بَاب تَسْجِيَةِ الْمَيِّتِ

حديث 942 جزء 1

setting

المصدر ممتد وَحَدَّثَنَا زُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ وَحَسَنٌ الْحُلْوَانِيُّ وَعَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ ( قَالَ عَبْدٌ : أَخْبَرَنِي ، وَقَالَ الآخَرَانِ : حَدَّثَنَا يَعْقُوبُ وَهُوَ ابْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ سَعْدٍ ) ، حَدَّثَنَا أَبِي عَنْ صَالِحٍ ،

عَنِ ابْنِ شِهَابٍ ، أَنَّ أَبَا سَلَمَةَ بْنَ عَبْدِ الرَّحْمَنِ أَخْبَرَهُ ، أَنَّ عَائِشَةَ أُمَّ الْمُؤْمِنِينَ قَالَتْ : سُجِّيَ سُجِّيَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) حِينَ مَاتَ بِثَوْبِ حِبَرَةٍ معناه غطى جميع بدنه. وحبرة ضرب من برود اليمن. رَسُولُ سُجِّيَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) حِينَ مَاتَ بِثَوْبِ حِبَرَةٍ معناه غطى جميع بدنه. وحبرة ضرب من برود اليمن. اللَّهِ سُجِّيَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) حِينَ مَاتَ بِثَوْبِ حِبَرَةٍ معناه غطى جميع بدنه. وحبرة ضرب من برود اليمن. (ﷺ) سُجِّيَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) حِينَ مَاتَ بِثَوْبِ حِبَرَةٍ معناه غطى جميع بدنه. وحبرة ضرب من برود اليمن. حِينَ سُجِّيَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) حِينَ مَاتَ بِثَوْبِ حِبَرَةٍ معناه غطى جميع بدنه. وحبرة ضرب من برود اليمن. مَاتَ سُجِّيَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) حِينَ مَاتَ بِثَوْبِ حِبَرَةٍ معناه غطى جميع بدنه. وحبرة ضرب من برود اليمن. بِثَوْبِ سُجِّيَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) حِينَ مَاتَ بِثَوْبِ حِبَرَةٍ معناه غطى جميع بدنه. وحبرة ضرب من برود اليمن. حِبَرَةٍ سُجِّيَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) حِينَ مَاتَ بِثَوْبِ حِبَرَةٍ معناه غطى جميع بدنه. وحبرة ضرب من برود اليمن.المصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 650)

حديث 942 جزء 2

setting

المصدر ممتد وَحَدَّثَنَاهُ إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ وَعَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ ، قَالاَ : أَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، قَالَ :

أَخْبَرَنَا مَعْمَرٌ ، ح وَحَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الدَّارِمِيُّ ، أَخْبَرَنَا أَبُو الْيَمَانِ ، أَخْبَرَنَا شُعَيْبٌ عَنِ الزُّهْرِيِّ ، بِهَذَا الإِسْنَادِ ، سَوَاءًالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 650)