حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ رُمْحِ بْنِ الْمُهَاجِرِ ، أَخْبَرَنَا اللَّيْثُ عَنْ يَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ ، عَنْ أَبِي الزُّبَيْرِ ، عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ ، قَالَ :
أَتَى رَجُلٌ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) بِالْجِعْرَانَةِ بِالْجِعْرَانَةِ ، مُنْصَرَفَهُ مِنْ حُنَيْنٍ ، وَفِي ثَوْبِ بِلاَلٍ فِضَّةٌ ، وَرَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) يَقْبِضُ مِنْهَا ، يُعْطِي النَّاسَ ، فَقَالَ : يَا مُحَمَّدُ ! اعْدِلْ ، قَالَ : وَيْلَكَ ! وَمَنْ يَعْدِلُ إِذَا لَمْ أَكُنْ أَعْدِلُ ؟ لَقَدْ لَقَدْ خِبْتَ وَخَسِرْتَ خِبْتَ لَقَدْ خِبْتَ وَخَسِرْتَ وَخَسِرْتَ لَقَدْ خِبْتَ وَخَسِرْتَ إِنْ لَمْ أَكُنْ أَعْدِلُ فَقَالَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ رَضِيَ الله عنه : دَعْنِي ، يَا رَسُولَ اللَّهِ ! فَأَقْتُلَ هَذَا الْمُنَافِقَ ، فَقَالَ : مَعَاذَ مَعَاذَ اللَّهِ اللَّهِ مَعَاذَ اللَّهِ ! أَنْ يَتَحَدَّثَ النَّاسُ أَنِّي أَقْتُلُ أَصْحَابِي ، إِنَّ هَذَا وَأَصْحَابَهُ يَقْرَأُونَ الْقُرْآنَ ، لاَ لاَ يُجَاوِزُ حَنَاجِرَهُمْ يُجَاوِزُ لاَ يُجَاوِزُ حَنَاجِرَهُمْ حَنَاجِرَهُمْ لاَ يُجَاوِزُ حَنَاجِرَهُمْ ، يَمْرُقُونَ يَمْرُقُونَ مِنْهُ كَمَا يَمْرُقُ السَّهْمُ مِنَ الرَّمِيَّةِ مِنْهُ يَمْرُقُونَ مِنْهُ كَمَا يَمْرُقُ السَّهْمُ مِنَ الرَّمِيَّةِ كَمَا يَمْرُقُونَ مِنْهُ كَمَا يَمْرُقُ السَّهْمُ مِنَ الرَّمِيَّةِ يَمْرُقُ يَمْرُقُونَ مِنْهُ كَمَا يَمْرُقُ السَّهْمُ مِنَ الرَّمِيَّةِ السَّهْمُ يَمْرُقُونَ مِنْهُ كَمَا يَمْرُقُ السَّهْمُ مِنَ الرَّمِيَّةِ مِنَ يَمْرُقُونَ مِنْهُ كَمَا يَمْرُقُ السَّهْمُ مِنَ الرَّمِيَّةِ الرَّمِيَّةِ يَمْرُقُونَ مِنْهُ كَمَا يَمْرُقُ السَّهْمُ مِنَ الرَّمِيَّةِ المصدر: صحيح مسلم (الصفحة: 739)
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الْوَهَّابِ الثَّقَفِيُّ ، قَالَ : سَمِعْتُ يَحْيَى بْنَ سَعِيدٍ يَقُولُ : أَخْبَرَنِي أَبُو الزُّبَيْرِ ، أَنَّهُ سَمِعَ جَابِرَ بْنَ عَبْدِ اللَّهِ ، ح وَحَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ ، حَدَّثَنَا زَيْدُ بْنُ الْحُبَابِ ، حَدَّثَنِي قُرَّةُ بْنُ خَالِدٍ ،
حَدَّثَنِي أَبُو الزُّبَيْرِ عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ ، أَنَّ النَّبِيَّ (ﷺ) كَانَ كَانَ يَقْسِمُ مَغَانِمَ يَقْسِمُ كَانَ يَقْسِمُ مَغَانِمَ مَغَانِمَ كَانَ يَقْسِمُ مَغَانِمَ وَسَاقَ الْحَدِيثَالمصدر: صحيح مسلم (الصفحة: 739)
