حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ ، حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ أَبِي بُكَيْرٍ ، حَدَّثَنَا زُهَيْرُ بْنُ مُحَمَّدٍ عَنْ سُهَيْلِ بْنِ أَبِي صَالِحٍ ، عَنِ النُّعْمَانِ بْنِ أَبِي عَيَّاشٍ ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ ،
أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) قَالَ : إِنَّ أَدْنَى أَهْلِ الْجَنَّةِ مَنْزِلَةً رَجُلٌ صَرَفَ اللَّهُ وَجْهَهُ عَنِ النَّارِ قِبَلَ الْجَنَّةِ ، وَمَثَّلَ لَهُ شَجَرَةً ذَاتَ ظِلٍّ ، فَقَالَ : أَىْ رَبِّ ! قَدِّمْنِي إِلَى هَذِهِ الشَّجَرَةِ أَكُونُ فِي ظِلِّهَا ، وَسَاقَ الْحَدِيثَ بِنَحْوِ حَدِيثِ ابْنِ مَسْعُودٍ ، وَلَمْ يُذْكُرْ فَيَقُولُ : يَا ابْنَ آدَمَ ! مَا يَصْرِينِي مِنْكَ إِلَى آخِرِ الْحَدِيثِ ، وَزَادَ فِيهِ وَيُذَكِّرُهُ اللَّهُ سَلْ كَذَا وَكَذَا ، فَإِذَا انْقَطَعَتْ بِهِ الأَمَانِيُّ قَالَ اللَّهُ : هُوَ لَكَ وَعَشَرَةُ أَمْثَالِهِ قَالَ ثُمَّ يَدْخُلُ بَيْتَهُ فَتَدْخُلُ عَلَيْهِ زَوْجَتَاهُ زَوْجَتَاهُ مِنَ الْحُورِ الْعِينِ ، فَتَقُولاَنِ : الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَحْيَاكَ لَنَا وَأَحْيَانَا لَكَ ، قَالَ فَيَقُولُ : مَا أُعْطِيَ أَحَدٌ مِثْلَ مَا أُعْطِيتُالمصدر: صحيح مسلم (الصفحة: 176)
حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ عَمْرٍو الأَشْعَثِيُّ ، حَدَّثَنَا سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ عَنْ مُطَرِّفٍ وَابْنِ أَبْجَرَ ، عَنِ الشَّعْبِيِّ ، قَالَ : سَمِعْتُ الْمُغِيرَةَ بْنَ شُعْبَةَ ، رِوَايَةً إِنْ شَاءَ اللَّهُ ، ح وَحَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي عُمَرَ ، حَدَّثَنَا سُفْيَانُ ،
حَدَّثَنَا مُطَرِّفُ بْنُ طَرِيفٍ وَعَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ سَعِيدٍ ، سَمِعَا الشَّعْبِيَّ يُخْبِرُ عَنِ الْمُغِيرَةِ بْنِ شُعْبَةَ ، قَالَ : سَمِعْتُهُ عَلَى الْمِنْبَرِ ، يَرْفَعُهُ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) قَالَ : وَحَدَّثَنِي بِشْرُ بْنُ الْحَكَمِ ، وَاللَّفْظُ لَهُ ، حَدَّثَنَا سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ ، حَدَّثَنَا مُطَرِّفٌ وَابْنُ أَبْجَرَ ، سَمِعَا الشَّعْبِيَّ يَقُولُ : سَمِعْتُ الْمُغِيرَةَ بْنَ شُعْبَةَ يُخْبِرُ بِهِ النَّاسَ عَلَى الْمِنْبَرِ ، قَالَ سُفْيَانُ : رَفَعَهُ أَحَدُهُمَا ( أُرَاهُ ابْنَ أَبْجَرَ ) قَالَ سَأَلَ مُوسَى رَبَّهُ : مَا أَدْنَى أَهْلِ الْجَنَّةِ مَنْزِلَةً ؟ قَالَ : هُوَ رَجُلٌ يَجِيءُ بَعْدَ مَا أُدْخِلَ أَهْلُ الْجَنَّةِ الْجَنَّةَ فَيُقَالُ لَهُ : ادْخُلِ الْجَنَّةَ ، فَيَقُولُ أَىْ رَبِّ ! كَيْفَ ؟ وَقَدْ نَزَلَ النَّاسُ مَنَازِلَهُمْ وَأَخَذُوا وَأَخَذُوا أَخَذَاتِهِمْ أَخَذَاتِهِمْ وَأَخَذُوا أَخَذَاتِهِمْ ؟ فَيُقَالُ لَهُ : أَتَرْضَى أَنْ يَكُونَ لَكَ مِثْلُ مُلْكِ مَلِكٍ مِنْ مُلُوكِ الدُّنْيَا ؟ فَيَقُولُ : رَضِيتُ ، رَبِّ ! فَيَقُولُ : لَكَ ذَلِكَ وَمِثْلُهُ وَمِثْلُهُ وَمِثْلُهُ وَمِثْلُهُ ، فَقَالَ فِي الْخَامِسَةِ : رَضِيتُ ، رَبِّ ! فَيَقُولُ : هَذَا لَكَ وَعَشَرَةُ أَمْثَالِهِ ، وَلَكَ مَا اشْتَهَتْ نَفْسُكَ وَلَذَّتْ عَيْنُكَ ، فَيَقُولُ : رَضِيتُ ، رَبِّ ! قَالَ : رَبِّ ! فَأَعْلاَهُمْ مَنْزِلَةً ؟ قَالَ : أُولَئِكَ الَّذِينَ أَرَدْتُ أَرَدْتُ غَرَسْتُ غَرَسْتُ كَرَامَتَهُمْ بِيَدِي ، وَخَتَمْتُ عَلَيْهَا ، فَلَمْ تَرَ عَيْنٌ وَلَمْ تَسْمَعْ أُذُنٌ وَلَمْ وَلَمْ يَخْطُرْ عَلَى قَلْبِ بَشَرٍ يَخْطُرْ وَلَمْ يَخْطُرْ عَلَى قَلْبِ بَشَرٍ عَلَى وَلَمْ يَخْطُرْ عَلَى قَلْبِ بَشَرٍ قَلْبِ وَلَمْ يَخْطُرْ عَلَى قَلْبِ بَشَرٍ بَشَرٍ وَلَمْ يَخْطُرْ عَلَى قَلْبِ بَشَرٍ قَالَ وَمِصْدَاقُهُ وَمِصْدَاقُهُ فِي كِتَابِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ : { فَلاَ تَعْلَمُ نَفْسٌ مَا أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ }[٣٢/السجدة/ الآيَةَ - ١٧] الآيَةَالمصدر: صحيح مسلم (الصفحة: 176)
حَدَّثَنَا أَبُو كُرَيْبٍ ، حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ الأَشْجَعِيُّ عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ أَبْجَرَ ، قَالَ : سَمِعْتُ الشَّعْبِيَّ يَقُولُ :
سَمِعْتُ الْمُغِيرَةَ بْنَ شُعْبَةَ يَقُولُ عَلَى الْمِنْبَرِ : إِنَّ مُوسَى عَلَيْهِ السَّلاَمُ سَأَلَ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ عَنْ أَخَسِّ أَهْلِ الْجَنَّةِ مِنْهَا حَظًّا ، وَسَاقَ الْحَدِيثَ بِنَحْوِهِالمصدر: صحيح مسلم (الصفحة: 176)
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ نُمَيْرٍ ، حَدَّثَنَا أَبِي ، حَدَّثَنَا الأَعْمَشُ عَنِ الْمَعْرُورِ بْنِ سُوَيْدٍ ، عَنْ أَبِي ذَرٍّ ، قَالَ :
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) إِنِّي لأَعْلَمُ آخِرَ أَهْلِ الْجَنَّةِ دُخُولاً الْجَنَّةَ ، وَآخِرَ أَهْلِ النَّارِ خُرُوجًا مِنْهَا ، رَجُلٌ يُؤْتَى بِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ، فَيُقَالُ : اعْرِضُوا عَلَيْهِ صِغَارَ ذُنُوبِهِ وَارْفَعُوا عَنْهُ كِبَارَهَا ، فَتُعْرَضُ عَلَيْهِ صِغَارُ ذُنُوبِهِ ، فَيُقَالُ : عَمِلْتَ يَوْمَ كَذَا وَكَذَا ، كَذَا وَكَذَا ، وَعَمِلْتَ يَوْمَ كَذَا وَكَذَا ، كَذَا وَكَذَا ، فَيَقُولُ : نَعَمْ ، لاَ يَسْتَطِيعُ أَنْ يُنْكِرَ ، وَهُوَ مُشْفِقٌ مِنْ كِبَارِ ذُنُوبِهِ أَنْ تُعْرَضَ عَلَيْهِ ، فَيُقَالُ لَهُ : فَإِنَّ لَكَ مَكَانَ كُلِّ سَيِّئَةٍ حَسَنَةً ، فَيَقُولُ : رَبِّ ! قَدْ عَمِلْتُ أَشْيَاءَ لاَ أَرَاهَا هَا هُنَا ، فَلَقَدْ رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) ضَحِكَ حَتَّى بَدَتْ نَوَاجِذُهُالمصدر: صحيح مسلم (الصفحة: 176)
