بَاب إِثْمِ مَانِعِ الزَّكَاةِ

حديث 987 جزء 1

setting

المصدر ممتد وَحَدَّثَنِي سُوَيْدُ بْنُ سَعِيدٍ ، حَدَّثَنَا حَفْصٌ ( يَعْنِي ابْنَ مَيْسَرَةَ الصَّنْعَانِيَّ ) عَنْ زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ ،

أَنَّ أَبَا صَالِحٍ ذَكْوَانَ أَخْبَرَهُ ، أَنَّهُ سَمِعَ أَبَا هُرَيْرَةَ يَقُولُ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) : مَا مِنْ صَاحِبِ ذَهَبٍ وَلاَ فِضَّةٍ ، لاَ لاَ يُؤَدِّي مِنْهَا حَقَّهَا قد جاء الحديث على وفق التنزيل: والذين يكنزون الذهب والفضة ولا ينفقونها في سبيل الله. الآية. فاكتفى ببيان صاحب الفضة عن بيان حال صاحب الذهب. لأن الفضة، مع كونها أقرب مرجع للضمير أكثر تداولا في المعاملات من الذهب. ولذا اكتفى بها. يُؤَدِّي لاَ يُؤَدِّي مِنْهَا حَقَّهَا قد جاء الحديث على وفق التنزيل: والذين يكنزون الذهب والفضة ولا ينفقونها في سبيل الله. الآية. فاكتفى ببيان صاحب الفضة عن بيان حال صاحب الذهب. لأن الفضة، مع كونها أقرب مرجع للضمير أكثر تداولا في المعاملات من الذهب. ولذا اكتفى بها. مِنْهَا لاَ يُؤَدِّي مِنْهَا حَقَّهَا قد جاء الحديث على وفق التنزيل: والذين يكنزون الذهب والفضة ولا ينفقونها في سبيل الله. الآية. فاكتفى ببيان صاحب الفضة عن بيان حال صاحب الذهب. لأن الفضة، مع كونها أقرب مرجع للضمير أكثر تداولا في المعاملات من الذهب. ولذا اكتفى بها. حَقَّهَا لاَ يُؤَدِّي مِنْهَا حَقَّهَا قد جاء الحديث على وفق التنزيل: والذين يكنزون الذهب والفضة ولا ينفقونها في سبيل الله. الآية. فاكتفى ببيان صاحب الفضة عن بيان حال صاحب الذهب. لأن الفضة، مع كونها أقرب مرجع للضمير أكثر تداولا في المعاملات من الذهب. ولذا اكتفى بها. ، إِلاَّ إِذَا كَانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ ، صُفِّحَتْ صُفِّحَتْ لَهُ صَفَائِحَ الصفائح جمع صفيحة. وهي العريضة من الحديد وغيره. أي جعلت كنوزه الذهبية والفضية كأمثال الألواح. لَهُ صُفِّحَتْ لَهُ صَفَائِحَ الصفائح جمع صفيحة. وهي العريضة من الحديد وغيره. أي جعلت كنوزه الذهبية والفضية كأمثال الألواح. صَفَائِحَ صُفِّحَتْ لَهُ صَفَائِحَ الصفائح جمع صفيحة. وهي العريضة من الحديد وغيره. أي جعلت كنوزه الذهبية والفضية كأمثال الألواح. مِنْ مِنْ نَارٍ يعني كأنها نار. لا أنها نار. نَارٍ مِنْ نَارٍ يعني كأنها نار. لا أنها نار. ، فَأُحْمِيَ عَلَيْهَا فِي نَارِ جَهَنَّمَ ، فَيُكْوَى بِهَا بِهَا هو بفتح اللام، على اللغة المشهورة. وحكى إسكانها، وهو غريب ضعيف، وإن كان هو القياس. جَنْبُهُ وَجَبِينُهُ وَظَهْرُهُ ، كُلَّمَا كُلَّمَا بَرَدَتْ هكذا هو في بعض النسخ: بردت، بالباء. وفي بعضها: ردت. وذكر القاضي الروايتين. وقال: الأولى هي الصواب. قال: والثانية رواية الجمهور. بَرَدَتْ كُلَّمَا بَرَدَتْ هكذا هو في بعض النسخ: بردت، بالباء. وفي بعضها: ردت. وذكر القاضي الروايتين. وقال: الأولى هي الصواب. قال: والثانية رواية الجمهور. أُعِيدَتْ لَهُ ، فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ ، حَتَّى يُقْضَى بَيْنَ الْعِبَادِ ، فَيُرَى فَيُرَى سَبِيلُهُ ضبطناه بضم الياء وفتحها. وبرفع لام سبيله، ونصبها. ويكون يرى، بالضم، من الإراءة. وفيه إشارة إلى أنه مسلوب الاختيار يومئذ، مقهور لا يقدر أن يذهب حتى يعين له أحد السبيلين. سَبِيلُهُ فَيُرَى سَبِيلُهُ ضبطناه بضم الياء وفتحها. وبرفع لام سبيله، ونصبها. ويكون يرى، بالضم، من الإراءة. وفيه إشارة إلى أنه مسلوب الاختيار يومئذ، مقهور لا يقدر أن يذهب حتى يعين له أحد السبيلين. ، إِمَّا إِلَى الْجَنَّةِ وَإِمَّا إِلَى النَّارِ ، قِيلَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ! فَالإِبِلُ ؟ قَالَ : وَلاَ صَاحِبُ إِبِلٍ لاَ لاَ يُؤَدِّي مِنْهَا حَقَّهَا قد جاء الحديث على وفق التنزيل: والذين يكنزون الذهب والفضة ولا ينفقونها في سبيل الله. الآية. فاكتفى ببيان صاحب الفضة عن بيان حال صاحب الذهب. لأن الفضة، مع كونها أقرب مرجع للضمير أكثر تداولا في المعاملات من الذهب. ولذا اكتفى بها. يُؤَدِّي لاَ يُؤَدِّي مِنْهَا حَقَّهَا قد جاء الحديث على وفق التنزيل: والذين يكنزون الذهب والفضة ولا ينفقونها في سبيل الله. الآية. فاكتفى ببيان صاحب الفضة عن بيان حال صاحب الذهب. لأن الفضة، مع كونها أقرب مرجع للضمير أكثر تداولا في المعاملات من الذهب. ولذا اكتفى بها. مِنْهَا لاَ يُؤَدِّي مِنْهَا حَقَّهَا قد جاء الحديث على وفق التنزيل: والذين يكنزون الذهب والفضة ولا ينفقونها في سبيل الله. الآية. فاكتفى ببيان صاحب الفضة عن بيان حال صاحب الذهب. لأن الفضة، مع كونها أقرب مرجع للضمير أكثر تداولا في المعاملات من الذهب. ولذا اكتفى بها. حَقَّهَا لاَ يُؤَدِّي مِنْهَا حَقَّهَا قد جاء الحديث على وفق التنزيل: والذين يكنزون الذهب والفضة ولا ينفقونها في سبيل الله. الآية. فاكتفى ببيان صاحب الفضة عن بيان حال صاحب الذهب. لأن الفضة، مع كونها أقرب مرجع للضمير أكثر تداولا في المعاملات من الذهب. ولذا اكتفى