حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ يَحْيَى التَّمِيمِيُّ ، قَالَ : قَرَأْتُ عَلَى مَالِكٍ عَنِ ابْنِ شِهَابٍ ، عَنْ عُرْوَةَ ، عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ الله عنها ، أَنَّهَا قَالَتْ :
خَرَجْنَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) عَامَ عَامَ حَجَّةِ الْوَدَاعِ حَجَّةِ عَامَ حَجَّةِ الْوَدَاعِ الْوَدَاعِ عَامَ حَجَّةِ الْوَدَاعِ ، فَأَهْلَلْنَا بِعُمْرَةٍ ، ثُمَّ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) : مَنْ مَنْ كَانَ مَعَهُ هَدْيٌ كَانَ مَنْ كَانَ مَعَهُ هَدْيٌ مَعَهُ مَنْ كَانَ مَعَهُ هَدْيٌ هَدْيٌ مَنْ كَانَ مَعَهُ هَدْيٌ فَلْيُهِلَّ بِالْحَجِّ مَعَ الْعُمْرَةِ ، ثُمَّ لاَ يَحِلُّ حَتَّى يَحِلَّ مِنْهُمَا جَمِيعًا ، قَالَتْ : فَقَدِمْتُ مَكَّةَ وَأَنَا حَائِضٌ ، لَمْ أَطُفْ بِالْبَيْتِ ، وَلاَ بَيْنَ الصَّفَا وَالْمَرْوَةِ ، فَشَكَوْتُ ذَلِكَ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) ، فَقَالَ : انْقُضِي انْقُضِي رَأْسَكِ رَأْسَكِ انْقُضِي رَأْسَكِ وَامْتَشِطِي وَامْتَشِطِي ، وَأَهِلِّي بِالْحَجِّ وَدَعِي الْعُمْرَةَ قَالَتْ فَفَعَلْتُ ، فَلَمَّا قَضَيْنَا الْحَجَّ أَرْسَلَنِي رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) مَعَ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي بَكْرٍ إِلَى إِلَى التَّنْعِيمِ التَّنْعِيمِ إِلَى التَّنْعِيمِ ، فَاعْتَمَرْتُ ، فَقَالَ : هَذِهِ هَذِهِ مَكَانَ عُمْرَتِكِ مَكَانَ هَذِهِ مَكَانَ عُمْرَتِكِ عُمْرَتِكِ هَذِهِ مَكَانَ عُمْرَتِكِ فَطَافَ ، الَّذِينَ أَهَلُّوا بِالْعُمْرَةِ ، بِالْبَيْتِ وَبِالصَّفَا وَالْمَرْوَةِ ، ثُمَّ حَلُّوا ، ثُمَّ طَافُوا طَوَافًا آخَرَ ، بَعْدَ أَنْ رَجَعُوا مِنْ مِنًى لِحَجِّهِمْ ، وَأَمَّا الَّذِينَ كَانُوا جَمَعُوا الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ ، فَإِنَّمَا طَافُوا طَوَافًا وَاحِدًاالمصدر: صحيح مسلم (الصفحة: 869)
وَحَدَّثَنَا عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ شُعَيْبِ بْنِ اللَّيْثِ حَدَّثَنِي أَبِي عَنْ جَدِّي ، حَدَّثَنِي عُقَيْلُ بْنُ خَالِدٍ عَنِ ابْنِ شِهَابٍ ، عَنْ عُرْوَةَ بْنِ الزُّبَيْرِ ، عَنْ عَائِشَةَ زَوْجِ النَّبِيِّ (ﷺ) ، أَنَّهَا قَالَتْ :
خَرَجْنَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) عَامَ حَجَّةِ الْوَدَاعِ ، فَمِنَّا مَنْ أَهَلَّ بِعُمْرَةٍ وَمِنَّا مَنْ أَهَلَّ بِحَجٍّ ، حَتَّى قَدِمْنَا مَكَّةَ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) : مَنْ أَحْرَمَ بِعُمْرَةٍ ، وَلَمْ وَلَمْ يُهْدِ يُهْدِ وَلَمْ يُهْدِ ، فَلْيَحْلِلْ فَلْيَحْلِلْ ، وَمَنْ أَحْرَمَ بِعُمْرَةٍ ، وَأَهْدَى ، فَلاَ يَحِلُّ حَتَّى يَنْحَرَ هَدْيَهُ ، وَمَنْ أَهَلَّ بِحَجٍّ ، فَلْيُتِمَّ حَجَّهُ قَالَتْ عَائِشَةُ رَضِيَ الله عنها : فَحِضْتُ ، فَلَمْ أَزَلْ حَائِضًا حَتَّى كَانَ يَوْمُ عَرَفَةَ ، وَلَمْ أُهْلِلْ إِلاَّ بِعُمْرَةٍ ، فَأَمَرَنِي رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) أَنْ أَنْقُضَ رَأْسِي ، وَأَمْتَشِطَ ، وَأُهِلَّ بِحَجٍّ ، وَأَتْرُكَ الْعُمْرَةَ ، قَالَتْ : فَفَعَلْتُ ذَلِكَ ، حَتَّى إِذَا قَضَيْتُ حَجَّتِي ، بَعَثَ مَعِي رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) عَبْدَ الرَّحْمَنِ بْنَ أَبِي بَكْرٍ ، وَأَمَرَنِي أَنْ أَعْتَمِرَ مِنَ التَّنْعِيمِ ، مَكَانَ عُمْرَتِي ، الَّتِي أَدْرَكَنِي الْحَجُّ وَلَمْ أَحْلِلْ مِنْهَاالمصدر: صحيح مسلم (الصفحة: 871)
وَحَدَّثَنَا عَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ ، أَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، أَخْبَرَنَا مَعْمَرٌ عَنِ الزُّهْرِيِّ ، عَنْ عُرْوَةَ ، عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ الله عنها ، قَالَتْ :
خَرَجْنَا مَعَ النَّبِيِّ (ﷺ) عَامَ حَجَّةِ الْوَدَاعِ ، فَأَهْلَلْتُ بِعُمْرَةٍ ، وَلَمْ أَكُنْ سُقْتُ الْهَدْيَ ، فَقَالَ النَّبِيُّ (ﷺ) مَنْ كَانَ مَعَهُ هَدْيٌ ، فَلْيُهْلِلْ بِالْحَجِّ مَعَ عُمْرَتِهِ ، ثُمَّ لاَ يَحِلَّ حَتَّى يَحِلَّ مِنْهُمَا جَمِيعًا ، قَالَتْ فَحِضْتُ ، فَلَمَّا دَخَلَتْ لَيْلَةُ عَرَفَةَ ، قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ! إِنِّي كُنْتُ أَهْلَلْتُ بِعُمْرَةٍ ، فَكَيْفَ أَصْنَعُ بِحَجَّتِي ؟ قَالَ : انْقُضِي رَأْسَكِ ، وَامْتَشِطِي ، وَأَمْسِكِي عَنِ الْعُمْرَةِ ، وَأَهِلِّي بِالْحَجِّ قَالَتْ : فَلَمَّا قَضَيْتُ حَجَّتِي أَمَرَ عَبْدَ الرَّحْمَنِ بْنَ أَبِي بَكْرٍ ، فَأَرْدَفَنِي ، فَأَعْمَرَنِي مِنَ التَّنْعِيمِ ، مَكَانَ عُمْرَتِي الَّتِي أَمْسَكْتُ عَنْهَاالمصدر: صحيح مسلم (الصفحة: 871)
حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي عُمَرَ ، حَدَّثَنَا سُفْيَانُ عَنِ الزُّهْرِيِّ ، عَنْ عُرْوَةَ ، عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ الله عنها ، قَالَتْ :
خَرَجْنَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) ، فَقَالَ : مَنْ أَرَادَ مِنْكُمْ أَنْ يُهِلَّ بِحَجٍّ وَعُمْرَةٍ ، فَلْيَفْعَلْ ، وَمَنْ أَرَادَ أَنْ يُهِلَّ بِحَجٍّ ، فَلْيُهِلَّ وَمَنْ أَرَادَ أَنْ يُهِلَّ بِعُمْرَةٍ ، فَلْيُهِلَّ قَالَتْ عَائِشَةُ رَضِيَ الله عنها : فَأَهَلَّ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) بِحَجٍّ ، وَأَهَلَّ بِهِ نَاسٌ مَعَهُ ، وَأَهَلَّ نَاسٌ بِالْعُمْرَةِ وَالْحَجِّ وَأَهَلَّ نَاسٌ بِعُمْرَةٍ ، وَكُنْتُ فِيمَنْ أَهَلَّ بِالْعُمْرَةِالمصدر: صحيح مسلم (الصفحة: 871)
وَحَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ ، حَدَّثَنَا عَبْدَةُ بْنُ سُلَيْمَانَ عَنْ هِشَامٍ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ الله عنها قَالَتْ :
خَرَجْنَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) فِي حَجَّةِ الْوَدَاعِ ، مُوَافِينَ لِهِلاَلِ ذِي الْحِجَّةِ ، قَالَتْ : فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) : مَنْ أَرَادَ مِنْكُمْ أَنْ يُهِلَّ بِعُمْرَةٍ فَلْيُهِلَّ ، فَلَوْلاَ أَنِّي أَهْدَيْتُ لأَهْلَلْتُ بِعُمْرَةٍ قَالَتْ : فَكَانَ مِنَ الْقَوْمِ مَنْ أَهَلَّ بِعُمْرَةٍ ، وَمِنْهُمْ مَنْ أَهَلَّ بِالْحَجِّ ، قَالَتْ : فَكُنْتُ أَنَا مِمَّنْ أَهَلَّ بِعُمْرَةٍ ، فَخَرَجْنَا حَتَّى قَدِمْنَا مَكَّةَ ، فَأَدْرَكَنِي يَوْمُ عَرَفَةَ وَأَنَا حَائِضٌ ، لَمْ أَحِلَّ مِنْ عُمْرَتِي ، فَشَكَوْتُ ذَلِكَ إِلَى النَّبِيِّ (ﷺ) ، فَقَالَ : دَعِي عُمْرَتَكِ ، وَانْقُضِي رَأْسَكِ ، وَامْتَشِطِي ، وَأَهِلِّي بِالْحَجِّ قَالَتْ : فَفَعَلْتُ ، فَلَمَّا كَانَتْ لَيْلَةُ لَيْلَةُ الْحَصْبَةِ الْحَصْبَةِ لَيْلَةُ الْحَصْبَةِ ، وَقَدْ قَضَى اللَّهُ حَجَّنَا ، أَرْسَلَ مَعِي عَبْدَ الرَّحْمَنِ بْنَ أَبِي بَكْرٍ ، فَأَرْدَفَنِي وَخَرَجَ بِي إِلَى التَّنْعِيمِ ، فَأَهْلَلْتُ بِعُمْرَةٍ ، فَقَضَى اللَّهُ حَجَّنَا وَعُمْرَتَنَا ، وَلَمْ يَكُنْ فِي ذَلِكَ هَدْيٌ وَلاَ صَدَقَةٌ وَلاَ صَوْمٌالمصدر: صحيح مسلم (الصفحة: 871)
وَحَدَّثَنَا أَبُو كُرَيْبٍ ، حَدَّثَنَا ابْنُ نُمَيْرٍ ، حَدَّثَنَا هِشَامٌ عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ عَائِشَةَ رضي الله عنها ، قَالَتْ :
خَرَجْنَا مُوَافِينَ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) لِهِلاَلِ ذِي الْحِجَّةِ ، لاَ لاَ نَرَى إِلاَّ الْحَجَّ نَرَى لاَ نَرَى إِلاَّ الْحَجَّ إِلاَّ لاَ نَرَى إِلاَّ الْحَجَّ الْحَجَّ لاَ نَرَى إِلاَّ الْحَجَّ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) : مَنْ أَحَبَّ مِنْكُمْ أَنْ يُهِلَّ بِعُمْرَةٍ ، فَلْيُهِلَّ بِعُمْرَةٍ وَسَاقَ الْحَدِيثَ بِمِثْلِ حَدِيثِ عَبْدَةَالمصدر: صحيح مسلم (الصفحة: 871)
وَحَدَّثَنَا أَبُو كُرَيْبٍ ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، حَدَّثَنَا هِشَامٌ عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ الله عنها ، قَالَتْ :
خَرَجْنَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) مُوَافِينَ لِهِلاَلِ ذِي الْحِجَّةِ ، مِنَّا مَنْ أَهَلَّ بِعُمْرَةٍ ، وَمِنَّا مَنْ أَهَلَّ بِحَجَّةٍ وَعُمْرَةٍ ، وَمِنَّا مَنْ أَهَلَّ بِحَجَّةٍ ، فَكُنْتُ فِيمَنْ أَهَلَّ بِعُمْرَةٍ ، وَسَاقَ الْحَدِيثَ بِنَحْوِ حَدِيثِهِمَا ، وَقَالَ فِيهِ : قَالَ عُرْوَةُ فِي ذَلِكَ : إِنَّهُ قَضَى اللَّهُ حَجَّهَا وَعُمْرَتَهَا قَالَ هِشَامٌ : وَلَمْ يَكُنْ فِي ذَلِكَ هَدْيٌ وَلاَ صِيَامٌ وَلاَ صَدَقَةٌالمصدر: صحيح مسلم (الصفحة: 871)
حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ يَحْيَى ، قَالَ : قَرَأْتُ عَلَى مَالِكٍ عَنْ أَبِي الأَسْوَدِ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ نَوْفَلٍ ، عَنْ عُرْوَةَ ، عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ الله عنها ، أَنَّهَا قَالَتْ :
خَرَجْنَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) عَامَ حَجَّةِ الْوَدَاعِ ، فَمِنَّا مَنْ أَهَلَّ بِعُمْرَةٍ ، وَمِنَّا مَنْ أَهَلَّ بِحَجٍّ وَعُمْرَةٍ ، وَمِنَّا مَنْ أَهَلَّ بِالْحَجِّ ، وَأَهَلَّ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) بِالْحَجِّ ، فَأَمَّا مَنْ أَهَلَّ بِعُمْرَةٍ فَحَلَّ فَحَلَّ ، وَأَمَّا مَنْ أَهَلَّ بِحَجٍّ أَوْ جَمَعَ الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ ، فَلَمْ يَحِلُّوا ، حَتَّى كَانَ يَوْمُ النَّحْرِالمصدر: صحيح مسلم (الصفحة: 871)
حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ وَعَمْرٌو النَّاقِدُ وَزُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ ، جَمِيعًا عَنِ ابْنِ عُيَيْنَةَ ، قَالَ عَمْرٌو : حَدَّثَنَا سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ الْقَاسِمِ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ الله عنها ، قَالَتْ :
خَرَجْنَا مَعَ النَّبِيِّ (ﷺ) ، وَلاَ نُرَى إِلاَّ الْحَجَّ ، حَتَّى إِذَا كُنَّا بِسَرِفَ بِسَرِفَ ، أَوْ قَرِيبًا مِنْهَا ، حِضْتُ ، فَدَخَلَ عَلَىَّ النَّبِيُّ (ﷺ) وَأَنَا أَبْكِي ، فَقَالَ أَنَفِسْتِ أَنَفِسْتِ ( يَعْنِي الْحَيْضَةَ قَالَتْ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : إِنَّ هَذَا شَيْءٌ كَتَبَهُ اللَّهُ عَلَى بَنَاتِ آدَمَ ، فَاقْضِي مَا يَقْضِي الْحَاجُّ ، غَيْرَ أَنْ لاَ تَطُوفِي بِالْبَيْتِ حَتَّى تَغْتَسِلِي ، قَالَتْ : وَضَحَّى وَضَحَّى رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) عَنْ نِسَائِهِ بِالْبَقَرِالمصدر: صحيح مسلم (الصفحة: 871)
حَدَّثَنِي سُلَيْمَانُ بْنُ عُبَيْدِ اللَّهِ أَبُو أَيُّوبَ الْغَيْلاَنِيُّ ، حَدَّثَنَا أَبُو عَامِرٍ عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ عَمْرٍو ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ أَبِي سَلَمَةَ الْمَاجِشُونُ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ الْقَاسِمِ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ الله عنها ، قَالَتْ :
خَرَجْنَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) لاَ نَذْكُرُ إِلاَّ الْحَجَّ ، حَتَّى جِئْنَا سَرِفَ فَطَمِثْتُ فَطَمِثْتُ ، فَدَخَلَ عَلَىَّ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) وَأَنَا أَبْكِي ، فَقَالَ مَا يُبْكِيكِ ؟ فَقُلْتُ : وَاللَّهِ ! لَوَدِدْتُ أَنِّي لَمْ أَكُنْ خَرَجْتُ الْعَامَ ، قَالَ مَا لَكِ ؟ لَعَلَّكِ نَفِسْتِ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : هَذَا شَيْءٌ كَتَبَهُ عَلَى بَنَاتِ آدَمَ ، افْعَلِي مَا يَفْعَلُ الْحَاجُّ غَيْرَ أَنْ لاَ تَطُوفِي بِالْبَيْتِ حَتَّى تَطْهُرِي قَالَتْ : فَلَمَّا قَدِمْتُ مَكَّةَ قَالَ رَسُولُ اللَّهُ (ﷺ) لأَصْحَابِهِ اجْعَلُوهَا اجْعَلُوهَا عُمْرَةً عُمْرَةً اجْعَلُوهَا عُمْرَةً فَأَحَلَّ النَّاسُ إِلاَّ مَنْ كَانَ مَعَهُ الْهَدْيُ ، قَالَتْ : فَكَانَ الْهَدْيُ مَعَ النَّبِيِّ (ﷺ) وَأَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ وَذَوِي الْيَسَارَةِ ، ثُمَّ ثُمَّ أَهَلُّوا حِينَ رَاحُوا أَهَلُّوا ثُمَّ أَهَلُّوا حِينَ رَاحُوا حِينَ ثُمَّ أَهَلُّوا حِينَ رَاحُوا رَاحُوا ثُمَّ أَهَلُّوا حِينَ رَاحُوا ، قَالَتْ : فَلَمَّا كَانَ يَوْمُ النَّحْرِ طَهَرْتُ ، فَأَمَرَنِي رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) فَأَفَضْتُ ، قَالَتْ : فَأُتِينَا بِلَحْمِ بَقَرٍ ، فَقُلْتُ : مَا هَذَا ؟ فَقَالُوا : أَهْدَى رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) عَنْ نِسَائِهِ الْبَقَرَ فَلَمَّا كَانَتْ لَيْلَةُ الْحَصْبَةِ قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ! يَرْجِعُ النَّاسُ بِحَجَّةٍ وَعُمْرَةٍ وَأَرْجِعُ بِحَجَّةٍ ؟ قَالَتْ : فَأَمَرَ عَبْدَ الرَّحْمَنِ بْنَ أَبِي بَكْرٍ ، فَأَرْدَفَنِي عَلَى جَمَلِهِ ، قَالَتْ : فَإِنِّي لأَذْكُرُ ، وَأَنَا جَارِيَةٌ حَدِيثَةُ السِّنِّ ، أَنْعُسُ أَنْعُسُ فَتُصِيبُ وَجْهِي مُؤْخِرَةُ مُؤْخِرَةُ الرَّحْلِ الرَّحْلِ مُؤْخِرَةُ الرَّحْلِ ، حَتَّى جِئْنَا إِلَى التَّنْعِيمِ ، فَأَهْلَلْتُ مِنْهَا بِعُمْرَةٍ ، جَزَاءً جَزَاءً بِعُمْرَةِ النَّاسِ بِعُمْرَةِ جَزَاءً بِعُمْرَةِ النَّاسِ النَّاسِ جَزَاءً بِعُمْرَةِ النَّاسِ الَّتِي اعْتَمَرُواالمصدر: صحيح مسلم (الصفحة: 874)
وَحَدَّثَنِي أَبُو أَيُّوبَ الْغَيْلاَنِيُّ ، حَدَّثَنَا بَهْزٌ ، حَدَّثَنَا حَمَّادٌ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ الله عنها ، قَالَتْ :
لَبَّيْنَا بِالْحَجِّ ، حَتَّى إِذَا كُنَّا بِسَرِفَ حِضْتُ ، فَدَخَلَ عَلَيَّ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) وَأَنَا أَبْكِي ، وَسَاقَ الْحَدِيثَ بِنَحْوِ حَدِيثِ الْمَاجِشُونِ ، غَيْرَ أَنَّ حَمَّادًا لَيْسَ فِي حَدِيثِهِ : فَكَانَ الْهَدْيُ مَعَ النَّبِيِّ (ﷺ) وَأَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ وَذَوِي الْيَسَارَةِ ثُمَّ أَهَلُّوا حِينَ رَاحُوا ، وَلاَ قَوْلُهَا : وَأَنَا جَارِيَةٌ حَدِيثَةُ السِّنِّ أَنْعُسُ فَتُصِيبُ وَجْهِي مُؤْخِرَةُ الرَّحْلِالمصدر: صحيح مسلم (الصفحة: 874)
حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ أَبِي أُوَيْسٍ ، حَدَّثَنِي خَالِي مَالِكُ بْنُ أَنَسٍ ، ح وَحَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ يَحْيَى ، قَالَ :
قَرَأْتُ عَلَى مَالِكٍ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ الْقَاسِمِ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ الله عنها ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) أَفْرَدَ الْحَجَّالمصدر: صحيح مسلم (الصفحة: 874)
وَحَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ نُمَيْرٍ ، حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ سُلَيْمَانَ عَنْ أَفْلَحَ بْنِ حُمَيْدٍ ، عَنِ الْقَاسِمِ ، عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ الله عنها ، قَالَتْ :
خَرَجْنَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) مُهِلِّينَ بِالْحَجِّ ، فِي أَشْهُرِ الْحَجِّ ، وَفِي وَفِي حُرُمِ الْحَجِّ حُرُمِ وَفِي حُرُمِ الْحَجِّ الْحَجِّ وَفِي حُرُمِ الْحَجِّ ، وَلَيَالِي الْحَجِّ ، حَتَّى نَزَلْنَا بِسَرِفَ ، فَخَرَجَ إِلَى أَصْحَابِهِ فَقَالَ : مَنْ لَمْ يَكُنْ مَعَهُ مِنْكُمْ هَدْيٌ فَأَحَبَّ أَنْ يَجْعَلَهَا عُمْرَةً ، فَلْيَفْعَلْ ، وَمَنْ كَانَ مَعَهُ هَدْيٌ ، فَلاَ فَمِنْهُمُ فَمِنْهُمُ الآخِذُ بِهَا وَالتَّارِكُ لَهَا الآخِذُ فَمِنْهُمُ الآخِذُ بِهَا وَالتَّارِكُ لَهَا بِهَا فَمِنْهُمُ الآخِذُ بِهَا وَالتَّارِكُ لَهَا وَالتَّارِكُ فَمِنْهُمُ الآخِذُ بِهَا وَالتَّارِكُ لَهَا لَهَا فَمِنْهُمُ الآخِذُ بِهَا وَالتَّارِكُ لَهَا ، مِمَّنْ لَمْ يَكُنْ مَعَهُ هَدْيٌ ، فَأَمَّا رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) فَكَانَ مَعَهُ الْهَدْيُ ، وَمَعَ رِجَالٍ مِنْ أَصْحَابِهِ لَهُمْ قُوَّةٌ ، فَدَخَلَ عَلَيَّ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) وَأَنَا أَبْكِي ، فَقَالَ : مَا يُبْكِيكِ ؟ قُلْتُ : سَمِعْتُ كَلاَمَكَ مَعَ أَصْحَابِكَ فَسَمِعْتُ فَسَمِعْتُ بِالْعُمْرَةِ بِالْعُمْرَةِ فَسَمِعْتُ بِالْعُمْرَةِ ( فَمُنِعْتُ الْعُمْرَةَ ) قَالَ وَمَا لَكِ ؟ قُلْتُ قُلْتُ : لاَ أُصَلِّي : قُلْتُ : لاَ أُصَلِّي لاَ قُلْتُ : لاَ أُصَلِّي أُصَلِّي قُلْتُ : لاَ أُصَلِّي ، قَالَ : فَلاَ يَضُرُّكِ فَكُونِي فِي حَجِّكِ ، فَعَسَى اللَّهُ أَنْ يَرْزُقَكِيهَا يَرْزُقَكِيهَا ، وَإِنَّمَا أَنْتِ مِنْ بَنَاتِ آدَمَ ، كَتَبَ اللَّهُ عَلَيْكِ مَا كَتَبَ عَلَيْهِنَّ قَالَتْ : فَخَرَجْتُ فِي حَجَّتِي حَتَّى نَزَلْنَا مِنًى فَتَطَهَّرْتُ ، ثُمَّ طُفْنَا بِالْبَيْتِ ، وَنَزَلَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) الْمُحَصَّبَ ، فَدَعَا عَبْدَ الرَّحْمَنِ بْنَ أَبِي بَكْرٍ فَقَالَ : اخْرُجْ بِأُخْتِكَ مِنَ مِنَ الْحَرَمِ الْحَرَمِ مِنَ الْحَرَمِ فَلْتُهِلَّ بِعُمْرَةٍ ، ثُمَّ لْتَطُفْ بِالْبَيْتِ ، فَإِنِّي أَنْتَظِرُكُمَا هَهُنَا قَالَتْ : فَخَرَجْنَا فَأَهْلَلْتُ ، ثُمَّ طُفْتُ بِالْبَيْتِ وَبِالصَّفَا وَالْمَرْوَةِ ، فَجِئْنَا رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) وَهُوَ فِي مَنْزِلِهِ مِنْ جَوْفِ اللَّيْلِ ، فَقَالَ هَلْ فَرَغْتِ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، فَآذَنَ فَآذَنَ فِي أَصْحَابِهِ بِالرَّحِيلِ ، فَخَرَجَ فَمَرَّ بِالْبَيْتِ فَطَافَ بِهِ قَبْلَ صَلاَةِ الصُّبْحِ ، ثُمَّ خَرَجَ إِلَى الْمَدِينَةِالمصدر: صحيح مسلم (الصفحة: 876)
حَدَّثَنِي يَحْيَى بْنُ أَيُّوبَ ، حَدَّثَنَا عَبَّادُ بْنُ عَبَّادٍ الْمُهَلَّبِيُّ ، حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ مُحَمَّدٍ ،
عَنْ أُمِّ الْمُؤْمِنِينَ عَائِشَةَ رَضِيَ الله عنها قَالَتْ : مِنَّا مَنْ أَهَلَّ بِالْحَجِّ مُفْرِدًا ، وَمِنَّا مَنْ قَرَنَ ، وَمِنَّا مَنْ تَمَتَّعَالمصدر: صحيح مسلم (الصفحة: 876)
حَدَّثَنَا عَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ ،
أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بَكْرٍ ، أَخْبَرَنَا ابْنُ جُرَيْجٍ ، أَخْبَرَنِي عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ مُحَمَّدٍ ، قَالَ : جَاءَتْ عَائِشَةُ حَاجَّةًالمصدر: صحيح مسلم (الصفحة: 876)
وَحَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَسْلَمَةَ بْنِ قَعْنَبٍ ، حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ ( يَعْنِي ابْنَ بِلاَلٍ ) عَنْ يَحْيَى ( وَهُوَ ابْنُ سَعِيدٍ ) عَنْ عَمْرَةَ ، قَالَتْ
سَمِعْتُ عَائِشَةَ رَضِيَ الله عنها تَقُولُ : خَرَجْنَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) لِخَمْسٍ بَقِينَ مِنْ ذِي الْقَعْدَةِ ، وَلاَ نُرَى إِلاَّ أَنَّهُ الْحَجُّ حَتَّى إِذَا دَنَوْنَا مِنْ مَكَّةَ أَمَرَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) مَنْ لَمْ يَكُنْ مَعَهُ هَدْيٌ ، إِذَا طَافَ بِالْبَيْتِ وَبَيْنَ الصَّفَا وَالْمَرْوَةِ ، أَنْ يَحِلَّ ، قَالَتْ عَائِشَةُ رَضِيَ الله عنها : فَدُخِلَ عَلَيْنَا يَوْمَ النَّحْرِ بِلَحْمِ بَقَرٍ ، فَقُلْتُ : مَا هَذَا ؟ فَقِيِلَ : ذَبَحَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) عَنْ أَزْوَاجِهِ ، قَالَ يَحْيَى : فَذَكَرْتُ هَذَا الْحَدِيثَ لِلْقَاسِمِ بْنِ مُحَمَّدٍ ، فَقَالَ : أَتَتْكَ ، وَاللَّهِ ! بِالْحَدِيثِ عَلَى وَجْهِهِالمصدر: صحيح مسلم (الصفحة: 876)
وَحَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الْوَهَّابِ ، قَالَ :
سَمِعْتُ يَحْيَى بْنَ سَعِيدٍ يَقُولُ : أَخْبَرَتْنِي عَمْرَةُ أَنَّهَا سَمِعَتْ عَائِشَةَ رَضِيَ الله عنها ، ح وَحَدَّثَنَاهُ ابْنُ أَبِي عُمَرَ ، حَدَّثَنَا سُفْيَانُ عَنْ يَحْيَى ، بِهَذَا الإِسْنَادِ ، مِثْلَهُالمصدر: صحيح مسلم (الصفحة: 876)
وَحَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ ، حَدَّثَنَا ابْنُ عُلَيَّةَ عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ ، عَنِ الأَسْوَدِ ، عَنْ أَمِّ الْمُؤْمِنِينَ ، ح وَعَنِ الْقَاسِمِ ، عَنْ أُمِّ الْمُؤْمِنِينَ ، قَالَتْ :
قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ! يَصْدُرُ يَصْدُرُ النَّاسُ بِنُسُكَيْنِ النَّاسُ يَصْدُرُ النَّاسُ بِنُسُكَيْنِ بِنُسُكَيْنِ يَصْدُرُ النَّاسُ بِنُسُكَيْنِ وَأَصْدُرُ بِنُسُكٍ وَاحِدٍ ، قَالَ : انْتَظِرِي ، فَإِذَا طَهَرْتِ فَاخْرُجِي إِلَى التَّنْعِيمِ ، فَأَهِلِّي مِنْهُ ، ثُمَّ الْقَيْنَا الْقَيْنَا عِنْدَ كَذَا وَكَذَا ( قَالَ أَظُنُّهُ قَالَ غَدًا ) وَلَكِنَّهَا عَلَى قَدْرِ نَصَبِكِ أَوْ ( قَالَ ) نَفَقَتِكِ نَفَقَتِكِ المصدر: صحيح مسلم (الصفحة: 877)
وَحَدَّثَنَا ابْنُ الْمُثَنَّى ، حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي عَدِيٍّ عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، عَنِ الْقَاسِمِ وَإِبْرَاهِيمَ ، قَالَ :
لاَ أَعْرِفُ حَدِيثَ أَحَدِهِمَا مِنَ الآخَرِ ، أَنَّ أُمَّ الْمُؤْمِنِينَ رَضِيَ الله عنها قَالَتْ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ! يَصْدُرُ النَّاسُ بِنُسُكَيْنِ ، فَذَكَرَ الْحَدِيثَالمصدر: صحيح مسلم (الصفحة: 877)
حَدَّثَنَا زُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ وَإِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ( قَالَ زُهَيْرٌ : حَدَّثَنَا ، وَقَالَ إِسْحَاقُ : أَخْبَرَنَا جَرِيرٌ ) عَنْ مَنْصُورٍ ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ ، عَنِ الأَسْوَدِ ، عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ الله عنها قَالَتْ :
خَرَجْنَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) وَلاَ نَرَى إِلاَّ أَنَّهُ الْحَجُّ ، فَلَمَّا قَدِمْنَا مَكَّةَ تَطَوَّفْنَا تَطَوَّفْنَا بِالْبَيْتِ ، فَأَمَرَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) مَنْ لَمْ يَكُنْ سَاقَ الْهَدْيَ أَنْ يَحِلَّ ، قَالَتْ : فَحَلَّ مَنْ لَمْ يَكُنْ سَاقَ الْهَدْيَ ، وَنِسَاؤُهُ لَمْ يَسُقْنَ الْهَدْيَ ، فَأَحْلَلْنَ ، قَالَتْ عَائِشَةُ : فَحِضْتُ ، فَلَمْ أَطُفْ بِالْبَيْتِ ، فَلَمَّا كَانَتْ لَيْلَةُ الْحَصْبَةِ قَالَتْ : قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ! يَرْجِعُ النَّاسُ بِعُمْرَةٍ وَحَجَّةٍ ، وَأَرْجِعُ أَنَا بِحَجَّةٍ ؟ قَالَ : أَوَمَا كُنْتِ طُفْتِ لَيَالِيَ قَدِمْنَا مَكَّةَ ؟ قَالَتْ : قُلْتُ : لاَ ، قَالَ : فَاذْهَبِي مَعَ أَخِيكِ إِلَى التَّنْعِيمِ ، فَأَهِلِّي بِعُمْرَةٍ ، ثُمَّ مَوْعِدُكِ مَكَانَ مَكَانَ كَذَا وَكَذَا ، قَالَتْ قَالَتْ صَفِيَّةُ : مَا أُرَانِي إِلاَّ حَابِسَتَكُمْ صَفِيَّةُ قَالَتْ صَفِيَّةُ : مَا أُرَانِي إِلاَّ حَابِسَتَكُمْ : قَالَتْ صَفِيَّةُ : مَا أُرَانِي إِلاَّ حَابِسَتَكُمْ مَا قَالَتْ صَفِيَّةُ : مَا أُرَانِي إِلاَّ حَابِسَتَكُمْ أُرَانِي قَالَتْ صَفِيَّةُ : مَا أُرَانِي إِلاَّ حَابِسَتَكُمْ إِلاَّ قَالَتْ صَفِيَّةُ : مَا أُرَانِي إِلاَّ حَابِسَتَكُمْ حَابِسَتَكُمْ قَالَتْ صَفِيَّةُ : مَا أُرَانِي إِلاَّ حَابِسَتَكُمْ ، قَالَ : عَقْرَى عَقْرَى حَلْقَى حَلْقَى عَقْرَى حَلْقَى ، أَوَمَا كُنْتِ طُفْتِ يَوْمَ النَّحْرِ ؟ قَالَتْ : بَلَى ، قَالَ : لاَ بَأْسَ ، انْفِرِي انْفِرِي ، قَالَتْ عَائِشَةُ : فَلَقِيَنِي رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) وَهُوَ وَهُوَ مُصْعِدٌ مُصْعِدٌ وَهُوَ مُصْعِدٌ مِنْ مَكَّةَ وَأَنَا مُنْهَبِطَةٌ عَلَيْهَا ، أَوْ أَنَا مُصْعِدَةٌ وَهُوَ مُنْهَبِطٌ مِنْهَا ، وَقَالَ إِسْحَاقُ : مُتَهَبِّطَةٌ وَمُتَهَبِّطٌالمصدر: صحيح مسلم (الصفحة: 878)
وَحَدَّثَنَاهُ سُوَيْدُ بْنُ سَعِيدٍ عَنْ عَلِيِّ بْنِ مُسْهِرٍ ، عَنِ الأَعْمَشِ ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ ، عَنِ الأَسْوَدِ ، عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ الله عنها قَالَتْ :
خَرَجْنَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) نُلَبِّي ، لاَ نَذْكُرُ حَجًّا وَلاَ عُمْرَةً ، وَسَاقَ الْحَدِيثَ بِمَعْنَى حَدِيثِ مَنْصُورٍالمصدر: صحيح مسلم (الصفحة: 878)
حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ وَمُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى وَابْنُ بَشَّارٍ ، جَمِيعًا عَنْ غُنْدَرٍ ، قَالَ ابْنُ الْمُثَنَّى : حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ ، حَدَّثَنَا شُعْبَةُ عَنِ الْحَكَمِ ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ ، عَنْ ذَكْوَانَ مَوْلَى عَائِشَةَ ، عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ الله عنها ، أَنَّهَا قَالَتْ :
قَدِمَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) لأَرْبَعٍ مَضَيْنَ مِنْ ذِي الْحِجَّةِ ، أَوْ خَمْسٍ ، فَدَخَلَ عَلَيَّ وَهُوَ غَضْبَانُ ، فَقُلْتُ : مَنْ مَنْ أَغْضَبَكَ ، يَا رَسُولَ اللَّهِ ! أَدْخَلَهُ اللَّهُ النَّارَ أَغْضَبَكَ مَنْ أَغْضَبَكَ ، يَا رَسُولَ اللَّهِ ! أَدْخَلَهُ اللَّهُ النَّارَ ، مَنْ أَغْضَبَكَ ، يَا رَسُولَ اللَّهِ ! أَدْخَلَهُ اللَّهُ النَّارَ يَا مَنْ أَغْضَبَكَ ، يَا رَسُولَ اللَّهِ ! أَدْخَلَهُ اللَّهُ النَّارَ رَسُولَ مَنْ أَغْضَبَكَ ، يَا رَسُولَ اللَّهِ ! أَدْخَلَهُ اللَّهُ النَّارَ اللَّهِ مَنْ أَغْضَبَكَ ، يَا رَسُولَ اللَّهِ ! أَدْخَلَهُ اللَّهُ النَّارَ ! مَنْ أَغْضَبَكَ ، يَا رَسُولَ اللَّهِ ! أَدْخَلَهُ اللَّهُ النَّارَ أَدْخَلَهُ مَنْ أَغْضَبَكَ ، يَا رَسُولَ اللَّهِ ! أَدْخَلَهُ اللَّهُ النَّارَ اللَّهُ مَنْ أَغْضَبَكَ ، يَا رَسُولَ اللَّهِ ! أَدْخَلَهُ اللَّهُ النَّارَ النَّارَ مَنْ أَغْضَبَكَ ، يَا رَسُولَ اللَّهِ ! أَدْخَلَهُ اللَّهُ النَّارَ ، قَالَ أَوَمَا شَعَرْتِ أَنِّي أَمَرْتُ أَمَرْتُ النَّاسَ بِأَمْرٍ النَّاسَ أَمَرْتُ النَّاسَ بِأَمْرٍ بِأَمْرٍ أَمَرْتُ النَّاسَ بِأَمْرٍ فَإِذَا هُمْ يَتَرَدَّدُونَ ؟ ( قَالَ قَالَ الْحَكَمُ : كَأَنَّهُمْ يَتَرَدَّدُونَ الْحَكَمُ قَالَ الْحَكَمُ : كَأَنَّهُمْ يَتَرَدَّدُونَ : قَالَ الْحَكَمُ : كَأَنَّهُمْ يَتَرَدَّدُونَ كَأَنَّهُمْ قَالَ الْحَكَمُ : كَأَنَّهُمْ يَتَرَدَّدُونَ يَتَرَدَّدُونَ قَالَ الْحَكَمُ : كَأَنَّهُمْ يَتَرَدَّدُونَ أَحْسِبُ ) وَلَوْ وَلَوْ أَنِّي اسْتَقْبَلْتُ مِنْ أَمْرِي مَا اسْتَدْبَرْتُ أَنِّي وَلَوْ أَنِّي اسْتَقْبَلْتُ مِنْ أَمْرِي مَا اسْتَدْبَرْتُ اسْتَقْبَلْتُ وَلَوْ أَنِّي اسْتَقْبَلْتُ مِنْ أَمْرِي مَا اسْتَدْبَرْتُ مِنْ وَلَوْ أَنِّي اسْتَقْبَلْتُ مِنْ أَمْرِي مَا اسْتَدْبَرْتُ أَمْرِي وَلَوْ أَنِّي اسْتَقْبَلْتُ مِنْ أَمْرِي مَا اسْتَدْبَرْتُ مَا وَلَوْ أَنِّي اسْتَقْبَلْتُ مِنْ أَمْرِي مَا اسْتَدْبَرْتُ اسْتَدْبَرْتُ وَلَوْ أَنِّي اسْتَقْبَلْتُ مِنْ أَمْرِي مَا اسْتَدْبَرْتُ ، مَا سُقْتُ الْهَدْيَ مَعِي حَتَّى أَشْتَرِيَهُ ، ثُمَّ أَحِلُّ كَمَا حَلُّواالمصدر: صحيح مسلم (الصفحة: 878)
وَحَدَّثَنَاهُ عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُعَاذٍ ، حَدَّثَنَا أَبِي ، حَدَّثَنَا شُعْبَةُ عَنِ الْحَكَمِ ، سَمِعَ عَلِيَّ بْنَ الْحُسَيْنِ عَنْ ذَكْوَانَ ، عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ الله عنها ، قَالَتْ :
قَدِمَ النَّبِيُّ (ﷺ) لأَرْبَعٍ أَوْ خَمْسٍ مَضَيْنَ مِنْ ذِي الْحِجَّةِ ، بِمِثْلِ حَدِيثِ غُنْدَرٍ ، وَلَمْ يَذْكُرِ الشَّكَّ مِنَ الْحَكَمِ فِي قَوْلِهِ : يَتَرَدَّدُونَالمصدر: صحيح مسلم (الصفحة: 878)
حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ حَاتِمٍ ، حَدَّثَنَا بَهْزٌ ، حَدَّثَنَا وُهَيْبٌ ، حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ طَاوُسٍ عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ الله عنها ،