وَحَدَّثَنَا ابْنُ نُمَيْرٍ ، حَدَّثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ وَوَكِيعٌ ،
ح وَحَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، ح وَحَدَّثَنَا أَبُو كُرَيْبٍ ، حَدَّثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ ، كِلاَهُمَا عَنِ الأَعْمَشِ ، بِهَذَا الإِسْنَادِالمصدر: صحيح مسلم (الصفحة: 176)
حَدَّثَنِي عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ سَعِيدٍ وَإِسْحَاقُ بْنُ مَنْصُورٍ ، كِلاَهُمَا عَنْ رَوْحٍ ، قَالَ عُبَيْدُ اللَّهِ : حَدَّثَنَا رَوْحُ بْنُ عُبَادَةَ الْقَيْسِيُّ ، حَدَّثَنَا ابْنُ جُرَيْجٍ قَالَ : أَخْبَرَنِي أَبُو الزُّبَيْرِ ، أَنَّهُ سَمِعَ جَابِرَ بْنَ عَبْدِ اللَّهِ يُسْأَلُ عَنِ الْوُرُودِ ، فَقَالَ :
نَجِيءُ نَحْنُ يَوْمَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَنْ كَذَا وَكَذَا انْظُرْ أَىْ ذَلِكَ فَوْقَ النَّاسِ الْقِيَامَةِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَنْ كَذَا وَكَذَا انْظُرْ أَىْ ذَلِكَ فَوْقَ النَّاسِ عَنْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَنْ كَذَا وَكَذَا انْظُرْ أَىْ ذَلِكَ فَوْقَ النَّاسِ كَذَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَنْ كَذَا وَكَذَا انْظُرْ أَىْ ذَلِكَ فَوْقَ النَّاسِ وَكَذَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَنْ كَذَا وَكَذَا انْظُرْ أَىْ ذَلِكَ فَوْقَ النَّاسِ انْظُرْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَنْ كَذَا وَكَذَا انْظُرْ أَىْ ذَلِكَ فَوْقَ النَّاسِ أَىْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَنْ كَذَا وَكَذَا انْظُرْ أَىْ ذَلِكَ فَوْقَ النَّاسِ ذَلِكَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَنْ كَذَا وَكَذَا انْظُرْ أَىْ ذَلِكَ فَوْقَ النَّاسِ فَوْقَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَنْ كَذَا وَكَذَا انْظُرْ أَىْ ذَلِكَ فَوْقَ النَّاسِ النَّاسِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَنْ كَذَا وَكَذَا انْظُرْ أَىْ ذَلِكَ فَوْقَ النَّاسِ ، قَالَ فَتُدْعَى الأُمَمُ بِأَوْثَانِهَا وَمَا كَانَتْ تَعْبُدُ ، الأَوَّلُ فَالأَوَّلُ ، ثُمَّ يَأْتِينَا رَبُّنَا بَعْدَ ذَلِكَ فَيَقُولُ : مَنْ تَنْظُرُونَ ؟ فَيَقُولُونَ : نَنْظُرُ رَبَّنَا ، فَيَقُولُ : أَنَا رَبُّكُمْ ، فَيَقُولُونَ : حَتَّى نَنْظُرَ إِلَيْكَ ، فَيَتَجَلَّى لَهُمْ يَضْحَكُ ، قَالَ فَيَنْطَلِقُ بِهِمْ وَيَتَّبِعُونَهُ ، وَيُعْطَى كُلُّ إِنْسَانٍ مِنْهُمْ ، مُنَافِقٍ أَوْ مُؤْمِنٍ ، نُورًا ، ثُمَّ يَتَّبِعُونَهُ ، وَعَلَى جِسْرِ جَهَنَّمَ كَلاَلِيبُ وَحَسَكٌ ، تَأْخُذُ مَنْ شَاءَ اللَّهُ ، ثُمَّ يَطْفَأُ نُورُ الْمُنَافِقِينَ ، ثُمَّ يَنْجُو الْمُؤْمِنُونَ ، فَتَنْجُو أَوَّلُ زُمْرَةٍ وُجُوهُهُمْ كَالْقَمَرِ لَيْلَةَ الْبَدْرِ ، سَبْعُونَ أَلْفًا لاَ يُحَاسَبُونَ ، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ كَأَضْوَإِ ؟ ؟ نَجْمٍ فِي السَّمَاءِ ، ثُمَّ كَذَلِكَ ، ثُمَّ تَحِلُّ الشَّفَاعَةُ ، وَيَشْفَعُونَ حَتَّى يَخْرُجَ مِنَ النَّارِ مَنْ قَالَ : لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ ، وَكَانَ فِي قَلْبِهِ مِنَ الْخَيْرِ مَا يَزِنُ شَعِيرَةً ، فَيُجْعَلُونَ بِفِنَاءِ الْجَنَّةِ ، وَيَجْعَلُ أَهْلُ الْجَنَّةِ يَرُشُّونَ عَلَيْهِمُ الْمَاءَ حَتَّى يَنْبُتُوا نَبَاتَ الشَّىْءِ فِي السَّيْلِ ، وَيَذْهَبُ حُرَاقُهُ حُرَاقُهُ ، ثُمَّ يَسْأَلُ حَتَّى تُجْعَلَ لَهُ الدُّنْيَا وَعَشَرَةُ أَمْثَالِهَا مَعَهَاالمصدر: صحيح مسلم (الصفحة: 178)
حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ ، حَدَّثَنَا سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ ،
عَنْ عَمْرٍو ، سَمِعَ جَابِرًا يَقُولُ : سَمِعَهُ مِنَ النَّبِيِّ (ﷺ) بِأُذُنِهِ يَقُولُ : إِنَّ اللَّهَ يُخْرِجُ نَاسًا مِنَ النَّارِ فَيُدْخِلُهُمُ الْجَنَّةَالمصدر: صحيح مسلم (الصفحة: 178)
حَدَّثَنَا أَبُو الرَّبِيعِ ، حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ ،
قَالَ قُلْتُ لِعَمْرِو بْنِ دِينَارٍ : أَسَمِعْتَ جَابِرَ بْنَ عَبْدِ اللَّهِ يُحَدِّثُ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) إِنَّ اللَّهَ يُخْرِجُ قَوْمًا مِنَ النَّارِ بِالشَّفَاعَةِ ؟ قَالَ : نَعَمْالمصدر: صحيح مسلم (الصفحة: 178)
حَدَّثَنَا حَجَّاجُ بْنُ الشَّاعِرِ ، حَدَّثَنَا أَبُو أَحْمَدَ الزُّبَيْرِيُّ ، حَدَّثَنَا قَيْسُ بْنُ سُلَيْمٍ الْعَنْبَرِيُّ ، قَالَ : حَدَّثَنِي يَزِيدُ الْفَقِيرُ ، حَدَّثَنَا جَابِرُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ ، قَالَ :
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) إِنَّ قَوْمًا يُخْرَجُونَ مِنَ النَّارِ يَحْتَرِقُونَ فِيهَا ، إِلاَّ دَارَاتِ دَارَاتِ وُجُوهِهِمْ ، حَتَّى حَتَّى يَدْخُلُونَ يَدْخُلُونَ حَتَّى يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَالمصدر: صحيح مسلم (الصفحة: 178)