حَدَّثَنَا هَنَّادُ بْنُ السَّرِيِّ ، حَدَّثَنَا أَبُو الأَحْوَصِ عَنْ سَعِيدِ بْنِ مَسْرُوقٍ ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي نُعْمٍ ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ ، قَالَ :
بَعَثَ عَلِيٌّ رَضِيَ الله عنه ، وَهُوَ بِالْيَمَنِ ، بِذَهَبَةٍ بِذَهَبَةٍ فِي فِي تُرْبَتِهَا تُرْبَتِهَا فِي تُرْبَتِهَا ، إِلَى رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) ، فَقَسَمَهَا رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) بَيْنَ أَرْبَعَةِ نَفَرٍ : الأَقْرَعُ بْنُ حَابِسٍ الْحَنْظَلِيُّ ، وَعُيَيْنَةُ بْنُ بَدْرٍ الْفَزَارِيُّ ، وَعَلْقَمَةُ بْنُ عُلاَثَةَ الْعَامِرِيُّ ، ثُمَّ أَحَدُ بَنِي كِلاَبٍ ، وَزَيْدُ وَزَيْدُ الْخَيْرِ الْخَيْرِ وَزَيْدُ الْخَيْرِ الطَّائِيُّ ، ثُمَّ أَحَدُ بَنِي نَبْهَانَ ، قَالَ : فَغَضِبَتْ قُرَيْشٌ ، فَقَالُوا : أَتُعْطِي صَنَادِيدَ صَنَادِيدَ نَجْدٍ نَجْدٍ صَنَادِيدَ نَجْدٍ وَتَدَعُنَا ؟ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) : إِنِّي إِنَّمَا فَعَلْتُ ذَلِكَ لأَتَأَلَّفَهُمْ فَجَاءَ رَجُلٌ كَثُّ كَثُّ اللِّحْيَةِ اللِّحْيَةِ كَثُّ اللِّحْيَةِ ، مُشْرِفُ مُشْرِفُ الْوَجْنَتَيْنِ الْوَجْنَتَيْنِ مُشْرِفُ الْوَجْنَتَيْنِ ، غَائِرُ غَائِرُ الْعَيْنَيْنِ الْعَيْنَيْنِ غَائِرُ الْعَيْنَيْنِ ، نَاتِئُ نَاتِئُ الْجَبِينِ الْجَبِينِ نَاتِئُ الْجَبِينِ مَحْلُوقُ مَحْلُوقُ الرَّأْسِ الرَّأْسِ مَحْلُوقُ الرَّأْسِ ، فَقَالَ : اتَّقِ اللَّهَ ، يَا مُحَمَّدُ ! قَالَ : فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) : فَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ إِنْ عَصَيْتُهُ ! أَيَأْمَنُنِي عَلَى أَهْلِ الأَرْضِ وَلاَ تَأْمَنُونِي ؟ قَالَ : ثُمَّ أَدْبَرَ الرَّجُلُ ، فَاسْتَأْذَنَ رَجُلٌ مِنَ الْقَوْمِ فِي قَتْلِهِ ، ( يُرَوْنَ أَنَّهُ خَالِدُ بْنُ الْوَلِيدِ ) فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) : إِنَّ إِنَّ مِنْ ضِئْضِئِ هَذَا مِنْ إِنَّ مِنْ ضِئْضِئِ هَذَا ضِئْضِئِ إِنَّ مِنْ ضِئْضِئِ هَذَا هَذَا إِنَّ مِنْ ضِئْضِئِ هَذَا قَوْمًا يَقْرَأُونَ الْقُرْآنَ لاَ يُجَاوِزُ حَنَاجِرَهُمْ ، يَقْتُلُونَ أَهْلَ الإِسْلاَمِ ، وَيَدَعُونَ أَهْلَ الأَوْثَانِ ، يَمْرُقُونَ مِنَ الإِسْلاَمِ كَمَا يَمْرُقُ السَّهْمُ مِنَ الرَّمِيَّةِ ، لَئِنْ أَدْرَكْتُهُمْ لأَقْتُلَنَّهُمْ قَتْلَ قَتْلَ عَادٍ عَادٍ قَتْلَ عَادٍ المصدر: صحيح مسلم (الصفحة: 742)
