حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ يَحْيَى التَّمِيمِيُّ ، أَخْبَرَنَا هُشَيْمٌ عَنْ يَحْيَي بْنِ سَعِيدٍ ، عَنْ عُمَرَ بْنِ كَثِيرِ بْنِ أَفْلَحَ ، عَنْ أَبِي مُحَمَّدٍ الأَنْصَارِيِّ ،
وَكَانَ جَلِيسًا لأَبِي قَتَادَةَ ، قَالَ : قَالَ أَبُو قَتَادَةَ ، وَاقْتَصَّ وَاقْتَصَّ الْحَدِيثَ الْحَدِيثَ وَاقْتَصَّ الْحَدِيثَ المصدر: صحيح مسلم (الصفحة: 1368)
وَحَدَّثَنَا قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ ، حَدَّثَنَا لَيْثٌ عَنْ يحيي بْنِ سَعِيدٍ ،
عَنْ عُمَرَ بْنِ كَثِيرٍ ، عَنْ أَبِي مُحَمَّدٍ مَوْلَى أَبِي قَتَادَةَ ، أَنَّ أَبَا قَتَادَةَ قَالَ ، وَسَاقَ الْحَدِيثَالمصدر: صحيح مسلم (الصفحة: 1368)
وَحَدَّثَنَا أَبُو الطَّاهِرِ وَحَرْمَلَةُ ( وَاللَّفْظُ لَهُ ) ، أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ وَهْبٍ ، قَالَ : سَمِعْتُ مَالِكَ بْنَ أَنَسٍ يَقُولُ : حَدَّثَنِي يَحْيَي بْنُ سَعِيدٍ عَنْ عُمَرَ بْنِ كَثِيرِ بْنِ أَفْلَحَ ، عَنْ أَبِي مُحَمَّدٍ مَوْلَى أَبِي قَتَادَةَ ، عَنْ أَبِي قَتَادَةَ ، قَالَ :
خَرَجْنَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) عَامَ حُنَيْنٍ ، فَلَمَّا الْتَقَيْنَا كَانَتْ لِلْمُسْلِمِينَ جَوْلَةٌ جَوْلَةٌ ، قَالَ : فَرَأَيْتُ رَجُلاً مِنَ الْمُشْرِكِينَ قَدْ قَدْ عَلاَ رَجُلاً مِنَ الْمُسْلِمِينَ عَلاَ قَدْ عَلاَ رَجُلاً مِنَ الْمُسْلِمِينَ رَجُلاً قَدْ عَلاَ رَجُلاً مِنَ الْمُسْلِمِينَ مِنَ قَدْ عَلاَ رَجُلاً مِنَ الْمُسْلِمِينَ الْمُسْلِمِينَ قَدْ عَلاَ رَجُلاً مِنَ الْمُسْلِمِينَ ، فَاسْتَدَرْتُ إِلَيْهِ حَتَّى أَتَيْتُهُ مِنْ وَرَائِهِ ، فَضَرَبْتُهُ عَلَى عَلَى حَبْلِ عَاتِقِهِ حَبْلِ عَلَى حَبْلِ عَاتِقِهِ عَاتِقِهِ عَلَى حَبْلِ عَاتِقِهِ ، وَأَقْبَلَ عَلَىَّ فَضَمَّنِي ضَمَّةً وَجَدْتُ وَجَدْتُ مِنْهَا رِيحَ الْمَوْتِ مِنْهَا وَجَدْتُ مِنْهَا رِيحَ الْمَوْتِ رِيحَ وَجَدْتُ مِنْهَا رِيحَ الْمَوْتِ الْمَوْتِ وَجَدْتُ مِنْهَا رِيحَ الْمَوْتِ ، ثُمَّ أَدْرَكَهُ الْمَوْتُ ، فَأَرْسَلَنِي ، فَلَحِقْتُ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ فَقَالَ : مَا لِلنَّاسِ ؟ فَقُلْتُ : أَمْرُ اللَّهِ ، ثُمَّ إِنَّ النَّاسَ رَجَعُوا ، وَجَلَسَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) فَقَالَ ( مَنْ قَتَلَ قَتِيلاً ، لَهُ لَهُ عَلَيْهِ بَيِّنَةٌ عَلَيْهِ لَهُ عَلَيْهِ بَيِّنَةٌ بَيِّنَةٌ لَهُ عَلَيْهِ بَيِّنَةٌ ، فَلَهُ فَلَهُ سَلَبُهُ سَلَبُهُ فَلَهُ سَلَبُهُ ) قَالَ : فَقُمْتُ ، فَقُلْتُ : مَنْ مَنْ يَشْهَدُ لِي يَشْهَدُ مَنْ يَشْهَدُ لِي لِي مَنْ يَشْهَدُ لِي ؟ ثُمَّ جَلَسْتُ ، ثُمَّ قَالَ مِثْلَ ذَلِكَ ، فَقَالَ فَقُمْتُ فَقُلْتُ : مَنْ مَنْ يَشْهَدُ لِي يَشْهَدُ مَنْ يَشْهَدُ لِي لِي مَنْ يَشْهَدُ لِي ؟ ثُمَّ جَلَسْتُ ، ثُمَّ قَالَ ذَلِكَ ، الثَّالِثَةَ ، فَقُمْتُ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) ( مَا لَكَ ؟ يَا أَبَا قَتَادَةَ ! ) فَقَصَصْتُ عَلَيْهِ الْقِصَّةَ ، فَقَالَ رَجُلٌ مِنَ الْقَوْمِ : صَدَقَ صَدَقَ ، يَا رَسُولَ اللَّهِ ! سَلَبُ ذَلِكَ الْقَتِيلِ عِنْدِي ، فَأَرْضِهِ مِنْ حَقِّهِ ، وَقَالَ أَبُو بَكْرٍ الصِّدِّيقُ : لاَهَا لاَهَا اللَّهِ ! إِذًا اللَّهِ لاَهَا اللَّهِ ! إِذًا ! لاَهَا اللَّهِ ! إِذًا إِذًا لاَهَا اللَّهِ ! إِذًا لاَ لاَ يَعْمِدُ يَعْمِدُ لاَ يَعْمِدُ إِلَى أَسَدٍ مِنْ أُسُدِ اللَّهِ يُقَاتِلُ عَنِ اللَّهِ وَعَنْ رَسُولِهِ فَيُعْطِيكَ سَلَبَهُ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) ( صَدَقَ صَدَقَ فَأَعْطِهِ إِيَّاهُ ) فَأَعْطَانِي ، قَالَ : فَبِعْتُ الدِّرْعَ فَابْتَعْتُ بِهِ مَخْرَفًا مَخْرَفًا فِي بَنِي سَلِمَةَ ، فَإِنَّهُ لأَوَّلُ مَالٍ تَأَثَّلْتُهُ تَأَثَّلْتُهُ فِي الإِسْلاَمِ ، وَفِي حَدِيثِ اللَّيْثِ فَقَالَ أَبُو بَكْرٍ : كَلاَّ لاَ يُعْطِيهِ أُضَيْبِعَ أُضَيْبِعَ مِنْ قُرَيْشٍ وَيَدَعُ أَسَدًا مِنْ أُسُدِ اللَّهِ ، وَفِي حَدِيثِ اللَّيْثِ : لأَوَّلُ مَالٍ تَأَثَّلْتُهُ تَأَثَّلْتُهُ المصدر: صحيح مسلم (الصفحة: 1371)
حَدَّثَنَا يَحْيَي بْنُ يَحْيَي التَّمِيمِيُّ ، أَخْبَرَنَا يُوسُفُ بْنُ الْمَاجِشُونِ عَنْ صَالِحِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَوْفٍ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَوْفٍ ، أَنَّهُ قَالَ :
بَيْنَا أَنَا وَاقِفٌ فِي الصَّفِّ يَوْمَ بَدْرٍ ، نَظَرْتُ عَنْ يَمِينِي وَشِمَالِي ، فَإِذَا أَنَا بَيْنَ غُلاَمَيْنِ مِنَ الأَنْصَارِ ، حَدِيثَةٍ أَسْنَانُهُمَا ، تَمَنَّيْتُ لَوْ كُنْتُ بَيْنَ أَضْلَعَ أَضْلَعَ مِنْهُمَا مِنْهُمَا أَضْلَعَ مِنْهُمَا ، فَغَمَزَنِي أَحَدُهُمَا ، فَقَالَ : يَا عَمِّ ! هَلْ تَعْرِفُ أَبَا جَهْلٍ ؟ قَالَ : قُلْتُ : نَعَمْ ، وَمَا حَاجَتُكَ إِلَيْهِ ؟ يَا ابْنَ أَخِي ! قَالَ أُخْبِرْتُ أَنَّهُ يَسُبُّ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) ، وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ ! لَئِنْ رَأَيْتُهُ لاَ يُفَارِقُ سَوَادِي سَوَادِي سَوَادَهُ سَوَادَهُ سَوَادِي سَوَادَهُ حَتَّى حَتَّى يَمُوتَ الأَعْجَلُ مِنَّا يَمُوتَ حَتَّى يَمُوتَ الأَعْجَلُ مِنَّا الأَعْجَلُ حَتَّى يَمُوتَ الأَعْجَلُ مِنَّا مِنَّا حَتَّى يَمُوتَ الأَعْجَلُ مِنَّا ، قَالَ : فَتَعَجَّبْتُ لِذَلِكَ ، فَغَمَزَنِي الآخَرُ فَقَالَ مِثْلَهَا ، قَالَ : فَلَمْ فَلَمْ أَنْشَبْ أَنْشَبْ فَلَمْ أَنْشَبْ أَنْ نَظَرْتُ إِلَى أَبِي جَهْلٍ يَزُولُ يَزُولُ فِي النَّاسِ ، فَقُلْتُ : أَلاَ تَرَيَانِ ؟ هَذَا صَاحِبُكُمَا الَّذِي تَسْأَلاَنِ عَنْهُ ، قَالَ : فَابْتَدَرَاهُ ، فَضَرَبَاهُ بِسَيْفَيْهِمَا ، حَتَّى قَتَلاَهُ ، ثُمَّ انْصَرَفَا إِلَى رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) ، فَأَخْبَرَاهُ ، فَقَالَ ( أَيُّكُمَا قَتَلَهُ ؟ ) فَقَالَ كُلُّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا : أَنَا قَتَلْتُ ، فَقَالَ ( هَلْ مَسَحْتُمَا سَيْفَيْكُمَا ؟ ) قَالاَ : لاَ ، فَنَظَرَ فِي السَّيْفَيْنِ فَقَالَ ( كِلاَكُمَا كِلاَكُمَا قَتَلَهُ قَتَلَهُ كِلاَكُمَا قَتَلَهُ ) وَقَضَى بِسَلَبِهِ لِمُعَاذِ بْنِ عَمْرِو بْنِ الْجَمُوحِ ، ( وَالرَّجُلاَنِ : مُعَاذُ بْنُ عَمْرِو بْنِ الْجَمُوحِ وَمُعَاذُ بْنُ عَفْرَاءَ )المصدر: صحيح مسلم (الصفحة: 1371)
وَحَدَّثَنِي أَبُو الطَّاهِرِ أَحْمَدُ بْنُ عَمْرِو بْنِ سَرْحٍ ، أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ وَهْبٍ ، أَخْبَرَنِي مُعَاوِيَةُ بْنُ صَالِحٍ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ جُبَيْرٍ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ عَوْفِ بْنِ مَالِكٍ ، قَالَ :
قَتَلَ قَتَلَ رَجُلٌ مِنْ حِمْيَرَ رَجُلٌ قَتَلَ رَجُلٌ مِنْ حِمْيَرَ مِنْ قَتَلَ رَجُلٌ مِنْ حِمْيَرَ حِمْيَرَ قَتَلَ رَجُلٌ مِنْ حِمْيَرَ رَجُلاً مِنَ الْعَدُوِّ ، فَأَرَادَ سَلَبَهُ ، فَمَنَعَهُ خَالِدُ بْنُ الْوَلِيدِ ، وَكَانَ وَالِيًا عَلَيْهِمْ ، فَأَتَى رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) عَوْفُ بْنُ مَالِكٍ ، فَأَخْبَرَهُ ، فَقَالَ لِخَالِدٍ ( مَا مَنَعَكَ أَنْ تُعْطِيَهُ سَلَبَهُ ؟ ) قَالَ : اسْتَكْثَرْتُهُ ، يَا رَسُولَ اللَّهِ ! قَالَ ( ادْفَعْهُ إِلَيْهِ ) فَمَرَّ خَالِدٌ بِعَوْفٍ فَجَرَّ فَجَرَّ بِرِدَائِهِ بِرِدَائِهِ فَجَرَّ بِرِدَائِهِ ، ثُمَّ ثُمَّ قَالَ : هَلْ أَنْجَزْتُ لَكَ مَا ذَكَرْتُ لَكَ قَالَ ثُمَّ قَالَ : هَلْ أَنْجَزْتُ لَكَ مَا ذَكَرْتُ لَكَ : ثُمَّ قَالَ : هَلْ أَنْجَزْتُ لَكَ مَا ذَكَرْتُ لَكَ هَلْ ثُمَّ قَالَ : هَلْ أَنْجَزْتُ لَكَ مَا ذَكَرْتُ لَكَ أَنْجَزْتُ ثُمَّ قَالَ : هَلْ أَنْجَزْتُ لَكَ مَا ذَكَرْتُ لَكَ لَكَ ثُمَّ قَالَ : هَلْ أَنْجَزْتُ لَكَ مَا ذَكَرْتُ لَكَ مَا ثُمَّ قَالَ : هَلْ أَنْجَزْتُ لَكَ مَا ذَكَرْتُ لَكَ ذَكَرْتُ ثُمَّ قَالَ : هَلْ أَنْجَزْتُ لَكَ مَا ذَكَرْتُ لَكَ لَكَ ثُمَّ قَالَ : هَلْ أَنْجَزْتُ لَكَ مَا ذَكَرْتُ لَكَ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) ؟ فَسَمِعَهُ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) فَاسْتُغْضِبَ فَاسْتُغْضِبَ ، فَقَالَ ( لاَ تُعْطِهِ ، يَا خَالِدُ ! لاَ تُعْطِهِ ، يَا خَالِدُ ! هَلْ هَلْ أَنْتُمْ تَارِكُونَ لِي أُمَرَائِي أَنْتُمْ هَلْ أَنْتُمْ تَارِكُونَ لِي أُمَرَائِي تَارِكُونَ هَلْ أَنْتُمْ تَارِكُونَ لِي أُمَرَائِي لِي هَلْ أَنْتُمْ تَارِكُونَ لِي أُمَرَائِي أُمَرَائِي هَلْ أَنْتُمْ تَارِكُونَ لِي أُمَرَائِي ؟ إِنَّمَا مَثَلُكُمْ وَمَثَلُهُمْ كَمَثَلِ رَجُلٍ اسْتُرْعِيَ إِبِلاً أَوْ غَنَمًا فَرَعَاهَا ، ثُمَّ ثُمَّ تَحَيَّنَ سَقْيَهَا تَحَيَّنَ ثُمَّ تَحَيَّنَ سَقْيَهَا سَقْيَهَا ثُمَّ تَحَيَّنَ سَقْيَهَا ، فَأَوْرَدَهَا حَوْضًا ، فَشَرَعَتْ فِيهِ ، فَشَرِبَتْ صَفْوَهُ وَتَرَكَتْ كَدَرَهُ ، فَصَفْوُهُ فَصَفْوُهُ لَكُمْ وَكَدَرُهُ عَلَيْهِمْ لَكُمْ فَصَفْوُهُ لَكُمْ وَكَدَرُهُ عَلَيْهِمْ وَكَدَرُهُ فَصَفْوُهُ لَكُمْ وَكَدَرُهُ عَلَيْهِمْ عَلَيْهِمْ فَصَفْوُهُ لَكُمْ وَكَدَرُهُ عَلَيْهِمْ )المصدر: صحيح مسلم (الصفحة: 1371)
وَحَدَّثَنِي زُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ ، حَدَّثَنَا الْوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ ، حَدَّثَنَا صَفْوَانُ بْنُ عَمْرٍو عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ جُبَيْرِ بْنِ نُفَيْرٍ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ عَوْفِ بْنِ مَالِكٍ الأَشْجَعِيِّ ، قَالَ :