بها. ، وَمِنْ حَقِّهَا حَلَبُهَا حَلَبُهَا هو بفتح اللام، على اللغة المشهورة. وحكى إسكانها، وهو غريب ضعيف، وإن كان هو القياس. يَوْمَ وِرْدِهَا ، إِلاَّ إِذَا كَانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ ، بُطِحَ بُطِحَ لَهَا بِقَاعٍ قَرْقَرٍ بطح، قال جماعة: معناه ألقي على وجهه. وقال القاضي: ليس من شرط البطح كونه على الوجه، وإنما هو في اللغة بمعنى البسط والمد. فقد يكون على وجهه وقد يكون على ظهره. ومنه سميت بطحاء مكة لانبساطها. والقاع المستوي الواسع من الأرض، يعلوه ماء السماء فيمسكه. قال الهروي: وجمعه قيعة وقيعان. مثل جار وجيرة وجيران. والقرقر المستوي أيضا، من الأرض، الواسع. لَهَا بُطِحَ لَهَا بِقَاعٍ قَرْقَرٍ بطح، قال جماعة: معناه ألقي على وجهه. وقال القاضي: ليس من شرط البطح كونه على الوجه، وإنما هو في اللغة بمعنى البسط والمد. فقد يكون على وجهه وقد يكون على ظهره. ومنه سميت بطحاء مكة لانبساطها. والقاع المستوي الواسع من الأرض، يعلوه ماء السماء فيمسكه. قال الهروي: وجمعه قيعة وقيعان. مثل جار وجيرة وجيران. والقرقر المستوي أيضا، من الأرض، الواسع. بِقَاعٍ بُطِحَ لَهَا بِقَاعٍ قَرْقَرٍ بطح، قال جماعة: معناه ألقي على وجهه. وقال القاضي: ليس من شرط البطح كونه على الوجه، وإنما هو في اللغة بمعنى البسط والمد. فقد يكون على وجهه وقد يكون على ظهره. ومنه سميت بطحاء مكة لانبساطها. والقاع المستوي الواسع من الأرض، يعلوه ماء السماء فيمسكه. قال الهروي: وجمعه قيعة وقيعان. مثل جار وجيرة وجيران. والقرقر المستوي أيضا، من الأرض، الواسع. قَرْقَرٍ بُطِحَ لَهَا بِقَاعٍ قَرْقَرٍ بطح، قال جماعة: معناه ألقي على وجهه. وقال القاضي: ليس من شرط البطح كونه على الوجه، وإنما هو في اللغة بمعنى البسط والمد. فقد يكون على وجهه وقد يكون على ظهره. ومنه سميت بطحاء مكة لانبساطها. والقاع المستوي الواسع من الأرض، يعلوه ماء السماء فيمسكه. قال الهروي: وجمعه قيعة وقيعان. مثل جار وجيرة وجيران. والقرقر المستوي أيضا، من الأرض، الواسع. ، أَوْفَرَ مَا كَانَتْ ، لاَ يَفْقِدُ مِنَهَا فَصِيلاً وَاحِدًا ، تَطَؤُهُ بِأَخْفَافِهَا وَتَعَضُّهُ بِأَفْوَاهِهَا ، كُلَّمَا كُلَّمَا مَرَّ عَلَيْهِ أُولاَهَا رُدَّ عَلَيْهِ أُخْرَاهَا هكذا هو في جميع الأصول، في هذا الموضع. قال القاضي عياض: قالوا: هو تغيير وتصحيف. وصوابها ما جاء بعده في الحديث الآخر: كلما رد عليه أولاها. وبهذا ينتظم الكلام. مَرَّ كُلَّمَا مَرَّ عَلَيْهِ أُولاَهَا رُدَّ عَلَيْهِ أُخْرَاهَا هكذا هو في جميع الأصول، في هذا الموضع. قال القاضي عياض: قالوا: هو تغيير وتصحيف. وصوابها ما جاء بعده في الحديث الآخر: كلما رد عليه أولاها. وبهذا ينتظم الكلام. عَلَيْهِ كُلَّمَا مَرَّ عَلَيْهِ أُولاَهَا رُدَّ عَلَيْهِ أُخْرَاهَا هكذا هو في جميع الأصول، في هذا الموضع. قال القاضي عياض: قالوا: هو تغيير وتصحيف. وصوابها ما جاء بعده في الحديث الآخر: كلما رد عليه أولاها. وبهذا ينتظم الكلام. أُولاَهَا كُلَّمَا مَرَّ عَلَيْهِ أُولاَهَا رُدَّ عَلَيْهِ أُخْرَاهَا هكذا هو في جميع الأصول، في هذا الموضع. قال القاضي عياض: قالوا: هو تغيير وتصحيف. وصوابها ما جاء بعده في الحديث الآخر: كلما رد عليه أولاها. وبهذا ينتظم الكلام. رُدَّ كُلَّمَا مَرَّ عَلَيْهِ أُولاَهَا رُدَّ عَلَيْهِ أُخْرَاهَا هكذا هو في جميع الأصول، في هذا الموضع. قال القاضي عياض: قالوا: هو تغيير وتصحيف. وصوابها ما جاء بعده في الحديث الآخر: كلما رد عليه أولاها. وبهذا ينتظم الكلام. عَلَيْهِ كُلَّمَا مَرَّ عَلَيْهِ أُولاَهَا رُدَّ عَلَيْهِ أُخْرَاهَا هكذا هو في جميع الأصول، في هذا الموضع. قال القاضي عياض: قالوا: هو تغيير وتصحيف. وصوابها ما جاء بعده في الحديث الآخر: كلما رد عليه أولاها. وبهذا ينتظم الكلام. أُخْرَاهَا كُلَّمَا مَرَّ عَلَيْهِ أُولاَهَا رُدَّ عَلَيْهِ أُخْرَاهَا هكذا هو في جميع الأصول، في هذا الموضع. قال القاضي عياض: قالوا: هو تغيير وتصحيف. وصوابها ما جاء بعده في الحديث الآخر: كلما رد عليه أولاها. وبهذا ينتظم الكلام. ، فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ ، حَتَّى يُقْضَى بَيْنَ الْعِبَادِ ، فَيُرَى فَيُرَى سَبِيلُهُ ضبطناه بضم الياء وفتحها. وبرفع لام سبيله، ونصبها. ويكون يرى، بالضم، من الإراءة. وفيه إشارة إلى أنه مسلوب الاختيار يومئذ، مقهور لا يقدر أن يذهب حتى يعين له أحد السبيلين. سَبِيلُهُ فَيُرَى سَبِيلُهُ ضبطناه بضم الياء وفتحها. وبرفع لام سبيله، ونصبها. ويكون يرى، بالضم، من الإراءة. وفيه إشارة إلى أنه مسلوب الاختيار يومئذ، مقهور لا يقدر أن يذهب حتى يعين له أحد السبيلين. إِمَّا إِلَى الْجَنَّةِ وَإِمَّا إِلَى النَّارِ ، قِيلَ يَا رَسُولَ اللَّهِ ! فَالْبَقَرُ وَالْغَنَمُ ؟ قَالَ : وَلاَ صَاحِبُ بَقَرٍ وَلاَ غَنَمٍ لاَ يُؤَدِّي مِنْهَا حَقَّهَا ، إِلاَّ إِذَا كَانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ بُطِحَ بُطِحَ لَهَا بِقَاعٍ قَرْقَرٍ بطح، قال جماعة: معناه ألقي على وجهه. وقال القاضي: ليس من شرط البطح كونه على الوجه، وإنما هو في اللغة بمعنى البسط والمد. فقد يكون على وجهه وقد يكون على ظهره. ومنه سميت بطحاء مكة لانبساطها. والقاع المستوي الواسع من الأرض، يعلوه ماء السماء فيمسكه. قال الهروي: وجمعه قيعة وقيعان. مثل جار وجيرة وجيران. والقرقر المستوي أيضا، من الأرض، الواسع. لَهَا بُطِحَ لَهَا بِقَاعٍ قَرْقَرٍ بطح، قال جماعة: معناه ألقي على وجهه. وقال القاضي: ليس من شرط البطح كونه على الوجه، وإنما هو في اللغة بمعنى البسط والمد. فقد يكون على وجهه وقد يكون على ظهره. ومنه سميت بطحاء مكة لانبساطها. والقاع المستوي الواسع من الأرض، يعلوه ماء السماء فيمسكه. قال الهروي: وجمعه قيعة وقيعان. مثل جار وجيرة وجيران. والقرقر المستوي أيضا، من الأرض، الواسع. بِقَاعٍ بُطِحَ لَهَا بِقَاعٍ قَرْقَرٍ بطح، قال جماعة: معناه ألقي على وجهه. وقال القاضي: ليس من شرط البطح كونه على الوجه، وإنما هو في اللغة بمعنى البسط والمد. فقد يكون على وجهه وقد يكون على ظهره. ومنه سميت بطحاء مكة لانبساطها. والقاع المستوي الواسع من الأرض، يعلوه ماء السماء فيمسكه. قال الهروي: وجمعه قيعة وقيعان. مثل جار وجيرة وجيران. والقرقر المستوي أيضا، من الأرض، الواسع. قَرْقَرٍ بُطِحَ لَهَا بِقَاعٍ قَرْقَرٍ بطح، قال جماعة: معناه ألقي على وجهه. وقال القاضي: ليس من شرط البطح كونه على الوجه، وإنما هو في اللغة بمعنى البسط والمد. فقد يكون على وجهه وقد يكون على ظهره. ومنه سميت بطحاء مكة لانبساطها. والقاع المستوي الواسع من الأرض، يعلوه ماء السماء فيمسكه. قال الهروي: وجمعه قيعة وقيعان. مثل جار وجيرة وجيران. والقرقر المستوي أيضا، من الأرض، الواسع. ، لاَ يَفْقِدُ مِنْهَا شَيْئًا ، لَيْسَ لَيْسَ فِيهَا عَقْصَاءُ وَلاَ جَلْحَاءُ وَلاَ عَضْبَاءُ قال أهل اللغة: العقصاء ملتوية القرنين. والجلحاء التي لا قرن لها. والعضباء التي انكسر قرنها الداخل. فِيهَا لَيْسَ فِيهَا عَقْصَاءُ وَلاَ جَلْحَاءُ وَلاَ عَضْبَاءُ قال أهل اللغة: العقصاء ملتوية القرنين. والجلحاء التي لا قرن لها. والعضباء التي انكسر قرنها الداخل. عَقْصَاءُ لَيْسَ فِيهَا عَقْصَاءُ وَلاَ جَلْحَاءُ وَلاَ عَضْبَاءُ قال أهل اللغة: العقصاء ملتوية القرنين. والجلحاء التي لا قرن لها. والعضباء التي انكسر قرنها الداخل. وَلاَ لَيْسَ فِيهَا عَقْصَاءُ وَلاَ جَلْحَاءُ وَلاَ عَضْبَاءُ قال أهل اللغة: العقصاء ملتوية القرنين. والجلحاء التي لا قرن لها. والعضباء التي انكسر قرنها الداخل. جَلْحَاءُ لَيْسَ فِيهَا عَقْصَاءُ وَلاَ جَلْحَاءُ وَلاَ عَضْبَاءُ قال أهل اللغة: العقصاء ملتوية القرنين. والجلحاء التي لا قرن لها. والعضباء التي انكسر قرنها الداخل. وَلاَ لَيْسَ فِيهَا عَقْصَاءُ وَلاَ جَلْحَاءُ وَلاَ عَضْبَاءُ قال أهل اللغة: العقصاء ملتوية القرنين. والجلحاء التي لا قرن لها. والعضباء التي انكسر قرنها الداخل. عَضْبَاءُ لَيْسَ فِيهَا عَقْصَاءُ وَلاَ جَلْحَاءُ وَلاَ عَضْبَاءُ قال أهل اللغة: العقصاء ملتوية القرنين. والجلحاء التي لا قرن لها. والعضباء التي انكسر قرنها الداخل. تَنْطِحُهُ بِقُرُونِهَا وَتَطَؤُهُ وَتَطَؤُهُ بِأَظْلاَفِهَا الأظلاف جمع ظلف. وهو للبقر والغنم بمنزلة الحافر للفرس. بِأَظْلاَفِهَا وَتَطَؤُهُ بِأَظْلاَفِهَا الأظلاف جمع ظلف. وهو للبقر والغنم بمنزلة الحافر للفرس. ، كُلَّمَا مَرَّ عَلَيْهِ أُولاَهَا رُدَّ عَلَيْهِ أُخْرَاهَا ، فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ ، حَتَّى يُقْضَى بَيْنَ الْعِبَادِ ، فَيُرَى فَيُرَى سَبِيلُهُ ضبطناه بضم الياء وفتحها. وبرفع لام سبيله، ونصبها. ويكون يرى، بالضم، من الإراءة. وفيه إشارة إلى أنه مسلوب الاختيار يومئذ، مقهور لا يقدر أن يذهب حتى يعين له أحد السبيلين. سَبِيلُهُ فَيُرَى سَبِيلُهُ ضبطناه بضم الياء وفتحها. وبرفع لام سبيله، ونصبها. ويكون يرى، بالضم، من الإراءة. وفيه إشارة إلى أنه مسلوب الاختيار يومئذ، مقهور لا يقدر أن يذهب حتى يعين له أحد السبيلين. إِمَّا إِلَى الْجَنَّةِ وَإِمَّا إِلَى النَّارِ ، قِيلَ يَا رَسُولَ اللَّهِ ! فَالْخَيْلُ ؟ قَالَ : الْخَيْلُ ثَلاَثَةٌ : هِيَ لِرَجُلٍ وِزْرٌ ، وَهِيَ لِرَجُلٍ سِتْرٌ ، وَهِيَ لِرَجُلٍ أَجْرٌ ، فَأَمَّا فَأَمَّا الَّتِي هِيَ لَهُ وِزْرٌ هكذا هو في أكثر النسخ: التي. ووقع في بعضها: الذي. وهو أوضح وأظهر. الَّتِي فَأَمَّا الَّتِي هِيَ لَهُ وِزْرٌ هكذا هو في أكثر النسخ: التي. ووقع في بعضها: الذي. وهو أوضح وأظهر. هِيَ فَأَمَّا الَّتِي هِيَ لَهُ وِزْرٌ هكذا هو في أكثر النسخ: التي. ووقع في بعضها: الذي. وهو أوضح وأظهر. لَهُ فَأَمَّا الَّتِي هِيَ لَهُ وِزْرٌ هكذا هو في أكثر النسخ: التي. ووقع في بعضها: الذي. وهو أوضح وأظهر. وِزْرٌ فَأَمَّا الَّتِي هِيَ لَهُ وِزْرٌ هكذا هو في أكثر النسخ: التي. ووقع في بعضها: الذي. وهو أوضح وأظهر. ، فَرَجُلٌ فَرَجُلٌ أي فخيل رجل رَبَطَهَا رِيَاءً وَفَخْرًا وَ نِوَاءً نِوَاءً عَلَى أَهْلِ الإِسْلاَمِ أي ماوأة ومعاداة. عَلَى نِوَاءً