بَاب النَّهْيِ عَنْ صَوْمِ الدَّهْرِ لِمَنْ تَضَرَّرَ بِهِ أَوْ فَوَّتَ بِهِ حَقًّا أَوْ لَمْ يُفْطِرِ الْعِيدَيْنِ وَالتَّشْرِيقَ ، وَبَيَانِ تَفْضِيلِ صَوْمِ يَوْمٍ وَإِفْطَارِ يَوْمٍ

أُخْبِرَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) أَنَّهُ يَقُولُ : لأَقُومَنَّ اللَّيْلَ وَلأَصُومَنَّ النَّهَارَ ، مَا عِشْتُ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) آنْتَ الَّذِي تَقُولُ ذَلِكَ ؟ فَقُلْتُ لَهُ : قَدْ قُلْتُهُ ، يَا رَسُولَ اللَّهِ ! فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) : فَإِنَّكَ لاَ تَسْتَطِيعُ ذَلِكَ ، فَصُمْ وَأَفْطِرْ ، وَنَمْ وَقُمْ ، وَصُمْ مِنَ الشَّهْرِ ثَلاَثَةَ أَيَّامٍ ، فَإِنَّ الْحَسَنَةَ بِعَشْرِ أَمْثَالِهَا ، وَذَلِكَ مِثْلُ صِيَامِ الدَّهْرِ قَالَ قُلْتُ : فَإِنِّي أُطِيقُ أَفْضَلَ مِنْ ذَلِكَ ، قَالَ : صُمْ يَوْمًا وَأَفْطِرْ يَوْمَيْنِ قَالَ قُلْتُ : فَإِنِّي أُطِيقُ أَفْضَلَ مِنْ ذَلِكَ ، يَا رَسُولَ اللَّهِ ! قَالَ : صُمْ يَوْمًا وَأَفْطِرْ يَوْمًا ، وَذَلِكَ صِيَامُ دَاوُدَ ( عَلَيْهِ السَّلاَمُ ) وَهُوَ أَعْدَلُ الصِّيَامِ قَالَ قُلْتُ : فَإِنِّي أُطِيقُ أَفْضَلَ مِنْ ذَلِكَ ، قَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) : لاَ أَفْضَلَ مِنْ ذَلِكَ ، قَالَ قَالَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَمْرٍو أي بعد ما كبر وعجز عن المحافظة على ما التزمه. عَبْدُ قَالَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَمْرٍو أي بعد ما كبر وعجز عن المحافظة على ما التزمه. اللَّهِ قَالَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَمْرٍو أي بعد ما كبر وعجز عن المحافظة على ما التزمه. بْنُ قَالَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَمْرٍو أي بعد ما كبر وعجز عن المحافظة على ما التزمه. عَمْرٍو قَالَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَمْرٍو أي بعد ما كبر وعجز عن المحافظة على ما التزمه. رضي الله عنهما : لأَنْ أَكُونَ قَبِلْتُ الثَّلاَثَةَ الأَيَّامَ الَّتِي قَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) ، أَحَبُّ إِلَىَّ مِنْ أَهْلِي وَمَالِيالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 810)