حَدَّثَنَا قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الْوَاحِدِ عَنْ عُمَارَةَ بْنِ الْقَعْقَاعِ ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبِي نُعْمٍ ، قَالَ :
سَمِعْتُ أَبَا سَعِيدٍ الْخُدْرِيَّ يَقُولُ : بَعَثَ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) ، مِنَ الْيَمَنِ ، بِذَهَبَةٍ فِي فِي أَدِيمٍ مَقْرُوظٍ أَدِيمٍ فِي أَدِيمٍ مَقْرُوظٍ مَقْرُوظٍ فِي أَدِيمٍ مَقْرُوظٍ ، لَمْ لَمْ تُحَصَّلْ مِنْ تُرَابِهَا تُحَصَّلْ لَمْ تُحَصَّلْ مِنْ تُرَابِهَا مِنْ لَمْ تُحَصَّلْ مِنْ تُرَابِهَا تُرَابِهَا لَمْ تُحَصَّلْ مِنْ تُرَابِهَا ، قَالَ : فَقَسَمَهَا بَيْنَ أَرْبَعَةِ نَفَرٍ : بَيْنَ عُيَيْنَةَ بْنِ حِصْنٍ ، وَالأَقْرَعِ بْنِ حَابِسٍ ، وَزَيْدِ الْخَيْلِ ، وَالرَّابِعُ إِمَّا عَلْقَمَةُ بْنُ عُلاَثَةَ وَإِمَّا وَإِمَّا عَامِرُ بْنُ الطُّفَيْلِ عَامِرُ وَإِمَّا عَامِرُ بْنُ الطُّفَيْلِ بْنُ وَإِمَّا عَامِرُ بْنُ الطُّفَيْلِ الطُّفَيْلِ وَإِمَّا عَامِرُ بْنُ الطُّفَيْلِ ، فَقَالَ رَجُلٌ مِنْ أَصْحَابِهِ : كُنَّا نَحْنُ أَحَقَّ بِهَذَا مِنْ هَؤُلاَءِ ، قَالَ : فَبَلَغَ ذَلِكَ النَّبِيَّ (ﷺ) فَقَالَ : أَلاَ تَأْمَنُونِي ؟ وَأَنَا أَمِينُ مَنْ فِي السَّمَاءِ ، يَأْتِينِي خَبَرُ السَّمَاءِ صَبَاحًا وَمَسَاءً قَالَ : فَقَامَ رَجُلٌ غَائِرُ الْعَيْنَيْنِ ، مُشْرِفُ الْوَجْنَتَيْنِ ، نَاشِزُ نَاشِزُ الْجَبْهَةِ الْجَبْهَةِ نَاشِزُ الْجَبْهَةِ ، كَثُّ اللِّحْيَةِ ، مَحْلُوقُ الرَّأْسِ ، مُشَمَّرُ الإِزَارِ ، فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ! اتَّقِ اللَّهَ ، فَقَالَ : وَيْلَكَ ! أَوَ لَسْتُ أَحَقَّ أَهْلِ الأَرْضِ أَنْ يَتَّقِيَ اللَّهَ قَالَ : ثُمَّ وَلَّى الرَّجُلُ ، فَقَالَ خَالِدُ بْنُ الْوَلِيدِ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ! أَلاَ أَضْرِبُ عُنُقَهُ ؟ فَقَالَ لاَ ، لَعَلَّهُ أَنْ يَكُونَ يُصَلِّي ، قَالَ خَالِدٌ : وَكَمْ مِنْ مُصَلٍّ يَقُولُ بِلِسَانِهِ مَا لَيْسَ فِي قَلْبِهِ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) : إِنِّي لَمْ لَمْ أُومَرْ أَنْ أَنْقُبَ عَنْ قُلُوبِ النَّاسِ أُومَرْ لَمْ أُومَرْ أَنْ أَنْقُبَ عَنْ قُلُوبِ النَّاسِ أَنْ لَمْ أُومَرْ أَنْ أَنْقُبَ عَنْ قُلُوبِ النَّاسِ أَنْقُبَ لَمْ أُومَرْ أَنْ أَنْقُبَ عَنْ قُلُوبِ النَّاسِ عَنْ لَمْ أُومَرْ أَنْ أَنْقُبَ عَنْ قُلُوبِ النَّاسِ قُلُوبِ لَمْ أُومَرْ أَنْ أَنْقُبَ عَنْ قُلُوبِ النَّاسِ النَّاسِ لَمْ أُومَرْ أَنْ أَنْقُبَ عَنْ قُلُوبِ النَّاسِ ، وَلاَ أَشُقَّ بُطُونَهُمْ قَالَ : ثُمَّ نَظَرَ إِلَيْهِ وَهُوَ وَهُوَ مُقَفٍّ مُقَفٍّ وَهُوَ مُقَفٍّ فَقَالَ : إِنَّهُ يَخْرُجُ مِنْ ضِئْضِئِ هَذَا قَوْمٌ يَتْلُونَ كِتَابَ اللَّهِ ، رَطْبًا لاَ يُجَاوِزُ حَنَاجِرَهُمْ ، يَمْرُقُونَ مِنَ الدِّينِ كَمَا يَمْرُقُ السَّهْمُ مِنَ الرَّمِيَّةِ ، قَالَ : أَظُنُّهُ قَالَ : لَئِنْ أَدْرَكْتُهُمْ لأَقْتُلَنَّهُمْ قَتْلَ ثَمُودَالمصدر: صحيح مسلم (الصفحة: 742)