وَحَدَّثَنَا حَجَّاجُ بْنُ الشَّاعِرِ ، حَدَّثَنَا الْفَضْلُ بْنُ دُكَيْنٍ ، حَدَّثَنَا أَبُو عَاصِمٍ ( يَعْنِي مُحَمَّدَ بْنَ أَبِي أَيُّوبَ ) قَالَ : حَدَّثَنِي يَزِيدُ الْفَقِيرُ ، قَالَ :
كُنْتُ قَدْ شَغَفَنِي رَأْىٌ رَأْىٌ مِنْ رَأْىِ الْخَوَارِجِ مِنْ رَأْىٌ مِنْ رَأْىِ الْخَوَارِجِ رَأْىِ رَأْىٌ مِنْ رَأْىِ الْخَوَارِجِ الْخَوَارِجِ رَأْىٌ مِنْ رَأْىِ الْخَوَارِجِ ، فَخَرَجْنَا فِي عِصَابَةٍ ذَوِي عَدَدٍ نُرِيدُ أَنْ نَحُجَّ ، ثُمَّ ثُمَّ نَخْرُجَ عَلَى النَّاسِ نَخْرُجَ ثُمَّ نَخْرُجَ عَلَى النَّاسِ عَلَى ثُمَّ نَخْرُجَ عَلَى النَّاسِ النَّاسِ ثُمَّ نَخْرُجَ عَلَى النَّاسِ ، قَالَ فَمَرَرْنَا عَلَى الْمَدِينَةِ فَإِذَا جَابِرُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ يُحَدِّثُ الْقَوْمَ ، جَالِسٌ إِلَى سَارِيَةٍ ، عَنْ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) ، قَالَ فَإِذَا هُوَ قَدْ ذَكَرَ الْجَهَنَّمِيِّينَ ، قَالَ فَقُلْتُ لَهُ : يَا صَاحِبَ رَسُولِ اللَّهِ ! مَا هَذَا الَّذِي تُحَدِّثُونَ ؟ وَاللَّهُ يَقُولُ : { إِنَّكَ مَنْ تُدْخِلِ النَّارَ فَقَدْ أَخْزَيْتَهُ } ٣/آل ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ عمران/ ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ الآية ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ - ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ ١٩٢] ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ وَ ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ ، ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ { ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ كُلَّمَا ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ أَرَادُوا ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ أَنْ ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ يَخْرُجُوا ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ مِنْهَا ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ أُعِيدُوا ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ فِيهَا ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ }[٣٢/السجدة/ ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ الآية ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ - ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ ٢٠] ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ فَمَا ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ هَذَا ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ الَّذِي ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ تَقُولُونَ ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ ؟ ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ قَالَ ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ فَقَالَ ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ : ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ أَتَقْرَأُ ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ الْقُرْآنَ ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ ؟ ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ قُلْتُ ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ : ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ نَعَمْ ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ ، ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ قَالَ ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ : ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ فَهَلْ ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ سَمِعْتَ ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ بِمَقَامِ ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ مُحَمَّدٍ ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ عَلَيْهِ ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ السَّلاَمُ ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ ( ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ يَعْنِي ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ الَّذِي ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ يَبْعَثُهُ ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ اللَّهُ ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ فِيهِ ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ ؟ ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ ) ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ قُلْتُ ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ : ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ نَعَمْ ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ ، ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ قَالَ ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ : ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ فَإِنَّهُ ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ مَقَامُ ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ مُحَمَّدٍ ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ (ﷺ) ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ الْمَحْمُودُ ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ الَّذِي ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ يُخْرِجُ ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ اللَّهُ ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ بِهِ ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ مَنْ ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ يُخْرِجُ ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ ، ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ قَالَ ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ ثُمَّ ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ نَعَتَ ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ وَضْعَ ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ الصِّرَاطِ ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ وَمَرَّ ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ النَّاسِ ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ عَلَيْهِ ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ ، ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ قَالَ ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ وَأَخَافُ ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ أَنْ ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ لاَ ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ أَكُونَ ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ أَحْفَظُ ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ ذَاكَ ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ ، ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ قَالَ ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ غَيْرَ ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ أَنَّهُ ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ قَدْ ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ [زَعَمَ ٣/آل عمران/ الآية - ١٩٢] وَ ، { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا }[٣٢/السجدة/ الآية - ٢٠] فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ؟ قَالَ فَقَالَ : أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ( يَعْنِي الَّذِي يَبْعَثُهُ اللَّهُ فِيهِ ؟ ) قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَإِنَّهُ مَقَامُ مُحَمَّدٍ (ﷺ) الْمَحْمُودُ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مَنْ يُخْرِجُ ، قَالَ ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ وَمَرَّ النَّاسِ عَلَيْهِ ، قَالَ وَأَخَافُ أَنْ لاَ أَكُونَ أَحْفَظُ ذَاكَ ، قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَدْ [زَعَمَ أَنَّ قَوْمًا يَخْرُجُونَ مِنَ النَّارِ بَعْدَ أَنْ يَكُونُوا فِيهَا ، قَالَ يَعْنِي فَيَخْرُجُونَ كَأَنَّهُمْ عِيدَانُ عِيدَانُ السَّمَاسِمِ السَّمَاسِمِ عِيدَانُ السَّمَاسِمِ ، قَالَ : فَيَدْخُلُونَ نَهْرًا مِنْ أَنْهَارِ الْجَنَّةِ فَيَغْتَسِلُونَ فِيهِ ، فَيَخْرُجُونَ كَأَنَّهُمُ كَأَنَّهُمُ الْقَرَاطِيسُ الْقَرَاطِيسُ كَأَنَّهُمُ الْقَرَاطِيسُ ، فَرَجَعْنَا قُلْنَا : وَيْحَكُمْ ! أَتُرَوْنَ أَتُرَوْنَ الشَّيْخَ يَكْذِبُ الشَّيْخَ أَتُرَوْنَ الشَّيْخَ يَكْذِبُ يَكْذِبُ أَتُرَوْنَ الشَّيْخَ يَكْذِبُ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) ؟ فَرَجَعْنَا فَرَجَعْنَا ، فَلاَ وَاللَّهِ ! مَا خَرَجَ مِنَّا غَيْرُ رَجُلٍ وَاحِدٍ ، فَرَجَعْنَا ، فَلاَ وَاللَّهِ ! مَا خَرَجَ مِنَّا غَيْرُ رَجُلٍ وَاحِدٍ فَلاَ فَرَجَعْنَا ، فَلاَ وَاللَّهِ ! مَا خَرَجَ مِنَّا غَيْرُ رَجُلٍ وَاحِدٍ وَاللَّهِ فَرَجَعْنَا ، فَلاَ وَاللَّهِ ! مَا خَرَجَ مِنَّا غَيْرُ رَجُلٍ وَاحِدٍ ! فَرَجَعْنَا ، فَلاَ وَاللَّهِ ! مَا خَرَجَ مِنَّا غَيْرُ رَجُلٍ وَاحِدٍ مَا فَرَجَعْنَا ، فَلاَ وَاللَّهِ ! مَا خَرَجَ مِنَّا غَيْرُ رَجُلٍ وَاحِدٍ خَرَجَ فَرَجَعْنَا ، فَلاَ وَاللَّهِ ! مَا خَرَجَ مِنَّا غَيْرُ رَجُلٍ وَاحِدٍ مِنَّا فَرَجَعْنَا ، فَلاَ وَاللَّهِ ! مَا خَرَجَ مِنَّا غَيْرُ رَجُلٍ وَاحِدٍ غَيْرُ فَرَجَعْنَا ، فَلاَ وَاللَّهِ ! مَا خَرَجَ مِنَّا غَيْرُ رَجُلٍ وَاحِدٍ رَجُلٍ فَرَجَعْنَا ، فَلاَ وَاللَّهِ ! مَا خَرَجَ مِنَّا غَيْرُ رَجُلٍ وَاحِدٍ وَاحِدٍ فَرَجَعْنَا ، فَلاَ وَاللَّهِ ! مَا خَرَجَ مِنَّا غَيْرُ رَجُلٍ وَاحِدٍ ، أَوْ أَوْ كَمَا قَالَ كَمَا أَوْ كَمَا قَالَ قَالَ أَوْ كَمَا قَالَ أَبُو نُعَيْمٍالمصدر: صحيح مسلم (الصفحة: 180)
حَدَّثَنَا هَدَّابُ بْنُ خَالِدٍ الأَزْدِيُّ ، حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ عَنْ أَبِي عِمْرَانَ وَثَابِتٍ ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ ،
أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ (ﷺ) قَالَ : يَخْرُجُ مِنَ النَّارِ أَرْبَعَةٌ فَيُعْرَضُونَ عَلَى اللَّهِ ، فَيَلْتَفِتُ أَحَدُهُمْ فَيَقُولُ : أَىْ رَبِّ ! إِذْ أَخْرَجْتَنِي مِنْهَا فَلاَ تُعِدْنِي فِيهَا ، فَيُنْجِيهِ اللَّهُ مِنْهَاالمصدر: صحيح مسلم (الصفحة: 180)
حَدَّثَنَا أَبُو كَامِلٍ فُضَيْلُ بْنُ حُسَيْنٍ الْجَحْدَرِيُّ ، وَمُحَمَّدُ بْنُ عُبَيْدٍ الْغُبَرِيُّ ( وَاللَّفْظُ لأَبِي كَامِلٍ ) ، قَالاَ : حَدَّثَنَا أَبُو عَوَانَةَ عَنْ قَتَادَةَ ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ ، قَالَ :