عَلَى أَهْلِ الإِسْلاَمِ أي ماوأة ومعاداة. أَهْلِ نِوَاءً عَلَى أَهْلِ الإِسْلاَمِ أي ماوأة ومعاداة. الإِسْلاَمِ نِوَاءً عَلَى أَهْلِ الإِسْلاَمِ أي ماوأة ومعاداة. فَهِيَ لَهُ وِزْرٌ ، وَأَمَّا الَّتِي هِيَ لَهُ سِتْرٌ ، فَرَجُلٌ فَرَجُلٌ أي فخيل رجل رَبَطَهَا رَبَطَهَا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أي أعدها للجهاد. وأصله من الرباط. وهو حبس الرجل نفسه في الثغر، وإعداده الأهبة لذلك. فِي رَبَطَهَا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أي أعدها للجهاد. وأصله من الرباط. وهو حبس الرجل نفسه في الثغر، وإعداده الأهبة لذلك. سَبِيلِ رَبَطَهَا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أي أعدها للجهاد. وأصله من الرباط. وهو حبس الرجل نفسه في الثغر، وإعداده الأهبة لذلك. اللَّهِ رَبَطَهَا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أي أعدها للجهاد. وأصله من الرباط. وهو حبس الرجل نفسه في الثغر، وإعداده الأهبة لذلك. ، ثُمَّ لَمْ يَنْسَ حَقَّ اللَّهِ فِي ظُهُورِهَا وَلاَ رِقَابِهَا ، فَهِيَ لَهُ سِتْرٌ ، وَأَمَّا الَّتِي هِيَ لَهُ أَجْرٌ ، فَرَجُلٌ فَرَجُلٌ أي فخيل رجل رَبَطَهَا رَبَطَهَا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أي أعدها للجهاد. وأصله من الرباط. وهو حبس الرجل نفسه في الثغر، وإعداده الأهبة لذلك. فِي رَبَطَهَا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أي أعدها للجهاد. وأصله من الرباط. وهو حبس الرجل نفسه في الثغر، وإعداده الأهبة لذلك. سَبِيلِ رَبَطَهَا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أي أعدها للجهاد. وأصله من الرباط. وهو حبس الرجل نفسه في الثغر، وإعداده الأهبة لذلك. اللَّهِ رَبَطَهَا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أي أعدها للجهاد. وأصله من الرباط. وهو حبس الرجل نفسه في الثغر، وإعداده الأهبة لذلك. لأَهْلِ الإِسْلاَمِ ، فِي فِي مَرْجٍ وَرَوْضَةٍ قال ابن الأثير: المرج هو الأرض الواسعة، ذات نبات كثير، يمرج فيه الدواب، أي تسرح. والروضة أخص من المرعى. مَرْجٍ فِي مَرْجٍ وَرَوْضَةٍ قال ابن الأثير: المرج هو الأرض الواسعة، ذات نبات كثير، يمرج فيه الدواب، أي تسرح. والروضة أخص من المرعى. وَرَوْضَةٍ فِي مَرْجٍ وَرَوْضَةٍ قال ابن الأثير: المرج هو الأرض الواسعة، ذات نبات كثير، يمرج فيه الدواب، أي تسرح. والروضة أخص من المرعى. ، فَمَا أَكَلَتْ مِنْ ذَلِكَ الْمَرْجِ أَوِ الرَّوْضَةِ مِنْ شَىْءٍ ، إِلاَّ كُتِبَ لَهُ ، عَدَدَ مَا أَكَلَتْ ، حَسَنَاتٌ ، وَكُتِبَ لَهُ ، عَدَدَ أَرْوَاثِهَا وَأَبْوَالِهَا ، حَسَنَاتٌ ، وَلاَ وَلاَ تَقْطَعُ طِوَلَهَا أي حبلها الطويل الذي شد أحد طرفيه في يد الفرس، والآخر في وتد أو غيره، لتدور فيه وترعى من جوانبها، ولا تذهب لوجهها. قال النووي: ويقال: طيلها، بالياء. وكذا جاء في الموطأ. تَقْطَعُ وَلاَ تَقْطَعُ طِوَلَهَا أي حبلها الطويل الذي شد أحد طرفيه في يد الفرس، والآخر في وتد أو غيره، لتدور فيه وترعى من جوانبها، ولا تذهب لوجهها. قال النووي: ويقال: طيلها، بالياء. وكذا جاء في الموطأ. طِوَلَهَا وَلاَ تَقْطَعُ طِوَلَهَا أي حبلها الطويل الذي شد أحد طرفيه في يد الفرس، والآخر في وتد أو غيره، لتدور فيه وترعى من جوانبها، ولا تذهب لوجهها. قال النووي: ويقال: طيلها، بالياء. وكذا جاء في الموطأ. فَاسْتَنَّتْ فَاسْتَنَّتْ شَرَفًا أَوْ شَرَفَيْنِ معنى استنت جرت وعدت. والشرف هو العالي من الأرض. وقيل: المراد هنا طلقا أو طلقين. وقال ابن الأثير: الشرف هو الشوط. شَرَفًا فَاسْتَنَّتْ شَرَفًا أَوْ شَرَفَيْنِ معنى استنت جرت وعدت. والشرف هو العالي من الأرض. وقيل: المراد هنا طلقا أو طلقين. وقال ابن الأثير: الشرف هو الشوط. أَوْ فَاسْتَنَّتْ شَرَفًا أَوْ شَرَفَيْنِ معنى استنت جرت وعدت. والشرف هو العالي من الأرض. وقيل: المراد هنا طلقا أو طلقين. وقال ابن الأثير: الشرف هو الشوط. شَرَفَيْنِ فَاسْتَنَّتْ شَرَفًا أَوْ شَرَفَيْنِ معنى استنت جرت وعدت. والشرف هو العالي من الأرض. وقيل: المراد هنا طلقا أو طلقين. وقال ابن الأثير: الشرف هو الشوط. إِلاَّ كَتَبَ اللَّهُ لَهُ ، عَدَدَ آثَارِهَا وَأَرْوَاثِهَا ، حَسَنَاتٍ ، وَلاَ مَرَّ بِهَا بِهَا هو بفتح اللام، على اللغة المشهورة. وحكى إسكانها، وهو غريب ضعيف، وإن كان هو القياس. صَاحِبُهَا عَلَى نَهْرٍ فَشَرِبَتْ مِنْهُ وَلاَ يُرِيدُ أَنْ يَسْقِيَهَا ، إِلاَّ كَتَبَ اللَّهُ لَهُ ، عَدَدَ مَا شَرِبَتْ ، حَسَنَاتٍ ، قِيلَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ! فَالْحُمُرُ فَالْحُمُرُ جمع حمار. أي فما حكمها. ؟ قَالَ : مَا أُنْزِلَ عَلَىَّ فِي الْحُمُرِ الْحُمُرِ جمع حمار. أي فما حكمها. شَىْءٌ إِلاَّ هَذِهِ الآيَةُ الْفَاذَّةُ الْجَامِعَةُ : { فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ * وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ }المصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 682)

