باب كِتَابُ اللِّعَانِ

حديث 1492 جزء 1

setting

المصدر ممتد وَحَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ يَحْيَى قَالَ : قَرَأْتُ عَلَى مَالِكٍ عَنِ ابْنِ شِهَابٍ ،

أَنَّ سَهْلَ بْنَ سَعْدٍ السَّاعِدِيَّ أَخْبَرَهُ ، أَنَّ عُوَيْمِرًا الْعَجْلاَنِيَّ جَاءَ إِلَى عَاصِمِ بْنِ عَدِيٍّ الأَنْصَارِيِّ فَقَالَ لَهُ : أَرَأَيْتَ ، يَا عَاصِمُ ! لَوْ أَنَّ رَجُلاً وَجَدَ مَعَ امْرَأَتِهِ رَجُلاً ، أَيَقْتُلُهُ أَيَقْتُلُهُ فَتَقْتُلُونَهُ معناه إذا وجد رجلا مع امرأته وتحقق أنه زنى بها، فإن قتله قتلتموه، وإن تركه صبر على عظيم، فكيف طريقه؟. فَتَقْتُلُونَهُ أَيَقْتُلُهُ فَتَقْتُلُونَهُ معناه إذا وجد رجلا مع امرأته وتحقق أنه زنى بها، فإن قتله قتلتموه، وإن تركه صبر على عظيم، فكيف طريقه؟. ؟ أَمْ كَيْفَ يَفْعَلُ ؟ فَسَلْ لِي عَنْ ذَلِكَ ، يَا عَاصِمُ ! رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) ، فَسَأَلَ عَاصِمٌ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) ، فَكَرِهَ فَكَرِهَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) الْمَسَائِلَ وَعَابَهَا المراد كراهة المسائل التي لا يحتاج إليها. لا سيما ما كان في هتك ستر مسلم أو مسلمة. أو إشاعة فاحشة، أو شناعة على مسلم أو مسلمة. رَسُولُ فَكَرِهَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) الْمَسَائِلَ وَعَابَهَا المراد كراهة المسائل التي لا يحتاج إليها. لا سيما ما كان في هتك ستر مسلم أو مسلمة. أو إشاعة فاحشة، أو شناعة على مسلم أو مسلمة. اللَّهِ فَكَرِهَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) الْمَسَائِلَ وَعَابَهَا المراد كراهة المسائل التي لا يحتاج إليها. لا سيما ما كان في هتك ستر مسلم أو مسلمة. أو إشاعة فاحشة، أو شناعة على مسلم أو مسلمة. (ﷺ) فَكَرِهَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) الْمَسَائِلَ وَعَابَهَا المراد كراهة المسائل التي لا يحتاج إليها. لا سيما ما كان في هتك ستر مسلم أو مسلمة. أو إشاعة فاحشة، أو شناعة على مسلم أو مسلمة. الْمَسَائِلَ فَكَرِهَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) الْمَسَائِلَ وَعَابَهَا المراد كراهة المسائل التي لا يحتاج إليها. لا سيما ما كان في هتك ستر مسلم أو مسلمة. أو إشاعة فاحشة، أو شناعة على مسلم أو مسلمة. وَعَابَهَا فَكَرِهَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) الْمَسَائِلَ وَعَابَهَا المراد كراهة المسائل التي لا يحتاج إليها. لا سيما ما كان في هتك ستر مسلم أو مسلمة. أو إشاعة فاحشة، أو شناعة على مسلم أو مسلمة. ، حَتَّى كَبُرَ عَلَى عَاصِمٍ مَا سَمِعَ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) ، فَلَمَّا رَجَعَ عَاصِمٌ إِلَى أَهْلِهِ جَاءَهُ عُوَيْمِرٌ فَقَالَ : يَا عَاصِمُ ! مَاذَا قَالَ لَكَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) ؟ قَالَ عَاصِمٌ لِعُوَيْمِرٍ : لَمْ تَأْتِنِي بِخَيْرٍ ، قَدْ كَرِهَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) الْمَسْأَلَةَ الَّتِي سَأَلْتُهُ عَنْهَا ، قَالَ عُوَيْمِرٌ : وَاللَّهِ ! لاَ أَنْتَهِي حَتَّى أَسْأَلَهُ عَنْهَا ، فَأَقْبَلَ عُوَيْمِرٌ حَتَّى أَتَى رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) وَسَطَ النَّاسِ ، فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ! أَرَأَيْتَ رَجُلاً وَجَدَ مَعَ امْرَأَتِهِ رَجُلاً ، أَيَقْتُلُهُ أَيَقْتُلُهُ فَتَقْتُلُونَهُ معناه إذا وجد رجلا مع امرأته وتحقق أنه زنى بها، فإن قتله قتلتموه، وإن تركه صبر على عظيم، فكيف طريقه؟. فَتَقْتُلُونَهُ أَيَقْتُلُهُ فَتَقْتُلُونَهُ معناه إذا وجد رجلا مع امرأته وتحقق أنه زنى بها، فإن قتله قتلتموه، وإن تركه صبر على عظيم، فكيف طريقه؟. ؟ أَمْ كَيْفَ يَفْعَلُ ؟ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) قَدْ نَزَلَ فِيكَ وَفِي صَاحِبَتِكَ فَاذْهَبْ فَأْتِ بِهَا ، قَالَ قَالَ سَهْلٌ : فَتَلاَعَنَا ، وَأَنَا مَعَ النَّاسِ ، عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) ، فَلَمَّا فَرَغَا قَالَ عُوَيْمِرٌ : كَذَبْتُ عَلَيْهَا ، يَا رَسُولَ اللَّهِ ! إِنْ أَمْسَكْتُهَا ، فَطَلَّقَهَا ثَلاَثًا ، قَبْلَ أَنْ يَأْمُرَهُ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) ، قَالَ ابْنُ شِهَابٍ : [فَكَانَتْ سُنَّةَ الْمُتَلاَعِنَيْنِ معناه حصول الفرقة بنفس اللعان. سَهْلٌ قَالَ سَهْلٌ : فَتَلاَعَنَا ، وَأَنَا مَعَ النَّاسِ ، عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) ، فَلَمَّا فَرَغَا قَالَ عُوَيْمِرٌ : كَذَبْتُ عَلَيْهَا ، يَا رَسُولَ اللَّهِ ! إِنْ أَمْسَكْتُهَا ، فَطَلَّقَهَا ثَلاَثًا ، قَبْلَ أَنْ يَأْمُرَهُ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) ، قَالَ ابْنُ شِهَابٍ : [فَكَانَتْ سُنَّةَ الْمُتَلاَعِنَيْنِ معناه حصول الفرقة بنفس اللعان. : قَالَ سَهْلٌ : فَتَلاَعَنَا ، وَأَنَا مَعَ النَّاسِ ، عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) ، فَلَمَّا فَرَغَا قَالَ عُوَيْمِرٌ : كَذَبْتُ عَلَيْهَا ، يَا رَسُولَ اللَّهِ ! إِنْ أَمْسَكْتُهَا ، فَطَلَّقَهَا ثَلاَثًا ، قَبْلَ أَنْ يَأْمُرَهُ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) ، قَالَ ابْنُ شِهَابٍ : [فَكَانَتْ سُنَّةَ الْمُتَلاَعِنَيْنِ معناه حصول الفرقة بنفس اللعان. فَتَلاَعَنَا قَالَ سَهْلٌ : فَتَلاَعَنَا ، وَأَنَا مَعَ النَّاسِ ، عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) ، فَلَمَّا فَرَغَا قَالَ عُوَيْمِرٌ : كَذَبْتُ عَلَيْهَا ، يَا رَسُولَ اللَّهِ ! إِنْ أَمْسَكْتُهَا ، فَطَلَّقَهَا ثَلاَثًا ، قَبْلَ أَنْ يَأْمُرَهُ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) ، قَالَ ابْنُ شِهَابٍ : [فَكَانَتْ سُنَّةَ الْمُتَلاَعِنَيْنِ معناه حصول الفرقة بنفس اللعان. ، قَالَ سَهْلٌ : فَتَلاَعَنَا ، وَأَنَا مَعَ النَّاسِ ، عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) ، فَلَمَّا فَرَغَا قَالَ عُوَيْمِرٌ : كَذَبْتُ عَلَيْهَا ، يَا رَسُولَ اللَّهِ ! إِنْ أَمْسَكْتُهَا ، فَطَلَّقَهَا ثَلاَثًا ، قَبْلَ أَنْ يَأْمُرَهُ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) ، قَالَ ابْنُ شِهَابٍ : [فَكَانَتْ سُنَّةَ الْمُتَلاَعِنَيْنِ معناه حصول الفرقة بنفس اللعان. وَأَنَا قَالَ سَهْلٌ : فَتَلاَعَنَا ، وَأَنَا مَعَ النَّاسِ ، عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) ، فَلَمَّا فَرَغَا قَالَ عُوَيْمِرٌ : كَذَبْتُ عَلَيْهَا ، يَا رَسُولَ اللَّهِ ! إِنْ أَمْسَكْتُهَا ، فَطَلَّقَهَا ثَلاَثًا ، قَبْلَ أَنْ يَأْمُرَهُ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) ، قَالَ ابْنُ شِهَابٍ : [فَكَانَتْ سُنَّةَ الْمُتَلاَعِنَيْنِ معناه حصول الفرقة بنفس اللعان. مَعَ قَالَ سَهْلٌ : فَتَلاَعَنَا ، وَأَنَا مَعَ النَّاسِ ، عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) ، فَلَمَّا فَرَغَا قَالَ عُوَيْمِرٌ : كَذَبْتُ عَلَيْهَا ، يَا رَسُولَ اللَّهِ ! إِنْ أَمْسَكْتُهَا ، فَطَلَّقَهَا ثَلاَثًا ، قَبْلَ أَنْ يَأْمُرَهُ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) ، قَالَ ابْنُ شِهَابٍ : [فَكَانَتْ سُنَّةَ الْمُتَلاَعِنَيْنِ معناه حصول الفرقة بنفس اللعان. النَّاسِ قَالَ سَهْلٌ : فَتَلاَعَنَا ، وَأَنَا مَعَ النَّاسِ ، عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) ، فَلَمَّا فَرَغَا قَالَ عُوَيْمِرٌ : كَذَبْتُ عَلَيْهَا ، يَا رَسُولَ اللَّهِ ! إِنْ أَمْسَكْتُهَا ، فَطَلَّقَهَا ثَلاَثًا ، قَبْلَ أَنْ يَأْمُرَهُ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) ، قَالَ ابْنُ شِهَابٍ : [فَكَانَتْ سُنَّةَ الْمُتَلاَعِنَيْنِ معناه حصول الفرقة بنفس اللعان. ، قَالَ سَهْلٌ : فَتَلاَعَنَا ، وَأَنَا مَعَ النَّاسِ ، عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) ، فَلَمَّا فَرَغَا قَالَ عُوَيْمِرٌ : كَذَبْتُ عَلَيْهَا ، يَا رَسُولَ اللَّهِ ! إِنْ أَمْسَكْتُهَا ، فَطَلَّقَهَا ثَلاَثًا ، قَبْلَ أَنْ يَأْمُرَهُ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) ، قَالَ ابْنُ شِهَابٍ : [فَكَانَتْ سُنَّةَ الْمُتَلاَعِنَيْنِ معناه حصول الفرقة بنفس اللعان. عِنْدَ قَالَ سَهْلٌ : فَتَلاَعَنَا ، وَأَنَا مَعَ النَّاسِ ، عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) ، فَلَمَّا فَرَغَا قَالَ عُوَيْمِرٌ : كَذَبْتُ عَلَيْهَا ، يَا رَسُولَ اللَّهِ ! إِنْ أَمْسَكْتُهَا ، فَطَلَّقَهَا ثَلاَثًا ، قَبْلَ أَنْ يَأْمُرَهُ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) ، قَالَ ابْنُ شِهَابٍ : [فَكَانَتْ سُنَّةَ الْمُتَلاَعِنَيْنِ معناه حصول