بَاب اسْتِحْبَابِ الْقُنُوتِ فِي جَمِيعِ الصَّلَاةِ ، إِذَا نَزَلَتْ بِالْمُسْلِمِينَ نَازِلَةٌ

أَخْبَرَنِي سَعِيدُ بْنُ الْمُسَيَّبِ وَأَبُو سَلَمَةَ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَوْفٍ ، أَنَّهُمَا سَمِعَا أَبَا هُرَيْرَةَ يَقُولُ : كَانَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) يَقُولُ ، حِينَ يَفْرُغُ مِنْ صَلاَةِ الْفَجْرِ مِنَ الْقِرَاءَةِ ، وَيُكَبِّرُ ، وَيَرْفَعُ رَأْسَهُ سَمِعَ اللَّهُ لِمَنْ حَمِدَهُ ، رَبَّنَا وَلَكَ الْحَمْدُ ثُمَّ يَقُولُ ، وَهُوَ قَائِمٌ اللَّهُمَّ ! أَنْجِ الْوَلِيدَ بْنَ الْوَلِيدِ وَسَلَمَةَ بْنَ هِشَامٍ وَعَيَّاشَ بْنَ أَبِي رَبِيعَةَ ، وَالْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ ، اللَّهُمَّ ! اشْدُدْ وَطْأَتَكَ وَطْأَتَكَ أي بأسك. عَلَى مُضَرَ ، وَاجْعَلْهَا عَلَيْهِمْ كَسِنِي كَسِنِي يُوسُفَ أي اجعلها سنين ذوات قحط وغلاء. والسنة، كما ذكره أهل اللغة، الجدب. يقال: أخذتهم السنة إذا أجدبوا وأقحطوا: قال ابن الأثير: وهي من الأسماء الغالبة. نحو الدابة، في الفرس. والمال في الإبل. وقد خصوها بقلب لامها تاء في: أسنتوا، إذا أجدبوا. يُوسُفَ كَسِنِي يُوسُفَ أي اجعلها سنين ذوات قحط وغلاء. والسنة، كما ذكره أهل اللغة، الجدب. يقال: أخذتهم السنة إذا أجدبوا وأقحطوا: قال ابن الأثير: وهي من الأسماء الغالبة. نحو الدابة، في الفرس. والمال في الإبل. وقد خصوها بقلب لامها تاء في: أسنتوا، إذا أجدبوا. ، اللَّهُمَّ ! الْعَنْ لِحْيَانَ وَرِعْلاً وَذَكْوَانَ وَعُصَيَّةَ ، عَصَتِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ ثُمَّ بَلَغَنَا أَنَّهُ تَرَكَ ذَلِكَ لَمَّا أُنْزِلَ : { لَيْسَ لَكَ مِنَ الأَمْرِ شَىْءٌ أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ أَوْ يُعَذِّبَهُمْ فَإِنَّهُمْ ظَالِمُونَ }[٣/آل عمران/الآية ١٢٨]المصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 467)

عَنِ النَّبِيِّ (ﷺ) إِلَى قَوْلِهِ : وَاجْعَلْهَا عَلَيْهِمْ كَسِنِي يُوسُفَ وَلَمْ يَذْكُرْ مَا بَعْدَهُالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 467)

أَنَّ أَبَا هُرَيْرَةَ حَدَّثَهُمْ ، أَنَّ النَّبِيَّ (ﷺ) : قَنَتَ بَعْدَ الرَّكْعَةِ ، فِي صَلاَةٍ ، شَهْرًا ، إِذَا قَالَ سَمِعَ اللَّهُ لِمَنْ حَمِدَهُ يَقُولُ فِي قُنُوتِهِ اللَّهُمَّ ! أَنْجِ الْوَلِيدَ بْنَ الْوَلِيدِ ، اللَّهُمَّ ! نَجِّ سَلَمَةَ بْنَ هِشَامٍ ، اللَّهُمَّ ! نَجِّ عَيَّاشَ بْنَ أَبِي رَبِيعَةَ ، اللَّهُمَّ ! نَجِّ الْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ ، اللَّهُمَّ ! اشْدُدْ وَطْأَتَكَ عَلَى مُضَرَ ، اللَّهُمَّ ! اجْعَلْهَا عَلَيْهِمْ سِنِينَ كَسِنِي يُوسُفَ ، قَالَ أَبُو هُرَيْرَةَ : ثُمَّ رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) تَرَكَ الدُّعَاءَ بَعْدُ ، فَقُلْتُ : أُرَى رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) قَدْ تَرَكَ الدُّعَاءَ لَهُمْ ، قَالَ فَقِيلَ : وَمَا وَمَا تَرَاهُمْ قَدْ قَدِمُوا معناه ماتوا. تَرَاهُمْ وَمَا تَرَاهُمْ قَدْ قَدِمُوا معناه ماتوا. قَدْ وَمَا تَرَاهُمْ قَدْ قَدِمُوا معناه ماتوا. قَدِمُوا وَمَا تَرَاهُمْ قَدْ قَدِمُوا معناه ماتوا. ؟المصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 467)