حَدَّثَنَا عُثْمَانُ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ ، حَدَّثَنَا جَرِيرٌ عَنْ عُمَارَةَ بْنِ الْقَعْقَاعِ ،
بِهَذَا الإِسْنَادِ ، قَالَ : وَعَلْقَمَةُ بْنُ عُلاَثَةَ ، وَلَمْ يَذْكُرْ عَامِرَ بْنَ الطُّفَيْلِ ، وَقَالَ : نَاتِئُ الْجَبْهَةِ ، وَلَمْ يَقُلْ : نَاشِزُ ، وَزَادَ : فَقَامَ إِلَيْهِ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ رَضِيَ الله عنه فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ! أَلاَ أَضْرِبُ عُنُقَهُ ؟ قَالَ لاَ ، قَالَ : ثُمَّ أَدْبَرَ فَقَامَ إِلَيْهِ خَالِدٌ ، سَيْفُ اللَّهِ ، فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ! أَلاَ أَضْرِبُ عُنُقَهُ ؟ قَالَ لاَ ، فَقَالَ إِنَّهُ سَيَخْرُجُ مِنْ ضِئْضِئِ هَذَا قَوْمٌ يَتْلُونَ كِتَابَ اللَّهِ لَيِّنًا لَيِّنًا رَطْبًا رَطْبًا لَيِّنًا رَطْبًا ، وَقَالَ : قَالَ عُمَارَةُ : حَسِبْتُهُ قَالَ لَئِنْ أَدْرَكْتُهُمْ لأَقْتُلَنَّهُمْ قَتْلَ ثَمُودَالمصدر: صحيح مسلم (الصفحة: 742)
وَحَدَّثَنَا ابْنُ نُمَيْرٍ ، حَدَّثَنَا ابْنُ فُضَيْلٍ
عَنْ عُمَارَةَ بْنِ الْقَعْقَاعِ ، بِهَذَا الإِسْنَادِ ، وَقَالَ بَيْنَ أَرْبَعَةِ نَفَرٍ : زَيْدُ الْخَيْرِ ، وَالأَقْرَعُ بْنُ حَابِسٍ ، وَعُيَيْنَةُ بْنُ حِصْنٍ ، وَعَلْقَمَةُ بْنُ عُلاَثَةَ أَوْ عَامِرُ بْنُ الطُّفَيْلِ ، وَقَالَ : نَاشِزُ الْجَبْهَةِ ، كَرِوَايَةِ عَبْدِ الْوَاحِدِ ، وَقَالَ : إِنَّهُ سَيَخْرُجُ مِنْ ضِئْضِئِ هَذَا قَوْمٌ ، وَلَمْ يَذْكُرْ لَئِنْ أَدْرَكْتُهُمْ لأَقْتُلَنَّهُمْ قَتْلَ ثَمُودَالمصدر: صحيح مسلم (الصفحة: 742)
وَحَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الْوَهَّابِ ، قَالَ : سَمِعْتُ يَحْيَى بْنَ سَعِيدٍ يَقُولُ : أَخْبَرَنِي مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ
عَنْ أَبِي سَلَمَةَ وَعَطَاءِ بْنِ يَسَارٍ ، أَنَّهُمَا أَتَيَا أَبَا سَعِيدٍ الْخُدْرِيَّ فَسَأَلاَهُ عَنِ الْحَرُورِيَّةِ ؟ هَلْ سَمِعْتَ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) يَذْكُرُهَا قَالَ : لاَ أَدْرِي مَنِ الْحَرُورِيَّةُ ، وَلَكِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) يَقُولُ : يَخْرُجُ يَخْرُجُ فِي هَذِهِ الأُمَّةِ ( وَلَمْ يَقُلْ : مِنْهَا فِي يَخْرُجُ فِي هَذِهِ الأُمَّةِ ( وَلَمْ يَقُلْ : مِنْهَا هَذِهِ يَخْرُجُ فِي هَذِهِ الأُمَّةِ ( وَلَمْ يَقُلْ : مِنْهَا الأُمَّةِ يَخْرُجُ فِي هَذِهِ الأُمَّةِ ( وَلَمْ يَقُلْ : مِنْهَا ( يَخْرُجُ فِي هَذِهِ الأُمَّةِ ( وَلَمْ يَقُلْ : مِنْهَا وَلَمْ يَخْرُجُ فِي هَذِهِ الأُمَّةِ ( وَلَمْ يَقُلْ : مِنْهَا يَقُلْ يَخْرُجُ فِي هَذِهِ الأُمَّةِ ( وَلَمْ يَقُلْ : مِنْهَا : يَخْرُجُ فِي هَذِهِ الأُمَّةِ ( وَلَمْ يَقُلْ : مِنْهَا مِنْهَا يَخْرُجُ فِي هَذِهِ الأُمَّةِ ( وَلَمْ يَقُلْ : مِنْهَا ) قَوْمٌ تَحْقِرُونَ صَلاَتَكُمْ مَعَ صَلاَتِهِمْ ، فَيَقْرَأُونَ الْقُرْآنَ ، لاَ يُجَاوِزُ حُلُوقَهُمْ ( أَوْ حَنَاجِرَهُمْ ) يَمْرُقُونَ مِنَ الدِّينِ مُرُوقَ السَّهْمِ مِنَ الرَّمِيَّةِ ، فَيَنْظُرُ الرَّامِي إِلَى سَهْمِهِ ، إِلَى نَصْلِهِ ، إِلَى إِلَى رِصَافِهِ رِصَافِهِ إِلَى رِصَافِهِ ، فَيَتَمَارَى فَيَتَمَارَى فِي فِي الْفُوقَةِ الْفُوقَةِ فِي الْفُوقَةِ ، هَلْ عَلِقَ بِهَا مِنَ الدَّمِ شَىْءٌالمصدر: صحيح مسلم (الصفحة: 744)
حَدَّثَنِي أَبُو الطَّاهِرِ ، أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ وَهْبٍ ، أَخْبَرَنِي يُونُسُ عَنِ ابْنِ شِهَابٍ ، أَخْبَرَنِي أَبُو سَلَمَةَ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ ، ح وَحَدَّثَنِي حَرْمَلَةُ بْنُ يَحْيَى وَأَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْفِهْرِيُّ ، قَالاَ : أَخْبَرَنَا ابْنُ وَهْبٍ ، أَخْبَرَنِي يُونُسُ عَنِ ابْنِ شِهَابٍ ، أَخْبَرَنِي أَبُو سَلَمَةَ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ وَالضَّحَّاكُ الْهَمْدَانِيُّ ، أَنَّ أَبَا سَعِيدٍ الْخُدْرِيَّ قَالَ :
بَيْنَا نَحْنُ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) وَهُوَ يَقْسِمُ قَسْمًا ، أَتَاهُ ذُو الْخُوَيْصِرَةِ ، وَهُوَ رَجُلٌ مِنْ بَنِي تَمِيمٍ ، فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ اعْدِلْ ، قَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) : وَيْلَكَ ! وَمَنْ يَعْدِلُ إِنْ لَمْ أَعْدِلْ ؟ قَدْ خِبْتُ وَخَسِرْتُ إِنْ لَمْ أَعْدِلْ ، فَقَالَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ رضي الله عنه : يَا رَسُولَ اللَّهِ ! ائْذَنْ لِي فِيهِ أَضْرِبْ عُنُقَهُ ، قَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) : دَعْهُ ، فَإِنَّ لَهُ أَصْحَابًا يَحْقِرُ أَحَدُكُمْ صَلاَتَهُ مَعَ صَلاَتِهِمْ ، وَصِيَامَهُ مَعَ صِيَامِهِمْ ، يَقْرَأُونَ الْقُرْآنَ ، لاَ يُجَاوِزُ تَرَاقِيَهُمْ ، يَمْرُقُونَ مِنَ الإِسْلاَمِ كَمَا يَمْرُقُ السَّهْمُ مِنَ الرَّمِيَّةِ ، يُنْظَرُ إِلَى نَصْلِهِ فَلاَ يُوجَدُ فِيهِ شَىْءٌ ، ثُمَّ يُنْظَرُ إِلَى رِصَافِهِ فَلاَ يُوجَدُ فِيهِ شَىْءٌ ، ثُمَّ يُنْظَرُ إِلَى نَضِيِّهِ نَضِيِّهِ فَلاَ يُوجَدُ فِيهِ شَىْءٌ ( وَهُوَ الْقِدْحُ الْقِدْحُ ) ، ثُمَّ يُنْظَرُ إِلَى إِلَى قُذَذِهِ قُذَذِهِ إِلَى قُذَذِهِ فَلاَ يُوجَدُ فِيهِ شَىْءٌ ، سَبَقَ سَبَقَ الْفَرْثَ وَالدَّمَ الْفَرْثَ سَبَقَ الْفَرْثَ وَالدَّمَ وَالدَّمَ سَبَقَ الْفَرْثَ وَالدَّمَ ، آيَتُهُمْ رَجُلٌ أَسْوَدُ ، إِحْدَى عَضُدَيْهِ مِثْلُ ثَدْىِ الْمَرْأَةِ ، أَوْ مِثْلُ مِثْلُ الْبَضْعَةِ تَدَرْدَرُ الْبَضْعَةِ مِثْلُ الْبَضْعَةِ تَدَرْدَرُ تَدَرْدَرُ مِثْلُ الْبَضْعَةِ تَدَرْدَرُ ، يَخْرُجُونَ عَلَى عَلَى حِينِ فُرْقَةٍ حِينِ عَلَى حِينِ فُرْقَةٍ فُرْقَةٍ عَلَى حِينِ فُرْقَةٍ مِنَ النَّاسِ ، قَالَ أَبُو سَعِيدٍ : فَأَشْهَدُ أَنِّي سَمِعْتُ هَذَا مِنْ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) ، وَأَشْهَدُ أَنَّ عَلِيَّ بْنَ أَبِي طَالِبٍ رَضِيَ الله عنه قَاتَلَهُمْ وَأَنَا مَعَهُ ، فَأَمَرَ بِذَلِكَ الرَّجُلِ فَالْتُمِسَ ، فَوُجِدَ ، فَأُتِيَ بِهِ ، حَتَّى نَظَرْتُ إِلَيْهِ ، [عَلَى نَعْتِ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) الَّذِي نَعَتَالمصدر: صحيح مسلم (الصفحة: 745)
وَحَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى ، حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي عَدِيٍّ عَنْ سُلَيْمَانَ ، عَنْ أَبِي نَضْرَةَ ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ ،
أَنَّ النَّبِيَّ (ﷺ) ذَكَرَ قَوْمًا يَكُونُونَ فِي أُمَّتِهِ ، يَخْرُجُونَ فِي فُرْقَةٍ مِنَ النَّاسِ ، سِيمَاهُمُ سِيمَاهُمُ التَّحَالُقُ التَّحَالُقُ سِيمَاهُمُ التَّحَالُقُ ، قَالَ : هُمْ شَرُّ الْخَلْقِ ( أَوْ أَوْ مِنْ أَشَرِّ الْخَلْقِ مِنْ أَوْ مِنْ أَشَرِّ الْخَلْقِ أَشَرِّ أَوْ مِنْ أَشَرِّ الْخَلْقِ الْخَلْقِ أَوْ مِنْ أَشَرِّ الْخَلْقِ ) ، يَقْتُلُهُمْ أَدْنَى أَدْنَى الطَّائِفَتَيْنِ إِلَى الْحَقِّ الطَّائِفَتَيْنِ أَدْنَى الطَّائِفَتَيْنِ إِلَى الْحَقِّ إِلَى أَدْنَى الطَّائِفَتَيْنِ إِلَى الْحَقِّ الْحَقِّ أَدْنَى الطَّائِفَتَيْنِ إِلَى الْحَقِّ ، قَالَ : فَضَرَبَ النَّبِيُّ (ﷺ) لَهُمْ مَثَلاً ، أَوْ قَالَ قَوْلاً الرَّجُلُ يَرْمِي الرَّمِيَّةَ ( أَوْ قَالَ الْغَرَضَ ) فَيَنْظُرُ فِي النَّصْلِ فَلاَ فَلاَ يَرَى بَصِيرَةً يَرَى فَلاَ يَرَى بَصِيرَةً بَصِيرَةً فَلاَ يَرَى بَصِيرَةً ، وَيَنْظُرُ فِي النَّضِيِّ فَلاَ فَلاَ يَرَى بَصِيرَةً يَرَى فَلاَ يَرَى بَصِيرَةً بَصِيرَةً فَلاَ يَرَى بَصِيرَةً ، وَيَنْظُرُ فِي الْفُوقِ فَلاَ فَلاَ يَرَى بَصِيرَةً يَرَى فَلاَ يَرَى بَصِيرَةً بَصِيرَةً فَلاَ يَرَى بَصِيرَةً ، قَالَ : قَالَ أَبُو سَعِيدٍ : وَأَنْتُمْ قَتَلْتُمُوهُمْ ، يَا أَهْلَ الْعِرَاقِ !