بَابُ كَرَاهَةِ الدُّعَاءِ بِتَعْجِيلِ الْعُقُوبَةِ فِي الدُّنْيَا

أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) عَادَ رَجُلاً مِنَ الْمُسْلِمِينَ قَدْ خَفَتَ فَصَارَ مِثْلَ مِثْلَ الْفَرْخِ أي ضعف. الْفَرْخِ مِثْلَ الْفَرْخِ أي ضعف. ، فَقَالَ لَهُ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) هَلْ كُنْتَ تَدْعُو بِشَىْءٍ أَوْ تَسْأَلُهُ إِيَّاهُ ؟ قَالَ : نَعَمْ ، كُنْتُ أَقُولُ : اللَّهُمَّ ! مَا كُنْتَ مُعَاقِبِي بِهِ فِي الآخِرَةِ ، فَعَجِّلْهُ لِي فِي الدُّنْيَا ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) سُبْحَانَ اللَّهِ ! لاَ تُطِيقُهُ - أَوْ لاَ تَسْتَطِيعُهُ - أَفَلاَ قُلْتَ : اللَّهُمَّ ! آتِنَا فِي فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً أظهر الأقوال في تفسير الحسنة في الدنيا، أنها العبادة والعافية. وفي الآخرة، الجنة والمغفرة. الدُّنْيَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً أظهر الأقوال في تفسير الحسنة في الدنيا، أنها العبادة والعافية. وفي الآخرة، الجنة والمغفرة. حَسَنَةً فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً أظهر الأقوال في تفسير الحسنة في الدنيا، أنها العبادة والعافية. وفي الآخرة، الجنة والمغفرة. وَفِي فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً أظهر الأقوال في تفسير الحسنة في الدنيا، أنها العبادة والعافية. وفي الآخرة، الجنة والمغفرة. الآخِرَةِ فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً أظهر الأقوال في تفسير الحسنة في الدنيا، أنها العبادة والعافية. وفي الآخرة، الجنة والمغفرة. حَسَنَةً فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً أظهر الأقوال في تفسير الحسنة في الدنيا، أنها العبادة والعافية. وفي الآخرة، الجنة والمغفرة. وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ ؟ قَالَ ، فَدَعَا اللَّهَ لَهُ ، فَشَفَاهُالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 2069)

حَدَّثَنَا خَالِدُ بْنُ الْحَارِثِ ، حَدَّثَنَا حُمَيْدٌ ، بِهَذَا الإِسْنَادِ ، إِلَى قَوْلِهِ وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ وَلَمْ يَذْكُرِ الزِّيَادَةَالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 2069)

أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) دَخَلَ عَلَى رَجُلٍ مِنْ أَصْحَابِهِ يَعُودُهُ ، وَقَدْ صَارَ كَالْفَرْخِ ، بِمَعْنَى حَدِيثِ حُمَيْدٍ ، غَيْرَ أَنَّهُ قَالَ لاَ طَاقَةَ لَكَ بِعَذَابِ اللَّهِ وَلَمْ يَذْكُرْ : فَدَعَا اللَّهَ لَهُ ، فَشَفَاهُالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 2069)

حَدَّثَنَا سَالِمُ بْنُ نُوحٍ الْعَطَّارُ عَنْ سَعِيدِ بْنِ أَبِي عَرُوبَةَ ، عَنْ قَتَادَةَ ، عَنْ أَنَسٍ ، عَنِ النَّبِيِّ (ﷺ) ، بِهَذَا الْحَدِيثِالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 2069)