أَنَّ أَبَا هُرَيْرَةَ أَخْبَرَهُ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) ، بَيْنَمَا هُوَ يُصَلِّي الْعِشَاءَ إِذْ قَالَ : سَمِعَ اللَّهُ لِمَنْ حَمِدَهُ ثُمَّ قَالَ : قَبْلَ أَنْ يَسْجُدَ اللَّهُمَّ ! نَجِّ عَيَّاشَ بْنَ أَبِي رَبِيعَةَ ثُمَّ ذَكَرَ بِمِثْلِ حَدِيثِ الأَوْزَاعِيِّ ، إِلَى قَوْلِهِ كَسِنِي يُوسُفَ وَلَمْ يَذْكُرْ مَا بَعْدَهُالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 468)

أَنَّهُ سَمِعَ أَبَا هُرَيْرَةَ يَقُولُ : وَاللَّهِ ! لأُقَرِّبَنَّ بِكُمْ صَلاَةَ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) ، فَكَانَ أَبُو هُرَيْرَةَ يَقْنُتُ فِي الظُّهْرِ ، وَالْعِشَاءِ الآخِرَةِ ، وَصَلاَةِ الصُّبْحِ ، وَيَدْعُو لِلْمُؤْمِنِينَ ، وَيَلْعَنُ الْكُفَّارَالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 468)

دَعَا رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) عَلَى الَّذِينَ قَتَلُوا أَصْحَابَ بِئْرِ بِئْرِ مَعُونَةَ في أرض بني سليم، فيما بين مكة والمدينة. مَعُونَةَ بِئْرِ مَعُونَةَ في أرض بني سليم، فيما بين مكة والمدينة. ، ثَلاَثِينَ صَبَاحًا ، يَدْعُو عَلَى رِعْلٍ وَذَكْوَانَ وَلِحْيَانَ وَعُصَيَّةَ عَصَتِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ ، قَالَ أَنَسٌ : أَنْزَلَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ فِي الَّذِينَ قُتِلُوا بِبِئْرِ بِبِئْرِ مَعُونَةَ في أرض بني سليم، فيما بين مكة والمدينة. مَعُونَةَ بِبِئْرِ مَعُونَةَ في أرض بني سليم، فيما بين مكة والمدينة. قُرْآنًا قَرَأْنَاهُ حَتَّى نُسِخَ بَعْدُ ، أَنْ بَلِّغُوا قَوْمَنَا ، أَنْ قَدْ لَقِينَا رَبَّنَا ، فَرَضِيَ عَنَّا ، وَرَضِينَا عَنْهُالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 468)

قُلْتُ لأَنَسٍ : هَلْ قَنَتَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) فِي صَلاَةِ الصُّبْحِ ؟ قَالَ : نَعَمْ ، بَعْدَ الرُّكُوعِ يَسِيرًاالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 468)

قَنَتَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) شَهْرًا بَعْدَ الرُّكُوعِ ، فِي صَلاَةِ الصُّبْحِ ، يَدْعُو عَلَى رِعْلٍ وَذَكْوَانَ ، وَيَقُولُ عُصَيَّةُ عَصَتِ اللَّهَ وَرَسُولَهُالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 468)

أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) قَنَتَ شَهْرًا ، بَعْدَ الرُّكُوعِ فِي صَلاَةِ الْفَجْرِ ، يَدْعُو عَلَى بَنِي عُصَيَّةَالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 469)

سَأَلْتُهُ عَنِ الْقُنُوتِ ، قَبْلَ الرُّكُوعِ أَوْ بَعْدَ الرُّكُوعِ ؟ فَقَالَ : قَبْلَ الرُّكُوعِ ، قَالَ قُلْتُ : فَإِنَّ نَاسًا يَزْعُمُونَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) قَنَتَ بَعْدَ الرُّكُوعِ ، فَقَالَ : إِنَّمَا قَنَتَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) شَهْرًا يَدْعُو عَلَى أُنَاسٍ قَتَلُوا أُنَاسًا مِنْ أَصْحَابِهِ ، يُقَالُ لَهُمُ الْقُرَّاءُالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 469)

مَا رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) وَجَدَ وَجَدَ عَلَى سَرِيَّةٍ مَا وَجَدَ عَلَى السَّبْعِينَ أي ما حزن على سرية كحزنه عليهم. والسرية قطعة من الجيش. عَلَى وَجَدَ عَلَى سَرِيَّةٍ مَا وَجَدَ عَلَى السَّبْعِينَ أي ما حزن على سرية كحزنه عليهم. والسرية قطعة من الجيش. سَرِيَّةٍ وَجَدَ عَلَى سَرِيَّةٍ مَا وَجَدَ عَلَى السَّبْعِينَ أي ما حزن على سرية كحزنه عليهم. والسرية قطعة من الجيش. مَا وَجَدَ عَلَى سَرِيَّةٍ مَا وَجَدَ عَلَى السَّبْعِينَ أي ما حزن على سرية كحزنه عليهم. والسرية قطعة من الجيش. وَجَدَ وَجَدَ عَلَى سَرِيَّةٍ مَا وَجَدَ عَلَى السَّبْعِينَ أي ما حزن على سرية كحزنه عليهم. والسرية قطعة من الجيش. عَلَى وَجَدَ عَلَى سَرِيَّةٍ مَا وَجَدَ عَلَى السَّبْعِينَ أي ما حزن على سرية كحزنه عليهم. والسرية قطعة من الجيش. السَّبْعِينَ وَجَدَ عَلَى سَرِيَّةٍ مَا وَجَدَ عَلَى السَّبْعِينَ أي ما حزن على سرية كحزنه عليهم. والسرية قطعة من الجيش. الَّذِينَ أُصِيبُوا يَوْمَ بِئْرِ مَعُونَةَ ، كَانُوا يُدْعَوْنَ الْقُرَّاءَ ، فَمَكَثَ شَهْرًا يَدْعُو عَلَى قَتَلَتِهِمْالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 469)

