بَابُ ذِكْرِ كَذَّابِ ثَقِيفٍ وَمُبِيرِهَا

رَأَيْتُ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ الزُّبَيْرِ عَلَى عَقَبَةِ عَقَبَةِ الْمَدِينَةِ هي عقبة بمكة. الْمَدِينَةِ عَقَبَةِ الْمَدِينَةِ هي عقبة بمكة. ، قَالَ فَجَعَلَتْ قُرَيْشٌ تَمُرُّ عَلَيْهِ وَالنَّاسُ ، حَتَّى مَرَّ عَلَيْهِ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ ، فَوَقَفَ عَلَيْهِ ، فَقَالَ : السَّلاَمُ عَلَيْكَ ، أَبَا أَبَا خُبَيْبٍ كنية ابن الزبير. كنى بابنه خبيب، وكان أكبر أولاده. خُبَيْبٍ أَبَا خُبَيْبٍ كنية ابن الزبير. كنى بابنه خبيب، وكان أكبر أولاده. ! السَّلاَمُ عَلَيْكَ ، أَبَا أَبَا خُبَيْبٍ كنية ابن الزبير. كنى بابنه خبيب، وكان أكبر أولاده. خُبَيْبٍ أَبَا خُبَيْبٍ كنية ابن الزبير. كنى بابنه خبيب، وكان أكبر أولاده. ! السَّلاَمُ عَلَيْكَ ، أَبَا أَبَا خُبَيْبٍ كنية ابن الزبير. كنى بابنه خبيب، وكان أكبر أولاده. خُبَيْبٍ أَبَا خُبَيْبٍ كنية ابن الزبير. كنى بابنه خبيب، وكان أكبر أولاده. ! أَمَا وَاللَّهِ ! لَقَدْ كُنْتُ أَنْهَاكَ عَنْ هَذَا ، أَمَا وَاللَّهِ ! لَقَدْ كُنْتُ أَنْهَاكَ عَنْ هَذَا ، أَمَا وَاللَّهِ ! لَقَدْ كُنْتُ أَنْهَاكَ عَنْ هَذَا ، أَمَا وَاللَّهِ ! إِنْ كُنْتَ ، مَا عَلِمْتُ ، صَوَّامًا ، قَوَّامًا ، وَصُولاً لِلرَّحِمِ ، أَمَا وَاللَّهِ ! لأُمَّةٌ أَنْتَ أَشَرُّهَا لأُمَّةٌ خَيْرٌ ، ثُمَّ ثُمَّ نَفَذَ أي انصرف. نَفَذَ ثُمَّ نَفَذَ أي انصرف. عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ ، فَبَلَغَ الْحَجَّاجَ مَوْقِفُ عَبْدِ اللَّهِ وَقَوْلُهُ ، فَأَرْسَلَ إِلَيْهِ إِلَيْهِ أي إلى عبد الله بن الزبير. ، فَأُنْزِلَ عَنْ جِذْعِهِ ، فَأُلْقِيَ فِي قُبُورِ الْيَهُودِ ، ثُمَّ أَرْسَلَ إِلَى أُمِّهِ أَسْمَاءَ بِنْتِ أَبِي بَكْرٍ ، فَأَبَتْ أَنْ تَأْتِيَهُ ، فَأَعَادَ عَلَيْهَا الرَّسُولَ : لَتَأْتِيَنِّي أَوْ لأَبْعَثَنَّ إِلَيْكِ مِنْ مِنْ يَسْحَبُكِ بِقُرُونِكِ أي يجرك بضفائر شعرك. يَسْحَبُكِ مِنْ يَسْحَبُكِ بِقُرُونِكِ أي يجرك بضفائر شعرك. بِقُرُونِكِ مِنْ يَسْحَبُكِ بِقُرُونِكِ أي يجرك بضفائر شعرك. ، قَالَ فَأَبَتْ وَقَالَتْ : وَاللَّهِ ! لاَ آتِيكَ حَتَّى تَبْعَثَ إِلَىَّ إِلَىَّ أي إلى عبد الله بن الزبير. مَنْ يَسْحَبُنِي بِقُرُونِي ، قَالَ فَقَالَ : أَرُونِي أَرُونِي سِبْتَىَّ السبت هي النعل التي لا شعر عليها. سِبْتَىَّ أَرُونِي سِبْتَىَّ السبت هي النعل التي لا شعر عليها. ، فَأَخَذَ نَعْلَيْهِ ، ثُمَّ انْطَلَقَ يَتَوَذَّفُ يَتَوَذَّفُ قال أبو عبيد: معناه يسرع. وقال أبو عمرو: معناه يتبختر. ، حَتَّى دَخَلَ عَلَيْهَا ، فَقَالَ : كَيْفَ رَأَيْتِنِي صَنَعْتُ بِعَدُوِّ اللَّهِ ؟ قَالَتْ : رَأَيْتُكَ أَفْسَدْتَ عَلَيْهِ دُنْيَاهُ ، وَأَفْسَدَ عَلَيْكَ آخِرَتَكَ ، بَلَغَنِي أَنَّكَ تَقُولُ لَهُ : يَا ابْنَ ذَاتِ ذَاتِ النِّطَاقَيْنِ قال العلماء: النطاق أن تلبس المرأة ثوبها ثم تشد وسطها بشيء وترفع وسط ثوبها وترسله على الأسفل. تفعل ذلك عند معاناة الأشغال، لئلا تعثر في ذيلها. النِّطَاقَيْنِ ذَاتِ النِّطَاقَيْنِ قال العلماء: النطاق أن تلبس المرأة ثوبها ثم تشد وسطها بشيء وترفع وسط ثوبها وترسله على الأسفل. تفعل ذلك عند معاناة الأشغال، لئلا تعثر في ذيلها. ! أَنَا ، وَاللَّهِ ! ذَاتُ ذَاتُ النِّطَاقَيْنِ قال العلماء: النطاق أن تلبس المرأة ثوبها ثم تشد وسطها بشيء وترفع وسط ثوبها وترسله على الأسفل. تفعل ذلك عند معاناة الأشغال، لئلا تعثر في ذيلها. النِّطَاقَيْنِ ذَاتُ النِّطَاقَيْنِ قال العلماء: النطاق أن تلبس المرأة ثوبها ثم تشد وسطها بشيء وترفع وسط ثوبها وترسله على الأسفل. تفعل ذلك عند معاناة الأشغال، لئلا تعثر في ذيلها. ، أَمَّا أَحَدُهُمَا فَكُنْتُ أَرْفَعُ بِهِ طَعَامَ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) ، وَطَعَامَ أَبِي بَكْرٍ مِنَ الدَّوَابِّ ، وَأَمَّا الآخَرُ فَنِطَاقُ الْمَرْأَةِ الَّتِي لاَ تَسْتَغْنِي عَنْهُ ، أَمَا إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) حَدَّثَنَا أَنَّ فِي ثَقِيفٍ كَذَّابًا كَذَّابًا هو المختار بن أبي عبيد الثقفي. كان شديد الكذب. وَمُبِيرًا وَمُبِيرًا أي مهلكا. فَأَمَّا الْكَذَّابُ فَرَأَيْنَاهُ ، وَأَمَّا الْمُبِيرُ فَلاَ إِخَالُكَ إِخَالُكَ بفتح الهمزة وكسرها، وهو أشهر. ومعناه أظنك. إِلاَّ إِيَّاهُ ، قَالَ فَقَامَ عَنْهَا وَلَمْ يُرَاجِعْهَاالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 1972)