بَابُ مَا يَقُولُ عِنْدَ النَّوْمِ وَأَخْذِ الْمَضْجَعِ

أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) قَالَ إِذَا إِذَا أَخَذْتَ مَضْجَعَكَ معناه إذا أردت النوم في مضجعك. أَخَذْتَ إِذَا أَخَذْتَ مَضْجَعَكَ معناه إذا أردت النوم في مضجعك. مَضْجَعَكَ إِذَا أَخَذْتَ مَضْجَعَكَ معناه إذا أردت النوم في مضجعك. فَتَوَضَّأْ وُضُوءَكَ لِلصَّلاَةِ ، ثُمَّ اضْطَجِعْ عَلَى شِقِّكَ الأَيْمَنِ ، ثُمَّ قُلِ : اللَّهُمَّ ! إِنِّي أَسْلَمْتُ وَجْهِي إِلَيْكَ ، وَفَوَّضْتُ أَمْرِي إِلَيْكَ ، وَأَلْجَأْتُ وَأَلْجَأْتُ ظَهْرِي إِلَيْكَ أي توكلت عليك واعتمدتك في أمري كله، كما يعتمد الإنسان بظهره إلى ما يسنده. ظَهْرِي وَأَلْجَأْتُ ظَهْرِي إِلَيْكَ أي توكلت عليك واعتمدتك في أمري كله، كما يعتمد الإنسان بظهره إلى ما يسنده. إِلَيْكَ وَأَلْجَأْتُ ظَهْرِي إِلَيْكَ أي توكلت عليك واعتمدتك في أمري كله، كما يعتمد الإنسان بظهره إلى ما يسنده. رَغْبَةً رَغْبَةً وَرَهْبَةً أي طمعا في ثوابك وخوفا من عذابك. وَرَهْبَةً رَغْبَةً وَرَهْبَةً أي طمعا في ثوابك وخوفا من عذابك. إِلَيْكَ ، لاَ مَلْجَأَ وَلاَ مَنْجَا مِنْكَ إِلاَّ إِلَيْكَ ، آمَنْتُ بِكِتَابِكَ الَّذِي أَنْزَلْتَ ، وَبِنَبِيِّكَ الَّذِي أَرْسَلْتَ ، وَاجْعَلْهُنَّ مِنْ آخِرِ كَلاَمِكَ ، فَإِنْ مُتَّ مِنْ لَيْلَتِكَ ، مُتَّ وَأَنْتَ عَلَى الْفِطْرَةِ الْفِطْرَةِ أي الإسلام. ، قَالَ فَرَدَّدْتُهُنَّ لأَسْتَذْكِرَهُنَّ فَقُلْتُ : آمَنْتُ بِرَسُولِكَ الَّذِي أَرْسَلْتَ ، قَالَ قُلْ : آمَنْتُ بِنَبِيِّكَ الَّذِي أَرْسَلْتَالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 2082)

عَنِ النَّبِيِّ (ﷺ) ، بِهَذَا الْحَدِيثِ ، غَيْرَ أَنَّ مَنْصُورًا أَتَمُّ حَدِيثًا ، وَزَادَ فِي حَدِيثِ حُصَيْنٍ وَإِنْ أَصْبَحَ أَصَابَ خَيْرًاالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 2082)

أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) أَمَرَ رَجُلاً ، إِذَا أَخَذَ مَضْجَعَهُ مِنَ اللَّيْلِ ، أَنْ يَقُولَ اللَّهُمَّ ! أَسْلَمْتُ نَفْسِي إِلَيْكَ ، وَوَجَّهْتُ وَجْهِي إِلَيْكَ ، وَأَلْجَأْتُ ظَهْرِي إِلَيْكَ ، وَفَوَّضْتُ أَمْرِي إِلَيْكَ ، رَغْبَةً وَرَهْبَةً إِلَيْكَ ، لاَ مَلْجَأَ وَلاَ مَنْجَا مِنْكَ إِلاَّ إِلَيْكَ ، آمَنْتُ بِكِتَابِكَ الَّذِي أَنْزَلْتَ ، وَبِرَسُولِكَ الَّذِي أَرْسَلْتَ ، فَإِنْ مَاتَ مَاتَ عَلَى الْفِطْرَةِ وَلَمْ يَذْكُرِ ابْنُ بَشَّارٍ فِي حَدِيثِهِ : مِنَ اللَّيْلِالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 2082)

قَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) لِرَجُلٍ يَا فُلاَنُ ! إِذَا أَوَيْتَ أَوَيْتَ إِلَى فِرَاشِكَ أي انضممت إليه ودخلت فيه. إِلَى أَوَيْتَ إِلَى فِرَاشِكَ أي انضممت إليه ودخلت فيه. فِرَاشِكَ أَوَيْتَ إِلَى فِرَاشِكَ أي انضممت إليه ودخلت فيه. بِمِثْلِ حَدِيثِ عَمْرِو بْنِ مُرَّةَ ، غَيْرَ أَنَّهُ قَالَ وَبِنَبِيِّكَ الَّذِي أَرْسَلْتَ ، فَإِنْ مُتَّ مِنْ لَيْلَتِكَ ، مُتَّ عَلَى الْفِطْرَةِ ، وَإِنْ أَصْبَحْتَ ، أَصَبْتَ خَيْرًاالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 2083)

أَنَّهُ سَمِعَ الْبَرَاءَ بْنَ عَازِبٍ يَقُولُ : أَمَرَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) رَجُلاً ، بِمِثْلِهِ ، وَلَمْ يَذْكُرْ وَإِنْ أَصْبَحْتَ أَصَبْتَ خَيْرًاالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 2083)

أَنَّ النَّبِيَّ (ﷺ) كَانَ ، إِذَا أَخَذَ مَضْجَعَهُ ، قَالَ اللَّهُمَّ ! بِاسْمِكَ بِاسْمِكَ أَحْيَا وَبِاسْمِكَ أَمُوتُ قيل معناه: بذكر اسمك أحيا ما حييت وعليه أموت. وقيل معناه: بك أحيا. أي أنت تحييني وأنت تميتني. والاسم، هنا، هو المسمى. أَحْيَا بِاسْمِكَ أَحْيَا وَبِاسْمِكَ أَمُوتُ قيل معناه: بذكر اسمك أحيا ما حييت وعليه أموت. وقيل معناه: بك أحيا. أي أنت تحييني وأنت تميتني. والاسم، هنا، هو المسمى. وَبِاسْمِكَ بِاسْمِكَ أَحْيَا وَبِاسْمِكَ أَمُوتُ قيل معناه: بذكر اسمك أحيا ما حييت وعليه أموت. وقيل معناه: بك أحيا. أي أنت تحييني وأنت تميتني. والاسم، هنا، هو المسمى. أَمُوتُ بِاسْمِكَ أَحْيَا وَبِاسْمِكَ أَمُوتُ قيل معناه: بذكر اسمك أحيا ما حييت وعليه أموت. وقيل معناه: بك أحيا. أي أنت تحييني وأنت تميتني. والاسم، هنا، هو المسمى. ، وَإِذَا اسْتَيْقَظَ قَالَ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَحْيَانَا بَعْدَمَا بَعْدَمَا أَمَاتَنَا ، وَإِلَيْهِ النُّشُورُ المراد بأماتنا النوم. وأما النشور فهو الإحياء للبعث يوم القيامة. أَمَاتَنَا بَعْدَمَا أَمَاتَنَا ، وَإِلَيْهِ النُّشُورُ المراد بأماتنا النوم. وأما النشور فهو الإحياء للبعث يوم القيامة. ، بَعْدَمَا أَمَاتَنَا ، وَإِلَيْهِ النُّشُورُ المراد بأماتنا النوم. وأما النشور فهو الإحياء للبعث يوم القيامة. وَإِلَيْهِ بَعْدَمَا أَمَاتَنَا ، وَإِلَيْهِ النُّشُورُ المراد بأماتنا النوم. وأما النشور فهو الإحياء للبعث يوم القيامة. النُّشُورُ بَعْدَمَا أَمَاتَنَا ، وَإِلَيْهِ النُّشُورُ المراد بأماتنا النوم. وأما النشور فهو الإحياء للبعث يوم القيامة.المصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 2083)