عَنِ النَّبِيِّ (ﷺ) ، بِهَذَا الْحَدِيثِ ، يَزِيدُ بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 469)

أَنَّ النَّبِيَّ (ﷺ) قَنَتَ شَهْرًا ، يَلْعَنُ رِعْلاً وَذَكْوَانَ ، وَعُصَيَّةَ عَصَوُا اللَّهَ وَرَسُولَهُالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 469)

حَدَّثَنَا الأَسْوَدُ بْنُ عَامِرٍ ، أَخْبَرَنَا شُعْبَةُ عَنْ مُوسَى بْنِ أَنَسٍ ، عَنْ أَنَسٍ ، عَنِ النَّبِيِّ (ﷺ) ، بِنَحْوِهِالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 469)

حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ ، حَدَّثَنَا هِشَامٌ عَنْ قَتَادَةَ ، عَنْ أَنَسٍ ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) قَنَتَ شَهْرًا ، يَدْعُو عَلَى عَلَى أَحْيَاءٍ مِنْ أَحْيَاءِ الْعَرَبِ أي على قبائل العرب. والحي القبيلة من العرب، والجمع أحياء. أَحْيَاءٍ عَلَى أَحْيَاءٍ مِنْ أَحْيَاءِ الْعَرَبِ أي على قبائل العرب. والحي القبيلة من العرب، والجمع أحياء. مِنْ عَلَى أَحْيَاءٍ مِنْ أَحْيَاءِ الْعَرَبِ أي على قبائل العرب. والحي القبيلة من العرب، والجمع أحياء. أَحْيَاءِ عَلَى أَحْيَاءٍ مِنْ أَحْيَاءِ الْعَرَبِ أي على قبائل العرب. والحي القبيلة من العرب، والجمع أحياء. الْعَرَبِ عَلَى أَحْيَاءٍ مِنْ أَحْيَاءِ الْعَرَبِ أي على قبائل العرب. والحي القبيلة من العرب، والجمع أحياء. ، ثُمَّ تَرَكَهُالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 469)

سَمِعْتُ ابْنَ أَبِي لَيْلَى ، قَالَ : حَدَّثَنَا الْبَرَاءُ بْنُ عَازِبٍ ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) كَانَ يَقْنُتُ فِي الصُّبْحِ وَالْمَغْرِبِالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 469)

عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي لَيْلَى ، عَنِ الْبَرَاءِ ، قَالَ : قَنَتَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) فِي الْفَجْرِ وَالْمَغْرِبِالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 469)

قَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) ، فِي صَلاَةٍ : اللَّهُمَّ ! الْعَنْ بَنِي لِحْيَانَ وَرِعْلاً وَذَكْوَانَ ، وَعُصَيَّةَ عَصَوُا اللَّهَ وَرَسُولَهُ غِفَارُ غَفَرَ اللَّهُ لَهَا ، وَأَسْلَمُ سَالَمَهَا اللَّهُالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 469)

رَكَعَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) ثُمَّ رَفَعَ رَأْسَهُ فَقَالَ : غِفَارُ غَفَرَ اللَّهُ لَهَا ، وَأَسْلَمُ سَالَمَهَا اللَّهُ ، وَعُصَيَّةُ عَصَتِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ ، اللَّهُمَّ ! الْعَنْ بَنِي لِحْيَانَ ، وَالْعَنْ رِعْلاً وَذَكْوَانَ ثُمَّ وَقَعَ سَاجِدًا ، قَالَ خُفَافٌ : فَجُعِلَتْ لَعْنَةُ الْكَفَرَةِ مِنْ أَجْلِ ذَلِكَالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 469)

عَنْ خُفَافِ بْنِ إِيمَاءٍ ، بِمِثْلِهِ ، إِلاَّ أَنَّهُ لَمْ يَقُلْ : فَجُعِلَتْ لَعْنَةُ الْكَفَرَةِ مِنْ أَجْلِ ذَلِكَالمصدر: صحيح مسلمكتاب - صحيح مسلم - لي أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري واسم الكتاب الكامل - المسند الصحيح المختصر من السنن بنقل العدل عن العدل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم (الصفحة: 469)