بَاب ثُبُوتِ الْجَنَّةِ لِلشَّهِيدِ

شرح حديث رقم 1899

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ عَمْرٍو الأَشْعَثِيُّ وَسُوَيْدُ بْنُ سَعِيدٍ ( وَاللَّفْظُ لِسَعِيدٍ ) ، أَخْبَرَنَا سُفْيَانُ عَنْ عَمْرٍو ،

سَمِعَ جَابِرًا يَقُولُ : قَالَ رَجُلٌ : أَيْنَ أَنَا ، يَا رَسُولَ اللَّهِ ! إِنْ قُتِلْتُ ؟ قَالَ ( فِي الْجَنَّةِ ) فَأَلْقَى تَمَرَاتٍ كُنَّ فِي يَدِهِ ، ثُمَّ قَاتَلَ حَتَّى قُتِلَ ، وَفِي حَدِيثِ سُوَيْدٍ : قَالَ رَجُلٌ لِلنَّبِيِّ (ﷺ) ، يَوْمَ أُحُدٍالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 1509)

شرح حديث رقم 1900

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ ، حَدَّثَنَا أَبُو أُسَامَةَ عَنْ زَكَرِيَّاءَ ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ ، عَنِ الْبَرَاءِ ، قَالَ :

جَاءَ رَجُلٌ مِنْ بَنِي بَنِي النَّبِيتِ قبيلة من الأنصار. النَّبِيتِ بَنِي النَّبِيتِ قبيلة من الأنصار. إِلَى النَّبِيِّ (ﷺ) ، ح وَحَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ جَنَابٍ الْمِصِّيصِيُّ ، حَدَّثَنَا عِيسَى ( يَعْنِي ابْنَ يُونُسَ ) عَنْ زَكَرِيَّاءَ ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ ، عَنِ الْبَرَاءِ ، قَالَ : جَاءَ رَجُلٌ مِنْ بَنِي بَنِي النَّبِيتِ قبيلة من الأنصار. النَّبِيتِ بَنِي النَّبِيتِ قبيلة من الأنصار. - قَبِيلٍ مِنَ الأَنْصَارِ - فَقَالَ : أَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ ، وَأَنَّكَ عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ ، ثُمَّ تَقَدَّمَ فَقَاتَلَ حَتَّى قُتِلَ ، فَقَالَ النَّبِيُّ (ﷺ) ( عَمِلَ هَذَا يَسِيرًا ، وَأُجِرَ كَثِيرًا )المصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 1509)

شرح حديث رقم 1901

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ النَّضْرِ بْنِ أَبِي النَّضْرِ وَهَارُونُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ وَمُحَمَّدُ بْنُ رَافِعٍ وَعَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ ، وَأَلْفَاظُهُمْ مُتَقَارِبَةٌ ، قَالُوا : حَدَّثَنَا هَاشِمُ بْنُ الْقَاسِمِ ، حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ ( وَهُوَ ابْنُ الْمُغِيرَةِ ) عَنْ ثَابِتٍ ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ ، قَالَ :

بَعَثَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) بُسَيْسَةَ بُسَيْسَةَ قال القاضي: هكذا هو في جميع النسخ. قال: والمعروف في كتب السيرة: بسبس بن عمرو، ويقال: ابن بشر من الأنصار، من الخزرج. ويقال حليف لهم. قلت ، عَيْنًا عَيْنًا أي متجسسا ورقيبا.
يَنْظُرُ مَا صَنَعَتْ عِيرُ عِيرُ أَبِي سُفْيَانَ هي الدواب التي تحمل الطعام وغيره. قال في المشارق: العير هي الإبل والدواب تحمل الطعام وغيره من التجارات. قال: ولا تسمى عيرا إلا إذا كانت كذلك. وقال الجوهري في الصحاح: العير الإبل تحمل الميرة. جمعها عيرات.
أَبِي عِيرُ أَبِي سُفْيَانَ هي الدواب التي تحمل الطعام وغيره. قال في المشارق: العير هي الإبل والدواب تحمل الطعام وغيره من التجارات. قال: ولا تسمى عيرا إلا إذا كانت كذلك. وقال الجوهري في الصحاح: العير الإبل تحمل الميرة. جمعها عيرات.
سُفْيَانَ عِيرُ أَبِي سُفْيَانَ هي الدواب التي تحمل الطعام وغيره. قال في المشارق: العير هي الإبل والدواب تحمل الطعام وغيره من التجارات. قال: ولا تسمى عيرا إلا إذا كانت كذلك. وقال الجوهري في الصحاح: العير الإبل تحمل الميرة. جمعها عيرات.
، فَجَاءَ وَمَا فِي الْبَيْتِ أَحَدٌ غَيْرِي وَغَيْرُ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) ( قَالَ : لاَ أَدْرِي مَا اسْتَثْنَى بَعْضَ نِسَائِهِ ) قَالَ : فَحَدَّثَهُ الْحَدِيثَ ، قَالَ : فَخَرَجَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) فَتَكَلَّمَ ، فَقَالَ ( إِنَّ لَنَا طَلِبَةً طَلِبَةً أي شيئا نطلبه.
، فَمَنْ كَانَ ظَهْرُهُ ظَهْرُهُ الظهر الدواب التي تركب.
حَاضِرًا فَلْيَرْكَبْ مَعَنَا ) فَجَعَلَ رِجَالٌ يَسْتَأْذِنُونَهُ فِي ظُهْرَانِهِمْ ظُهْرَانِهِمْ أي مركوباتهم.
فِي عُلْوِ الْمَدِينَةِ ، فَقَالَ ( لاَ ، إِلاَّ مَنْ كَانَ ظَهْرُهُ ظَهْرُهُ الظهر الدواب التي تركب.
حَاضِرًا ) فَانْطَلَقَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) وَأَصْحَابُهُ ، حَتَّى سَبَقُوا الْمُشْرِكِينَ إِلَى بَدْرٍ ، وَجَاءَ الْمُشْرِكُونَ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) ( لاَ يُقَدِّمَنَّ أَحَدٌ مِنْكُمْ إِلَى شَيْءٍ حَتَّى حَتَّى أَكُونَ أَنَا دُونَهُ أي قدامه متقدما في ذلك الشيء. لئلا يفوت شيء من المصالح التي لا تعلمونها.
أَكُونَ حَتَّى أَكُونَ أَنَا دُونَهُ أي قدامه متقدما في ذلك الشيء. لئلا يفوت شيء من المصالح التي لا تعلمونها.
أَنَا حَتَّى أَكُونَ أَنَا دُونَهُ أي قدامه متقدما في ذلك الشيء. لئلا يفوت شيء من المصالح التي لا تعلمونها.
دُونَهُ حَتَّى أَكُونَ أَنَا دُونَهُ أي قدامه متقدما في ذلك الشيء. لئلا يفوت شيء من المصالح التي لا تعلمونها.
) فَدَنَا الْمُشْرِكُونَ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) ( قُومُوا إِلَى جَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالأَرْضُ ) قَالَ : يَقُولُ عُمَيْرُ بْنُ الْحُمَامِ الأَنْصَارِيُّ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ! جَنَّةٌ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالأَرْضُ ؟ قَالَ ( نَعَمْ ) قَالَ : بَخٍ بَخٍ بَخٍ فيه لغتان: إسكان الخاء، وكسرها منونا. وهي كلمة تطلق لتفخيم الأمر وتعظيمه في الخير.
بَخٍ بَخٍ بَخٍ فيه لغتان: إسكان الخاء، وكسرها منونا. وهي كلمة تطلق لتفخيم الأمر وتعظيمه في الخير.
، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) ( مَا يَحْمِلُكَ عَلَى قَوْلِكَ بَخٍ بَخٍ بَخٍ فيه لغتان: إسكان الخاء، وكسرها منونا. وهي كلمة تطلق لتفخيم الأمر وتعظيمه في الخير.
بَخٍ بَخٍ بَخٍ فيه لغتان: إسكان الخاء، وكسرها منونا. وهي كلمة تطلق لتفخيم الأمر وتعظيمه في الخير.
) قَالَ : لاَ ، وَاللَّهِ ! يَا رَسُولَ اللَّهِ ! إِلاَّ رَجَاءَةَ أَنْ أَكُونَ مِنْ أَهْلِهَا ، قَالَ ( فَإِنَّكَ مِنْ أَهْلِهَا ) فَأَخْرَجَ تَمَرَاتٍ مِنْ قَرْنِهِ قَرْنِهِ أي جعبة النشاب. ، فَجَعَلَ يَأْكُلُ مِنْهُنَّ ، ثُمَّ قَالَ : لَئِنْ أَنَا حَيِيتُ حَتَّى آكُلَ تَمَرَاتِي هَذِهِ ، إِنَّهَا لَحَيَاةٌ طَوِيلَةٌ ، قَالَ فَرَمَى بِمَا كَانَ مَعَهُ مِنَ التَّمْرِ ، ثُمَّ قَاتَلَهُمْ حَتَّى قُتِلَالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 1511)

