بَابُ فَضْلِ الصَّحَابَةِ ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ

سَمِعَ عَمْرٌو جَابِرًا يُخْبِرُ عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ ، عَنِ النَّبِيِّ (ﷺ) ، قَالَ يَأْتِي عَلَى النَّاسِ زَمَانٌ ، يَغْزُو فِئَامٌ فِئَامٌ أي جماعة. وحكى القاضي لغة فيه بالياء مخففة بلا همزة. ولغة أخرى بفتح الفاء حكاها عن الخليل. والمشهور الأول. مِنَ النَّاسِ ، فَيُقَالُ لَهُمْ : فِيكُمْ مَنْ رَأَى رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) ؟ فَيَقُولُونَ : نَعَمْ ، فَيُفْتَحُ لَهُمْ ، ثُمَّ يَغْزُو فِئَامٌ فِئَامٌ أي جماعة. وحكى القاضي لغة فيه بالياء مخففة بلا همزة. ولغة أخرى بفتح الفاء حكاها عن الخليل. والمشهور الأول. مِنَ النَّاسِ ، فَيُقَالُ لَهُمْ : فِيكُمْ مَنْ رَأَى مَنْ صَحِبَ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) ؟ فَيَقُولُونَ : نَعَمْ ، فَيُفْتَحُ لَهُمْ ، ثُمَّ يَغْزُو فِئَامٌ فِئَامٌ أي جماعة. وحكى القاضي لغة فيه بالياء مخففة بلا همزة. ولغة أخرى بفتح الفاء حكاها عن الخليل. والمشهور الأول. مِنَ النَّاسِ ، فَيُقَالُ لَهُمْ : هَلْ فِيكُمْ مَنْ رَأَى مَنْ صَحِبَ مَنْ صَحِبَ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) ؟ فَيَقُولُونَ : نَعَمْ ، فَيُفْتَحُ لَهُمْالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 1960)

زَعَمَ أَبُو سَعِيدٍ الْخُدْرِيُّ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) يَأْتِي عَلَى النَّاسِ زَمَانٌ ، يُبْعَثُ مِنْهُمُ الْبَعْثُ فَيَقُولُونَ : انْظُرُوا هَلْ تَجِدُونَ فِيكُمْ أَحَدًا مِنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ (ﷺ) ؟ فَيُوجَدُ الرَّجُلُ ، فَيُفْتَحُ لَهُمْ بِهِ ، ثُمَّ يُبْعَثُ الْبَعْثُ الثَّانِي فَيَقُولُونَ : هَلْ فِيهِمْ مَنْ رَأَى أَصْحَابَ النَّبِيِّ (ﷺ) ؟ فَيُفْتَحُ لَهُمْ بِهِ ، ثُمَّ يُبْعَثُ الْبَعْثُ الثَّالِثُ فَيُقَالُ : انْظُرُوا هَلْ تَرَوْنَ فِيهِمْ مَنْ رَأَى مَنْ رَأَى أَصْحَابَ النَّبِيِّ (ﷺ) ؟ ثُمَّ يَكُونُ الْبَعْثُ الرَّابِعُ فَيُقَالُ : انْظُرُوا هَلْ تَرَوْنَ فِيهِمْ أَحَدًا رَأَى مَنْ رَأَى أَحَدًا رَأَى أَصْحَابَ النَّبِيِّ (ﷺ) ؟ فَيُوجَدُ الرَّجُلُ ، فَيُفْتَحُ لَهُمْ بِهِالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 1960)

قَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) خَيْرُ خَيْرُ أُمَّتِي الْقَرْنُ الَّذِينَ يَلُونِي اتفق العلماء على أن خير القرون قرنه صلى الله عليه وسلم. واختلف في المراد بالقرن. والصحيح أن قرنه الصحابة والثاني التابعون والثالث تابعوهم. أُمَّتِي خَيْرُ أُمَّتِي الْقَرْنُ الَّذِينَ يَلُونِي اتفق العلماء على أن خير القرون قرنه صلى الله عليه وسلم. واختلف في المراد بالقرن. والصحيح أن قرنه الصحابة والثاني التابعون والثالث تابعوهم. الْقَرْنُ خَيْرُ أُمَّتِي الْقَرْنُ الَّذِينَ يَلُونِي اتفق العلماء على أن خير القرون قرنه صلى الله عليه وسلم. واختلف في المراد بالقرن. والصحيح أن قرنه الصحابة والثاني التابعون والثالث تابعوهم. الَّذِينَ خَيْرُ أُمَّتِي الْقَرْنُ الَّذِينَ يَلُونِي اتفق العلماء على أن خير القرون قرنه صلى الله عليه وسلم. واختلف في المراد بالقرن. والصحيح أن قرنه الصحابة والثاني التابعون والثالث تابعوهم. يَلُونِي خَيْرُ أُمَّتِي الْقَرْنُ الَّذِينَ يَلُونِي اتفق العلماء على أن خير القرون قرنه صلى الله عليه وسلم. واختلف في المراد بالقرن. والصحيح أن قرنه الصحابة والثاني التابعون والثالث تابعوهم. ، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ ، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ ، ثُمَّ يَجِيءُ قَوْمٌ تَسْبِقُ تَسْبِقُ شَهَادَةُ أَحَدِهِمْ يَمِينَهُ هذا ذم لمن يشهد ويحلف مع شهادته. ومعنى الحديث أنه يجمع بين اليمين والشهادة. فتارة تسبق هذه وتارة هذه. شَهَادَةُ تَسْبِقُ شَهَادَةُ أَحَدِهِمْ يَمِينَهُ هذا ذم لمن يشهد ويحلف مع شهادته. ومعنى الحديث أنه يجمع بين اليمين والشهادة. فتارة تسبق هذه وتارة هذه. أَحَدِهِمْ تَسْبِقُ شَهَادَةُ أَحَدِهِمْ يَمِينَهُ هذا ذم لمن يشهد ويحلف مع شهادته. ومعنى الحديث أنه يجمع بين اليمين والشهادة. فتارة تسبق هذه وتارة هذه. يَمِينَهُ تَسْبِقُ شَهَادَةُ أَحَدِهِمْ يَمِينَهُ هذا ذم لمن يشهد ويحلف مع شهادته. ومعنى الحديث أنه يجمع بين اليمين والشهادة. فتارة تسبق هذه وتارة هذه. ، وَيَمِينُهُ شَهَادَتَهُ لَمْ يَذْكُرْ هَنَّادٌ الْقَرْنَ فِي حَدِيثِهِ ، وَقَالَ قُتَيْبَةُ ثُمَّ يَجِيءُ أَقْوَامٌالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 1963)

سُئِلَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) : أَىُّ النَّاسِ خَيْرٌ ؟ قَالَ قَرْنِي ، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ ، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ ، ثُمَّ يَجِيءُ قَوْمٌ تَبْدُرُ شَهَادَةُ أَحَدِهِمْ يَمِينَهُ ، وَتَبْدُرُ يَمِينُهُ شَهَادَتَهُ ، قَالَ إِبْرَاهِيمُ : كَانُوا يَنْهَوْنَنَا ، وَنَحْنُ غِلْمَانٌ ، عَنِ عَنِ الْعَهْدِ وَالشَّهَادَاتِ المراد النهي عن قوله: على عهد الله أو أشهد بالله. الْعَهْدِ عَنِ الْعَهْدِ وَالشَّهَادَاتِ المراد النهي عن قوله: على عهد الله أو أشهد بالله. وَالشَّهَادَاتِ عَنِ الْعَهْدِ وَالشَّهَادَاتِ المراد النهي عن قوله: على عهد الله أو أشهد بالله.المصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 1963)

كِلاَهُمَا عَنْ مَنْصُورٍ ، بِإِسْنَادِ أَبِي الأَحْوَصِ وَجَرِيرٍ ، بِمَعْنَى حَدِيثِهِمَا ، وَلَيْسَ فِي حَدِيثِهِمَا : سُئِلَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ)المصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 1963)

عَنِ النَّبِيِّ (ﷺ) قَالَ خَيْرُ النَّاسِ قَرْنِي ، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ ، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ فَلاَ أَدْرِي فِي الثَّالِثَةِ أَوْ فِي الرَّابِعَةِ قَالَ ثُمَّ ثُمَّ يَتَخَلَّفُ هكذا هو في معظم النسخ: يتخلف. وفي بعضها: يخلف. وكلاهما صحيح. أي يجئ بعدهم خلف. والمراد خلف سوء. قال أهل اللغة. الخلف ما صار عوضا عن غيره. ويستعمل فيمن خلف بخير أو بشر. لكن يقال في الخير بفتح اللام وإسكانها، لغتان. الفتح أشهر وأجود. وفي الشر بإسكانها عند الجمهور. وحكى أيضا فتحها. يَتَخَلَّفُ ثُمَّ يَتَخَلَّفُ هكذا هو في معظم النسخ: يتخلف. وفي بعضها: يخلف. وكلاهما صحيح. أي يجئ بعدهم خلف. والمراد خلف سوء. قال أهل اللغة. الخلف ما صار عوضا عن غيره. ويستعمل فيمن خلف بخير أو بشر. لكن يقال في الخير بفتح اللام وإسكانها، لغتان. الفتح أشهر وأجود. وفي الشر بإسكانها عند الجمهور. وحكى أيضا فتحها. مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ ، تَسْبِقُ شَهَادَةُ أَحَدِهِمْ يَمِينَهُ ، وَيَمِينُهُ شَهَادَتَهُالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 1963)

قَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) خَيْرُ أُمَّتِي الْقَرْنُ الَّذِينَ بُعِثْتُ فِيهِمْ ، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ ، وَاللَّهُ أَعْلَمُ أَذَكَرَ الثَّالِثَ أَمْ لاَ ، قَالَ ثُمَّ يَخْلُفُ قَوْمٌ يُحِبُّونَ السَّمَانَةَ السَّمَانَةَ هي السمن. قال جمهور العلماء في معنى هذا الحديث: المراد بالسمن، هنا، كثرة اللحم. ومعناه أنه يكثر ذلك فيهم. وليس معناه أن يتمحضوا سمانا. قالوا والمذموم منه من يستكسبه. وأما من هو فيه خلقة فلا يدخل في هذا. والمتكسب له هو المتوسع في المأكول والمشروب زائدا على المعتاد. ، يَشْهَدُونَ قَبْلَ أَنْ يُسْتَشْهَدُواالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 1964)

بِهَذَا الإِسْنَادِ ، مِثْلَهُ ، غَيْرَ أَنَّ فِي حَدِيثِ شُعْبَةَ : قَالَ أَبُو هُرَيْرَةَ : فَلاَ أَدْرِي مَرَّتَيْنِ أَوْ ثَلاَثَةًالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 1964)

سَمِعْتُ عِمْرَانَ بْنَ حُصَيْنٍ يُحَدِّثُ ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) قَالَ إِنَّ خَيْرَكُمْ قَرْنِي ، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ ، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ ، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ ، قَالَ عِمْرَانُ : فَلاَ أَدْرِي أَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) بَعْدَ قَرْنِهِ ، مَرَّتَيْنِ أَوْ ثَلاَثَةً ، ثُمَّ يَكُونُ بَعْدَهُمْ قَوْمٌ يَشْهَدُونَ وَلاَ يُسْتَشْهَدُونَ ، وَيَخُونُونَ وَلاَ يُتَّمَنُونَ يُتَّمَنُونَ هكذا في أكثر النسخ: يتمنون. وفي بعضها: يؤتمنون. ومعناه يخونون خيانة ظاهرة بحيث لا يبقى معها أمانة. بخلاف من خان بحقير مرة واحدة، فإنه يصدق عليه أنه خان، ولا يخرج به عن الأمانة في بعض المواطن. ، وَيَنْذُرُونَ وَلاَ يُوفُونَ وَيَظْهَرُ فِيهِمُ السِّمَنُالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 1964)

ح وَحَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ رَافِعٍ ، حَدَّثَنَا شَبَابَةُ ، كُلُّهُمْ عَنْ شُعْبَةَ ، بِهَذَا الإِسْنَادِ ، وَفِي حَدِيثِهِمْ : قَالَ : لاَ أَدْرِي أَذَكَرَ بَعْدَ قَرْنِهِ قَرْنَيْنِ أَوْ ثَلاَثَةً ، وَفِي حَدِيثِ شَبَابَةَ قَالَ : سَمِعْتُ زَهْدَمَ بْنَ مُضَرِّبٍ ، وَجَاءَنِي فِي حَاجَةٍ عَلَى فَرَسٍ ، فَحَدَّثَنِي ، أَنَّهُ سَمِعَ عِمْرَانَ بْنَ حُصَيْنٍ ، وَفِي حَدِيثِ يَحْيَى وَشَبَابَةَ يَنْذُرُونَ وَلاَ يَفُونَ ، وَفِي حَدِيثِ بَهْزٍ يُوفُونَ كَمَا قَالَ ابْنُ جَعْفَرٍالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 1964)

عَنِ النَّبِيِّ (ﷺ) ، بِهَذَا الْحَدِيثِ خَيْرُ هَذِهِ الأُمَّةِ الْقَرْنُ الَّذِينَ بُعِثْتُ فِيهِمْ ، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ ، زَادَ فِي حَدِيثِ أَبِي عَوَانَةَ قَالَ : وَاللَّهُ أَعْلَمُ ، أَذَكَرَ الثَّالِثَ أَمْ لاَ ، بِمِثْلِ حَدِيثِ زَهْدَمٍ عَنْ عِمْرَانَ ، وَزَادَ فِي حَدِيثِ هِشَامٍ عَنْ قَتَادَةَ وَيَحْلِفُونَ وَلاَ يُسْتَحْلَفُونَالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 1964)

عَنْ عَنْ عَائِشَةَ هذا الإسناد مما استدركه الدارقطني. فقال: إنما روى البهي عن عروة عن عائشة. قال القاضي: قد صححوا روايته عن عائشة. وقد ذكر البخاري روايته عن عائشة. عَائِشَةَ عَنْ عَائِشَةَ هذا الإسناد مما استدركه الدارقطني. فقال: إنما روى البهي عن عروة عن عائشة. قال القاضي: قد صححوا روايته عن عائشة. وقد ذكر البخاري روايته عن عائشة. ، قَالَتْ : سَأَلَ رَجُلٌ النَّبِيَّ (ﷺ) : أَىُّ النَّاسِ خَيْرٌ ؟ قَالَ الْقَرْنُ الَّذِي أَنَا فِيهِ ، ثُمَّ الثَّانِي ، ثُمَّ الثَّالِثُالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 1964)