سَمِعْتُ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ الْحَارِثِ يُحَدِّثُ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ ، أَنَّهُ أَمَرَ رَجُلاً ، إِذَا أَخَذَ مَضْجَعَهُ ، قَالَ اللَّهُمَّ ! خَلَقْتَ نَفْسِي وَأَنْتَ تَوَفَّاهَا ، لَكَ مَمَاتُهَا وَمَحْيَاهَا ، إِنْ أَحْيَيْتَهَا فَاحْفَظْهَا ، وَإِنْ أَمَتَّهَا فَاغْفِرْ لَهَا ، اللَّهُمَّ ! إِنِّي أَسْأَلُكَ الْعَافِيَةَ فَقَالَ لَهُ رَجُلٌ : أَسَمِعْتَ هَذَا مِنْ عُمَرَ ؟ فَقَالَ : مِنْ خَيْرٍ مِنْ عُمَرَ ، مِنْ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) ، قَالَ ابْنُ نَافِعٍ فِي رِوَايَتِهِ : عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْحَارِثِ ، وَلَمْ يَذْكُرْ : سَمِعْتُالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 2083)

كَانَ أَبُو صَالِحٍ يَأْمُرُنَا ، إِذَا أَرَادَ أَحَدُنَا أَنْ يَنَامَ ، أَنْ يَضْطَجِعَ عَلَى شِقِّهِ الأَيْمَنِ ، ثُمَّ يَقُولُ اللَّهُمَّ ! رَبَّ السَّمَاوَاتِ وَرَبَّ الأَرْضِ وَرَبَّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ ، رَبَّنَا وَرَبَّ كُلِّ شَىْءٍ ، فَالِقَ الْحَبِّ وَالنَّوَى ، وَمُنْزِلَ التَّوْرَاةِ وَالإِنْجِيلِ وَالْفُرْقَانِ ، أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ شَرِّ كُلِّ شَىْءٍ أَنْتَ آخِذٌ بِنَاصِيَتِهِ أي من شر كل شيء من المخلوقات، لأنها كلها في سلطانه، وهو آخذ بنواصيها. كُلِّ شَرِّ كُلِّ شَىْءٍ أَنْتَ آخِذٌ بِنَاصِيَتِهِ أي من شر كل شيء من المخلوقات، لأنها كلها في سلطانه، وهو آخذ بنواصيها. شَىْءٍ شَرِّ كُلِّ شَىْءٍ أَنْتَ آخِذٌ بِنَاصِيَتِهِ أي من شر كل شيء من المخلوقات، لأنها كلها في سلطانه، وهو آخذ بنواصيها. أَنْتَ شَرِّ كُلِّ شَىْءٍ أَنْتَ آخِذٌ بِنَاصِيَتِهِ أي من شر كل شيء من المخلوقات، لأنها كلها في سلطانه، وهو آخذ بنواصيها. آخِذٌ شَرِّ كُلِّ شَىْءٍ أَنْتَ آخِذٌ بِنَاصِيَتِهِ أي من شر كل شيء من المخلوقات، لأنها كلها في سلطانه، وهو آخذ بنواصيها. بِنَاصِيَتِهِ شَرِّ كُلِّ شَىْءٍ أَنْتَ آخِذٌ بِنَاصِيَتِهِ أي من شر كل شيء من المخلوقات، لأنها كلها في سلطانه، وهو آخذ بنواصيها. ، اللَّهُمَّ ! أَنْتَ الأَوَّلُ فَلَيْسَ قَبْلَكَ شَىْءٌ ، وَأَنْتَ الآخِرُ فَلَيْسَ بَعْدَكَ شَىْءٌ ، وَأَنْتَ الظَّاهِرُ فَلَيْسَ فَوْقَكَ شَىْءٌ ، وَأَنْتَ الْبَاطِنُ فَلَيْسَ دُونَكَ شَىْءٌ ، اقْضِ اقْضِ عَنَّا الدَّيْنَ يحتمل أن المراد بالدين، هنا، حقوق الله تعالى وحقوق العباد كلها، من جميع الأنواع. عَنَّا اقْضِ عَنَّا الدَّيْنَ يحتمل أن المراد بالدين، هنا، حقوق الله تعالى وحقوق العباد كلها، من جميع الأنواع. الدَّيْنَ اقْضِ عَنَّا الدَّيْنَ يحتمل أن المراد بالدين، هنا، حقوق الله تعالى وحقوق العباد كلها، من جميع الأنواع. وَأَغْنِنَا مِنَ الْفَقْرِ ، وَكَانَ يَرْوِي ذَلِكَ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، عَنِ النَّبِيِّ (ﷺ)المصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 2083)

كَانَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) يَأْمُرُنَا ، إِذَا أَخَذْنَا مَضْجَعَنَا ، أَنْ نَقُولَ ، بِمِثْلِ حَدِيثِ جَرِيرٍ ، وَقَالَ مِنْ شَرِّ كُلِّ دَابَّةٍ أَنْتَ آخِذٌ بِنَاصِيَتِهَاالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 2083)