انْطَلَقْتُ أَنَا وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ يَزِيدَ حَتَّى نَأْتِيَ أَبَا سَلَمَةَ ، فَأَرْسَلْنَا إِلَيْهِ رَسُولاً ، فَخَرَجَ عَلَيْنَا ، وَإِذَا عِنْدَ بَابِ دَارِهِ مَسْجِدٌ ، قَالَ : فَكُنَّا فِي الْمَسْجِدِ حَتَّى خَرَجَ إِلَيْنَا ، فَقَالَ : إِنْ تَشَاؤُوا ، أَنْ تَدْخُلُوا ، وَإِنْ تَشَاؤُوا ، أَنْ تَقْعُدُوا هَهُنَا ، قَالَ فَقُلْنَا : لاَ ، بَلْ نَقْعُدُ هَهُنَا ، فَحَدِّثْنَا ، قَالَ : حَدَّثَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ رَضِيَ الله عنهما ، قَالَ : كُنْتُ أَصُومُ الدَّهْرَ وَأَقْرَأُ الْقُرْآنَ كُلَّ لَيْلَةٍ ، قَالَ : فَإِمَّا ذُكِرْتُ لِلنَّبِيِّ (ﷺ) ، وَإِمَّا أَرْسَلَ إِلَىَّ فَأَتَيْتُهُ ، فَقَالَ لِي : أَلَمْ أُخْبَرْ أَنَّكَ تَصُومُ الدَّهْرَ وَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ كُلَّ لَيْلَةٍ ؟ فَقُلْتُ : بَلَى يَا نَبِيَّ اللَّهِ ! وَلَمْ أُرِدْ بِذَلِكَ إِلاَّ الْخَيْرَ ، قَالَ : فَإِنَّ فَإِنَّ بِحَسْبِكَ أَنْ تَصُومَ الباء فيه زائدة. ومعناه أن صوم الثلاثة الأيام من كل شهر كافيك. بِحَسْبِكَ فَإِنَّ بِحَسْبِكَ أَنْ تَصُومَ الباء فيه زائدة. ومعناه أن صوم الثلاثة الأيام من كل شهر كافيك. أَنْ فَإِنَّ بِحَسْبِكَ أَنْ تَصُومَ الباء فيه زائدة. ومعناه أن صوم الثلاثة الأيام من كل شهر كافيك. تَصُومَ فَإِنَّ بِحَسْبِكَ أَنْ تَصُومَ الباء فيه زائدة. ومعناه أن صوم الثلاثة الأيام من كل شهر كافيك. مِنْ كُلِّ شَهْرٍ ثَلاَثَةَ أَيَّامٍ قُلْتُ : يَا نَبِيَّ اللَّهِ ! إِنِّي أُطِيقُ أَفْضَلَ مِنْ ذَلِكَ ، قَالَ فَإِنَّ لِزَوْجِكَ عَلَيْكَ حَقًّا ، وَلِزَوْرِكَ وَلِزَوْرِكَ قال في النهاية: هو في الأصل مصدر وضع موضع الاسم. كصوم ونوم بمعنى صائم ونائم. وقد يكون الزور جمعا لزائر، كركب في جمع راكب. أي لضيفك ولأصحابك الزائرين حق عليك. وأنت تعجز، بسبب توالي الصيام والقيام، عن القيام بحسن معاشرتهم. عَلَيْكَ حَقًّا ، وَلِجَسَدِكَ عَلَيْكَ حَقًّا قَالَ فَصُمْ صَوْمَ دَاوُدَ نَبِيِّ اللَّهِ ( (ﷺ) ) فَإِنَّهُ كَانَ أَعْبَدَ النَّاسِ ، قَالَ قُلْتُ : يَا نَبِيَّ اللَّهِ ! وَمَا صَوْمُ دَاوُدَ ؟ قَالَ كَانَ يَصُومُ يَوْمًا وَيُفْطِرُ يَوْمًا قَالَ وَاقْرَإِ وَاقْرَإِ الْقُرْآنَ فِي كُلِّ شَهْرٍ أي اختمه. الْقُرْآنَ وَاقْرَإِ الْقُرْآنَ فِي كُلِّ شَهْرٍ أي اختمه. فِي وَاقْرَإِ الْقُرْآنَ فِي كُلِّ شَهْرٍ أي اختمه. كُلِّ وَاقْرَإِ الْقُرْآنَ فِي كُلِّ شَهْرٍ أي اختمه. شَهْرٍ وَاقْرَإِ الْقُرْآنَ فِي كُلِّ شَهْرٍ أي اختمه. قَالَ قُلْتُ : يَا نَبِيَّ اللَّهِ ! إِنِّي أُطِيقُ أَفْضَلَ مِنْ ذَلِكَ ، قَالَ : فَاقْرَأْهُ فِي كُلِّ عِشْرِينَ قَالَ قُلْتُ : يَا نَبِيَّ اللَّهِ ! إِنِّي أُطِيقُ أَفْضَلَ مِنْ ذَلِكَ ، قَالَ : فَاقْرَأْهُ فِي كُلِّ عَشْرٍ قَالَ قُلْتُ : يَا نَبِيَّ اللَّهِ ! إِنِّي أُطِيقُ أَفْضَلَ مِنْ ذَلِكَ ، قَالَ : فَاقْرَأْهُ فِي كُلِّ سَبْعٍ ، وَلاَ تَزِدْ عَلَى ذَلِكَ ، فَإِنَّ لِزَوْجِكَ عَلَيْكَ حَقًّا ، وَلِزَوْرِكَ وَلِزَوْرِكَ قال في النهاية: هو في الأصل مصدر وضع موضع الاسم. كصوم ونوم بمعنى صائم ونائم. وقد يكون الزور جمعا لزائر، كركب في جمع راكب. أي لضيفك ولأصحابك الزائرين حق عليك. وأنت تعجز، بسبب توالي الصيام والقيام، عن القيام بحسن معاشرتهم. عَلَيْكَ حَقًّا ، وَلِجَسَدِكَ عَلَيْكَ حَقًّا ، قَالَ : فَشَدَّدْتُ ، فَشُدِّدَ عَلَىَّ ، قَالَ : وَقَالَ لِيَ النَّبِيُّ (ﷺ) إِنَّكَ لاَ تَدْرِي لَعَلَّكَ يَطُولُ بِكَ عُمْرٌ ، قَالَ : فَصِرْتُ إِلَى الَّذِي قَالَ لِيَ النَّبِيُّ (ﷺ) ، فَلَمَّا كَبِرْتُ وَدِدْتُ وَدِدْتُ أَنِّي كُنْتُ قَبِلْتُ رُخْصَةَ نَبِيِّ اللَّهِ معناه أنه كبر وعجز عن المحافظة على ما التزمه ووظفه على نفسه عند رسول الله صلى الله عليه وسلم. فشق عليه فعله، ولا يمكنه تركه. أَنِّي وَدِدْتُ أَنِّي كُنْتُ قَبِلْتُ رُخْصَةَ نَبِيِّ اللَّهِ معناه أنه كبر وعجز عن المحافظة على ما التزمه ووظفه على نفسه عند رسول الله صلى الله عليه وسلم. فشق عليه فعله، ولا يمكنه تركه. كُنْتُ وَدِدْتُ أَنِّي كُنْتُ قَبِلْتُ رُخْصَةَ نَبِيِّ اللَّهِ معناه أنه كبر وعجز عن المحافظة على ما التزمه ووظفه على نفسه عند رسول الله صلى الله عليه وسلم. فشق عليه فعله، ولا يمكنه تركه. قَبِلْتُ وَدِدْتُ أَنِّي كُنْتُ قَبِلْتُ رُخْصَةَ نَبِيِّ اللَّهِ معناه أنه كبر وعجز عن المحافظة على ما التزمه ووظفه على نفسه عند رسول الله صلى الله عليه وسلم. فشق عليه فعله، ولا يمكنه تركه. رُخْصَةَ وَدِدْتُ أَنِّي كُنْتُ قَبِلْتُ رُخْصَةَ نَبِيِّ اللَّهِ معناه أنه كبر وعجز عن المحافظة على ما التزمه ووظفه على نفسه عند رسول الله صلى الله عليه وسلم. فشق عليه فعله، ولا يمكنه تركه. نَبِيِّ وَدِدْتُ أَنِّي كُنْتُ قَبِلْتُ رُخْصَةَ نَبِيِّ اللَّهِ معناه أنه كبر وعجز عن المحافظة على ما التزمه ووظفه على نفسه عند رسول الله صلى الله عليه وسلم. فشق عليه فعله، ولا يمكنه تركه. اللَّهِ وَدِدْتُ أَنِّي كُنْتُ قَبِلْتُ رُخْصَةَ نَبِيِّ اللَّهِ معناه أنه كبر وعجز عن المحافظة على ما التزمه ووظفه على نفسه عند رسول الله صلى الله عليه وسلم. فشق عليه فعله، ولا يمكنه تركه. (ﷺ)المصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 814)

