حَدَّثَنَا قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ ، حَدَّثَنَا يَعْقُوبُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ ، الْقَارِيُّ عَنْ مُوسَى بْنِ عُقْبَةَ ، عَنْ سَالِمِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ ،
عَنْ أَبِيهِ ، أَنَّهُ كَانَ يَقُولُ : مَا كُنَّا نَدْعُو زَيْدَ بْنَ حَارِثَةَ إِلاَّ زَيْدَ بْنَ مُحَمَّدٍ ، حَتَّى نَزَلَ فِي الْقُرْآنُ : ادْعُوهُمْ ادْعُوهُمْ لآبَائِهِمْ لآبَائِهِمْ ادْعُوهُمْ لآبَائِهِمْ هُوَ أَقْسَطُ عِنْدَ اللَّهِ [٣٣/ الأحزاب/ ٥] ، قَالَ الشَّيْخُ أَبُو أَحْمَدَ ، مُحَمَّدُ بْنُ عِيسَى : أَخْبَرَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ السَّرَّاجُ وَمُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ يُوسُفَ الدُّوَيْرِيُّ ، قَالاَ : حَدَّثَنَا قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ ، بِهَذَا الْحَدِيثِالمصدر: صحيح مسلم (الصفحة: 1883)
حَدَّثَنِي أَحْمَدُ بْنُ سَعِيدٍ الدَّارِمِيُّ ،
حَدَّثَنَا حَبَّانُ ، حَدَّثَنَا وُهَيْبٌ ، حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ عُقْبَةَ ، حَدَّثَنِي سَالِمٌ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ ، بِمِثْلِهِالمصدر: صحيح مسلم (الصفحة: 1883)
حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ يَحْيَى وَيَحْيَى بْنُ أَيُّوبَ وَقُتَيْبَةُ وَابْنُ حُجْرٍ ( قَالَ يَحْيَى بْنُ يَحْيَى : أَخْبَرَنَا ، وَقَالَ الآخَرُونَ : حَدَّثَنَا ) إِسْمَاعِيلُ ( يَعْنُونَ ابْنَ جَعْفَرٍ ) عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ دِينَارٍ ،
أَنَّهُ سَمِعَ ابْنَ عُمَرَ يَقُولُ : بَعَثَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) بَعْثًا ، وَأَمَّرَ عَلَيْهِمْ أُسَامَةَ بْنَ زَيْدٍ ، فَطَعَنَ فَطَعَنَ النَّاسُ فِي إِمْرَتِهِ إِمْرَتِهِ ، فَقَامَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) فَقَالَ إِنْ تَطْعَنُوا فِي إِمْرَتِهِ إِمْرَتِهِ ، فَقَدْ كُنْتُمْ تَطْعَنُونَ فِي إِمْرَةِ أَبِيهِ مِنْ قَبْلُ ، وَايْمُ اللَّهِ ! إِنْ إِنْ كَانَ لَخَلِيقًا لِلإِمْرَةِ كَانَ إِنْ كَانَ لَخَلِيقًا لِلإِمْرَةِ لَخَلِيقًا إِنْ كَانَ لَخَلِيقًا لِلإِمْرَةِ لِلإِمْرَةِ إِنْ كَانَ لَخَلِيقًا لِلإِمْرَةِ ، وَإِنْ كَانَ لَمِنْ أَحَبِّ النَّاسِ إِلَىَّ ، وَإِنَّ هَذَا لَمِنْ أَحَبِّ النَّاسِ إِلَىَّ ، بَعْدَهُالمصدر: صحيح مسلم (الصفحة: 1883)
حَدَّثَنَا أَبُو كُرَيْبٍ ، مُحَمَّدُ بْنُ الْعَلاَءِ ، حَدَّثَنَا أَبُو أُسَامَةَ عَنْ عُمَرَ ( يَعْنِي ابْنَ حَمْزَةَ ) ، عَنْ سَالِمٍ ، عَنْ أَبِيهِ ،
أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) قَالَ ، وَهُوَ عَلَى الْمِنْبَرِ إِنْ تَطْعَنُوا فِي إِمَارَتِهِ - يُرِيدُ أُسَامَةَ بْنَ زَيْدٍ - فَقَدْ طَعَنْتُمْ فِي إِمَارَةِ أَبِيهِ مِنْ قَبْلِهِ ، وَايْمُ اللَّهِ ! إِنْ كَانَ لَخَلِيقًا لَهَا ، وَايْمُ اللَّهِ ! إِنْ كَانَ لأَحَبَّ النَّاسِ إِلَىَّ ، وَايْمُ اللَّهِ ! إِنَّ هَذَا لَهَا لَخَلِيقٌ - يُرِيدُ أُسَامَةَ بْنَ زَيْدٍ - ، وَايْمُ اللَّهِ ! إِنْ كَانَ لأَحَبَّهُمْ إِلَىَّ مِنْ بَعْدِهِ ، فَأُوصِيكُمْ بِهِ فَإِنَّهُ مِنْ صَالِحِيكُمْالمصدر: صحيح مسلم (الصفحة: 1885)