الفرقة بنفس اللعان. رَسُولِ قَالَ سَهْلٌ : فَتَلاَعَنَا ، وَأَنَا مَعَ النَّاسِ ، عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) ، فَلَمَّا فَرَغَا قَالَ عُوَيْمِرٌ : كَذَبْتُ عَلَيْهَا ، يَا رَسُولَ اللَّهِ ! إِنْ أَمْسَكْتُهَا ، فَطَلَّقَهَا ثَلاَثًا ، قَبْلَ أَنْ يَأْمُرَهُ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) ، قَالَ ابْنُ شِهَابٍ : [فَكَانَتْ سُنَّةَ الْمُتَلاَعِنَيْنِ معناه حصول الفرقة بنفس اللعان. اللَّهِ قَالَ سَهْلٌ : فَتَلاَعَنَا ، وَأَنَا مَعَ النَّاسِ ، عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) ، فَلَمَّا فَرَغَا قَالَ عُوَيْمِرٌ : كَذَبْتُ عَلَيْهَا ، يَا رَسُولَ اللَّهِ ! إِنْ أَمْسَكْتُهَا ، فَطَلَّقَهَا ثَلاَثًا ، قَبْلَ أَنْ يَأْمُرَهُ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) ، قَالَ ابْنُ شِهَابٍ : [فَكَانَتْ سُنَّةَ الْمُتَلاَعِنَيْنِ معناه حصول الفرقة بنفس اللعان. (ﷺ) قَالَ سَهْلٌ : فَتَلاَعَنَا ، وَأَنَا مَعَ النَّاسِ ، عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) ، فَلَمَّا فَرَغَا قَالَ عُوَيْمِرٌ : كَذَبْتُ عَلَيْهَا ، يَا رَسُولَ اللَّهِ ! إِنْ أَمْسَكْتُهَا ، فَطَلَّقَهَا ثَلاَثًا ، قَبْلَ أَنْ يَأْمُرَهُ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) ، قَالَ ابْنُ شِهَابٍ : [فَكَانَتْ سُنَّةَ الْمُتَلاَعِنَيْنِ معناه حصول الفرقة بنفس اللعان. ، قَالَ سَهْلٌ : فَتَلاَعَنَا ، وَأَنَا مَعَ النَّاسِ ، عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) ، فَلَمَّا فَرَغَا قَالَ عُوَيْمِرٌ : كَذَبْتُ عَلَيْهَا ، يَا رَسُولَ اللَّهِ ! إِنْ أَمْسَكْتُهَا ، فَطَلَّقَهَا ثَلاَثًا ، قَبْلَ أَنْ يَأْمُرَهُ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) ، قَالَ ابْنُ شِهَابٍ : [فَكَانَتْ سُنَّةَ الْمُتَلاَعِنَيْنِ معناه حصول الفرقة بنفس اللعان. فَلَمَّا قَالَ سَهْلٌ : فَتَلاَعَنَا ، وَأَنَا مَعَ النَّاسِ ، عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) ، فَلَمَّا فَرَغَا قَالَ عُوَيْمِرٌ : كَذَبْتُ عَلَيْهَا ، يَا رَسُولَ اللَّهِ ! إِنْ أَمْسَكْتُهَا ، فَطَلَّقَهَا ثَلاَثًا ، قَبْلَ أَنْ يَأْمُرَهُ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) ، قَالَ ابْنُ شِهَابٍ : [فَكَانَتْ سُنَّةَ الْمُتَلاَعِنَيْنِ معناه حصول الفرقة بنفس اللعان. فَرَغَا قَالَ سَهْلٌ : فَتَلاَعَنَا ، وَأَنَا مَعَ النَّاسِ ، عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) ، فَلَمَّا فَرَغَا قَالَ عُوَيْمِرٌ : كَذَبْتُ عَلَيْهَا ، يَا رَسُولَ اللَّهِ ! إِنْ أَمْسَكْتُهَا ، فَطَلَّقَهَا ثَلاَثًا ، قَبْلَ أَنْ يَأْمُرَهُ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) ، قَالَ ابْنُ شِهَابٍ : [فَكَانَتْ سُنَّةَ الْمُتَلاَعِنَيْنِ معناه حصول الفرقة بنفس اللعان. قَالَ قَالَ سَهْلٌ : فَتَلاَعَنَا ، وَأَنَا مَعَ النَّاسِ ، عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) ، فَلَمَّا فَرَغَا قَالَ عُوَيْمِرٌ : كَذَبْتُ عَلَيْهَا ، يَا رَسُولَ اللَّهِ ! إِنْ أَمْسَكْتُهَا ، فَطَلَّقَهَا ثَلاَثًا ، قَبْلَ أَنْ يَأْمُرَهُ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) ، قَالَ ابْنُ شِهَابٍ : [فَكَانَتْ سُنَّةَ الْمُتَلاَعِنَيْنِ معناه حصول الفرقة بنفس اللعان. عُوَيْمِرٌ قَالَ سَهْلٌ : فَتَلاَعَنَا ، وَأَنَا مَعَ النَّاسِ ، عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) ، فَلَمَّا فَرَغَا قَالَ عُوَيْمِرٌ : كَذَبْتُ عَلَيْهَا ، يَا رَسُولَ اللَّهِ ! إِنْ أَمْسَكْتُهَا ، فَطَلَّقَهَا ثَلاَثًا ، قَبْلَ أَنْ يَأْمُرَهُ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) ، قَالَ ابْنُ شِهَابٍ : [فَكَانَتْ سُنَّةَ الْمُتَلاَعِنَيْنِ معناه حصول الفرقة بنفس اللعان. : قَالَ سَهْلٌ : فَتَلاَعَنَا ، وَأَنَا مَعَ النَّاسِ ، عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) ، فَلَمَّا فَرَغَا قَالَ عُوَيْمِرٌ : كَذَبْتُ عَلَيْهَا ، يَا رَسُولَ اللَّهِ ! إِنْ أَمْسَكْتُهَا ، فَطَلَّقَهَا ثَلاَثًا ، قَبْلَ أَنْ يَأْمُرَهُ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) ، قَالَ ابْنُ شِهَابٍ : [فَكَانَتْ سُنَّةَ الْمُتَلاَعِنَيْنِ معناه حصول الفرقة بنفس اللعان. كَذَبْتُ قَالَ سَهْلٌ : فَتَلاَعَنَا ، وَأَنَا مَعَ النَّاسِ ، عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) ، فَلَمَّا فَرَغَا قَالَ عُوَيْمِرٌ : كَذَبْتُ عَلَيْهَا ، يَا رَسُولَ اللَّهِ ! إِنْ أَمْسَكْتُهَا ، فَطَلَّقَهَا ثَلاَثًا ، قَبْلَ أَنْ يَأْمُرَهُ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) ، قَالَ ابْنُ شِهَابٍ : [فَكَانَتْ سُنَّةَ الْمُتَلاَعِنَيْنِ معناه حصول الفرقة بنفس اللعان. عَلَيْهَا قَالَ سَهْلٌ : فَتَلاَعَنَا ، وَأَنَا مَعَ النَّاسِ ، عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) ، فَلَمَّا فَرَغَا قَالَ عُوَيْمِرٌ : كَذَبْتُ عَلَيْهَا ، يَا رَسُولَ اللَّهِ ! إِنْ أَمْسَكْتُهَا ، فَطَلَّقَهَا ثَلاَثًا ، قَبْلَ أَنْ يَأْمُرَهُ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) ، قَالَ ابْنُ شِهَابٍ : [فَكَانَتْ سُنَّةَ الْمُتَلاَعِنَيْنِ معناه حصول الفرقة بنفس اللعان. ، قَالَ سَهْلٌ : فَتَلاَعَنَا ، وَأَنَا مَعَ النَّاسِ ، عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) ، فَلَمَّا فَرَغَا قَالَ عُوَيْمِرٌ : كَذَبْتُ عَلَيْهَا ، يَا رَسُولَ اللَّهِ ! إِنْ أَمْسَكْتُهَا ، فَطَلَّقَهَا ثَلاَثًا ، قَبْلَ أَنْ يَأْمُرَهُ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) ، قَالَ ابْنُ شِهَابٍ : [فَكَانَتْ سُنَّةَ الْمُتَلاَعِنَيْنِ معناه حصول الفرقة بنفس اللعان. يَا قَالَ سَهْلٌ : فَتَلاَعَنَا ، وَأَنَا مَعَ النَّاسِ ، عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) ، فَلَمَّا فَرَغَا قَالَ عُوَيْمِرٌ : كَذَبْتُ عَلَيْهَا ، يَا رَسُولَ اللَّهِ ! إِنْ أَمْسَكْتُهَا ، فَطَلَّقَهَا ثَلاَثًا ، قَبْلَ أَنْ يَأْمُرَهُ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) ، قَالَ ابْنُ شِهَابٍ : [فَكَانَتْ سُنَّةَ الْمُتَلاَعِنَيْنِ معناه حصول الفرقة بنفس اللعان. رَسُولَ قَالَ سَهْلٌ : فَتَلاَعَنَا ، وَأَنَا مَعَ النَّاسِ ، عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) ، فَلَمَّا فَرَغَا قَالَ عُوَيْمِرٌ : كَذَبْتُ عَلَيْهَا ، يَا رَسُولَ اللَّهِ ! إِنْ أَمْسَكْتُهَا ، فَطَلَّقَهَا ثَلاَثًا ، قَبْلَ أَنْ يَأْمُرَهُ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) ، قَالَ ابْنُ شِهَابٍ : [فَكَانَتْ سُنَّةَ الْمُتَلاَعِنَيْنِ معناه حصول الفرقة بنفس اللعان. اللَّهِ قَالَ سَهْلٌ : فَتَلاَعَنَا ، وَأَنَا مَعَ النَّاسِ ، عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) ، فَلَمَّا فَرَغَا قَالَ عُوَيْمِرٌ : كَذَبْتُ عَلَيْهَا ، يَا رَسُولَ اللَّهِ ! إِنْ أَمْسَكْتُهَا ، فَطَلَّقَهَا ثَلاَثًا ، قَبْلَ أَنْ يَأْمُرَهُ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) ، قَالَ ابْنُ شِهَابٍ : [فَكَانَتْ سُنَّةَ الْمُتَلاَعِنَيْنِ معناه حصول الفرقة بنفس اللعان. ! قَالَ سَهْلٌ : فَتَلاَعَنَا ، وَأَنَا مَعَ النَّاسِ ، عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) ، فَلَمَّا فَرَغَا قَالَ عُوَيْمِرٌ : كَذَبْتُ عَلَيْهَا ، يَا رَسُولَ اللَّهِ ! إِنْ أَمْسَكْتُهَا ، فَطَلَّقَهَا ثَلاَثًا ، قَبْلَ أَنْ يَأْمُرَهُ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) ، قَالَ ابْنُ شِهَابٍ : [فَكَانَتْ سُنَّةَ الْمُتَلاَعِنَيْنِ معناه حصول الفرقة بنفس اللعان. إِنْ قَالَ سَهْلٌ : فَتَلاَعَنَا ، وَأَنَا مَعَ النَّاسِ ، عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) ، فَلَمَّا فَرَغَا قَالَ عُوَيْمِرٌ : كَذَبْتُ عَلَيْهَا ، يَا رَسُولَ اللَّهِ ! إِنْ أَمْسَكْتُهَا ، فَطَلَّقَهَا ثَلاَثًا ، قَبْلَ أَنْ يَأْمُرَهُ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) ، قَالَ ابْنُ شِهَابٍ : [فَكَانَتْ سُنَّةَ الْمُتَلاَعِنَيْنِ معناه حصول الفرقة بنفس اللعان. أَمْسَكْتُهَا قَالَ سَهْلٌ : فَتَلاَعَنَا ، وَأَنَا مَعَ النَّاسِ ، عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) ، فَلَمَّا فَرَغَا قَالَ عُوَيْمِرٌ : كَذَبْتُ عَلَيْهَا ، يَا رَسُولَ اللَّهِ ! إِنْ أَمْسَكْتُهَا ، فَطَلَّقَهَا ثَلاَثًا ، قَبْلَ أَنْ يَأْمُرَهُ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) ، قَالَ ابْنُ شِهَابٍ : [فَكَانَتْ سُنَّةَ الْمُتَلاَعِنَيْنِ معناه حصول الفرقة بنفس اللعان. ، قَالَ سَهْلٌ : فَتَلاَعَنَا ، وَأَنَا مَعَ النَّاسِ ، عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) ، فَلَمَّا فَرَغَا قَالَ عُوَيْمِرٌ : كَذَبْتُ عَلَيْهَا ، يَا رَسُولَ اللَّهِ ! إِنْ أَمْسَكْتُهَا ، فَطَلَّقَهَا ثَلاَثًا ، قَبْلَ أَنْ يَأْمُرَهُ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) ، قَالَ ابْنُ شِهَابٍ : [فَكَانَتْ سُنَّةَ الْمُتَلاَعِنَيْنِ معناه حصول الفرقة بنفس اللعان. فَطَلَّقَهَا قَالَ سَهْلٌ : فَتَلاَعَنَا ، وَأَنَا مَعَ النَّاسِ ، عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) ، فَلَمَّا فَرَغَا قَالَ عُوَيْمِرٌ : كَذَبْتُ عَلَيْهَا ، يَا رَسُولَ اللَّهِ ! إِنْ أَمْسَكْتُهَا ، فَطَلَّقَهَا ثَلاَثًا ، قَبْلَ أَنْ يَأْمُرَهُ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) ، قَالَ ابْنُ شِهَابٍ : [فَكَانَتْ سُنَّةَ الْمُتَلاَعِنَيْنِ معناه حصول الفرقة بنفس اللعان. ثَلاَثًا قَالَ سَهْلٌ : فَتَلاَعَنَا ، وَأَنَا مَعَ النَّاسِ ، عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) ، فَلَمَّا فَرَغَا قَالَ عُوَيْمِرٌ : كَذَبْتُ عَلَيْهَا ، يَا رَسُولَ اللَّهِ ! إِنْ أَمْسَكْتُهَا ، فَطَلَّقَهَا ثَلاَثًا ، قَبْلَ أَنْ يَأْمُرَهُ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) ، قَالَ ابْنُ شِهَابٍ : [فَكَانَتْ سُنَّةَ الْمُتَلاَعِنَيْنِ معناه حصول الفرقة بنفس اللعان. ، قَالَ سَهْلٌ : فَتَلاَعَنَا ، وَأَنَا مَعَ النَّاسِ ، عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) ، فَلَمَّا فَرَغَا قَالَ عُوَيْمِرٌ : كَذَبْتُ عَلَيْهَا ، يَا رَسُولَ اللَّهِ ! إِنْ أَمْسَكْتُهَا ، فَطَلَّقَهَا ثَلاَثًا ، قَبْلَ أَنْ يَأْمُرَهُ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) ، قَالَ ابْنُ شِهَابٍ : [فَكَانَتْ سُنَّةَ الْمُتَلاَعِنَيْنِ معناه حصول الفرقة بنفس اللعان. قَبْلَ قَالَ سَهْلٌ : فَتَلاَعَنَا ، وَأَنَا مَعَ النَّاسِ ، عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) ، فَلَمَّا فَرَغَا قَالَ عُوَيْمِرٌ : كَذَبْتُ عَلَيْهَا ، يَا رَسُولَ اللَّهِ ! إِنْ أَمْسَكْتُهَا ، فَطَلَّقَهَا ثَلاَثًا ، قَبْلَ أَنْ يَأْمُرَهُ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) ، قَالَ ابْنُ شِهَابٍ : [فَكَانَتْ سُنَّةَ الْمُتَلاَعِنَيْنِ معناه حصول الفرقة بنفس اللعان. أَنْ قَالَ سَهْلٌ : فَتَلاَعَنَا ، وَأَنَا مَعَ النَّاسِ ، عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) ، فَلَمَّا فَرَغَا قَالَ عُوَيْمِرٌ : كَذَبْتُ عَلَيْهَا ، يَا رَسُولَ اللَّهِ ! إِنْ أَمْسَكْتُهَا ، فَطَلَّقَهَا ثَلاَثًا ، قَبْلَ أَنْ يَأْمُرَهُ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) ، قَالَ ابْنُ شِهَابٍ : [فَكَانَتْ سُنَّةَ الْمُتَلاَعِنَيْنِ معناه حصول الفرقة بنفس اللعان. يَأْمُرَهُ قَالَ سَهْلٌ : فَتَلاَعَنَا ، وَأَنَا مَعَ النَّاسِ ، عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) ، فَلَمَّا فَرَغَا قَالَ عُوَيْمِرٌ : كَذَبْتُ عَلَيْهَا ، يَا رَسُولَ اللَّهِ ! إِنْ أَمْسَكْتُهَا ، فَطَلَّقَهَا ثَلاَثًا ، قَبْلَ أَنْ يَأْمُرَهُ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) ، قَالَ ابْنُ شِهَابٍ : [فَكَانَتْ سُنَّةَ الْمُتَلاَعِنَيْنِ معناه حصول الفرقة بنفس اللعان. رَسُولُ قَالَ سَهْلٌ : فَتَلاَعَنَا ، وَأَنَا مَعَ النَّاسِ ، عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) ، فَلَمَّا فَرَغَا قَالَ عُوَيْمِرٌ : كَذَبْتُ عَلَيْهَا ، يَا رَسُولَ اللَّهِ ! إِنْ أَمْسَكْتُهَا ، فَطَلَّقَهَا ثَلاَثًا ، قَبْلَ أَنْ يَأْمُرَهُ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) ، قَالَ ابْنُ شِهَابٍ : [فَكَانَتْ سُنَّةَ الْمُتَلاَعِنَيْنِ معناه حصول الفرقة بنفس اللعان. اللَّهِ قَالَ سَهْلٌ : فَتَلاَعَنَا ، وَأَنَا مَعَ النَّاسِ ، عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) ، فَلَمَّا فَرَغَا قَالَ عُوَيْمِرٌ : كَذَبْتُ عَلَيْهَا ، يَا رَسُولَ اللَّهِ ! إِنْ أَمْسَكْتُهَا ، فَطَلَّقَهَا ثَلاَثًا ، قَبْلَ أَنْ يَأْمُرَهُ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) ، قَالَ ابْنُ شِهَابٍ : [فَكَانَتْ سُنَّةَ الْمُتَلاَعِنَيْنِ معناه حصول الفرقة بنفس اللعان. (ﷺ) قَالَ سَهْلٌ : فَتَلاَعَنَا ، وَأَنَا مَعَ النَّاسِ ، عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) ، فَلَمَّا فَرَغَا قَالَ عُوَيْمِرٌ : كَذَبْتُ عَلَيْهَا ، يَا رَسُولَ اللَّهِ ! إِنْ أَمْسَكْتُهَا ، فَطَلَّقَهَا ثَلاَثًا ، قَبْلَ أَنْ يَأْمُرَهُ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) ، قَالَ ابْنُ شِهَابٍ : [فَكَانَتْ سُنَّةَ الْمُتَلاَعِنَيْنِ معناه حصول الفرقة بنفس اللعان. ، قَالَ سَهْلٌ : فَتَلاَعَنَا ، وَأَنَا مَعَ النَّاسِ ، عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) ، فَلَمَّا فَرَغَا قَالَ عُوَيْمِرٌ : كَذَبْتُ عَلَيْهَا ، يَا رَسُولَ اللَّهِ ! إِنْ أَمْسَكْتُهَا ، فَطَلَّقَهَا ثَلاَثًا ، قَبْلَ أَنْ يَأْمُرَهُ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) ، قَالَ ابْنُ شِهَابٍ : [فَكَانَتْ سُنَّةَ الْمُتَلاَعِنَيْنِ معناه حصول الفرقة بنفس اللعان. قَالَ قَالَ سَهْلٌ : فَتَلاَعَنَا ، وَأَنَا مَعَ النَّاسِ ، عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) ، فَلَمَّا فَرَغَا قَالَ عُوَيْمِرٌ : كَذَبْتُ عَلَيْهَا ، يَا رَسُولَ اللَّهِ ! إِنْ أَمْسَكْتُهَا ، فَطَلَّقَهَا ثَلاَثًا ، قَبْلَ أَنْ يَأْمُرَهُ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) ، قَالَ ابْنُ شِهَابٍ : [فَكَانَتْ سُنَّةَ الْمُتَلاَعِنَيْنِ معناه حصول الفرقة بنفس اللعان. ابْنُ قَالَ سَهْلٌ : فَتَلاَعَنَا ، وَأَنَا مَعَ النَّاسِ ، عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) ، فَلَمَّا فَرَغَا قَالَ عُوَيْمِرٌ : كَذَبْتُ عَلَيْهَا ، يَا رَسُولَ اللَّهِ ! إِنْ أَمْسَكْتُهَا ، فَطَلَّقَهَا ثَلاَثًا ، قَبْلَ أَنْ يَأْمُرَهُ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) ، قَالَ ابْنُ شِهَابٍ : [فَكَانَتْ سُنَّةَ الْمُتَلاَعِنَيْنِ معناه حصول الفرقة بنفس اللعان. شِهَابٍ قَالَ سَهْلٌ : فَتَلاَعَنَا ، وَأَنَا مَعَ النَّاسِ ، عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) ، فَلَمَّا فَرَغَا قَالَ عُوَيْمِرٌ : كَذَبْتُ عَلَيْهَا ، يَا رَسُولَ اللَّهِ ! إِنْ أَمْسَكْتُهَا ، فَطَلَّقَهَا ثَلاَثًا ، قَبْلَ أَنْ يَأْمُرَهُ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) ، قَالَ ابْنُ شِهَابٍ : [فَكَانَتْ سُنَّةَ الْمُتَلاَعِنَيْنِ معناه حصول الفرقة بنفس اللعان. : قَالَ سَهْلٌ : فَتَلاَعَنَا ، وَأَنَا مَعَ النَّاسِ ، عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) ، فَلَمَّا فَرَغَا قَالَ عُوَيْمِرٌ : كَذَبْتُ عَلَيْهَا ، يَا رَسُولَ اللَّهِ ! إِنْ أَمْسَكْتُهَا ، فَطَلَّقَهَا ثَلاَثًا ، قَبْلَ أَنْ يَأْمُرَهُ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) ، قَالَ ابْنُ شِهَابٍ : [فَكَانَتْ سُنَّةَ الْمُتَلاَعِنَيْنِ معناه حصول الفرقة بنفس اللعان. [فَكَانَتْ قَالَ سَهْلٌ : فَتَلاَعَنَا ، وَأَنَا مَعَ النَّاسِ ، عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) ، فَلَمَّا فَرَغَا قَالَ عُوَيْمِرٌ : كَذَبْتُ عَلَيْهَا ، يَا رَسُولَ اللَّهِ ! إِنْ أَمْسَكْتُهَا ، فَطَلَّقَهَا ثَلاَثًا ، قَبْلَ أَنْ يَأْمُرَهُ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) ، قَالَ ابْنُ شِهَابٍ : [فَكَانَتْ سُنَّةَ الْمُتَلاَعِنَيْنِ معناه حصول الفرقة بنفس اللعان. سُنَّةَ قَالَ سَهْلٌ : فَتَلاَعَنَا ، وَأَنَا مَعَ النَّاسِ ، عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) ، فَلَمَّا فَرَغَا قَالَ عُوَيْمِرٌ : كَذَبْتُ عَلَيْهَا ، يَا رَسُولَ اللَّهِ ! إِنْ أَمْسَكْتُهَا ، فَطَلَّقَهَا ثَلاَثًا ، قَبْلَ أَنْ يَأْمُرَهُ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) ، قَالَ ابْنُ شِهَابٍ : [فَكَانَتْ سُنَّةَ الْمُتَلاَعِنَيْنِ معناه حصول الفرقة بنفس اللعان. الْمُتَلاَعِنَيْنِ قَالَ سَهْلٌ : فَتَلاَعَنَا ، وَأَنَا مَعَ النَّاسِ ، عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) ، فَلَمَّا فَرَغَا قَالَ عُوَيْمِرٌ : كَذَبْتُ عَلَيْهَا ، يَا رَسُولَ اللَّهِ ! إِنْ أَمْسَكْتُهَا ، فَطَلَّقَهَا ثَلاَثًا ، قَبْلَ أَنْ يَأْمُرَهُ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) ، قَالَ ابْنُ شِهَابٍ : [فَكَانَتْ سُنَّةَ الْمُتَلاَعِنَيْنِ معناه حصول الفرقة بنفس اللعان.المصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 1130)