أَنَّهَا أَهَلَّتْ بِعُمْرَةٍ ، فَقَدِمَتْ وَلَمْ تَطُفْ بِالْبَيْتِ حَتَّى حَاضَتْ ، فَنَسَكَتِ الْمَنَاسِكَ كُلَّهَا ، وَقَدْ أَهَلَّتْ بِالْحَجِّ ، فَقَالَ لَهَا النَّبِيُّ (ﷺ) ، يَوْمَ يَوْمَ النَّفْرِ النَّفْرِ يَوْمَ النَّفْرِ : يَسَعُكِ يَسَعُكِ طَوَافُكِ طَوَافُكِ يَسَعُكِ طَوَافُكِ لِحَجِّكِ وَعُمْرَتِكِ فَأَبَتْ فَأَبَتْ ، فَبَعَثَ بِهَا مَعَ عَبْدِ الرَّحْمَنِ إِلَى التَّنْعِيمِ ، فَاعْتَمَرَتْ بَعْدَ الْحَجِّالمصدر: صحيح مسلم (الصفحة: 878)
وَحَدَّثَنِي حَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ الْحُلْوَانِيُّ ، حَدَّثَنَا زَيْدُ بْنُ الْحُبَابِ ، حَدَّثَنِي إِبْرَاهِيمُ بْنُ نَافِعٍ ، حَدَّثَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَبِي نَجِيحٍ عَنْ مُجَاهِدٍ ، عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ الله عنها ،
أَنَّهَا حَاضَتْ بِسَرِفَ ، فَتَطَهَّرَتْ بِعَرَفَةَ ، فَقَالَ لَهَا رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) : يُجْزِئُ عَنْكِ طَوَافُكِ بِالصَّفَا وَالْمَرْوَةِ ، عَنْ حَجِّكِ وَعُمْرَتِكِالمصدر: صحيح مسلم (الصفحة: 878)
وَحَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ حَبِيبٍ الْحَارِثِيُّ ، حَدَّثَنَا خَالِدُ بْنُ الْحَارِثِ ، حَدَّثَنَا قُرَّةُ ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الْحَمِيدِ بْنُ جُبَيْرِ بْنِ شَيْبَةَ ، حَدَّثَتْنَا صَفِيَّةُ بِنْتُ شَيْبَةَ ، قَالَتْ : قَالَتْ عَائِشَةُ رَضِيَ الله عنها :
يَا رَسُولَ اللَّهِ ! أَيَرْجِعُ النَّاسُ بِأَجْرَيْنِ وَأَرْجِعُ بِأَجْرٍ ؟ فَأَمَرَ عَبْدَ الرَّحْمَنِ بْنَ أَبِي بَكْرٍ أَنْ يَنْطَلِقَ بِهَا إِلَى التَّنْعِيمِ التَّنْعِيمِ ، قَالَتْ : فَأَرْدَفَنِي خَلْفَهُ عَلَى جَمَلٍ لَهُ ، قَالَتْ : فَجَعَلْتُ أَرْفَعُ خِمَارِي خِمَارِي أَحْسُرُهُ أَحْسُرُهُ عَنْ عُنُقِي ، فَيَضْرِبُ فَيَضْرِبُ رِجْلِي بِعِلَّةِ الرَّاحِلَةِ رِجْلِي فَيَضْرِبُ رِجْلِي بِعِلَّةِ الرَّاحِلَةِ بِعِلَّةِ فَيَضْرِبُ رِجْلِي بِعِلَّةِ الرَّاحِلَةِ الرَّاحِلَةِ فَيَضْرِبُ رِجْلِي بِعِلَّةِ الرَّاحِلَةِ ، قُلْتُ لَهُ : وَهَلْ وَهَلْ تَرَى مِنْ أَحَدٍ تَرَى وَهَلْ تَرَى مِنْ أَحَدٍ مِنْ وَهَلْ تَرَى مِنْ أَحَدٍ أَحَدٍ وَهَلْ تَرَى مِنْ أَحَدٍ ؟ قَالَتْ : فَأَهْلَلْتُ بِعُمْرَةٍ ، ثُمَّ أَقْبَلْنَا حَتَّى انْتَهَيْنَا إِلَى رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) وَهُوَ بِالْحَصْبَةِ بِالْحَصْبَةِ المصدر: صحيح مسلم (الصفحة: 878)
حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ وَابْنُ نُمَيْرٍ ، قَالاَ : حَدَّثَنَا سُفْيَانُ عَنْ عَمْرٍو ،
أَخْبَرَهُ عَمْرُو بْنُ أَوْسٍ ، أَخْبَرَنِي عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبِي بَكْرٍ ، أَنَّ النَّبِيَّ (ﷺ) أَمَرَهُ أَنْ أَنْ يُرْدِفَ عَائِشَةَ ، فَيُعْمِرَهَا مِنَ التَّنْعِيمِ يُرْدِفَ أَنْ يُرْدِفَ عَائِشَةَ ، فَيُعْمِرَهَا مِنَ التَّنْعِيمِ عَائِشَةَ أَنْ يُرْدِفَ عَائِشَةَ ، فَيُعْمِرَهَا مِنَ التَّنْعِيمِ ، أَنْ يُرْدِفَ عَائِشَةَ ، فَيُعْمِرَهَا مِنَ التَّنْعِيمِ فَيُعْمِرَهَا أَنْ يُرْدِفَ عَائِشَةَ ، فَيُعْمِرَهَا مِنَ التَّنْعِيمِ مِنَ أَنْ يُرْدِفَ عَائِشَةَ ، فَيُعْمِرَهَا مِنَ التَّنْعِيمِ التَّنْعِيمِ أَنْ يُرْدِفَ عَائِشَةَ ، فَيُعْمِرَهَا مِنَ التَّنْعِيمِ المصدر: صحيح مسلم (الصفحة: 878)
حَدَّثَنَا قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ وَمُحَمَّدُ بْنُ رُمْحٍ ، جَمِيعًا عَنِ اللَّيْثِ بْنِ سَعْدٍ ، قَالَ قُتَيْبَةُ : حَدَّثَنَا لَيْثٌ عَنْ أَبِي الزُّبَيْرِ : عَنْ جَابِرٍ رَضِيَ الله عنه ، أَنَّهُ قَالَ :
أَقْبَلْنَا مُهِلِّينَ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) بِحَجٍّ مُفْرَدٍ ، وَأَقْبَلَتْ عَائِشَةُ رَضِيَ الله عنها بِعُمْرَةٍ ، حَتَّى إِذَا كُنَّا بِسَرِفَ بِسَرِفَ عَرَكَتْ عَرَكَتْ ، حَتَّى إِذَا قَدِمْنَا طُفْنَا بِالْكَعْبَةِ وَالصَّفَا وَالْمَرْوَةِ ، فَأَمَرَنَا رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) أَنْ يَحِلَّ مِنَّا مَنْ لَمْ يَكُنْ مَعَهُ هَدْيٌ ، قَالَ فَقُلْنَا : حِلُّ حِلُّ مَاذَا مَاذَا حِلُّ مَاذَا ؟ قَالَ الْحِلُّ كُلُّهُ فَوَاقَعْنَا النِّسَاءَ ، وَتَطَيَّبْنَا بِالطِّيبِ ، وَلَبِسْنَا ثِيَابَنَا ، وَلَيْسَ بَيْنَنَا وَبَيْنَ عَرَفَةَ إِلاَّ أَرْبَعُ لَيَالٍ ، ثُمَّ أَهْلَلْنَا يَوْمَ يَوْمَ التَّرْوِيَةِ التَّرْوِيَةِ يَوْمَ التَّرْوِيَةِ ثُمَّ دَخَلَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) عَلَى عَائِشَةَ رَضِيَ الله عنها ، فَوَجَدَهَا تَبْكِي ، فَقَالَ مَا شَأْنُكِ ؟ قَالَتْ : شَانِي أَنِّي قَدْ حِضْتُ ، وَقَدْ حَلَّ النَّاسُ ، وَلَمْ أَحْلِلْ ، وَلَمْ أَطُفْ بِالْبَيْتِ ، وَالنَّاسُ يَذْهَبُونَ إِلَى الْحَجِّ الآنَ ، فَقَالَ إِنَّ هَذَا أَمْرٌ كَتَبَهُ اللَّهُ عَلَى بَنَاتِ آدَمَ ، فَاغْتَسِلِي ثُمَّ أَهِلِّي بِالْحَجِّ فَفَعَلَتْ وَوَقَفَتِ الْمَوَاقِفَ ، حَتَّى إِذَا طَهَرَتْ طَافَتْ بِالْكَعْبَةِ وَالصَّفَا وَالْمَرْوَةِ ، ثُمَّ قَالَ : قَدْ حَلَلْتِ مِنْ حَجِّكِ وَعُمْرَتِكِ جَمِيعًا فَقَالَتْ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ! إِنِّي أَجِدُ فِي نَفْسِي أَنِّي لَمْ أَطُفْ بِالْبَيْتِ حَتَّى حَجَجْتُ ، قَالَ : فَاذْهَبْ بِهَا يَا عَبْدَ الرَّحْمَنِ ! فَأَعْمِرْهَا مِنَ التَّنْعِيمِ وَذَلِكَ وَذَلِكَ لَيْلَةَ الْحَصْبَةِ لَيْلَةَ وَذَلِكَ لَيْلَةَ الْحَصْبَةِ الْحَصْبَةِ وَذَلِكَ لَيْلَةَ الْحَصْبَةِ المصدر: صحيح مسلم (الصفحة: 878)
وَحَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ حَاتِمٍ وَعَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ ( قَالَ ابْنُ حَاتِمٍ : حَدَّثَنَا ، وَقَالَ عَبْدٌ : أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بَكْرٍ ) أَخْبَرَنَا ابْنُ جُرَيْجٍ ، أَخْبَرَنِي أَبُو الزُّبَيْرِ ،
أَنَّهُ سَمِعَ جَابِرَ بْنَ عَبْدِ اللَّهِ رَضِيَ الله عنهما يَقُولُ : دَخَلَ النَّبِيُّ (ﷺ) عَلَى عَائِشَةَ رَضِيَ الله عنها ، وَهْىَ تَبْكِي ، فَذَكَرَ بِمِثْلِ حَدِيثِ اللَّيْثِ إِلَى آخِرِهِ ، وَلَمْ يَذْكُرْ مَا قَبْلَ هَذَا مِنْ حَدِيثِ اللَّيْثِالمصدر: صحيح مسلم (الصفحة: 878)
وَحَدَّثَنِي أَبُو غَسَّانَ الْمِسْمَعِيُّ ، حَدَّثَنَا مُعَاذٌ ( يَعْنِي ابْنَ هِشَامٍ ) حَدَّثَنِي أَبِي عَنْ مَطَرٍ ، عَنْ أَبِي الزُّبَيْرِ ، عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ
أَنَّ عَائِشَةَ رَضِيَ الله عنها ، فِي حَجَّةِ النَّبِيِّ (ﷺ) ، أَهَلَّتْ بِعُمْرَةٍ ، وَسَاقَ الْحَدِيثَ بِمَعْنَى حَدِيثِ اللَّيْثِ ، وَزَادَ فِي الْحَدِيثِ : قَالَ : وَكَانَ وَكَانَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) رَجُلاً سَهْلاً رَسُولُ وَكَانَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) رَجُلاً سَهْلاً اللَّهِ وَكَانَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) رَجُلاً سَهْلاً (ﷺ) وَكَانَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) رَجُلاً سَهْلاً رَجُلاً وَكَانَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) رَجُلاً سَهْلاً سَهْلاً وَكَانَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) رَجُلاً سَهْلاً ، إِذَا هَوِيَتِ الشَّيْءَ تَابَعَهَا عَلَيْهِ ، فَأَرْسَلَهَا مَعَ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي بَكْرٍ فَأَهَلَّتْ بِعُمْرَةٍ ، مِنَ التَّنْعِيمِ ، قَالَ مَطَرٌ : قَالَ أَبُو الزُّبَيْرِ : فَكَانَتْ عَائِشَةُ إِذَا حَجَّتْ صَنَعَتْ كَمَا صَنَعَتْ مَعَ نَبِيِّ اللَّهِ (ﷺ)المصدر: صحيح مسلم (الصفحة: 882)
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ يُونُسَ ، حَدَّثَنَا زُهَيْرٌ ، حَدَّثَنَا أَبُو الزُّبَيْرِ عَنْ جَابِرٍ رَضِيَ الله عنه ، ح وَحَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ يَحْيَى ( وَاللَّفْظُ لَهُ ) ، أَخْبَرَنَا أَبُو خَيْثَمَةَ عَنْ أَبِي الزُّبَيْرِ ، عَنْ جَابِرٍ رَضِيَ الله عنه ، قَالَ :
خَرَجْنَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) مُهِلِّينَ بِالْحَجِّ ، مَعَنَا النِّسَاءُ وَالْوِلْدَانُ ، فَلَمَّا قَدِمْنَا مَكَّةَ طُفْنَا بِالْبَيْتِ وَبِالصَّفَا وَالْمَرْوَةِ ، فَقَالَ لَنَا رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) : مَنْ لَمْ يَكُنْ مَعَهُ هَدْيٌ فَلْيَحْلِلْ قَالَ قُلْنَا : أَيُّ الْحِلِّ ؟ قَالَ الْحِلُّ كُلُّهُ قَالَ : فَأَتَيْنَا النِّسَاءَ ، وَلَبِسْنَا الثِّيَابَ ، وَمَسِسْنَا وَمَسِسْنَا الطِّيبَ ، فَلَمَّا كَانَ يَوْمُ التَّرْوِيَةِ أَهْلَلْنَا بِالْحَجِّ ، وَكَفَانَا الطَّوَافُ الأَوَّلُ بَيْنَ الصَّفَا وَالْمَرْوَةِ ، فَأَمَرَنَا رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) أَنْ نَشْتَرِكَ فِي الإِبِلِ وَالْبَقَرِ ، كُلُّ سَبْعَةٍ مِنَّا فِي بَدَنَةٍ بَدَنَةٍ المصدر: صحيح مسلم (الصفحة: 882)
وَحَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ حَاتِمٍ ، حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ ، أَخْبَرَنِي أَبُو الزُّبَيْرِ ، عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ رَضِيَ الله عنهما ، قَالَ :
أَمَرَنَا النَّبِيُّ (ﷺ) ، لَمَّا أَحْلَلْنَا ، أَنْ نُحْرِمَ إِذَا تَوَجَّهْنَا تَوَجَّهْنَا إِلَى مِنًى إِلَى تَوَجَّهْنَا إِلَى مِنًى مِنًى تَوَجَّهْنَا إِلَى مِنًى ، قَالَ : فَأَهْلَلْنَا مِنَ الأَبْطَحِ الأَبْطَحِ المصدر: صحيح مسلم (الصفحة: 882)
وَحَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ حَاتِمٍ ، حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ ، ح وَحَدَّثَنَا عَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ ، أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بَكْرٍ ، أَخْبَرَنَا ابْنُ جُرَيْجٍ ، قَالَ :
أَخْبَرَنِي أَبُو الزُّبَيْرِ ، أَنَّهُ سَمِعَ جَابِرَ بْنَ عَبْدِ اللَّهِ رَضِيَ الله عنه يَقُولُ : لَمْ يَطُفِ النَّبِيُّ (ﷺ) ، وَلاَ أَصْحَابُهُ بَيْنَ الصَّفَا وَالْمَرْوَةِ ، إِلاَّ طَوَافًا وَاحِدًا ، زَادَ فِي حَدِيثِ مُحَمَّدِ بْنِ بَكْرٍ : طَوَافَهُ الأَوَّلَالمصدر: صحيح مسلم (الصفحة: 882)
وَحَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ حَاتِمٍ ، حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ ، أَخْبَرَنِي عَطَاءٌ ، قَالَ :