شرح حديث رقم 1902

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ يَحْيَى التَّمِيمِيُّ وَقُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ ( وَاللَّفْظُ لِيَحْيَى ) ( قَالَ قُتَيْبَةُ : حَدَّثَنَا ، وَقَالَ يَحْيَى : أَخْبَرَنَا جَعْفَرُ بْنُ سُلَيْمَانَ ) عَنْ أَبِي عِمْرَانَ الْجَوْنِيِّ ، عَنْ أَبِي بَكْرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ قَيْسٍ ، عَنْ أَبِيهِ ، قَالَ :

سَمِعْتُ أَبِي وَهُوَ بِحَضْرَةِ بِحَضْرَةِ هو بفتح الحاء وضمها وكسرها. ثلاث لغات. ويقال أيضا: بحضر.
الْعَدُوِّ يَقُولُ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) ( إِنَّ أَبْوَابَ الْجَنَّةِ تَحْتَ تَحْتَ ظِلاَلِ السُّيُوفِ قال العلماء: معناه أن الجهاد وحضور معركة القتال طريق إلى الجنة وسبب لدخولها.
ظِلاَلِ تَحْتَ ظِلاَلِ السُّيُوفِ قال العلماء: معناه أن الجهاد وحضور معركة القتال طريق إلى الجنة وسبب لدخولها.
السُّيُوفِ تَحْتَ ظِلاَلِ السُّيُوفِ قال العلماء: معناه أن الجهاد وحضور معركة القتال طريق إلى الجنة وسبب لدخولها.
) فَقَامَ رَجُلٌ رَثُّ الْهَيْئَةِ ، فَقَالَ : يَا أَبَا مُوسَى ! آنْتَ سَمِعْتَ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) يَقُولُ هَذَا ؟ قَالَ : نَعَمْ ، قَالَ : فَرَجَعَ إِلَى أَصْحَابِهِ فَقَالَ : أَقْرَأُ عَلَيْكُمُ السَّلاَمَ ، ثُمَّ كَسَرَ جَفْنَ جَفْنَ سَيْفِهِ هو غمده. سَيْفِهِ جَفْنَ سَيْفِهِ هو غمده. فَأَلْقَاهُ ، ثُمَّ مَشَى بِسَيْفِهِ إِلَى الْعَدُوِّ ، فَضَرَبَ بِهِ حَتَّى قُتِلَالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 1511)

حديث 677 جزء 11

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ حَاتِمٍ ، حَدَّثَنَا عَفَّانُ ، حَدَّثَنَا حَمَّادٌ ، أَخْبَرَنَا ثَابِتٌ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ :

جَاءَ نَاسٌ إِلَى النَّبِيِّ (ﷺ) فَقَالُوا : أَنِ ابْعَثْ مَعَنَا رِجَالاً يُعَلِّمُونَا الْقُرْآنَ وَالسُّنَّةَ ، فَبَعَثَ إِلَيْهِمْ سَبْعِينَ رَجُلاً مِنَ الأَنْصَارِ ، يُقَالُ لَهُمُ الْقُرَّاءُ ، فِيهِمْ خَالِي حَرَامٌ ، يَقْرَؤُنَ الْقُرْآنَ ، وَيَتَدَارَسُونَ بِاللَّيْلِ يَتَعَلَّمُونَ ، وَكَانُوا بِالنَّهَارِ يَجِيئُونَ بِالْمَاءِ فَيَضَعُونَهُ فِي الْمَسْجِدِ ، وَيَحْتَطِبُونَ فَيَبِيعُونَهُ ، وَيَشْتَرُونَ بِهِ الطَّعَامَ لأَهْلِ لأَهْلِ الصُّفَّةِ أصحاب الصفة هم الفقراء الغرباء الذين كانوا يأوون إلى مسجد النبي صلى الله عليه وسلم. وكانت لهم في آخره صفة، وهو مكان منقطع من المسجد مظلل عليه، يبيتون فيه. قاله إبراهيم الحربي والقاضي. وأصله من صفة البيت، وهو شيء كالظلة قدامه. الصُّفَّةِ لأَهْلِ الصُّفَّةِ أصحاب الصفة هم الفقراء الغرباء الذين كانوا يأوون إلى مسجد النبي صلى الله عليه وسلم. وكانت لهم في آخره صفة، وهو مكان منقطع من المسجد مظلل عليه، يبيتون فيه. قاله إبراهيم الحربي والقاضي. وأصله من صفة البيت، وهو شيء كالظلة قدامه. ، وَلِلْفُقَرَاءِ ، فَبَعَثَهُمُ النَّبِيُّ (ﷺ) إِلَيْهِمْ ، فَعَرَضُوا لَهُمْ فَقَتَلُوهُمْ ، قَبْلَ أَنْ يَبْلُغُوا الْمَكَانَ ، فَقَالُوا : اللَّهُمَّ ! بَلِّغْ عَنَّا نَبِيَّنَا ، أَنَّا قَدْ لَقِينَاكَ فَرَضِينَا عَنْكَ ، وَرَضِيتَ عَنَّا ، قَالَ وَأَتَى رَجُلٌ حَرَامًا ، خَالَ أَنَسٍ ، مِنْ خَلْفِهِ فَطَعَنَهُ بِرُمْحٍ حَتَّى أَنْفَذَهُ ، فَقَالَ حَرَامٌ : فُزْتُ ، وَرَبِّ الْكَعْبَةِ ! فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) لأَصْحَابِهِ ( إِنَّ إِخْوَانَكُمْ قَدْ قُتِلُوا ، وَإِنَّهُمْ قَالُوا : اللَّهُمَّ ! بَلِّغْ عَنَّا نَبِيَّنَا ، أَنَّا قَدْ لَقِينَاكَ فَرَضِينَا عَنْكَ ، وَرَضِيتَ عَنَّا )المصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 1511)

شرح حديث رقم 1903

setting

المصدر ممتد وَحَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ حَاتِمٍ ، حَدَّثَنَا بَهْزٌ ، حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ الْمُغِيرَةِ عَنْ ثَابِتٍ ، قَالَ : قَالَ أَنَسٌ :