حديث 1492 جزء 2

setting

المصدر ممتد وَحَدَّثَنِي حَرْمَلَةُ بْنُ يَحْيَى ، أَخْبَرَنَا ابْنُ وَهْبٍ ، أَخْبَرَنِي يُونُسُ عَنِ ابْنِ شِهَابٍ ،

أَخْبَرَنِي سَهْلُ بْنُ سَعْدٍ الأَنْصَارِيُّ ، أَنَّ عُوَيْمِرًا الأَنْصَارِيَّ مِنْ بَنِي الْعَجْلاَنِ ، أَتَى عَاصِمَ بْنَ عَدِيٍّ ، وَسَاقَ الْحَدِيثَ بِمِثْلِ حَدِيثِ مَالِكٍ ، وَأَدْرَجَ فِي الْحَدِيثِ قَوْلَهُ : وَكَانَ فِرَاقُهُ إِيَّاهَا ، بَعْدُ ، سُنَّةً فِي الْمُتَلاَعِنَيْنِ ، وَزَادَ فِيهِ : قَالَ سَهْلٌ : فَكَانَتْ حَامِلاً ، فَكَانَ ابْنُهَا يُدْعَى إِلَى أُمِّهِ ، ثُمَّ جَرَتِ السُّنَّةُ أَنَّهُ يَرِثُهَا وَتَرِثُ مِنْهُ مَا فَرَضَ اللَّهُ لَهَاالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 1130)

حديث 1492 جزء 3

setting

المصدر ممتد وَحَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ رَافِعٍ ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، أَخْبَرَنَا ابْنُ جُرَيْجٍ ،

أَخْبَرَنِي ابْنُ شِهَابٍ عَنِ الْمُتَلاَعِنَيْنِ وَعَنِ السُّنَّةِ فِيهِمَا ، عَنْ حَدِيثِ سَهْلِ بْنِ سَعْدٍ أَخِي بَنِي سَاعِدَةَ ، أَنَّ رَجُلاً مِنَ الأَنْصَارِ جَاءَ إِلَى النَّبِيِّ (ﷺ) فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ! أَرَأَيْتَ رَجُلاً وَجَدَ مَعَ امْرَأَتِهِ رَجُلاً ؟ وَذَكَرَ الْحَدِيثَ بِقِصَّتِهِ ، وَزَادَ فِيهِ : فَتَلاَعَنَا فِي الْمَسْجِدِ ، وَأَنَا شَاهِدٌ ، وَقَالَ فِي الْحَدِيثِ : فَطَلَّقَهَا ثَلاَثًا قَبْلَ أَنْ يَأْمُرَهُ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) ، فَفَارَقَهَا عِنْدَ النَّبِيِّ (ﷺ) ، فَقَالَ النَّبِيُّ (ﷺ) ذَاكُمُ التَّفْرِيقُ بَيْنَ كُلِّ مُتَلاَعِنَيْنِالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 1130)

حديث 1493 جزء 1

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ نُمَيْرٍ ، حَدَّثَنَا أَبِي ، ح وَحَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ ( وَاللَّفْظُ لَهُ ) ، حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ نُمَيْرٍ ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ أَبِي سُلَيْمَانَ عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ ، قَالَ :

