بَاب الشَّهْرُ يَكُونُ تِسْعًا وَعِشْرِينَ

أَنَّ النَّبِيَّ (ﷺ) أَقْسَمَ أَقْسَمَ أَنْ لاَ يَدْخُلَ عَلَى أَزْوَاجِهِ شَهْرًا أي حلف بالله أن لا يدخل على أزواجه شهرا، عن موجدة ذكر سببها أهل التفسير في سورة التحريم. وهذا الحلف غير الإيلاء. أَنْ أَقْسَمَ أَنْ لاَ يَدْخُلَ عَلَى أَزْوَاجِهِ شَهْرًا أي حلف بالله أن لا يدخل على أزواجه شهرا، عن موجدة ذكر سببها أهل التفسير في سورة التحريم. وهذا الحلف غير الإيلاء. لاَ أَقْسَمَ أَنْ لاَ يَدْخُلَ عَلَى أَزْوَاجِهِ شَهْرًا أي حلف بالله أن لا يدخل على أزواجه شهرا، عن موجدة ذكر سببها أهل التفسير في سورة التحريم. وهذا الحلف غير الإيلاء. يَدْخُلَ أَقْسَمَ أَنْ لاَ يَدْخُلَ عَلَى أَزْوَاجِهِ شَهْرًا أي حلف بالله أن لا يدخل على أزواجه شهرا، عن موجدة ذكر سببها أهل التفسير في سورة التحريم. وهذا الحلف غير الإيلاء. عَلَى أَقْسَمَ أَنْ لاَ يَدْخُلَ عَلَى أَزْوَاجِهِ شَهْرًا أي حلف بالله أن لا يدخل على أزواجه شهرا، عن موجدة ذكر سببها أهل التفسير في سورة التحريم. وهذا الحلف غير الإيلاء. أَزْوَاجِهِ أَقْسَمَ أَنْ لاَ يَدْخُلَ عَلَى أَزْوَاجِهِ شَهْرًا أي حلف بالله أن لا يدخل على أزواجه شهرا، عن موجدة ذكر سببها أهل التفسير في سورة التحريم. وهذا الحلف غير الإيلاء. شَهْرًا أَقْسَمَ أَنْ لاَ يَدْخُلَ عَلَى أَزْوَاجِهِ شَهْرًا أي حلف بالله أن لا يدخل على أزواجه شهرا، عن موجدة ذكر سببها أهل التفسير في سورة التحريم. وهذا الحلف غير الإيلاء. ، قَالَ الزُّهْرِيُّ : فَأَخْبَرَنِي عُرْوَةُ عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ الله عنها قَالَتْ : لَمَّا مَضَتْ تِسْعٌ وَعِشْرُونَ لَيْلَةً ، أَعُدُّهُنَّ ، دَخَلَ عَلَىَّ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) ، ( قَالَتْ بَدَأَ بِي ) فَقُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ! إِنَّكَ أَقْسَمْتَ أَنْ لاَ تَدْخُلَ عَلَيْنَا شَهْرًا ، وَإِنَّكَ دَخَلْتَ مِنْ تِسْعٍ وَعِشْرِينَ ، أَعُدُّهُنَّ ، فَقَالَ : إِنَّ الشَّهْرَ تِسْعٌ وَعِشْرُونَالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 757)

كَانَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) اعْتَزَلَ نِسَاءَهُ شَهْرًا ، فَخَرَجَ إِلَيْنَا فِي تِسْعٍ وَعِشْرِينَ ، فَقُلْنَا : إِنَّمَا الْيَوْمُ تِسْعٌ وَعِشْرُونَ ، فَقَالَ : إِنَّمَا الشَّهْرُ وَصَفَّقَ بِيَدَيْهِ ثَلاَثَ مَرَّاتٍ ، وَحَبَسَ إِصْبَعًا وَاحِدَةً فِي الآخِرَةِالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 757)

أَخْبَرَنِي أَبُو الزُّبَيْرِ ، أَنَّهُ سَمِعَ جَابِرَ بْنَ عَبْدِ اللَّهِ رضي الله عنهما يَقُولُ : اعْتَزَلَ النَّبِيُّ (ﷺ) نِسَاءَهُ شَهْرًا ، فَخَرَجَ إِلَيْنَا صَبَاحَ تِسْعٍ وَعِشْرِينَ ، فَقَالَ بَعْضُ الْقَوْمِ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ! إِنَّمَا أَصْبَحْنَا لِتِسْعٍ وَعِشْرِينَ ، فَقَالَ النَّبِيُّ (ﷺ) إِنَّ الشَّهْرَ يَكُونُ تِسْعًا وَعِشْرِينَ ثُمَّ طَبَّقَ النَّبِيُّ (ﷺ) بِيَدَيْهِ ثَلاَثًا : مَرَّتَيْنِ بِأَصَابِعِ يَدَيْهِ كُلِّهَا ، وَالثَّالِثَةَ بِتِسْعٍ مِنْهَاالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 764)

