والغلوة، كما في الحديث الآخر: فاستنت شرفا أو شرفين. قال: ويحتمل أن المراد هنا، الشرف من الأرض، لينظر منه هل يراها. قال: وهذا أظهر. يَرَ فَسَعَى شَرَفًا فَلَمْ يَرَ شَيْئًا قال القاضي: يحتمل أنه أراد بالشرف، هنا، الطلق والغلوة، كما في الحديث الآخر: فاستنت شرفا أو شرفين. قال: ويحتمل أن المراد هنا، الشرف من الأرض، لينظر منه هل يراها. قال: وهذا أظهر. شَيْئًا فَسَعَى شَرَفًا فَلَمْ يَرَ شَيْئًا قال القاضي: يحتمل أنه أراد بالشرف، هنا، الطلق والغلوة، كما في الحديث الآخر: فاستنت شرفا أو شرفين. قال: ويحتمل أن المراد هنا، الشرف من الأرض، لينظر منه هل يراها. قال: وهذا أظهر. ، ثُمَّ سَعَى شَرَفًا ثَانِيًا فَلَمْ يَرَ شَيْئًا ، ثُمَّ سَعَى شَرَفًا ثَالِثًا فَلَمْ يَرَ شَيْئًا ، فَأَقْبَلَ حَتَّى أَتَى مَكَانَهُ الَّذِي قَالَ فِيهِ ، فَبَيْنَمَا هُوَ قَاعِدٌ إِذْ جَاءَهُ بَعِيرُهُ يَمْشِي ، حَتَّى وَضَعَ خِطَامَهُ فِي يَدِهِ ، فَلَلَّهُ أَشَدُّ فَرَحًا بِتَوْبَةِ الْعَبْدِ ، مِنْ هَذَا حِينَ وَجَدَ بَعِيرَهُ عَلَى حَالِهِ ، قَالَ سِمَاكٌ : فَزَعَمَ الشَّعْبِيُّ ، أَنَّ النُّعْمَانَ رَفَعَ هَذَا الْحَدِيثَ إِلَى النَّبِيِّ (ﷺ) ، وَأَمَّا أَنَا فَلَمْ أَسْمَعْهُالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 2104)

قَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) كَيْفَ تَقُولُونَ بِفَرَحِ رَجُلٍ انْفَلَتَتْ مِنْهُ رَاحِلَتُهُ ، تَجُرُّ زِمَامَهَا بِأَرْضٍ قَفْرٍ لَيْسَ بِهَا طَعَامٌ وَلاَ شَرَابٌ ، وَعَلَيْهَا لَهُ طَعَامٌ وَشَرَابٌ ، فَطَلَبَهَا حَتَّى شَقَّ عَلَيْهِ ، ثُمَّ مَرَّتْ مَرَّتْ بِجِذْلِ شَجَرَةٍ بكسر الجيم وفتحها، وهو أصل الشجرة القائم. بِجِذْلِ مَرَّتْ بِجِذْلِ شَجَرَةٍ بكسر الجيم وفتحها، وهو أصل الشجرة القائم. شَجَرَةٍ مَرَّتْ بِجِذْلِ شَجَرَةٍ بكسر الجيم وفتحها، وهو أصل الشجرة القائم. فَتَعَلَّقَ زِمَامُهَا ، فَوَجَدَهَا مُتَعَلِّقَةً بِهِ ؟ قُلْنَا قُلْنَا : شَدِيدًا أي نراه فرحا شديدا. : قُلْنَا : شَدِيدًا أي نراه فرحا شديدا. شَدِيدًا قُلْنَا : شَدِيدًا أي نراه فرحا شديدا. ، يَا رَسُولَ اللَّهِ ! فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) أَمَا ، وَاللَّهِ ! لَلَّهُ أَشَدُّ فَرَحًا بِتَوْبَةِ عَبْدِهِ ، مِنَ الرَّجُلِ بِرَاحِلَتِهِ ، قَالَ جَعْفَرٌ : حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ إِيَادٍ عَنْ أَبِيهِالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 2104)

حَدَّثَنَا أَنَسُ بْنُ مَالِكٍ ، وَهُوَ عَمُّهُ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) لَلَّهُ أَشَدُّ فَرَحًا بِتَوْبَةِ عَبْدِهِ ، حِينَ يَتُوبُ إِلَيْهِ ، مِنْ أَحَدِكُمْ كَانَ عَلَى رَاحِلَتِهِ بِأَرْضِ فَلاَةٍ ، فَانْفَلَتَتْ مِنْهُ ، وَعَلَيْهَا طَعَامُهُ وَشَرَابُهُ ، فَأَيِسَ مِنْهَا ، فَأَتَى شَجَرَةً ، فَاضْطَجَعَ فِي ظِلِّهَا ، قَدْ أَيِسَ مِنْ رَاحِلَتِهِ ، فَبَيْنَا هُوَ كَذَلِكَ إِذَا هُوَ بِهَا ، قَائِمَةً عِنْدَهُ ، فَأَخَذَ بِخِطَامِهَا ، ثُمَّ قَالَ مِنْ شِدَّةِ الْفَرَحِ : اللَّهُمَّ ! أَنْتَ عَبْدِي وَأَنَا رَبُّكَ ، أَخْطَأَ مِنْ شِدَّةِ الْفَرَحِالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 2105)

أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) قَالَ لَلَّهُ أَشَدُّ فَرَحًا بِتَوْبَةِ عَبْدِهِ مِنْ أَحَدِكُمْ إِذَا إِذَا اسْتَيْقَظَ عَلَى بَعِيرِهِ هكذا هو في جميع النسخ: إذا استيقظ على بعيره. وكذا قال القاضي عياض: إنه اتفقت عليه رواة صحيح مسلم. قال قال بعضهم: وهو وهم. وصوابه: إذا سقط على بعيره. وكذا رواه البخاري: سقط على بعيره، أي وقع عليه وصادفه من غير قصد. قال القاضي: وقد جاء في الحديث الآخر عن ابن مسعود قال: فأرجع إلى المكان الذي كنت فيه فأنام حتى أموت. فوضع رأسه على ساعده ليموت، فاستيقظ وعنده راحلته. وفي كتاب البخاري: فنام نومة فرفع رأسه فإذا راحلته عنده. قال القاضي: وهذا يصحح رواية: استيقظ. قال: ولكن وجه الكلام وسياقه يدل على سقط، كما رواه البخاري. اسْتَيْقَظَ إِذَا اسْتَيْقَظَ عَلَى بَعِيرِهِ هكذا هو في جميع النسخ: إذا استيقظ على بعيره. وكذا قال القاضي عياض: إنه اتفقت عليه رواة صحيح مسلم. قال قال بعضهم: وهو وهم. وصوابه: إذا سقط على بعيره. وكذا رواه البخاري: سقط على بعيره، أي وقع عليه وصادفه من غير قصد. قال القاضي: وقد جاء في الحديث الآخر عن ابن مسعود قال: فأرجع إلى المكان الذي كنت فيه فأنام حتى أموت. فوضع رأسه على ساعده ليموت، فاستيقظ وعنده راحلته. وفي كتاب البخاري: فنام نومة فرفع رأسه فإذا راحلته عنده. قال القاضي: وهذا يصحح رواية: استيقظ. قال: ولكن وجه الكلام وسياقه يدل على سقط، كما رواه البخاري. عَلَى إِذَا اسْتَيْقَظَ عَلَى بَعِيرِهِ هكذا هو في جميع النسخ: إذا استيقظ على بعيره. وكذا قال القاضي عياض: إنه اتفقت عليه رواة صحيح مسلم. قال قال بعضهم: وهو وهم. وصوابه: إذا سقط على بعيره. وكذا رواه البخاري: سقط على بعيره، أي وقع عليه وصادفه من غير قصد. قال القاضي: وقد جاء في الحديث الآخر عن ابن مسعود قال: فأرجع إلى المكان الذي كنت فيه فأنام حتى أموت. فوضع رأسه على ساعده ليموت، فاستيقظ وعنده راحلته. وفي كتاب البخاري: فنام نومة فرفع رأسه فإذا راحلته عنده. قال القاضي: وهذا يصحح رواية: استيقظ. قال: ولكن وجه الكلام وسياقه يدل على سقط، كما رواه البخاري. بَعِيرِهِ إِذَا اسْتَيْقَظَ عَلَى بَعِيرِهِ هكذا هو في جميع النسخ: إذا استيقظ على بعيره. وكذا قال القاضي عياض: إنه اتفقت عليه رواة صحيح مسلم. قال قال بعضهم: وهو وهم. وصوابه: إذا سقط على بعيره. وكذا رواه البخاري: سقط على بعيره، أي وقع عليه وصادفه من غير قصد. قال القاضي: وقد جاء في الحديث الآخر عن ابن مسعود قال: فأرجع إلى المكان الذي كنت فيه فأنام حتى أموت. فوضع رأسه على ساعده ليموت، فاستيقظ وعنده راحلته. وفي كتاب البخاري: فنام نومة فرفع رأسه فإذا راحلته عنده. قال القاضي: وهذا يصحح رواية: استيقظ. قال: ولكن وجه الكلام وسياقه يدل على سقط، كما رواه البخاري. ، قَدْ أَضَلَّهُ أَضَلَّهُ بِأَرْضِ فَلاَةٍ أي فقده. بِأَرْضِ أَضَلَّهُ بِأَرْضِ فَلاَةٍ أي فقده. فَلاَةٍ أَضَلَّهُ بِأَرْضِ فَلاَةٍ أي فقده. ، وَحَدَّثَنِيهِ أَحْمَدُ الدَّارِمِيُّ ، حَدَّثَنَا حَبَّانُ ، حَدَّثَنَا هَمَّامٌ ، حَدَّثَنَا قَتَادَةُ ، حَدَّثَنَا أَنَسُ بْنُ ، مَالِكٍ عَنِ النَّبِيِّ (ﷺ) بِمِثْلِهِالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 2105)