سُئِلْتُ عَنِ الْمُتَلاَعِنَيْنِ فِي إِمْرَةِ مُصْعَبٍ ، أَيُفَرَّقُ بَيْنَهُمَا ؟ قَالَ : فَمَا دَرَيْتُ مَا أَقُولُ : فَمَضَيْتُ إِلَى مَنْزِلِ ابْنِ عُمَرَ بِمَكَّةَ ، فَقُلْتُ لِلْغُلاَمِ : اسْتَأْذِنْ لِي ، قَالَ : إِنَّهُ قَائِلٌ قَائِلٌ أي نائم. من القيلولة، وهو النوم نصف النهار. ، فَسَمِعَ صَوْتِي ، قَالَ : ابْنُ جُبَيْرٍ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : ادْخُلْ ، فَوَاللَّهِ ! مَا جَاءَ بِكَ ، هَذِهِ السَّاعَةَ ، إِلاَّ حَاجَةٌ ، فَدَخَلْتُ ، فَإِذَا هُوَ مُفْتَرِشٌ بَرْذَعَةً ، مُتَوَسِّدٌ وِسَادَةً حَشْوُهَا لِيفٌ ، قُلْتُ : أَبَا عَبْدِ الرَّحْمَنِ ! الْمُتَلاَعِنَانِ ، أَيُفَرَّقُ بَيْنَهُمَا ؟ قَالَ : سُبْحَانَ اللَّهِ ! نَعَمْ ، إِنَّ أَوَّلَ مَنْ سَأَلَ عَنْ ذَلِكَ فُلاَنُ بْنُ فُلاَنٍ ، قَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ! أَرَأَيْتَ لَوْ أَنْ وَجَدَ أَحَدُنَا امْرَأَتَهُ عَلَى فَاحِشَةٍ ، كَيْفَ يَصْنَعُ ؟ إِنْ تَكَلَّمَ تَكَلَّمَ بِأَمْرٍ عَظِيمٍ ، وَإِنْ سَكَتَ سَكَتَ عَلَى مِثْلِ ذَلِكَ ، قَالَ : فَسَكَتَ النَّبِيُّ (ﷺ) فَلَمْ يُجِبْهُ ، فَلَمَّا كَانَ بَعْدَ ذَلِكَ أَتَاهُ فَقَالَ : إِنَّ الَّذِي سَأَلْتُكَ عَنْهُ قَدِ ابْتُلِيتُ بِهِ ، فَأَنْزَلَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ هَؤُلاَءِ الآيَاتِ فِي سُورَةِ النُّورِ : { وَالَّذِينَ يَرْمُونَ أَزْوَاجَهُمْ }[٢٤ /النور/٦ - ٩] فَتَلاَهُنَّ عَلَيْهِ وَوَعَظَهُ وَذَكَّرَهُ ، وَأَخْبَرَهُ أَنَّ عَذَابَ الدُّنْيَا أَهْوَنُ مِنْ عَذَابِ الآخِرَةِ ، قَالَ : لاَ ، وَالَّذِي بَعَثَكَ بِالْحَقِّ ! مَا كَذَبْتُ عَلَيْهَا ، ثُمَّ دَعَاهَا فَوَعَظَهَا وَذَكَّرَهَا وَأَخْبَرَهَا أَنَّ عَذَابَ الدُّنْيَا أَهْوَنُ مِنْ عَذَابِ الآخِرَةِ ، قَالَتْ : لاَ ، وَالَّذِي بَعَثَكَ بِالْحَقِّ ! إِنَّهُ لَكَاذِبٌ ، فَبَدَأَ بِالرَّجُلِ فَشَهِدَ أَرْبَعَ شَهَادَاتٍ بِاللَّهِ إِنَّهُ لَمِنَ الصَّادِقِينَ ، وَالْخَامِسَةُ أَنَّ لَعْنَةَ اللَّهِ عَلَيْهِ إِنْ كَانَ مِنَ الْكَاذِبِينَ ، ثُمَّ ثَنَّى بِالْمَرْأَةِ فَشَهِدَتْ أَرْبَعَ شَهَادَاتٍ بِاللَّهِ إِنَّهُ لَمِنَ الْكَاذِبِينَ ، وَالْخَامِسَةُ أَنَّ غَضَبَ اللَّهِ عَلَيْهَا إِنْ كَانَ مِنَ الصَّادِقِينَ ، ثُمَّ فَرَّقَ بَيْنَهُمَاالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 1131)

حديث 1493 جزء 2

setting

المصدر ممتد وَحَدَّثَنِيهِ عَلِيُّ بْنُ حُجْرٍ السَّعْدِيُّ ، حَدَّثَنَا عِيسَى بْنُ يُونُسَ ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ أَبِي سُلَيْمَانَ ، قَالَ : سَمِعْتُ سَعِيدَ بْنَ جُبَيْرٍ قَالَ :

سُئِلْتُ عَنِ الْمُتَلاَعِنَيْنِ ، زَمَنَ مُصْعَبِ بْنِ الزُّبَيْرِ ، فَلَمْ أَدْرِ مَا أَقُولُ : فَأَتَيْتُ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عُمَرَ ، فَقُلْتُ : أَرَأَيْتَ الْمُتَلاَعِنَيْنِ أَيُفَرَّقُ بَيْنَهُمَا ؟ ثُمَّ ذَكَرَ بِمِثْلِ حَدِيثِ ابْنِ نُمَيْرٍالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 1131)

حديث 1493 جزء 3

setting

المصدر ممتد وَحَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ يَحْيَى وَأَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ وَزُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ ، ( وَاللَّفْظُ لِيَحْيَى ) ( قَالَ يَحْيَى : أَخْبَرَنَا ، وَقَالَ الآخَرَانِ : حَدَّثَنَا سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ ) عَنْ عَمْرٍو ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ ، قَالَ :

قَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) لِلْمُتَلاَعِنَيْنِ حِسَابُكُمَا عَلَى اللَّهِ ، أَحَدُكُمَا أَحَدُكُمَا كَاذِبٌ فيه رد على من قال من النحاة: إن لفظة أحد لا تستعمل إلا في النفي. وعلى من قال منهم: لا تستعمل إلا في الوصف، ولا تقع موقع واحد. وقد وقعت في هذا الحديث، في غير نفي، ولا وصف، ووقعت موقع واحد. وقد أجازه المبرد. ويؤيده قوله تعالى: فشهادة أحدهم. كَاذِبٌ أَحَدُكُمَا كَاذِبٌ فيه رد على من قال من النحاة: إن لفظة أحد لا تستعمل إلا في النفي. وعلى من قال منهم: لا تستعمل إلا في الوصف، ولا تقع موقع واحد. وقد وقعت في هذا الحديث، في غير نفي، ولا وصف، ووقعت موقع واحد. وقد أجازه المبرد. ويؤيده قوله تعالى: فشهادة أحدهم. ، لاَ سَبِيلَ لَكَ عَلَيْهَا قَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ! مَالِي ؟ قَالَ لاَ مَالَ لَكَ ، إِنْ كُنْتَ صَدَقْتَ عَلَيْهَا فَهْوَ بِمَا اسْتَحْلَلْتَ مِنْ فَرْجِهَا ، وَإِنْ كُنْتَ كَذَبْتَ عَلَيْهَا فَذَاكَ أَبْعَدُ لَكَ مِنْهَا ، قَالَ زُهَيْرٌ فِي رِوَايَتِهِ : حَدَّثَنَا سُفْيَانُ عَنْ عَمْرٍو ، سَمِعَ سَعِيدَ بْنَ جُبَيْرٍ يَقُولُ : سَمِعْتُ ابْنَ عُمَرَ يَقُولُ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى الله عليه وسلمالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 1132)

حديث 1493 جزء 4

setting

المصدر ممتد وَحَدَّثَنِي أَبُو الرَّبِيعِ الزَّهْرَانِيُّ ، حَدَّثَنَا حَمَّادٌ عَنْ أَيُّوبَ ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ ، قَالَ :

فَرَّقَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) بَيْنَ أَخَوَىْ بَنِي الْعَجْلاَنِ ، وَقَالَ اللَّهُ يَعْلَمُ أَنَّ أَحَدَكُمَا كَاذِبٌ ، فَهَلْ مِنْكُمَا تَائِبٌ ؟المصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 1132)

حديث 1493 جزء 5

setting

المصدر ممتد وَحَدَّثَنَاهُ ابْنُ أَبِي عُمَرَ ،

حَدَّثَنَا سُفْيَانُ عَنْ أَيُّوبَ ، سَمِعَ سَعِيدَ بْنَ جُبَيْرٍ قَالَ : سَأَلْتُ ابْنَ عُمَرَ عَنِ اللِّعَانِ ؟ فَذَكَرَ عَنِ النَّبِيِّ (ﷺ) بِمِثْلِهِالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 1132)

حديث 1493 جزء 6

setting

المصدر ممتد وَحَدَّثَنَا أَبُو غَسَّانَ الْمِسْمَعِيُّ وَمُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى وَابْنُ بَشَّارٍ ( وَاللَّفْظُ لِلْمِسْمَعِيِّ وَابْنِ الْمُثَنَّى ) قَالُوا : حَدَّثَنَا مُعَاذٌ ( وَهُوَ ابْنُ هِشَامٍ ) قَالَ : حَدَّثَنِي أَبِي عَنْ قَتَادَةَ ، عَنْ عَزْرَةَ ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ ، قَالَ :

لَمْ يُفَرِّقِ الْمُصْعَبُ بَيْنَ الْمُتَلاَعِنَيْنِ ، قَالَ سَعِيدٌ : فَذُكِرَ ذَلِكَ لِعَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ ، فَقَالَ : فَرَّقَ نَبِيُّ اللَّهِ (ﷺ) بَيْنَ أَخَوَيْ بَنِي الْعَجْلاَنِالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 1132)

حديث 1494 جزء 1

setting

المصدر ممتد وَحَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ مَنْصُورٍ وَقُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ ، قَالاَ : حَدَّثَنَا مَالِكٌ ،

ح وَحَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ يَحْيَى ( وَاللَّفْظُ لَهُ ) قَالَ : قُلْتُ لِمَالِكٍ : حَدَّثَكَ نَافِعٌ عَنِ ابْنِ عُمَرَ ، أَنَّ رَجُلاً لاَعَنَ امْرَأَتَهُ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) فَفَرَّقَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) بَيْنَهُمَا وَأَلْحَقَ الْوَلَدَ بِأُمِّهِ ؟ قَالَ : نَعَمْالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 1133)

حديث 1494 جزء 2

setting

المصدر ممتد وَحَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ ، حَدَّثَنَا أَبُو أُسَامَةَ ، ح وَحَدَّثَنَا ابْنُ نُمَيْرٍ ، حَدَّثَنَا أَبِي قَالاَ : حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ عَنْ نَافِعٍ ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ ، قَالَ :

لاَعَنَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) بَيْنَ رَجُلٍ مِنَ الأَنْصَارِ وَامْرَأَتِهِ ، وَفَرَّقَ بَيْنَهُمَاالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 1133)