المصدر: صحيح مسلم (الصفحة: 745)
حَدَّثَنَا شَيْبَانُ بْنُ فَرُّوخَ حَدَّثَنَا الْقَاسِمُ ( وَهُوَ ابْنُ الْفَضْلِ الْحُدَّانِيُّ ) حَدَّثَنَا أَبُو نَضْرَةَ عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ ، قَالَ :
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) : تَمْرُقُ تَمْرُقُ مَارِقَةٌ مَارِقَةٌ تَمْرُقُ مَارِقَةٌ عِنْدَ فُرْقَةٍ مِنَ الْمُسْلِمِينَ ، يَقْتُلُهَا أَوْلَى الطَّائِفَتَيْنِ بِالْحَقِّالمصدر: صحيح مسلم (الصفحة: 745)
حَدَّثَنَا أَبُو الرَّبِيعِ الزَّهْرَانِيُّ وَقُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ ، قَالَ قُتَيْبَةُ : حَدَّثَنَا أَبُو عَوَانَةَ عَنْ قَتَادَةَ ، عَنْ أَبِي نَضْرَةَ ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ ، قَالَ :
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) : تَكُونُ فِي أُمَّتِي فِرْقَتَانِ ، فَتَخْرُجُ مِنْ بَيْنِهِمَا مَارِقَةٌ ، يَلِي يَلِي قَتْلَهُمْ أَوْلاَهُمْ بِالْحَقِّ قَتْلَهُمْ يَلِي قَتْلَهُمْ أَوْلاَهُمْ بِالْحَقِّ أَوْلاَهُمْ يَلِي قَتْلَهُمْ أَوْلاَهُمْ بِالْحَقِّ بِالْحَقِّ يَلِي قَتْلَهُمْ أَوْلاَهُمْ بِالْحَقِّ المصدر: صحيح مسلم (الصفحة: 745)
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الأَعْلَى ، حَدَّثَنَا دَاوُدُ عَنْ أَبِي نَضْرَةَ ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ ،
أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) قَالَ : تَمْرُقُ مَارِقَةٌ فِي فُرْقَةٍ مِنَ النَّاسِ ، فَيَلِي قَتْلَهُمْ أَوْلَى الطَّائِفَتَيْنِ بِالْحَقِّالمصدر: صحيح مسلم (الصفحة: 745)
حَدَّثَنِي عُبَيْدُ اللَّهِ الْقَوَارِيرِيُّ ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الزُّبَيْرِ ، حَدَّثَنَا سُفْيَانُ عَنْ حَبِيبِ بْنِ أَبِي ثَابِتٍ ، عَنِ الضَّحَّاكِ الْمِشْرَقِيِّ ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ ،
عَنِ النَّبِيِّ (ﷺ) ، فِي حَدِيثٍ ذَكَرَ فِيهِ قَوْمًا يَخْرُجُونَ عَلَى عَلَى فُرْقَةٍ مُخْتَلِفَةٍ فُرْقَةٍ عَلَى فُرْقَةٍ مُخْتَلِفَةٍ مُخْتَلِفَةٍ عَلَى فُرْقَةٍ مُخْتَلِفَةٍ ، يَقْتُلُهُمْ أَقْرَبُ الطَّائِفَتَيْنِ مِنَ الْحَقِّالمصدر: صحيح مسلم (الصفحة: 745)