بَاب فِي الْكَنَّازِينَ لِلْأَمْوَالِ وَالتَّغْلِيظِ عَلَيْهِمْ

قَدِمْتُ الْمَدِينَةَ ، فَبَيْنَا فَبَيْنَا أَنَا فِي حَلْقَةٍ أي بين أوقات قعودي في الحلقة. والحلقة. بإسكان اللام. وحكى الجوهري لغة رديئة في فتحها. أَنَا فَبَيْنَا أَنَا فِي حَلْقَةٍ أي بين أوقات قعودي في الحلقة. والحلقة. بإسكان اللام. وحكى الجوهري لغة رديئة في فتحها. فِي فَبَيْنَا أَنَا فِي حَلْقَةٍ أي بين أوقات قعودي في الحلقة. والحلقة. بإسكان اللام. وحكى الجوهري لغة رديئة في فتحها. حَلْقَةٍ فَبَيْنَا أَنَا فِي حَلْقَةٍ أي بين أوقات قعودي في الحلقة. والحلقة. بإسكان اللام. وحكى الجوهري لغة رديئة في فتحها. فِيهَا مَلأٌ مَلأٌ مِنْ قُرَيْشٍ الملأ الأشراف. ويقال أيضا للجماعة. مِنْ مَلأٌ مِنْ قُرَيْشٍ الملأ الأشراف. ويقال أيضا للجماعة. قُرَيْشٍ مَلأٌ مِنْ قُرَيْشٍ الملأ الأشراف. ويقال أيضا للجماعة. ، إِذْ جَاءَ رَجُلٌ أَخْشَنُ الثِّيَابِ ، أَخْشَنُ الْجَسَدِ ، أَخْشَنُ الْوَجْهِ ، فَقَامَ فَقَامَ عَلَيْهِمْ أي فوقف. عَلَيْهِمْ فَقَامَ عَلَيْهِمْ أي فوقف. فَقَالَ : بَشِّرِ الْكَانِزِينَ بِرَضْفٍ بِرَضْفٍ الرضف الحجارة المحماة. الواحدة رضفة، مثل تمر وتمرة. يُحْمَى يُحْمَى عَلَيْهِ أي يوقد عليه. عَلَيْهِ يُحْمَى عَلَيْهِ أي يوقد عليه. فِي نَارِ جَهَنَّمَ ، فَيُوضَعُ عَلَى حَلَمَةِ ثَدْىِ أَحَدِهِمْ ، حَتَّى يَخْرُجَ مِنْ مِنْ نُغْضِ كَتِفَيْهِ النغض هو العظم الرقيق الذي على طرف الكتف. ويقال له أيضا: الناغض. نُغْضِ مِنْ نُغْضِ كَتِفَيْهِ النغض هو العظم الرقيق الذي على طرف الكتف. ويقال له أيضا: الناغض. كَتِفَيْهِ مِنْ نُغْضِ كَتِفَيْهِ النغض هو العظم الرقيق الذي على طرف الكتف. ويقال له أيضا: الناغض. ، وَيُوضَعُ عَلَى نُغْضِ كَتِفَيْهِ ، حَتَّى يَخْرُجَ مِنْ حَلَمَةِ ثَدْيَيْهِ يَتَزَلْزَلُ ، قَالَ : فَوَضَعَ الْقَوْمُ رُءُوسَهُمْ ، فَمَا رَأَيْتُ أَحَدًا مِنْهُمْ رَجَعَ رَجَعَ إِلَيْهِ شَيْئًا رجع يتعدى بنفسه في اللغة الفصحى. قال تعالى: . ويقال: ليس لكلامه مرجوع أي جواب. كما في المفردات. إِلَيْهِ رَجَعَ إِلَيْهِ شَيْئًا رجع يتعدى بنفسه في اللغة الفصحى. قال تعالى: . ويقال: ليس لكلامه مرجوع أي جواب. كما في المفردات. شَيْئًا رَجَعَ إِلَيْهِ شَيْئًا رجع يتعدى بنفسه في اللغة الفصحى. قال تعالى: . ويقال: ليس لكلامه مرجوع أي جواب. كما في المفردات. ، قَالَ : فَأَدْبَرَ وَاتَّبَعْتُهُ حَتَّى جَلَسَ إِلَى سَارِيَةٍ ، فَقُلْتُ : مَا رَأَيْتُ هَؤُلاَءِ إِلاَّ كَرِهُوا مَا قُلْتَ لَهُمْ ، قَالَ : إِنَّ هَؤُلاَءِ لاَ يَعْقِلُونَ شَيْئًا ، إِنَّ خَلِيلِي أَبَا الْقَاسِمِ (ﷺ) دَعَانِي فَأَجَبْتُهُ فَقَالَ : أَتَرَى أُحُدًا ؟ فَنَظَرْتُ فَنَظَرْتُ مَا عَلَىَّ مِنَ الشَّمْسِ يعني كم بقي من النهار. مَا فَنَظَرْتُ مَا عَلَىَّ مِنَ الشَّمْسِ يعني كم بقي من النهار. عَلَىَّ فَنَظَرْتُ مَا عَلَىَّ مِنَ الشَّمْسِ يعني كم بقي من النهار. مِنَ فَنَظَرْتُ مَا عَلَىَّ مِنَ الشَّمْسِ يعني كم بقي من النهار. الشَّمْسِ فَنَظَرْتُ مَا عَلَىَّ مِنَ الشَّمْسِ يعني كم بقي من النهار. وَأَنَا أَظُنُّ أَنَّهُ يَبْعَثُنِي فِي حَاجَةٍ لَهُ ، فَقُلْتُ : أَرَاهُ ، فَقَالَ : مَا يَسُرُّنِي أَنَّ لِي مِثْلَهُ ذَهَبًا ذَهَبًا تمييز، رافع لإبهام المثلية. أُنْفِقُهُ كُلَّهُ ، إِلاَّ ثَلاَثَةَ دَنَانِيرَ ثُمَّ هَؤُلاَءِ يَجْمَعُونَ الدُّنْيَا ، لاَ يَعْقِلُونَ شَيْئًا ، قَالَ قُلْتُ : مَا لَكَ وَلإِخْوَتِكَ مِنْ قُرَيْشٍ ، لاَ لاَ تَعْتَرِيهِمْ أي تأتيهم وتطلب منهم. يقال: عروته واعتريته واعتروته، إذا أتيته تطلب منه حاجة. تَعْتَرِيهِمْ لاَ تَعْتَرِيهِمْ أي تأتيهم وتطلب منهم. يقال: عروته واعتريته واعتروته، إذا أتيته تطلب منه حاجة. وَتُصِيبُ مِنْهُمْ ، قَالَ : لاَ ، وَرَبِّكَ ! لاَ لاَ أَسْأَلُهُمْ عَنْ دُنْيَا هكذا هو في الأصول: عن دنيا. وفي رواية البخاري: لا أسألهم دنيا. بحذف عن وهو الأجود. أي لا أسألهم شيئا من متاعها. أَسْأَلُهُمْ لاَ أَسْأَلُهُمْ عَنْ دُنْيَا هكذا هو في الأصول: عن دنيا. وفي رواية البخاري: لا أسألهم دنيا. بحذف عن وهو الأجود. أي لا أسألهم شيئا من متاعها. عَنْ لاَ أَسْأَلُهُمْ عَنْ دُنْيَا هكذا هو في الأصول: عن دنيا. وفي رواية البخاري: لا أسألهم دنيا. بحذف عن وهو الأجود. أي لا أسألهم شيئا من متاعها. دُنْيَا لاَ أَسْأَلُهُمْ عَنْ دُنْيَا هكذا هو في الأصول: عن دنيا. وفي رواية البخاري: لا أسألهم دنيا. بحذف عن وهو الأجود. أي لا أسألهم شيئا من متاعها. ، وَلاَ أَسْتَفْتِيهِمْ عَنْ دِينٍ ، حَتَّى أَلْحَقَ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 690)

كُنْتُ فِي نَفَرٍ مِنْ قُرَيْشٍ ، فَمَرَّ أَبُو ذَرٍّ وَهُوَ يَقُولُ : بَشِّرِ الْكَانِزِينَ بِكَىٍّ فِي ظُهُورِهِمْ ، يَخْرُجُ مِنْ جُنُوبِهِمْ ، وَبِكَىٍّ مِنْ مِنْ قِبَلِ أَقْفَائِهِمْ أي من جهة مؤخر رؤوسهم. قِبَلِ مِنْ قِبَلِ أَقْفَائِهِمْ أي من جهة مؤخر رؤوسهم. أَقْفَائِهِمْ مِنْ قِبَلِ أَقْفَائِهِمْ أي من جهة مؤخر رؤوسهم. يَخْرُجُ مِنْ جِبَاهِهِمْ ، قَالَ ثُمَّ تَنَحَّى فَقَعَدَ ، قَالَ قُلْتُ : مَنْ هَذَا ؟ قَالُوا : هَذَا أَبُو ذَرٍّ ، قَالَ : فَقُمْتُ إِلَيْهِ فَقُلْتُ : مَا شَىْءٌ سَمِعْتُكَ تَقُولُ قُبَيْلُ قُبَيْلُ مصغر قبل، مبنيا على الضم لانقطاعه عن الإضافة. وهو ظرف في القول. أي ما الذي قلته آنفا. ؟ قَالَ : مَا قُلْتُ إِلاَّ شَيْئًا قَدْ سَمِعْتُهُ مِنْ نَبِيِّهِمْ (ﷺ) ، قَالَ قُلْتُ : مَا تَقُولُ فِي هَذَا الْعَطَاءِ ؟ قَالَ : خُذْهُ فَإِنَّ فِيهِ الْيَوْمَ مَعُونَةً ، فَإِذَا كَانَ ثَمَنًا لِدِينِكَ فَدَعْهُالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 690)