حديث 1494 جزء 3

setting

وَحَدَّثَنَاهُ مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى وَعُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ سَعِيدٍ ، قَالاَ : حَدَّثَنَا يَحْيَى ( وَهُوَ الْقَطَّانُ ) عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ ، بِهَذَا الإِسْنَادِالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 1133)

حديث 1495 جزء 1

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنَا زُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ وَعُثْمَانُ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ وَإِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ( وَاللَّفْظُ لِزُهَيْرٍ ) ( قَالَ إِسْحَاقُ : أَخْبَرَنَا ، وَقَالَ الآخَرَانِ : حَدَّثَنَا جَرِيرٌ ) عَنِ الأَعْمَشِ ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ ، عَنْ عَلْقَمَةَ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ ، قَالَ :

إِنَّا ، لَيْلَةَ الْجُمُعَةِ ، فِي الْمَسْجِدِ ، إِذْ جَاءَ رَجُلٌ مِنَ الأَنْصَارِ فَقَالَ : لَوْ أَنَّ رَجُلاً وَجَدَ مَعَ امْرَأَتِهِ رَجُلاً فَتَكَلَّمَ جَلَدْتُمُوهُ ، أَوْ قَتَلَ قَتَلْتُمُوهُ ، وَإِنْ سَكَتَ سَكَتَ عَلَى غَيْظٍ ، وَاللَّهِ ! لأَسْأَلَنَّ عَنْهُ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) ، فَلَمَّا كَانَ مِنَ الْغَدِ أَتَى رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) فَسَأَلَهُ ، فَقَالَ : لَوْ أَنَّ رَجُلاً وَجَدَ مَعَ امْرَأَتِهِ رَجُلاً فَتَكَلَّمَ جَلَدْتُمُوهُ ، أَوْ قَتَلَ قَتَلْتُمُوهُ ، أَوْ سَكَتَ سَكَتَ عَلَى غَيْظٍ ، فَقَالَ اللَّهُمَّ اللَّهُمَّ ! افْتَحْ معناه بين لنا الحكم في هذا. ! اللَّهُمَّ ! افْتَحْ معناه بين لنا الحكم في هذا. افْتَحْ اللَّهُمَّ ! افْتَحْ معناه بين لنا الحكم في هذا. وَجَعَلَ يَدْعُو ، فَنَزَلَتْ آيَةُ اللِّعَانِ : { وَالَّذِينَ يَرْمُونَ أَزْوَاجَهُمْ وَلَمْ يَكُنْ لَهُمْ شُهَدَاءُ إِلاَّ أَنْفُسُهُمْ } ، هَذِهِ الآيَاتُ ، فَابْتُلِيَ بِهِ ذَلِكَ الرَّجُلُ مِنْ بَيْنِ النَّاسِ ، فَجَاءَ هُوَ وَامْرَأَتُهُ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) فَتَلاَعَنَا ، فَشَهِدَ الرَّجُلُ أَرْبَعَ شَهَادَاتٍ بِاللَّهِ إِنَّهُ لَمِنَ الصَّادِقِينَ ، ثُمَّ لَعَنَ الْخَامِسَةَ أَنَّ لَعْنَةَ اللَّهِ عَلَيْهِ إِنْ كَانَ مِنَ الْكَاذِبِينَ ، فَذَهَبَتْ لِتَلْعَنَ ، فَقَالَ لَهَا رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) مَهْ فَأَبَتْ فَلَعَنَتْ ، فَلَمَّا أَدْبَرَا قَالَ لَعَلَّهَا أَنْ تَجِيءَ بِهِ أَسْوَدَ جَعْدًا جَعْدًا قال الهروي: الجعد في صفات الرجال يكون مدحا ويكون ذما. فإذا كان مدحا فله معنيان: أحدهما أن يكون معصوب الخلق شديد الأسر. والثاني أن يكون شعره غير سبط. لأن السبوطة أكثرها في شعور العجم وأما الجعد المذموم فله معنيان: أحدهما القصير المتردد. والآخر البخيل. يقال: جعد الأصابع وجعد اليدين أي بخيل. فَجَاءَتْ بِهِ أَسْوَدَ جَعْدًا جَعْدًا قال الهروي: الجعد في صفات الرجال يكون مدحا ويكون ذما. فإذا كان مدحا فله معنيان: أحدهما أن يكون معصوب الخلق شديد الأسر. والثاني أن يكون شعره غير سبط. لأن السبوطة أكثرها في شعور العجم وأما الجعد المذموم فله معنيان: أحدهما القصير المتردد. والآخر البخيل. يقال: جعد الأصابع وجعد اليدين أي بخيل.المصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 1133)

حديث 1495 جزء 2

setting

المصدر ممتد وَحَدَّثَنَاهُ إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ،

أَخْبَرَنَا عِيسَى بْنُ يُونُسَ ، ح وَحَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ ، حَدَّثَنَا عَبْدَةُ بْنُ سُلَيْمَانَ ، جَمِيعًا عَنِ الأَعْمَشِ ، بِهَذَا الإِسْنَادِ ، نَحْوَهُالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 1133)

شرح حديث رقم 1496

setting

المصدر ممتد وَحَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الأَعْلَى ، حَدَّثَنَا هِشَامٌ عَنْ مُحَمَّدٍ ، قَالَ :

سَأَلْتُ أَنَسَ بْنَ مَالِكٍ ، وَأَنَا أُرَى أَنَّ عِنْدَهُ مِنْهُ عِلْمًا ، فَقَالَ : إِنَّ هِلاَلَ بْنَ أُمَيَّةَ قَذَفَ امْرَأَتَهُ بِشَرِيكِ ابْنِ سَحْمَاءَ ، وَكَانَ أَخَا الْبَرَاءِ بْنِ مَالِكٍ لأُمِّهِ ، وَكَانَ أَوَّلَ رَجُلٍ لاَعَنَ فِي الإِسْلاَمِ ، قَالَ : فَلاَعَنَهَا ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) أَبْصِرُوهَا ، فَإِنْ جَاءَتْ بِهِ أَبْيَضَ سَبِطًا سَبِطًا هو المسترسل الشعر. قَضِيءَ قَضِيءَ الْعَيْنَيْنِ على وزن فعيل. معناه فاسدهما بكثرة دمع أو حمرة أو غير ذلك. الْعَيْنَيْنِ قَضِيءَ الْعَيْنَيْنِ على وزن فعيل. معناه فاسدهما بكثرة دمع أو حمرة أو غير ذلك. فَهُوَ لِهِلاَلِ بْنِ أُمَيَّةَ ، وَإِنْ جَاءَتْ بِهِ أَكْحَلَ جَعْدًا حَمْشَ حَمْشَ السَّاقَيْنِ أي دقيقهما. والحموشة الدقة. السَّاقَيْنِ حَمْشَ السَّاقَيْنِ أي دقيقهما. والحموشة الدقة. فَهُوَ لِشَرِيكِ ابْنِ سَحْمَاءَ قَالَ : فَأُنْبِئْتُ أَنَّهَا جَاءَتْ بِهِ أَكْحَلَ جَعْدًا حَمْشَ حَمْشَ السَّاقَيْنِ أي دقيقهما. والحموشة الدقة. السَّاقَيْنِ حَمْشَ السَّاقَيْنِ أي دقيقهما. والحموشة الدقة.المصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 1133)

حديث 1497 جزء 1

setting

المصدر ممتد وَحَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ رُمْحِ بْنِ الْمُهَاجِرِ وَعِيسَى بْنُ حَمَّادٍ الْمِصْرِيَّانِ ( وَاللَّفْظُ لاِبْنِ رُمْحٍ ) قَالاَ : أَخْبَرَنَا اللَّيْثُ عَنْ يَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ الْقَاسِمِ ، عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ مُحَمَّدٍ ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ ، أَنَّهُ قَالَ :

ذُكِرَ التَّلاَعُنُ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) ، فَقَالَ عَاصِمُ بْنُ عَدِيٍّ فِي ذَلِكَ قَوْلاً ، ثُمَّ انْصَرَفَ ، فَأَتَاهُ رَجُلٌ مِنْ قَوْمِهِ يَشْكُو إِلَيْهِ أَنَّهُ وَجَدَ مَعَ أَهْلِهِ رَجُلاً ، فَقَالَ عَاصِمٌ : مَا ابْتُلِيتُ بِهَذَا إِلاَّ لِقَوْلِي ، فَذَهَبَ بِهِ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) فَأَخْبَرَهُ بِالَّذِي وَجَدَ عَلَيْهِ امْرَأَتَهُ ، وَكَانَ ذَلِكَ الرَّجُلُ مُصْفَرًّا ، قَلِيلَ اللَّحْمِ ، سَبِطَ الشَّعَرِ ، وَكَانَ الَّذِي ادَّعَى عَلَيْهِ أَنَّهُ وَجَدَ عِنْدَ أَهْلِهِ ، خَدْلاً خَدْلاً أي ممتلأ الساق. ، آدَمَ ، كَثِيرَ اللَّحْمِ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) اللَّهُمَّ ! بَيِّنْ فَوَضَعَتْ شَبِيهًا بِالرَّجُلِ الَّذِي ذَكَرَ زَوْجُهَا أَنَّهُ وَجَدَهُ عِنْدَهَا ، فَلاَعَنَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) بَيْنَهُمَا ، فَقَالَ رَجُلٌ لاِبْنِ عَبَّاسٍ ، فِي الْمَجْلِسِ : أَهِيَ الَّتِي قَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) لَوْ رَجَمْتُ أَحَدًا بِغَيْرِ بَيِّنَةٍ رَجَمْتُ هَذِهِ ؟ فَقَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ : لاَ ، تِلْكَ امْرَأَةٌ كَانَتْ تُظْهِرُ فِي الإِسْلاَمِ السُّوءَالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 1133)

حديث 1497 جزء 2

setting

المصدر ممتد وَحَدَّثَنِيهِ أَحْمَدُ بْنُ يُوسُفَ الأَزْدِيُّ ، حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ أَبِي أُوَيْسٍ ، حَدَّثَنِي سُلَيْمَانُ ( يَعْنِي ابْنَ بِلاَلٍ ) عَنْ يَحْيَي ، حَدَّثَنِي عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ الْقَاسِمِ عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ مُحَمَّدٍ ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ ، أَنَّهُ قَالَ :