حديث 987 جزء 2

setting

المصدر ممتد وَحَدَّثَنِي يُونُسُ بْنُ عَبْدِ الأَعْلَى الصَّدَفِيُّ ، أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ وَهْبٍ ، حَدَّثَنِي هِشَامُ بْنُ سَعْدٍ عَنْ زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ ،

فِي هَذَا الإِسْنَادِ ، بِمَعْنَى حَدِيثِ حَفْصِ بْنِ مَيْسَرَةَ ، إِلَى آخِرِهِ ، غَيْرَ أَنَّهُ قَالَ : مَا مِنْ صَاحِبِ إِبِلٍ لاَ يُؤَدِّي حَقَّهَا وَلَمْ يَقُلْ مِنْهَا حَقَّهَا وَذَكَرَ فِيهِ لاَ يَفْقِدُ مِنْهَا فَصِيلاً وَاحِدًا وَقَالَ : يُكْوَى بِهَا جَنْبَاهُ وَجَبْهَتُهُ وَظَهْرُهُالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 682)

حديث 987 جزء 3

setting

المصدر ممتد وَحَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْمَلِكِ الأُمَوِيُّ ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ الْمُخْتَارِ ، حَدَّثَنَا سُهَيْلُ بْنُ أَبِي صَالِحٍ عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ :

قَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) : مَا مَا مِنْ صَاحِبِ كَنْزٍ قال الإمام أبو جعفر الطبري: الكنز كل شيء مجموع بعضه على بعض، سواء كان في بطن الأرض أو على ظهرها. زاد صاحب العين وغيره: وكان مخزونا. مِنْ مَا مِنْ صَاحِبِ كَنْزٍ قال الإمام أبو جعفر الطبري: الكنز كل شيء مجموع بعضه على بعض، سواء كان في بطن الأرض أو على ظهرها. زاد صاحب العين وغيره: وكان مخزونا. صَاحِبِ مَا مِنْ صَاحِبِ كَنْزٍ قال الإمام أبو جعفر الطبري: الكنز كل شيء مجموع بعضه على بعض، سواء كان في بطن الأرض أو على ظهرها. زاد صاحب العين وغيره: وكان مخزونا. كَنْزٍ مَا مِنْ صَاحِبِ كَنْزٍ قال الإمام أبو جعفر الطبري: الكنز كل شيء مجموع بعضه على بعض، سواء كان في بطن الأرض أو على ظهرها. زاد صاحب العين وغيره: وكان مخزونا. لاَ يُؤَدِّي زَكَاتَهُ إِلاَّ أُحْمِيَ عَلَيْهِ فِي نَارِ جَهَنَّمَ ، فَيُجْعَلُ صَفَائِحَ ، فَيُكْوَى بِهَا جَنْبَاهُ وَجَبِينُهُ ، حَتَّى يَحْكُمَ اللَّهُ بَيْنَ عِبَادِهِ ، فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ ، ثُمَّ يُرَى سَبِيلَهُ إِمَّا إِلَى الْجَنَّةِ وَإِمَّا إِلَى النَّارِ ، وَمَا مِنْ صَاحِبِ إِبِلٍ لاَ يُؤَدِّي زَكَاتَهَا إِلاَّ بُطِحَ لَهَا بِقَاعٍ قَرْقَرٍ ، كَأَوْفَرِ مَا كَانَتْ ، تَسْتَنُّ عَلَيْهِ ، كُلَّمَا مَضَى عَلَيْهِ أُخْرَاهَا رُدَّتْ عَلَيْهِ أُولاَهَا ، حَتَّى يَحْكُمَ اللَّهُ بَيْنَ عِبَادِهِ ، فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ ، ثُمَّ يُرَى سَبِيلَهُ إِمَّا إِلَى الْجَنَّةِ وَإِمَّا إِلَى النَّارِ ، وَمَا مِنْ صَاحِبِ غَنَمٍ لاَ يُؤَدِّي زَكَاتَهَا ، إِلاَّ بُطِحَ لَهَا بِقَاعٍ قَرْقَرٍ ، كَأَوْفَرِ مَا كَانَتْ ، فَتَطَؤُهُ بِأَظْلاَفِهَا وَتَنْطِحُهُ بِقُرُونِهَا ، لَيْسَ فِيهَا عَقْصَاءُ وَلاَ جَلْحَاءُ ، كُلَّمَا مَضَى عَلَيْهِ أُخْرَاهَا رُدَّتْ عَلَيْهِ أُولاَهَا ، حَتَّى يَحْكُمَ اللَّهُ بَيْنَ عِبَادِهِ ، فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ مِمَّا تَعُدُّونَ ، ثُمَّ يُرَى سَبِيلَهُ إِمَّا إِلَى الْجَنَّةِ وَإِمَّا إِلَى النَّارِ ، قَالَ سُهَيْلٌ : فَلاَ أَدْرِي أَذَكَرَ الْبَقَرَ أَمْ لاَ ، قَالُوا : فَالْخَيْلُ ؟ يَا رَسُولَ اللَّهِ ! قَالَ : الْخَيْلُ فِي نَوَاصِيهَا ( أَوْ قَالَ ) الْخَيْلُ مَعْقُودٌ فِي نَوَاصِيهَا ( قَالَ سُهَيْلٌ : أَنَا أَشُكُّ ) الْخَيْرُ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ ، الْخَيْلُ ثَلاَثَةٌ : فَهْىَ لِرَجُلٍ أَجْرٌ ، وَلِرَجُلٍ سِتْرٌ ، وَلِرَجُلٍ وِزْرٌ ، فَأَمَّا الَّتِي هِيَ لَهُ أَجْرٌ ، فَالرَّجُلُ يَتَّخِذُهَا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَيُعِدُّهَا لَهُ ، فَلاَ تُغَيِّبُ شَيْئًا فِي بُطُونِهَا إِلاَّ كَتَبَ اللَّهُ لَهُ أَجْرًا ، وَلَوْ رَعَاهَا فِي مَرْجٍ ، مَا أَكَلَتْ مِنْ شَىْءٍ إِلاَّ كَتَبَ اللَّهُ لَهُ بِهَا أَجْرًا ، وَلَوْ سَقَاهَا مِنْ نَهْرٍ ، كَانَ لَهُ بِكُلِّ قَطْرَةٍ تُغَيِّبُهَا فِي بُطُونِهَا أَجْرٌ ، ( حَتَّى ذَكَرَ الأَجْرَ فِي أَبْوَالِهَا وَأَرْوَاثِهَا ) وَلَوِ اسْتَنَّتْ شَرَفًا أَوْ شَرَفَيْنِ كُتِبَ لَهُ بِكُلِّ خَطْوَةٍ تَخْطُوهَا أَجْرٌ ، وَأَمَّا الَّذِي هِيَ لَهُ سِتْرٌ فَالرَّجُلُ يَتَّخِذُهَا تَكَرُّمًا وَتَجَمُّلاً ، وَلاَ يَنْسَى حَقَّ ظُهُورِهَا وَبُطُونِهَا ، فِي عُسْرِهَا وَيُسْرِهَا ، وَأَمَّا الَّذِي عَلَيْهِ وِزْرٌ فَالَّذِي يَتَّخِذُهَا أَشَرًا وَبَطَرًا وَبَذَخًا وَرِيَاءَ النَّاسِ ، فَذَاكَ الَّذِي هِيَ عَلَيْهِ وِزْرٌ ، قَالُوا : فَالْحُمُرُ ؟ يَا رَسُولَ اللَّهِ ! قَالَ : مَا أَنْزَلَ اللَّهُ عَلَىَّ فِيهَا شَيْئًا إِلاَّ هَذِهِ الآيَةَ الْجَامِعَةَ الْفَاذَّةَ : { فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ * وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ }المصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 683)