سَمِعْتُ جَابِرَ بْنَ عَبْدِ اللَّهِ رَضِيَ الله عنهما ، فِي نَاسٍ مَعِي ، قَالَ : أَهْلَلْنَا ، أَصْحَابَ مُحَمَّدٍ (ﷺ) ، بِالْحَجِّ خَالِصًا وَحْدَهُ ، قَالَ عَطَاءٌ : قَالَ جَابِرٌ : فَقَدِمَ النَّبِيُّ (ﷺ) صُبْحَ صُبْحَ رَابِعَةٍ رَابِعَةٍ صُبْحَ رَابِعَةٍ مَضَتْ مِنْ ذِي الْحِجَّةِ ، فَأَمَرَنَا أَنْ نَحِلَّ ، قَالَ عَطَاءٌ : قَالَ حِلُّوا حِلُّوا وَأَصِيبُوا النِّسَاءَ وَأَصِيبُوا حِلُّوا وَأَصِيبُوا النِّسَاءَ النِّسَاءَ حِلُّوا وَأَصِيبُوا النِّسَاءَ ، قَالَ عَطَاءٌ : وَلَمْ وَلَمْ يَعْزِمْ عَلَيْهِمْ يَعْزِمْ وَلَمْ يَعْزِمْ عَلَيْهِمْ عَلَيْهِمْ وَلَمْ يَعْزِمْ عَلَيْهِمْ ، وَلَكِنْ أَحَلَّهُنَّ لَهُمْ فَقُلْنَا : لَمَّا لَمْ يَكُنْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ عَرَفَةَ إِلاَّ خَمْسٌ ، أَمَرَنَا أَنْ نُفْضِيَ إِلَى نِسَائِنَا ، فَنَأْتِيَ فَنَأْتِيَ عَرَفَةَ عَرَفَةَ فَنَأْتِيَ عَرَفَةَ تَقْطُرُ تَقْطُرُ مَذَاكِيرُنَا الْمَنِيَّ مَذَاكِيرُنَا تَقْطُرُ مَذَاكِيرُنَا الْمَنِيَّ الْمَنِيَّ تَقْطُرُ مَذَاكِيرُنَا الْمَنِيَّ ! قَالَ يَقُولُ يَقُولُ جَابِرٌ بِيَدِهِ جَابِرٌ يَقُولُ جَابِرٌ بِيَدِهِ بِيَدِهِ يَقُولُ جَابِرٌ بِيَدِهِ ( كَأَنِّي أَنْظُرُ إِلَى قَوْلِهِ بِيَدِهِ يُحَرِّكُهَا ) قَالَ فَقَامَ النَّبِيُّ (ﷺ) فِينَا ، فَقَالَ : قَدْ عَلِمْتُمْ أَنِّي أَتْقَاكُمْ لِلَّهِ وَأَصْدَقُكُمْ وَأَبَرُّكُمْ ، وَلَوْلاَ هَدْيِي لَحَلَلْتُ كَمَا تَحِلُّونَ ، وَلَوِ اسْتَقْبَلْتُ مِنْ أَمْرِي مَا مَا اسْتَدْبَرْتُ اسْتَدْبَرْتُ مَا اسْتَدْبَرْتُ لَمْ أَسُقِ الْهَدْيَ ، فَحِلُّوا فَحَلَلْنَا وَسَمِعْنَا وَأَطَعْنَا ، قَالَ عَطَاءٌ : قَالَ جَابِرٌ فَقَدِمَ عَلِيٌّ مِنْ مِنْ سِعَايَتِهِ سِعَايَتِهِ مِنْ سِعَايَتِهِ ، فَقَالَ بِمَ أَهْلَلْتَ ؟ قَالَ : بِمَا أَهَلَّ بِهِ النَّبِيُّ (ﷺ) ، فَقَالَ لَهُ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) : فَأَهْدِ وَامْكُثْ حَرَامًا قَالَ : وَأَهْدَى لَهُ عَلِيٌّ هَدْيًا ، فَقَالَ سُرَاقَةُ بْنُ مَالِكِ بْنِ جُعْشُمٍ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ! أَلِعَامِنَا أَلِعَامِنَا هَذَا أَمْ لأَبَدٍ ؟ فَقَالَ لأَبَدٍ هَذَا أَلِعَامِنَا هَذَا أَمْ لأَبَدٍ ؟ فَقَالَ لأَبَدٍ أَمْ أَلِعَامِنَا هَذَا أَمْ لأَبَدٍ ؟ فَقَالَ لأَبَدٍ لأَبَدٍ أَلِعَامِنَا هَذَا أَمْ لأَبَدٍ ؟ فَقَالَ لأَبَدٍ ؟ أَلِعَامِنَا هَذَا أَمْ لأَبَدٍ ؟ فَقَالَ لأَبَدٍ فَقَالَ أَلِعَامِنَا هَذَا أَمْ لأَبَدٍ ؟ فَقَالَ لأَبَدٍ لأَبَدٍ أَلِعَامِنَا هَذَا أَمْ لأَبَدٍ ؟ فَقَالَ لأَبَدٍ المصدر: صحيح مسلم (الصفحة: 884)
حَدَّثَنَا ابْنُ نُمَيْرٍ ، حَدَّثَنِي أَبِي ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ أَبِي سُلَيْمَانَ عَنْ عَطَاءٍ ، عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ رَضِيَ الله عنهما ، قَالَ :
أَهْلَلْنَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) بِالْحَجِّ ، فَلَمَّا قَدِمْنَا مَكَّةَ أَمَرَنَا أَنْ نَحِلَّ وَنَجْعَلَهَا عُمْرَةً ، فَكَبُرَ ذَلِكَ عَلَيْنَا ، وَضَاقَتْ بِهِ صُدُورُنَا ، فَبَلَغَ ذَلِكَ النَّبِيَّ (ﷺ) ، فَمَا نَدْرِي أَشَيْءٌ بَلَغَهُ مِنَ السَّمَاءِ ، أَمْ شَيْءٌ مِنْ قِبَلِ النَّاسِ ! فَقَالَ : أَيُّهَا النَّاسُ ! أَحِلُّوا ، فَلَوْلاَ الْهَدْيُ الَّذِي مَعِي ، فَعَلْتُ كَمَا فَعَلْتُمْ قَالَ : فَأَحْلَلْنَا حَتَّى وَطِئْنَا النِّسَاءَ ، وَفَعَلْنَا مَا يَفْعَلُ الْحَلاَلُ ، حَتَّى إِذَا كَانَ يَوْمُ التَّرْوِيَةِ ، ، وَجَعَلْنَا وَجَعَلْنَا مَكَّةَ بِظَهْرٍ مَكَّةَ وَجَعَلْنَا مَكَّةَ بِظَهْرٍ بِظَهْرٍ وَجَعَلْنَا مَكَّةَ بِظَهْرٍ أَهْلَلْنَا بِالْحَجِّالمصدر: صحيح مسلم (الصفحة: 884)
وَحَدَّثَنَا ابْنُ نُمَيْرٍ ، حَدَّثَنَا أَبُو نُعَيْمٍ ، حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ نَافِعٍ ، قَالَ :
قَدِمْتُ مَكَّةَ مُتَمَتِّعًا بِعُمْرَةٍ ، قَبْلَ التَّرْوِيَةِ بِأَرْبَعَةِ أَيَّامٍ ، فَقَالَ النَّاسُ : تَصِيرُ تَصِيرُ حَجَّتُكَ الآنَ مَكِّيَّةً حَجَّتُكَ تَصِيرُ حَجَّتُكَ الآنَ مَكِّيَّةً الآنَ تَصِيرُ حَجَّتُكَ الآنَ مَكِّيَّةً مَكِّيَّةً تَصِيرُ حَجَّتُكَ الآنَ مَكِّيَّةً ، فَدَخَلْتُ عَلَى عَطَاءِ بْنِ أَبِي رَبَاحٍ فَاسْتَفْتَيْتُهُ ، فَقَالَ عَطَاءٌ : حَدَّثَنِي جَابِرُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الأَنْصَارِيُّ رَضِيَ الله عنهما ، أَنَّهُ حَجَّ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) عَامَ سَاقَ الْهَدْيَ مَعَهُ ، وَقَدْ أَهَلُّوا بِالْحَجِّ مُفْرَدًا ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) : أَحِلُّوا أَحِلُّوا مِنْ إِحْرَامِكُمْ مِنْ أَحِلُّوا مِنْ إِحْرَامِكُمْ إِحْرَامِكُمْ أَحِلُّوا مِنْ إِحْرَامِكُمْ ، فَطُوفُوا بِالْبَيْتِ وَبَيْنَ الصَّفَا وَالْمَرْوَةِ ، وَقَصِّرُوا ، وَأَقِيمُوا حَلاَلاً حَتَّى إِذَا كَانَ يَوْمُ التَّرْوِيَةِ فَأَهِلُّوا بِالْحَجِّ ، وَاجْعَلُوا الَّتِي قَدِمْتُمْ بِهَا مُتْعَةً ، قَالُوا : كَيْفَ نَجْعَلُهَا مُتْعَةً وَقَدْ سَمَّيْنَا الْحَجَّ ؟ قَالَ : افْعَلُوا مَا آمُرُكُمْ بِهِ ، فَإِنِّي لَوْلاَ أَنِّي سُقْتُ الْهَدْيَ ، لَفَعَلْتُ مِثْلَ الَّذِي أَمَرْتُكُمْ بِهِ ، وَلَكِنْ وَلَكِنْ لاَ يَحِلُّ مِنِّي حَرَامٌ لاَ وَلَكِنْ لاَ يَحِلُّ مِنِّي حَرَامٌ يَحِلُّ وَلَكِنْ لاَ يَحِلُّ مِنِّي حَرَامٌ مِنِّي وَلَكِنْ لاَ يَحِلُّ مِنِّي حَرَامٌ حَرَامٌ وَلَكِنْ لاَ يَحِلُّ مِنِّي حَرَامٌ ، حَتَّى يَبْلُغَ الْهَدْيُ مَحِلَّهُ فَفَعَلُواالمصدر: صحيح مسلم (الصفحة: 885)
وَحَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مَعْمَرِ بْنِ رِبْعِيٍّ الْقَيْسِيُّ ، حَدَّثَنَا أَبُو هِشَامٍ الْمُغِيرَةُ بْنُ سَلَمَةَ الْمَخْزُومِيُّ عَنْ أَبِي عَوَانَةَ ، عَنْ أَبِي بِشْرٍ ، عَنْ عَطَاءِ بْنِ أَبِي رَبَاحٍ ، عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ رَضِيَ الله عنهما ، قَالَ :
قَدِمْنَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) مُهِلِّينَ بِالْحَجِّ ، فَأَمَرَنَا رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) أَنْ نَجْعَلَهَا عُمْرَةً ، وَنَحِلَّ ، قَالَ : وَكَانَ مَعَهُ الْهَدْيُ ، فَلَمْ يَسْتَطِعْ أَنْ يَجْعَلَهَا عُمْرَةًالمصدر: صحيح مسلم (الصفحة: 885)