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) يَجْمَعُ اللَّهُ النَّاسَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَيَهْتَمُّونَ لِذَلِكَ ( وَقَالَ ابْنُ عُبَيْدٍ : فَيُلْهَمُونَ لِذَلِكَ ) فَيَقُولُونَ : لَوِ اسْتَشْفَعْنَا عَلَى رَبِّنَا حَتَّى يُرِيحَنَا مِنْ مَكَانِنَا هَذَا ! قَالَ فَيَأْتُونَ آدَمَ (ﷺ) فَيَقُولُونَ : أَنْتَ آدَمُ أَبُو الْخَلْقِ ، خَلَقَكَ اللَّهُ بِيَدِهِ وَنَفَخَ فِيكَ مِنْ رُوحِهِ ، وَأَمَرَ الْمَلاَئِكَةَ فَسَجَدُوا لَكَ ، اشْفَعْ لَنَا عِنْدَ رَبِّكَ حَتَّى يُرِيحَنَا مِنْ مَكَانِنَا هَذَا ، فَيَقُولُ : لَسْتُ لَسْتُ هُنَاكُمْ هُنَاكُمْ لَسْتُ هُنَاكُمْ ، فَيَذْكُرُ خَطِيئَتَهُ الَّتِي أَصَابَ ، فَيَسْتَحْيِي رَبَّهُ مِنْهَا ، وَلَكِنِ ائْتُوا نُوحًا ، أَوَّلَ رَسُولٍ بَعَثَهُ اللَّهُ ، قَالَ فَيَأْتُونَ نُوحًا (ﷺ) ، فَيَقُولُ : لَسْتُ لَسْتُ هُنَاكُمْ هُنَاكُمْ لَسْتُ هُنَاكُمْ ، فَيَذْكُرُ خَطِيئَتَهُ الَّتِي أَصَابَ فَيَسْتَحْيِي رَبَّهُ مِنْهَا ، وَلَكِنِ ائْتُوا إِبْرَاهِيمَ (ﷺ) الَّذِي اتَّخَذَهُ اللَّهُ خَلِيلاً خَلِيلاً ، فَيَأْتُونَ إِبْرَاهِيمَ (ﷺ) فَيَقُولُ : لَسْتُ هُنَاكُمْ ، وَيَذْكُرُ خَطِيئَتَهُ الَّتِي أَصَابَ فَيَسْتَحْيِي رَبَّهُ مِنْهَا ، وَلَكِنِ ائْتُوا مُوسَى (ﷺ) ، الَّذِي كَلَّمَهُ اللَّهُ وَأَعْطَاهُ التَّوْرَاةَ ، قَالَ فَيَأْتُونَ مُوسَى عَلَيْهِ السَّلاَمُ ، فَيَقُولُ : لَسْتُ لَسْتُ هُنَاكُمْ هُنَاكُمْ لَسْتُ هُنَاكُمْ ، وَيَذْكُرُ خَطِيئَتَهُ الَّتِي أَصَابَ فَيَسْتَحْيِي رَبَّهُ مِنْهَا ، وَلَكِنِ ائْتُوا عِيسَى رُوحَ اللَّهِ وَكَلِمَتَهُ ، فَيَأْتُونَ عِيسَى رُوحَ اللَّهِ وَكَلِمَتَهُ ، فَيَقُولُ : لَسْتُ لَسْتُ هُنَاكُمْ هُنَاكُمْ لَسْتُ هُنَاكُمْ ، وَلَكِنِ ائْتُوا مُحَمَّدًا (ﷺ) ، عَبْدًا قَدْ غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ وَمَا تَأَخَّرَ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) فَيَأْتُونِي ، فَأَسْتَأْذِنُ عَلَى رَبِّي فَيُؤْذَنُ لِي ، فَإِذَا أَنَا رَأَيْتُهُ وَقَعْتُ سَاجِدًا ، فَيَدَعُنِي مَا شَاءَ اللَّهُ ، فَيُقَالُ : يَا مُحَمَّدُ ! ارْفَعْ رَأْسَكَ ، قُلْ تُسْمَعْ ، سَلْ تُعْطَهْ ، اشْفَعْ تُشَفَّعْ ، فَأَرْفَعُ رَأْسِي ، فَأَحْمَدُ رَبِّي بِتَحْمِيدٍ يُعَلِّمُنِيهِ رَبِّي ، ثُمَّ أَشْفَعُ ، فَيَحُدُّ لِي حَدًّا فَأُخْرِجُهُمْ مِنَ النَّارِ ، وَأُدْخِلُهُمُ الْجَنَّةَ ، ثُمَّ أَعُودُ فَأَقَعُ سَاجِدًا ، فَيَدَعُنِي مَا شَاءَ اللَّهُ أَنْ يَدَعَنِي ثُمَّ يُقَالُ : ارْفَعْ رَأْسَكَ يَا مُحَمَّدُ ! قُلْ تُسْمَعْ ، سَلْ تُعْطَهْ ، اشْفَعْ تُشَفَّعْ ، فَأَرْفَعُ رَأْسِي ، فَأَحْمَدُ رَبِّي ، بِتَحْمِيدٍ يُعَلِّمُنِيهِ ، ثُمَّ أَشْفَعُ ، فَيَحُدُّ لِي حَدًّا فَأُخْرِجُهُمْ مِنَ النَّارِ ، وَأُدْخِلُهُمُ الْجَنَّةَ ، ( قَالَ فَلاَ أَدْرِي فِي الثَّالِثَةِ أَوْ فِي الرَّابِعَةِ قَالَ ) فَأَقُولُ : يَا رَبِّ ! مَا بَقِيَ فِي النَّارِ إِلاَّ مَنْ حَبَسَهُ الْقُرْآنُ أَىْ وَجَبَ عَلَيْهِ الْخُلُودُ ( قَالَ ابْنُ عُبَيْدٍ فِي رِوَايَتِهِ : قَالَ قَتَادَةُ : أَىْ وَجَبَ عَلَيْهِ الْخُلُودُ )المصدر: صحيح مسلم (الصفحة: 181)
وَحَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى ، وَمُحَمَّدُ بْنُ بَشَّارٍ ، قَالاَ : حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي عَدِيٍّ عَنْ سَعِيدٍ ، عَنْ قَتَادَةَ ، عَنْ أَنَسٍ ، قَالَ :
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) يَجْتَمِعُ الْمُؤْمِنُونَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ، فَيَهْتَمُّونَ بِذَلِكَ ( أَوْ يُلْهَمُونَ ذَلِكَ ) بِمِثْلِ حَدِيثِ أَبِي عَوَانَةَ ، وَقَالَ فِي الْحَدِيثِ ثُمَّ آتِيهِ الرَّابِعَةَ ( أَوْ أَعُودُ الرَّابِعَةَ ) فَأَقُولُ : يَا رَبِّ ! مَا بَقِيَ إِلاَّ مَنْ حَبَسَهُ الْقُرْآنُالمصدر: صحيح مسلم (الصفحة: 181)
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى ، حَدَّثَنَا مُعَاذُ بْنُ هِشَامٍ ، قَالَ : حَدَّثَنِي أَبِي عَنْ قَتَادَةَ ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ ،
أَنَّ نَبِيَّ اللَّهِ (ﷺ) قَالَ : يَجْمَعُ اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَيُلْهَمُونَ لِذَلِكَ بِمِثْلِ حَدِيثِهِمَا ، وَذَكَرَ فِي الرَّابِعَةِ فَأَقُولُ : يَا رَبِّ ! مَا بَقِيَ فِي النَّارِ إِلاَّ مَنْ حَبَسَهُ الْقُرْآنُ ، أَىْ وَجَبَ عَلَيْهِ الْخُلُودُالمصدر: صحيح مسلم (الصفحة: 182)
وَحَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مِنْهَالٍ الضَّرِيرُ ، حَدَّثَنَا يَزِيدُ بْنُ زُرَيْعٍ ، حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ أَبِي عَرُوبَةَ وَهِشَامٌ صَاحِبُ الدَّسْتَوَائِيِّ ، عَنْ قَتَادَةَ ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ ، قَالَ :