عَمِّيَ عَمِّيَ الَّذِي سُمِّيتُ بِهِ أي باسمه، وهو أنس بن النضير.
الَّذِي عَمِّيَ الَّذِي سُمِّيتُ بِهِ أي باسمه، وهو أنس بن النضير.
سُمِّيتُ عَمِّيَ الَّذِي سُمِّيتُ بِهِ أي باسمه، وهو أنس بن النضير.
بِهِ عَمِّيَ الَّذِي سُمِّيتُ بِهِ أي باسمه، وهو أنس بن النضير.
لَمْ يَشْهَدْ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) بَدْرًا ، قَالَ : فَشَقَّ عَلَيْهِ ، قَالَ : أَوَّلُ مَشْهَدٍ شَهِدَهُ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) غُيِّبْتُ عَنْهُ ، وَإِنْ أَرَانِيَ اللَّهُ مَشْهَدًا ، فِيمَا بَعْدُ ، مَعَ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) ، لَيَرَانِيَ لَيَرَانِيَ اللَّهُ مَا أَصْنَعُ هكذا هو في أكثر النسخ: ليراني. بالألف. وهو صحيح. ويكون ما أصنع بدلا من الضمير في يراني. أي ليرى الله ما أصنع.
اللَّهُ لَيَرَانِيَ اللَّهُ مَا أَصْنَعُ هكذا هو في أكثر النسخ: ليراني. بالألف. وهو صحيح. ويكون ما أصنع بدلا من الضمير في يراني. أي ليرى الله ما أصنع.
مَا لَيَرَانِيَ اللَّهُ مَا أَصْنَعُ هكذا هو في أكثر النسخ: ليراني. بالألف. وهو صحيح. ويكون ما أصنع بدلا من الضمير في يراني. أي ليرى الله ما أصنع.
أَصْنَعُ لَيَرَانِيَ اللَّهُ مَا أَصْنَعُ هكذا هو في أكثر النسخ: ليراني. بالألف. وهو صحيح. ويكون ما أصنع بدلا من الضمير في يراني. أي ليرى الله ما أصنع.
، قَالَ : فَهَابَ فَهَابَ أَنْ يَقُولَ غَيْرَهَا معناه أنه اقتصر على هذه اللفظة المبهمة، وهي قوله: ليراني الله ما أصنع، مخافة أن يعاهد الله على غيرها، فيعجز عنه أو تضعف بنيته عنه، أو نحو ذلك. وليكون أبرأ له من الحول والقوة.
أَنْ فَهَابَ أَنْ يَقُولَ غَيْرَهَا معناه أنه اقتصر على هذه اللفظة المبهمة، وهي قوله: ليراني الله ما أصنع، مخافة أن يعاهد الله على غيرها، فيعجز عنه أو تضعف بنيته عنه، أو نحو ذلك. وليكون أبرأ له من الحول والقوة.
يَقُولَ فَهَابَ أَنْ يَقُولَ غَيْرَهَا معناه أنه اقتصر على هذه اللفظة المبهمة، وهي قوله: ليراني الله ما أصنع، مخافة أن يعاهد الله على غيرها، فيعجز عنه أو تضعف بنيته عنه، أو نحو ذلك. وليكون أبرأ له من الحول والقوة.
غَيْرَهَا فَهَابَ أَنْ يَقُولَ غَيْرَهَا معناه أنه اقتصر على هذه اللفظة المبهمة، وهي قوله: ليراني الله ما أصنع، مخافة أن يعاهد الله على غيرها، فيعجز عنه أو تضعف بنيته عنه، أو نحو ذلك. وليكون أبرأ له من الحول والقوة.
، قَالَ : فَشَهِدَ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) يَوْمَ أُحُدٍ ، قَالَ : فَاسْتَقْبَلَ سَعْدُ بْنُ مُعَاذٍ ، فَقَالَ لَهُ أَنَسٌ : يَا أَبَا عَمْرٍو ! أَيْنَ ؟ فَقَالَ : وَاهًا وَاهًا لِرِيحِ الْجَنَّةِ قال العلماء: واها كلمة تحنن وتلهف. والقائل هو أنس.
لِرِيحِ وَاهًا لِرِيحِ الْجَنَّةِ قال العلماء: واها كلمة تحنن وتلهف. والقائل هو أنس.
الْجَنَّةِ وَاهًا لِرِيحِ الْجَنَّةِ قال العلماء: واها كلمة تحنن وتلهف. والقائل هو أنس.
، أَجِدُهُ أَجِدُهُ دُونَ أُحُدٍ محمول على ظاهره، وأن الله تعالى أوجده ريحها من موضع المعركة. وقد ثبتت الأحاديث أن ريحها توجد من مسيرة خمسمائة عام. دُونَ أَجِدُهُ دُونَ أُحُدٍ محمول على ظاهره، وأن الله تعالى أوجده ريحها من موضع المعركة. وقد ثبتت الأحاديث أن ريحها توجد من مسيرة خمسمائة عام. أُحُدٍ أَجِدُهُ دُونَ أُحُدٍ محمول على ظاهره، وأن الله تعالى أوجده ريحها من موضع المعركة. وقد ثبتت الأحاديث أن ريحها توجد من مسيرة خمسمائة عام. ، قَالَ : فَقَاتَلَهُمْ حَتَّى قُتِلَ ، قَالَ : فَوُجِدَ فِي جَسَدِهِ بِضْعٌ وَثَمَانُونَ ، مِنْ بَيْنِ ضَرْبَةٍ وَطَعْنَةٍ وَرَمْيَةٍ ، قَالَ فَقَالَتْ أُخْتُهُ ، عَمَّتِيَ الرُّبَيِّعُ بِنْتُ النَّضْرِ : فَمَا عَرَفْتُ أَخِي إِلاَّ بِبَنَانِهِ ، وَنَزَلَتْ هَذِهِ الآيَةُ : { رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً }[٣٣ /الأحزاب /٢٣] قَالَ : فَكَانُوا يُرَوْنَ أَنَّهَا نَزَلَتْ فِيهِ وَفِي أَصْحَابِهِالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 1511)