بَابُ الْأَرْوَاحُ جُنُودٌ مُجَنَّدَةٌ

حديث 2638 جزء 1

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنَا قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ ( يَعْنِي ابْنَ مُحَمَّدٍ ) عَنْ سُهَيْلٍ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ،

أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) قَالَ الأَرْوَاحُ الأَرْوَاحُ جُنُودٌ مُجَنَّدَةٌ قال العلماء: معناه جموع مجتمعة وأنواع مختلفة. وأما تعارفها فهو لأمر جعلها الله عليه وقيل: إنها موافقة صفاتها التي جعلها الله عليها وتناسبها في شيمها. وقيل: إنها خلقت مجتمعة ثم فرقت في أجسادها. فمن وافقه في شيمه ألفه. ومن باعده نافره وخالفه. جُنُودٌ الأَرْوَاحُ جُنُودٌ مُجَنَّدَةٌ قال العلماء: معناه جموع مجتمعة وأنواع مختلفة. وأما تعارفها فهو لأمر جعلها الله عليه وقيل: إنها موافقة صفاتها التي جعلها الله عليها وتناسبها في شيمها. وقيل: إنها خلقت مجتمعة ثم فرقت في أجسادها. فمن وافقه في شيمه ألفه. ومن باعده نافره وخالفه. مُجَنَّدَةٌ الأَرْوَاحُ جُنُودٌ مُجَنَّدَةٌ قال العلماء: معناه جموع مجتمعة وأنواع مختلفة. وأما تعارفها فهو لأمر جعلها الله عليه وقيل: إنها موافقة صفاتها التي جعلها الله عليها وتناسبها في شيمها. وقيل: إنها خلقت مجتمعة ثم فرقت في أجسادها. فمن وافقه في شيمه ألفه. ومن باعده نافره وخالفه. ، فَمَا تَعَارَفَ مِنْهَا ائْتَلَفَ ، وَمَا تَنَاكَرَ مِنْهَا اخْتَلَفَالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 2029)

حديث 2638 جزء 2

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنِي زُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ ، حَدَّثَنَا كَثِيرُ بْنُ هِشَامٍ ، حَدَّثَنَا جَعْفَرُ بْنُ بُرْقَانَ ، حَدَّثَنَا يَزِيدُ بْنُ الأَصَمِّ

عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، بِحَدِيثٍ يَرْفَعُهُ ، قَالَ النَّاسُ مَعَادِنُ كَمَعَادِنِ الْفِضَّةِ وَالذَّهَبِ ، خِيَارُهُمْ فِي الْجَاهِلِيَّةِ خِيَارُهُمْ فِي الإِسْلاَمِ إِذَا فَقُهُوا ، وَالأَرْوَاحُ جُنُودٌ مُجَنَّدَةٌ ، فَمَا تَعَارَفَ مِنْهَا ائْتَلَفَ ، وَمَا تَنَاكَرَ مِنْهَا اخْتَلَفَالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 2032)