ذُكِرَ الْمُتَلاَعِنَانِ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) ، بِمِثْلِ حَدِيثِ اللَّيْثِ ، وَزَادَ فِيهِ ، بَعْدَ قَوْلِهِ كَثِيرَ اللَّحْمِ ، قَالَ : جَعْدًا قَطَطًاالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 1133)

حديث 1497 جزء 3

setting

المصدر ممتد وَحَدَّثَنَا عَمْرٌو النَّاقِدُ وَابْنُ أَبِي عُمَرَ ( وَاللَّفْظُ لِعَمْرٍو ) قَالاَ : حَدَّثَنَا سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ عَنْ أَبِي الزِّنَادِ ، عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ مُحَمَّدٍ ، قَالَ :

قَالَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ شَدَّادٍ ، وَذُكِرَ الْمُتَلاَعِنَانِ عِنْدَ ابْنِ عَبَّاسٍ ، فَقَالَ ابْنُ شَدَّادٍ : أَهُمَا اللَّذَانِ قَالَ النَّبِيُّ (ﷺ) لَوْ كُنْتُ رَاجِمًا أَحَدًا بِغَيْرِ بَيِّنَةٍ لَرَجَمْتُهَا ؟ فَقَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ : لاَ ، تِلْكَ امْرَأَةٌ أَعْلَنَتْ ، قَالَ ابْنُ أَبِي عُمَرَ فِي رِوَايَتِهِ عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ مُحَمَّدٍ : قَالَ : سَمِعْتُ ابْنَ عَبَّاسٍالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 1133)

حديث 1498 جزء 1

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنَا قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ ( يَعْنِي الدَّرَاوَرْدِيَّ ) عَنْ سُهَيْلٍ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ،

أَنَّ سَعْدَ بْنَ عُبَادَةَ الأَنْصَارِيَّ قَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ! أَرَأَيْتَ الرَّجُلَ يَجِدُ مَعَ امْرَأَتِهِ رَجُلاً أَيَقْتُلُهُ ؟ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) لاَ قَالَ سَعْدٌ : بَلَى ، وَالَّذِي أَكْرَمَكَ بِالْحَقِّ ! فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) اسْمَعُوا إِلَى مَا يَقُولُ سَيِّدُكُمْالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 1133)

حديث 1498 جزء 2

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ ، حَدَّثَنَا خَالِدُ بْنُ مَخْلَدٍ عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ بِلاَلٍ ، حَدَّثَنِي سُهَيْلٌ عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، قَالَ :

قَالَ سَعْدُ بْنُ عُبَادَةَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ! لَوْ وَجَدْتُ مَعَ أَهْلِي رَجُلاً ، لَمْ أَمَسَّهُ حَتَّى آتِيَ بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاءَ ؟ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) نَعَمْ قَالَ : كَلاَّ ، وَالَّذِي بَعَثَكَ بِالْحَقِّ ! إِنْ كُنْتُ لأُعَاجِلُهُ بِالسَّيْفِ قَبْلَ ذَلِكَ ، قَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) اسْمَعُوا إِلَى مَا يَقُولُ سَيِّدُكُمْ ، إِنَّهُ لَغَيُورٌ ، وَأَنَا أَغْيَرُ مِنْهُ ، وَاللَّهُ أَغْيَرُ مِنِّيالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 1136)

حديث 1499 جزء 1

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنِي عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ الْقَوَارِيرِيُّ ، وَأَبُو كَامِلٍ فُضَيْلُ بْنُ حُسَيْنٍ الْجَحْدَرِيُّ ( وَاللَّفْظُ لأَبِي كَامِلٍ ) قَالاَ : حَدَّثَنَا أَبُو عَوَانَةَ عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ عُمَيْرٍ ، عَنْ وَرَّادٍ ( كَاتِبِ الْمُغِيرَةِ ) ، عَنِ الْمُغِيرَةِ بْنِ شُعْبَةَ ، قَالَ :

قَالَ سَعْدُ بْنُ عُبَادَةَ : لَوْ رَأَيْتُ رَجُلاً مَعَ امْرَأَتِي لَضَرَبْتُهُ بِالسَّيْفِ غَيْرَ غَيْرَ مُصْفِحٍ هو بكسر الفاء، أي غير ضارب بصفح السيف، وهو جانبه. بل أضربه بحده. وفي النهاية: رواية كسر الفاء من مصفح وفتحها. فمن فتح جعلها وصفا للسيف وحالا منه. ومن كسر جعلها وصفا للضارب وحالا منه. مُصْفِحٍ غَيْرَ مُصْفِحٍ هو بكسر الفاء، أي غير ضارب بصفح السيف، وهو جانبه. بل أضربه بحده. وفي النهاية: رواية كسر الفاء من مصفح وفتحها. فمن فتح جعلها وصفا للسيف وحالا منه. ومن كسر جعلها وصفا للضارب وحالا منه. عَنْهُ ، فَبَلَغَ ذَلِكَ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) ، فَقَالَ أَتَعْجَبُونَ أَتَعْجَبُونَ مِنْ غَيْرَةِ سَعْدٍ قال العلماء: الغيرة، بفتح الغين، وأصلها المنع. والرجل غيور على أهله أي يمنعهم من التعلق بأجنبي بنظر أو حديث أو غيره. والغيرة صفة كمال فأخبر صلى الله عليه وسلم بأن سعدا غيور، وإنه أغير منه، وإن الله أغير منه صلى الله عليه وسلم. وإنه من أجل ذلك حرم الفواحش. فهذا تفسير لمعنى غيرة الله تعالى. أي إنها منعه سبحانه وتعالى الناس من الفواحش. مِنْ أَتَعْجَبُونَ مِنْ غَيْرَةِ سَعْدٍ قال العلماء: الغيرة، بفتح الغين، وأصلها المنع. والرجل غيور على أهله أي يمنعهم من التعلق بأجنبي بنظر أو حديث أو غيره. والغيرة صفة كمال فأخبر صلى الله عليه وسلم بأن سعدا غيور، وإنه أغير منه، وإن الله أغير منه صلى الله عليه وسلم. وإنه من أجل ذلك حرم الفواحش. فهذا تفسير لمعنى غيرة الله تعالى. أي إنها منعه سبحانه وتعالى الناس من الفواحش. غَيْرَةِ أَتَعْجَبُونَ مِنْ غَيْرَةِ سَعْدٍ قال العلماء: الغيرة، بفتح الغين، وأصلها المنع. والرجل غيور على أهله أي يمنعهم من التعلق بأجنبي بنظر أو حديث أو غيره. والغيرة صفة كمال فأخبر صلى الله عليه وسلم بأن سعدا غيور، وإنه أغير منه، وإن الله أغير منه صلى الله عليه وسلم. وإنه من أجل ذلك حرم الفواحش. فهذا تفسير لمعنى غيرة الله تعالى. أي إنها منعه سبحانه وتعالى الناس من الفواحش. سَعْدٍ أَتَعْجَبُونَ مِنْ غَيْرَةِ سَعْدٍ قال العلماء: الغيرة، بفتح الغين، وأصلها المنع. والرجل غيور على أهله أي يمنعهم من التعلق بأجنبي بنظر أو حديث أو غيره. والغيرة صفة كمال فأخبر صلى الله عليه وسلم بأن سعدا غيور، وإنه أغير منه، وإن الله أغير منه صلى الله عليه وسلم. وإنه من أجل ذلك حرم الفواحش. فهذا تفسير لمعنى غيرة الله تعالى. أي إنها منعه سبحانه وتعالى الناس من الفواحش. ؟ فَوَاللَّهِ ! لأَنَا أَغْيَرُ مِنْهُ ، وَاللَّهُ أَغْيَرُ مِنِّي ، مِنْ أَجْلِ غَيْرَةِ اللَّهِ حَرَّمَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ ، وَلاَ وَلاَ شَخْصَ أَغْيَرُ مِنَ اللَّهِ أي لا أحد. وإنما قال: لا شخص - استعارة. وقيل: معناه لا ينبغي لشخص أن يكون أغير من الله تعالى، ولا يتصور ذلك منه. شَخْصَ وَلاَ شَخْصَ أَغْيَرُ مِنَ اللَّهِ أي لا أحد. وإنما قال: لا شخص - استعارة. وقيل: معناه لا ينبغي لشخص أن يكون أغير من الله تعالى، ولا يتصور ذلك منه. أَغْيَرُ وَلاَ شَخْصَ أَغْيَرُ مِنَ اللَّهِ أي لا أحد. وإنما قال: لا شخص - استعارة. وقيل: معناه لا ينبغي لشخص أن يكون أغير من الله تعالى، ولا يتصور ذلك منه. مِنَ وَلاَ شَخْصَ أَغْيَرُ مِنَ اللَّهِ أي لا أحد. وإنما قال: لا شخص - استعارة. وقيل: معناه لا ينبغي لشخص أن يكون أغير من الله تعالى، ولا يتصور ذلك منه. اللَّهِ وَلاَ شَخْصَ أَغْيَرُ مِنَ اللَّهِ أي لا أحد. وإنما قال: لا شخص - استعارة. وقيل: معناه لا ينبغي لشخص أن يكون أغير من الله تعالى، ولا يتصور ذلك منه. ، وَلاَ وَلاَ شَخْصَ أَحَبُّ إِلَيْهِ الْعُذْرُ مِنَ اللَّهِ أي ليس أحد أحب إليه الإعذار من الله تعالى. فالعذر بمعنى الإعذار والإنذار، قبل أحدهم بالعقوبة. ولهذا بعث المرسلين. شَخْصَ وَلاَ شَخْصَ أَحَبُّ إِلَيْهِ الْعُذْرُ مِنَ اللَّهِ أي ليس أحد أحب إليه الإعذار من الله تعالى. فالعذر بمعنى الإعذار والإنذار، قبل أحدهم بالعقوبة. ولهذا بعث المرسلين. أَحَبُّ وَلاَ شَخْصَ أَحَبُّ إِلَيْهِ الْعُذْرُ مِنَ اللَّهِ أي ليس أحد أحب إليه الإعذار من الله تعالى. فالعذر بمعنى الإعذار والإنذار، قبل أحدهم بالعقوبة. ولهذا بعث المرسلين. إِلَيْهِ وَلاَ شَخْصَ أَحَبُّ إِلَيْهِ الْعُذْرُ مِنَ اللَّهِ أي ليس أحد أحب إليه الإعذار من الله تعالى. فالعذر بمعنى الإعذار والإنذار، قبل أحدهم بالعقوبة. ولهذا بعث المرسلين. الْعُذْرُ وَلاَ شَخْصَ أَحَبُّ إِلَيْهِ الْعُذْرُ مِنَ اللَّهِ أي ليس أحد أحب إليه الإعذار من الله تعالى. فالعذر بمعنى الإعذار والإنذار، قبل أحدهم بالعقوبة. ولهذا بعث المرسلين. مِنَ وَلاَ شَخْصَ أَحَبُّ إِلَيْهِ الْعُذْرُ مِنَ اللَّهِ أي ليس أحد أحب إليه الإعذار من الله تعالى. فالعذر بمعنى الإعذار والإنذار، قبل أحدهم بالعقوبة. ولهذا بعث المرسلين. اللَّهِ وَلاَ شَخْصَ أَحَبُّ إِلَيْهِ الْعُذْرُ مِنَ اللَّهِ أي ليس أحد أحب إليه الإعذار من الله تعالى. فالعذر بمعنى الإعذار والإنذار، قبل أحدهم بالعقوبة. ولهذا بعث المرسلين. ، مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ بَعَثَ اللَّهُ الْمُرْسَلِينَ مُبَشِّرِينَ وَمُنْذِرِينَ ، وَلاَ وَلاَ شَخْصَ أَحَبُّ إِلَيْهِ الْمِدْحَةُ المدحة هو المدح. فإذا ثبتت الهاء كسرت الميم. وإذا حذفت فتحت. شَخْصَ وَلاَ شَخْصَ أَحَبُّ إِلَيْهِ الْمِدْحَةُ المدحة هو المدح. فإذا ثبتت الهاء كسرت الميم. وإذا حذفت فتحت. أَحَبُّ وَلاَ شَخْصَ أَحَبُّ إِلَيْهِ الْمِدْحَةُ المدحة هو المدح. فإذا ثبتت الهاء كسرت الميم. وإذا حذفت فتحت. إِلَيْهِ وَلاَ شَخْصَ أَحَبُّ إِلَيْهِ الْمِدْحَةُ المدحة هو المدح. فإذا ثبتت الهاء كسرت الميم. وإذا حذفت فتحت. الْمِدْحَةُ وَلاَ شَخْصَ أَحَبُّ إِلَيْهِ الْمِدْحَةُ المدحة هو المدح. فإذا ثبتت الهاء كسرت الميم. وإذا حذفت فتحت. مِنَ اللَّهِ ، مِنْ مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ وَعَدَ اللَّهُ الْجَنَّةَ أي لما وعدها ورغب فيها - كثر سؤال العباد إياها منه، والثناء عليه. أَجْلِ مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ وَعَدَ اللَّهُ الْجَنَّةَ أي لما وعدها ورغب فيها - كثر سؤال العباد إياها منه، والثناء عليه. ذَلِكَ مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ وَعَدَ اللَّهُ الْجَنَّةَ أي لما وعدها ورغب فيها - كثر سؤال العباد إياها منه، والثناء عليه. وَعَدَ مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ وَعَدَ اللَّهُ الْجَنَّةَ أي لما وعدها ورغب فيها - كثر سؤال العباد إياها منه، والثناء عليه. اللَّهُ مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ وَعَدَ اللَّهُ الْجَنَّةَ أي لما وعدها ورغب فيها - كثر سؤال العباد إياها منه، والثناء عليه. الْجَنَّةَ مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ وَعَدَ اللَّهُ الْجَنَّةَ أي لما وعدها ورغب فيها - كثر سؤال العباد إياها منه، والثناء عليه.المصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 1136)

