بَاب نَدْبِ النَّظَرِ إِلَى وَجْهِ الْمَرْأَةِ وَكَفَّيْهَا لِمَنْ يُرِيدُ تَزَوُّجَهَا

كُنْتُ عِنْدَ النَّبِيِّ (ﷺ) ، فَأَتَاهُ رَجُلٌ فَأَخْبَرَهُ أَنَّهُ تَزَوَّجَ تَزَوَّجَ امْرَأَةً مِنَ الأَنْصَارِ أي أراد تزوجها بخطبتها. امْرَأَةً تَزَوَّجَ امْرَأَةً مِنَ الأَنْصَارِ أي أراد تزوجها بخطبتها. مِنَ تَزَوَّجَ امْرَأَةً مِنَ الأَنْصَارِ أي أراد تزوجها بخطبتها. الأَنْصَارِ تَزَوَّجَ امْرَأَةً مِنَ الأَنْصَارِ أي أراد تزوجها بخطبتها. ، فَقَالَ لَهُ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) : أَنَظَرْتَ إِلَيْهَا ؟ قَالَ : لاَ ، قَالَ : فَاذْهَبْ فَانْظُرْ إِلَيْهَا ، فَإِنَّ فَإِنَّ فِي أَعْيُنِ الأَنْصَارِ شَيْئًا هكذا الرواية: شيئا، وهو واحد الأشياء. قيل المراد صغر. وقيل زرقة. فِي فَإِنَّ فِي أَعْيُنِ الأَنْصَارِ شَيْئًا هكذا الرواية: شيئا، وهو واحد الأشياء. قيل المراد صغر. وقيل زرقة. أَعْيُنِ فَإِنَّ فِي أَعْيُنِ الأَنْصَارِ شَيْئًا هكذا الرواية: شيئا، وهو واحد الأشياء. قيل المراد صغر. وقيل زرقة. الأَنْصَارِ فَإِنَّ فِي أَعْيُنِ الأَنْصَارِ شَيْئًا هكذا الرواية: شيئا، وهو واحد الأشياء. قيل المراد صغر. وقيل زرقة. شَيْئًا فَإِنَّ فِي أَعْيُنِ الأَنْصَارِ شَيْئًا هكذا الرواية: شيئا، وهو واحد الأشياء. قيل المراد صغر. وقيل زرقة.المصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 1036)

جَاءَ رَجُلٌ إِلَى النَّبِيِّ (ﷺ) فَقَالَ : إِنِّي تَزَوَّجْتُ امْرَأَةً مِنَ الأَنْصَارِ ، فَقَالَ لَهُ النَّبِيُّ (ﷺ) ، هَلْ نَظَرْتَ إِلَيْهَا ؟ فَإِنَّ فِي عُيُونِ الأَنْصَارِ شَيْئًا قَالَ : قَدْ نَظَرْتُ إِلَيْهَا ، قَالَ عَلَى كَمْ تَزَوَّجْتَهَا ؟ ، قَالَ : عَلَى عَلَى أَرْبَعِ أَوَاقٍ هو جمع أوقية، كأثاف في جمع أثفية. والأصل فيها التشديد، فإنها على تقدير أفعولة، كأعجوبة وأضحوكة. فحق الجمع فيها أواقي وأثافي، بإعراب ملفوظ على الياء المشددة. وتخفف للتخفيف فيقدر في حالتيهما الإعراب. أَرْبَعِ عَلَى أَرْبَعِ أَوَاقٍ هو جمع أوقية، كأثاف في جمع أثفية. والأصل فيها التشديد، فإنها على تقدير أفعولة، كأعجوبة وأضحوكة. فحق الجمع فيها أواقي وأثافي، بإعراب ملفوظ على الياء المشددة. وتخفف للتخفيف فيقدر في حالتيهما الإعراب. أَوَاقٍ عَلَى أَرْبَعِ أَوَاقٍ هو جمع أوقية، كأثاف في جمع أثفية. والأصل فيها التشديد، فإنها على تقدير أفعولة، كأعجوبة وأضحوكة. فحق الجمع فيها أواقي وأثافي، بإعراب ملفوظ على الياء المشددة. وتخفف للتخفيف فيقدر في حالتيهما