بِهَذَا الإِسْنَادِ ، وَزَادَ فِيهِ ، بَعْدَ قَوْلِهِ مِنْ كُلِّ شَهْرٍ ثَلاَثَةَ أَيَّامٍ : فَإِنَّ لَكَ بِكُلِّ حَسَنَةٍ عَشْرَ أَمْثَالِهَا ، فَذَلِكَ الدَّهْرُ كُلُّهُ ، وَقَالَ فِي الْحَدِيثِ : قُلْتُ : وَمَا صَوْمُ نَبِيِّ اللَّهِ دَاوُدَ ؟ قَالَ نِصْفُ الدَّهْرِ وَلَمْ يَذْكُرْ فِي الْحَدِيثِ مِنْ قِرَاءَةِ الْقُرْآنِ شَيْئًا ، وَلَمْ يَقُلْ وَإِنَّ لِزَوْرِكَ عَلَيْكَ حَقًّا وَلَكِنْ قَالَ وَإِنَّ لِوَلَدِكَ عَلَيْكَ حَقًّاالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 814)

قَالَ لِي رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) : اقْرَإِ الْقُرْآنَ فِي كُلِّ شَهْرٍ قَالَ قُلْتُ : إِنِّي أَجِدُ قُوَّةً ، قَالَ : فَاقْرَأْهُ فِي عِشْرِينَ لَيْلَةً قَالَ قُلْتُ : إِنِّي أَجِدُ قُوَّةً ، قَالَ : فَاقْرَأْهُ فِي سَبْعٍ وَلاَ تَزِدْ عَلَى ذَلِكَالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 814)

قَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) : يَا عَبْدَ اللَّهِ ! لاَ تَكُنْ بِمِثْلِ فُلاَنٍ ، كَانَ يَقُومُ اللَّيْلَ فَتَرَكَ قِيَامَ اللَّيْلِالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 814)

سَمِعْتُ عَطَاءً يَزْعُمُ يَزْعُمُ أي يقول. وقد كثر الزعم بمعنى القول. أَنَّ أَبَا الْعَبَّاسِ أَخْبَرَهُ ، أَنَّهُ سَمِعَ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ رضي الله عنهما يَقُولُ : بَلَغَ النَّبِيَّ (ﷺ) أَنِّي أَصُومُ أَسْرُدُ ، وَأُصَلِّي اللَّيْلَ ، فَإِمَّا أَرْسَلَ إِلَىَّ وَإِمَّا لَقِيتُهُ ، فَقَالَ : أَلَمْ أُخْبَرْ أَنَّكَ تَصُومُ وَلاَ تُفْطِرُ ، وَتُصَلِّي اللَّيْلَ ؟ فَلاَ تَفْعَلْ ، فَإِنَّ لِعَيْنِكَ حَظًّا ، وَلِنَفْسِكَ حَظًّا ، وَلأَهْلِكَ حَظًّا ، فَصُمْ وَأَفْطِرْ ، وَصَلِّ وَنَمْ ، وَصُمْ مِنْ كُلِّ عَشْرَةِ أَيَّامٍ يَوْمًا ، وَلَكَ أَجْرُ تِسْعَةٍ قَالَ : إِنِّي أَجِدُنِي أَقْوَى مِنْ ذَلِكَ ، يَا نَبِيَّ اللَّهِ ! قَالَ : فَصُمْ صِيَامَ دَاوُدَ ( عَلَيْهِ السَّلاَمُ ) قَالَ : وَكَيْفَ كَانَ دَاوُدُ يَصُومُ يَا نَبِيَّ اللَّهِ ! قَالَ : كَانَ يَصُومُ يَوْمًا وَيُفْطِرُ يَوْمًا ، وَلاَ يَفِرُّ إِذَا لاَقَى قَالَ : مَنْ لِي بِهَذِهِ ؟ يَا نَبِيَّ اللَّهِ ! ( قَالَ عَطَاءٌ : فَلاَ أَدْرِي كَيْفَ ذَكَرَ صِيَامَ الأَبَدِ ) فَقَالَ النَّبِيُّ (ﷺ) : لاَ لاَ صَامَ مَنْ صَامَ الأَبَدَ قال الإمام النووي: أجابوا عن حديث 'لا صام من صام الأبد ' بأجوبة: أحدها أنه محمول على حقيقته بأن يصوم معه العيدين والتشريق. وبهذا أجابت عائشة رضي الله عنها - والثاني أنه محمول على من تضرر به أو فوت به حقا. والثالث أن معنى 'لاصام' أنه لا يجد من مشقته ما يجدها غيره. فيكون خبرا، لا دعاء. صَامَ لاَ صَامَ مَنْ صَامَ الأَبَدَ قال الإمام النووي: أجابوا عن حديث 'لا صام من صام الأبد ' بأجوبة: أحدها أنه محمول على حقيقته بأن يصوم معه العيدين والتشريق. وبهذا أجابت عائشة رضي الله عنها - والثاني أنه محمول على من تضرر به أو فوت به حقا. والثالث أن معنى 'لاصام' أنه لا يجد من مشقته ما يجدها غيره. فيكون خبرا، لا دعاء. مَنْ لاَ صَامَ مَنْ صَامَ الأَبَدَ قال الإمام النووي: أجابوا عن حديث 'لا صام من صام الأبد ' بأجوبة: أحدها أنه محمول على حقيقته بأن يصوم معه العيدين والتشريق. وبهذا أجابت عائشة رضي الله عنها - والثاني أنه محمول على من تضرر به أو فوت به حقا. والثالث أن معنى 'لاصام' أنه لا يجد من مشقته ما يجدها غيره. فيكون خبرا، لا دعاء. صَامَ لاَ صَامَ مَنْ صَامَ الأَبَدَ قال الإمام النووي: أجابوا عن حديث 'لا صام من صام الأبد ' بأجوبة: أحدها أنه محمول على حقيقته بأن يصوم معه العيدين والتشريق. وبهذا أجابت عائشة رضي الله عنها - والثاني أنه محمول على من تضرر به أو فوت به حقا. والثالث أن معنى 'لاصام' أنه لا يجد من مشقته ما يجدها غيره. فيكون خبرا، لا دعاء. الأَبَدَ لاَ صَامَ مَنْ صَامَ الأَبَدَ قال الإمام النووي: أجابوا عن حديث 'لا صام من صام الأبد ' بأجوبة: أحدها أنه محمول على حقيقته بأن يصوم معه العيدين والتشريق. وبهذا أجابت عائشة رضي الله عنها - والثاني أنه محمول على من تضرر به أو فوت به حقا. والثالث أن معنى 'لاصام' أنه لا يجد من مشقته ما يجدها غيره. فيكون خبرا، لا دعاء. ، لاَ لاَ صَامَ مَنْ صَامَ الأَبَدَ قال الإمام النووي: أجابوا عن حديث 'لا صام من صام الأبد ' بأجوبة: أحدها أنه محمول على حقيقته بأن يصوم معه العيدين والتشريق. وبهذا أجابت عائشة رضي الله عنها - والثاني أنه محمول على من تضرر به