وَحَدَّثَنَا زُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ ، حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ هِشَامٍ ( يَعْنِي الدَّسْتَوَائِيَّ ) قَالَ :
كَتَبَ إِلَىَّ يَحْيَى بْنُ أَبِي كَثِيرٍ يُحَدِّثُ عَنْ يَعْلَى بْنِ حَكِيمٍ ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ ، أَنَّهُ كَانَ يَقُولُ ، فِي الْحَرَامِ : يَمِينٌ يُكَفِّرُهَا ، وَقَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ : { لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ }[٣٣/الأحزاب/ ٢١]المصدر: صحيح مسلم (الصفحة: 1098)
حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ بِشْرٍ الْحَرِيرِيُّ ، حَدَّثَنَا مُعَاوِيَةُ ، ( يَعْنِي ابْنَ سَلاَّمٍ ) عَنْ يَحْيَى بْنِ أَبِي كَثِيرٍ ، أَنَّ يَعْلَى بْنَ حَكِيمٍ أَخْبَرَهُ ، أَنَّ سَعِيدَ بْنَ جُبَيْرٍ أَخْبَرَهُ ،
أَنَّهُ سَمِعَ ابْنَ عَبَّاسٍ قَالَ : إِذَا حَرَّمَ الرَّجُلُ عَلَيْهِ امْرَأَتَهُ فَهِيَ يَمِينٌ يُكَفِّرُهَا ، وَقَالَ : لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌالمصدر: صحيح مسلم (الصفحة: 1098)
وَحَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ حَاتِمٍ ، حَدَّثَنَا حَجَّاجُ بْنُ مُحَمَّدٍ ، أَخْبَرَنَا ابْنُ جُرَيْجٍ ، أَخْبَرَنِي عَطَاءٌ ،
أَنَّهُ سَمِعَ عُبَيْدَ بْنَ عُمَيْرٍ يُخْبِرُ ، أَنَّهُ سَمِعَ عَائِشَةَ تُخْبِرُ النَّبِيَّ (ﷺ) كَانَ يَمْكُثُ عِنْدَ زَيْنَبَ بِنْتِ جَحْشٍ فَيَشْرَبُ عِنْدَهَا عَسَلاً ، قَالَتْ ، فَتَوَاطَيْتُ فَتَوَاطَيْتُ أَنَا وَحَفْصَةُ ، أَنَّ أَيَّتَنَا مَا دَخَلَ عَلَيْهَا النَّبِيُّ (ﷺ) فَلْتَقُلْ ، إِنِّي أَجِدُ مِنْكَ رِيحَ مَغَافِيرَ مَغَافِيرَ ، أَكَلْتَ مَغَافِيرَ مَغَافِيرَ ؟ فَدَخَلَ عَلَى إِحْدَاهُمَا فَقَالَتْ ذَلِكَ لَهُ ، فَقَالَ : بَلْ بَلْ شَرِبْتُ عَسَلاً شَرِبْتُ بَلْ شَرِبْتُ عَسَلاً عَسَلاً بَلْ شَرِبْتُ عَسَلاً عِنْدَ زَيْنَبَ بِنْتِ جَحْشٍ وَلَنْ أَعُودَ لَهُ فَنَزَلَ : { لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ } ٦٦ ٦٦ /التحريم/ ١] إِلَى قَوْلِهِ : إِنْ تَتُوبَا ( [لِعَائِشَةَ وَحَفْصَةَ /التحريم/ ٦٦ /التحريم/ ١] إِلَى قَوْلِهِ : إِنْ تَتُوبَا ( [لِعَائِشَةَ وَحَفْصَةَ ١] ٦٦ /التحريم/ ١] إِلَى قَوْلِهِ : إِنْ تَتُوبَا ( [لِعَائِشَةَ وَحَفْصَةَ إِلَى ٦٦ /التحريم/ ١] إِلَى قَوْلِهِ : إِنْ تَتُوبَا ( [لِعَائِشَةَ وَحَفْصَةَ قَوْلِهِ ٦٦ /التحريم/ ١] إِلَى قَوْلِهِ : إِنْ تَتُوبَا ( [لِعَائِشَةَ وَحَفْصَةَ : ٦٦ /التحريم/ ١] إِلَى قَوْلِهِ : إِنْ تَتُوبَا ( [لِعَائِشَةَ وَحَفْصَةَ إِنْ ٦٦ /التحريم/ ١] إِلَى قَوْلِهِ : إِنْ تَتُوبَا ( [لِعَائِشَةَ وَحَفْصَةَ تَتُوبَا ٦٦ /التحريم/ ١] إِلَى قَوْلِهِ : إِنْ تَتُوبَا ( [لِعَائِشَةَ وَحَفْصَةَ ( ٦٦ /التحريم/ ١] إِلَى قَوْلِهِ : إِنْ تَتُوبَا ( [لِعَائِشَةَ وَحَفْصَةَ [لِعَائِشَةَ ٦٦ /التحريم/ ١] إِلَى قَوْلِهِ : إِنْ تَتُوبَا ( [لِعَائِشَةَ وَحَفْصَةَ وَحَفْصَةَ ٦٦ /التحريم/ ١] إِلَى قَوْلِهِ : إِنْ تَتُوبَا ( [لِعَائِشَةَ وَحَفْصَةَ ) [٦٦ / التحريم / ٤] وَإِذْ أَسَرَّ النَّبِيُّ إِلَى بَعْضِ أَزْوَاجِهِ حَدِيثًا ( لِقَوْلِهِ : بَلْ بَلْ شَرِبْتُ عَسَلاً شَرِبْتُ بَلْ شَرِبْتُ عَسَلاً عَسَلاً بَلْ شَرِبْتُ عَسَلاً ) [٦٦/التحريم/ ٣]المصدر: صحيح مسلم (الصفحة: 1101)
