بَاب غِلَظِ تَحْرِيمِ الْغُلُولِ

قَامَ فِينَا رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) ذَاتَ يَوْمٍ ، فَذَكَرَ الْغُلُولَ فَعَظَّمَهُ وَعَظَّمَ أَمْرَهُ ، ثُمَّ قَالَ ( لاَ لاَ أُلْفِيَنَّ أي لا أجدن أحدكم على هذه الصفة. ومعناه لا تعملوا عملا أجدكم، بسببه، على هذه الصف.
أُلْفِيَنَّ لاَ أُلْفِيَنَّ أي لا أجدن أحدكم على هذه الصفة. ومعناه لا تعملوا عملا أجدكم، بسببه، على هذه الصف.
أَحَدَكُمْ يَجِيءُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ، عَلَى رَقَبَتِهِ بَعِيرٌ لَهُ رُغَاءٌ رُغَاءٌ الرغاء: صوت البعير.
، يَقُولُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ! أَغِثْنِي ، فَأَقُولُ : لاَ أَمْلِكُ لَكَ شَيْئًا ، قَدْ أَبْلَغْتُكَ ، لاَ لاَ أُلْفِيَنَّ أي لا أجدن أحدكم على هذه الصفة. ومعناه لا تعملوا عملا أجدكم، بسببه، على هذه الصف.
أُلْفِيَنَّ لاَ أُلْفِيَنَّ أي لا أجدن أحدكم على هذه الصفة. ومعناه لا تعملوا عملا أجدكم، بسببه، على هذه الصف.
أَحَدَكُمْ يَجِيءُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ، عَلَى رَقَبَتِهِ فَرَسٌ لَهُ حَمْحَمَةٌ حَمْحَمَةٌ هي صوت الفرس، دون الصهيل.
، فَيَقُولُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ! أَغِثْنِي ، فَأَقُولُ : لاَ أَمْلِكُ لَكَ شَيْئًا ، قَدْ أَبْلَغْتُكَ ، لاَ لاَ أُلْفِيَنَّ أي لا أجدن أحدكم على هذه الصفة. ومعناه لا تعملوا عملا أجدكم، بسببه، على هذه الصف.
أُلْفِيَنَّ لاَ أُلْفِيَنَّ أي لا أجدن أحدكم على هذه الصفة. ومعناه لا تعملوا عملا أجدكم، بسببه، على هذه الصف.
أَحَدَكُمْ يَجِيءُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ، عَلَى رَقَبَتِهِ شَاةٌ لَهَا ثُغَاءٌ ثُغَاءٌ هو صوت الشاة.
، يَقُولُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ! أَغِثْنِي ، فَأَقُولُ : لاَ أَمْلِكُ لَكَ شَيْئًا ، قَدْ أَبْلَغْتُكَ ، لاَ لاَ أُلْفِيَنَّ أي لا أجدن أحدكم على هذه الصفة. ومعناه لا تعملوا عملا أجدكم، بسببه، على هذه الصف.
أُلْفِيَنَّ لاَ أُلْفِيَنَّ أي لا أجدن أحدكم على هذه الصفة. ومعناه لا تعملوا عملا أجدكم، بسببه، على هذه الصف.
أَحَدَكُمْ يَجِيءُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ، عَلَى رَقَبَتِهِ نَفْسٌ لَهَا صِيَاحٌ صِيَاحٌ هو صوت الإنسان.
، فَيَقُولُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ! أَغِثْنِي ، فَأَقُولُ : لاَ أَمْلِكُ لَكَ شَيْئًا ، قَدْ أَبْلَغْتُكَ ، لاَ لاَ أُلْفِيَنَّ أي لا أجدن أحدكم على هذه الصفة. ومعناه لا تعملوا عملا أجدكم، بسببه، على هذه الصف.
أُلْفِيَنَّ لاَ أُلْفِيَنَّ أي لا أجدن أحدكم على هذه الصفة. ومعناه لا تعملوا عملا أجدكم، بسببه، على هذه الصف.
أَحَدَكُمْ يَجِيءُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ، عَلَى رَقَبَتِهِ رِقَاعٌ رِقَاعٌ جمع رقعة، والمراد بها هنا، الثياب.
تَخْفِقُ تَخْفِقُ تضطرب.
، فَيَقُولُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ! أَغِثْنِي ، فَأَقُولُ : لاَ أَمْلِكُ لَكَ شَيْئًا ، قَدْ أَبْلَغْتُكَ ، لاَ لاَ أُلْفِيَنَّ أي لا أجدن أحدكم على هذه الصفة. ومعناه لا تعملوا عملا أجدكم، بسببه، على هذه الصف.
أُلْفِيَنَّ لاَ أُلْفِيَنَّ أي لا أجدن أحدكم على هذه الصفة. ومعناه لا تعملوا عملا أجدكم، بسببه، على هذه الصف.
أَحَدَكُمْ يَجِيءُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ، عَلَى رَقَبَتِهِ صَامِتٌ صَامِتٌ الصامت من المال: الذهب والفضة.
والمعنى إن كل شيء يغله الغال، يجيء يوم القيامة حاملا له ليفتضح به على رؤوس الأشهاد. سواء كان هذا المغلول حيوانا أو إنسانا أو ثيابا أو ذهبا وفضة.
وهذا تفسير وبيان لقوله تعالى: . ، فَيَقُولُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ! أَغِثْنِي ، فَأَقُولُ : لاَ أَمْلِكُ لَكَ شَيْئًا ، قَدْ أَبْلَغْتُكَ )المصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 1462)

وَعُمَارَةَ بْنِ الْقَعْقَاعِ ، جَمِيعًا عَنْ أَبِي زُرْعَةَ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، بِمِثْلِ حَدِيثِ إِسْمَاعِيلَ عَنْ أَبِي حَيَّانَالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 1462)

ذَكَرَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) الْغُلُولَ فَعَظَّمَهُ ، وَاقْتَصَّ الْحَدِيثَ ، قَالَ حَمَّادٌ : ثُمَّ سَمِعْتُ يَحْيَي بَعْدَ ذَلِكَ يُحَدِّثُهُ ، فَحَدَّثَنَا بِنَحْوِ مَا حَدَّثَنَا عَنْهُ أَيُّوبُالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 1462)

عَنْ أَبِي زُرْعَةَ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، عَنِ النَّبِيِّ (ﷺ) ، بِنَحْوِ حَدِيثِهِمْالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 1462)