الإعراب. ، فَقَالَ لَهُ النَّبِيُّ (ﷺ) عَلَى عَلَى أَرْبَعِ أَوَاقٍ هو جمع أوقية، كأثاف في جمع أثفية. والأصل فيها التشديد، فإنها على تقدير أفعولة، كأعجوبة وأضحوكة. فحق الجمع فيها أواقي وأثافي، بإعراب ملفوظ على الياء المشددة. وتخفف للتخفيف فيقدر في حالتيهما الإعراب. أَرْبَعِ عَلَى أَرْبَعِ أَوَاقٍ هو جمع أوقية، كأثاف في جمع أثفية. والأصل فيها التشديد، فإنها على تقدير أفعولة، كأعجوبة وأضحوكة. فحق الجمع فيها أواقي وأثافي، بإعراب ملفوظ على الياء المشددة. وتخفف للتخفيف فيقدر في حالتيهما الإعراب. أَوَاقٍ عَلَى أَرْبَعِ أَوَاقٍ هو جمع أوقية، كأثاف في جمع أثفية. والأصل فيها التشديد، فإنها على تقدير أفعولة، كأعجوبة وأضحوكة. فحق الجمع فيها أواقي وأثافي، بإعراب ملفوظ على الياء المشددة. وتخفف للتخفيف فيقدر في حالتيهما الإعراب. ؟ كَأَنَّمَا كَأَنَّمَا تَنْحِتُونَ الْفِضَّةَ مِنْ عُرْضِ هَذَا الْجَبَلِ تنحتون أي تقشرون وتقطعون. والعرض هو الجانب والناصية ومعنى ذلك كراهة إكثار المهر بالنسبة إلى حال الزوج. تَنْحِتُونَ كَأَنَّمَا تَنْحِتُونَ الْفِضَّةَ مِنْ عُرْضِ هَذَا الْجَبَلِ تنحتون أي تقشرون وتقطعون. والعرض هو الجانب والناصية ومعنى ذلك كراهة إكثار المهر بالنسبة إلى حال الزوج. الْفِضَّةَ كَأَنَّمَا تَنْحِتُونَ الْفِضَّةَ مِنْ عُرْضِ هَذَا الْجَبَلِ تنحتون أي تقشرون وتقطعون. والعرض هو الجانب والناصية ومعنى ذلك كراهة إكثار المهر بالنسبة إلى حال الزوج. مِنْ كَأَنَّمَا تَنْحِتُونَ الْفِضَّةَ مِنْ عُرْضِ هَذَا الْجَبَلِ تنحتون أي تقشرون وتقطعون. والعرض هو الجانب والناصية ومعنى ذلك كراهة إكثار المهر بالنسبة إلى حال الزوج. عُرْضِ كَأَنَّمَا تَنْحِتُونَ الْفِضَّةَ مِنْ عُرْضِ هَذَا الْجَبَلِ تنحتون أي تقشرون وتقطعون. والعرض هو الجانب والناصية ومعنى ذلك كراهة إكثار المهر بالنسبة إلى حال الزوج. هَذَا كَأَنَّمَا تَنْحِتُونَ الْفِضَّةَ مِنْ عُرْضِ هَذَا الْجَبَلِ تنحتون أي تقشرون وتقطعون. والعرض هو الجانب والناصية ومعنى ذلك كراهة إكثار المهر بالنسبة إلى حال الزوج. الْجَبَلِ كَأَنَّمَا تَنْحِتُونَ الْفِضَّةَ مِنْ عُرْضِ هَذَا الْجَبَلِ تنحتون أي تقشرون وتقطعون. والعرض هو الجانب والناصية ومعنى ذلك كراهة إكثار المهر بالنسبة إلى حال الزوج. ، مَا عِنْدَنَا مَا نُعْطِيكَ ، وَلَكِنْ عَسَى أَنْ نَبْعَثَكَ فِي بَعْثٍ تُصِيبُ مِنْهُ قَالَ : فَبَعَثَ بَعْثًا إِلَى بَنِي عَبْسٍ ، بَعَثَ ذَلِكَ الرَّجُلَ فِيهِمْالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 1036)