حَدَّثَنَا أَبُو كُرَيْبٍ مُحَمَّدُ بْنُ الْعَلاَءِ وَهَارُونُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ ، قَالاَ : حَدَّثَنَا أَبُو أُسَامَةَ عَنْ هِشَامٍ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ عَائِشَةَ ، قَالَتْ :
كَانَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) يُحِبُّ يُحِبُّ الْحَلْوَاءَ وَالْعَسَلَ الْحَلْوَاءَ يُحِبُّ الْحَلْوَاءَ وَالْعَسَلَ وَالْعَسَلَ يُحِبُّ الْحَلْوَاءَ وَالْعَسَلَ ، فَكَانَ ، إِذَا صَلَّى الْعَصْرَ ، دَارَ عَلَى نِسَائِهِ ، فَيَدْنُو مِنْهُنَّ ، فَدَخَلَ عَلَى حَفْصَةَ فَاحْتَبَسَ عِنْدَهَا أَكْثَرَ مِمَّا كَانَ يَحْتَبِسُ ، فَسَأَلْتُ عَنْ ذَلِكَ ، فَقِيلَ لِي : أَهْدَتْ لَهَا امْرَأَةٌ مِنْ قَوْمِهَا عُكَّةً عُكَّةً مِنْ عَسَلٍ مِنْ عُكَّةً مِنْ عَسَلٍ عَسَلٍ عُكَّةً مِنْ عَسَلٍ ، فَسَقَتْ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) مِنْهُ شَرْبَةً ، فَقُلْتُ : أَمَا وَاللَّهِ ! لَنَحْتَالَنَّ لَنَحْتَالَنَّ لَهُ لَهُ لَنَحْتَالَنَّ لَهُ ، فَذَكَرْتُ ذَلِكَ لِسَوْدَةَ ، وَقُلْتُ : إِذَا دَخَلَ عَلَيْكِ فَإِنَّهُ سَيَدْنُو مِنْكِ ، فَقُولِي لَهُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ! أَكَلْتَ مَغَافِيرَ ؟ فَإِنَّهُ سَيَقُولُ لَكِ : لاَ ، فَقُولِي لَهُ : مَا هَذِهِ الرِّيحُ ، ( وَكَانَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) يَشْتَدُّ عَلَيْهِ أَنْ يُوجَدَ مِنْهُ الرِّيحُ ) فَإِنَّهُ سَيَقُولُ لَكِ : سَقَتْنِي حَفْصَةُ شَرْبَةَ عَسَلٍ ، فَقُولِي لَهُ : جَرَسَتْ نَحْلُهُ الْعُرْفُطَ ، وَسَأَقُولُ ذَلِكَ لَهُ ، وَقُولِيهِ أَنْتِ يَا صَفِيَّةُ ، فَلَمَّا دَخَلَ عَلَى سَوْدَةَ ، قَالَتْ تَقُولُ سَوْدَةُ : وَالَّذِي لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ ! لَقَدْ كِدْتُ أَنْ أُبَادِئَهُ أُبَادِئَهُ بِالَّذِي قُلْتِ لِي ، وَإِنَّهُ لَعَلَى الْبَابِ ، فَرَقًا فَرَقًا مِنْكِ مِنْكِ فَرَقًا مِنْكِ ، فَلَمَّا دَنَا رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) قَالَتْ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ! أَكَلْتَ مَغَافِيرَ ؟ قَالَ : لاَ قَالَتْ : فَمَا هَذِهِ الرِّيحُ ؟ قَالَ : سَقَتْنِي حَفْصَةُ شَرْبَةَ عَسَلٍ قَالَتْ : جَرَسَتْ نَحْلُهُ الْعُرْفُطَ ، فَلَمَّا دَخَلَ عَلَىَّ قُلْتُ لَهُ مِثْلَ ذَلِكَ ، ثُمَّ دَخَلَ عَلَى صَفِيَّةَ فَقَالَتْ بِمِثْلِ ذَلِكَ فَلَمَّا دَخَلَ عَلَى حَفْصَةَ قَالَتْ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ! أَلاَ أَسْقِيكَ مِنْهُ ؟ قَالَ : لاَ حَاجَةَ لِي بِهِ ، قَالَتْ تَقُولُ سَوْدَةُ : سُبْحَانَ اللَّهِ ! وَاللَّهِ ! لَقَدْ حَرَمْنَاهُ حَرَمْنَاهُ ، قَالَتْ قُلْتُ لَهَا : اسْكُتِيالمصدر: صحيح مسلم (الصفحة: 1102)
قَالَ قَالَ أَبُو إِسْحَاقَ إِبْرَاهِيمُ أَبُو قَالَ أَبُو إِسْحَاقَ إِبْرَاهِيمُ إِسْحَاقَ قَالَ أَبُو إِسْحَاقَ إِبْرَاهِيمُ إِبْرَاهِيمُ قَالَ أَبُو إِسْحَاقَ إِبْرَاهِيمُ ، حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ بِشْرِ بْنِ الْقَاسِمِ ، حَدَّثَنَا أَبُو أُسَامَةَ ، بِهَذَا ، سَوَاءً ، وَحَدَّثَنِيهِ سُوَيْدُ بْنُ سَعِيدٍ ، حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ مُسْهِرٍ عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ ، بِهَذَا الإِسْنَادِ ، نَحْوَهُالمصدر: صحيح مسلم (الصفحة: 1102)