خَرَجْتُ مَعَ مَنْ خَرَجَ مَعَ زَيْدِ بْنِ حَارِثَةَ ، فِي غَزْوَةِ مُؤْتَةَ مُؤْتَةَ ، وَرَافَقَنِي مَدَدِيٌّ مَدَدِيٌّ مِنَ الْيَمَنِ ، وَسَاقَ الْحَدِيثَ عَنِ النَّبِيِّ (ﷺ) بِنَحْوِهِ ، غَيْرَ أَنَّهُ قَالَ فِي الْحَدِيثِ : قَالَ عَوْفٌ : فَقُلْتُ : يَا خَالِدُ ! أَمَا عَلِمْتَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) قَضَى بِالسَّلَبِ لِلْقَاتِلِ ؟ قَالَ : بَلَى ، وَلَكِنِّي اسْتَكْثَرْتُهُالمصدر: صحيح مسلم (الصفحة: 1371)
حَدَّثَنَا زُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ ، حَدَّثَنَا عُمَرُ بْنُ يُونُسَ الْحَنَفِيُّ ، حَدَّثَنَا عِكْرِمَةُ بْنُ عَمَّارٍ ، حَدَّثَنِي إِيَاسُ بْنُ سَلَمَةَ ،
حَدَّثَنِي أَبِي ، سَلَمَةُ بْنُ الأَكْوَعِ ، قَالَ : غَزَوْنَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) هَوَازِنَ ، فَبَيْنَا نَحْنُ نَتَضَحَّى نَتَضَحَّى مَعَ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) إِذْ جَاءَ رَجُلٌ عَلَى جَمَلٍ أَحْمَرَ ، فَأَنَاخَهُ ، ثُمَّ انْتَزَعَ انْتَزَعَ طَلَقًا مِنْ حَقَبِهِ طَلَقًا انْتَزَعَ طَلَقًا مِنْ حَقَبِهِ مِنْ انْتَزَعَ طَلَقًا مِنْ حَقَبِهِ حَقَبِهِ انْتَزَعَ طَلَقًا مِنْ حَقَبِهِ فَقَيَّدَ بِهِ الْجَمَلَ ، ثُمَّ تَقَدَّمَ يَتَغَدَّى مَعَ الْقَوْمِ ، وَجَعَلَ يَنْظُرُ ، وَفِينَا وَفِينَا ضَعْفَةٌ وَرِقَّةٌ ضَعْفَةٌ وَفِينَا ضَعْفَةٌ وَرِقَّةٌ وَرِقَّةٌ وَفِينَا ضَعْفَةٌ وَرِقَّةٌ فِي فِي الظَّهْرِ الظَّهْرِ فِي الظَّهْرِ ، وَبَعْضُنَا مُشَاةٌ ، إِذْ خَرَجَ يَشْتَدُّ يَشْتَدُّ ، فَأَتَى جَمَلَهُ فَأَطْلَقَ قَيْدَهُ ، ثُمَّ أَنَاخَهُ وَقَعَدَ عَلَيْهِ ، فَأَثَارَهُ فَأَثَارَهُ ، فَاشْتَدَّ بِهِ الْجَمَلُ ، فَاتَّبَعَهُ رَجُلٌ عَلَى نَاقَةٍ وَرْقَاءَ وَرْقَاءَ ، قَالَ سَلَمَةُ : وَخَرَجْتُ أَشْتَدُّ ، فَكُنْتُ عِنْدَ وَرِكِ النَّاقَةِ ، ثُمَّ تَقَدَّمْتُ ، حَتَّى كُنْتُ عِنْدَ وَرِكِ الْجَمَلِ ، ثُمَّ تَقَدَّمْتُ حَتَّى أَخَذْتُ بِخِطَامِ الْجَمَلِ فَأَنَخْتُهُ ، فَلَمَّا وَضَعَ رُكْبَتَهُ فِي الأَرْضِ اخْتَرَطْتُ اخْتَرَطْتُ سَيْفِي سَيْفِي اخْتَرَطْتُ سَيْفِي فَضَرَبْتُ رَأْسَ الرَّجُلِ ، فَنَدَرَ فَنَدَرَ ، ثُمَّ جِئْتُ بِالْجَمَلِ أَقُودُهُ ، عَلَيْهِ رَحْلُهُ وَسِلاَحُهُ ، فَاسْتَقْبَلَنِي رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) وَالنَّاسُ مَعَهُ ، فَقَالَ ( مَنْ قَتَلَ الرَّجُلَ ؟ ) قَالُوا : ابْنُ الأَكْوَعِ ، قَالَ : ( لَهُ سَلَبُهُ أَجْمَعُ )المصدر: صحيح مسلم (الصفحة: 1375)