حديث 987 جزء 4

setting

المصدر ممتد وَحَدَّثَنَاهُ قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ ،

حَدَّثَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ ( يَعْنِي الدَّرَاوَرْدِيَّ ) عَنْ سُهَيْلٍ ، بِهَذَا الإِسْنَادِ ، وَسَاقَ الْحَدِيثَالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 683)

حديث 987 جزء 5

setting

المصدر ممتد وَحَدَّثَنِيهِ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ بَزِيعٍ ، حَدَّثَنَا يَزِيدُ بْنُ زُرَيْعٍ ، حَدَّثَنَا رَوْحُ بْنُ الْقَاسِمِ ، حَدَّثَنَا سُهَيْلُ بْنُ أَبِي صَالِحٍ ،

بِهَذَا الإِسْنَادِ وَقَالَ ( بَدَلَ عَقْصَاءُ ) عَضْبَاءُ ، وَقَالَ : فَيُكْوَى بِهَا جَنْبُهُ وَظَهْرُهُ وَلَمْ يَذْكُرْ : جَبِينُهُالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 683)

حديث 987 جزء 6

setting

المصدر ممتد وَحَدَّثَنِي هَارُونُ بْنُ سَعِيدٍ الأَيْلِيُّ ، حَدَّثَنَا ابْنُ وَهْبٍ ، أَخْبَرَنِي عَمْرُو بْنُ الْحَارِثِ ، أَنَّ بُكَيْرًا حَدَّثَهُ عَنْ ذَكْوَانَ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ،

عَنْ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) ، أَنَّهُ قَالَ : إِذَا لَمْ يُؤَدِّ الْمَرْءُ حَقَّ اللَّهِ أَوِ الصَّدَقَةَ فِي إِبِلِهِ وَسَاقَ الْحَدِيثَ بِنَحْوِ حَدِيثِ سُهَيْلٍ عَنْ أَبِيهِالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 684)

حديث 988 جزء 1

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ، أَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، ح وَحَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ رَافِعٍ ( وَاللَّفْظُ لَهُ ) حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، أَخْبَرَنَا ابْنُ جُرَيْجٍ ، أَخْبَرَنِي أَبُو الزُّبَيْرِ ،