أَنَّ عِكْرِمَةَ بْنَ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ الْحَارِثِ أَخْبَرَهُ ، أَنَّ أُمَّ سَلَمَةَ رَضِيَ الله عنها أَخْبَرَتْهُ ، أَنَّ النَّبِيَّ (ﷺ) حَلَفَ أَنْ لاَ يَدْخُلَ عَلَى بَعْضِ أَهْلِهِ شَهْرًا ، فَلَمَّا مَضَى تِسْعَةٌ وَعِشْرُونَ يَوْمًا ، غَدَا غَدَا عَلَيْهِمْ - أَوْ رَاحَ - كذا بالترديد ، وأصل الغدو الخروج بغدوة ، والرواح الرجوع بعشى ، وقد يستعملان في مطلق المشي والذهاب ، والمراد أنه أتاهم صباحا أو مساء عَلَيْهِمْ غَدَا عَلَيْهِمْ - أَوْ رَاحَ - كذا بالترديد ، وأصل الغدو الخروج بغدوة ، والرواح الرجوع بعشى ، وقد يستعملان في مطلق المشي والذهاب ، والمراد أنه أتاهم صباحا أو مساء - غَدَا عَلَيْهِمْ - أَوْ رَاحَ - كذا بالترديد ، وأصل الغدو الخروج بغدوة ، والرواح الرجوع بعشى ، وقد يستعملان في مطلق المشي والذهاب ، والمراد أنه أتاهم صباحا أو مساء أَوْ غَدَا عَلَيْهِمْ - أَوْ رَاحَ - كذا بالترديد ، وأصل الغدو الخروج بغدوة ، والرواح الرجوع بعشى ، وقد يستعملان في مطلق المشي والذهاب ، والمراد أنه أتاهم صباحا أو مساء رَاحَ غَدَا عَلَيْهِمْ - أَوْ رَاحَ - كذا بالترديد ، وأصل الغدو الخروج بغدوة ، والرواح الرجوع بعشى ، وقد يستعملان في مطلق المشي والذهاب ، والمراد أنه أتاهم صباحا أو مساء - غَدَا عَلَيْهِمْ - أَوْ رَاحَ - كذا بالترديد ، وأصل الغدو الخروج بغدوة ، والرواح الرجوع بعشى ، وقد يستعملان في مطلق المشي والذهاب ، والمراد أنه أتاهم صباحا أو مساء ، فَقِيلَ لَهُ : حَلَفْتَ ، يَا نَبِيَّ اللَّهِ ! أَنْ لاَ تَدْخُلَ عَلَيْنَا شَهْرًا ، قَالَ : إِنَّ الشَّهْرَ يَكُونُ تِسْعَةً وَعِشْرِينَ يَوْمًاالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 764)

أَخْبَرَنَا رَوْحٌ ، ح وَحَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى ، حَدَّثَنَا الضَّحَّاكُ ( يَعْنِي أَبَا عَاصِمٍ ) جَمِيعًا عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ ، بِهَذَا الإِسْنَادِ ، مِثْلَهُالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 764)

ضَرَبَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) بِيَدِهِ عَلَى الأُخْرَى ، فَقَالَ : الشَّهْرُ هَكَذَا وَهَكَذَا ثُمَّ نَقَصَ فِي الثَّالِثَةِ إِصْبَعًاالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 764)

عَنْ أَبِيهِ رَضِيَ الله عنه ، عَنِ النَّبِيِّ (ﷺ) ، قَالَ الشَّهْرُ هَكَذَا وَهَكَذَا وَهَكَذَا ، عَشْرًا وَعَشْرًا وَتِسْعًا ، مَرَّةًالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 764)

أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ ( يَعْنِي ابْنَ الْمُبَارَكِ ) أَخْبَرَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ أَبِي خَالِدٍ ، فِي هَذَا الإِسْنَادِ ، بِمَعْنَى حَدِيثِهِمَاالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 764)