أو فوت به حقا. والثالث أن معنى 'لاصام' أنه لا يجد من مشقته ما يجدها غيره. فيكون خبرا، لا دعاء. صَامَ لاَ صَامَ مَنْ صَامَ الأَبَدَ قال الإمام النووي: أجابوا عن حديث 'لا صام من صام الأبد ' بأجوبة: أحدها أنه محمول على حقيقته بأن يصوم معه العيدين والتشريق. وبهذا أجابت عائشة رضي الله عنها - والثاني أنه محمول على من تضرر به أو فوت به حقا. والثالث أن معنى 'لاصام' أنه لا يجد من مشقته ما يجدها غيره. فيكون خبرا، لا دعاء. مَنْ لاَ صَامَ مَنْ صَامَ الأَبَدَ قال الإمام النووي: أجابوا عن حديث 'لا صام من صام الأبد ' بأجوبة: أحدها أنه محمول على حقيقته بأن يصوم معه العيدين والتشريق. وبهذا أجابت عائشة رضي الله عنها - والثاني أنه محمول على من تضرر به أو فوت به حقا. والثالث أن معنى 'لاصام' أنه لا يجد من مشقته ما يجدها غيره. فيكون خبرا، لا دعاء. صَامَ لاَ صَامَ مَنْ صَامَ الأَبَدَ قال الإمام النووي: أجابوا عن حديث 'لا صام من صام الأبد ' بأجوبة: أحدها أنه محمول على حقيقته بأن يصوم معه العيدين والتشريق. وبهذا أجابت عائشة رضي الله عنها - والثاني أنه محمول على من تضرر به أو فوت به حقا. والثالث أن معنى 'لاصام' أنه لا يجد من مشقته ما يجدها غيره. فيكون خبرا، لا دعاء. الأَبَدَ لاَ صَامَ مَنْ صَامَ الأَبَدَ قال الإمام النووي: أجابوا عن حديث 'لا صام من صام الأبد ' بأجوبة: أحدها أنه محمول على حقيقته بأن يصوم معه العيدين والتشريق. وبهذا أجابت عائشة رضي الله عنها - والثاني أنه محمول على من تضرر به أو فوت به حقا. والثالث أن معنى 'لاصام' أنه لا يجد من مشقته ما يجدها غيره. فيكون خبرا، لا دعاء. ، لاَ لاَ صَامَ مَنْ صَامَ الأَبَدَ قال الإمام النووي: أجابوا عن حديث 'لا صام من صام الأبد ' بأجوبة: أحدها أنه محمول على حقيقته بأن يصوم معه العيدين والتشريق. وبهذا أجابت عائشة رضي الله عنها - والثاني أنه محمول على من تضرر به أو فوت به حقا. والثالث أن معنى 'لاصام' أنه لا يجد من مشقته ما يجدها غيره. فيكون خبرا، لا دعاء. صَامَ لاَ صَامَ مَنْ صَامَ الأَبَدَ قال الإمام النووي: أجابوا عن حديث 'لا صام من صام الأبد ' بأجوبة: أحدها أنه محمول على حقيقته بأن يصوم معه العيدين والتشريق. وبهذا أجابت عائشة رضي الله عنها - والثاني أنه محمول على من تضرر به أو فوت به حقا. والثالث أن معنى 'لاصام' أنه لا يجد من مشقته ما يجدها غيره. فيكون خبرا، لا دعاء. مَنْ لاَ صَامَ مَنْ صَامَ الأَبَدَ قال الإمام النووي: أجابوا عن حديث 'لا صام من صام الأبد ' بأجوبة: أحدها أنه محمول على حقيقته بأن يصوم معه العيدين والتشريق. وبهذا أجابت عائشة رضي الله عنها - والثاني أنه محمول على من تضرر به أو فوت به حقا. والثالث أن معنى 'لاصام' أنه لا يجد من مشقته ما يجدها غيره. فيكون خبرا، لا دعاء. صَامَ لاَ صَامَ مَنْ صَامَ الأَبَدَ قال الإمام النووي: أجابوا عن حديث 'لا صام من صام الأبد ' بأجوبة: أحدها أنه محمول على حقيقته بأن يصوم معه العيدين والتشريق. وبهذا أجابت عائشة رضي الله عنها - والثاني أنه محمول على من تضرر به أو فوت به حقا. والثالث أن معنى 'لاصام' أنه لا يجد من مشقته ما يجدها غيره. فيكون خبرا، لا دعاء. الأَبَدَ لاَ صَامَ مَنْ صَامَ الأَبَدَ قال الإمام النووي: أجابوا عن حديث 'لا صام من صام الأبد ' بأجوبة: أحدها أنه محمول على حقيقته بأن يصوم معه العيدين والتشريق. وبهذا أجابت عائشة رضي الله عنها - والثاني أنه محمول على من تضرر به أو فوت به حقا. والثالث أن معنى 'لاصام' أنه لا يجد من مشقته ما يجدها غيره. فيكون خبرا، لا دعاء.المصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 815)