حديث 1499 جزء 2

setting

المصدر ممتد وَحَدَّثَنَاهُ أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ ،

حَدَّثَنَا حُسَيْنُ بْنُ عَلِيٍّ عَنْ زَائِدَةَ ، عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ عُمَيْرٍ ، بِهَذَا الإِسْنَادِ ، مِثْلَهُ ، وَقَالَ : غَيْرَ مُصْفِحٍ ، وَلَمْ يَقُلْ عَنْهُالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 1136)

حديث 1500 جزء 1

setting

المصدر ممتد وَحَدَّثَنَاهُ قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ وَأَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ وَعَمْرٌو النَّاقِدُ وَزُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ ( وَاللَّفْظُ لِقُتَيْبَةَ ) قَالُوا : حَدَّثَنَا سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ عَنِ الزُّهْرِيِّ ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيَّبِ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، قَالَ :

جَاءَ رَجُلٌ مِنْ بَنِي فَزَارَةَ إِلَى النَّبِيِّ (ﷺ) فَقَالَ : إِنَّ امْرَأَتِي وَلَدَتْ غُلاَمًا أَسْوَدَ ، فَقَالَ النَّبِيُّ (ﷺ) هَلْ لَكَ مِنْ إِبِلٍ ؟ قَالَ : نَعَمْ ، قَالَ فَمَا أَلْوَانُهَا ؟ قَالَ : حُمْرٌ ، قَالَ هَلْ فِيهَا مِنْ أَوْرَقَ أَوْرَقَ هو الذي فيه سواد ليس بصاف. ومنه قيل للرماد: أورق. وللحمامة: ورقاء. وجمعه ورق كأحمر وحمر. ؟ قَالَ : إِنَّ فِيهَا لَوُرْقًا ، قَالَ فَأَنَّى أَتَاهَا ذَلِكَ ؟ قَالَ : عَسَى أَنْ يَكُونَ نَزَعَهُ عِرْقٌ عِرْقٌ المراد بالعرق هنا الأصل من النسب، تشبيها بعرق الثمرة. ومنه قولهم: فلان معرق في النسب والحسب، وفي اللؤم والكرم. ومعنى نزعه، أشبهه واجتذ به إليه وأظهر لونه عليه. وأصل النزع الجذب. فكأنه جذبه إليه لشبهه. يقال منه: نزع الولد لأبيه أو إلى أبيه. ونزعه أبوه، ونزعة إليه. ، قَالَ وَهَذَا عَسَى أَنْ يَكُونَ نَزَعَهُ عِرْقٌ عِرْقٌ المراد بالعرق هنا الأصل من النسب، تشبيها بعرق الثمرة. ومنه قولهم: فلان معرق في النسب والحسب، وفي اللؤم والكرم. ومعنى نزعه، أشبهه واجتذ به إليه وأظهر لونه عليه. وأصل النزع الجذب. فكأنه جذبه إليه لشبهه. يقال منه: نزع الولد لأبيه أو إلى أبيه. ونزعه أبوه، ونزعة إليه.المصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 1136)

حديث 1500 جزء 2

setting

المصدر ممتد وَحَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ وَمُحَمَّدُ بْنُ رَافِعٍ وَعَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ ( قَالَ ابْنُ رَافِعٍ : حَدَّثَنَا وَقَالَ الآخَرَانِ : أَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ ) ، أَخْبَرَنَا مَعْمَرٌ ، ح وَحَدَّثَنَا ابْنُ رَافِعٍ ، حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي فُدَيْكٍ ،

أَخْبَرَنَا ابْنُ أَبِي ذِئْبٍ ، جَمِيعًا عَنِ الزُّهْرِيِّ ، بِهَذَا الإِسْنَادِ ، نَحْوَ حَدِيثِ ابْنِ عُيَيْنَةَ ، غَيْرَ أَنَّ فِي حَدِيثِ مَعْمَرٍ : فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ! وَلَدَتِ امْرَأَتِي غُلاَمًا أَسْوَدَ ، وَهُوَ حِينَئِذٍ يُعَرِّضُ بِأَنْ يَنْفِيَهُ ، وَزَادَ فِي آخِرِ الْحَدِيثِ ، وَلَمْ يُرَخِّصْ لَهُ فِي الاِنْتِفَاءِ مِنْهُالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 1136)

حديث 1500 جزء 3

setting

المصدر ممتد وَحَدَّثَنِي أَبُو الطَّاهِرِ وَحَرْمَلَةُ بْنُ يَحْيَى ( وَاللَّفْظُ لِحَرْمَلَةَ ) ، قَالاَ : أَخْبَرَنَا ابْنُ وَهْبٍ ، أَخْبَرَنِي يُونُسُ عَنِ ابْنِ شِهَابٍ ، عَنْ أَبِي سَلَمَةَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ،

أَنَّ أَعْرَابِيًّا أتى رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) فَقَالَ : يَا رَسُولُ اللَّهِ ! إِنَّ امْرَأَتِي وَلَدَتْ غُلاَمًا أَسْوَدَ ، وَإِنِّي أَنْكَرْتُهُ ، فَقَالَ لَهُ النَّبِيُّ (ﷺ) هَلْ لَكَ مِنْ إِبِلٍ ؟ قَالَ : نَعَمْ ، قَالَ مَا أَلْوَانُهَا ؟ قَالَ حُمْرٌ ، قَالَ فَهَلْ فِيهَا مِنْ أَوْرَقَ ؟ قَالَ : نَعَمْ ، قَالَ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) فَأَنَّى هُوَ ؟ قَالَ : لَعَلَّهُ ، يَا رَسُولَ اللَّهِ ! يَكُونُ نَزَعَهُ عِرْقٌ لَهُ ، فَقَالَ لَهُ النَّبِيُّ (ﷺ) وَهَذَا لَعَلَّهُ يَكُونُ نَزَعَهُ عِرْقٌ لَهُالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 1138)

حديث 1500 جزء 4

setting

المصدر ممتد وَحَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ رَافِعٍ ،

حَدَّثَنَا حُجَيْنٌ ، حَدَّثَنَا اللَّيْثُ عَنْ عُقَيْلٍ ، عَنِ ابْنِ شِهَابٍ ، أَنَّهُ قَالَ : بَلَغَنَا أَنَّ أَبَا هُرَيْرَةَ كَانَ يُحَدِّثُ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) بِنَحْوِ حَدِيثِهِمْالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 1138)