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) ، ح وَحَدَّثَنِي أَبُو غَسَّانَ الْمِسْمَعِيُّ وَمُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى ، قَالاَ : حَدَّثَنَا مُعَاذٌ ، وَهُوَ ابْنُ هِشَامٍ ، قَالَ : حَدَّثَنِي أَبِي عَنْ قَتَادَةَ ، حَدَّثَنَا أَنَسُ بْنُ مَالِكٍ ، أَنَّ النَّبِيَّ (ﷺ) قَالَ : يَخْرُجُ مِنَ النَّارِ مَنْ قَالَ : لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ ، وَكَانَ فِي قَلْبِهِ مِنَ الْخَيْرِ مَا يَزِنُ شَعِيرَةً ، ثُمَّ يَخْرُجُ مِنَ النَّارِ مَنْ قَالَ : لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ وَكَانَ فِي قَلْبِهِ مِنَ الْخَيْرِ مَا يَزِنُ بُرَّةً ، ثُمَّ يَخْرُجُ مِنَ النَّارِ مَنْ قَالَ : لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ وَكَانَ فِي قَلْبِهِ مِنَ الْخَيْرِ مَا مَا يَزِنُ ذَرَّةً يَزِنُ مَا يَزِنُ ذَرَّةً ذَرَّةً مَا يَزِنُ ذَرَّةً ، زَادَ ابْنُ مِنْهَالٍ فِي رِوَايَتِهِ : قَالَ يَزِيدُ : فَلَقِيتُ شُعْبَةَ فَحَدَّثْتُهُ بِالْحَدِيثِ ، فَقَالَ شُعْبَةُ : حَدَّثَنَا بِهِ قَتَادَةُ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ ، عَنِ النَّبِيِّ (ﷺ) بِالْحَدِيثِ ، إِلاَّ أَنَّ شُعْبَةَ جَعَلَ ، مَكَانَ الذَّرَّةِ ، ذُرَةً ، قَالَ يَزِيدُ : صَحَّفَ فِيهَا أَبُو بِسْطَامٍالمصدر: صحيح مسلم (الصفحة: 182)
حَدَّثَنَا أَبُو الرَّبِيعِ الْعَتَكِيُّ ، حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ ، حَدَّثَنَا مَعْبَدُ بْنُ هِلاَلٍ الْعَنَزِيُّ ، ح وَحَدَّثَنَاهُ سَعِيدُ بْنُ مَنْصُورٍ ( وَاللَّفْظُ لَهُ ) حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ ، حَدَّثَنَا مَعْبَدُ بْنُ هِلاَلٍ الْعَنَزِيُّ ، قَالَ :
انْطَلَقْنَا إِلَى أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ وَتَشَفَّعْنَا بِثَابِتٍ ، فَانْتَهَيْنَا إِلَيْهِ وَهُوَ يُصَلِّي الضُّحَى ، فَاسْتَأْذَنَ لَنَا ثَابِتٌ ، فَدَخَلْنَا عَلَيْهِ ، وَأَجْلَسَ ثَابِتًا مَعَهُ عَلَى سَرِيرِهِ ، فَقَالَ لَهُ : يَا أَبَا حَمْزَةَ ! إِنَّ إِخْوَانَكَ مِنْ أَهْلِ الْبَصْرَةِ يَسْأَلُونَكَ أَنْ تُحَدِّثَهُمْ حَدِيثَ الشَّفَاعَةِ ، قَالَ : حَدَّثَنَا مُحَمَّدٌ (ﷺ) قَالَ : إِذَا كَانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ مَاجَ النَّاسُ بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْضٍ ، فَيَأْتُونَ آدَمَ فَيَقُولُونَ لَهُ : اشْفَعْ لِذُرِّيَّتِكَ ، فَيَقُولُ : لَسْتُ لَهَا ، وَلَكِنْ عَلَيْكُمْ بِإِبْرَاهِيمَ عَلَيْهِ السَّلاَمُ ، فَإِنَّهُ خَلِيلُ اللَّهِ ، فَيَأْتُونَ إِبْرَاهِيمَ ، فَيَقُولُ : لَسْتُ لَهَا ، وَلَكِنْ عَلَيْكُمْ بِمُوسَى عَلَيْهِ السَّلاَمُ ، فَإِنَّهُ كَلِيمُ اللَّهِ ، فَيُؤْتَى مُوسَى فَيَقُولُ : لَسْتُ لَهَا ، وَلَكِنْ عَلَيْكُمْ بِعِيسَى عَلَيْهِ السَّلاَمُ ، فَإِنَّهُ رُوحُ اللَّهِ وَكَلِمَتُهُ ، فَيُؤْتَى عِيسَى ، فَيَقُولُ : لَسْتُ لَهَا ، وَلَكِنْ عَلَيْكُمْ بِمُحَمَّدٍ (ﷺ) ، فَأُوتَى فَأَقُولُ : أَنَا لَهَا ، فَأَنْطَلِقُ فَأَسْتَأْذِنُ عَلَى رَبِّي ، فَيُؤْذَنُ لِي ، فَأَقُومُ بَيْنَ يَدَيْهِ ، فَأَحْمَدُهُ بِمَحَامِدَ لاَ أَقْدِرُ عَلَيْهِ الآنَ ، يُلْهِمُنِيهِ اللَّهُ ، ثُمَّ أَخِرُّ لَهُ سَاجِدًا ، فَيُقَالُ لِي : يَا مُحَمَّدُ ! ارْفَعْ رَأْسَكَ ، وَقُلْ يُسْمَعْ لَكَ ، وَسَلْ تُعْطَهْ ، وَاشْفَعْ تُشَفَّعْ ، فَأَقُولُ : رَبِّ ! أُمَّتِي ، أُمَّتِي ، فَيُقَالُ : انْطَلِقْ ، فَمَنْ كَانَ فِي قَلْبِهِ مِثْقَالُ حَبَّةٍ مِنْ بُرَّةٍ أَوْ شَعِيرَةٍ مِنْ إِيمَانٍ فَأَخْرِجْهُ مِنْهَا ، فَأَنْطَلِقُ فَأَفْعَلُ ، ثُمَّ أَرْجِعُ إِلَى رَبِّي فَأَحْمَدُهُ بِتِلْكَ الْمَحَامِدِ ثُمَّ أَخِرُّ لَهُ سَاجِدًا ، فَيُقَالُ لِي : يَا مُحَمَّدُ ! ارْفَعْ رَأْسَكَ ، وَقُلْ يُسْمَعْ لَكَ ، وَسَلْ تُعْطَهْ ، وَاشْفَعْ تُشَفَّعْ ، فَأَقُولُ : أُمَّتِي ، أُمَّتِي ، فَيُقَالُ لِي انْطَلِقْ : فَمَنْ كَانَ فِي قَلْبِهِ مِثْقَالُ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ مِنْ إِيمَانٍ فَأَخْرِجْهُ مِنْهَا ، فَأَنْطَلِقُ فَأَفْعَلُ ، ثُمَّ أَعُودُ إِلَى رَبِّي فَأَحْمَدُهُ بِتِلْكَ الْمَحَامِدِ ، ثُمَّ أَخِرُّ لَهُ سَاجِدًا ، فَيُقَالُ لِي : يَا مُحَمَّدُ ! ارْفَعْ رَأْسَكَ وَقُلْ يُسْمَعْ لَكَ ، وَسَلْ تُعْطَهْ ، وَاشْفَعْ تُشَفَّعْ فَأَقُولُ : يَا رَبِّ ! أُمَّتِي ، أُمَّتِي ، فَيُقَالُ لِي : انْطَلِقْ ، فَمَنْ كَانَ فِي قَلْبِهِ أَدْنَى أَدْنَى أَدْنَى مِنْ مِثْقَالِ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ مِنْ إِيمَانٍ فَأَخْرِجْهُ مِنَ النَّارِ ، فَأَنْطَلِقُ فَأَفْعَلُ ، هَذَا حَدِيثُ أَنَسٍ الَّذِي أَنْبَأَنَا بِهِ ، فَخَرَجْنَا مِنْ عِنْدِهِ ، فَلَمَّا كُنَّا بِظَهْرِ الْجَبَّانِ الْجَبَّانِ قُلْنَا : لَوْ مِلْنَا إِلَى الْحَسَنِ فَسَلَّمْنَا عَلَيْهِ ، وَهُوَ مُسْتَخْفٍ فِي دَارِ أَبِي خَلِيفَةَ ، قَالَ فَدَخَلْنَا عَلَيْهِ فَسَلَّمْنَا عَلَيْهِ ، فَقُلْنَا : يَا أَبَا سَعِيدٍ ! جِئْنَا مِنْ عِنْدِ أَخِيكَ أَبِي حَمْزَةَ ، فَلَمْ نَسْمَعْ مِثْلَ حَدِيثٍ حَدَّثَنَاهُ فِي الشَّفَاعَةِ ، قَالَ : هِيهِ هِيهِ ! فَحَدَّثْنَاهُ الْحَدِيثَ ، فَقَالَ : هِيهِ هِيهِ ! قُلْنَا : مَا زَادَنَا ، قَالَ : قَدْ حَدَّثَنَا بِهِ مُنْذُ عِشْرِينَ سَنَةً وَهُوَ يَوْمَئِذٍ جَمِيعٌ جَمِيعٌ وَلَقَدْ تَرَكَ شَيْئًا مَا أَدْرِي أَنَسِيَ الشَّيْخُ أَوْ كَرِهَ أَنْ يُحَدِّثَكُمْ فَتَتَّكِلُوا ، قُلْنَا لَهُ : حَدِّثْنَا ، فَضَحِكَ وَقَالَ : خُلِقَ الإِنْسَانُ مِنْ عَجَلٍ ، مَا ذَكَرْتُ لَكُمْ هَذَا إِلاَّ وَأَنَا أُرِيدُ أَنْ أُحَدِّثَكُمُوهُ ، ثُمَّ أَرْجِعُ إِلَى رَبِّي فِي الرَّابِعَةِ فَأَحْمَدُهُ بِتِلْكَ الْمَحَامِدِ ، ثُمَّ أَخِرُّ لَهُ سَاجِدًا ، فَيُقَالُ لِي : يَا مُحَمَّدُ ! ارْفَعْ رَأْسَكَ ، وَقُلْ يُسْمَعْ لَكَ ، وَسَلْ تُعْطَ ، وَاشْفَعْ تُشَفَّعْ ، فَأَقُولُ : يَا رَبِّ ! ائْذَنْ لِي فِيمَنْ قَالَ : لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ ، قَالَ : لَيْسَ ذَاكَ لَكَ ( أَوْ قَالَ لَيْسَ ذَاكَ إِلَيْكَ ) وَلَكِنْ ، وَعِزَّتِي ! وَكِبْرِيَائِي ! وَعَظَمَتِي ! وَجِبْرِيَائِي وَجِبْرِيَائِي ! لأُخْرِجَنَّ مَنْ قَالَ : لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ ، قَالَ فَأَشْهَدُ عَلَى الْحَسَنِ أَنَّهُ حَدَّثَنَا بِهِ أَنَّهُ سَمِعَ أَنَسَ بْنَ مَالِكٍ ، أُرَاهُ قَالَ قَبْلَ عِشْرِينَ سَنَةً ، وَهُوَ يَوْمَئِذٍ جَمِيعٌ جَمِيعٌ المصدر: صحيح مسلم (الصفحة: 184)
حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ ، وَمُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ نُمَيْرٍ ( وَاتَّفَقَا فِي سِيَاقِ الْحَدِيثِ ، إِلاَّ مَا يَزِيدُ أَحَدُهُمَا مِنَ الْحَرْفِ بَعْدَ الْحَرْفِ ) قَالاَ : حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بِشْرٍ ، حَدَّثَنَا أَبُو حَيَّانَ عَنْ أَبِي زُرْعَةَ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، قَالَ :
أُتِيَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) يَوْمًا بِلَحْمٍ ، فَرُفِعَ إِلَيْهِ الذِّرَاعُ وَكَانَتْ تُعْجِبُهُ ، فَنَهَسَ فَنَهَسَ مِنْهَا نَهْسَةً فَقَالَ أَنَا سَيِّدُ النَّاسِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ، وَهَلْ تَدْرُونَ بِمَ ذَاكَ ؟ يَجْمَعُ اللَّهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ الأَوَّلِينَ وَالآخِرِينَ فِي فِي صَعِيدٍ وَاحِدٍ صَعِيدٍ فِي صَعِيدٍ وَاحِدٍ وَاحِدٍ فِي صَعِيدٍ وَاحِدٍ ، فَيُسْمِعُهُمُ الدَّاعِي وَيَنْفُذُهُمُ وَيَنْفُذُهُمُ الْبَصَرُ الْبَصَرُ وَيَنْفُذُهُمُ الْبَصَرُ ، وَتَدْنُو الشَّمْسُ فَيَبْلُغُ النَّاسَ مِنَ الْغَمِّ وَالْكَرْبِ مَا لاَ يُطِيقُونَ ، وَمَا لاَ يَحْتَمِلُونَ ، فَيَقُولُ بَعْضُ النَّاسِ لِبَعْضٍ : أَلاَ تَرَوْنَ مَا أَنْتُمْ فِيهِ ؟ أَلاَ تَرَوْنَ مَا قَدْ بَلَغَكُمْ ؟ أَلاَ تَنْظُرُونَ مَنْ يَشْفَعُ لَكُمْ إِلَى رَبِّكُمْ ؟ فَيَقُولُ بَعْضُ النَّاسِ لِبَعْضٍ : ائْتُوا آدَمَ ، فَيَأْتُونَ آدَمَ ، فَيَقُولُونَ : يَا آدَمُ ! أَنْتَ أَبُو الْبَشَرِ ، خَلَقَكَ اللَّهُ بِيَدِهِ وَنَفَخَ فِيكَ مِنْ رُوحِهِ وَأَمَرَ الْمَلاَئِكَةَ فَسَجَدُوا لَكَ ، اشْفَعْ لَنَا إِلَى رَبِّكَ ، أَلاَ تَرَى إِلَى مَا نَحْنُ فِيهِ ؟ أَلاَ تَرَى إِلَى مَا قَدْ بَلَغَنَا ؟ فَيَقُولُ آدَمُ : إِنَّ رَبِّي غَضِبَ الْيَوْمَ غَضَبًا لَمْ يَغْضَبْ قَبْلَهُ مِثْلَهُ ، وَلَنْ يَغْضَبَ بَعْدَهُ مِثْلَهُ ، وَإِنَّهُ نَهَانِي عَنِ الشَّجَرَةِ فَعَصَيْتُهُ ، نَفْسِي ، نَفْسِي ، اذْهَبُوا إِلَى غَيْرِي ، اذْهَبُوا إِلَى نُوحٍ ، فَيَأْتُونَ نُوحًا فَيَقُولُونَ : يَا نُوحُ ! أَنْتَ أَوَّلُ الرُّسُلِ إِلَى الأَرْضِ ، وَسَمَّاكَ اللَّهُ عَبْدًا شَكُورًا ، اشْفَعْ لَنَا إِلَى رَبِّكَ ، أَلاَ تَرَى مَا نَحْنُ فِيهِ ؟ أَلاَ تَرَى مَا قَدْ بَلَغَنَا ؟ فَيَقُولُ لَهُمْ : إِنَّ رَبِّي قَدْ غَضِبَ الْيَوْمَ غَضَبًا لَمْ يَغْضَبْ قَبْلَهُ مِثْلَهُ ، وَلَنْ يَغْضَبَ بَعْدَهُ مِثْلَهُ ، وَإِنَّهُ قَدْ كَانَتْ لِي دَعْوَةٌ دَعَوْتُ بِهَا عَلَى قَوْمِي ، نَفْسِي ، نَفْسِي ، اذْهَبُوا إِلَى إِبْرَاهِيمَ (ﷺ) ، فَيَأْتُونَ إِبْرَاهِيمَ فَيَقُولُونَ : أَنْتَ نَبِيُّ اللَّهِ وَخَلِيلُهُ مِنْ أَهْلِ الأَرْضِ ، اشْفَعْ لَنَا إِلَى رَبِّكَ ، أَلاَ تَرَى إِلَى مَا نَحْنُ فِيهِ ؟ أَلاَ تَرَى إِلَى مَا قَدْ بَلَغَنَا ؟ فَيَقُولُ لَهُمْ إِبْرَاهِيمُ : إِنَّ رَبِّي قَدْ غَضِبَ الْيَوْمَ غَضَبًا لَمْ يَغْضَبْ قَبْلَهُ مِثْلَهُ وَلاَ يَغْضَبُ بَعْدَهُ مِثْلَهُ ، وَذَكَرَ كَذَبَاتِهِ ، نَفْسِي ، نَفْسِي ، اذْهَبُوا إِلَى غَيْرِي ، اذْهَبُوا إِلَى مُوسَى ، فَيَأْتُونَ مُوسَى (ﷺ) فَيَقُولُونَ : يَا مُوسَى أَنْتَ رَسُولُ اللَّهِ ، فَضَّلَكَ اللَّهُ ، بِرِسَالاَتِهِ وَبِتَكْلِيمِهِ ، عَلَى النَّاسِ ، اشْفَعْ لَنَا إِلَى رَبِّكَ ، أَلاَ تَرَى إِلَى مَا نَحْنُ فِيهِ ؟ أَلاَ تَرَى مَا قَدْ بَلَغَنَا ؟ فَيَقُولُ لَهُمْ مُوسَى (ﷺ) : إِنَّ رَبِّي قَدْ غَضِبَ الْيَوْمَ غَضَبًا لَمْ يَغْضَبْ قَبْلَهُ مِثْلَهُ وَلَنْ يَغْضَبَ بَعْدَهُ مِثْلَهُ ، وَإِنِّي قَتَلْتُ نَفْسًا لَمْ أُومَرْ بِقَتْلِهَا ، نَفْسِي ، نَفْسِي ، اذْهَبُوا إِلَى عِيسَى (ﷺ) ، فَيَأْتُونَ عِيسَى فَيَقُولُونَ : يَا عِيسَى ! أَنْتَ رَسُولُ اللَّهِ ، وَكَلَّمْتَ النَّاسَ فِي الْمَهْدِ ، وَكَلِمَةٌ مِنْهُ أَلْقَاهَا إِلَى مَرْيَمَ ، وَرُوحٌ مِنْهُ ، فَاشْفَعْ لَنَا إِلَى رَبِّكَ ، أَلاَ تَرَى مَا نَحْنُ فِيهِ ؟ أَلاَ تَرَى مَا قَدْ بَلَغَنَا ؟ فَيَقُولُ لَهُمْ عِيسَى (ﷺ) : إِنَّ رَبِّي قَدْ غَضِبَ الْيَوْمَ غَضَبًا لَمْ يَغْضَبْ قَبْلَهُ مِثْلَهُ وَلَنْ يَغْضَبَ بَعْدَهُ مِثْلَهُ ، وَلَمْ يَذْكُرْ لَهُ ذَنْبًا ، نَفْسِي ، نَفْسِي ، اذْهَبُوا إِلَى غَيْرِي ، اذْهَبُوا إِلَى مُحَمَّدٍ (ﷺ) ، فَيَأْتُونِّي فَيَقُولُونَ : يَا مُحَمَّدُ ! أَنْتَ رَسُولُ اللَّهِ وَخَاتَمُ الأَنْبِيَاءِ ، وَغَفَرَ اللَّهُ لَكَ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ ، اشْفَعْ لَنَا إِلَى رَبِّكَ ، أَلاَ تَرَى مَا نَحْنُ فِيهِ ؟ أَلاَ تَرَى مَا قَدْ بَلَغَنَا ؟ فَأَنْطَلِقُ فَآتِي تَحْتَ الْعَرْشِ فَأَقَعُ سَاجِدًا لِرَبِّي ، ثُمَّ يَفْتَحُ اللَّهُ عَلَىَّ وَيُلْهِمُنِي مِنْ مَحَامِدِهِ وَحُسْنِ الثَّنَاءِ عَلَيْهِ شَيْئًا لَمْ يَفْتَحْهُ لأَحَدٍ قَبْلِي ، ثُمَّ يُقَالُ : يَا مُحَمَّدُ ! ارْفَعْ رَأْسَكَ ، سَلْ تُعْطَهْ ، اشْفَعْ تُشَفَّعْ ، فَأَرْفَعُ رَأْسِي فَأَقُولُ : يَا رَبِّ ! أُمَّتِي ، أُمَّتِي ، فَيُقَالُ : يَا مُحَمَّدُ ! أَدْخِلِ الْجَنَّةَ مِنْ أُمَّتِكَ ، مَنْ لاَ حِسَابَ عَلَيْهِ ، مِنَ الْبَابِ الأَيْمَنِ مِنْ أَبْوَابِ الْجَنَّةِ ، وَهُمْ شُرَكَاءُ شُرَكَاءُ النَّاسِ النَّاسِ شُرَكَاءُ النَّاسِ فِيمَا سِوَى ذَلِكَ مِنَ الأَبْوَابِ ، وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ ! إِنَّ إِنَّ مَا بَيْنَ الْمِصْرَاعَيْنِ مِنْ مَصَارِيعِ الْجَنَّةِ مَا إِنَّ مَا بَيْنَ الْمِصْرَاعَيْنِ مِنْ مَصَارِيعِ الْجَنَّةِ بَيْنَ إِنَّ مَا بَيْنَ الْمِصْرَاعَيْنِ مِنْ مَصَارِيعِ الْجَنَّةِ الْمِصْرَاعَيْنِ إِنَّ مَا بَيْنَ الْمِصْرَاعَيْنِ مِنْ مَصَارِيعِ الْجَنَّةِ مِنْ إِنَّ مَا بَيْنَ الْمِصْرَاعَيْنِ مِنْ مَصَارِيعِ الْجَنَّةِ مَصَارِيعِ إِنَّ مَا بَيْنَ الْمِصْرَاعَيْنِ مِنْ مَصَارِيعِ الْجَنَّةِ الْجَنَّةِ إِنَّ مَا بَيْنَ الْمِصْرَاعَيْنِ مِنْ مَصَارِيعِ الْجَنَّةِ لَكَمَا بَيْنَ مَكَّةَ وَهَجَرٍ وَهَجَرٍ ، أَوْ كَمَا بَيْنَ مَكَّةَ وَبُصْرَى وَبُصْرَى المصدر: صحيح مسلم (الصفحة: 186)
وَحَدَّثَنِي زُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ ، حَدَّثَنَا جَرِيرٌ عَنْ عُمَارَةَ بْنِ الْقَعْقَاعِ ، عَنْ أَبِي زُرْعَةَ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، قَالَ :
وُضِعَتْ بَيْنَ يَدَىْ رَسُولِ اللَّهِ (ﷺ) قَصْعَةٌ مِنْ ثَرِيدٍ وَلَحْمٍ ، فَتَنَاوَلَ الذِّرَاعَ ، وَكَانَتْ أَحَبَّ الشَّاةِ إِلَيْهِ ، فَنَهَسَ نَهْسَةً فَقَالَ أَنَا سَيِّدُ النَّاسِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ثُمَّ نَهَسَ أُخْرَى فَقَالَ أَنَا سَيِّدُ النَّاسِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَلَمَّا رَأَى أَصْحَابَهُ لاَ يَسْأَلُونَهُ قَالَ أَلاَ تَقُولُونَ كَيْفَهْ كَيْفَهْ ؟ قَالُوا : كَيْفَهْ كَيْفَهْ يَا رَسُولَ اللَّهِ ؟ قَالَ قَالَ يَقُومُ النَّاسُ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ وَسَاقَ الْحَدِيثَ بِمَعْنَى حَدِيثِ أَبِي حَيَّانَ عَنْ أَبِي زُرْعَةَ ، وَزَادَ فِي قِصَّةِ إِبْرَاهِيمَ فَقَالَ ، وَذَكَرَ قَوْلَهُ فِي الْكَوْكَبِ : هَذَا رَبِّي ، وَقَوْلَهُ لآلِهَتِهِمْ : بَلْ فَعَلَهُ كَبِيرُهُمْ هَذَا ، وَقَوْلَهُ : إِنِّي سَقِيمٌ ، وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ ! إِنَّ مَا بَيْنَ الْمِصْرَاعَيْنِ مِنْ مَصَارِيعِ الْجَنَّةِ إِلَى عِضَادَتَىِ عِضَادَتَىِ الْبَابِ الْبَابِ عِضَادَتَىِ الْبَابِ لَكَمَا بَيْنَ مَكَّةَ وَهَجَرٍ أَوْ هَجَرٍ وَمَكَّةَ قَالَ : لاَ أَدْرِي أَىَّ ذَلِكَ قَالَ ،المصدر: صحيح مسلم (الصفحة: 186)
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ طَرِيفِ بْنِ خَلِيفَةَ الْبَجَلِيُّ ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ فُضَيْلٍ ، حَدَّثَنَا أَبُو مَالِكٍ الأَشْجَعِيُّ عَنْ أَبِي حَازِمٍ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ،
وَأَبُو مَالِكٍ عَنْ رِبْعِيٍّ ، عَنْ حُذَيْفَةَ ، قَالاَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ﷺ) يَجْمَعُ اللَّهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى النَّاسَ ، فَيَقُومُ الْمُؤْمِنُونَ حَتَّى تُزْلَفَ تُزْلَفَ لَهُمُ الْجَنَّةُ ، فَيَأْتُونَ آدَمَ فَيَقُولُونَ : يَا أَبَانَا اسْتَفْتِحْ لَنَا الْجَنَّةَ ، فَيَقُولُ : وَهَلْ أَخْرَجَكُمْ مِنَ الْجَنَّةِ إِلاَّ خَطِيئَةُ أَبِيكُمْ آدَمَ ! لَسْتُ بِصَاحِبِ ذَلِكَ ، اذْهَبُوا إِلَى ابْنِي إِبْرَاهِيمَ خَلِيلِ اللَّهِ ، قَالَ فَيَقُولُ إِبْرَاهِيمُ : لَسْتُ بِصَاحِبِ ذَلِكَ ، إِنَّمَا كُنْتُ خَلِيلاً مِنْ مِنْ وَرَاءَ وَرَاءَ وَرَاءَ مِنْ وَرَاءَ وَرَاءَ وَرَاءَ مِنْ وَرَاءَ وَرَاءَ ، اعْمِدُوا إِلَى مُوسَى (ﷺ) الَّذِي كَلَّمَهُ اللَّهُ تَكْلِيمًا ، فَيَأْتُونَ مُوسَى (ﷺ) فَيَقُولُ : لَسْتُ بِصَاحِبِ ذَلِكَ ، اذْهَبُوا إِلَى عِيسَى كَلِمَةِ اللَّهِ وَرُوحِهِ ، فَيَقُولُ عِيسَى (ﷺ) : لَسْتُ بِصَاحِبِ ذَلِكَ ، فَيَأْتُونَ مُحَمَّدًا (ﷺ) ، فَيَقُومُ فَيُؤْذَنُ لَهُ ، وَتُرْسَلُ وَتُرْسَلُ الأَمَانَةُ وَالرَّحِمُ الأَمَانَةُ وَتُرْسَلُ الأَمَانَةُ وَالرَّحِمُ وَالرَّحِمُ وَتُرْسَلُ الأَمَانَةُ وَالرَّحِمُ ، فَتَقُومَانِ جَنَبَتَىِ جَنَبَتَىِ الصِّرَاطِ الصِّرَاطِ جَنَبَتَىِ الصِّرَاطِ يَمِينًا وَشِمَالاً ، فَيَمُرُّ أَوَّلُكُمْ كَالْبَرْقِ قَالَ قُلْتُ : بِأَبِي أَنْتَ وَأُمِّي ! أَىُّ شَىْءٍ كَمَرِّ الْبَرْقِ ؟ قَالَ أَلَمْ تَرَوْا إِلَى الْبَرْقِ كَيْفَ يَمُرُّ وَيَرْجِعُ فِي طَرْفَةِ عَيْنٍ ؟ ثُمَّ كَمَرِّ الرِّيحِ ، ثُمَّ كَمَرِّ الطَّيْرِ وَشَدِّ وَشَدِّ الرِّجَالِ الرِّجَالِ وَشَدِّ الرِّجَالِ ، تَجْرِي تَجْرِي بِهِمْ أَعْمَالُهُمْ بِهِمْ تَجْرِي بِهِمْ أَعْمَالُهُمْ أَعْمَالُهُمْ تَجْرِي بِهِمْ أَعْمَالُهُمْ ، وَنَبِيُّكُمْ قَائِمٌ عَلَى الصِّرَاطِ يَقُولُ : رَبِّ ! سَلِّمْ سَلِّمْ ، حَتَّى تَعْجِزَ أَعْمَالُ الْعِبَادِ ، حَتَّى يَجِيءَ الرَّجُلُ فَلاَ يَسْتَطِيعُ السَّيْرَ إِلاَّ زَحْفًا ، قَالَ وَفِي حَافَتَىِ حَافَتَىِ الصِّرَاطِ الصِّرَاطِ حَافَتَىِ الصِّرَاطِ كَلاَلِيبُ مُعَلَّقَةٌ ، مَأْمُورَةٌ بِأَخْذِ مَنْ أُمِرَتْ بِهِ ، فَمَخْدُوشٌ نَاجٍ وَمَكْدُوسٌ وَمَكْدُوسٌ فِي النَّارِ ، وَالَّذِي نَفْسُ أَبِي هُرَيْرَةَ بِيَدِهِ ! إِنَّ قَعْرَ جَهَنَّمَ لَسَبْعُونَ خَرِيفًاالمصدر: صحيح مسلم (الصفحة: 187)