أَنَّهُ سَمِعَ جَابِرَ بْنَ عَبْدِ اللَّهِ الأَنْصَارِيَّ يَقُولُ : سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) يَقُولُ : مَا مِنْ صَاحِبِ إِبِلٍ لاَ يَفْعَلُ فِيهَا حَقَّهَا ، إِلاَّ جَاءَتْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَكْثَرَ أَكْثَرَ مَا كَانَتْ قَطُّ هكذا هو في الأصول بالثاء المثلثة. وفي قط لغات حكاهن الجوهري. والفصيحة المشهورة قط. مَا أَكْثَرَ مَا كَانَتْ قَطُّ هكذا هو في الأصول بالثاء المثلثة. وفي قط لغات حكاهن الجوهري. والفصيحة المشهورة قط. كَانَتْ أَكْثَرَ مَا كَانَتْ قَطُّ هكذا هو في الأصول بالثاء المثلثة. وفي قط لغات حكاهن الجوهري. والفصيحة المشهورة قط. قَطُّ أَكْثَرَ مَا كَانَتْ قَطُّ هكذا هو في الأصول بالثاء المثلثة. وفي قط لغات حكاهن الجوهري. والفصيحة المشهورة قط. ، وَقَعَدَ لَهَا بِقَاعٍ قَرْقَرٍ ، تَسْتَنُّ تَسْتَنُّ عَلَيْهِ بِقَوَائِمِهَا وَأَخْفَافِهَا أي ترفع يديها وتطرحهما معا على صاحبها. عَلَيْهِ تَسْتَنُّ عَلَيْهِ بِقَوَائِمِهَا وَأَخْفَافِهَا أي ترفع يديها وتطرحهما معا على صاحبها. بِقَوَائِمِهَا تَسْتَنُّ عَلَيْهِ بِقَوَائِمِهَا وَأَخْفَافِهَا أي ترفع يديها وتطرحهما معا على صاحبها. وَأَخْفَافِهَا تَسْتَنُّ عَلَيْهِ بِقَوَائِمِهَا وَأَخْفَافِهَا أي ترفع يديها وتطرحهما معا على صاحبها. ، وَلاَ صَاحِبِ بَقَرٍ لاَ يَفْعَلُ فِيهَا حَقَّهَا ، إِلاَّ جَاءَتْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَكْثَرَ مَا كَانَتْ ، وَقَعَدَ لَهَا بِقَاعٍ قَرْقَرٍ ، تَنْطِحُهُ بِقُرُونِهَا وَتَطَؤُهُ بِقَوَائِمِهَا ، وَلاَ صَاحِبِ غَنَمٍ لاَ يَفْعَلُ فِيهَا حَقَّهَا ، إِلاَّ جَاءَتْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَكْثَرَ مَا كَانَتْ ، وَقَعَدَ لَهَا بِقَاعٍ قَرْقَرٍ ، تَنْطِحُهُ بِقُرُونِهَا وَتَطَؤُهُ بِأَظْلاَفِهَا ، لَيْسَ فِيهَا جَمَّاءُ جَمَّاءُ هي الشاة التي لاقرن لها. كجلحاء. مذكره أجم. وَلاَ مُنْكَسِرٌ قَرْنُهَا ، وَلاَ صَاحِبِ كَنْزٍ لاَ يَفْعَلُ فِيهِ حَقَّهُ ، إِلاَّ جَاءَ كَنْزُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ شُجَاعًا أَقْرَعَ ، يَتْبَعُهُ فَاتِحًا فَاهُ ، فَإِذَا أَتَاهُ فَرَّ مِنْهُ ، فَيُنَادِيهِ فَيُنَادِيهِ أي ينادي الشجاع صاحب الكنز. : خُذْ كَنْزَكَ الَّذِي خَبَأْتَهُ ، فَأَنَا عَنْهُ غَنِيٌّ ، فَإِذَا رَأَى أَنْ لاَ بُدَّ مِنْهُ ، سَلَكَ سَلَكَ يَدَهُ معنى سلك أدخل. يَدَهُ سَلَكَ يَدَهُ معنى سلك أدخل. فِي فِيهِ ، فَيَقْضَمُهَا فَيَقْضَمُهَا قَضْمَ الْفَحْلِ يقال: قضمت الدابة شعيرها تقضمه، إذا أكلته. قَضْمَ فَيَقْضَمُهَا قَضْمَ الْفَحْلِ يقال: قضمت الدابة شعيرها تقضمه، إذا أكلته. الْفَحْلِ فَيَقْضَمُهَا قَضْمَ الْفَحْلِ يقال: قضمت الدابة شعيرها تقضمه، إذا أكلته. ، قَالَ أَبُو الزُّبَيْرِ : سَمِعْتُ عُبَيْدَ بْنَ عُمَيْرٍ يَقُولُ هَذَا الْقَوْلَ ، ثُمَّ سَأَلْنَا جَابِرَ بْنَ عَبْدِ اللَّهِ عَنْ ذَلِكَ فَقَالَ مِثْلَ قَوْلِ عُبَيْدِ بْنِ عُمَيْرٍ ، وَقَالَ أَبُو الزُّبَيْرِ : سَمِعْتُ عُبَيْدَ بْنَ عُمَيْرٍ يَقُولُ : قَالَ رَجُلٌ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ! مَا حَقُّ الإِبِلِ ؟ قَالَ : حَلَبُهَا حَلَبُهَا عَلَى الْمَاءِ أي يوم ورودها. قال النووي: وفي حلبها في ذلك اليوم رفق بالماشية وبالمساكين لأنه أهون على الماشية وأرفق بها وأوسع عليها من حلبها في المنازل. وهو أسهل على المساكين وأمكن في وصولهم إلى موضع الحلب ليواسوا. عَلَى حَلَبُهَا عَلَى الْمَاءِ أي يوم ورودها. قال النووي: وفي حلبها في ذلك اليوم رفق بالماشية وبالمساكين لأنه أهون على الماشية وأرفق بها وأوسع عليها من حلبها في المنازل. وهو أسهل على المساكين وأمكن في وصولهم إلى موضع الحلب ليواسوا. الْمَاءِ حَلَبُهَا عَلَى الْمَاءِ أي يوم ورودها. قال النووي: وفي حلبها في ذلك اليوم رفق بالماشية وبالمساكين لأنه أهون على الماشية وأرفق بها وأوسع عليها من حلبها في المنازل. وهو أسهل على المساكين وأمكن في وصولهم إلى موضع الحلب ليواسوا. ، وَإِعَارَةُ دَلْوِهَا ، وَإِعَارَةُ فَحْلِهَا ، وَمَنِيحَتُهَا وَمَنِيحَتُهَا قال أهل اللغة: المنيحة ضربان: أحدهما أن يعطي الآخر شيئا هبة. وهذا النوع يكون في الحيوان والأرض والأثاث وغير ذلك. الثاني أن يمنحه ناقة أو بقرة أو شاة ينتفع بلبنها ووبرها وصوفها وشعرها زمانا. ثم يردهها. ويقال: منحه يمنحه بفتح النون في المضارع وكسرها. قال في النهاية: ويقال: المنحة أيضا، بكسر الميم. ، وَحَمْلٌ عَلَيْهَا فِي سَبِيلِ اللَّهِالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 685)

حديث 988 جزء 2

setting

المصدر ممتد حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ نُمَيْرٍ ، حَدَّثَنَا أَبِي ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الْمَلِكِ عَنْ أَبِي الزُّبَيْرِ ، عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ ،

عَنِ النَّبِيِّ (ﷺ) قَالَ : مَا مِنْ صَاحِبِ إِبِلٍ وَلاَ بَقَرٍ وَلاَ غَنَمٍ ، لاَ يُؤَدِّي حَقَّهَا ، إِلاَّ أُقْعِدَ أُقْعِدَ كذا بزيادة الهمزة هنا، في النسخ. كلها خطها وطبعها. لَهَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ بِقَاعٍ قَرْقَرٍ ، تَطَؤُهُ ذَاتُ الظِّلْفِ بِظِلْفِهَا ، وَتَنْطِحُهُ ذَاتُ الْقَرْنِ بِقَرْنِهَا ، لَيْسَ فِيهَا يَوْمَئِذٍ جَمَّاءُ وَلاَ مَكْسُورَةُ الْقَرْنِ ، قُلْنَا : يَا رَسُولَ اللَّهِ ! وَمَا حَقُّهَا ؟ قَالَ : إِطْرَاقُ إِطْرَاقُ فَحْلِهَا أي غعارته للضرب. فَحْلِهَا إِطْرَاقُ فَحْلِهَا أي غعارته للضرب. ، وَإِعَارَةُ دَلْوِهَا ، وَمَنِيحَتُهَا ، وَحَلَبُهَا ، عَلَى الْمَاءِ وَحَمْلٌ عَلَيْهَا فِي سَبِيلِ اللَّهِ ، وَلاَ مِنْ صَاحِبِ مَالٍ لاَ يُؤَدِّي زَكَاتَهُ إِلاَّ تَحَوَّلَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ شُجَاعًا أَقْرَعَ ، يَتْبَعُ صَاحِبَهُ حَيْثُمَا ذَهَبَ ، وَهُوَ يَفِرُّ مِنْهُ ، وَيُقَالُ : هَذَا مَالُكَ الَّذِي كُنْتَ تَبْخَلُ بِهِ ، فَإِذَا رَأَى أَنَّهُ لاَ بُدَّ مِنْهُ ، أَدْخَلَ يَدَهُ فِي فِيهِ ، فَجَعَلَ يَقْضَمُهَا كَمَا يَقْضَمُ الْفَحْلُالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 685)