إِنَّ أَبَا الْعَبَّاسِ الشَّاعِرَ أَخْبَرَهُ ، ( قَالَ مُسْلِمٌ ) : أَبُو الْعَبَّاسِ السَّائِبُ بْنُ فَرُّوخَ ، مِنْ أَهْلِ مَكَّةَ ، ثِقَةٌ عَدْلٌالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 815)

سَمِعَ أَبَا الْعَبَّاسِ ، سَمِعَ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عَمْرٍو رَضِيَ الله عنهما ، قَالَ : قَالَ لِي رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) يَا عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عَمْرٍو ! إِنَّكَ لَتَصُومُ الدَّهْرَ وَتَقُومُ اللَّيْلَ ، وَإِنَّكَ ، إِذَا فَعَلْتَ ذَلِكَ ، هَجَمَتْ هَجَمَتْ لَهُ الْعَيْنُ أي غارت ودخلت في موضعها. ومنه الهجوم على القوم، الدخول عليهم. كذا في النهاية. لَهُ هَجَمَتْ لَهُ الْعَيْنُ أي غارت ودخلت في موضعها. ومنه الهجوم على القوم، الدخول عليهم. كذا في النهاية. الْعَيْنُ هَجَمَتْ لَهُ الْعَيْنُ أي غارت ودخلت في موضعها. ومنه الهجوم على القوم، الدخول عليهم. كذا في النهاية. ، وَنَهِكَتْ وَنَهِكَتْ نهكت العين أي ضعفت. وضبطه بعضهم بضم النون وكسر الهاء وفتح التاء، أي نهكت أنت أي ضنيت. وهذا ظاهر كلام القاضي. ، لاَ صَامَ مَنْ صَامَ الأَبَدَ ، صَوْمُ ثَلاَثَةِ أَيَّامٍ مِنَ الشَّهْرِ ، صَوْمُ الشَّهْرِ كُلِّهِ : قُلْتُ : فَإِنِّي أُطِيقُ أَكْثَرَ مِنْ ذَلِكَ ، قَالَ فَصُمْ صَوْمَ دَاوُدَ ، كَانَ يَصُومُ يَوْمًا وَيُفْطِرُ يَوْمًا ، وَلاَ يَفِرُّ إِذَا لاَقَىالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 816)

حَدَّثَنَا ابْنُ بِشْرٍ عَنْ مِسْعَرٍ ، حَدَّثَنَا حَبِيبُ بْنُ أَبِي ثَابِتٍ ، بِهَذَا الإِسْنَادِ ، وَقَالَ وَنَفِهَتِ وَنَفِهَتِ النَّفْسُ أي أعيت وكلت. النَّفْسُ وَنَفِهَتِ النَّفْسُ أي أعيت وكلت.المصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 816)