أَتَتْ فَاطِمَةُ النَّبِيَّ (ﷺ) تَسْأَلُهُ خَادِمًا ، فَقَالَ لَهَا قُولِي : اللَّهُمَّ ! رَبَّ السَّمَاوَاتِ السَّبْعِ بِمِثْلِ حَدِيثِ سُهَيْلٍ عَنْ أَبِيهِالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 2083)

أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) قَالَ إِذَا أَوَى أَحَدُكُمْ إِلَى فِرَاشِهِ ، فَلْيَأْخُذْ فَلْيَأْخُذْ دَاخِلَةَ إِزَارِهِ داخلة الإزار طرفه. دَاخِلَةَ فَلْيَأْخُذْ دَاخِلَةَ إِزَارِهِ داخلة الإزار طرفه. إِزَارِهِ فَلْيَأْخُذْ دَاخِلَةَ إِزَارِهِ داخلة الإزار طرفه. ، فَلْيَنْفُضْ بِهَا فِرَاشَهُ ، وَلْيُسَمِّ اللَّهَ ، فَإِنَّهُ لاَ يَعْلَمُ مَا خَلَفَهُ بَعْدَهُ عَلَى فِرَاشِهِ ، فَإِذَا أَرَادَ أَنْ يَضْطَجِعَ ، فَلْيَضْطَجِعْ عَلَى شِقِّهِ الأَيْمَنِ ، وَلْيَقُلْ : سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ ! رَبِّي بِكَ وَضَعْتُ جَنْبِي ، وَبِكَ أَرْفَعُهُ ، إِنْ أَمْسَكْتَ نَفْسِي ، فَاغْفِرْ لَهَا ، وَإِنْ أَرْسَلْتَهَا ، فَاحْفَظْهَا بِمَا تَحْفَظُ بِهِ عِبَادَكَ الصَّالِحِينَالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 2085)

حَدَّثَنَا عَبْدَةُ عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ ، بِهَذَا الإِسْنَادِ ، وَقَالَ ثُمَّ لْيَقُلْ : بِاسْمِكَ رَبِّي وَضَعْتُ جَنْبِي ، فَإِنْ أَحْيَيْتَ نَفْسِي ، فَارْحَمْهَاالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 2085)

أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) كَانَ إِذَا أَوَى إِلَى فِرَاشِهِ قَالَ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَطْعَمَنَا وَسَقَانَا ، وَكَفَانَا وَآوَانَا ، فَكَمْ فَكَمْ مِمَّنْ لاَ كَافِيَ لَهُ وَلاَ مُؤْوِيَ أي لا راحم ولا عاطف عليه. وقيل معناه: لا وطن له ولا سكن يأوي إليه. مِمَّنْ فَكَمْ مِمَّنْ لاَ كَافِيَ لَهُ وَلاَ مُؤْوِيَ أي لا راحم ولا عاطف عليه. وقيل معناه: لا وطن له ولا سكن يأوي إليه. لاَ فَكَمْ مِمَّنْ لاَ كَافِيَ لَهُ وَلاَ مُؤْوِيَ أي لا راحم ولا عاطف عليه. وقيل معناه: لا وطن له ولا سكن يأوي إليه. كَافِيَ فَكَمْ مِمَّنْ لاَ كَافِيَ لَهُ وَلاَ مُؤْوِيَ أي لا راحم ولا عاطف عليه. وقيل معناه: لا وطن له ولا سكن يأوي إليه. لَهُ فَكَمْ مِمَّنْ لاَ كَافِيَ لَهُ وَلاَ مُؤْوِيَ أي لا راحم ولا عاطف عليه. وقيل معناه: لا وطن له ولا سكن يأوي إليه. وَلاَ فَكَمْ مِمَّنْ لاَ كَافِيَ لَهُ وَلاَ مُؤْوِيَ أي لا راحم ولا عاطف عليه. وقيل معناه: لا وطن له ولا سكن يأوي إليه. مُؤْوِيَ فَكَمْ مِمَّنْ لاَ كَافِيَ لَهُ وَلاَ مُؤْوِيَ أي لا راحم ولا عاطف عليه. وقيل معناه: لا وطن له ولا سكن يأوي إليه.المصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 2085)