قَالَ لِي رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) : أَلَمْ أُخْبَرْ أَنَّكَ تَقُومُ اللَّيْلَ وَتَصُومُ النَّهَارَ ؟ قُلْتُ : إِنِّي أَفْعَلُ ذَلِكَ ، قَالَ : فَإِنَّكَ ، إِذَا فَعَلْتَ ذَلِكَ ، هَجَمَتْ عَيْنَاكَ ، وَنَفِهَتْ نَفْسُكَ لِعَيْنِكَ حَقٌّ ، وَلِنَفْسِكَ حَقٌّ ، وَلأَهْلِكَ حَقٌّ ، قُمْ وَنَمْ ، وَصُمْ وَأَفْطِرْالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 816)

قَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) : إِنَّ أَحَبَّ الصِّيَامِ إِلَى اللَّهِ صِيَامُ دَاوُدَ ، وَأَحَبَّ الصَّلاَةِ إِلَى اللَّهِ صَلاَةُ دَاوُدَ ( عَلَيْهِ السَّلاَمُ ) ، كَانَ يَنَامُ نِصْفَ اللَّيْلِ ، وَيَقُومُ ثُلُثَهُ ، وَيَنَامُ سُدُسَهُ ، وَكَانَ يَصُومُ يَوْمًا وَيُفْطِرُ يَوْمًاالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 816)

أَنَّ النَّبِيَّ (ﷺ) قَالَ : أَحَبُّ الصِّيَامِ إِلَى اللَّهِ صِيَامُ دَاوُدَ ، كَانَ يَصُومُ نِصْفَ الدَّهْرِ ، وَأَحَبُّ الصَّلاَةِ إِلَى اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ صَلاَةُ دَاوُدَ ( عَلَيْهِ السَّلاَمُ ) ، كَانَ يَرْقُدُ شَطْرَ اللَّيْلِ ، ثُمَّ يَقُومُ ، ثُمَّ يَرْقُدُ آخِرَهُ ، يَقُومُ ثُلُثَ اللَّيْلِ بَعْدَ شَطْرِهِ ، قَالَ قُلْتُ لِعَمْرِو بْنِ دِينَارٍ : أَعَمْرُو بْنُ أَوْسٍ كَانَ يَقُولُ : يَقُومُ ثُلُثَ اللَّيْلِ بَعْدَ شَطْرِهِ ؟ قَالَ : نَعَمْالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 816)

دَخَلْتُ مَعَ أَبِيكَ عَلَى عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو ، فَحَدَّثَنَا ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) ذُكِرَ لَهُ صَوْمِي ، فَدَخَلَ عَلَىَّ ، فَأَلْقَيْتُ لَهُ وِسَادَةً مِنْ أَدَمٍ حَشْوُهَا لِيفٌ ، فَجَلَسَ عَلَى الأَرْضِ ، وَصَارَتِ الْوِسَادَةُ بَيْنِي وَبَيْنَهُ ، فَقَالَ لِي : أَمَا يَكْفِيكَ مِنْ كُلِّ شَهْرٍ ثَلاَثَةُ أَيَّامٍ ؟ قُلْتُ قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ جواب النداء محذوف. أي لا يكفيني ذلك. : قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ جواب النداء محذوف. أي لا يكفيني ذلك. يَا قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ جواب النداء محذوف. أي لا يكفيني ذلك. رَسُولَ قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ جواب النداء محذوف. أي لا يكفيني ذلك. اللَّهِ قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ جواب النداء محذوف. أي لا يكفيني ذلك. ! قَالَ قَالَ خَمْسًا أي صوم خمسة أيام. وكذا التقدير في قوله: سبعا وتسعا وأحد عشر. خَمْسًا قَالَ خَمْسًا أي صوم خمسة أيام. وكذا التقدير في قوله: سبعا وتسعا وأحد عشر. قُلْتُ قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ جواب النداء محذوف. أي لا يكفيني ذلك. : قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ جواب النداء محذوف. أي لا يكفيني ذلك. يَا قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ جواب النداء محذوف. أي لا يكفيني ذلك. رَسُولَ قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ جواب النداء محذوف. أي لا يكفيني ذلك. اللَّهِ قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ جواب النداء محذوف. أي لا يكفيني ذلك. ! قَالَ سَبْعًا قُلْتُ قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ جواب النداء محذوف. أي لا يكفيني ذلك. : قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ جواب النداء محذوف. أي لا يكفيني ذلك. يَا قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ جواب النداء محذوف. أي لا يكفيني ذلك. رَسُولَ قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ جواب النداء محذوف. أي لا يكفيني ذلك. اللَّهِ قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ جواب النداء محذوف. أي لا يكفيني ذلك. ! قَالَ تِسْعًا قُلْتُ قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ جواب النداء محذوف. أي لا يكفيني ذلك. : قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ جواب النداء محذوف. أي لا يكفيني ذلك. يَا قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ جواب النداء محذوف. أي لا يكفيني ذلك. رَسُولَ قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ جواب النداء محذوف. أي لا يكفيني ذلك. اللَّهِ قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ جواب النداء محذوف. أي لا يكفيني ذلك. ! قَالَ أَحَدَ عَشَرَ قُلْتُ قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ جواب النداء محذوف. أي لا يكفيني ذلك. : قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ جواب النداء محذوف. أي لا يكفيني ذلك. يَا قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ جواب النداء محذوف. أي لا يكفيني ذلك. رَسُولَ قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ جواب النداء محذوف. أي لا يكفيني ذلك. اللَّهِ قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ جواب النداء محذوف. أي لا يكفيني ذلك. ! فَقَالَ النَّبِيُّ (ﷺ) : لاَ صَوْمَ فَوْقَ صَوْمِ دَاوُدَ ، شَطْرُ شَطْرُ الدَّهْرِ أي نصفه. وهو بالرفع على القطع. قال ابن حجر: ويجوز نصبه على إضمار فعل، والجر على البدل من: صوم داود. الدَّهْرِ شَطْرُ الدَّهْرِ أي نصفه. وهو بالرفع على القطع. قال ابن حجر: ويجوز نصبه على إضمار فعل، والجر على البدل من: صوم داود. ، صِيَامُ يَوْمٍ وَإِفْطَارُ يَوْمٍالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 816)

أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) قَالَ لَهُ : صُمْ يَوْمًا ، وَلَكَ أَجْرُ مَا بَقِيَ قَالَ : إِنِّي أُطِيقُ أَكْثَرَ مِنْ ذَلِكَ ، قَالَ صُمْ يَوْمَيْنِ وَلَكَ أَجْرُ مَا بَقِيَ ، قَالَ إِنِّي أُطِيقُ أَكْثَرَ مِنْ ذَلِكَ ، قَالَ صُمْ ثَلاَثَةَ أَيَّامٍ ، وَلَكَ أَجْرُ مَا بَقِيَ قَالَ : إِنِّي أُطِيقُ أَكْثَرَ مِنْ ذَلِكَ قَالَ صُمْ أَرْبَعَةَ أَيَّامٍ ، وَلَكَ أَجْرُ مَا بَقِيَ قَالَ : إِنِّي أُطِيقُ أَكْثَرَ مِنْ ذَلِكَ ، قَالَ صُمْ أَفْضَلَ الصِّيَامِ عِنْدَ اللَّهِ ، صَوْمَ دَاوُدَ ( عَلَيْهِ السَّلاَمُ ) كَانَ يَصُومُ يَوْمًا وَيُفْطِرُ يَوْمًاالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 816)

قَالَ لِي رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) : يَا عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عَمْرٍو ! بَلَغَنِي أَنَّكَ تَصُومُ النَّهَارَ وَتَقُومُ اللَّيْلَ ، فَلاَ تَفْعَلْ ، فَإِنَّ فَإِنَّ لِجَسَدِكَ عَلَيْكَ حَظًّا أي نصيبا. لِجَسَدِكَ فَإِنَّ لِجَسَدِكَ عَلَيْكَ حَظًّا أي نصيبا. عَلَيْكَ فَإِنَّ لِجَسَدِكَ عَلَيْكَ حَظًّا أي نصيبا. حَظًّا فَإِنَّ لِجَسَدِكَ عَلَيْكَ حَظًّا أي نصيبا. ، وَلِعَيْنِكَ عَلَيْكَ حَظًّا ، وَإِنَّ لِزَوْجِكَ عَلَيْكَ حَظًّا ، صُمْ وَأَفْطِرْ ، صُمْ مِنْ كُلِّ شَهْرٍ ثَلاَثَةَ أَيَّامٍ ، فَذَلِكَ صَوْمُ الدَّهْرِ قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ! إِنَّ بِي قُوَّةً ، قَالَ فَصُمْ صَوْمَ دَاوُدَ ( عَلَيْهِ السَّلاَمُ ) صُمْ يَوْمًا وَأَفْطِرْ يَوْمًا ، فَكَانَ يَقُولُ : يَا لَيْتَنِي ! أَخَذْتُ بِالرُّخْصَةِالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 818)